الفصل الأول - هل فهمت ما أقصده، أليس كذلك..؟
الفصل الأول – هل فهمت ما أقصده، أليس كذلك..؟
ضحكت من كلمات ماساتشيكا وغادرت غرفته ، وعادت بسرعة بمجفف شعر وفرشاة. تحدثت معه بصوت عالٍ وهي تجفف شعرها الطويل بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…،”
“آه… هل حقاً…؟”
“نعم؟”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
همس طالب بصوت خافت وهو يمشي في الليل. لم يكن هذا الطالب شخصاً مشبوهاً. إنه ماساتشيكا كوز، الذي كان في طريقه إلى البيت بعد أن قام بتوصيل اليسا إلى منزلها.
بينما لم تكن غرفة نومها ، كان لدى يوكي غرفة خاصة بها في منزل كوز. لم يكن بها سوى سرير وجميع مقتنياتها الأوتاكية ، مما يجعلها غرفة هواية مثالية. استعار ماساتشيكا المانجا والكتب من هناك طوال الوقت ، لذلك كان يعرف بالضبط ما لديها. على حد علمه ، لا ينبغي أن يكون هناك أي كتب من هذا القبيل على الإطلاق. عندما نظر إليها بشك ، أومأت برأسها.
“لماذا قلت ‘سأدعمك’؟ لماذا قلت ‘خذ يدي’؟ بماذا كنت افكر؟ اريد الأنتحار. آه، يا إلهي، أنا مخيف جداً ومحرج. لا، إذا كنا نتحدث عن الرعب، فإني أتمتم لنفسي بهذه الطريقة هو أمر أكثر رعباً. اااه.”
—————
اندفعت منه كلمات الندم الشديد والكراهية للنفس. قبل بضع دقائق، أظهر لأليسا جانبه الرجولي النادر، لكنه الآن كان غاضبًا جداً من نفسه. كلماته التي قالها لها تعيد التكرار في ذهنه مراراً وتكراراً، مما يجعله يشعر وكأنه سيموت من الخجل والندم. وعلاوة على ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتشغيل مجفف الشعر ونظف شعرها الأسود الطويل بعناية. جلسوا في صمت لفترة من الوقت ، ولكن عندما حول ماساتشيكا درجة حرارة المجفف إلى البرودة ، تحدث يوكي فجأة.
“آليا… قالت تمامًا ‘أحبك’…”
ملحوظة: يُستخدم مصطلح “أوتاكو” لوصف الأشخاص (عادة يابانيين) الذين يشاهدون الأنمي أو يقرؤون المانجا بشكل مهووس. على عكس الويبز، فإن الأوتاكو ليسوا مهووسين بالثقافة اليابانية بأكملها.
ابتسامتها التي أظهرتها لي على تلك الشارع المحاط بالأشجار كانت مثل زهرة تفتحت.
بينما لم تكن غرفة نومها ، كان لدى يوكي غرفة خاصة بها في منزل كوز. لم يكن بها سوى سرير وجميع مقتنياتها الأوتاكية ، مما يجعلها غرفة هواية مثالية. استعار ماساتشيكا المانجا والكتب من هناك طوال الوقت ، لذلك كان يعرف بالضبط ما لديها. على حد علمه ، لا ينبغي أن يكون هناك أي كتب من هذا القبيل على الإطلاق. عندما نظر إليها بشك ، أومأت برأسها.
يمكن لماساتشيكا أن يتذكر بوضوح اللمسة الناعمة التي شعر بها على خده حين كانت على وشك الرحيل. لم يستطع أن يهدأ بسببها. حتى الآن، اعتقد أن العبارات الغازلة التي كانت تقولها بالروسية بين الحين والآخر كانت مجرد مزحة. اعتقد أنها كانت تلهو فقط، تغازله بشكل شيطاني، أنها كانت تحصل على إثارة لمعرفة ما إذا كان سيكتشف الأمر أم لا، ومدى سخافته من أنه لن يدرك ذلك أبدًا.
ابتسامتها التي أظهرتها لي على تلك الشارع المحاط بالأشجار كانت مثل زهرة تفتحت.
“التقينا ببعضنا البعض عندما كنا نلعب لعبة معاً… لقد وقعنا معاً وضغطت على ثدي الأيمن! “
ولكن المشاعر التي أظهرتها قبل ذلك بوضوح تجاوزت ذلك بلا شك… أعتقد أن تلك هي مشاعرها الحقيقية…
بينما لم تكن غرفة نومها ، كان لدى يوكي غرفة خاصة بها في منزل كوز. لم يكن بها سوى سرير وجميع مقتنياتها الأوتاكية ، مما يجعلها غرفة هواية مثالية. استعار ماساتشيكا المانجا والكتب من هناك طوال الوقت ، لذلك كان يعرف بالضبط ما لديها. على حد علمه ، لا ينبغي أن يكون هناك أي كتب من هذا القبيل على الإطلاق. عندما نظر إليها بشك ، أومأت برأسها.
“لا، مستحيل.”
أغلقت بابها وهمست في نفسها وهي تتكئ عليه.
رفض تلك الفكرة فورًا.
“أوه، ما هو، اخي؟ لا تحاول أن التظاهر بالروعة الآن.”
لقد اندفعت هي أيضًا في حماسة اللحظة، أليس كذلك؟ بالتأكيد لقد استعادت توازنها الآن وتشعر بنفس الخجل والندم. نعم، لا يمكن أن يكون هناك شك في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن على الرغم من أنه أقنع نفسه بذلك، كان هناك واقع أن المشاعر التي أظهرتها آليسا… بالتأكيد أثارت قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب على كل أخ أن يقتحم غرفة شقيقته الصغيرة أثناء تغيير الملابس! يجب!!!”
وبابتسامة متكبرة على وجهه، غادر ماساشيكا فجأة غرفة التغيير، عندماً-
“اعتقدت أنني لن أقع في الحب مرة أخرى…”
“ما مدى هوسك في رؤية الملابس الداخلية لأخوك، وليس حتى بشكل مباشر؟”
في الواقع، منذ ذلك الوقت الذي اختفت فيه تلك الفتاة، لم يعجبه أي شخص آخر. لا يزال ينظر إلى فتاة ما ويفكر “إنها جميلة” أو “إنها لطيفة”، لا يزال لديه رغبة جنسية فيهن. ولكنه لم يعجب أحدًا آخر كعضو من الجنس الآخر، ولم يشعر بأن قلبه ينبض بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شيء حقًا فظيع؟”
لا أعتقد أن أي شخص سيحب شخصًا مثلي على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقام الأول، كره ماساتشيكا نفسه. كان من الصعب عليه أن يتخيل أن شخصًا آخر سيحب هذا الماساتشيكا كوز الذي حتى هو نفسه لا يستطيع أن يحبه.
“أنت؟”
وبالإضافة إلى ذلك، بسبب تلك الفتاة من ماضيه، فقد فقد كل الثقة في الحب. كان يعتقد أن معظم الأوقات، المشاعر الرومانسية هي مجرد هروب وستختفي في اللحظة التي يتم فيها كسر وهم الشريك. خاصة عندما يتعلق الامر بمشاعره، انه لا يثق بهم ابداً.
“نعم ، سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة اني جيا- ~”
حتى أنا لا أستطيع تذكر اسمها أو وجهها… كيف يمكنني أن أحب شخصًا بجدية؟
“يوكي… بسبب الوضع الذي نحن فيه، سأخبرك فقط بشيء واحد.”
