الفصل الرابع - أنا لا أكره حب الفتيات بين الأخوات.
الفصل الرابع – أنا لا أكره حب الفتيات بين الأخوات.
” لأجل ماذا؟”
“لقد عدت إلى البيت”
“نعم”
عندما فتحت أليسا باب الشقة وصرخت، ظهرت أختها الكبرى ماريا من غرفة المعيشة. على عكس أليسا التي لا تظهر تعابير بشكل أساسي ، تبتسم ماريا في الأساس طوال الوقت تقريبًا.
ومع ذلك ، بغض النظر عما قيل ، لم ترد ان تناديها “أوني تشان”. بطبيعتهم ، كانوا أختًا صغيرة ذات شخصية حازمة وأختًا كبيرة مريحة.
مبتسمة كما لو كانت تنثر زهورًا ناعمة المظهر بينما تستقبل أختها الصغرى بسرور.
الدافع لذلك كان … عرض بحث جماعي تم إجراؤه في الفصل. تم تقسيم الطلاب في الفصل إلى مجموعات من أربعة أو خمسة. يمتلكون أسبوعين للبحث عن موضوع ما، ثم يجمعوا المحتويات التي بحثوا عنها في ورقة كبيرة ثم يقدموها.
“مرحبًا بك ~ ،أليا تشان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، هؤلاء الرجال تعبوا حقاً من أجل هذا”
بابتسامة كاملة الوجه، قامت بفرد ذراعيها واقتربت منها وإلى اليمين ، اليسار ، اليمين ، قبلت خديها بهذا الترتيب ، وفي الختام ، عانقت أليسا بإحكام.
قال ماساتشيكا في دهشة تجاه أليسا وهي تحيك حاجبيها بريبة.
إذا أردنا أن نقول ، هذا شيء ستحبه الفتيات في العالم ويسعدون برؤيتها.
عندما ألقت أليسا نظرتها الصريحة على وجه ماريا وكأنها تقول “عن ماذا تتكلمين بحق الجحيم” ، هزت ماريا رأسها قائلة ، ” بحق ال…”.
“لقد عدت يا ماشا”
“جائزة التميز في العرض الجماعي تذهب إلى …. B!】
للتتحرر من العناق ، نقرت أليسا على ذراع أختها الكبرى. ثم قامت ماريا ، التي كانت تبتسم ابتسامة دافئة حتى الآن بنفخ خديها وهي تنفصل عنها.
“….”
“جيز ، لقد قلت لك أن تناديني ب” أوني تشان “عندما أكون في اليابان”
لم تكن حركاته مساوية لحركاتها. لكنه لم يبطئها أيضًا.
“لا أريد ذلك. فات الأوان على ذلك “
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
تجاه رد أليسا البارد ، تضخم خدي ماريا المنتفختان أكثر.
“…. لا ، ألبسيني مرة أخرى”
منذ البداية ، في اللغة الروسية ، لم تكن هناك أسماء خاصة للأخ الأكبر أو الأخت الكبرى مثل “أوني تشان” أو “ني سان” كما هو الحال في اللغة اليابانية.
” أود أن أسمع قصتك في الراحة التالية أيضًا “
سواء كانت أختك الكبرى أو الأخ الأكبر ، فسيتم تسميتها باسمها. أليسا ، التي ولدت روسية ، حذت حذوها أيضًا ودعت أختها الكبرى باسمها المستعار ولكن يبدو أن ماريا تحب أن تُدعى “أوني تشان” ، وطالبت أليسا بمناداتها بهذا الشكل مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كن …. هل هناك مشكلة؟”
“أليا تشان باردة جدا ….”
“ما هذا الاسم؟”
بمجرد أن رأت أن تعبيرها غير الراضي لا يعمل، ظهرت على الفور نظرة بائسة على ماريا ونظرت إليها أليسا بنظرة مندهشة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، ولكن كلما أعطتها أختها الكبرى هذا النوع من المظهر ، شعرت أنها فعلت شيئًا سيئًا.
“هاه؟ أنا أفضل منك في الرقص. مهلا ، ماذا عن الرقص معي؟ “
ومع ذلك ، بغض النظر عما قيل ، لم ترد ان تناديها “أوني تشان”. بطبيعتهم ، كانوا أختًا صغيرة ذات شخصية حازمة وأختًا كبيرة مريحة.
“أنا….! ما دمت أشارك ، سأحرص على أن يكون هذا الحدث جيدًا! لا أريد أن يكون الحدث سيء ، لا أريد ذلك مطلقًا! أنا لا أريد مطلقًا تقديم تنازلات !! “
كانت أليسا أطول منها و أعمارهما تفصل بينهما سنة واحدة فقط. منذ الأيام الخوالي ، كان على أليسا أن تعتني بماريا في كثير من الأحيان.
أثناء النظر إلى صورة عشيقها ماريا أومأت برأسها إلى أليسا ، التي قالت ذلك وهي تنظر بعيدًا.
ومن ثم ، كان وعي أليسا تجاه ماريا “الأخت الكبرى” ضعيفًا.
غضبت أليسا قليلاً من ماساتشيكا الذي قال ذلك وهو يهز كتفيه.
(في المقام الأول ، تبدو طريقة المناداة بـ “أوني تشان” نفسها وكأنها تتصرف مثل طفل مدلل)
“مرحبًا ، هل نجحت حقًا في اجتياز اختبار الأنتقال الفائق الصعوبة؟”
إذا كانت “ني سان” على الأقل ، فربما ستفكر في الأمر، لكن بما أن ماريا قالت “لا أريد ذلك” ، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
قررت ألا تقلق بشأن الأمر بعد الآن، خلعت حذائها وارتدت نعالها، وغمضت ماريا عينيها وقالت:
“همم؟ ليس لدي حتى شريك لأرقص معه … ولكن بعد ذلك ، هذه المدرسة قديمة الطراز جدًا بهذه الطريقة. إقامة رقصات شعبية في الحفلة الختامية هذه الأيام … حسنًا ، ليس هناك نار المخيم ، رغم ذلك “
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
بعد ذلك ، فوجئت أليسا عندما رأت ماساتشيكا يبدأ في الدردشة بسرور دون الاهتمام بها.
“….لا”
“….. ، …….”
أظهرت أليسا على الفور نظرة مشكوك فيها لإخفاء اضطرابها الداخلي. ومع ذلك ، يبدو أن مثل هذه الخدع لم تنجح مع هذه الأخت الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هناك حد لما يمكن أن يفعله شخص واحد ، ولم يكن العرض التقديمي الناتج قريبًا من المستوى الذي استهدفته أليسا.
“رد الفعل هذا … كما هو متوقع ، هل كان ذلك الرجل؟ هل حدث شيء مع كوز كن؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استسلمت أليسا عندما وصلوا أخيرًا إلى غرفتها. جلست على كرسي وهي لا تزال ترتدي زيها المدرسي ، وجلست ماريا ، وهي تزعج أليسا للتحدث ، على وسادة على الأرض. كما لو كان الأمر مزعجًا ، فتحت أليسا فمها.
أظهرت ماريا عيون تتألق بالفضول، توجهت أليسا إلى الحمام وهي تشعر بالضيق.
ربما قال الشخص نفسه إنه لم يفعل أي شيء كبير ، لكن أليسا تعلم أن ماساتشيكا هو الذي فعل أكثر من غيره.
“لم يحدث شيئ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه، اممم، كوجو سان، هل تودين الرقص معي؟ “
“هذه كذبة ، لا يمكنك خداع أوني تشان . هووي ، ماذا حدث؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هذه مانجا ، فمنذ البداية ستكون هناك علامات قلب متناثرة في كل مكان. نظرت أليسا إلى أختها الكبرى التي تحولت تمامًا إلى شابة واقعة في الحب.
حتى بعد ذلك ، تابعت ماريا بعناد أليسا مثل البطة واستمرت في طرح أسئلتها.
“لا تضعي الأمر بغرابة على هذا النحو. ألم أخبرك في وقت سابق أننا أصدقاء؟ “
استسلمت أليسا عندما وصلوا أخيرًا إلى غرفتها. جلست على كرسي وهي لا تزال ترتدي زيها المدرسي ، وجلست ماريا ، وهي تزعج أليسا للتحدث ، على وسادة على الأرض. كما لو كان الأمر مزعجًا ، فتحت أليسا فمها.
قالت أليسا ذلك بوجه متهور لماساتشيكا ، الذي بدأ فجأة يقول شيئًا غبيًا. ثم نادى عليها أحد الأولاد الذين كانوا يتسكعون في المنطقة المحيطة طوال الوقت.
“حقًا ، إنها ليست مشكلة كبيرة …. لقد دخلنا في عراك صغير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لصنع الأزياء ، لقد تحدثت بالفعل إلى نادي الحرف اليدوية لجعلهم يتعاونون ، لذا يمكنك ترك الأمر لهم”
“هييييي~~~قتال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت “ني سان” على الأقل ، فربما ستفكر في الأمر، لكن بما أن ماريا قالت “لا أريد ذلك” ، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
تألقت عينا ماريا لسبب ما وبدت مبتهجة.
“أنتِ لم تفهمي ، اليا تشان. عادة ما يكون كسولاً، لكن في لحظة، يظهر جانبه الرجولي! أعتقد أن هذا جيد~~ “
“….ماذا ؟”
كان ماساتشيكا يجلس وركبته مرفوعة إلى ذقنه بينما ينظر إلى فناء المدرسة بابتسامة ساخرة.
“أعني … فوفوفو، لم أعتقد أن آريا تشان ستدخل في معركة ، إنه أمر غير معتاد حقًا ، أليس كذلك. وهذا حصل مع ذاك الرجل حتى “
نحو تاكيشي، ابتسم زملاء الدراسة بمرارة قائلين “بعيدًا عن ما قبل ما قبل ، لم يبق سوى أسبوع واحد ، كما تعلم”. كما لو أنه جرهم التوتر ، أظهروا استعدادهم للانضمام.
“اعتقد”
من شأنه أن يسيء إلى الطرف الآخر، وحتى هي نفسها ستشعر بالشيء نفسه إذا وجدت نفسها في هذا الموقف.
“أرى ~ ، ظهر أخيرًا رجل يمكنه تحريك قلب أليا تشان ، هاه”
“أنتم أيها الناس-“
“ما الذي تتحدثين عنه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنها تذكرت الكثير من الأشياء أثناء حديثها، واصلت أليسا بنبرة أقوى.
استاءت أليسا من طريقة كلام ماريا. ثم قالت ماريا بصوت يعرف كل شيء.
“أنا لست منزعجًة حقًا؟ أنا معتادة على ذلك ، لذا فهي ليست مشكلة كبيرة “
“أنت تحبينه ، أليس كذلك؟ كوز كن؟ “
“آه ، صحيح ، لقد قلتها سابقًا ، أليس كذلك؟ أنك اعتدت على أداء رقص الباليه حتى تتمكني من أداء الرقص الشعبي بمجرد المشاهدة “
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استسلمت أليسا عندما وصلوا أخيرًا إلى غرفتها. جلست على كرسي وهي لا تزال ترتدي زيها المدرسي ، وجلست ماريا ، وهي تزعج أليسا للتحدث ، على وسادة على الأرض. كما لو كان الأمر مزعجًا ، فتحت أليسا فمها.
عندما ألقت أليسا نظرتها الصريحة على وجه ماريا وكأنها تقول “عن ماذا تتكلمين بحق الجحيم” ، هزت ماريا رأسها قائلة ، ” بحق ال…”.
“لماذا؟ هل هذا لأنهم يضايقونك كشخص وحيد؟ “
صورة هنا———–
“آه ، لا يمكنك أخذ زمام الأمور، أليسا سان ، لأخبرك بالحقيقة ، لقد كنت في ذهني طوال الوقت. من فضلك ارقصي معي! “
“حقًا ، نسيان الأشياء طوال الوقت ، والنوم في الفصل ، علاوة على ذلك! بغض النظر عن عدد المرات التي حذرته فيها ، فهو لا يشعر بالأسف! يتهرب دائماً ويراوغ… حسنًا ، لهذا السبب يمكنني أن أقول له ما أريده دون قلق على الرغم من … “
“لا أعرف ما إذا كنتي تسيئين فهم شيء ما ولكن … لسنا كذلك. لسنا كذلك…، هذا صحيح … “
لم يكن بوسعها أن تتوقف بسبب شيء بهذا القدر. طالما كانت تشارك، لم يكن هناك أي طريقة كانت ستقيم فيها حدثًا ليس جيد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، تابعت عملها مرة أخرى.
المشهد من استراحة الغداء بالأمس أعيد إلى ذهن أليسا. وجه ماساشيكي وهو يقول أنها صديقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه المرة كان مختلفا. كان من الممتع العمل معًا كصف لتنفيذ الاستعدادات.
“هذا صحيح … نحن أصدقاء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ما رأيك أن تريني ما لديك؟ أم-ير-ة؟ “
ابتسمت أليسا وهي تتذكر تلك الذكرى وأعلنت ذلك بفخر إلى حد ما. على وجه أليسا الذي بدا وكأنه يقول “كيف هذا” ، أصبحت عيون ماريا لطيفة.
في هذا الوقت ، أدركت أليسا أنها هي نفسها مختلفة عن الأشخاص من حولها.
“هممممم~~ ، فهمت …. لكن ، كيف أصبحتم أصدقاء؟ أليا تشان ، ألا تكرهين الناس القذرين أو الغير الجادين؟ “
أحتلت المركز الأول في عامها الدراسي، في اليابان مرة أخرى بعد غيابها لمدة 5 سنوات. طالب منتقل لا يعرف طريقة الأختبارات.
“كان ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….”
كانت كلمات ماريا صحيحة. وعادة لم يكن ماساتشيكا متحمسًا …. هذا هو بالضبط نوع الشخص الذي تكرهه أليسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، هل يمكنك مرافقتي ، من فضلك؟”
ولماذا قبلت ماساتشيكا كصديق لها. فكرت أليسا في ذكريات الماضي ، والتي كانت نقطة البداية لذلك.
