البرج (3)
الفصل الحادي و الستون: -البرج (3)-
بدأ هينوفا في التلعثم كما لو أنه لم يستطع احتواء غضبه وسرعان ما انهار بينما كان يمسك مؤخرة رقبته.
“بعد شهر واحد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
ساعة الجيب ملطخة بشدة. تم إصلاح عقرب الساعة عند “XII”-رقم 12 بالرومانية- تمامًا مثلما كان عندما حصل عليه لأول مرة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه في السابق كان ساكنًا تمامًا ، لكنه أصبح الآن يرتجف قليلاً.
أثناء الصب. يُصب المعدن المنصهر في قالب على شكل خنجر.
هذا يعني أن الساعة أصبحت تتلوى شيئًا فشيئًا.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
سيكون هذا كافيا.
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
أعاد يون-وو ساعة الجيب إلى حقيبته وعلق الحربة السحرية على خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تجاوزه من مطارديه ، استأجر يون-وو غرفة في نزل رث قريب.
‘على فكرة….’
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
غرقت عينا يون-وو بعمق.
* * *
ثم مسح المنطقة المحيطة بتعزيز حواسه.
نسيم مسائي بارد ، منظر ليلي مفتوح ، فنجان قهوة ساخن.
“لدي الكثير من اللاعبين يسعون ورائي.”
استمتع يون-وو بوقت الشاي وهو جالس على الشرفة مثلما فعل الليلة الماضية.
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
كانت المنطقة الخارجية مكانًا لن يجده اللاعبون العاديون ممتعًا.
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل الشرفة ، ظهر قسم واسع للمنطقة الخارجية عند رؤيته.
وسع يون-وو تعزيز حواسه إلى أقصى حد لتحديد موقع مطارديه.
لكن بالطبع ، واصل يون-وو التحدث بوضوح.
“هل يطمعون نقاطي؟ أم هم هنا لتهديدي “.
شعر يون-وو أن عينيه أصبحتا واضحتين بمجرد النظر إليها.
يبدو أنهما كلاهما.
* * *
بالحكم على تحركاتهم ، لا يبدو أنهم كانوا من عشيرة واحدة فقط. لأنهم كانوا يتحركون بشكل منفصل في مجموعات من خمسة أو ستة أشخاص
استدار يون-وو في الزاوية التالية ، متظاهرًا بعدم ملاحظتهما.
لكن مع ذلك ، كانوا مجرد حشرات صغيرة. لن تشكل له أي تهديد حتى لو نصبوا له كمينًا دفعة واحدة.
كان أن هذا الرجل كان من الصعب حقًا كسره.
“لكني لا أريد أن أشتبك في معركة الآن.”
إجابته جعلت وجه هينوفا متجعدًا.
استدار يون-وو في الزاوية التالية ، متظاهرًا بعدم ملاحظتهما.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
بمجرد أن استدار ، تحرك اللاعبون الذين يمشون وراءه أيضًا على عجل. لكن عندما استداروا حول الزاوية ، رأوا شارعًا فارغًا مغطى بالظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بالمطرقة ثم نظر للخلف إلى هينوفا وسأل.
“ماذا؟ أين هذا اللعين؟ ”
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
“عليك اللعنة! لا يمكننا أن نفقده! ”
لذلك قرر هينوفا أن يعامل يون-وو كما لو أنه لم يكن موجودًا والعودة إلى العمل.
في النهاية ، لم يتمكن المطاردون سوى نزع شعرهم نتيجة الإحباط.
* * *
* * *
بعد الإيماءة ، تم إرشاد يون-وو إلى طاولة عملاقة موضوعة في منتصف المطعم.
بعد تجاوزه من مطارديه ، استأجر يون-وو غرفة في نزل رث قريب.
“ارغـ … هذا اللقيط يقتلني …”
ثم خرج مرة أخرى بعد أن اشترى رداءً ليلتف حوله.
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
كان لديه ما يكفي من المال في يده. عدد كبير من النقاط التي جمعها خلال برنامج التدريب.