“إيه…؟”
والحب بين الطلاب أمر غبي. حبيبين في المدرسة الثانوية نادرًا ما ينتهون بالزواج فعليًا. تلك الأمور تحدث فقط في الخيال. يمكن لأزواج المدرسة الثانوية أن يجتمعوا وينفصلوا بسبب أدق التفاصيل. حتى لو كانت آليا تحبني حقًا، ستختفي تلك المشاعر في اللحظة التي تكتشف فيها عيوبي الحقيقية. وحتى بعد ذلك… حتى الأزواج الذين يتزوجون بعد مواعدة في المدرسة الثانوية ينفصلون.
“اعتقدت أنني لن أقع في الحب مرة أخرى…”
تخيل والديه في ذهنه وابتسم وكأنه يسخر من نفسه. ثم أطلق تنهداً عميقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… مزعج…”
خرجت الكلمات بلا وعي من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحب غير مؤكد وغامض لدرجة أنه مجرد… تضييع للوقت. صعبة جدًا.
في المقام الأول، فهو حتى لا يرغب حقًا في حبيبة، وآليا حتى لم تعترف له.
لماذا يجب علي أن أفكر في هذا؟ هاه… إذا استمررت في التفكير بهذا الشكل، فلن أحصل على حبيبة أبدًا.
استدارت وتحدثت بهدوء الى شقيقها من خارج الغرفة. “أنا سعيدة من أجلك ، أوني تشان.”
“اه ー! ماذا تفعل ー !!! “
تدور الأفكار المتهاونة بالذات في رأسه، مما يجعله يشعر بالمزيد من الاكتئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
‘عندما أكون في مزاج كهذا، يجب علي أن أذهب وأشاهد بعض الأنمي لتنقية ذهني.’
في المقام الأول، كره ماساتشيكا نفسه. كان من الصعب عليه أن يتخيل أن شخصًا آخر سيحب هذا الماساتشيكا كوز الذي حتى هو نفسه لا يستطيع أن يحبه.
“اكيد سوف تفعلين! أنت مجرد فتاة صغيرة محمية جدتها أعطتهاا افكار قذرة! “
بهذا الفكر في الاعتبار، اسرع ماساتشيكا إلى المنزل. فتح الباب الأمامي، مستعدًا للهروب إلى العالم ثنائي الأبعاد، و… تجمد. هناك كان هناك زوج من الأحذية في المدخل لم يكن ينبغي أن يكونا هناك.
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
“… أشعر بالسوء قليلاً الآن.”
“…أليست لديها أشياء أخرى للقيام بها…؟”
لم يستطع أن يمنع نفسه عند التفكير في ذلك. “لا، الأمر ليس مفاجئ.”
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
“حسنًا ، أعتقد أننا متنافسون من الآن فصاعدًا … آه ، صحيح.”
إذا كان ما حدث اليوم كان مخططًا لجعل ماساتشيكا ينضم إلى مجلس الطلاب، فسيكون من المنطقي أن تكون يوكي متورطة أيضًا. إذا أرادت، ربما كانت هي التي تتولى العملية بأكملها.
النظرة على وجهها وهي تقول هذا كان مشهدًا يستحق المشاهدة … كان الأمر مثل جدية ماساتشيكا تمامًا عندما أخبرها انه سيساعد اليسا.
“لقد تم إعدادي… أو بالأحرى، تم سحبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بههههه! اعتقدت أنك ستموت من وحش ما؟! كان ذلك مضحكًا جدًا! أنا امرأة لا تخلف وعدها!”
أطلق تنهدة عندما فتح باب الحمام. و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيه…؟”
خرجت الكلمات بلا وعي من فمه.
“آه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاقت أعينهما. أمامه واقفة يوكي عارية تمامًا، تجفف شعرها بمنشفة. عيناها واسعتان من الصدمة وسرعان ما غطت أمامها بالمنشفة. وثم…
أطفأت يوكي مجفف الشعر ونظرت لأعلى عندما أصبح ماساتشيكا فجأة هادئًا ومرتبكًا. نظر إلى أخته وقرر أن يخبرها بكل شيء.
“ماذا؟ لكن اوني شان أخذ ذلك بالفعل في المدرسة الابتدائية ~ “
“كيا! أوني-تشان متسلل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتِ… لماذا تخرجين الآن من كل الأوقات.”
“لقد تعرضت للفضح.”
“أنت من كشفت عن نفسك. ربما سمعتني أغلق الباب وخرجتي عن قصد.”
يمكن لماساتشيكا أن يتذكر بوضوح اللمسة الناعمة التي شعر بها على خده حين كانت على وشك الرحيل. لم يستطع أن يهدأ بسببها. حتى الآن، اعتقد أن العبارات الغازلة التي كانت تقولها بالروسية بين الحين والآخر كانت مجرد مزحة. اعتقد أنها كانت تلهو فقط، تغازله بشكل شيطاني، أنها كانت تحصل على إثارة لمعرفة ما إذا كان سيكتشف الأمر أم لا، ومدى سخافته من أنه لن يدرك ذلك أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…،”
فور مواجهتها بنبرة متجاهلة، أسقطت يوكي فورًا التمثيل وابتسمت. كان ماساتشيكا على وشك مغادرة الحمام عندما بدأت فجأة في التكلم.
“الآن بعد أن تحدثت مع كل من المرشحين لرئاسة مجلس الطلاب وماشا سان ، هل تريد الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“استمع، استمع، من فضلك انتظر. ألست ترغب في معرفة لماذا فعلت ذلك؟”
لقد اندفعت هي أيضًا في حماسة اللحظة، أليس كذلك؟ بالتأكيد لقد استعادت توازنها الآن وتشعر بنفس الخجل والندم. نعم، لا يمكن أن يكون هناك شك في ذلك.
“أنا حقًا أرغب في معرفة ذلك، ولكن أولاً تحتاجين إلى ارتداء شيء.”
“إذاً أنت تقول أنك تريد رؤيتي.”
“هيا، هيا، استمع لي، ماساتشيكا-كن. للتو، لاحظت شيئًا حقًا فظيعًا.”
“…شيء حقًا فظيع؟”
“حسنًا ، جيد الآن.”
.
“لا تظهري جسدك العاري لي كاعتذار…”
ظن أنه سيكون شيئًا غبيًا على أي حال، لذلك سألها وهو ملتفت للأتجاه الاخر وهو يضع يده على مقبض الباب. نظرت يوكي إلى ماساتشيكا الغير مهتم وغطت أحد عينيها بيدها وأصدرت تنهدة ملل. كان الإيماءة أنيقة بشكل رائع، مما جعلها تبدو كمحققة شهيرة اكتشفت للتو الحقيقة وراء القضية. كان منظرًا غريبًا بعض الشيء، حيث كان يمكنه رؤية العديد من الأشياء غير المغطاة بالمنشفة. لم تهتم يوكي بهذا، وكشفت عينها وصاحت بعزم.
“صحيح… لقد عشنا تحت سقف واحد لفترة طويلة ولم يحدث أبدًا حادثة اقتحام أثناء تغيير الملابس!”
“لم أكن أعتقد أن ‘المروع الحقيقي’ سيكون بهذا السوء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يجب علي أن أفكر في هذا؟ هاه… إذا استمررت في التفكير بهذا الشكل، فلن أحصل على حبيبة أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، هذه لقطة خدمة للمعجبين غريبة جدًا!”
