الكرات هي العدو، وهذا نهائي.
“صباح الخير~”
انفتح باب الفصل مرة أخرى، لكن اليسا لم تلق نظرة. في الوقت الحالي، كانت مركزة تمامًا على الكتاب، وبما أنها الآن مركزة تمامًا، فمن المرجح أنها لن تُشتت بأي شيء.
“مرحبًا.”
“تعلمين دراما الأمس~”
“آه~ هذا جميل.”
“ن-نعم…”
“آه~ هذا جميل.”
‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’
كانت القاعة مليئة بأصوات الجميع المتحمسة، وكالعادة، كانت اليسا قد فتحت كتابها المدرسي على مكتبها. كانت تعمل بجد على التحضير لدرس اليوم.
فجأةً تذكرت عندما سار الاثنان معًا إلى المنزل أمس، وقفزت فجأةً تنفي ما حصل.
لكن نظرتها كانت تتنقل من نفس النقطة ذهابًا وإيابًا لبعض الوقت الآن، وإذا نظرت بعناية، كان من الواضح أنها لا تستطيع التركيز. كانت اليسا طالبة نشيطة مجتهدة، لكن هناك سببًا واضحًا لعدم قدرتها على التركيز. يمكن رؤية ذلك بوضوح بمجرد النظر إليها.
‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’
ثم فجأة، تم فتح الباب!
عندما تذكرت كلمات ماساتشيكا والطريقة التي كان ينظر بها إليها، احترقت خدي آليسا.
“أه-!”
في كل مرة يُفتح باب الفصل، نظرت إلى المدخل. ثم كانت تلقي نظرة على المكتب المجاور لها، وتعود للعمل. وهكذا كانت الأمور.
أظهرت اليسا اهتمامًا بالدراسة وهي تنظر بحذر نحوهما أثناء محادثتهما.
‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’
ضربت الكرة بطريقة جعلتها ترتفع في قوس فوق أيدي منافسيها. سقطت الكرة على الأرض، و صفقوا زملاؤها تصفيقاً حار عندما شاهدوا الحركة التي قامت بها.
اقنعت اليسا نفسها بذلك بينما كانت تلعب بشعرها الذي وصل إلى كتفها بعصبية. كانت هكذا منذ أن وصلت إلى المدرسة اليوم. وكانت اليسا تدرك بنفسها أنها تفعل ذلك، ثم تنهدت من شدة التوتر.
‘سيكون كل شيء على ما يرام إذا تصرفت بشكل طبيعي… نعم، تصرفي بشكل طبيعي.’
قررت اليسا عدم القلق بشأن ذلك بعد الآن، ونظرت إلى كتابها المدرسي بعزم…
‘ربما غادر الصالة’ فكرت.
لأنه لم ينم بشكل كافٍ، لم يكن ماساتشيكا في حالة جيدة. اقنعت نفسها بهذا التفسير، وبدأت الدراسة…
انفتح باب الفصل مرة أخرى، لكن اليسا لم تلق نظرة. في الوقت الحالي، كانت مركزة تمامًا على الكتاب، وبما أنها الآن مركزة تمامًا، فمن المرجح أنها لن تُشتت بأي شيء.
‘ما الأمر؟ ما هذا التعبير؟’
“أهلاً، ماساتشيكا. مرحبًا.”
“أهلاً، صباح الخير.”
عندما تذكرت كلمات ماساتشيكا والطريقة التي كان ينظر بها إليها، احترقت خدي آليسا.
هذا هو الانطباع الذي حصلت عليه بينما كانت تراقب محادثتهما. كانا يتحدثان عن نفس المواضيع كالعادة، لكن الأجواء لم تكن كالعادة.
“…”
“هم؟ ما الخطب؟”
لم تظل مركزة لفترة طويلة. تفكيرها انتشر في كل مكان في لحظة.
قفزت في مكانها عندما أدركت ذلك، لكنها حاولت مواصلة قلب صفحات كتابها المدرسي لتتستر على الأمر.
“ن-نعم…”
… محتوى هذه الصفحة لن يكون حتى في درس اليوم.
“لن أترككِ تعيشين وحدك بعد الآن. من الآن فصاعدًا، سأكون بجانبكِ، أدعمك.”
“صباح الخير، اليا.”
ركض زميلها نحوها محتفلاً وأعطته رد فعل متحفظة قبل ان تترك مكانها من اجل ان يلعب الفريق التالي.
“أهلاً، صباح الخير. كوز-كن.”