عندما فكرت في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى بالنسبة إلى أليسا التي يمسك فيها جنس آخر يدها بالقوة ويسحبها.
◇
“فهمت فهمت. بعبارة أخرى ، هناك علاقة ثقة بينكما ، أليس كذلك؟ “
“جائزة التميز في العرض الجماعي تذهب إلى …. B!】
“فظيع”
ملأ صوت التصفيق حجرة الدراسة. من بينهم شخص واحد فقط ، فتاة صغيرة عضت شفتيها وأنزلت رأسها لأسفل.
استدار الثلاثة تجاه بعضهم البعض ، وبدت عيونهم مندهشة. ابتسموا كما لو أنهم يقولون “آه ، لقد فعلتها”.
أليسا ، طالبة بالصف الرابع في المدرسة الابتدائية في ذلك الوقت. كانت في مدرسة ابتدائية معينة في فلاديفوستوك ، روسيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ آآآه ، لا بأس ، لكن ، ألن ترقصي؟ إذا كانت كوجو سان، فأنا متأكد من أنكِ ستحظين بإقبال كبير ، أليس كذلك؟ آه ، ألا تعرفين رقصة الفولكلوري؟ “
في هذا الوقت ، أدركت أليسا أنها هي نفسها مختلفة عن الأشخاص من حولها.
“أنتِ لم تفهمي ، اليا تشان. عادة ما يكون كسولاً، لكن في لحظة، يظهر جانبه الرجولي! أعتقد أن هذا جيد~~ “
الدافع لذلك كان … عرض بحث جماعي تم إجراؤه في الفصل. تم تقسيم الطلاب في الفصل إلى مجموعات من أربعة أو خمسة. يمتلكون أسبوعين للبحث عن موضوع ما، ثم يجمعوا المحتويات التي بحثوا عنها في ورقة كبيرة ثم يقدموها.
“آه ، صحيح ، لقد قلتها سابقًا ، أليس كذلك؟ أنك اعتدت على أداء رقص الباليه حتى تتمكني من أداء الرقص الشعبي بمجرد المشاهدة “
كان الموضوع الذي عرضته مجموعة أليسا هو “وظائف في المنطقة”. أجروا مقابلات مع المتاجر في الحي وأفراد الأسرة حول وظائفهم لمعرفة ما فعلوه في وظائفهم. لقد كان موضوعًا تافهًا شبيهًا بالمدرسة الابتدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى هنا ، في النهاية أنا وحدي.’
ومع ذلك ، بغض النظر عن المحتوى ، لم تتهاون أليسا.
“….لا”
كانت روح أليسا التنافسية قوية بالفعل تلك الأيام. بالنسبة إلى أليسا، التي كانت تهدف دائمًا إلى أن تكون الأفضل في كل ما تفعله ، كان الأمر بالطبع مجرد أن تكون الأفضل في العرض – للفوز بجائزة التميز.
استمرت الروح المعنوية العالية حتى بعد انتهاء الإقامة، وفي يوم المهرجان المدرسي، تم تحقيق هدف أليسا …لا، كان البيت المسكون أفضل حتى مما توقعت.
وبعد ذلك ، بذلت أليسا قصارى جهدها للفوز بجائزة التميز.
“آه ، إنه الجرس”
كل يوم بعد المدرسة، أجرت سلسلة من المقابلات في المتاجر في المنطقة المخصصة لها حتى وقت العشاء. ما بحثته في أسبوع واحد كان كافياً لملء دفتر كامل.
“لا تضعي الأمر بغرابة على هذا النحو. ألم أخبرك في وقت سابق أننا أصدقاء؟ “
ومع ذلك، فقد توقعت المثالية في يوم الاجتماع مع المجموعة.
جعلت أليسا وجهًا متجهمًا. ثم تمتمت بتعبير قاتم تجاه الشاب الذي برز في رأسها.
أنذهلت أليسا بكلمات الأعضاء الثلاثة في المجموعة.
“آه ، لا يمكنك أخذ زمام الأمور، أليسا سان ، لأخبرك بالحقيقة ، لقد كنت في ذهني طوال الوقت. من فضلك ارقصي معي! “
【آه. خطأي. لم اقم ببحثي】
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (آه ، هذا صحيح. هذة حقيقتك وطبيعتك،هاه .. )
【هذا مخبز ، وهنا متجر ملابس. ايه؟ محتوى عملهم؟ بالطبع ، إذا كان مخبزًا يبيعون الخبز ، وإذا كان متجر ملابس ، فإنهم يبيعون الملابس.】
بالنسبة إلى أليسا التي لطالما رأت كل من حولها منافس لها ، ظهر سلوك ماساتشيكا غريبًا ولكن …. في نفس الوقت ، شعرت بالارتياح.
【آسف ، أنا في منتصف بحثي فقط ~. ولكن ، ما زال هناك أسبوع على أي حال. أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام】
وعاد غضبها التي رمته إليه بأعتذار.
كثير جدًا …. من وجهة نظر أليسا ، كان ذلك كثيرًا من البحث البطيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …”
حتى لو تم دمج جميع المعلومات التي بحثها الثلاثة الآخرون ، فإنها لم تكن حتى نصف المعلومات التي بحثتها أليسا.
“إذن لقد وقعت في حبه حقًا ~ كم الأمر رائع!”
هذه هي الحقيقة. لكن الأهم من ذلك كله ، على الرغم من كل هذا ، فوجئت أليسا وغضبت من ثلاثتهم الذين لم يظهروا أي علامة على الاعتذار.
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
عندما نظر الثلاثة إلى دفتر الملاحظات الذي جمعته أليسا ، اندلع غضبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن. لا فائدة إذا كانت كوجو سان تبذل قصارى جهدها وحدها ، أليس كذلك؟ “
V
ثم قيل ذلك في تلك اللحظة. تم فتح باب الفصل ودخل ماساتشيكا ، الذي اختفى بمجرد انتهاء الصف.
【 ما هذا. فقط ما مدى جدية هذا الأمر】
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
【مفصلة جداً. بالتأكيد لن نستخدمها كلها ، ألا تعتقدون ذلك】
المشهد من استراحة الغداء بالأمس أعيد إلى ذهن أليسا. وجه ماساشيكي وهو يقول أنها صديقته.
【أليا … هل من عادي أن لا نقرأ كل هذا؟】
رفع رأسه عندما سمع صوت أليسا. كان طالبًا مع مظهر عادي ووجه ليس مرتب.
استدار الثلاثة تجاه بعضهم البعض ، وبدت عيونهم مندهشة. ابتسموا كما لو أنهم يقولون “آه ، لقد فعلتها”.
【آسف ، أنا في منتصف بحثي فقط ~. ولكن ، ما زال هناك أسبوع على أي حال. أنا متأكد من أنه سيكون على ما يرام】
(إيه؟ هل هذا خطأي؟)
“أنت مخطئة. كوز كن هو طالب يستحق أن يتم إخباره بغض النظر عن كيفية أستجابته، هذا هو السبب في أنني أوجه تحذيرات له بدون. بمعنى ما… أعترف أنه شخص يسهل التعامل معه. لكن هذا لن يؤدي على الفور إلى مشاعر رومانسية ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا كنت تحب شخصًا ما فهذه ، أليس كذلك؟ الرغبة في القيام …. بأشياء … مثل الذهاب في موعد ، والتقبيل … هذا ما هو ، أليس كذلك؟ لم أفكر أبدا في أي من ذلك …. “
مباشرة بعد أن خطر هذا الشك عبر ذهنها، اندلع الغضب من أعماق معدة أليسا.
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
لا ، هذا ليس خطأي. لقد عملت بجدية بكل ما أوتيت من قوة في المهمة المعطاة لي.
“قطعة القمامة “
لم أكن مخطئة. هم الذين هم على خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مهتمة بجذب انتباه الجنس الآخر على وجه الخصوص، لكنها تعلم أن مظهرها ، وخاصة شعرها الفضي، سيجذب انتباه الناس.
انفجر غضبها واشمئزازها على الفور. كانت أليسا لا تزال صغيرة جدًا لقمعهم.
وعاد غضبها التي رمته إليه بأعتذار.
【مهلاً ، لماذا لا تأخذون الأمر بجدية؟】
عندما فتحت أليسا باب الشقة وصرخت، ظهرت أختها الكبرى ماريا من غرفة المعيشة. على عكس أليسا التي لا تظهر تعابير بشكل أساسي ، تبتسم ماريا في الأساس طوال الوقت تقريبًا.
كانت عيناها تلمعان. كان رد فعل طلاب المرحلة الابتدائية العاطفي حساسًا تجاه الكلمات الحادة التي تم التحدث بها بنبرة مؤلمة.
“لكنني أمانع ذلك. أريد أن أفعل شيئًا للاعتذار عن إخراج غضبي عليك ولإظهار شكري لك على … هذه المرة. هل هناك أي شيء تريده؟ “
من هناك ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى اندلعت المشاكل.
صورة هنا———–
تدخل المعلم على الفور لأنهم كانوا في الفصل ، ولكن خلال تلك الفترة القصيرة ظهرت تصدعات بين أليسا والأعضاء الثلاثة الآخرين ، مما جعل من المستحيل عليهم العمل معًا.
“لا بأس. أنا جيد في الرقص لذا سأعلمك “
【إذا لم يعجبك كثيرًا ، فاذهبي وافعليها بنفسك !!】
“فظيع”
جعلت الكلمات التي ألقاها أحد الأولاد في المجموعة أليسا عنيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ~~ هل أنت الطالبة المنقول التي ألقت التحية في حفل الافتتاح؟”
ثم ، لبقية الوقت ، حاولت أليسا رفع محتويات عرضها التقديمي إلى المستوى الذي كانت تشعر بالراحة معه قدر الإمكان.
“اعتقد”
ومع ذلك ، كان هناك حد لما يمكن أن يفعله شخص واحد ، ولم يكن العرض التقديمي الناتج قريبًا من المستوى الذي استهدفته أليسا.
“حسنًا ، سأحاول عدم مناداتك بهذا”
نتيجة لذلك ، ذهبت جائزة التميز التي كانت أليسا تهدف إلى الحصول عليها إلى مجموعة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجب أنه لا يوجد شيء، حسنًا”
لم تستطع أليسا فهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي؟ أنت لن تصطحبني؟ “
زملاء الدراسة الذين لم يأخذوا مهامهم على محمل الجد. هم الذين لم يشعروا بأي شيء حيال الخسارة وكانوا يضحكون بحماقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك كما لو كان شيئًا تافهًا حقًا ، قالت أليسا بهدوء بينما كانت لا تزال تنظر إلى الأمام.
(إذا أخذ الجميع الأمر على محمل الجد كما فعلت ، فلن نخسر أبدًا. لا ، إذا كنت بمفردي منذ البداية ، كنت سأفوز بالتأكيد!)
لطالما كان القيام ببرنامج للفصل يمثل مشكلة بالنسبة لأليسا كان عليها دائمًا تغطية الأعضاء الآخرين ، وعندما تم كل شيء ، شعرت بالإرهاق أكثر من الإنجاز.
‘أنا مختلفة عن أي شخص آخر. أنا الوحيدة الجادة، وأنا الوحيدة الذي أخذت هذا الأمر على محمل الجد. كنت أفكر بجدية في الفوز.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك كما لو كان شيئًا تافهًا حقًا ، قالت أليسا بهدوء بينما كانت لا تزال تنظر إلى الأمام.
عندما أدركت ذلك ، توقفت أليسا عن توقع أن يقوم الآخرون بنفس الشيء.
“،،،،”
‘لا أحد يستطيع مواكبة مستواي على أي حال. إنهم لا يأخذون الأمر على محمل الجد مثلي ، بنفس القدر من الجدية.’
شعرت بالحرج إلى حد ما ، فنظرت لأعلى وكانت هناك مرآة كبيرة. ما انعكس كان أليسا مع خدود مصبوغة قليلاً باللون الأحمر.
‘ثم يمكنهم فعل ما يريدون. لن أُهزم أبدًا من قبل أولئك الذين يفتقرون إلى الجهد والحافز. بينما تلعبون يا رفاق، سأكون فوق أي شخص آخر.’
“أليس هذا قاسي جدًا !؟”
‘لست بحاجة للتعاون مع الآخرين. سأفعل كل شيء بنفسي. على العكس، من المزعج التعامل مع أشخاص غير جديين.’
“لماذا؟ هل هذا لأنهم يضايقونك كشخص وحيد؟ “
حتى عندما كبرت واكتسبت المهارات الاجتماعية إلى حد ما، ظلت هذه الفكرة الأساسية عن أليسا دون تغيير. لا، إذا كان هناك أي شيء ، فقد أصبحت هذه الفكرة أقوى كل عام.
قبل أن تدرك ، كانت أليسا تضحك. بدأت الرقصة كتحدي، لكن سرعان ما كانت تستمتع بها حقًا.
قلة الحافز من زملائها في الفصل ، وخيبة الأمل لدى الآخرين التي تراكمت في كل مرة أدركت فيها مدى انخفاض مستواهم ، قبل أن تلاحظ ، تحولت إلى تعاطف غير واعي تجاه الأشخاص من حولها.
“أفترض ، كان ذلك ممتعًا”
بمجرد أن أدركت هذا الأمر، من أجل تجنب الصراع مع من حولها ، بدأت أليسا في رسم خط فيما يتعلق بالتعامل مع الآخرين.
“آه …”
منعزلة حقًا. كانت تتمتع بالموهبة والروح التنافسية التي تميزها عن الآخرين. ومن هنا بدء انعزالها.