“يجب على كل أخ أن يقتحم غرفة شقيقته الصغيرة أثناء تغيير الملابس! يجب!!!”
“هذا يحدث فقط في العالم الثنائي الأبعاد! أيتها الأوتاكو الغبية!”
“أنظر الى من يتكلم!”
” لم أكن أعتقد أنكِ تحتفظين بهذه الأنواع من الكتب!”
“نعم ، تعال إذن ، ههههه! من فضلك كن لطيفا ~ !!! ”
“الأمر ألمني أكثر بسبب ما حدث اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بالتأكيد فتاة محمية ، لكن ماذا في ذلك ؟!”
ملحوظة: يُستخدم مصطلح “أوتاكو” لوصف الأشخاص (عادة يابانيين) الذين يشاهدون الأنمي أو يقرؤون المانجا بشكل مهووس. على عكس الويبز، فإن الأوتاكو ليسوا مهووسين بالثقافة اليابانية بأكملها.
“آه … يبدو انه وجد من يحفزه.”
قبل ساعات قليلة فقط، كان في متجر الشاي مع أخت اليسا الجميلة وكان يفكر في نفسه “ها! هل هذه كانت قبلة غير مباشرة؟!”، شيء يهتم به فقط أوتاكو. رد يوكي كان مثل وضع الملح على الجرح.
“بهههه! هاهاها… هاه…،”
فجأة، أمسكت يوكي بذراع ماساشيكا وأدارته نحوها. تنهد على نحو رد فعلي عندما رأى الوضع الغريب الذي كانت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….أفهم. لم أفكر في ذلك.”
“هذا ما يسمونه لقطة خدمة للمعجبين. كيا~.”
.
(ملاحظة: تعني هنا فان سيرفس)
“أنا حقًا أرغب في معرفة ذلك، ولكن أولاً تحتاجين إلى ارتداء شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…،”
“لماذا أدرتني إلى اتجاهك ؟ لماذا؟”
“يوكي… بسبب الوضع الذي نحن فيه، سأخبرك فقط بشيء واحد.”
تلاقت أعينهما. أمامه واقفة يوكي عارية تمامًا، تجفف شعرها بمنشفة. عيناها واسعتان من الصدمة وسرعان ما غطت أمامها بالمنشفة. وثم…
“ها؟ ليست لقطة خدمة للمعجبين إذا لم ترني عارية.”
“اراكي عارية؟! اسكتِ! فقط أوتاكو غبي يريد رؤية ذلك!”
“إذاً أنت تقول أنك تريد رؤيتي.”
وبابتسامة متكبرة على وجهه، غادر ماساشيكا فجأة غرفة التغيير، عندماً-
“أه، أريد رؤيتك. بالتأكيد أريد رؤيتك. ياي~.” قال بشكل ساخر.
في النهاية ، لم يكن هناك أي شعور بالضيق أو الإحراج. استمر الأشقاء في العبث مع بعضهم البعض حتى جاءت سيارة لتقل يوكي.
“لا حرج في ذلك ، ولهذا السبب لا أتفاعل. لن يرغب أي أخ أكبر في رؤية أخته الصغيرة عارية “.
كانت يوكي تواجه ماساشيكا، وهذا ليس من المفترض أن يحدث بين الأشقاء بالتأكيد.
“لا أتذكر معجزة كهذه! لا تختلقي أحداث لم تحدث! كان الربو الذي تعاني منه شديد السوء في الصف الثاني لدرجة أنكِ بالكاد تستطيعين الخروج! “
“همم، هذه لقطة خدمة للمعجبين غريبة جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ماساتشيكا بغضب ووقفت يوكي على ركبتيها على سريره. عانقها فجأة بكلتا ذراعيه وأخذها لأسفل بينما كان يلتف حولها.
“أنت السبب في كونها ذلك!”
“إذاً أنت تقول أنك تريد رؤيتي.”
ضحكة يوكي المغرورة جعلته يتذكر ما قالته اليوم الآخر. قالت له يوكي:
رد ماساشيكا سريعًا على يوكي التي كانت توافق بتعبير جاد. توقفت عن التظاهر وابتسمت بشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على كل حال، ساعدت في هجومها المفاجئ عليك، لذا هذا اعتذاري، أوني-تشان.”
في الصباح التالي، استيقظ ماساتشيكا من خلال منبهه. تدحرج على ظهره بنعاس وأوقف الجرس.
“لا تظهري جسدك العاري لي كاعتذار…”
“أه، أريد رؤيتك. بالتأكيد أريد رؤيتك. ياي~.” قال بشكل ساخر.
“أوه، بووو، كنت ستفهم اذا جعلتني أخبرك بالفعل. ألم تحدق بكل جزء من جسدي من الأعلى إلى الأسفل؟”
“سأساعد اليا في أن تصبح رئيس مجلس الطلاب.”
“نن…،”
“يوكي… بسبب الوضع الذي نحن فيه، سأخبرك فقط بشيء واحد.”
“إيه…؟”
“أوه، ما هو، اخي؟ لا تحاول أن التظاهر بالروعة الآن.”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….أفهم. لم أفكر في ذلك.”
بطريقة ما، كان الأخ والأخت يتحدثان إلى بعضهما البعض بتعابير جادة على وجوههما. كان الأمر كما لو كانت الشرارات تتطاير بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبابتسامة متكبرة على وجهه، غادر ماساشيكا فجأة غرفة التغيير، عندماً-
“انتظر قليلاً. أنا لست غبية حسناً؟ رأيتني، أليس كذلك؟ رأيت جسدي من الأعلى إلى الأسفل، أليس كذلك؟”
“…لقد نظرت فقط إلى صدرك.”
ولكن على الرغم من أنه أقنع نفسه بذلك، كان هناك واقع أن المشاعر التي أظهرتها آليسا… بالتأكيد أثارت قلبه.
“إذاً أنت تعترف! أنت مولع بالثدي!”
“انتظر قليلاً. أنا لست غبية حسناً؟ رأيتني، أليس كذلك؟ رأيت جسدي من الأعلى إلى الأسفل، أليس كذلك؟”
“أسكتي، يا عاهرة متحرشة.”
“هههه، لديك جسم جميل حقًا، ني-تشان.”
“أنا عاهرة بريئة، لست متحرشة!”
“لقد تم إعدادي… أو بالأحرى، تم سحبي.”
“ما هو نوع هذا الرد! أو بالأحرى، ارتدي ملابسك بالفعل، يا حمقاء!”
“لماذا أنتِ متحمسة للغاية!”
أغلق ماساشيكا باب غرفة التغيير بقوة بمجرد انتهاءه من صراخه في وجهها. بدلاً من ذلك، قام بغسل يديه في حوض المطبخ، ثم توجه سريعًا إلى غرفته.
“هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ~؟”
تنهد بينما رمى حقيبته على الأرض. خلع سترته وقميصه، ارتدى تانك توب، وخلع سرواله-
وبابتسامة متكبرة على وجهه، غادر ماساشيكا فجأة غرفة التغيير، عندماً-
“ها أنت ذا !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أاااه ؟!”