بدأ هينوفا في شتمه ، لكن يون-وو جلس للتو في مكان فارغ وحدق في هينوفا.
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
“عليك اللعنة! لا يمكننا أن نفقده! ”
لا داعي للقلق بشأن جذب انتباه الناس. لأنه كان هناك الكثير من الناس يرتدون ملابس مماثلة له.
بعد الإيماءة ، تم إرشاد يون-وو إلى طاولة عملاقة موضوعة في منتصف المطعم.
بعد السير في بضعة شوارع ، وصل يون-وو إلى أعلى مبنى في المنطقة المجاورة.
“سأفعل.”
انه مقهى.
‘حرفي.’ جاءت هذه الكلمة في ذهنه.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
“أود استخدام الشرفة.”
لم يتزحزح يون-وو عن مقعده حتى وصول القهوة التي طلبها.
بعد دفع الكثير من الكارما ، سرعان ما تم دل يون-وو إلى الشرفة في الطابق الخامس.
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
عندما دخل الشرفة ، ظهر قسم واسع للمنطقة الخارجية عند رؤيته.
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
نظرًا لأن الشمس كانت تغرب في الغرب ، فقد أضاءت المدينة بأكملها بمصابيح وأضواء مختلفة ، مما يمنح منظرًا ليليًا رائعًا.
ثم خرج مرة أخرى بعد أن اشترى رداءً ليلتف حوله.
“يجب أن أقول ، هذا هو يومك المحظوظ يا سيدي. كما ترى ، فإن شرفتنا معروفة بإطلالتها الرائعة ، والكثير من العملاء يزورون المقهى الخاص بنا لإلقاء نظرة عليها. وهذه المرة ، عادة ما يكون لدينا زبون منتظم …. ”
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
”قهوة البندق بدون كريمة. آمل ألا تكون الحبوب مصطنعة “.
صرخ هينوفا من حقيقة أنهم لا يتحدثون نفس اللغة.
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تم صنعه. كل ما اعتدت أن تمارسه “.
تراجع النادل بهدوء دون أي تلميح من الكراهية.
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تجاوزه من مطارديه ، استأجر يون-وو غرفة في نزل رث قريب.
لم يتزحزح يون-وو عن مقعده حتى وصول القهوة التي طلبها.
استمتع يون-وو بوقت الشاي وهو جالس على الشرفة مثلما فعل الليلة الماضية.
القهوة كانت لذيذة جدا.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
يقال أن حبوب البن موطنها الأرض. بمجرد أن أصبحت مشهورة في البرج ، بدأ الناس هنا أيضًا في إنتاجهم في المزارع.
* * *
كانت القهوة هنا مختلفة تمامًا عما اعتاد أن يشربه ، لكنها لا تزال جيدة المذاق.
* تانج * * تانج *
استمتع يون-وو بشرب القهوة عندما كان على الأرض. بعد أخذه استراحة لتناول القهوة قبل الدخول في المعركة مباشرة ، ليمكنه تهدئة الأدرينالين من رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون هذا كافيا.
تمامًا مثل الآن.
“هل انتهيت من النوم ، أيها الأحمق؟”
تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً من التوتر الذي ظل حتى الآن.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
نسيم مسائي بارد ، منظر ليلي مفتوح ، فنجان قهوة ساخن.
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
كل شيء كان جيدا.
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
“لطالما علمت أفضل الأماكن دائما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
كان هذا المقهى مكانًا اعتاد شقيقه زيارته كثيرًا.
صرخ هينوفا من حقيقة أنهم لا يتحدثون نفس اللغة.
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
جلس يون-وو ساكنًا في المقهى يشاهد المنظر الليلي ، محاولًا التركيز على ماضي شقيقه المدرج في اليوميات.
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
لقد تخيل نوع التفكير الذي كان سيتخيله شقيقه على هذا الكرسي. تصور كيف كان أخوه سيضحك أثناء حديثه مع أصدقائه.
* * *
كانت المنطقة الخارجية مكانًا لن يجده اللاعبون العاديون ممتعًا.
بالحكم من عينيه ، كان منزعجًا بالتأكيد.
لكن بالنسبة لأخيه ، كان مكانًا مليئًا بالذكريات الجميلة.
تمامًا مثل الآن.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
حمل فنجان القهوة إلى شفتيه مرة أخرى.
“أود استخدام الشرفة.”
طعم قهوة البندق اصبح أكثر مرارة بقليل.
* * *
* * *
كما لو كان يدق لفترة من الوقت ، بدت عضلاته صلبة بالنسبة لرجل في مثل عمره.
الصباح التالي.
في النهاية ، انتفخ رأس هينوفا وبدأ يقفز على قدميه بغضب.
غادر يون-وو النزل مرتديًا نفس القناع والرداء الذان كان يرتديهما في اليوم السابق. كانت وجهته مطعما.
انه مقهى.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
شعر يون-وو أن عينيه أصبحتا واضحتين بمجرد النظر إليها.
“هل هناك أي طاولة فارغة؟”
بدا أن حالته المزاجية ، التي تضررت في السابق من تناول وجبة مريعة،انتعشت.
“أنا آسف ولكن لا توجد طاولة فارغة في الوقت الحالي. سيكون عليك مشاركة واحدة. هل هذا مقبول؟”
استدار يون-وو في الزاوية التالية ، متظاهرًا بعدم ملاحظتهما.
بعد الإيماءة ، تم إرشاد يون-وو إلى طاولة عملاقة موضوعة في منتصف المطعم.
* انفجار الوريد*
الأشخاص الذين جلسوا بالفعل على هذه الطاولة ، كما لو كانوا قد جاءوا بمفردهم مثل يون-وو ، كانوا يأكلون وجباتهم وحيدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
من بين عناصر القائمة المكتوبة بلغة غير مفهومة ، طلب يون-وو الطبق الذي أوصى به شقيقه في مذكراته.
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
يشبه الطبق الكباب الذي كان يتناوله في تركيا.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
أما عن الطعم
القهوة كانت لذيذة جدا.
‘صحيح. كان لديك أسوأ ذوق في الطعام في العالم. نسيت ذلك.’
كان الأمر مريعا.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
* * *
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
بعد الانتهاء من وجبته ، ذهب يون-وو في نزهة متتبعًا مسار الغابة في الضواحي.
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
مكان هبت فيه رياح جديدة.
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
لم يكن هناك أي شخص تقريبًا على هذا الطريق ، لذلك كان هادئًا جدًا.
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
“يجب أن أقول ، هذا هو يومك المحظوظ يا سيدي. كما ترى ، فإن شرفتنا معروفة بإطلالتها الرائعة ، والكثير من العملاء يزورون المقهى الخاص بنا لإلقاء نظرة عليها. وهذه المرة ، عادة ما يكون لدينا زبون منتظم …. ”
بدا أن حالته المزاجية ، التي تضررت في السابق من تناول وجبة مريعة،انتعشت.
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع النادل بهدوء دون أي تلميح من الكراهية.
“هل تبحث عن سلاح؟ أو درع؟ لدينا كل ما تحتاجه! ”
“سأفعل.”
“بالنسبة لهذا العنصر لدي هنا …”
قطع يون-وو كلام النادل وجلس على كرسي ليرى المنظر الليلي.
على عكس مسار الغابة الهادئ الذي كان فيه للتو ، كان يون-وو الآن في شارع مليء بأصوات البائعين والعملاء.
حمل فنجان القهوة إلى شفتيه مرة أخرى.
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
* * *
سار يون-وو على طول الشارع لفترة طويلة.
كان الشارع مزدحما بمجموعة متنوعة من الناس.
* * *
* * *
في الركن الجنوبي الغربي من المنطقة الخارجية ، كان هناك مكان يشبه حوض السمك على الأرض.
“ااارررغـ !!!”
مكان يعرض مجموعة من الكائنات المائية التي تم جمعها من جميع أنحاء العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أنت نفس الشخص من الأمس.”
لكن سبب وجود يون-وو هنا كان
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
“….”
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
لرؤية الفتيات هنا.
تمامًا مثل الأرض ،
كان هناك الكثير من الفتيات الجميلات هنا.
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
“كنت رجلاً أيضًا”.
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
*ابتسامة*
“ماذا قلت للتو؟”
أطلق يون-وو ضحكة مكتومة.
عندما وصل ، كان المطعم مزدحمًا بالأشخاص الذين جاؤوا لتناول الإفطار مثله تمامًا.
* * *
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
تمامًا مثل الأرض ،
شعر يون-وو أن عينيه أصبحتا واضحتين بمجرد النظر إليها.
كان الطعام الذي يبيعه الباعة المتجولين حلوًا ولذيذًا.
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
* * *
بعد حوالي خمسة أيام من دخوله الحي الخارجي.
“أوه ، أنت نفس الشخص من الأمس.”
“كنت رجلاً أيضًا”.
“الشرفة التي استخدمتها البارحة ، هل هي فارغة؟”
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
“ليس لدينا العديد من العملاء في هذا الوقت تقريبًا. ولكن هناك أيضًا جمالًا لا يوصف في المنظر الذي يمكنك العثور عليه خلال النهار “.
لكن مع ذلك ، كانوا مجرد حشرات صغيرة. لن تشكل له أي تهديد حتى لو نصبوا له كمينًا دفعة واحدة.
استمتع يون-وو بوقت الشاي وهو جالس على الشرفة مثلما فعل الليلة الماضية.
“ا..ا نت.. مـ.ثير.. للشـ..فقة!”
كأن كل ما عاشه عند دخول هذا العالم كان كذبًا ،
كان من المضحك بعض الشيء أن أراه يقفز على ساقيه القصيرة.
كان كل شيء هادئ للغاية.
* تانج * * تانج *
* * *
* تانج * * تانج *
بعد حوالي خمسة أيام من دخوله الحي الخارجي.
في تلك الفترة القصيرة من الزمن ، شعر وكأنه قد تقدم في السن عدة سنوات.
زار يون-وو محل حدادة هينوفا مرة أخرى.
“هل انتهيت من النوم ، أيها الأحمق؟”
* تانج * * تانج *
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
“ما هذا؟ لماذا أتيت هنا مرة أخرى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي طاولة فارغة؟”
قام هينوفا بتجعيد حواجبه وهو يضع قطعة المعدن الحارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
كما لو كان يدق لفترة من الوقت ، بدت عضلاته صلبة بالنسبة لرجل في مثل عمره.
في النهاية ، هز هينوفا رأسه ، مدركًا أنه لن يستمع له مهما قال.
على مدار الأيام الخمسة الماضية ، كان يون-وو يدخل ويخرج باستمرار من الحداد ، كما لو كان منزله.
“هل تبحث عن سلاح؟ أو درع؟ لدينا كل ما تحتاجه! ”
“لقد اتيت فقط للتحقق مما إذا كان طلبي يسير على ما يرام. يبدو أنك اشتريت كل المكونات التي تحتاجها لصنع القطعة الأثرية ، هل هذا صحيح؟ ”
بالحكم من عينيه ، كان منزعجًا بالتأكيد.
مثل هذا الموقف العديم المبالاة.
* تانج * * تانج *
إجابته جعلت وجه هينوفا متجعدًا.
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
“ماذا قلت للتو؟”
“لكني لا أريد أن أشتبك في معركة الآن.”
لكن بالطبع ، واصل يون-وو التحدث بوضوح.
لذلك قرر هينوفا أن يعامل يون-وو كما لو أنه لم يكن موجودًا والعودة إلى العمل.
“يبدو أنك بدأت في صنع القطعة الأثرية الآن. لكنني سأراقبك ، فقط تحسبا “.
“عليك اللعنة! لا يمكننا أن نفقده! ”
“أنت يا ابن ال..!”
بدأ هينوفا في التلعثم كما لو أنه لم يستطع احتواء غضبه وسرعان ما انهار بينما كان يمسك مؤخرة رقبته.
بدأ هينوفا في شتمه ، لكن يون-وو جلس للتو في مكان فارغ وحدق في هينوفا.
شعر يون-وو أن عينيه أصبحتا واضحتين بمجرد النظر إليها.
في النهاية ، هز هينوفا رأسه ، مدركًا أنه لن يستمع له مهما قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد السير في بضعة شوارع ، وصل يون-وو إلى أعلى مبنى في المنطقة المجاورة.
كان هناك شيء ما كان يشعر به تجاهه في الأيام القليلة الماضية.
قام هينوفا بتجعيد حواجبه وهو يضع قطعة المعدن الحارقة.
كان أن هذا الرجل كان من الصعب حقًا كسره.
وحقاً ، كان ذلك رائعاً. لدرجة أن ذلك جعل أصابع يون وو تشعر بالحكة حتى لو لم يكن لديه أي معرفة عن مهنة الحدادة.
كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
في الركن الجنوبي الغربي من المنطقة الخارجية ، كان هناك مكان يشبه حوض السمك على الأرض.
بغض النظر عن مقدار انتقاده له ، لم ينجح الأمر أبدًا.
في تلك الفترة القصيرة من الزمن ، شعر وكأنه قد تقدم في السن عدة سنوات.
لذلك قرر هينوفا أن يعامل يون-وو كما لو أنه لم يكن موجودًا والعودة إلى العمل.
“كنت رجلاً أيضًا”.
* تانج * * تانج *
إجابته جعلت وجه هينوفا متجعدًا.
راقب يون-وو بصمت تصرفات هينوفا بجانبه.
استدار يون-وو في الزاوية التالية ، متظاهرًا بعدم ملاحظتهما.
باستخدام عين التنين ، حاول يون-وو التقاط جميع تفاصيل تصرفات هينوفا وتحليل المعنى والغرض من وراءها.
استمتع يون-وو بشرب القهوة عندما كان على الأرض. بعد أخذه استراحة لتناول القهوة قبل الدخول في المعركة مباشرة ، ليمكنه تهدئة الأدرينالين من رأسه.
على عكس الانطباع الخام الذي أعطاه ، كان هينوفا يدق الحديد الساخن بدقة شديدة.
هذا يعني أن الساعة أصبحت تتلوى شيئًا فشيئًا.
أثناء صهره. يذوّب المعدن ببطء داخل المسبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير من اللاعبين يسعون ورائي.”
أثناء الصب. يُصب المعدن المنصهر في قالب على شكل خنجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
و ايضا أثناء الصقل. يدق المشغولات المعدنية حتى يحصل على الشكل المطلوب.
في الركن الجنوبي الغربي من المنطقة الخارجية ، كان هناك مكان يشبه حوض السمك على الأرض.
وأخيراً عملية التكرير.
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟”
كانت لمسة هينوفا على هذا العمل الفردي للمعدن جميلة للغاية.
* تانج * * تانج *
شعر يون-وو أن عينيه أصبحتا واضحتين بمجرد النظر إليها.
أثناء صهره. يذوّب المعدن ببطء داخل المسبك.
‘حرفي.’ جاءت هذه الكلمة في ذهنه.
شعر يون-وو بالبهجة لفكرة إيجاد مكان جيد للراحة.
ظل يتباهى بأنه كان أحد الحدادين الخمسة الرئيسيين. والآن يمكنه أن يفهم السبب. لقد استحق حقًا اللقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد السير في بضعة شوارع ، وصل يون-وو إلى أعلى مبنى في المنطقة المجاورة.
“هكذا تم صنعه. كل ما اعتدت أن تمارسه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بالمطرقة ثم نظر للخلف إلى هينوفا وسأل.
كان جيونغ-وو يُعرف سابقًا بلقب “جناح السماء”.
استمتع يون-وو بشرب القهوة عندما كان على الأرض. بعد أخذه استراحة لتناول القهوة قبل الدخول في المعركة مباشرة ، ليمكنه تهدئة الأدرينالين من رأسه.
جميع القطع الأثرية التي أعطته مثل هذا اللقب ولدت على يد هينوفا. يجب أن تكون مهاراته في الحدادة رائعة بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
وحقاً ، كان ذلك رائعاً. لدرجة أن ذلك جعل أصابع يون وو تشعر بالحكة حتى لو لم يكن لديه أي معرفة عن مهنة الحدادة.
* انفجار الوريد*
كان كل فعل من أفعاله مليئًا بالقوة وكان له معنى وراءه لا يستطيع الناس العاديون الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
هذا ما كان يون-وو يتوق إلى رؤيته.
“ماذا؟ أين هذا اللعين؟ ”
الطعام الذي أكله أخوه. المقهى حيث تجاذب أطراف الحديث مع أصدقائه. المنزل الذي أقام فيه. وحتى الممرات التي سار فيها …
عندما فتح عينيه مرة أخرى ،
كل أثر تركه شقيقه.
كان كل فعل من أفعاله مليئًا بالقوة وكان له معنى وراءه لا يستطيع الناس العاديون الوصول إليه.
“….”
* * *
أغلق يون-وو عينيه وقارن الأماكن التي رآها في اليوميات بتلك التي رآها بأم عينيه.
كان يون-وو يتتبع الأماكن التي ذهب إليها شقيقه خلال الوقت الذي كان عليه أن يقيم فيه هنا.طوال الشهر اثناء انتظاره اكتمال عيون جيجيز.
كانت أشياء كثيرة متشابهة ، ومع ذلك كانت أشياء كثيرة مختلفة.
*ابتسامة*
عندما فتح عينيه مرة أخرى ،
في النهاية ، انتفخ رأس هينوفا وبدأ يقفز على قدميه بغضب.
“هل انتهيت من النوم ، أيها الأحمق؟”
و ايضا أثناء الصقل. يدق المشغولات المعدنية حتى يحصل على الشكل المطلوب.
هناك ، كان رأس هينوفا الكبير ووجهه المليء بالتجاعيد أمام عينيه مباشرة.
كما لو كان يدق لفترة من الوقت ، بدت عضلاته صلبة بالنسبة لرجل في مثل عمره.
بالحكم من عينيه ، كان منزعجًا بالتأكيد.
مكان اعتاد أخوه زيارته عندما أسس آرثيا لأول مرة وكان حريصًا جدًا على تسلق البرج. مكان مليء بذكريات جيونغ-وو وهو يضحك ويتحادث ويمرح مع زملائه في الفريق….
“شخص ما يعمل أمام النار بكل ما بوسعه ، والشخص الذي أتى إلى هنا لمشاهدتي يأخذ قيلولة بسلام. لذا قل لي ، لماذا أتيت إلى هنا بحق الجحيم؟ ”
أخرج يون-وو ساعة الجيب من حقيبته وحدق في وجه الساعة.
“ألم أخبرك؟ جئت إلى هنا لأنني كنت أشعر بالملل “.
* انفجار الوريد*
مرة أخرى ، إجابة لامبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق يون-وو ضحكة مكتومة.
* انفجار الوريد*
الطعام الذي أكله أخوه. المقهى حيث تجاذب أطراف الحديث مع أصدقائه. المنزل الذي أقام فيه. وحتى الممرات التي سار فيها …
يمكن أن يرى يون-وو الكثير من الأوعية الدموية تخرج من جبين هينوفا المتجعد.
لرؤية الفتيات هنا.
“إذا كنت تشعر بالملل الشديد ، فاذهب واجلس هناك وقم بصهر شيئ ما وتوقف عن إثارة أعصابي ، أيها الحمار الكسول!”
ثم مسح المنطقة المحيطة بتعزيز حواسه.
في النهاية ، انتفخ رأس هينوفا وبدأ يقفز على قدميه بغضب.
تمامًا مثل الأرض ،
كان من المضحك بعض الشيء أن أراه يقفز على ساقيه القصيرة.
بعد دفع الكثير من الكارما ، سرعان ما تم دل يون-وو إلى الشرفة في الطابق الخامس.
“سأفعل.”
زار يون-وو محل حدادة هينوفا مرة أخرى.
بإجابة جافة ، ذهب يون-وو إلى المكان الذي أشار إليه هينوفا وجلس.
بالحكم على تحركاتهم ، لا يبدو أنهم كانوا من عشيرة واحدة فقط. لأنهم كانوا يتحركون بشكل منفصل في مجموعات من خمسة أو ستة أشخاص
أمسك بالمطرقة ثم نظر للخلف إلى هينوفا وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تخيل نوع التفكير الذي كان سيتخيله شقيقه على هذا الكرسي. تصور كيف كان أخوه سيضحك أثناء حديثه مع أصدقائه.
“ولكن كيف أشعل النار في الفرن؟ لا يمكنني البدء في الطرق بدون نار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
“ا..ا نت.. مـ.ثير.. للشـ..فقة!”
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
بدأ هينوفا في التلعثم كما لو أنه لم يستطع احتواء غضبه وسرعان ما انهار بينما كان يمسك مؤخرة رقبته.
أعاد يون-وو ساعة الجيب إلى حقيبته وعلق الحربة السحرية على خصره.
“ارغـ … هذا اللقيط يقتلني …”
نظرًا لأن النقاط كانت بمثابة عملة في البرج ، فقد أصبحت في متناول اليد مجددًا.
“هل لديك ارتفاع بضغط الدم؟ هل تريدني أن أحضر لك بعض الأدوية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على موقفه ، لا يبدو أنه يعني أي سوء. ولكن بعد الحديث معه ، شعر هينوفا أن معدته تتحول قبل أن يعرف ذلك.
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فما عليك إلا أن تصمت!”
يمكن أن يرى يون-وو الكثير من الأوعية الدموية تخرج من جبين هينوفا المتجعد.
“حسنا إذا. لكن جديًا ، كيف أشعل النار؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن استدار ، تحرك اللاعبون الذين يمشون وراءه أيضًا على عجل. لكن عندما استداروا حول الزاوية ، رأوا شارعًا فارغًا مغطى بالظلال.
“ااارررغـ !!!”
بدأت مجموعة من الناس في تتبعه بعد وقت قصير من خروجه من عند الحداد.
صرخ هينوفا من حقيقة أنهم لا يتحدثون نفس اللغة.
تمامًا مثل الأرض ،
بالحكم على موقفه ، لا يبدو أنه يعني أي سوء. ولكن بعد الحديث معه ، شعر هينوفا أن معدته تتحول قبل أن يعرف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دائما يأتي ويذهب كما يشاء. حتى عندما صرخ هينوفا في وجهه أو حتى ضربه ، لم يعطيه سوى بضع إيماءات ولم يتوقف عما كان يفعله.
جلس هينوفا وأخذ نفسا عميقا. لقد أدرك أنه لن يأتي أي خير من ذلك حتى لو استمر في الهجوم على يون وو.
بعد حوالي خمسة أيام من دخوله الحي الخارجي.
“آه ، كيف أشتبكت مع هذا الأحمق؟”
في النهاية ، انتفخ رأس هينوفا وبدأ يقفز على قدميه بغضب.
في تلك الفترة القصيرة من الزمن ، شعر وكأنه قد تقدم في السن عدة سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا تم صنعه. كل ما اعتدت أن تمارسه “.
“أستطيع أن أرى لماذا تبعه جيونغ-وو منذ البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يعمل أمام النار بكل ما بوسعه ، والشخص الذي أتى إلى هنا لمشاهدتي يأخذ قيلولة بسلام. لذا قل لي ، لماذا أتيت إلى هنا بحق الجحيم؟ ”
تحت القناع ، تومضت ابتسامة صغيرة على وجه يون وو.
======
ترجمة:Drunken
“إذا كنت تريد مساعدتي ، فما عليك إلا أن تصمت!”
“عددهم خمسة عشر؟ لا ، سبعة عشر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