“صباح الخير. أليا، هل يمكنك أن تريني الكتاب المدرسي للغة اليابانية الحديثة؟ “
في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، عادت أليسا إلى اليابان بسبب عمل والدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ما رأيك أن تريني ما لديك؟ أم-ير-ة؟ “
بناءً على توصية والديها ، انتقلت إلى معهد سيري التعليمي. مدرسة مرموقة تعتبر واحدة من أفضل المدارس في اليابان. إذا كان الأمر هنا ، فربما يكون هناك شخص يمكنه التنافس معها جنبًا إلى جنب وفي نفس الوقت ، شخص يمكن أن يرافقها في تفانيها في دراستها. كان لدى أليسا توقعات خافتة.
“؟ ما هذا؟ ما هو الخطأ؟ أليا تشان”
ومع ذلك ، تم خيانة توقعات أليسا الضعيفة بقسوة عندما أجرت اختبار الكفاءة بعد الأنتقال مباشرة.
“ولكن حسنا … دعينا نرى. فيما يتعلق بقدراته …. لقد تعرفت عليه. وأنا أيضا … أثق به “
أحتلت المركز الأول في عامها الدراسي، في اليابان مرة أخرى بعد غيابها لمدة 5 سنوات. طالب منتقل لا يعرف طريقة الأختبارات.
“….لا”
حتى مع هذا العيب ، فقد احتلت المركز الأول في عامها الدراسي.
‘لا أحد يستطيع مواكبة مستواي على أي حال. إنهم لا يأخذون الأمر على محمل الجد مثلي ، بنفس القدر من الجدية.’
(أعتقد أن مستوى هذا المكان هو أيضًا إلى هذا الحد فقط ، هاه)
“لكن …. أعلم ، أعلم أنني أنانية! الجميع ليس بمثل جديتي ، وأنا أعلم ذلك! لهذا السبب أحاول تعويض ذلك! هل تعرف ما الخطأ الذي أفعله !؟ “
‘حتى هنا ، في النهاية أنا وحدي.’
ستة أشخاص بدءوا ينادونها.
فقط عندما كانت ستفقد الأمل، علمت أليسا بأمره. كان لقاءهم الأول في اليوم الأول الذي انتقلت فيه. صباح الأول من أبريل.
إبعاد نفسك عن الأضواء ودعم الآخرين. البقاء في الظل وجعل الآخرين يلمعون. كان هذا هو نوع الشخص الذي كان ماساتشيكا.
“كوجو-سان ، اليابانية لديك جيدة حقًا. هل عشت في اليابان من قبل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاعت أليسا في عندما سمعت الملاحظة الشديدة الغير متوقعة. ومع ذلك ، تعافت بسرعة وعادت للرد.
“واو ، إنها جميلة حقًا. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شعرًا فضيًا “
كان الموضوع الذي عرضته مجموعة أليسا هو “وظائف في المنطقة”. أجروا مقابلات مع المتاجر في الحي وأفراد الأسرة حول وظائفهم لمعرفة ما فعلوه في وظائفهم. لقد كان موضوعًا تافهًا شبيهًا بالمدرسة الابتدائية.
“مرحبًا ، هل نجحت حقًا في اجتياز اختبار الأنتقال الفائق الصعوبة؟”
للتتحرر من العناق ، نقرت أليسا على ذراع أختها الكبرى. ثم قامت ماريا ، التي كانت تبتسم ابتسامة دافئة حتى الآن بنفخ خديها وهي تنفصل عنها.
توافد زملائها عليها بفضول. سئمت أليسا قليلاً من الداخل لكنها حاولت ألا تكون وقحة للغاية وتعاملت معهم وفقًا لذلك.
تألقت عينا ماريا لسبب ما وبدت مبتهجة.
كشخص ينظر باحتقار لمن حولها، فإن القرب من شخص ما لم يكن جيدًا لأي منهما.
ولماذا قبلت ماساتشيكا كصديق لها. فكرت أليسا في ذكريات الماضي ، والتي كانت نقطة البداية لذلك.
من شأنه أن يسيء إلى الطرف الآخر، وحتى هي نفسها ستشعر بالشيء نفسه إذا وجدت نفسها في هذا الموقف.
“بالمناسبة ، في روسيا ، هناك ممارسة لمناداة البعض للبعض الأخر من خلال لقب خاص ، أليس كذلك؟ وما هو لقب أليسا في روسيا؟ “
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ~~ هل أنت الطالبة المنقول التي ألقت التحية في حفل الافتتاح؟”
“آه ، إنه الجرس”
“هاه؟ ألا تعرفين؟ هذا ما يلقبك به الطلاب الآخرون مؤخرًا كوجو سان ، “
“هاه ، بالفعل؟ أراك لاحقًا ، كوجو سان “
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
” أود أن أسمع قصتك في الراحة التالية أيضًا “
حتى بعد ذلك بقي ماساتشيكا كما هو.
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه المرة كان مختلفا. كان من الممتع العمل معًا كصف لتنفيذ الاستعدادات.
بعد أن ودعت زملاءها في الفصل ، نظرت أليسا إلى المقعد المجاور.
“إيه؟”
“….. ، …….”
ثم قيل ذلك في تلك اللحظة. تم فتح باب الفصل ودخل ماساتشيكا ، الذي اختفى بمجرد انتهاء الصف.
هناك ، على الرغم من كل الجلبة التي تحدث ، رأت جسم طالب ،مستلقي فوق مكتبة ،غير مهتمً لأي شيء .
“كما قلت ، كنت مخطئة. إذا حاولت القيام بذلك بمفردي ، لا أعتقد أنني سأتمكن من قضاء مهرجان المدرسة وأنا أشعر بهذه الطريقة …. وأنا آسفة. لتنفيس غضبي عليك “
كان فضول أليسا منزعجًا من هذه الروح المفرطة في التحرر. قبل أن تلاحظ ، وجدت نفسها تهز كتفه برفق ، وتحدثت إلى زميلها في الفصل لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك كما لو كان شيئًا تافهًا حقًا ، قالت أليسا بهدوء بينما كانت لا تزال تنظر إلى الأمام.
” … رن الجرس بالفعل ، هل تعلم؟”
【ليست كما تعتقد】
“مم … هاه؟”
لقد حولت انزعاجها إلى رفض واضح. عززت نبرتها ودفعته بعيدًا.
رفع رأسه عندما سمع صوت أليسا. كان طالبًا مع مظهر عادي ووجه ليس مرتب.
“هل أنت أبله؟”
” ~~ هل أنت الطالبة المنقول التي ألقت التحية في حفل الافتتاح؟”
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
“نعم ، أليسا ميخائيلوفنا كوجو. تشرفت بمقابلتك “
كشخص ينظر باحتقار لمن حولها، فإن القرب من شخص ما لم يكن جيدًا لأي منهما.
” نعم … أنا كوز ماساتشيكا. على نفس المنوال”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنها تذكرت الكثير من الأشياء أثناء حديثها، واصلت أليسا بنبرة أقوى.
بعد قول هذا القدر ، التف ماساتشيكا إلى الأمام ومد يده مرة واحدة. وبعد ذلك ، بنظرة إدراك على وجهه ، قام بدس ظهر الرجل الجالس في المقعد أمامه.
“فوفو …. آهاها!”
“هاي ~ هيكارو ، أنت هنا أيضًا ، هاه”
ومع ذلك ، عندما وصلت إلى النقطة التي بدأت فيها في الاهتمام بماساتشيكا ، لاحظت أليسا على الفور.
“نعم …. بالمناسبة تاكيشي هنا أيضًا ، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما كبرت واكتسبت المهارات الاجتماعية إلى حد ما، ظلت هذه الفكرة الأساسية عن أليسا دون تغيير. لا، إذا كان هناك أي شيء ، فقد أصبحت هذه الفكرة أقوى كل عام.
“أوه أنت على حق. كنت نائما فلم ألاحظ “
“أليا تشان باردة جدا ….”
بعد ذلك ، فوجئت أليسا عندما رأت ماساتشيكا يبدأ في الدردشة بسرور دون الاهتمام بها.
“نعم”
كانت أليسا تدرك أنها تتمتع بمظهر أفضل من معظم الناس.
في النهاية ، كان مبلغ المبيعات هو الأعلى بين جميع البرامج وحتى أنهم حصلوا على جائزة لذلك.
أدركت أليسا أن الجمال هو أحد الأسلحة في العلاقات الشخصية وبالطبع كانت تحاول أيضًا تحسين نفسها في هذا الصدد. لم تستخدم المكياج لأنه كان مخالفًا لقوانين المدرسة ولكن مع ذلك ، كانت فخورة بجمالها ، الذي لم يكن أدنى من أي المشاهير على الإطلاق.
كانت تكافح وهي تخيط وهي متوترة ، وكان الشخص غير المتحمس الذي تنظر إليه بدنوية في قلبها عادةً يقدم لها حلاً ، ثم أنكر جهودها.
لم تكن مهتمة بجذب انتباه الجنس الآخر على وجه الخصوص، لكنها تعلم أن مظهرها ، وخاصة شعرها الفضي، سيجذب انتباه الناس.
شعرت بالإحباط بسبب افتقاره المعتاد إلى الحافز ، وكانت توبخه. وعندما تنزعج من جو الهدوء المعتاد ، كانت تضايقه. كانت تظهر له فجوة في اللغة الروسية وتضحك على غفوله السخيف.
لهذا السبب ، ترك ماساتشيكا ، الذي كان تقريبًا الوحيد الذي لم يبدي أي اهتمام بها ، انطباعًا دائمًا فيها.
في ملاحظة ماساتشيكا غير الرسمية ، انطلقت العنان لمشاعر أليسا المكبوتة.
ومع ذلك ، عندما وصلت إلى النقطة التي بدأت فيها في الاهتمام بماساتشيكا ، لاحظت أليسا على الفور.
أليسا التي عادة لا تظهر مشاعرها، سواء كانت جيدة أو سيئة ، أظهرت انفعالات مثيرة.
ليس الأمر أن ماساتشيكا لم يكن مهتمًا بالفتيات ، ولم يكن مهتمًا بالآخرين. إنه مجرد رجل ليس لديه دافع لأي شيء.
نسيان كتبه المدرسية. النوم في الفصل. الاستعجال لإنجاز واجبه المنزلي في اللحظة الأخيرة في وقت الراحة. عدم التميز والأداء في فصل الرياضة البدنية بأقل قدر من الجهد. لم يهم أبداً لأي شيء.
ومع ذلك ، بغض النظر عما قيل ، لم ترد ان تناديها “أوني تشان”. بطبيعتهم ، كانوا أختًا صغيرة ذات شخصية حازمة وأختًا كبيرة مريحة.
(حتى في أكثر المدارس المرموقة ، يوجد طلاب مثل هذه في كل مكان)
تألقت عينا ماريا لسبب ما وبدت مبتهجة.
مع ذلك ، فقدت أليسا الاهتمام بهذا الجار. لكن كل هذا تغير خلال مهرجان المدرسة في سبتمبر.
جعلت أليسا وجهًا متجهمًا. ثم تمتمت بتعبير قاتم تجاه الشاب الذي برز في رأسها.
المهرجان المدرسي الأخير للمدرسة الإعدادية. لقد كانت فترة زمنية كان فيها العديد من طلاب المدارس الإعدادية مشغولين بالامتحانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو تم دمج جميع المعلومات التي بحثها الثلاثة الآخرون ، فإنها لم تكن حتى نصف المعلومات التي بحثتها أليسا.
كان جميع الطلاب في هذه المدرسة تقريبًا يصعدون المصعد إلى المدرسة الثانوية وبسبب ذلك، لم يكونوا يائسين للدراسة للامتحانات.
“أرى”
بدلاً من ذلك ، قرروا القيام بشيء كبير للمرة الأخيرة وبناءً على اقتراح تاكيشي الذي أصبح عضوًا في اللجنة التنفيذية لمهرجان المدرسة ، كان على الفصل تنفيذ منزل مسكون لحدثهم.
“أيضا ، هنا”
لكنها كانت مليئة بالدوافع فقط في البداية. على الرغم من أن الجميع كانوا في حالة معنوية عالية في مرحلة التخطيط ، فبمجرد أن بدأ العمل التحضيري الفعلي بالفعل ، أدى وضوحه وصعوبته إلى جعل دافع الفصل ينخفض وينخفض.
في خضم الحديث ، تحمست ماريا وتحدثت عن ماهية الحب ، وهي تصرخ بتعبير عذراء ، وتهز رأسها بصوت صاخب وهي تنظر إلى صورة عشيقها.
مستشعرة بالحالة المزاجية ، أعدت أليسا نفسها بسرعة لتولي الجزء الأكبر من العمل.
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
“أوتش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة يبدو أنها لا تفهمها ، أعادت يدا ماريا جورب الركبة الذي أزالته مرة. عندما كانت تحدق في الأمر ، أصبح تعبير أليسا أكثر كآبة على نحو متزايد.
بعد المدرسة. بقيت أليسا وحدها في الفصل لتصنع الأزياء. قامت عن طريق الخطأ بلصق إصبعها بالإبرة ، ثم قامت بسحب يدها بعيدًا بشكل انعكاسي.
“…. هاه”
كانت تمص وتعقم كرة الدم الظاهرة بفمها ،وكانت تضغط بقوة لتوقف النزيف. وضعت ضمادة على الجرح حتى لا يتساقط الدم على الزي الذي كانت تعمل عليه.
ومع ذلك ، فخر أليسا لن يسمح لها بفعل ذلك. نظرت مرة أخرى إلى ماساتشيكا بأقصى ما تستطيع ، عاقدة العزم على عدم هزيمتها في صمت. ولكن قبل أن تقول أليسا أي شيء آخر ، نظر ماساتشيكا بعيدًا.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تجرح فيها أصابعها أثناء القيام بأعمال تطريز غير مألوفة. كانت الضمادات حول أصابع أليسا قد وصلت بالفعل إلى الإصبع الخامس.
“…. هل تستطيعين الشرح؟”
ومع ذلك ، واصلت عملها على الرغم من الألم النابض من أصابعها.