“اكيد سوف تفعلين! أنت مجرد فتاة صغيرة محمية جدتها أعطتهاا افكار قذرة! “
وفي تلك اللحظة، قامت يوكي فجأة بركل الباب كما تفعل دائمًا. دخلت إلى غرفته، شعرها لا يزال رطبًا وترتدي فقط ملابس داخلية وتيشيرت. كان ماساشيكا مندهشًا لدرجة أنه فقد توازنه وسقط على سريره، مع سرواله لا يزال حول كاحليه. كانت يوكي تبتسم بشرارة في وجهها وهي تنظر إلى حالته البائسة.
“لماذا انت هادئ هكذا ، أخي! حجم C التي تستطيع لمسهم أفضل بكثير من حجم E التي لن تلمسها أبدًا على أي حال! “
“هههه، لديك جسم جميل حقًا، ني-تشان.”
وقفت يوكي في صمت. تجمدت واتسعت عيناها. لكن كان من الطبيعي أن تفعل ذلك. مساعدة اليا في أن تصبح رئيسة لمجلس الطلاب جعل يوكي عدواً له لأنها كانت تهدف إلى نفس المنصب.
“فزعتني! ما الذي تفعلينه فجأة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها…،”
“لا، هذه فرصة مثالية لحدث ‘أخت صغيرة تطل على أخيها الأكبر وهو يغير ملابسه’. بالطبع، تطل الأخت الصغيرة من شق في الباب وتستخدم المرآة بالحجم الكامل لرؤية الجانب الأمامي من جسمه.”
“لا يمكنني الخروج، تعلم. لا تجعلني أقولها، إنه محرج…”
“ما مدى هوسك في رؤية الملابس الداخلية لأخوك، وليس حتى بشكل مباشر؟”
أغلقت بابها وهمست في نفسها وهي تتكئ عليه.
“اتسائل~~ ولكن بجدية … أنت لا تتفاعل هناك على الإطلاق عندما ترى أختك الصغيرة عارية؟ هل هناك شيء خاطئ في الشيء الخاص بك؟ “
“إيه ~؟ ماذا تفعل ~؟ ستلمس صدر أختك الصغيرة لأول مرة؟~؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسكتي، يا عاهرة متحرشة.”
“لا حرج في ذلك ، ولهذا السبب لا أتفاعل. لن يرغب أي أخ أكبر في رؤية أخته الصغيرة عارية “.
“انا اتفاعل عند رؤية جسد أوني تشان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، سأتظاهر بأنني لم أسمع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ~؟”
“لكن تفاعلت من رؤية جسد أوني تشان رغم ذلك!!!! “
“أنا حقًا أرغب في معرفة ذلك، ولكن أولاً تحتاجين إلى ارتداء شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت مجفف شعرها والفرشاة من ماساتشيكا ونزلت من سريرة. استدارت وبدأت في السير نحو الباب.
“لا تكرريها! لا أريد أن أعرف ذلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن يا إلهي … لا أستطيع أن أتخيل ما سأجبرك بلا خجل على فعله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذا الجسد الخاص بك عندما أصبح رئيسة مجلس الطلاب … آه ، لقد أظهر لي هذا الكتاب الكثير حقًا … “
“لا، مستحيل.”
(“ملاحظة: كل من يوكي وأليسا يترشحان الان لمنصب رئيس مجلس الطلاب. تشغل يوكي حاليًا منصب مسؤول العلاقات العامة في مجلس الطلاب.)
“هذا اثار شهوتك؟؟ متى التقطتِ سمة “العبث في الرأس” ؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ملاحظة: يقول ماساتشيكا “السمة” ، والتي تُستخدم في سياق ألعاب الفيديو. كلاهما أوتاكوس لذا يتحدثان مع بعضهما البعض بطريقة غريبة في بعض الأحيان.)
في المقام الأول، فهو حتى لا يرغب حقًا في حبيبة، وآليا حتى لم تعترف له.
“ساعدني على الوقوف.”
رفع ماساتشيكا سرواله سريعًا ورد على يوكي. يوكي ابتسمت ونظرت بعيداً.
“….أفهم. لم أفكر في ذلك.”
“من ما حصل في الحمام ، اعتقدت أنه ربما لم يكن لديك واحد. ولكن الآن بعد أن ألقيت نظرة جيدة ، يمكنني أن أرى أنه بالتأكيد هناك. وهو حجم جيد أيضًا “.
“…لقد نظرت فقط إلى صدرك.”
“لقد ذهبت بعيدًا جدًا. أعني ، لم أكن أعرف أن لديك كتبًا عن السادية والمازوخية في غرفتك! “
أطلق تنهدة عندما فتح باب الحمام. و…
بينما لم تكن غرفة نومها ، كان لدى يوكي غرفة خاصة بها في منزل كوز. لم يكن بها سوى سرير وجميع مقتنياتها الأوتاكية ، مما يجعلها غرفة هواية مثالية. استعار ماساتشيكا المانجا والكتب من هناك طوال الوقت ، لذلك كان يعرف بالضبط ما لديها. على حد علمه ، لا ينبغي أن يكون هناك أي كتب من هذا القبيل على الإطلاق. عندما نظر إليها بشك ، أومأت برأسها.
“أنظر الى من يتكلم!”
“حسنا هذا صحيح. أنا احتفظ بهم في مكتب أبي ، رغم ذلك “.
“أه، أريد رؤيتك. بالتأكيد أريد رؤيتك. ياي~.” قال بشكل ساخر.
“الأمر ألمني أكثر بسبب ما حدث اليوم!”
“ما- ، هل انت جادة ؟!”
“سألت في وقت مبكر ، رغم ذلك؟ قال لي أبي ، “يمكنك الاحتفاظ بها هنا إذا
اندفعت منه كلمات الندم الشديد والكراهية للنفس. قبل بضع دقائق، أظهر لأليسا جانبه الرجولي النادر، لكنه الآن كان غاضبًا جداً من نفسه. كلماته التي قالها لها تعيد التكرار في ذهنه مراراً وتكراراً، مما يجعله يشعر وكأنه سيموت من الخجل والندم. وعلاوة على ذلك…
ليس لديك مساحة في غرفتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أن أي شخص سيحب شخصًا مثلي على أي حال.
” لم أكن أعتقد أنكِ تحتفظين بهذه الأنواع من الكتب!”
فجأة ما، أمسك شخصٌ ما بكاحله، وتعثر للخلف. ركض إلى الجهة الأخرى من الغرفة بخطوات ثقيلة، ووضع يده على صدره. كان قلبه ينبض بسرعة في حالة من الذعر. ثم رأى يوكي وهي تبتسم بابتسامة شيطانية، وذراعها تخرج من تحت سريره.
“قال أبي ،” حسنًا ، كل شخص لديه هوايات مختلفة … “، رغم ذلك؟”
ولكن المشاعر التي أظهرتها قبل ذلك بوضوح تجاوزت ذلك بلا شك… أعتقد أن تلك هي مشاعرها الحقيقية…
“ماذا تفعل يا ابي! ابنتك سوف تفسد !!! “
“ماذا؟ لكن اوني شان أخذ ذلك بالفعل في المدرسة الابتدائية ~ “
“وقال لي أيضا ،” آه ، هذا مزعج ، أليس كذلك … “. كان لديه هذا ، مثل ،
“صحيح… لقد عشنا تحت سقف واحد لفترة طويلة ولم يحدث أبدًا حادثة اقتحام أثناء تغيير الملابس!”
