You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الباحث 30

المشكلات

المشكلات

بصراحة، لم أتوقع أن أنغمس بهذا القدر في المحاضرة. لم أكن أتصور أنني، ثيودور، قد أجد نفسي شغوفاً بمثل هذا الموضوع. ألقيت نظرة ساخرة على نفسي داخلياً. هل يعقل أنني… أحب الدراسة؟ هذا جنون! وضحكت بخفة على هذا التفكير المجنون، وأنا أستشعر الطرافة في هذا التناقض بين ما ظننته عن نفسي وما يحدث فعلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

رن جرس المدرج ثلاث مرات، مُعلناً عن انتهاء المحاضرة. توقفت البروفيسورة للحظة، ثم بدأت بجمع مستنداتها وأدواتها بترتيب دقيق، استعداداً للمغادرة. كانت تتحرك برشاقة وكفاءة، بملامح تعكس قدراً من الثقة والجدية. تأملتها وهي تهم بالخروج، وأدركت كم كانت رائعة حقاً. كانت تلك المحاضرة بمثابة رحلة مثيرة في عالمٍ جديدٍ غامض.

وقفت في مكاني، أراقب الطلاب من حولي. كانت أزياءهم غير مألوفة، متنوعة بشكل غريب. بعضهم يرتدي ملابس عصرية بألوان زاهية، وبعضهم يرتدي أزياء تعكس ثقافات وأمزجة مختلفة. لحظت بذهول بعض الطلاب ذوي الشعر الأزرق والأحمر والبنفسجي؛ هل كانت صبغات؟ أم ربما شيئاً أكثر غرابة؟

 

“آه، أعتذر، يا رفاق. لم أركم وأنا أسير.”

التفتُّ نحو كاسبر، الذي كان قد انتهى بالفعل من جمع حاجياته. نظر إلي بابتسامة مشاكسة وسألني: “إذن، ثيودور، هل ستبقى هنا؟ متى ستجمع أغراضك؟”

بصراحة، لم أتوقع أن أنغمس بهذا القدر في المحاضرة. لم أكن أتصور أنني، ثيودور، قد أجد نفسي شغوفاً بمثل هذا الموضوع. ألقيت نظرة ساخرة على نفسي داخلياً. هل يعقل أنني… أحب الدراسة؟ هذا جنون! وضحكت بخفة على هذا التفكير المجنون، وأنا أستشعر الطرافة في هذا التناقض بين ما ظننته عن نفسي وما يحدث فعلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وجدت نفسي وحيداً تماماً في هذا العالم الغريب، حتى كاسبر الذي اعتقدت أنه قد يكون رفيقاً لي هنا اختفى بين الحشود، تاركاً إياي وسط مجموعة من الغرباء.

انتبهت فجأة إلى أنني لا زلت متسمراً في مكاني. “أوه، أوه، آسف، لحظة فقط!” شرعت في جمع أوراقي المبعثرة، ووضعتها بعناية في حقيبتي، بينما كان كاسبر يرمقني بنظرة شبه مستهزئة.

 

 

لكن بدلاً من أن يهدأ، بدا أن كلامي زاده غضباً. عبس في وجهي واقترب قائلاً: “لا بأس، يا أخي. إذا كنت معاقاً فسأسامحك وأترك الأمر يمر. لكن، إذا لم تكن كذلك، فسأحرص على جعلك واحداً.”

“لا داعي لكل هذا يا كاسبر، اعتذاري.” قلت بابتسامة خفيفة، بينما كنت أشعر ببعض الحرج.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دعك من هذا. لنذهب. الكلاب بدأوا يغادرون المدرج بالفعل.” قالها، وهو يشير برأسه نحو الأبواب الضخمة التي بدأت تمتلئ بالطلاب الخارجين.

 

 

 

انسللنا أخيراً بين صفوف المقاعد، وبعد فترة من الزمن، وجدنا أنفسنا خارج المدرج. كان الهواء منعشاً، يتخلله ضجيج الطلاب، والوجوه المختلفة حولنا تعبر عن خليط من الفضول والتعب.

 

 

قررت استغلال الوقت. لم يكن لدي دروس إضافية في هذا اليوم، إذ يبدو أنني أدرس إلى جانب كاسبر فقط. لذا، اخترت اتجاهاً عشوائياً وبدأت السير.