في كل مرة يُفتح باب الفصل، نظرت إلى المدخل. ثم كانت تلقي نظرة على المكتب المجاور لها، وتعود للعمل. وهكذا كانت الأمور.
ثم، بعدما رحب ماساتشيكا بها، نظرت إليه وأخيرًا لاحظت شيئًا. ارتدت مظهرًا من الثبات، ونظرت إليه بمظهر غير مبالٍ، كأنها تسأله ‘الشيء الذي حدث أمس؟ أوه، ماذا عنه؟’. وأثناء نظرها إلى ماساتشيكا بهذه الطريقة…
“تستعدين للصف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلاً، صباح الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ن-نعم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا…؟”
… لسبب ما، قال ذلك بابتسامة لطيفة.
رؤيته يتصرف بهذه الطريقة أثارت دهشتها تمامًا. اعتقدت أن ماساتشيكا بالتأكيد سيكون نفسه كما كان دائمًا بعد السهر طوال الليل. هذه الجانب الجاد الذي كان يظهره جعلها تتذكر بطريقة ما الكلمات التي قالها لها أمس.
‘ما الأمر؟ ما هذا التعبير؟’
– – – – – – – – –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير، اليا.”
لم ترَ ماساتشيكا يتجلى على وجهه تعبيرٌ فارغٌ من قبل، مما ترك اليسا في حيرة.
“ن-نعم…”
“هم؟ ما الخطب؟”
“أ- أ- لا شيء.”
‘لا شيء… صحيح. إنه فقط لم ينم كافيًا.’
“حسنًا…؟”
تم تقسيم الصف حسب الجنس لدرس التربية البدنية، وكان هناك شبكة كبيرة معلقة من السقف، تقسم الصالة إلى منطقتين. على الرغم من أن نظر آليسا كان تقريبًا مثالياً، إلا أنه كان من المستحيل تقريبًا تمييز الفتيان بسبب ضيق الشبكة.
“آه~ هذا جميل.”
أنكرت سؤاله مباشرةً ولاحظ ماساتشيكا ذلك، ولكن تركها وتجاهل الأمر. ثم سلم على هيكارو الذي كان يجلس أمامه. لقد عرفا بعضهما البعض منذ المدرسة المتوسطة، وكان هيكارو بنيته النحيلة ووجهه الجميل سمات جعلته شديد الشهرة بين الفتيات.
كانت القاعة مليئة بأصوات الجميع المتحمسة، وكالعادة، كانت اليسا قد فتحت كتابها المدرسي على مكتبها. كانت تعمل بجد على التحضير لدرس اليوم.
أظهرت اليسا اهتمامًا بالدراسة وهي تنظر بحذر نحوهما أثناء محادثتهما.
“مرحبًا.”
‘كوز-كون لا يتصرف كالمعتاد اليوم…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا هو الانطباع الذي حصلت عليه بينما كانت تراقب محادثتهما. كانا يتحدثان عن نفس المواضيع كالعادة، لكن الأجواء لم تكن كالعادة.
ركض زميلها نحوها محتفلاً وأعطته رد فعل متحفظة قبل ان تترك مكانها من اجل ان يلعب الفريق التالي.
وبالتالي، لم تستطع إلا أن تكون فضولية، وظنت أنه يبدو قليلاً رائعًا…
‘أه، في ماذا افكر!’
فجأةً تذكرت عندما سار الاثنان معًا إلى المنزل أمس، وقفزت فجأةً تنفي ما حصل.
‘لا شيء… صحيح. إنه فقط لم ينم كافيًا.’
“كوجو-سان؟ ما الذي حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأنه لم ينم بشكل كافٍ، لم يكن ماساتشيكا في حالة جيدة. اقنعت نفسها بهذا التفسير، وبدأت الدراسة…
قفزت في مكانها عندما أدركت ذلك، لكنها حاولت مواصلة قلب صفحات كتابها المدرسي لتتستر على الأمر.
‘لم ينم بما فيه الكفاية…’
للمرة الأولى، لم يكن ماساتشيكا يغمض عينيه في مقعده ولا يتثائب، وكان يولي اهتمامًا فعليًا للدرس. لم ينس أي شيء حقًا، ولم يستعجل لإنهاء أي واجب خلال الاستراحة.
“آه~ هذا جميل.”
رؤيته يتصرف بهذه الطريقة أثارت دهشتها تمامًا. اعتقدت أن ماساتشيكا بالتأكيد سيكون نفسه كما كان دائمًا بعد السهر طوال الليل. هذه الجانب الجاد الذي كان يظهره جعلها تتذكر بطريقة ما الكلمات التي قالها لها أمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المباراة قائمة، وكان الجميع مركزين عليها الآن، لذلك… تسللت آليسا بهدوء خارج الصالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أترككِ تعيشين وحدك بعد الآن. من الآن فصاعدًا، سأكون بجانبكِ، أدعمك.”
في كل مرة يُفتح باب الفصل، نظرت إلى المدخل. ثم كانت تلقي نظرة على المكتب المجاور لها، وتعود للعمل. وهكذا كانت الأمور.
في كل مرة يُفتح باب الفصل، نظرت إلى المدخل. ثم كانت تلقي نظرة على المكتب المجاور لها، وتعود للعمل. وهكذا كانت الأمور.
عندما تذكرت كلمات ماساتشيكا والطريقة التي كان ينظر بها إليها، احترقت خدي آليسا.
أظهرت اليسا اهتمامًا بالدراسة وهي تنظر بحذر نحوهما أثناء محادثتهما.
‘انتظر، هل هو حقًا… يغير الطريقة التي يتصرف بها عادةً من أجلي…؟’
ظهرت فكرة من هذا القبيل فجأة في عقلها، وهزت رأسها من جانب إلى آخر لتخفي احراجها.
أظهرت اليسا اهتمامًا بالدراسة وهي تنظر بحذر نحوهما أثناء محادثتهما.
– – – – – – – – –
أظهرت اليسا اهتمامًا بالدراسة وهي تنظر بحذر نحوهما أثناء محادثتهما.
لم ترَ ماساتشيكا يتجلى على وجهه تعبيرٌ فارغٌ من قبل، مما ترك اليسا في حيرة.
“كوجو-سان؟ ما الذي حدث؟”
‘ربما غادر الصالة’ فكرت.
” أه، آسفة. لا شيء.”
“كوجو-سان؟ ما الذي حدث؟”
كانت الفترة الرابعة لدرس التربية البدنية. فجأة هزت آليسا رأسها في منتصف مباراة كرة الطائرة، مما أدى إلى نظرات الارتباك من زملائها في الصف. أرسلت الكرة نحو جهة الخصم بضربة حادة، كمحاولة لإثبات أنها كانت بخير حقًا.
بصفارة المعلم، بدأت المباراة التالية، وكان الجميع يشاهدون.
‘أنا… أتساءل عما إذا كان كوز-كن بخير.’
لم تكن آليسا تُقهر في مباريات الكرة الطائرة بسبب طولها وردود فعلها المتميزة.
كانت إحدى الفتيات في فريق الخصم تلعب في نادي الكرة الطائرة، لكنهم لم يكونوا في معركة خاسرة. كان فريق آليسا، بل بالأحرى، يقضي على الفريق الآخر.
لأنه لم ينم بشكل كافٍ، لم يكن ماساتشيكا في حالة جيدة. اقنعت نفسها بهذا التفسير، وبدأت الدراسة…
ضربت الكرة بطريقة جعلتها ترتفع في قوس فوق أيدي منافسيها. سقطت الكرة على الأرض، و صفقوا زملاؤها تصفيقاً حار عندما شاهدوا الحركة التي قامت بها.
ومع ذلك، في حين كانت هجماتها ودفاعاتها مذهلة، كانت نصف منتبهة على اللعبة نفسها. لاحظت فجأة ماساتشيكا يلعب في الجهة الأخرى من الصالة الرياضية ونظرت نحوه.
‘أنا… أتساءل عما إذا كان كوز-كن بخير.’
“…”
‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’
لقد كان ماساتشيكا يتصرف بشكل مختلف طوال الصباح، ولم تستطع آليسا إلا أن تشعر بالقلق.
… محتوى هذه الصفحة لن يكون حتى في درس اليوم.
تم تقسيم الصف حسب الجنس لدرس التربية البدنية، وكان هناك شبكة كبيرة معلقة من السقف، تقسم الصالة إلى منطقتين. على الرغم من أن نظر آليسا كان تقريبًا مثالياً، إلا أنه كان من المستحيل تقريبًا تمييز الفتيان بسبب ضيق الشبكة.
هكذا يجب أن يكون على الأقل، ولكن يمكن لآليسا بطريقة ما تمييزه بسهولة عن الفتيان الآخرين.
عندما تذكرت كلمات ماساتشيكا والطريقة التي كان ينظر بها إليها، احترقت خدي آليسا.
… حسنًا، السبب الذي جعلها “بطريقة ما” قادرة على ذلك كان واضحًا تمامًا، ولكن آليسا… حسنًا، لم تكن كفاية على مستوى الوعي الذاتي لتدرك ذلك.
بينما كانت تنظر إلى ماساتشيكا، اصطدمت إحدى الكرات التي رماها زميله في الفريق مباشرة خلف رأسه. تعثر وسقط، والشاب الذي رمى الكرة اندفع نحوه بذعر.
“أه-!”
“آه…”
كانت القاعة مليئة بأصوات الجميع المتحمسة، وكالعادة، كانت اليسا قد فتحت كتابها المدرسي على مكتبها. كانت تعمل بجد على التحضير لدرس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حسنًا، السبب الذي جعلها “بطريقة ما” قادرة على ذلك كان واضحًا تمامًا، ولكن آليسا… حسنًا، لم تكن كفاية على مستوى الوعي الذاتي لتدرك ذلك.
بينما كانت تنظر إلى ماساتشيكا، اصطدمت إحدى الكرات التي رماها زميله في الفريق مباشرة خلف رأسه. تعثر وسقط، والشاب الذي رمى الكرة اندفع نحوه بذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كوجو-سان!”
“أوه!”
“تستعدين للصف؟”
ارجعها الصوت من وراءها فجأة ولاحظت أن زميلها في الفريق قد أرسل الكرة في الهواء. انتقلت إلى مكان تحت الكرة، وما زالت مشتتة، مخططة لتسديد الكرة بقوة. ولكن وفي لحظة كانت على وشك القيام بذلك، لاحظت عضوة فريق الكرة الطائرة في الفريق الآخر وهي تقفز لمنع الكرة، ثم في تلك اللحظة قررت القيام بشيء آخر.
أظهرت اليسا اهتمامًا بالدراسة وهي تنظر بحذر نحوهما أثناء محادثتهما.
ضربت الكرة بطريقة جعلتها ترتفع في قوس فوق أيدي منافسيها. سقطت الكرة على الأرض، و صفقوا زملاؤها تصفيقاً حار عندما شاهدوا الحركة التي قامت بها.
للمرة الأولى، لم يكن ماساتشيكا يغمض عينيه في مقعده ولا يتثائب، وكان يولي اهتمامًا فعليًا للدرس. لم ينس أي شيء حقًا، ولم يستعجل لإنهاء أي واجب خلال الاستراحة.
صفر الحكم معلنًا انتهاء المباراة.
“انتهت المباراة! فاز الفريق ب!”
للمرة الأولى، لم يكن ماساتشيكا يغمض عينيه في مقعده ولا يتثائب، وكان يولي اهتمامًا فعليًا للدرس. لم ينس أي شيء حقًا، ولم يستعجل لإنهاء أي واجب خلال الاستراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المباراة قائمة، وكان الجميع مركزين عليها الآن، لذلك… تسللت آليسا بهدوء خارج الصالة.
ركض زميلها نحوها محتفلاً وأعطته رد فعل متحفظة قبل ان تترك مكانها من اجل ان يلعب الفريق التالي.
بينما كانت تنظر إلى ماساتشيكا، اصطدمت إحدى الكرات التي رماها زميله في الفريق مباشرة خلف رأسه. تعثر وسقط، والشاب الذي رمى الكرة اندفع نحوه بذعر.
بينما كانت تتجه نحو الجدار، لاحظت أن ماساتشيكا لم يعد هناك.
‘ربما غادر الصالة’ فكرت.
هكذا يجب أن يكون على الأقل، ولكن يمكن لآليسا بطريقة ما تمييزه بسهولة عن الفتيان الآخرين.
“آه…”
“هل الجميع جاهز؟ حسنًا، ابدأوا… الآن!”
“كوجو-سان؟ ما الذي حدث؟”
لأنه لم ينم بشكل كافٍ، لم يكن ماساتشيكا في حالة جيدة. اقنعت نفسها بهذا التفسير، وبدأت الدراسة…
بصفارة المعلم، بدأت المباراة التالية، وكان الجميع يشاهدون.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلاً، صباح الخير.”
“انتهت المباراة! فاز الفريق ب!”
كانت المباراة قائمة، وكان الجميع مركزين عليها الآن، لذلك… تسللت آليسا بهدوء خارج الصالة.
… محتوى هذه الصفحة لن يكون حتى في درس اليوم.
‘لماذا يجب أن اهتم… في النهاية، إنه سيدخل بوجه نعسان كما يفعل دائمًا. ليس هناك سبب لأن أشعر هكذا.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