ابتسامة متعبة ، وبدا حزينًا بعض الشيء. شعرت وكأن خط شعره ينحسر أمام عيني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض تلك الفكرة فورًا.
“حتى أنك لاحظت أيها القذرة الصغيرة. ولا تخبريه عن خط شعره. خذ بعض الخجل “.
” إيه … إيه؟ “
“أنا لا أتذكر ذلك !!!”
ضحكت من كلمات ماساتشيكا وغادرت غرفته ، وعادت بسرعة بمجفف شعر وفرشاة. تحدثت معه بصوت عالٍ وهي تجفف شعرها الطويل بعناية.
ابتسامة متعبة ، وبدا حزينًا بعض الشيء. شعرت وكأن خط شعره ينحسر أمام عيني “.
“بالمناسبة اني جيا- ~”
وفي تلك اللحظة، قامت يوكي فجأة بركل الباب كما تفعل دائمًا. دخلت إلى غرفته، شعرها لا يزال رطبًا وترتدي فقط ملابس داخلية وتيشيرت. كان ماساشيكا مندهشًا لدرجة أنه فقد توازنه وسقط على سريره، مع سرواله لا يزال حول كاحليه. كانت يوكي تبتسم بشرارة في وجهها وهي تنظر إلى حالته البائسة.
(ملاحظة: قول أني-جيا هو أكثر تهذيبًا من أني-كي ، وهو بدوره أكثر تهذيبًا من أوني-سان ، إلخ.)
جلس مستقيمًا وسحب ستارته. وبينما كان يحدق من النافذة، لاحظ فجأة شيئًا. أخته، التي عادةً ما تأتي بضجيج لتوقظه، لم تكن هناك.
“لماذا قلت ‘سأدعمك’؟ لماذا قلت ‘خذ يدي’؟ بماذا كنت افكر؟ اريد الأنتحار. آه، يا إلهي، أنا مخيف جداً ومحرج. لا، إذا كنا نتحدث عن الرعب، فإني أتمتم لنفسي بهذه الطريقة هو أمر أكثر رعباً. اااه.”
“ماذا؟”
“أنا عاهرة بريئة، لست متحرشة!”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
“الآن بعد أن تحدثت مع كل من المرشحين لرئاسة مجلس الطلاب وماشا سان ، هل تريد الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“ما هو نوع هذا الرد! أو بالأحرى، ارتدي ملابسك بالفعل، يا حمقاء!”
“… آه…”
فجأة، أمسكت يوكي بذراع ماساشيكا وأدارته نحوها. تنهد على نحو رد فعلي عندما رأى الوضع الغريب الذي كانت فيه.
“هممم ~؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لديك مساحة في غرفتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسكتي، يا عاهرة متحرشة.”
أطفأت يوكي مجفف الشعر ونظرت لأعلى عندما أصبح ماساتشيكا فجأة هادئًا ومرتبكًا. نظر إلى أخته وقرر أن يخبرها بكل شيء.
“سأساعد اليا في أن تصبح رئيس مجلس الطلاب.”
ثم انحسرت ضحكتها فجأة سقطت ذراعها على الأرض بصوت قوي. وبينما كانت تحرك يدها بكسل إلى الوراء تحت السرير، أطلقت ابتسامة مستفزة.
وقفت يوكي في صمت. تجمدت واتسعت عيناها. لكن كان من الطبيعي أن تفعل ذلك. مساعدة اليا في أن تصبح رئيسة لمجلس الطلاب جعل يوكي عدواً له لأنها كانت تهدف إلى نفس المنصب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أن أي شخص سيحب شخصًا مثلي على أي حال.
أغلقت بابها وهمست في نفسها وهي تتكئ عليه.
بدا الأمر بالتأكيد وكأنه كان يخونها.
“للمرة الأولى ، هاه. تتكلمين كما لو انتِ صبي في مدرسة ثانوية غبي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة: يقول ماساتشيكا “السمة” ، والتي تُستخدم في سياق ألعاب الفيديو. كلاهما أوتاكوس لذا يتحدثان مع بعضهما البعض بطريقة غريبة في بعض الأحيان.)
أعد نفسه لها عقليًا للشكوى أو الغضب منه ، لكن يوكي ألقت بنفسها فجأة على سريره. لفت وجهها في وسادته وصرخت.
“لكن يا إلهي … لا أستطيع أن أتخيل ما سأجبرك بلا خجل على فعله
“اليا سان سرقت اوني شااااااااااان !!!”
ضحكة يوكي المغرورة جعلته يتذكر ما قالته اليوم الآخر. قالت له يوكي:
“أنتِ… لماذا تخرجين الآن من كل الأوقات.”
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
“لقد تم إعدادي… أو بالأحرى، تم سحبي.”
عندما رد عليها ماساتشيكا بهدوء ، رفعت يوكي رأسها فجأة ووضعت يديها على ثدييها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه؟”
“اللعنة ، هي فتاة جميلة ذات أثداء جميلة! هل أنت غير راضٍ عن أكواب C ،أوني تشان ؟! أكوابها ال E(المقدرة) تغلبت علي بسهولة! “
“قال أبي ،” حسنًا ، كل شخص لديه هوايات مختلفة … “، رغم ذلك؟”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
“لا تكشفي حجم صدرك هكذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا انت هادئ هكذا ، أخي! حجم C التي تستطيع لمسهم أفضل بكثير من حجم E التي لن تلمسها أبدًا على أي حال! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…أليست لديها أشياء أخرى للقيام بها…؟”
“لا أريد ان المس أي منهما رغم ذلك ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم ~؟”
“أو ماذا تريد ؟! هل تريد أكواب أيانو أيضًا ؟! تريد أن يكون لك حريم مع الاثنين أو شيء من هذا القبيل؟ أيها الوغد السمين القبيح! “
“…حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ماذا تريد ؟! هل تريد أكواب أيانو أيضًا ؟! تريد أن يكون لك حريم مع الاثنين أو شيء من هذا القبيل؟ أيها الوغد السمين القبيح! “
تريفور: أيانو جديدة في المجلد 2 ، لكنها لن يتم تقديمها إلا في منتصف المجلد تقريبًا.
وبالإضافة إلى ذلك، بسبب تلك الفتاة من ماضيه، فقد فقد كل الثقة في الحب. كان يعتقد أن معظم الأوقات، المشاعر الرومانسية هي مجرد هروب وستختفي في اللحظة التي يتم فيها كسر وهم الشريك. خاصة عندما يتعلق الامر بمشاعره، انه لا يثق بهم ابداً.
“طفح الكيل، سأمسك بكِ الان ، أيتها ال ー”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، تعال إذن ، ههههه! من فضلك كن لطيفا ~ !!! ”
“على كل حال، ساعدت في هجومها المفاجئ عليك، لذا هذا اعتذاري، أوني-تشان.”
“لماذا أنتِ متحمسة للغاية!”
“لماذا أدرتني إلى اتجاهك ؟ لماذا؟”
“هذا اثار شهوتك؟؟ متى التقطتِ سمة “العبث في الرأس” ؟! “
رد ماساتشيكا بغضب ووقفت يوكي على ركبتيها على سريره. عانقها فجأة بكلتا ذراعيه وأخذها لأسفل بينما كان يلتف حولها.