“على أي حال، ثيودور، سأذهب للقاء ماكس. لدي بعض الخطط معه. سنلتقي في الكافيتيريا كالعادة، حسناً؟”

“لا داعي لكل هذا يا كاسبر، اعتذاري.” قلت بابتسامة خفيفة، بينما كنت أشعر ببعض الحرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أومأت برأسي موافقاً. “أوه، حسناً، كاسبر، لا مشكلة.” لكن في داخلي كنت أشتم هذا الوغد الأنيق، كيف لي أن أعرف موقع الكافيتيريا حقاً؟ لم يوضح لي ذلك من قبل، وها هو الآن يتركني بين هذه الجموع من الغرباء. ولكن، لم أكن لأشكو، فقد كان لديه خططه الخاصة وغادرني بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وقفت في مكاني، أراقب الطلاب من حولي. كانت أزياءهم غير مألوفة، متنوعة بشكل غريب. بعضهم يرتدي ملابس عصرية بألوان زاهية، وبعضهم يرتدي أزياء تعكس ثقافات وأمزجة مختلفة. لحظت بذهول بعض الطلاب ذوي الشعر الأزرق والأحمر والبنفسجي؛ هل كانت صبغات؟ أم ربما شيئاً أكثر غرابة؟

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهدت بعمق. هاه… هذا لا يهم.

أثناء تجوالي، لم أستطع إلا أن ألحظ تفاصيل المكان. كانت هناك زوايا مبنية بأسلوب فني بديع، جدران مزخرفة بأشكال هندسية تنبض بجمال غامض. شعرت كأنني في متحف مليء بالتحف القديمة والمعاصرة. وجوه الطلاب هنا كانت غريبة، وأزياؤهم تتراوح بين الملابس الرسمية البسيطة وأخرى تحمل زخارف غريبة وبراقة. هل كان هذا مجرد موضة؟ أم أن هناك سبباً أعمق لتلك الملابس؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وجدت نفسي وحيداً تماماً في هذا العالم الغريب، حتى كاسبر الذي اعتقدت أنه قد يكون رفيقاً لي هنا اختفى بين الحشود، تاركاً إياي وسط مجموعة من الغرباء.

وجدت نفسي وحيداً تماماً في هذا العالم الغريب، حتى كاسبر الذي اعتقدت أنه قد يكون رفيقاً لي هنا اختفى بين الحشود، تاركاً إياي وسط مجموعة من الغرباء.

 

“لا داعي لكل هذا يا كاسبر، اعتذاري.” قلت بابتسامة خفيفة، بينما كنت أشعر ببعض الحرج.

قررت استغلال الوقت. لم يكن لدي دروس إضافية في هذا اليوم، إذ يبدو أنني أدرس إلى جانب كاسبر فقط. لذا، اخترت اتجاهاً عشوائياً وبدأت السير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدت النظر نحوهم، وكانوا أربعة شبان يرتدون زيًا موحدًا بأسلوب رسمي مع زخارف ذهبية على ملابسهم، مما منحهم مظهراً يوحي بالثقة والتباهي. كان أحدهم أقصر مني بقليل، لكن بُنية جسده العضلية تجعل منه حضوراً طاغياً، حتى مع ابتسامته المتعالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وقفت في مكاني، أراقب الطلاب من حولي. كانت أزياءهم غير مألوفة، متنوعة بشكل غريب. بعضهم يرتدي ملابس عصرية بألوان زاهية، وبعضهم يرتدي أزياء تعكس ثقافات وأمزجة مختلفة. لحظت بذهول بعض الطلاب ذوي الشعر الأزرق والأحمر والبنفسجي؛ هل كانت صبغات؟ أم ربما شيئاً أكثر غرابة؟

أثناء تجوالي، لم أستطع إلا أن ألحظ تفاصيل المكان. كانت هناك زوايا مبنية بأسلوب فني بديع، جدران مزخرفة بأشكال هندسية تنبض بجمال غامض. شعرت كأنني في متحف مليء بالتحف القديمة والمعاصرة. وجوه الطلاب هنا كانت غريبة، وأزياؤهم تتراوح بين الملابس الرسمية البسيطة وأخرى تحمل زخارف غريبة وبراقة. هل كان هذا مجرد موضة؟ أم أن هناك سبباً أعمق لتلك الملابس؟