“…. لن تنضم إليهم؟”
لم يكن بوسعها أن تتوقف بسبب شيء بهذا القدر. طالما كانت تشارك، لم يكن هناك أي طريقة كانت ستقيم فيها حدثًا ليس جيد. مع أخذ ذلك في الاعتبار، تابعت عملها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن. لا فائدة إذا كانت كوجو سان تبذل قصارى جهدها وحدها ، أليس كذلك؟ “
“آه ، كما هو متوقع ، ما زلت هنا ، هاه”
“….. ، …….”
ثم قيل ذلك في تلك اللحظة. تم فتح باب الفصل ودخل ماساتشيكا ، الذي اختفى بمجرد انتهاء الصف.
كانت أليسا أطول منها و أعمارهما تفصل بينهما سنة واحدة فقط. منذ الأيام الخوالي ، كان على أليسا أن تعتني بماريا في كثير من الأحيان.
“كوز كن …. هل هناك مشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، هذا كل ما يمكن أن تضغط عليه أليسا. أمسكت بحقيبتها وخرجت من الفصل بخطى سريعة.
“شكرا لعملك الشاق. حسنًا ، لدي القليل من العمل ، انظري “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان دائمًا غير متحمس جدًا وكان دائمًا يغضبها. ومع ذلك ، عندما حان الوقت كان أكثر موثوقية من أي شخص آخر. لقد دعم الآخرين عرضًا كما لو كان شيئًا تافهًا.
بينما كان ماساتشيك يتكلم، نظر إلى أسفل في العديد من الوثائق التي كانت في يديه. إليسا نظرت إلي الأوراق أيضًا لكنها لم تكن تعرف نوع المستندات.
ابتسمت أليسا لماساتشيكا ثم أخفضت رأسها ولفت ذراع ماساتشيكا بسلاسة حول رأسها.
“حسنًا ، يجب عليك أيضًا العودة إلى المنزل اليوم ، كوجو سان. يمكننا أيضًا العمل على هذا الجزء مرة أخرى مع الجميع غدًا أيضًا “
كل يوم بعد المدرسة، أجرت سلسلة من المقابلات في المتاجر في المنطقة المخصصة لها حتى وقت العشاء. ما بحثته في أسبوع واحد كان كافياً لملء دفتر كامل.
غضبت أليسا قليلاً من ماساتشيكا الذي قال ذلك وهو يهز كتفيه.
استدار الثلاثة تجاه بعضهم البعض ، وبدت عيونهم مندهشة. ابتسموا كما لو أنهم يقولون “آه ، لقد فعلتها”.
(لن تنجح أبدًا إذا أخذت وقتك … في المقام الأول ، ألست أفعل هذا لأنه لا أحد سيفعله)
لطالما كان القيام ببرنامج للفصل يمثل مشكلة بالنسبة لأليسا كان عليها دائمًا تغطية الأعضاء الآخرين ، وعندما تم كل شيء ، شعرت بالإرهاق أكثر من الإنجاز.
لقد حولت انزعاجها إلى رفض واضح. عززت نبرتها ودفعته بعيدًا.
شعرت بالإحباط بسبب افتقاره المعتاد إلى الحافز ، وكانت توبخه. وعندما تنزعج من جو الهدوء المعتاد ، كانت تضايقه. كانت تظهر له فجوة في اللغة الروسية وتضحك على غفوله السخيف.
“لا داعي للقلق علي. بعد القليل ، سأعود إلى المنزل أيضًا. لذا من فضلك لا تزعجني “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على توصية والديها ، انتقلت إلى معهد سيري التعليمي. مدرسة مرموقة تعتبر واحدة من أفضل المدارس في اليابان. إذا كان الأمر هنا ، فربما يكون هناك شخص يمكنه التنافس معها جنبًا إلى جنب وفي نفس الوقت ، شخص يمكن أن يرافقها في تفانيها في دراستها. كان لدى أليسا توقعات خافتة.
“…. اااا~ حسنًا ، حسنًا”
ومع ذلك، فقد توقعت المثالية في يوم الاجتماع مع المجموعة.
تجولت نظرة ماساتشيكا وهو جالس على مقعده. حك رأسه وقال بنبرة واقعية.
“….. ، …….”
“لصنع الأزياء ، لقد تحدثت بالفعل إلى نادي الحرف اليدوية لجعلهم يتعاونون ، لذا يمكنك ترك الأمر لهم”
“نعم ، كما هو متوقع ، أنتِ جيدة، هاه. بالكاد استطعت مواكبة”
“إيه ….؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت …. هذا ليس كل شيء. هل سمعتي ما قلت؟”
“أيضا ، هنا”
“واو ، إنها جميلة حقًا. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شعرًا فضيًا “
فوجئت أليسا بكلماته غير المتوقعة ، وأمسك ماساتشيكا بالوثائق التي كانت في حوزته.
تألقت عينا ماريا لسبب ما وبدت مبتهجة.
“إنه إذن لاستخدام المنزل الداخلي. إذا كان هذا حدثًا يستطيع الطلاب النوم فيه في المدرسة ، فيجب أن يحفز أيضًا هؤلاء الرجال الذين سيفقدون الحافز “
وبعد ذلك ، بذلت أليسا قصارى جهدها للفوز بجائزة التميز.
“واه … هذا ، كيف …”
ومع ذلك ، تحرك ماساتشيكا بشكل صحيح بما يتماشى مع شريكته الخارجة عن السيطرة.
” حسنًا ، إنه مجلس الطلاب. كان نائب الرئيس السابق …. لا ، سألت رئيس مجلس الطلاب السابق ، كما ترين. لدي بعض العلاقات مع ذلك الشخص “
“…. لكن كما تعلمين ، سأكون منزعجًا أيضًا إذا تم التحدث معي بهذه الطريقة. إنها غلطتي. أعلم أن كوجو سان تبلي بلاءً حسنًا ، ولن أنكر ذلك “
نظرت أليسا بريبة إلى ماساتشيكا الذي قال ذلك بتردد لكن ماساتشيكا واصل الحديث كما لو كان يتجنب استجوابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن رأت أن تعبيرها غير الراضي لا يعمل، ظهرت على الفور نظرة بائسة على ماريا ونظرت إليها أليسا بنظرة مندهشة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، ولكن كلما أعطتها أختها الكبرى هذا النوع من المظهر ، شعرت أنها فعلت شيئًا سيئًا.
“نعم …. حسنًا ، هذا هو السبب. وافق نادي الحرف اليدوية على مد يد العون للذكور. إذا أخبرتهم أنها فرصة لإظهار مصداقيتك للفتيات في نادي الحرف اليدوية ، سيسعد بعض الرجال بأخذها. فيما يتعلق بالتحضير للأنشطة … حسنًا ، أعتقد أنها مهمة تاكيشي من هنا “
“فظيع”
“إيه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصدين!؟ لا أعرف ما هو لكنك جرحتي أوني تشان! “
“على أي حال ، يمكنك العودة إلى المنزل الآن. لا فائدة إذا كانت كوجو سان تبذل قصارى جهدها وحدها ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه … هذا ، كيف …”
في ملاحظة ماساتشيكا غير الرسمية ، انطلقت العنان لمشاعر أليسا المكبوتة.
كانت أليسا تدرك أنها تتمتع بمظهر أفضل من معظم الناس.
“ماذا تقصد … إنه لا فائدة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجب أنه لا يوجد شيء، حسنًا”
كانت تكافح وهي تخيط وهي متوترة ، وكان الشخص غير المتحمس الذي تنظر إليه بدنوية في قلبها عادةً يقدم لها حلاً ، ثم أنكر جهودها.
(ما مشكلتة…؟ ما الأمر معه حقًا ، يا إلهي!)
هذه الحقيقة جرحتها.
تبعت أليسا بصره. هناك وجدت تاكيشي ، الذي بدا أنه ينادي كل فتاة يمكن أن يجدها ، و هيكارو الذي بدا أنه تمت دعوته للرقص من قبل الفتيات واحدة تلو الأخرى.
قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه-“
وقفت بنفس القوة وحدقت بشدة إلى ماساتشيكا.
“بينما نواصل التحضير لمهرجان المدرسة ، في الليل ، سنلعب لعبة الغميضة في مبنى المدرسة وإختبار الشجاعة! لدينا جميع أنواع الأنشطة الترفيهية هنا ، إنه مهرجان خاص بنا قبل ما قبل الليل !! وووووووو!! “
“أنا….! ما دمت أشارك ، سأحرص على أن يكون هذا الحدث جيدًا! لا أريد أن يكون الحدث سيء ، لا أريد ذلك مطلقًا! أنا لا أريد مطلقًا تقديم تنازلات !! “
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
تدرك أليسا بنفسها أنها أكثر تعبر عن غضبها فوقه، لكن الكلمات لم تتوقف.
كانت تكافح وهي تخيط وهي متوترة ، وكان الشخص غير المتحمس الذي تنظر إليه بدنوية في قلبها عادةً يقدم لها حلاً ، ثم أنكر جهودها.
“لكن …. أعلم ، أعلم أنني أنانية! الجميع ليس بمثل جديتي ، وأنا أعلم ذلك! لهذا السبب أحاول تعويض ذلك! هل تعرف ما الخطأ الذي أفعله !؟ “
عندما أدركت ذلك ، توقفت أليسا عن توقع أن يقوم الآخرون بنفس الشيء.
لقد تركت العواطف تتغلب عليها ، وأنفذت غضبها على شخص ما. كانت هذه هي المرة الأولى لأليسا منذ المدرسة الابتدائية.
كلمات أليسا الصادقة جعلت ماساتشيكا يغمض عينيه بدهشة.
أليسا التي عادة لا تظهر مشاعرها، سواء كانت جيدة أو سيئة ، أظهرت انفعالات مثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك …”
ردا على ذلك ، فتح ماساتشيكا عينيه على اتساعهما وقال بوضوح. “إنكِ تبذلين الجهد في الاتجاه الخاطئ”
تدخل المعلم على الفور لأنهم كانوا في الفصل ، ولكن خلال تلك الفترة القصيرة ظهرت تصدعات بين أليسا والأعضاء الثلاثة الآخرين ، مما جعل من المستحيل عليهم العمل معًا.
“إيه -؟”
أخرجت مدلاة ذهبية من صدرها وتحدثت إلى الصورة بداخلها بتعبير مريح.
فوجئت أليسا بالرد الغير المتوقع مقدمًا. نظر ماساتشيكا مباشرة إلى أليسا ، واستمر بهدوء.
【مهلاً ، لماذا لا تأخذون الأمر بجدية؟】
“حدث مهرجان المدرسة ليس شيئًا تنشئه بمفردك. علينا جميعًا العمل معًا لتحقيق ذلك ، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغبين في إقامة حدث جيد ، بدلاً من الاستسلام لأن الجميع لم يفعلوا ذلك على أي حال ، ألا يجب أن نفكر في كيفية تحفيز الجميع للقيام بذلك بدلاً من ذلك؟ “
أخرجت مدلاة ذهبية من صدرها وتحدثت إلى الصورة بداخلها بتعبير مريح.
“….”
“بغض النظر عما قيل ، لن يتركك كوز كن أبدًا. على وجه التحديد لأنكِ تعرفين ذلك ، أليا تشان قادرة على التحدث إلى كوز كن دون تردد ، أليس كذلك؟ و كوز كون يتسامح معها. أليست تلك علاقة ثقة رائعة “
حجة سليمة لا تقبل الجدل. أرادت أليسا أن تدير رأسها بعيدًا.
بعد أن طردت ماريا من الغرفة بنظرة بائسة على وجهها وكتفيها متدليين ، نظرت أليسا إليها على اليمين مرة أخرى ودارت أصابعها برفق على فخذها.
ومع ذلك ، فخر أليسا لن يسمح لها بفعل ذلك. نظرت مرة أخرى إلى ماساتشيكا بأقصى ما تستطيع ، عاقدة العزم على عدم هزيمتها في صمت. ولكن قبل أن تقول أليسا أي شيء آخر ، نظر ماساتشيكا بعيدًا.
هذا هو السبب في أنها لن تقترب من أي شخص هنا أيضًا.
“…. لكن كما تعلمين ، سأكون منزعجًا أيضًا إذا تم التحدث معي بهذه الطريقة. إنها غلطتي. أعلم أن كوجو سان تبلي بلاءً حسنًا ، ولن أنكر ذلك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان دائمًا غير متحمس جدًا وكان دائمًا يغضبها. ومع ذلك ، عندما حان الوقت كان أكثر موثوقية من أي شخص آخر. لقد دعم الآخرين عرضًا كما لو كان شيئًا تافهًا.
“آه-“
تبعت أليسا بصره. هناك وجدت تاكيشي ، الذي بدا أنه ينادي كل فتاة يمكن أن يجدها ، و هيكارو الذي بدا أنه تمت دعوته للرقص من قبل الفتيات واحدة تلو الأخرى.
أحنى رأسه قليلاً ، ولم تكن أليسا متأكدة مما يجب أن تفعله.
تحدثت ماريا بوجه يعرف كل شيء بفخر. ارتعشت حواجب أليسا عندما سمعت كلماتها.
وعاد غضبها التي رمته إليه بأعتذار.
“فهمت فهمت. بعبارة أخرى ، هناك علاقة ثقة بينكما ، أليس كذلك؟ “
قبل كل شيء ، “أعلم أن كوجو سان تقوم بأفضل ما لديها”. كانت تلك الكلمات قريبة بشكل غريب من قلبها لدرجة أنها لم تستطع التنفس.
“أعتقد ذلك ، أعتقد أنني لست سعيدة جدًا به”
“….انا ذاهبة للمنزل”
“أرني ما لديك!!”
في النهاية ، هذا كل ما يمكن أن تضغط عليه أليسا. أمسكت بحقيبتها وخرجت من الفصل بخطى سريعة.
فهم ماساتشيكا أنها لم تكن راضية عن الفكرة.
(ما مشكلتة…؟ ما الأمر معه حقًا ، يا إلهي!)
“لكن …. أعلم ، أعلم أنني أنانية! الجميع ليس بمثل جديتي ، وأنا أعلم ذلك! لهذا السبب أحاول تعويض ذلك! هل تعرف ما الخطأ الذي أفعله !؟ “
سارت في المدرسة بينما كانت تحاول يائسة تهدئة العديد من المشاعر التي تحوم بعنف في صدرها. تكمن السعادة وراء استيائها وندمها ولكنها تتظاهر بعدم ملاحظة ذلك .
(إيه؟ هل هذا خطأي؟)
◇
رفعت أليسا حاجبيها بسبب ماساتشيكا الذي ابتسم كما لو كان يحاول أشعال النار.
-في اليوم التالي.
“إيه ….؟”
“شباب! نستطيع البقاء في المدرسة الليلة !!!! “
“اممم أليا تشان في مرحلة التمرد؟ هل هي مرحلة متمردة؟ ماذا علي أن أفعل يا سا كون. أليا تشان وصلت إلى مرحلة التمرد “
بدأ اجتماع مهرجان المدرسة بصيحة من تاكيشي متحمساً للغاية.
ثم جاء يوم التحضير للحدث. بالإضافة إلى الأنشطة في الليل ، فإن الرجال الذين تم إغرائهم بطعم وجبات الفتيات المطبوخة في المنزل ، عملوا بجد بشكل غير عادي وكان العمل يتقدم بوتيرة سريعة.
أوضح تاكيشي بنبرة حماسية إلى زملائه الحائرين الذين لم يفهموا ما يحدث، أن ماساتشيكا قد حصل على إذن لاستخدام المنزل الداخلي.
“واو ، إنها جميلة حقًا. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شعرًا فضيًا “
“بينما نواصل التحضير لمهرجان المدرسة ، في الليل ، سنلعب لعبة الغميضة في مبنى المدرسة وإختبار الشجاعة! لدينا جميع أنواع الأنشطة الترفيهية هنا ، إنه مهرجان خاص بنا قبل ما قبل الليل !! وووووووو!! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حتى هنا ، في النهاية أنا وحدي.’
نحو تاكيشي، ابتسم زملاء الدراسة بمرارة قائلين “بعيدًا عن ما قبل ما قبل ، لم يبق سوى أسبوع واحد ، كما تعلم”. كما لو أنه جرهم التوتر ، أظهروا استعدادهم للانضمام.
“…. هاه”
ولكن قبل أن يعرفوا ذلك ، تم وضع الجدول الزمني لذلك اليوم. عندما انتهى الاجتماع ، كان الجميع يناقشون الحدث القادم بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توافد زملائها عليها بفضول. سئمت أليسا قليلاً من الداخل لكنها حاولت ألا تكون وقحة للغاية وتعاملت معهم وفقًا لذلك.
لقد كانوا أكثر حماسًا مما كانوا عليه عندما كانوا يخططون لبرنامج مهرجان المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه المرة كان مختلفا. كان من الممتع العمل معًا كصف لتنفيذ الاستعدادات.
ثم جاء يوم التحضير للحدث. بالإضافة إلى الأنشطة في الليل ، فإن الرجال الذين تم إغرائهم بطعم وجبات الفتيات المطبوخة في المنزل ، عملوا بجد بشكل غير عادي وكان العمل يتقدم بوتيرة سريعة.
“…. بمعنى آخر ، هل تريدني ميتًا؟”
استمرت الروح المعنوية العالية حتى بعد انتهاء الإقامة، وفي يوم المهرجان المدرسي، تم تحقيق هدف أليسا …لا، كان البيت المسكون أفضل حتى مما توقعت.
الدافع لذلك كان … عرض بحث جماعي تم إجراؤه في الفصل. تم تقسيم الطلاب في الفصل إلى مجموعات من أربعة أو خمسة. يمتلكون أسبوعين للبحث عن موضوع ما، ثم يجمعوا المحتويات التي بحثوا عنها في ورقة كبيرة ثم يقدموها.
في النهاية ، كان مبلغ المبيعات هو الأعلى بين جميع البرامج وحتى أنهم حصلوا على جائزة لذلك.
ذابت الكلمات الروسية التي سربتها بصوت هامس في هواء الغرفة، واختفت دون أن تصل إلى أحد.
“آه….”
مبتسمة كما لو كانت تنثر زهورًا ناعمة المظهر بينما تستقبل أختها الصغرى بسرور.
“آه ، شكرًا على عملك. كوجو سان “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….”
تم الانتهاء من الحفلة بعد كل شيء. بينما كان الطلاب يرقصون في دائرة في ساحة المدرسة ، كانت أليسا تسير نحو مبنى المدرسة عندما صادفت ماساتشيكا جالساً على الدرج أمام المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
كان ماساتشيكا يجلس وركبته مرفوعة إلى ذقنه بينما ينظر إلى فناء المدرسة بابتسامة ساخرة.
【ليست كما تعتقد】
تبعت أليسا بصره. هناك وجدت تاكيشي ، الذي بدا أنه ينادي كل فتاة يمكن أن يجدها ، و هيكارو الذي بدا أنه تمت دعوته للرقص من قبل الفتيات واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لن تنجح أبدًا إذا أخذت وقتك … في المقام الأول ، ألست أفعل هذا لأنه لا أحد سيفعله)
“هاها ، هؤلاء الرجال تعبوا حقاً من أجل هذا”
بمجرد أن أدركت هذا الأمر، من أجل تجنب الصراع مع من حولها ، بدأت أليسا في رسم خط فيما يتعلق بالتعامل مع الآخرين.
“…. لن تنضم إليهم؟”
كشخص ينظر باحتقار لمن حولها، فإن القرب من شخص ما لم يكن جيدًا لأي منهما.
أليسا سألت ماساتشيكا ، الذي كان يضحك كما لو أن ليس له دخل. رفع ماساتشيكا أحد حاجبيه وهز كتفيه.
“هذا وقح. اعتدت أن امارس الباليه عندما كنت صغيرةً ، أتعلم؟ يمكنني الرقص في أي وقت من الأوقات. لكن حسنًا ، إنه أمر مزعج لذلك تظاهرت أنني لا أستطيع الرقص ورفضت الدعوات “
“همم؟ ليس لدي حتى شريك لأرقص معه … ولكن بعد ذلك ، هذه المدرسة قديمة الطراز جدًا بهذه الطريقة. إقامة رقصات شعبية في الحفلة الختامية هذه الأيام … حسنًا ، ليس هناك نار المخيم ، رغم ذلك “
‘لا أحد يستطيع مواكبة مستواي على أي حال. إنهم لا يأخذون الأمر على محمل الجد مثلي ، بنفس القدر من الجدية.’
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ما إذا كنتي تسيئين فهم شيء ما ولكن … لسنا كذلك. لسنا كذلك…، هذا صحيح … “
“همم؟ آآآه ، لا بأس ، لكن ، ألن ترقصي؟ إذا كانت كوجو سان، فأنا متأكد من أنكِ ستحظين بإقبال كبير ، أليس كذلك؟ آه ، ألا تعرفين رقصة الفولكلوري؟ “
“لقد عدت يا ماشا”
“هذا وقح. اعتدت أن امارس الباليه عندما كنت صغيرةً ، أتعلم؟ يمكنني الرقص في أي وقت من الأوقات. لكن حسنًا ، إنه أمر مزعج لذلك تظاهرت أنني لا أستطيع الرقص ورفضت الدعوات “
كانت أليسا تدرك أنها تتمتع بمظهر أفضل من معظم الناس.
جلست أليسا بجانب ماساتشيكا وهي تمشط شعرها على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هذا صحيح ، إنها المرة الأولى التي أواجه فيها هذا ، لذا فأنا مرتبكة قليلاً. لا يوجد شيء آخر ، هذا كل شيء!)
“شكرا لعملك الشاق مرة أخرى ….”
جعلت الكلمات التي ألقاها أحد الأولاد في المجموعة أليسا عنيدة.
“أنا لست منزعجًة حقًا؟ أنا معتادة على ذلك ، لذا فهي ليست مشكلة كبيرة “
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
“هل هذا صحيح. هذه هي الأميرة المنعزلة حقا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون الشخص الوحيد والرجل الوحيد الذي يسمي أميرة الفصل بلقبها. نعم! “
“ما هذا الاسم؟”
تجولت نظرة ماساتشيكا وهو جالس على مقعده. حك رأسه وقال بنبرة واقعية.
قال ماساتشيكا في دهشة تجاه أليسا وهي تحيك حاجبيها بريبة.
“….ليس جيد. كنت أعرف أن ماشا لن تكون مفيدة “
“هاه؟ ألا تعرفين؟ هذا ما يلقبك به الطلاب الآخرون مؤخرًا كوجو سان ، “
لم تستطع أليسا فهم ذلك.
“….فوووون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني … فوفوفو، لم أعتقد أن آريا تشان ستدخل في معركة ، إنه أمر غير معتاد حقًا ، أليس كذلك. وهذا حصل مع ذاك الرجل حتى “
“لا يبدو أنكِ سعيدة به ، أليس كذلك؟”
“هذا وقح. اعتدت أن امارس الباليه عندما كنت صغيرةً ، أتعلم؟ يمكنني الرقص في أي وقت من الأوقات. لكن حسنًا ، إنه أمر مزعج لذلك تظاهرت أنني لا أستطيع الرقص ورفضت الدعوات “
“أعتقد ذلك ، أعتقد أنني لست سعيدة جدًا به”
“لا تمانعيني”
“لماذا؟ هل هذا لأنهم يضايقونك كشخص وحيد؟ “
ومع ذلك ، تحرك ماساتشيكا بشكل صحيح بما يتماشى مع شريكته الخارجة عن السيطرة.
“ليس بهذه الطريقة. أيضا ، هل يمكنك التوقف عن النظر إلي وكأنني حمقاء؟ “
كانت أليسا تدرك أنها تتمتع بمظهر أفضل من معظم الناس.
“آسف”
قبل أن تدرك ، كانت أليسا تضحك. بدأت الرقصة كتحدي، لكن سرعان ما كانت تستمتع بها حقًا.
خفض ماساتشيكا رأسه عندما حدقت فيه. قال ماساتشيكا: “لقد غضبت” ، وهو يبرز شفته السفلية من باب الدعابة. تنهدت أليسا تجاه ماساتشيكا ، ثم قالت.
“أنتم أيها الناس-“
“ما لست سعيدًة به هو جزء” الأميرة “
أثناء النظر إلى صورة عشيقها ماريا أومأت برأسها إلى أليسا ، التي قالت ذلك وهي تنظر بعيدًا.
” لماذا؟ أليس هذا مجرد مدح عادي “
كلمات أليسا الصادقة جعلت ماساتشيكا يغمض عينيه بدهشة.
“هل تعتقد ذلك؟ بالنسبة لي ، يبدو الأمر وكأنه شخص يعيش في حلم ، ولا يعرف أي مشاق أو صعاب “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【مفصلة جداً. بالتأكيد لن نستخدمها كلها ، ألا تعتقدون ذلك】
“آه ، فهمت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رد الفعل هذا … كما هو متوقع ، هل كان ذلك الرجل؟ هل حدث شيء مع كوز كن؟ “
“صحيح أنني ولدت بمظهر ومواهب أكثر مما يمتلكه معظم الناس. لكني لم أجلس على يدي مرة واحدة. لا يعجبني عندما يتحدث الناس عن جهودي السابقة وكأنني ولدت محظوظة “
“هل تعتقد ذلك؟ بالنسبة لي ، يبدو الأمر وكأنه شخص يعيش في حلم ، ولا يعرف أي مشاق أو صعاب “
“أرى”
(إذا أخذ الجميع الأمر على محمل الجد كما فعلت ، فلن نخسر أبدًا. لا ، إذا كنت بمفردي منذ البداية ، كنت سأفوز بالتأكيد!)
فهم ماساتشيكا أنها لم تكن راضية عن الفكرة.
فوجئت أليسا بكلماته غير المتوقعة ، وأمسك ماساتشيكا بالوثائق التي كانت في حوزته.
“حسنًا ، سأحاول عدم مناداتك بهذا”
“هممم ~ …
“أرى”
ومن ثم ، كان وعي أليسا تجاه ماريا “الأخت الكبرى” ضعيفًا.
بعد قول ذلك كما لو كان شيئًا تافهًا حقًا ، قالت أليسا بهدوء بينما كانت لا تزال تنظر إلى الأمام.
“هممم ~ …
“…. شكرًا لك ، كوز كن”
V
” لأجل ماذا؟”
كما قالت أليسا لنفسها ، توقف ماساتشيكا في منتصف دائرة الطلاب. في نفس الوقت ، بدأت الأغنية الأخيرة في اللعب.
“أعتقد … هذه هي المرة الأولى التي أنهي فيها مهرجانًا مدرسيًا بمثل هذه المشاعر المبهجة”
“حسنًا ، يجب عليك أيضًا العودة إلى المنزل اليوم ، كوجو سان. يمكننا أيضًا العمل على هذا الجزء مرة أخرى مع الجميع غدًا أيضًا “
لطالما كان القيام ببرنامج للفصل يمثل مشكلة بالنسبة لأليسا كان عليها دائمًا تغطية الأعضاء الآخرين ، وعندما تم كل شيء ، شعرت بالإرهاق أكثر من الإنجاز.
-في اليوم التالي.
ولكن هذه المرة كان مختلفا. كان من الممتع العمل معًا كصف لتنفيذ الاستعدادات.
نظرت أليسا ببرود إلى ماريا التي نفخت خديها.
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
“كما قلت ، كنت مخطئة. إذا حاولت القيام بذلك بمفردي ، لا أعتقد أنني سأتمكن من قضاء مهرجان المدرسة وأنا أشعر بهذه الطريقة …. وأنا آسفة. لتنفيس غضبي عليك “
“حسنًا ، أعدته …. ؟”
عندما اعتذرت أليسا بوضوح وهي تنظر بعيدًا ، لوح ماساتشيكا بيده بطريقة غير مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنها تذكرت الكثير من الأشياء أثناء حديثها، واصلت أليسا بنبرة أقوى.
“لا تقلقي بشأن هذا. علاوة على ذلك ، قمت ببعض الإجراءات البسيطة ، ولم أعمل بجد مثل تاكيشي وكوجو سان “
“مم … هاه؟”
لقد كان تاكيشي في الواقع هو من قاد زملائهم في الفصل وحفزهم. لكن الشخص الذي نقل تاكيشي و وضع الأساس كان ماساتشيكا.
“شكرا لعملك الشاق مرة أخرى ….”
علاوة على ذلك ، في حين أنه قد يبدو غير متحمس ومتذبذب ، فقد قام في الواقع بتهيئة أفضل بيئة لفصله للقيام بالعمل وقام بمتابعتهم باستمرار.
“أنا….! ما دمت أشارك ، سأحرص على أن يكون هذا الحدث جيدًا! لا أريد أن يكون الحدث سيء ، لا أريد ذلك مطلقًا! أنا لا أريد مطلقًا تقديم تنازلات !! “
ربما قال الشخص نفسه إنه لم يفعل أي شيء كبير ، لكن أليسا تعلم أن ماساتشيكا هو الذي فعل أكثر من غيره.
【آه. خطأي. لم اقم ببحثي】
“لكنني أمانع ذلك. أريد أن أفعل شيئًا للاعتذار عن إخراج غضبي عليك ولإظهار شكري لك على … هذه المرة. هل هناك أي شيء تريده؟ “
ليس الأمر أن ماساتشيكا لم يكن مهتمًا بالفتيات ، ولم يكن مهتمًا بالآخرين. إنه مجرد رجل ليس لديه دافع لأي شيء.
“شكرا ً…. شكراً ،هاه؟”
“أليا تشان…. ، هل أنتِ في مزاج سيء؟”
“لا تجب أنه لا يوجد شيء، حسنًا”
“حسنًا ، أعدته …. ؟”
“هممم ~ …
“ولكن حسنا … دعينا نرى. فيما يتعلق بقدراته …. لقد تعرفت عليه. وأنا أيضا … أثق به “
كانت أليسا قد أغلقت كل طريق الهروب أمامه. كان ماساتشيكا يلوي رأسه لفترة ، ثم فجأة طرح سؤالاً غير ذي صلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت …. هذا ليس كل شيء. هل سمعتي ما قلت؟”
“بالمناسبة ، في روسيا ، هناك ممارسة لمناداة البعض للبعض الأخر من خلال لقب خاص ، أليس كذلك؟ وما هو لقب أليسا في روسيا؟ “
“هذا صحيح … نحن أصدقاء”
“ماذا؟”
“لا تخطو على قدمي بدافع التلهف الشديد ، اليا-تشان؟ “
“أليشا؟ لا ، هل هي أليشيكا ، أليشيكا؟ شيء من هذا القبيل كان لقبك في روسيا ، أليس كذلك؟ “
ترجمة: Anubis Ash
“…. أليا. عائلتي تناديني أليا”
“أليس هذا قاسي جدًا !؟”
“أرى … ثم ، مقابل الاعتذار والشكر ، سأجعلك تعطيني الحق بمناداتك اليا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنها تذكرت الكثير من الأشياء أثناء حديثها، واصلت أليسا بنبرة أقوى.
“ما هذا. كيف يعتبر هذا شكر؟؟ “
كما قالت أليسا لنفسها ، توقف ماساتشيكا في منتصف دائرة الطلاب. في نفس الوقت ، بدأت الأغنية الأخيرة في اللعب.
عندما عبست أليسا في ارتباك، أظهر ماساتشيكا ابتسامة ساخرة.
أطلقت أليسا الصعداء بينما رفعت ماريا صوتًا نابضًا وصفقت يديها معًا.
“سأكون الشخص الوحيد والرجل الوحيد الذي يسمي أميرة الفصل بلقبها. نعم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لن تنجح أبدًا إذا أخذت وقتك … في المقام الأول ، ألست أفعل هذا لأنه لا أحد سيفعله)
“هل أنت أبله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون الشخص الوحيد والرجل الوحيد الذي يسمي أميرة الفصل بلقبها. نعم! “
“شكرا جزيلا لك!!”
“إيه -؟”
“فظيع”
ربما قال الشخص نفسه إنه لم يفعل أي شيء كبير ، لكن أليسا تعلم أن ماساتشيكا هو الذي فعل أكثر من غيره.
قالت أليسا ذلك بوجه متهور لماساتشيكا ، الذي بدأ فجأة يقول شيئًا غبيًا. ثم نادى عليها أحد الأولاد الذين كانوا يتسكعون في المنطقة المحيطة طوال الوقت.
وعاد غضبها التي رمته إليه بأعتذار.
“اه، اممم، كوجو سان، هل تودين الرقص معي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني … فوفوفو، لم أعتقد أن آريا تشان ستدخل في معركة ، إنه أمر غير معتاد حقًا ، أليس كذلك. وهذا حصل مع ذاك الرجل حتى “
“آه ، لا يمكنك أخذ زمام الأمور، أليسا سان ، لأخبرك بالحقيقة ، لقد كنت في ذهني طوال الوقت. من فضلك ارقصي معي! “
تدخل المعلم على الفور لأنهم كانوا في الفصل ، ولكن خلال تلك الفترة القصيرة ظهرت تصدعات بين أليسا والأعضاء الثلاثة الآخرين ، مما جعل من المستحيل عليهم العمل معًا.
“لماذا تعترف في خضم هذه اللحظة ! ثم سأفعل – “
أطلقت أليسا الصعداء بينما رفعت ماريا صوتًا نابضًا وصفقت يديها معًا.
ستة أشخاص بدءوا ينادونها.
عندما بدأ ماساتشيكا ، بنظرة حزينة ، في المشي دون أن يبعد ذراعيه ، ابتسمت أليسا لأنها تمكنت أخيرًا من التسجيل ضده.
على ما يبدو، كانت الساعة الأخيرة للرقص ، لذا استجمعوا الشجاعة لطلبها.
شعرت بالحرج إلى حد ما ، فنظرت لأعلى وكانت هناك مرآة كبيرة. ما انعكس كان أليسا مع خدود مصبوغة قليلاً باللون الأحمر.
“أنا آسفة. لا أستطيع الرقص “
قال ماساتشيكا في دهشة تجاه أليسا وهي تحيك حاجبيها بريبة.
“لا بأس. أنا جيد في الرقص لذا سأعلمك “
” أود أن أسمع قصتك في الراحة التالية أيضًا “
“هاه؟ أنا أفضل منك في الرقص. مهلا ، ماذا عن الرقص معي؟ “
للتتحرر من العناق ، نقرت أليسا على ذراع أختها الكبرى. ثم قامت ماريا ، التي كانت تبتسم ابتسامة دافئة حتى الآن بنفخ خديها وهي تنفصل عنها.
“لا تقلقي ، كل ما عليك فعله هو هز جسدك للموسيقى!”
“ن-نعم ، ماذا عنها؟”
على الرغم من اعتذار أليسا ورفضهم بوضوح ، كان جميع الرجال مصممين جدًا على الرقص معها ولم يظهروا أي علامة على التراجع.
“أيضا ، هنا”
ببطء ، اقترب الرجال. فجأة ضاقت أليسا عينيها ووقفت.
كانت تكافح وهي تخيط وهي متوترة ، وكان الشخص غير المتحمس الذي تنظر إليه بدنوية في قلبها عادةً يقدم لها حلاً ، ثم أنكر جهودها.
“أنتم أيها الناس-“
قبل أن تدرك ، كانت أليسا تضحك. بدأت الرقصة كتحدي، لكن سرعان ما كانت تستمتع بها حقًا.
كان ذلك في اللحظة التي كانت على وشك قطعهم بكلمات لا ترحم.
(أعتقد أن مستوى هذا المكان هو أيضًا إلى هذا الحد فقط ، هاه)
فجأة تم سحب يد أليسا اليمنى إلى اليمين. “للأسف ، لدينا وعد مسبق. هيا بنا يا أليا”
“آسف”
قال ماساتشيكا هذا حتى يسمعه الرجال وسار إلى فناء المدرسة بينما كان لا يزال يمسك بيد أليسا.
“أنتم أيها الناس-“
“واه، انتظر …!”
ومع ذلك ، تحرك ماساتشيكا بشكل صحيح بما يتماشى مع شريكته الخارجة عن السيطرة.
سارعت أليسا إلى متابعته وهي ترفع صوتها محتجة.
“واو ، إنها جميلة حقًا. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شعرًا فضيًا “
في العادة ، كانت ستجبره على ترك يدها وتصفعه ، لكن في تلك اللحظة ، اتبعت أليسا ماساتشيكا بطريقة مطيعة بشكل مدهش.
في هذا الوقت ، أدركت أليسا أنها هي نفسها مختلفة عن الأشخاص من حولها.
كان قلبها يتسارع. لم تستطع أن ترفع عينيها عن ظهر ماساتشيكا الكبير أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح أنني ولدت بمظهر ومواهب أكثر مما يمتلكه معظم الناس. لكني لم أجلس على يدي مرة واحدة. لا يعجبني عندما يتحدث الناس عن جهودي السابقة وكأنني ولدت محظوظة “
عندما فكرت في الأمر ، كانت هذه هي المرة الأولى بالنسبة إلى أليسا التي يمسك فيها جنس آخر يدها بالقوة ويسحبها.
“…. لديك بعض الجرائة. ابذل قصارى جهدك للمواكبة معي حتى لا تبدو أحمق ، حسنًا ، “
(هذا صحيح ، إنها المرة الأولى التي أواجه فيها هذا ، لذا فأنا مرتبكة قليلاً. لا يوجد شيء آخر ، هذا كل شيء!)
“….ماذا ؟”
كما قالت أليسا لنفسها ، توقف ماساتشيكا في منتصف دائرة الطلاب. في نفس الوقت ، بدأت الأغنية الأخيرة في اللعب.
ستة أشخاص بدءوا ينادونها.
“آه ، صحيح ، لقد قلتها سابقًا ، أليس كذلك؟ أنك اعتدت على أداء رقص الباليه حتى تتمكني من أداء الرقص الشعبي بمجرد المشاهدة “
كما قالت أليسا لنفسها ، توقف ماساتشيكا في منتصف دائرة الطلاب. في نفس الوقت ، بدأت الأغنية الأخيرة في اللعب.
“ن-نعم ، ماذا عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء ، اقترب الرجال. فجأة ضاقت أليسا عينيها ووقفت.
طلبت أليسا الرد ، وهي تحاول يائسة استعادة رباطة جأشها. ثم ابتسم ماساتشيكا باستفزاز.
أليسا ، طالبة بالصف الرابع في المدرسة الابتدائية في ذلك الوقت. كانت في مدرسة ابتدائية معينة في فلاديفوستوك ، روسيا.
“إذن ، ما رأيك أن تريني ما لديك؟ أم-ير-ة؟ “
“فهمت فهمت. بعبارة أخرى ، هناك علاقة ثقة بينكما ، أليس كذلك؟ “
“…. لديك بعض الجرائة. ابذل قصارى جهدك للمواكبة معي حتى لا تبدو أحمق ، حسنًا ، “
“…. بمعنى آخر ، هل تريدني ميتًا؟”
“لا تخطو على قدمي بدافع التلهف الشديد ، اليا-تشان؟ “
علاوة على ذلك ، في حين أنه قد يبدو غير متحمس ومتذبذب ، فقد قام في الواقع بتهيئة أفضل بيئة لفصله للقيام بالعمل وقام بمتابعتهم باستمرار.
“أرني ما لديك!!”
كانت كلمات ماريا صحيحة. وعادة لم يكن ماساتشيكا متحمسًا …. هذا هو بالضبط نوع الشخص الذي تكرهه أليسا.
رفعت أليسا حاجبيها بسبب ماساتشيكا الذي ابتسم كما لو كان يحاول أشعال النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح. هذه هي الأميرة المنعزلة حقا “
في الرقصة الأخيرة ، حيث كان عادة وقت رقص شخصان يحبان بعضهما البعض ، تحدى الاثنان بعضهما البعض بجو خال تمامًا من أي نوع من الحلاوة. في البداية ، رقصت تمامًا مثل الآخرين ، لكن خطواتها انحرفت تدريجياً عن الخطوات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع انتشار ذراعيها وساقيها الطويلتين برشاقة ، رقصت أليسا بطريقة غير جادة في فناء المدرسة ليلاً. على الرغم من أن رقصها يناسب الأغنية ، إلا أنه لم يعد شيئًا يمكن تسميته رقصة شعبية.
بعد أن طردت ماريا من الغرفة بنظرة بائسة على وجهها وكتفيها متدليين ، نظرت أليسا إليها على اليمين مرة أخرى ودارت أصابعها برفق على فخذها.
ومع ذلك ، تحرك ماساتشيكا بشكل صحيح بما يتماشى مع شريكته الخارجة عن السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….”
لم تكن حركاته مساوية لحركاتها. لكنه لم يبطئها أيضًا.
“أنتم أيها الناس-“
كان يحاول أن لا يحبط شريكته. على الرغم من كل ذلك ، فإنه يقوم بعمل جيد أيضًا بعدم السماح لها بالخروج عن نطاق السيطرة. تم تشكيل ثنائية بأعجوبة وكان هناك تمييز واضح بين الأدوار الرئيسية والأدوار الداعمة.
انفجر غضبها واشمئزازها على الفور. كانت أليسا لا تزال صغيرة جدًا لقمعهم.
(آه ، هذا صحيح. هذة حقيقتك وطبيعتك،هاه .. )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنذهلت أليسا بكلمات الأعضاء الثلاثة في المجموعة.
بينما كانوا يرقصون ، هناك شيء نقر داخل أليسا. هذه الرقصة ، حقيقة ماساتشيكا.
【هذا مخبز ، وهنا متجر ملابس. ايه؟ محتوى عملهم؟ بالطبع ، إذا كان مخبزًا يبيعون الخبز ، وإذا كان متجر ملابس ، فإنهم يبيعون الملابس.】
إبعاد نفسك عن الأضواء ودعم الآخرين. البقاء في الظل وجعل الآخرين يلمعون. كان هذا هو نوع الشخص الذي كان ماساتشيكا.
ذابت الكلمات الروسية التي سربتها بصوت هامس في هواء الغرفة، واختفت دون أن تصل إلى أحد.
“فوفو …. آهاها!”
كان قلبها يتسارع. لم تستطع أن ترفع عينيها عن ظهر ماساتشيكا الكبير أمامها.
قبل أن تدرك ، كانت أليسا تضحك. بدأت الرقصة كتحدي، لكن سرعان ما كانت تستمتع بها حقًا.
“أعتقد … هذه هي المرة الأولى التي أنهي فيها مهرجانًا مدرسيًا بمثل هذه المشاعر المبهجة”
ومع ذلك ، لم يدم ذلك الوقت طويلاً. بعد ذلك بوقت قصير ، انتهت الأغنية وانتهت الرقصة. وبسبب شعورها بالتردد ، تركت يدي ماساتشيكا وانحنت.
لطالما كان القيام ببرنامج للفصل يمثل مشكلة بالنسبة لأليسا كان عليها دائمًا تغطية الأعضاء الآخرين ، وعندما تم كل شيء ، شعرت بالإرهاق أكثر من الإنجاز.
“نعم ، كما هو متوقع ، أنتِ جيدة، هاه. بالكاد استطعت مواكبة”
حجة سليمة لا تقبل الجدل. أرادت أليسا أن تدير رأسها بعيدًا.
“أفترض ، كان ذلك ممتعًا”
“أليا تشان باردة جدا ….”
كلمات أليسا الصادقة جعلت ماساتشيكا يغمض عينيه بدهشة.
【هذا مخبز ، وهنا متجر ملابس. ايه؟ محتوى عملهم؟ بالطبع ، إذا كان مخبزًا يبيعون الخبز ، وإذا كان متجر ملابس ، فإنهم يبيعون الملابس.】
“. سأعود أولاً”
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
“يا إلهي؟ أنت لن تصطحبني؟ “
حجة سليمة لا تقبل الجدل. أرادت أليسا أن تدير رأسها بعيدًا.
“أعطني إستراحة. إذا فعلت ذلك سيأتي كل هؤلاء الرجال الغيورين ويقتلونني “
【ليست كما تعتقد】
” فووووين. من الجيد سماع هذا “
ثم قيل ذلك في تلك اللحظة. تم فتح باب الفصل ودخل ماساتشيكا ، الذي اختفى بمجرد انتهاء الصف.
ابتسمت أليسا لماساتشيكا ثم أخفضت رأسها ولفت ذراع ماساتشيكا بسلاسة حول رأسها.
“حقًا ، إنها ليست مشكلة كبيرة …. لقد دخلنا في عراك صغير”
“واهه، ما الذ- “
“….”
“لذا ، هل يمكنك مرافقتي ، من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو تم دمج جميع المعلومات التي بحثها الثلاثة الآخرون ، فإنها لم تكن حتى نصف المعلومات التي بحثتها أليسا.
“…. بمعنى آخر ، هل تريدني ميتًا؟”
“…. هاه”
“إنه عقاب على مناداتي ‘أميرة’ “
“مرحبًا بك ~ ،أليا تشان”
“آه …”
“…. لكن كما تعلمين ، سأكون منزعجًا أيضًا إذا تم التحدث معي بهذه الطريقة. إنها غلطتي. أعلم أن كوجو سان تبلي بلاءً حسنًا ، ولن أنكر ذلك “
عندما بدأ ماساتشيكا ، بنظرة حزينة ، في المشي دون أن يبعد ذراعيه ، ابتسمت أليسا لأنها تمكنت أخيرًا من التسجيل ضده.
تدرك أليسا بنفسها أنها أكثر تعبر عن غضبها فوقه، لكن الكلمات لم تتوقف.
بعد كل هذا الوقت ، شعرت بالحرج من أفعالها ولكن أكثر من ذلك ، شعرت بالرضا. كانت تمشي جنبًا إلى جنب مع شخص ما. كانت سعيدة للغاية بشأن ذلك.
استاءت أليسا من طريقة كلام ماريا. ثم قالت ماريا بصوت يعرف كل شيء.
على مسافة قصيرة متجهين إلى مبنى المدرسة. شعرت أليسا أن الشعور الغامض بالوحدة والاغتراب الذي شعرت به منذ أيام دراستها الابتدائية بدأ يتلاشى ويختفي شيئًا فشيئًا …
“…. لن تنضم إليهم؟”
…. لكنها شعرت بذلك. في اليوم التالي.
أدركت أليسا أن الجمال هو أحد الأسلحة في العلاقات الشخصية وبالطبع كانت تحاول أيضًا تحسين نفسها في هذا الصدد. لم تستخدم المكياج لأنه كان مخالفًا لقوانين المدرسة ولكن مع ذلك ، كانت فخورة بجمالها ، الذي لم يكن أدنى من أي المشاهير على الإطلاق.
“صباح الخير. أليا، هل يمكنك أن تريني الكتاب المدرسي للغة اليابانية الحديثة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لصنع الأزياء ، لقد تحدثت بالفعل إلى نادي الحرف اليدوية لجعلهم يتعاونون ، لذا يمكنك ترك الأمر لهم”
ماساتشيكا … عاد إلى ماساتشيكا الكسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شباب! نستطيع البقاء في المدرسة الليلة !!!! “
“….”
مع ذلك ، فقدت أليسا الاهتمام بهذا الجار. لكن كل هذا تغير خلال مهرجان المدرسة في سبتمبر.
“هيه ، ما الخطب؟اليا . أنت تنظرين إلي وكأنني قمامة “
(في المقام الأول ، تبدو طريقة المناداة بـ “أوني تشان” نفسها وكأنها تتصرف مثل طفل مدلل)
“قطعة القمامة “
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
“أليس هذا قاسي جدًا !؟”
في خضم الحديث ، تحمست ماريا وتحدثت عن ماهية الحب ، وهي تصرخ بتعبير عذراء ، وتهز رأسها بصوت صاخب وهي تنظر إلى صورة عشيقها.
“…. هاه”
جعلت الكلمات التي ألقاها أحد الأولاد في المجموعة أليسا عنيدة.
عندما صرخ ماساتشيكا بابتسامة خشنة ، أطلقت أليسا تنهيدة متفاخرة وأبعدت وجهها كما لو كانت في مزاج سيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف ما إذا كنتي تسيئين فهم شيء ما ولكن … لسنا كذلك. لسنا كذلك…، هذا صحيح … “
ثم بينما كانت تنظر إلى الاتجاه الآخر ، قامت بطرح الكتاب المدرسي للغة اليابانية الحديثة بشكل مباشر بينهما وقدمت تعليقًا موجزًا باللغة الروسية.
“آه ، فهمت”
【على الرغم من أنك بدوت رائعًا بالأمس】
“حسنًا ، يجب عليك أيضًا العودة إلى المنزل اليوم ، كوجو سان. يمكننا أيضًا العمل على هذا الجزء مرة أخرى مع الجميع غدًا أيضًا “
نعم ، تمتمت بهدوء.
“شكرا لعملك الشاق. حسنًا ، لدي القليل من العمل ، انظري “
حتى بعد ذلك بقي ماساتشيكا كما هو.
“هذا صحيح … نحن أصدقاء”
لقد كان دائمًا غير متحمس جدًا وكان دائمًا يغضبها. ومع ذلك ، عندما حان الوقت كان أكثر موثوقية من أي شخص آخر. لقد دعم الآخرين عرضًا كما لو كان شيئًا تافهًا.
“إيه؟”
بالنسبة إلى أليسا التي لطالما رأت كل من حولها منافس لها ، ظهر سلوك ماساتشيكا غريبًا ولكن …. في نفس الوقت ، شعرت بالارتياح.
“…. يمكنني الجلوس إلى جانبك؟”
لم يكن عليها التنافس مع هذا الشخص. مع العلم أنها لم يكن عليها التنافس معه على التفوق خفف قلب أليسا. منذ ذلك الحين ، تمكنت أليسا من التواصل مع ماساتشيكا دون قلق.
“أعطني إستراحة. إذا فعلت ذلك سيأتي كل هؤلاء الرجال الغيورين ويقتلونني “
شعرت بالإحباط بسبب افتقاره المعتاد إلى الحافز ، وكانت توبخه. وعندما تنزعج من جو الهدوء المعتاد ، كانت تضايقه. كانت تظهر له فجوة في اللغة الروسية وتضحك على غفوله السخيف.
“بغض النظر عما قيل ، لن يتركك كوز كن أبدًا. على وجه التحديد لأنكِ تعرفين ذلك ، أليا تشان قادرة على التحدث إلى كوز كن دون تردد ، أليس كذلك؟ و كوز كون يتسامح معها. أليست تلك علاقة ثقة رائعة “
وهي تقضي أيامها هكذا قبل أن تلاحظ ذلك هي ….
ثم قيل ذلك في تلك اللحظة. تم فتح باب الفصل ودخل ماساتشيكا ، الذي اختفى بمجرد انتهاء الصف.
———–صورة هنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تدرك ذلك ، ضربت أليسا الزي الذي كانت تعمل به على المكتب بضجة كبيرة.
في خضم الحديث ، تحمست ماريا وتحدثت عن ماهية الحب ، وهي تصرخ بتعبير عذراء ، وتهز رأسها بصوت صاخب وهي تنظر إلى صورة عشيقها.
◇
“بغض النظر عما قيل ، لن يتركك كوز كن أبدًا. على وجه التحديد لأنكِ تعرفين ذلك ، أليا تشان قادرة على التحدث إلى كوز كن دون تردد ، أليس كذلك؟ و كوز كون يتسامح معها. أليست تلك علاقة ثقة رائعة “
“إذن لقد وقعت في حبه حقًا ~ كم الأمر رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن رأت أن تعبيرها غير الراضي لا يعمل، ظهرت على الفور نظرة بائسة على ماريا ونظرت إليها أليسا بنظرة مندهشة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، ولكن كلما أعطتها أختها الكبرى هذا النوع من المظهر ، شعرت أنها فعلت شيئًا سيئًا.
أطلقت أليسا الصعداء بينما رفعت ماريا صوتًا نابضًا وصفقت يديها معًا.
كان الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل معًا أكبر من الشعور بالإنجاز الذي جاء من العمل وحيداً. الآن ، هناك بعض البهجة في خضم التعب.
“كما قلت …. هذا ليس كل شيء. هل سمعتي ما قلت؟”
“فظيع”
“ايه؟ بغض النظر عن كيف سمعته ، بدا الأمر وكأنه بداية حب لشخصين؟ “
“إنه إذن لاستخدام المنزل الداخلي. إذا كان هذا حدثًا يستطيع الطلاب النوم فيه في المدرسة ، فيجب أن يحفز أيضًا هؤلاء الرجال الذين سيفقدون الحافز “
“لا تضعي الأمر بغرابة على هذا النحو. ألم أخبرك في وقت سابق أننا أصدقاء؟ “
أحنى رأسه قليلاً ، ولم تكن أليسا متأكدة مما يجب أن تفعله.
“ممممم ، أصدقاء يتجهون ليصبحوا عشاق. كلاسيكي جدا ~. هذا ما حدث لي ولسا-كون بعد كل شيء ~. صحيح ~؟ سا كون “
بعد أن طردت ماريا من الغرفة بنظرة بائسة على وجهها وكتفيها متدليين ، نظرت أليسا إليها على اليمين مرة أخرى ودارت أصابعها برفق على فخذها.
أخرجت مدلاة ذهبية من صدرها وتحدثت إلى الصورة بداخلها بتعبير مريح.
“هل أنت أبله؟”
إذا كانت هذه مانجا ، فمنذ البداية ستكون هناك علامات قلب متناثرة في كل مكان. نظرت أليسا إلى أختها الكبرى التي تحولت تمامًا إلى شابة واقعة في الحب.
“آه ، كما هو متوقع ، ما زلت هنا ، هاه”
“ولكن حسنا … دعينا نرى. فيما يتعلق بقدراته …. لقد تعرفت عليه. وأنا أيضا … أثق به “
“لقد عدت يا ماشا”
أثناء النظر إلى صورة عشيقها ماريا أومأت برأسها إلى أليسا ، التي قالت ذلك وهي تنظر بعيدًا.
ثم جاء يوم التحضير للحدث. بالإضافة إلى الأنشطة في الليل ، فإن الرجال الذين تم إغرائهم بطعم وجبات الفتيات المطبوخة في المنزل ، عملوا بجد بشكل غير عادي وكان العمل يتقدم بوتيرة سريعة.
“مم-همم ، الصبي الذي يفعل ما يجب عليه فعله هو حقاً رائع. سا كون أيضا عندما أنقذني من التعرض لهجوم من قبل كلب منذ زمن طويل! كان ذلك حقًا – “
ومع ذلك ، تم خيانة توقعات أليسا الضعيفة بقسوة عندما أجرت اختبار الكفاءة بعد الأنتقال مباشرة.
“إذا كنت ستستمرين في الحديث عن حبك ، فهل يمكنك المغادرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه المرة كان مختلفا. كان من الممتع العمل معًا كصف لتنفيذ الاستعدادات.
“شيييش ، أليا تشان باردة جدًا!”
“أيضا ، هنا”
نظرت أليسا ببرود إلى ماريا التي نفخت خديها.
ومع ذلك ، عندما وصلت إلى النقطة التي بدأت فيها في الاهتمام بماساتشيكا ، لاحظت أليسا على الفور.
“علاوة على ذلك ، أفضل شخصًا يعمل بجد عادة”
لطالما كان القيام ببرنامج للفصل يمثل مشكلة بالنسبة لأليسا كان عليها دائمًا تغطية الأعضاء الآخرين ، وعندما تم كل شيء ، شعرت بالإرهاق أكثر من الإنجاز.
“أنتِ لم تفهمي ، اليا تشان. عادة ما يكون كسولاً، لكن في لحظة، يظهر جانبه الرجولي! أعتقد أن هذا جيد~~ “
“هممممم~~ ، فهمت …. لكن ، كيف أصبحتم أصدقاء؟ أليا تشان ، ألا تكرهين الناس القذرين أو الغير الجادين؟ “
“إنه اختلاف في الرأي. أنا في العادة .. منزعجة بشدة من كوز كن الذي يفتقر للحماس عادة بعد كل شيء “
“أعطني إستراحة. إذا فعلت ذلك سيأتي كل هؤلاء الرجال الغيورين ويقتلونني “
ربما لأنها تذكرت الكثير من الأشياء أثناء حديثها، واصلت أليسا بنبرة أقوى.
غضبت أليسا قليلاً من ماساتشيكا الذي قال ذلك وهو يهز كتفيه.
“حقًا ، نسيان الأشياء طوال الوقت ، والنوم في الفصل ، علاوة على ذلك! بغض النظر عن عدد المرات التي حذرته فيها ، فهو لا يشعر بالأسف! يتهرب دائماً ويراوغ… حسنًا ، لهذا السبب يمكنني أن أقول له ما أريده دون قلق على الرغم من … “
أمامها ، حدقت أليسا في ساقيها ، ثم دفعت ساقها اليمنى أمام ماريا.
“فهمت فهمت. بعبارة أخرى ، هناك علاقة ثقة بينكما ، أليس كذلك؟ “
أثناء النظر إلى صورة عشيقها ماريا أومأت برأسها إلى أليسا ، التي قالت ذلك وهي تنظر بعيدًا.
“كيف أصبح الأمر على هذا النحو”
وبعد ذلك ، بذلت أليسا قصارى جهدها للفوز بجائزة التميز.
“بغض النظر عما قيل ، لن يتركك كوز كن أبدًا. على وجه التحديد لأنكِ تعرفين ذلك ، أليا تشان قادرة على التحدث إلى كوز كن دون تردد ، أليس كذلك؟ و كوز كون يتسامح معها. أليست تلك علاقة ثقة رائعة “
“واو ، إنها جميلة حقًا. إنها المرة الأولى التي أرى فيها شعرًا فضيًا “
ضاعت أليسا في عندما سمعت الملاحظة الشديدة الغير متوقعة. ومع ذلك ، تعافت بسرعة وعادت للرد.
“…. لكن كما تعلمين ، سأكون منزعجًا أيضًا إذا تم التحدث معي بهذه الطريقة. إنها غلطتي. أعلم أن كوجو سان تبلي بلاءً حسنًا ، ولن أنكر ذلك “
“أنت مخطئة. كوز كن هو طالب يستحق أن يتم إخباره بغض النظر عن كيفية أستجابته، هذا هو السبب في أنني أوجه تحذيرات له بدون. بمعنى ما… أعترف أنه شخص يسهل التعامل معه. لكن هذا لن يؤدي على الفور إلى مشاعر رومانسية ، أليس كذلك؟ أعني ، إذا كنت تحب شخصًا ما فهذه ، أليس كذلك؟ الرغبة في القيام …. بأشياء … مثل الذهاب في موعد ، والتقبيل … هذا ما هو ، أليس كذلك؟ لم أفكر أبدا في أي من ذلك …. “
كانت أليسا قد أغلقت كل طريق الهروب أمامه. كان ماساتشيكا يلوي رأسه لفترة ، ثم فجأة طرح سؤالاً غير ذي صلة.
شبكت ماريا يديها معًا وابتسمت بهدوء لأليسا ، التي كانت تقول كل ذلك بينما تنظر بعيدًا وهي تشعر بالحرج.
“هممم …”
“أليا تشان لطيفة حقاً”
“جيز ، لقد قلت لك أن تناديني ب” أوني تشان “عندما أكون في اليابان”
“ما هذا … هل تسخرين مني؟”
استاءت أليسا من طريقة كلام ماريا. ثم قالت ماريا بصوت يعرف كل شيء.
“أنا لست كذلك ، هل تعلمين اليا تشان، ليس من الضروري أن تكوني في موعد أو تفكري بقبلة أو أي شيء مميز من هذا القبيل. لأنه إذا كنتِ تحبين شخصًا ما ، فإن مجرد التحدث إليه ولمسه يجعلك تشعرين بشيء خاص “
استمرت الروح المعنوية العالية حتى بعد انتهاء الإقامة، وفي يوم المهرجان المدرسي، تم تحقيق هدف أليسا …لا، كان البيت المسكون أفضل حتى مما توقعت.
تحدثت ماريا بوجه يعرف كل شيء بفخر. ارتعشت حواجب أليسا عندما سمعت كلماتها.
” آسف. هل يمكنك .. خلعه من أجلي؟ “
“…. هل تستطيعين الشرح؟”
“أليس هذا قاسي جدًا !؟”
على غير المعتاد ، أخذت أليسا لدغة. تراجعت ماريا ، التي كانت تتوقع أن يتم تنحيتها جانباً كالمعتاد ، متفاجئة قليلاً ثم ألقت نظرة بعيدة.
غضبت أليسا قليلاً من ماساتشيكا الذي قال ذلك وهو يهز كتفيه.
“هممم ~ ، دعونا نرى … الأكثر وضوحًا هو .. تشابك الأيدي ، على ما أعتقد؟ حتى لو لم تذهب إلى هذا الحد ، فإن مجرد الاتصال باليد مع شخص تحبه سيجعل قلبك يتسارع. الشعور بالحرج الشديد تريد فقط الصراخ ، لكنك لا تكره ذلك. وبطريقة ما تشعر بالسعادة إلى حد ما ، وبعد ذلك – “
بينما كانوا يرقصون ، هناك شيء نقر داخل أليسا. هذه الرقصة ، حقيقة ماساتشيكا.
“… الشعور بالحرج الشديد ، تريد الصراخ ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيييش ، أليا تشان باردة جدًا!”
في خضم الحديث ، تحمست ماريا وتحدثت عن ماهية الحب ، وهي تصرخ بتعبير عذراء ، وتهز رأسها بصوت صاخب وهي تنظر إلى صورة عشيقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن رأت أن تعبيرها غير الراضي لا يعمل، ظهرت على الفور نظرة بائسة على ماريا ونظرت إليها أليسا بنظرة مندهشة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، ولكن كلما أعطتها أختها الكبرى هذا النوع من المظهر ، شعرت أنها فعلت شيئًا سيئًا.
أمامها ، حدقت أليسا في ساقيها ، ثم دفعت ساقها اليمنى أمام ماريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان تاكيشي في الواقع هو من قاد زملائهم في الفصل وحفزهم. لكن الشخص الذي نقل تاكيشي و وضع الأساس كان ماساتشيكا.
“؟ ما هذا؟ ما هو الخطأ؟ أليا تشان”
“هممممم~~ ، فهمت …. لكن ، كيف أصبحتم أصدقاء؟ أليا تشان ، ألا تكرهين الناس القذرين أو الغير الجادين؟ “
” آسف. هل يمكنك .. خلعه من أجلي؟ “
” نعم … أنا كوز ماساتشيكا. على نفس المنوال”
“إيه؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توافد زملائها عليها بفضول. سئمت أليسا قليلاً من الداخل لكنها حاولت ألا تكون وقحة للغاية وتعاملت معهم وفقًا لذلك.
رمشت ماريا مندهشة عند الطلب المفاجئ الذي لا يمكن تفسيره ، لكن عندما رأت تعبير أليسا ، شعرت بشيء ما. تحركت ماريا ببطء فوق السجادة ، ثم وضعت يديها على ساق أليسا اليمنى.
قالت أليسا ذلك بوجه متهور لماساتشيكا ، الذي بدأ فجأة يقول شيئًا غبيًا. ثم نادى عليها أحد الأولاد الذين كانوا يتسكعون في المنطقة المحيطة طوال الوقت.
“هممم …”
مع ذلك ، فقدت أليسا الاهتمام بهذا الجار. لكن كل هذا تغير خلال مهرجان المدرسة في سبتمبر.
خلعت يدا ماريا بسلاسة جورب أليسا. كانت أليسا تنظر إلى هذا بتعبير قاتم إلى حد ما على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوز كن …. هل هناك مشكلة؟”
“حسنًا ، لقد خلعته. لكن …ماذا عن اليسرى؟ “
سواء كانت أختك الكبرى أو الأخ الأكبر ، فسيتم تسميتها باسمها. أليسا ، التي ولدت روسية ، حذت حذوها أيضًا ودعت أختها الكبرى باسمها المستعار ولكن يبدو أن ماريا تحب أن تُدعى “أوني تشان” ، وطالبت أليسا بمناداتها بهذا الشكل مرارًا وتكرارًا.
عندما أشارت ماريا إلى ساق أليسا اليسرى بوجه مريب ، قالت أليسا وهي تنزل حاجبيها.
“أرى”
“…. لا ، ألبسيني مرة أخرى”
【 ما هذا. فقط ما مدى جدية هذا الأمر】
“إيه؟ ماذا تقصدين؟”
【أليا … هل من عادي أن لا نقرأ كل هذا؟】
“لا تمانعيني”
كانت أليسا تدرك أنها تتمتع بمظهر أفضل من معظم الناس.
“….حسناً”
ومع ذلك ، بغض النظر عما قيل ، لم ترد ان تناديها “أوني تشان”. بطبيعتهم ، كانوا أختًا صغيرة ذات شخصية حازمة وأختًا كبيرة مريحة.
بنظرة يبدو أنها لا تفهمها ، أعادت يدا ماريا جورب الركبة الذي أزالته مرة. عندما كانت تحدق في الأمر ، أصبح تعبير أليسا أكثر كآبة على نحو متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (آه ، هذا صحيح. هذة حقيقتك وطبيعتك،هاه .. )
“حسنًا ، أعدته …. ؟”
“…. اااا~ حسنًا ، حسنًا”
“،،،،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان هناك حد لما يمكن أن يفعله شخص واحد ، ولم يكن العرض التقديمي الناتج قريبًا من المستوى الذي استهدفته أليسا.
نظرت ماريا إلى وجه أليسا بحذر كما لو كانت تخمن ما يحدث. لم تكن أليسا تهتم بنظرتها ، كانت تنظر إلى ساقيها بتعبير جوهري ، لكنها فجأة تنفست وتركت مقعدها.
【ليست كما تعتقد】
“….ليس جيد. كنت أعرف أن ماشا لن تكون مفيدة “
لم يكن عليها التنافس مع هذا الشخص. مع العلم أنها لم يكن عليها التنافس معه على التفوق خفف قلب أليسا. منذ ذلك الحين ، تمكنت أليسا من التواصل مع ماساتشيكا دون قلق.
“ماذا تقصدين!؟ لا أعرف ما هو لكنك جرحتي أوني تشان! “
قبل كل شيء ، “أعلم أن كوجو سان تقوم بأفضل ما لديها”. كانت تلك الكلمات قريبة بشكل غريب من قلبها لدرجة أنها لم تستطع التنفس.
“نعم نعم ، هذا يكفي ، أليس كذلك؟ سأذهب للتغيير لذا اخرجي “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح. هذه هي الأميرة المنعزلة حقا “
“اممم أليا تشان في مرحلة التمرد؟ هل هي مرحلة متمردة؟ ماذا علي أن أفعل يا سا كون. أليا تشان وصلت إلى مرحلة التمرد “
“….انا ذاهبة للمنزل”
بعد أن طردت ماريا من الغرفة بنظرة بائسة على وجهها وكتفيها متدليين ، نظرت أليسا إليها على اليمين مرة أخرى ودارت أصابعها برفق على فخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة يبدو أنها لا تفهمها ، أعادت يدا ماريا جورب الركبة الذي أزالته مرة. عندما كانت تحدق في الأمر ، أصبح تعبير أليسا أكثر كآبة على نحو متزايد.
شعرت بالحرج إلى حد ما ، فنظرت لأعلى وكانت هناك مرآة كبيرة. ما انعكس كان أليسا مع خدود مصبوغة قليلاً باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، هؤلاء الرجال تعبوا حقاً من أجل هذا”
” …”
“آه ، لا يمكنك أخذ زمام الأمور، أليسا سان ، لأخبرك بالحقيقة ، لقد كنت في ذهني طوال الوقت. من فضلك ارقصي معي! “
جعلت أليسا وجهًا متجهمًا. ثم تمتمت بتعبير قاتم تجاه الشاب الذي برز في رأسها.
“نعم …. حسنًا ، هذا هو السبب. وافق نادي الحرف اليدوية على مد يد العون للذكور. إذا أخبرتهم أنها فرصة لإظهار مصداقيتك للفتيات في نادي الحرف اليدوية ، سيسعد بعض الرجال بأخذها. فيما يتعلق بالتحضير للأنشطة … حسنًا ، أعتقد أنها مهمة تاكيشي من هنا “
【ليست كما تعتقد】
“ما هذا. كيف يعتبر هذا شكر؟؟ “
ذابت الكلمات الروسية التي سربتها بصوت هامس في هواء الغرفة، واختفت دون أن تصل إلى أحد.
تم الانتهاء من الحفلة بعد كل شيء. بينما كان الطلاب يرقصون في دائرة في ساحة المدرسة ، كانت أليسا تسير نحو مبنى المدرسة عندما صادفت ماساتشيكا جالساً على الدرج أمام المدخل.
ترجمة: Anubis Ash
“آه ، كما هو متوقع ، ما زلت هنا ، هاه”
“حسنًا ، أعدته …. ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