“… سأقول هذا فقط للاحتياط ، يوكي. ليس الأمر وكأنني لا أحبك أو أي شيء ، حسنًا؟ “
اعتقد أن هذا قد يكون انتقامًا لجرحها في اليوم السابق، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر… أخته ليست النوع من الأشخاص الذين قد يشعرون بالاكتئاب بسبب شيء من هذا القبيل!
“إيه ~؟ ماذا تفعل ~؟ ستلمس صدر أختك الصغيرة لأول مرة؟~؟ “
اعتقد أن هذا قد يكون انتقامًا لجرحها في اليوم السابق، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر… أخته ليست النوع من الأشخاص الذين قد يشعرون بالاكتئاب بسبب شيء من هذا القبيل!
“للمرة الأولى ، هاه. تتكلمين كما لو انتِ صبي في مدرسة ثانوية غبي “.
“…أليست لديها أشياء أخرى للقيام بها…؟”
“ماذا؟ لكن اوني شان أخذ ذلك بالفعل في المدرسة الابتدائية ~ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت يوكي ذلك ، تغيرت ابتسامتها المزعجة إلى مفاجأة “إيه؟” ، مما جعل ماساتشيكا يقول “إيه؟ حقًا؟” وحاول جاهدًا أن يتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أتذكر ذلك !!!”
اندفعت منه كلمات الندم الشديد والكراهية للنفس. قبل بضع دقائق، أظهر لأليسا جانبه الرجولي النادر، لكنه الآن كان غاضبًا جداً من نفسه. كلماته التي قالها لها تعيد التكرار في ذهنه مراراً وتكراراً، مما يجعله يشعر وكأنه سيموت من الخجل والندم. وعلاوة على ذلك…
عندما سمعت يوكي ذلك ، تغيرت ابتسامتها المزعجة إلى مفاجأة “إيه؟” ، مما جعل ماساتشيكا يقول “إيه؟ حقًا؟” وحاول جاهدًا أن يتذكر.
“نعم شكرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لديك مساحة في غرفتك “.
“أوني-تشان … هل نسيت ذلك؟ عندما كنت في الصف الثاني … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، بووو، كنت ستفهم اذا جعلتني أخبرك بالفعل. ألم تحدق بكل جزء من جسدي من الأعلى إلى الأسفل؟”
” إيه … إيه؟ “
“الآن بعد أن تحدثت مع كل من المرشحين لرئاسة مجلس الطلاب وماشا سان ، هل تريد الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
“التقينا ببعضنا البعض عندما كنا نلعب لعبة معاً… لقد وقعنا معاً وضغطت على ثدي الأيمن! “
“لا أتذكر معجزة كهذه! لا تختلقي أحداث لم تحدث! كان الربو الذي تعاني منه شديد السوء في الصف الثاني لدرجة أنكِ بالكاد تستطيعين الخروج! “
“لا ، الخيانة ليست جيدة ابداً. لن افعل ذلك ابدا.”
“والآن أنا أصح فتاة في المدرسة! لم أصب بنزلة برد منذ المدرسة الإعدادية! “
“للمرة الأولى ، هاه. تتكلمين كما لو انتِ صبي في مدرسة ثانوية غبي “.
بهذا الجسد الخاص بك عندما أصبح رئيسة مجلس الطلاب … آه ، لقد أظهر لي هذا الكتاب الكثير حقًا … “
أعطى ماساتشيكا يوكي نظرة خيبة أمل وهي تقف على ركبتيها وتنفخ صدرها بفخر.
يمكن لماساتشيكا أن يتذكر بوضوح اللمسة الناعمة التي شعر بها على خده حين كانت على وشك الرحيل. لم يستطع أن يهدأ بسببها. حتى الآن، اعتقد أن العبارات الغازلة التي كانت تقولها بالروسية بين الحين والآخر كانت مجرد مزحة. اعتقد أنها كانت تلهو فقط، تغازله بشكل شيطاني، أنها كانت تحصل على إثارة لمعرفة ما إذا كان سيكتشف الأمر أم لا، ومدى سخافته من أنه لن يدرك ذلك أبدًا.
“نعم ، لكن ألا يمكنك أن تكوني أكثر تواضعًا حيال ذلك؟”
“أنا متواضعة! سواء معك أو في المدرسة! “
“… أشعر بالسوء قليلاً الآن.”
“الآن بعد أن تحدثت مع كل من المرشحين لرئاسة مجلس الطلاب وماشا سان ، هل تريد الانضمام إلى مجلس الطلاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا! دللني بدلاً من ذلك! “
“أنا حقًا أرغب في معرفة ذلك، ولكن أولاً تحتاجين إلى ارتداء شيء.”
امسكت يوكي بمجفف الشعر واعطته له. كان يعرف ماذا تريد ، فأخذه منها بحسرة وجلس على السرير.
ضحكت بسخرية من رد شقيقها وغادرت غرفته. عندما أغلقت الباب ، شدت قبضتيها ، ثم قالت في نفسها حتى لا يسمع.
“هيهي ، من فضلك عاملني جيدًا ~”
رد ماساشيكا سريعًا على يوكي التي كانت توافق بتعبير جاد. توقفت عن التظاهر وابتسمت بشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت يوكي سعيدة لأنها اقتربت بتكاسل من ماساتشيكا وجلست وظهرها إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد ماساتشيكا بغضب ووقفت يوكي على ركبتيها على سريره. عانقها فجأة بكلتا ذراعيه وأخذها لأسفل بينما كان يلتف حولها.
“… أنا لست جيدًا في هذا ، رغم ذلك.”
.
“اراكي عارية؟! اسكتِ! فقط أوتاكو غبي يريد رؤية ذلك!”
قام بتشغيل مجفف الشعر ونظف شعرها الأسود الطويل بعناية. جلسوا في صمت لفترة من الوقت ، ولكن عندما حول ماساتشيكا درجة حرارة المجفف إلى البرودة ، تحدث يوكي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ماذا تريد ؟! هل تريد أكواب أيانو أيضًا ؟! تريد أن يكون لك حريم مع الاثنين أو شيء من هذا القبيل؟ أيها الوغد السمين القبيح! “
“حسنًا … إذن أنت ستكون في مجلس الطلاب مع اليا سان.”
يمكن لماساتشيكا أن يتذكر بوضوح اللمسة الناعمة التي شعر بها على خده حين كانت على وشك الرحيل. لم يستطع أن يهدأ بسببها. حتى الآن، اعتقد أن العبارات الغازلة التي كانت تقولها بالروسية بين الحين والآخر كانت مجرد مزحة. اعتقد أنها كانت تلهو فقط، تغازله بشكل شيطاني، أنها كانت تحصل على إثارة لمعرفة ما إذا كان سيكتشف الأمر أم لا، ومدى سخافته من أنه لن يدرك ذلك أبدًا.
“آه … ليس حقًا.”
“لا، مستحيل.”
“نعم ~؟ لا يجب أن تشعر بالسوء رغم ذلك، بعض التنافس بين الأشقاء عادي أليس كذلك؟ “
“ها ها ها ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك ماساتشيكا بقوة على كلمات يوكي المتأثرة بالرسوم المتحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن أنا أصح فتاة في المدرسة! لم أصب بنزلة برد منذ المدرسة الإعدادية! “
“… سأقول هذا فقط للاحتياط ، يوكي. ليس الأمر وكأنني لا أحبك أو أي شيء ، حسنًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، فهمت ~؟ أوني-تشان يحبني، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…حسنًا…”
“…حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيهي ، جانب أوني تشان المحب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ملاحظة: يقول ماساتشيكا “السمة” ، والتي تُستخدم في سياق ألعاب الفيديو. كلاهما أوتاكوس لذا يتحدثان مع بعضهما البعض بطريقة غريبة في بعض الأحيان.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتشغيل مجفف الشعر ونظف شعرها الأسود الطويل بعناية. جلسوا في صمت لفترة من الوقت ، ولكن عندما حول ماساتشيكا درجة حرارة المجفف إلى البرودة ، تحدث يوكي فجأة.