 

 

لكن الرد الذي تلقيته لم يكن ودياً كما توقعت. “هل أنت أعمى يا طويل؟ كيف تجرؤ على الاصطدام بي؟ هل أنت أحمق؟ ألم تتعلم كيف تسير؟”

وفي لحظة غفلة، اصطدمت بدون وعي بمجموعة من الطلاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدت النظر نحوهم، وكانوا أربعة شبان يرتدون زيًا موحدًا بأسلوب رسمي مع زخارف ذهبية على ملابسهم، مما منحهم مظهراً يوحي بالثقة والتباهي. كان أحدهم أقصر مني بقليل، لكن بُنية جسده العضلية تجعل منه حضوراً طاغياً، حتى مع ابتسامته المتعالية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعدت النظر نحوهم، وكانوا أربعة شبان يرتدون زيًا موحدًا بأسلوب رسمي مع زخارف ذهبية على ملابسهم، مما منحهم مظهراً يوحي بالثقة والتباهي. كان أحدهم أقصر مني بقليل، لكن بُنية جسده العضلية تجعل منه حضوراً طاغياً، حتى مع ابتسامته المتعالية.

 

 

 

“آه، أعتذر، يا رفاق. لم أركم وأنا أسير.”

“لا داعي لكل هذا يا كاسبر، اعتذاري.” قلت بابتسامة خفيفة، بينما كنت أشعر ببعض الحرج.

 

بصراحة، لم أتوقع أن أنغمس بهذا القدر في المحاضرة. لم أكن أتصور أنني، ثيودور، قد أجد نفسي شغوفاً بمثل هذا الموضوع. ألقيت نظرة ساخرة على نفسي داخلياً. هل يعقل أنني… أحب الدراسة؟ هذا جنون! وضحكت بخفة على هذا التفكير المجنون، وأنا أستشعر الطرافة في هذا التناقض بين ما ظننته عن نفسي وما يحدث فعلاً.

لكن الرد الذي تلقيته لم يكن ودياً كما توقعت. “هل أنت أعمى يا طويل؟ كيف تجرؤ على الاصطدام بي؟ هل أنت أحمق؟ ألم تتعلم كيف تسير؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تملكتني الدهشة من كلامه الوقح. لم أتوقع هذا النوع من الردود. حافظت على هدوئي وقلت بنبرة معتذرة: “مهلاً، لقد قلت إنني آسف بالفعل.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدت النظر نحوهم، وكانوا أربعة شبان يرتدون زيًا موحدًا بأسلوب رسمي مع زخارف ذهبية على ملابسهم، مما منحهم مظهراً يوحي بالثقة والتباهي. كان أحدهم أقصر مني بقليل، لكن بُنية جسده العضلية تجعل منه حضوراً طاغياً، حتى مع ابتسامته المتعالية.

لكن يبدو أن كلماتي لم تهدئ غضبه، بل على العكس. لاحظت حشدًا صغيرًا بدأ يتجمع حولنا لمتابعة المشهد، مما زاد من حدة التوتر.

انتبهت فجأة إلى أنني لا زلت متسمراً في مكاني. “أوه، أوه، آسف، لحظة فقط!” شرعت في جمع أوراقي المبعثرة، ووضعتها بعناية في حقيبتي، بينما كان كاسبر يرمقني بنظرة شبه مستهزئة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تكلم أحد أفراد مجموعتهم بسخرية متهكمة: “هل أنت أعرج؟ ربما تكون معاقاً.”

“لا داعي لكل هذا يا كاسبر، اعتذاري.” قلت بابتسامة خفيفة، بينما كنت أشعر ببعض الحرج.

 

 

وتدخل آخر بنبرة لا تخلو من الاستهزاء: “إذا كان معاقاً فهذا مقبول. لن نجعل الأمور صعبة على أعمى معاق.”

تملكتني الدهشة من كلامه الوقح. لم أتوقع هذا النوع من الردود. حافظت على هدوئي وقلت بنبرة معتذرة: “مهلاً، لقد قلت إنني آسف بالفعل.”