“اسكتي.”
“أنتِ-! سأدفنك! سأدفنك! اه انتِ-!”
لم تستطع يوكي الاحتفاظ بضحكتها لأنها هزت جسدها من التعرض للدغدغة. ثم هزت رأسها جنبًا إلى جنب وهي تقف منتصبة على ركبتيها.
“نعم ، تعال إذن ، ههههه! من فضلك كن لطيفا ~ !!! ”
“حسنًا ، جيد الآن.”
“حقًا؟”
“اتسائل~~ ولكن بجدية … أنت لا تتفاعل هناك على الإطلاق عندما ترى أختك الصغيرة عارية؟ هل هناك شيء خاطئ في الشيء الخاص بك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس لديك مساحة في غرفتك “.
“نعم شكرا.”
أخذت مجفف شعرها والفرشاة من ماساتشيكا ونزلت من سريرة. استدارت وبدأت في السير نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! دللني بدلاً من ذلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، أعتقد أننا متنافسون من الآن فصاعدًا … آه ، صحيح.”
“على كل حال، ساعدت في هجومها المفاجئ عليك، لذا هذا اعتذاري، أوني-تشان.”
“نعم؟”
تخيل ماساتشيكا يوكي وهي تبكي في سريرها. شعر بتحسن طفيف عندما فكر أن أخته ليست النوع من الأشخاص الذين يفعلون ذلك، ولكنه لا يزال يشعر بألم حاد في صدره. نزل من السرير، مفكرًا أنه يجب أن يفعل شيئًا لمواساتها، ولكن في تلك اللحظة…
“أنا بخير مع القليل من الخيانة هنا وهناك. إذا شعرت بالمللل مع اليا سان ، سأكون هنا دائمًا ، حسنًا؟ “
أغلق ماساشيكا باب غرفة التغيير بقوة بمجرد انتهاءه من صراخه في وجهها. بدلاً من ذلك، قام بغسل يديه في حوض المطبخ، ثم توجه سريعًا إلى غرفته.
“لا ، الخيانة ليست جيدة ابداً. لن افعل ذلك ابدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تريفور: أيانو جديدة في المجلد 2 ، لكنها لن يتم تقديمها إلا في منتصف المجلد تقريبًا.
“ها ، سوف ينتهي بك الأمر معي في النهاية على أي حال. وداعا نيا ~ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رد عليها ماساتشيكا بهدوء ، رفعت يوكي رأسها فجأة ووضعت يديها على ثدييها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت بسخرية من رد شقيقها وغادرت غرفته. عندما أغلقت الباب ، شدت قبضتيها ، ثم قالت في نفسها حتى لا يسمع.
“لكن…”
“آه … يبدو انه وجد من يحفزه.”
“لقد تعرضت للفضح.”
استدارت وتحدثت بهدوء الى شقيقها من خارج الغرفة. “أنا سعيدة من أجلك ، أوني تشان.”
حتى أنا لا أستطيع تذكر اسمها أو وجهها… كيف يمكنني أن أحب شخصًا بجدية؟
كانت عيناها لطيفتين ومهتمين ، وصوتها كان مليئًا بالحب. بعد بضع ثوان من مواجهة غرفة شقيقها ، استدارت يوكي وسارت نحو غرفتها الخاصة.
(ملاحظة: قول أني-جيا هو أكثر تهذيبًا من أني-كي ، وهو بدوره أكثر تهذيبًا من أوني-سان ، إلخ.)
“آه ، لم أكن جيدة بما فيه الكفاية ، هاه …”
“أنت السبب في كونها ذلك!”
أغلقت بابها وهمست في نفسها وهي تتكئ عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى قدميها لبعض الوقت ، وما زالت تتكئ على بابها ، لكنها نظرت مرة أخرى.
“حسنًا ، قول انها سرقتني امر مبالغ فيه…”
“لكن…”
وفي تلك اللحظة ، لم يتبق في ذهنها أي حب أو كره للذات. بدلاً من ذلك ، حلت محلهم جدية حاسمة ومخيفة.
وبالإضافة إلى ذلك، بسبب تلك الفتاة من ماضيه، فقد فقد كل الثقة في الحب. كان يعتقد أن معظم الأوقات، المشاعر الرومانسية هي مجرد هروب وستختفي في اللحظة التي يتم فيها كسر وهم الشريك. خاصة عندما يتعلق الامر بمشاعره، انه لا يثق بهم ابداً.
“لن أخسر رغم ذلك.”
“حسنًا ، جيد الآن.”
النظرة على وجهها وهي تقول هذا كان مشهدًا يستحق المشاهدة … كان الأمر مثل جدية ماساتشيكا تمامًا عندما أخبرها انه سيساعد اليسا.
كانت يوكي تواجه ماساشيكا، وهذا ليس من المفترض أن يحدث بين الأشقاء بالتأكيد.
—————
“… مزعج…”
“نن…،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…؟”
في الصباح التالي، استيقظ ماساتشيكا من خلال منبهه. تدحرج على ظهره بنعاس وأوقف الجرس.
“لكن تفاعلت من رؤية جسد أوني تشان رغم ذلك!!!! “
“…لقد نظرت فقط إلى صدرك.”
“ها…،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، لم أكن جيدة بما فيه الكفاية ، هاه …”
جلس مستقيمًا وسحب ستارته. وبينما كان يحدق من النافذة، لاحظ فجأة شيئًا. أخته، التي عادةً ما تأتي بضجيج لتوقظه، لم تكن هناك.
“أه، أريد رؤيتك. بالتأكيد أريد رؤيتك. ياي~.” قال بشكل ساخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو ماذا تريد ؟! هل تريد أكواب أيانو أيضًا ؟! تريد أن يكون لك حريم مع الاثنين أو شيء من هذا القبيل؟ أيها الوغد السمين القبيح! “
“…”
“هذا اثار شهوتك؟؟ متى التقطتِ سمة “العبث في الرأس” ؟! “
الآن وبعد أن فكر في الأمر، كانت يوكي تتصرف بشكل غريب الليلة الماضية.
“لكن يا إلهي … لا أستطيع أن أتخيل ما سأجبرك بلا خجل على فعله
رد ماساشيكا سريعًا على يوكي التي كانت توافق بتعبير جاد. توقفت عن التظاهر وابتسمت بشراهة.
عادةً، كانوا يناقشون بحماس البرامج بعد مشاهدتها سويًا، ولكن الليلة الماضية، انخرطت في النوم بسرعة فور انتهاء مشاهدتهم لأنميها المفضل في وقت متأخر من الليل.
“هذا ما يسمونه لقطة خدمة للمعجبين. كيا~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفض تلك الفكرة فورًا.
“هاه…،”
فجأة، أمسكت يوكي بذراع ماساشيكا وأدارته نحوها. تنهد على نحو رد فعلي عندما رأى الوضع الغريب الذي كانت فيه.
ربما كانت أكثر من مجرد مندهشة من خيانتي. قالت إنها لا تمانع، ولكن قد جرحتها ربما على أي حال.
هذا النوع من الأفكار جاءت إلى ذهنه بينما كان يقرع شعره المبعثر وجبينه معلقًا. وبينما كان هكذا، لم تكن هناك أي علامة على قدوم يوكي. في الواقع، كان الهدوء يسود خارج غرفته. قد يكون قد غادرت المنزل في وقت سابق لأنها لم تشعر بالارتياح برؤيته، أو قد تكون لا تزال نائمة لأنها قد واجهت صعوبة في النوم الليلة الماضية…
“آه…”
“إيه…؟”
“أوني-تشان … هل نسيت ذلك؟ عندما كنت في الصف الثاني … “
تخيل ماساتشيكا يوكي وهي تبكي في سريرها. شعر بتحسن طفيف عندما فكر أن أخته ليست النوع من الأشخاص الذين يفعلون ذلك، ولكنه لا يزال يشعر بألم حاد في صدره. نزل من السرير، مفكرًا أنه يجب أن يفعل شيئًا لمواساتها، ولكن في تلك اللحظة…
تلاقت أعينهما. أمامه واقفة يوكي عارية تمامًا، تجفف شعرها بمنشفة. عيناها واسعتان من الصدمة وسرعان ما غطت أمامها بالمنشفة. وثم…
“هاااه؟!”
“لا، هذه فرصة مثالية لحدث ‘أخت صغيرة تطل على أخيها الأكبر وهو يغير ملابسه’. بالطبع، تطل الأخت الصغيرة من شق في الباب وتستخدم المرآة بالحجم الكامل لرؤية الجانب الأمامي من جسمه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ما، أمسك شخصٌ ما بكاحله، وتعثر للخلف. ركض إلى الجهة الأخرى من الغرفة بخطوات ثقيلة، ووضع يده على صدره. كان قلبه ينبض بسرعة في حالة من الذعر. ثم رأى يوكي وهي تبتسم بابتسامة شيطانية، وذراعها تخرج من تحت سريره.
تريفور: أيانو جديدة في المجلد 2 ، لكنها لن يتم تقديمها إلا في منتصف المجلد تقريبًا.
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
“بههههه! اعتقدت أنك ستموت من وحش ما؟! كان ذلك مضحكًا جدًا! أنا امرأة لا تخلف وعدها!”
“أوهه، أنتِ…!”
” الأمر مخيب للأمل… ان تظهري لي كل شيء.أن تظهري جزء من جسدك بالغلط افضل من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما، كان الأخ والأخت يتحدثان إلى بعضهما البعض بتعابير جادة على وجوههما. كان الأمر كما لو كانت الشرارات تتطاير بينهما.
ضحكة يوكي المغرورة جعلته يتذكر ما قالته اليوم الآخر. قالت له يوكي:
“أوه ، فهمت ~؟ أوني-تشان يحبني، أليس كذلك؟ “
“أنت السبب في كونها ذلك!”
“سأزحف تحت سريرك وأمسك بكاحلك في اللحظة التي تستيقظ فيها، حسنًا؟”.
“أنت؟”
رفع ماساتشيكا سرواله سريعًا ورد على يوكي. يوكي ابتسمت ونظرت بعيداً.
اعتقد أن هذا قد يكون انتقامًا لجرحها في اليوم السابق، ولكن الآن بعد أن فكر في الأمر… أخته ليست النوع من الأشخاص الذين قد يشعرون بالاكتئاب بسبب شيء من هذا القبيل!
“بهههه! هاهاها… هاه…،”
“أنت السبب في كونها ذلك!”
“اللعنة ، هي فتاة جميلة ذات أثداء جميلة! هل أنت غير راضٍ عن أكواب C ،أوني تشان ؟! أكوابها ال E(المقدرة) تغلبت علي بسهولة! “
ثم انحسرت ضحكتها فجأة سقطت ذراعها على الأرض بصوت قوي. وبينما كانت تحرك يدها بكسل إلى الوراء تحت السرير، أطلقت ابتسامة مستفزة.
“اه ー! ماذا تفعل ー !!! “
“ساعدني على الوقوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اه؟”
“لا يمكنني الخروج، تعلم. لا تجعلني أقولها، إنه محرج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم، هذه لقطة خدمة للمعجبين غريبة جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا وكأنها وجدت بعض المساحة بين صندوق الملابس وكتبه المدرسية القديمة التي احتفظ بها تحت السرير. بطريقة ما تمكنت من ادخال نفسها هناك، لكن ربما كانت المساحة ضيقة جدًا، لذا لم تتمكن من الخروج. بدأت تحرك بيدها وتبتسم، كما لو كانت تقول، “ههه، انا في مأزق، أليس كذلك؟”. ردّ ماساتشيكا على ذلك بابتسامة لطيفة، ثم… أخذ بطانية سريره ووضعها على وجه يوكي.
ضحكت بسخرية من رد شقيقها وغادرت غرفته. عندما أغلقت الباب ، شدت قبضتيها ، ثم قالت في نفسها حتى لا يسمع.
“اه ー! ماذا تفعل ー !!! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأساعد اليا في أن تصبح رئيس مجلس الطلاب.”
“أنتِ-! سأدفنك! سأدفنك! اه انتِ-!”
“كيااا! رائحتها مثل رائحة الرجال ! سأحمل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ، سوف ينتهي بك الأمر معي في النهاية على أي حال. وداعا نيا ~ “
“اكيد سوف تفعلين! أنت مجرد فتاة صغيرة محمية جدتها أعطتهاا افكار قذرة! “
“حقًا؟”
“أنا بالتأكيد فتاة محمية ، لكن ماذا في ذلك ؟!”
“أوه ، الفتاة المحمية ، هاه. دعونا نبقيك محمية تحت سريري إذن! “
“لماذا قلت ‘سأدعمك’؟ لماذا قلت ‘خذ يدي’؟ بماذا كنت افكر؟ اريد الأنتحار. آه، يا إلهي، أنا مخيف جداً ومحرج. لا، إذا كنا نتحدث عن الرعب، فإني أتمتم لنفسي بهذه الطريقة هو أمر أكثر رعباً. اااه.”
“لا أريد ان المس أي منهما رغم ذلك ؟!”
“كيااا! توقققققف !!! “
ظن أنه سيكون شيئًا غبيًا على أي حال، لذلك سألها وهو ملتفت للأتجاه الاخر وهو يضع يده على مقبض الباب. نظرت يوكي إلى ماساتشيكا الغير مهتم وغطت أحد عينيها بيدها وأصدرت تنهدة ملل. كان الإيماءة أنيقة بشكل رائع، مما جعلها تبدو كمحققة شهيرة اكتشفت للتو الحقيقة وراء القضية. كان منظرًا غريبًا بعض الشيء، حيث كان يمكنه رؤية العديد من الأشياء غير المغطاة بالمنشفة. لم تهتم يوكي بهذا، وكشفت عينها وصاحت بعزم.
في النهاية ، لم يكن هناك أي شعور بالضيق أو الإحراج. استمر الأشقاء في العبث مع بعضهم البعض حتى جاءت سيارة لتقل يوكي.
“لماذا أنتِ متحمسة للغاية!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