 

وقفت في مكاني، أراقب الطلاب من حولي. كانت أزياءهم غير مألوفة، متنوعة بشكل غريب. بعضهم يرتدي ملابس عصرية بألوان زاهية، وبعضهم يرتدي أزياء تعكس ثقافات وأمزجة مختلفة. لحظت بذهول بعض الطلاب ذوي الشعر الأزرق والأحمر والبنفسجي؛ هل كانت صبغات؟ أم ربما شيئاً أكثر غرابة؟

ما الذي يهمس به هؤلاء الحمقى؟ ألا يجدر بهم أن يظهروا بعض الاحترام؟ تساءلت في نفسي، محاولاً استيعاب حجم الوقاحة التي أواجهها.

لكن الرد الذي تلقيته لم يكن ودياً كما توقعت. “هل أنت أعمى يا طويل؟ كيف تجرؤ على الاصطدام بي؟ هل أنت أحمق؟ ألم تتعلم كيف تسير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حاولت تهدئة الأجواء مرة أخرى، وقلت بصوت هادئ موجهاً كلامي للشخص الذي اصطدمت به: “أنا آسف يا صديقي، حقاً لم أرك.”

 

 

أثناء تجوالي، لم أستطع إلا أن ألحظ تفاصيل المكان. كانت هناك زوايا مبنية بأسلوب فني بديع، جدران مزخرفة بأشكال هندسية تنبض بجمال غامض. شعرت كأنني في متحف مليء بالتحف القديمة والمعاصرة. وجوه الطلاب هنا كانت غريبة، وأزياؤهم تتراوح بين الملابس الرسمية البسيطة وأخرى تحمل زخارف غريبة وبراقة. هل كان هذا مجرد موضة؟ أم أن هناك سبباً أعمق لتلك الملابس؟

لكن بدلاً من أن يهدأ، بدا أن كلامي زاده غضباً. عبس في وجهي واقترب قائلاً: “لا بأس، يا أخي. إذا كنت معاقاً فسأسامحك وأترك الأمر يمر. لكن، إذا لم تكن كذلك، فسأحرص على جعلك واحداً.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الوضع يتصاعد بسرعة، والحشد حولنا أصبح أكثر كثافة. بات واضحاً أن هذه المواجهة البسيطة قد تحولت إلى مشكلة حقيقية. نظرات الفضول والاهتمام من الطلاب من حولي زادت من توتري.

 

 

انسللنا أخيراً بين صفوف المقاعد، وبعد فترة من الزمن، وجدنا أنفسنا خارج المدرج. كان الهواء منعشاً، يتخلله ضجيج الطلاب، والوجوه المختلفة حولنا تعبر عن خليط من الفضول والتعب.

تنهدت بعمق، وأدركت أن هذا النوع من المشكلات كان مألوفاً بالنسبة لي. لم تمضِ عشر دقائق منذ أن افترقت عن كاسبر، وها أنا هنا، في مواجهة مع مجموعة من الحمقى الذين يظنونني ضعيفاً. يبدو أن لعنة المتاعب تلاحقني أينما ذهبت.

وقفت في مكاني، أراقب الطلاب من حولي. كانت أزياءهم غير مألوفة، متنوعة بشكل غريب. بعضهم يرتدي ملابس عصرية بألوان زاهية، وبعضهم يرتدي أزياء تعكس ثقافات وأمزجة مختلفة. لحظت بذهول بعض الطلاب ذوي الشعر الأزرق والأحمر والبنفسجي؛ هل كانت صبغات؟ أم ربما شيئاً أكثر غرابة؟

 

 

المشكلات… لا تنتهي حقاً.

التفتُّ نحو كاسبر، الذي كان قد انتهى بالفعل من جمع حاجياته. نظر إلي بابتسامة مشاكسة وسألني: “إذن، ثيودور، هل ستبقى هنا؟ متى ستجمع أغراضك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

أثناء تجوالي، لم أستطع إلا أن ألحظ تفاصيل المكان. كانت هناك زوايا مبنية بأسلوب فني بديع، جدران مزخرفة بأشكال هندسية تنبض بجمال غامض. شعرت كأنني في متحف مليء بالتحف القديمة والمعاصرة. وجوه الطلاب هنا كانت غريبة، وأزياؤهم تتراوح بين الملابس الرسمية البسيطة وأخرى تحمل زخارف غريبة وبراقة. هل كان هذا مجرد موضة؟ أم أن هناك سبباً أعمق لتلك الملابس؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط