You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 103

معاناة

معاناة

الفصل 103. معاناة

ظهرت علامة سوط جديدة على جذع تشارلز.

 

في تلك اللحظة، ترنح الميهيك المحيطون به فجأة عندما أمسكوا بآذانهم وانهاروا على الأرض.

في الممرات ذات الإضاءة الساطعة، أمسك الميهيك ذوو الملابس السوداء تشارلز في قبضتهم الضيقة وتقدموا للأمام. ارتدى قبطان ناروال تعبيرًا هادئًا ملوثًا بلمحة من الكآبة.

“آههههههههههههههه!!!” كان وجه تشارلز ملتويًا من الألم الشديد وهو يضغط على قيوده، وكانت عروقه تنبض بشكل بارز. حاول أن يخدش جلده، لكن السلاسل جعلته غير قادر على الحركة. وكانت الحكة التي لا تطاق أكثر عذاباً من الألم الشديد؛ كان الإحساس أسوأ من الموت نفسه.

 

تم تقييد أطراف تشارلز إلى الإطار الفولاذي مرة أخرى، وقيدت سلاسل الحديد الباردة جسده مرة أخرى.

لم يتوقع أبدًا أنهم سيقتلون سالين بهذه الطريقة. لم يكن موت سالين هو ما أحزنه، بل اللامبالاة التي أظهرها الميهيك تجاه حياتهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تم وضع الحشرة على تشارلز. بينما كان يتلوى على جلد تشارلز، تساقط فروه وسقط في جروح تشارلز. في اللحظة التي تلامس فيها الفراء المخملي مع الدم الطازج، بدا وكأنهم عادوا إلى الحياة وهم يرتجفون ويحفرون أنفسهم في الجروح.

كان بقاؤهم في هذا المكان يعتمد فقط على الأدوار التي تم تكليفهم بها والمصير الذي التقوا به منذ مئات السنين.

تم تقييد أطراف تشارلز إلى الإطار الفولاذي مرة أخرى، وقيدت سلاسل الحديد الباردة جسده مرة أخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بوه ، من حسن الحظ أننا حصلنا على السيناريو 134. إذا حصلنا على الدور 704، فمن المحتمل أن ينتهي بنا الأمر إلى قطع ممزقة،” تمتم ريتشارد عقليًا لنفسه بارتياح.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفعت زوايا شفاه تشارلز بابتسامة باردة وثلجية وهو يتساءل: “هل تعتبر هذه أخبارًا جيدة؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ما الجيد في هذا؟ نحن بحاجة إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا. إذا يستمر هذا، من يدري أين سينتهي بنا الأمر ميتًا في لعبتهم التظاهرية!”

وعلق ريتشارد: “يبدو أنهم أدركوا أن الضرب المبرح على 134 لن ينجح، فتغيروا إلى أسلوب أكثر ليونة”.

 

 

انطلقت نظرة تشارلز نحو الميهيك ذوي الرداء الأسود الذين كانوا يجرونه للأمام. يمكنه التعامل مع الاثنين اللذين يحملانه في قبضتهما، لكن قتلهما قد يسبب مشاكل أكثر مما يستحق. كان عليه أن يبتكر استراتيجية مختلفة للهروب.

وبما أن سالين تمكن من الخروج بمثل هذه الإستراتيجية، فيمكنه بالتأكيد تكرارها بنفس النتيجة. علاوة على ذلك، كان لديه ميزة على سالين. كان لديه خبرة في المختبر 3 وكان يمتلك أيضًا خريطة المختبر 2. وكانت هذه فرصته الذهبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“احتفظ بملاحظة ذهنية لمسارنا. سأؤكد موقعنا على الخريطة وأحاول تحديد المكان الذي تحتجز فيه المؤسسة جميع الأشخاص الخاضعين للاختبار،” قال تشارلز لريتشارد.

 

 

 

وبما أن سالين تمكن من الخروج بمثل هذه الإستراتيجية، فيمكنه بالتأكيد تكرارها بنفس النتيجة. علاوة على ذلك، كان لديه ميزة على سالين. كان لديه خبرة في المختبر 3 وكان يمتلك أيضًا خريطة المختبر 2. وكانت هذه فرصته الذهبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أجاب ريتشارد على مضض: “حسنًا، افعل ما تريد”.

صليل!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حدد تشارلز المواقع التي سيتم فيها اختبار الأشخاص، واحدًا تلو الآخر. تم احتجازها في ذهنه ومطابقتها مع تفاصيل الخريطة في ذاكرته.

“@*%&;!! ” تصاعدت نبرة ميهيك ذات الرداء الأبيض فجأة إلى حالة من الإثارة. 134 كان لا بدّ وأنّها قالت شيئاً أغضبها، فالتفتت لتأمر مرؤوسها الذي بجانبها.

 

دون أن يحتاج إلى التخمين، عرف تشارلز أن ذلك لا بد أن يكون تهديدًا. 134 مع بريق بارد في عينيه، شاهد الدراما الصامتة التي تكشفت في الماضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أراد تشارلز تحديد الموقع فعليًا، لكن واقع ظروفه لم يمنحه مثل هذا الرفاهية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

صليل!

“نحن هنا”، قال ريتشارد وهو يشير إلى أحد أركان الخريطة. “إنه ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي كنا محتجزين فيه سابقًا. إذا لم نواجه أي عوائق، فسنصل إلى هناك خلال خمس دقائق بأقصى سرعة.”

 

 

تم تقييد أطراف تشارلز إلى الإطار الفولاذي مرة أخرى، وقيدت سلاسل الحديد الباردة جسده مرة أخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بالنظر إلى ميهيك خلف الزجاج، أطلق تشارلز تنهيدة مستسلمة. كان لديه خطة بدائية في ذهنه، ولكن لم تكن هناك طريقة تمكنه من تنفيذ أي شيء في مأزقه الحالي.

 

 

#Stephan

ولحسن الحظ، لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن وفاته على المدى القصير. كان الـ 134 الحقيقي لا يزال في سوتوم. إذا كانت قد نجت لسنوات عديدة حتى الآن، فمن الواضح أن المؤسسة لم تعدمها عندما كانت لا تزال موجودة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخلت ميهيك ذات الرداء الأبيض إلى الغرفة الفسيحة، وثوبها ملطخ بقطرات الدم. وقفت بجانب تشارلز وتمتمت ببعض الاشياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

دون أن يحتاج إلى التخمين، عرف تشارلز أن ذلك لا بد أن يكون تهديدًا. 134 مع بريق بارد في عينيه، شاهد الدراما الصامتة التي تكشفت في الماضي.

 

 

بعد عشرة آلاف سنة في الجحيم 💯

“@*%&;!! ” تصاعدت نبرة ميهيك ذات الرداء الأبيض فجأة إلى حالة من الإثارة. 134 كان لا بدّ وأنّها قالت شيئاً أغضبها، فالتفتت لتأمر مرؤوسها الذي بجانبها.

الكراك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“نحن هنا”، قال ريتشارد وهو يشير إلى أحد أركان الخريطة. “إنه ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي كنا محتجزين فيه سابقًا. إذا لم نواجه أي عوائق، فسنصل إلى هناك خلال خمس دقائق بأقصى سرعة.”

اقتحمت ميهيك الغرفة بالسوط في يدها. عرف تشارلز على الفور ما ينتظره. صر على أسنانه وأخذ نفسا عميقا.

 

 

 

كلانك!

اقتحمت ميهيك الغرفة بالسوط في يدها. عرف تشارلز على الفور ما ينتظره. صر على أسنانه وأخذ نفسا عميقا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضرب السوط المنقوع بالسائل الأسود جروح تشارلز الشافية. تسرب الدم القرمزي وتقطر على الأرض.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وبعد تلقي عشرات الجلدات، تحول تشارلز إلى فوضى دموية لا يمكن التعرف عليها. الألم المؤلم الذي أعقب ذلك جعله يجفل ويتأوه لا إراديًا.

 

 

“بوه ، من حسن الحظ أننا حصلنا على السيناريو 134. إذا حصلنا على الدور 704، فمن المحتمل أن ينتهي بنا الأمر إلى قطع ممزقة،” تمتم ريتشارد عقليًا لنفسه بارتياح.

اشتد الألم مع مرور الوقت، لكنه كان قد مر بهذه التجربة بالفعل، لذلك أصبحت التجربة محتملة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الرغم من حالته، يبدو أن ميهيك ليس لديه أي نية في الحفاظ على تشارلز. تم إدخال كبسولة في فم تشارلز، وسرعان ما شفيت الجروح البشعة في جسده.

ومع ذلك، يبدو أن ميهيك ذو الرداء الأبيض ليس لديها أي نية لترك تشارلز يرحل. برأسه الثقيل وفي حالة ذهول، لاحظ تشارلز أن ميهيك ذو الرداء الأسود يقترب منه. كان الميهيك يحمل دودة ضخمة بسمك الساعد ومغطاة بفراء مخملي داكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر التعذيب المؤلم لمدة ساعتين متواصلتين. لقد تعرض تشارلز للضرب والكسر، عقليًا وجسديًا. كانت صراعاته المحمومة ضد قيوده عنيفة جدًا لدرجة أنها مزقت الجلد واللحم الموجود على أطرافه، وتركت عظامه مكشوفة.

 

 

تم وضع الحشرة على تشارلز. بينما كان يتلوى على جلد تشارلز، تساقط فروه وسقط في جروح تشارلز. في اللحظة التي تلامس فيها الفراء المخملي مع الدم الطازج، بدا وكأنهم عادوا إلى الحياة وهم يرتجفون ويحفرون أنفسهم في الجروح.

الكراك!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد تشارلز تحديد الموقع فعليًا، لكن واقع ظروفه لم يمنحه مثل هذا الرفاهية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت ميهيك ذات الرداء الأبيض إلى الغرفة الفسيحة، وثوبها ملطخ بقطرات الدم. وقفت بجانب تشارلز وتمتمت ببعض الاشياء.

شعر تشارلز بحكة تنتشر من جروحه المؤلمة.

 

 

 

في البداية، بدا الأمر وكأنه مجرد دغدغة، ولكن في بضع ثوانٍ، تصاعد الأمر إلى حكة زاحفة لا تطاق اجتاحت جسده بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أين هذا…” تفحص تشارلز محيطه ووجد نفسه مستلقياً على سرير خشبي وردي ناعم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الإحساس الذي لا يطاق يدفعه إلى الجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر منذ بدء البؤس. لقد استهلك الألم المؤلم والحكة عقله، وسقط وعيه في حالة من الفوضى. ولم يتبق سوى إدانة واحدة، وهي أنه لن يموت هنا. سوف ينجو بالتأكيد ويهرب.

 

لقد طارده 134 بلا هوادة، لكنه شعر لفترة وجيزة بألم من التعاطف مع الفتاة الصغيرة. وكان العذاب لا يطاق بالنسبة له، على الرغم من أنه كان رجلاً بالغًا. لم يكن بوسعه إلا أن يتخيل مدى السوء الذي كان عليه الأمر بالنسبة لطفل.

“آههههههههههههههه!!!” كان وجه تشارلز ملتويًا من الألم الشديد وهو يضغط على قيوده، وكانت عروقه تنبض بشكل بارز. حاول أن يخدش جلده، لكن السلاسل جعلته غير قادر على الحركة. وكانت الحكة التي لا تطاق أكثر عذاباً من الألم الشديد؛ كان الإحساس أسوأ من الموت نفسه.

لم تكن صرخة تشارلز هي ما كانوا يخشونه. لقد كانوا مجرد إعادة تمثيل المشهد الذي تأثر فيه موظفو المؤسسة باللحن المؤلم لـ 134. كل واحد منهم كان يعيش في الماضي.

 

 

في تلك اللحظة، ترنح الميهيك المحيطون به فجأة عندما أمسكوا بآذانهم وانهاروا على الأرض.

وعلق ريتشارد: “يبدو أنهم أدركوا أن الضرب المبرح على 134 لن ينجح، فتغيروا إلى أسلوب أكثر ليونة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اقتحمت ميهيك الغرفة بالسوط في يدها. عرف تشارلز على الفور ما ينتظره. صر على أسنانه وأخذ نفسا عميقا.

قام ميهيك ذو الرداء الأبيض بحشو كرة في فم تشارلز، فحول صرخاته المؤلمة إلى أنين مكتوم. ثم ثبتت المخلوقات نفسها.

في الممرات ذات الإضاءة الساطعة، أمسك الميهيك ذوو الملابس السوداء تشارلز في قبضتهم الضيقة وتقدموا للأمام. ارتدى قبطان ناروال تعبيرًا هادئًا ملوثًا بلمحة من الكآبة.

 

 

لم تكن صرخة تشارلز هي ما كانوا يخشونه. لقد كانوا مجرد إعادة تمثيل المشهد الذي تأثر فيه موظفو المؤسسة باللحن المؤلم لـ 134. كل واحد منهم كان يعيش في الماضي.

 

 

ظهرت علامة سوط جديدة على جذع تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمر التعذيب المؤلم لمدة ساعتين متواصلتين. لقد تعرض تشارلز للضرب والكسر، عقليًا وجسديًا. كانت صراعاته المحمومة ضد قيوده عنيفة جدًا لدرجة أنها مزقت الجلد واللحم الموجود على أطرافه، وتركت عظامه مكشوفة.

لم يتوقع أبدًا أنهم سيقتلون سالين بهذه الطريقة. لم يكن موت سالين هو ما أحزنه، بل اللامبالاة التي أظهرها الميهيك تجاه حياتهم.

 

 

على الرغم من حالته، يبدو أن ميهيك ليس لديه أي نية في الحفاظ على تشارلز. تم إدخال كبسولة في فم تشارلز، وسرعان ما شفيت الجروح البشعة في جسده.

 

 

أجاب ريتشارد على مضض: “حسنًا، افعل ما تريد”.

الكراك!

أجاب ريتشارد على مضض: “حسنًا، افعل ما تريد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في البداية، بدا الأمر وكأنه مجرد دغدغة، ولكن في بضع ثوانٍ، تصاعد الأمر إلى حكة زاحفة لا تطاق اجتاحت جسده بالكامل.

ظهرت علامة سوط جديدة على جذع تشارلز.

“آههههههههههههههه!!!” كان وجه تشارلز ملتويًا من الألم الشديد وهو يضغط على قيوده، وكانت عروقه تنبض بشكل بارز. حاول أن يخدش جلده، لكن السلاسل جعلته غير قادر على الحركة. وكانت الحكة التي لا تطاق أكثر عذاباً من الألم الشديد؛ كان الإحساس أسوأ من الموت نفسه.

 

 

بدأت جولة جديدة من البؤس.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر منذ بدء البؤس. لقد استهلك الألم المؤلم والحكة عقله، وسقط وعيه في حالة من الفوضى. ولم يتبق سوى إدانة واحدة، وهي أنه لن يموت هنا. سوف ينجو بالتأكيد ويهرب.

“@*%&;!! ” تصاعدت نبرة ميهيك ذات الرداء الأبيض فجأة إلى حالة من الإثارة. 134 كان لا بدّ وأنّها قالت شيئاً أغضبها، فالتفتت لتأمر مرؤوسها الذي بجانبها.

 

 

بعد يوم وليلة كاملين، كان من الواضح أن ميهيك ذات الرداء الأبيض كانت مرهقة ولوح بيدها بلا حول ولا قوة. تم تحرير تشارلز من قيوده، وتم إدخال كبسولة أخرى في فمه. ثم تم جره بعيدًا بواسطة ميهيك ذو الرداء الأسود.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر منذ بدء البؤس. لقد استهلك الألم المؤلم والحكة عقله، وسقط وعيه في حالة من الفوضى. ولم يتبق سوى إدانة واحدة، وهي أنه لن يموت هنا. سوف ينجو بالتأكيد ويهرب.

بينما كان تشارلز في حالة ذهول، استيقظ تشارلز من النوم على صوت صفعة.

الفصل 103. معاناة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حدد تشارلز المواقع التي سيتم فيها اختبار الأشخاص، واحدًا تلو الآخر. تم احتجازها في ذهنه ومطابقتها مع تفاصيل الخريطة في ذاكرته.

“مهلا! استيقظ! توقف عن النوم. حان وقت العمل. لقد توقفوا عن تعذيبنا.” سيطر ريتشارد على يده اليمنى ليصفع خده الأيمن مراراً وتكراراً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر منذ بدء البؤس. لقد استهلك الألم المؤلم والحكة عقله، وسقط وعيه في حالة من الفوضى. ولم يتبق سوى إدانة واحدة، وهي أنه لن يموت هنا. سوف ينجو بالتأكيد ويهرب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أين هذا…” تفحص تشارلز محيطه ووجد نفسه مستلقياً على سرير خشبي وردي ناعم.

 

 

لم يتوقع أبدًا أنهم سيقتلون سالين بهذه الطريقة. لم يكن موت سالين هو ما أحزنه، بل اللامبالاة التي أظهرها الميهيك تجاه حياتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك مجموعة من الألعاب القطيفة داخل الغرفة. حتى أنه كان هناك فستان أميرة جديد تمامًا على الطاولة الصغيرة أمامه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وعلق ريتشارد: “يبدو أنهم أدركوا أن الضرب المبرح على 134 لن ينجح، فتغيروا إلى أسلوب أكثر ليونة”.

“آههههههههههههههه!!!” كان وجه تشارلز ملتويًا من الألم الشديد وهو يضغط على قيوده، وكانت عروقه تنبض بشكل بارز. حاول أن يخدش جلده، لكن السلاسل جعلته غير قادر على الحركة. وكانت الحكة التي لا تطاق أكثر عذاباً من الألم الشديد؛ كان الإحساس أسوأ من الموت نفسه.

 

“بوه ، من حسن الحظ أننا حصلنا على السيناريو 134. إذا حصلنا على الدور 704، فمن المحتمل أن ينتهي بنا الأمر إلى قطع ممزقة،” تمتم ريتشارد عقليًا لنفسه بارتياح.

فحص تشارلز نفسه. وأدرك أن جروحه قد اختفت جميعها. من الواضح أن الميهيك استخدموا شيئًا ما عليه لشفاء جروحه تمامًا.

وعلق ريتشارد: “يبدو أنهم أدركوا أن الضرب المبرح على 134 لن ينجح، فتغيروا إلى أسلوب أكثر ليونة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أين هذا…” تفحص تشارلز محيطه ووجد نفسه مستلقياً على سرير خشبي وردي ناعم.

لقد طارده 134 بلا هوادة، لكنه شعر لفترة وجيزة بألم من التعاطف مع الفتاة الصغيرة. وكان العذاب لا يطاق بالنسبة له، على الرغم من أنه كان رجلاً بالغًا. لم يكن بوسعه إلا أن يتخيل مدى السوء الذي كان عليه الأمر بالنسبة لطفل.

وبما أن سالين تمكن من الخروج بمثل هذه الإستراتيجية، فيمكنه بالتأكيد تكرارها بنفس النتيجة. علاوة على ذلك، كان لديه ميزة على سالين. كان لديه خبرة في المختبر 3 وكان يمتلك أيضًا خريطة المختبر 2. وكانت هذه فرصته الذهبية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تمالك تشارلز نفسه وانحنى على السرير.

تم تقييد أطراف تشارلز إلى الإطار الفولاذي مرة أخرى، وقيدت سلاسل الحديد الباردة جسده مرة أخرى.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعرف موقعنا بالضبط؟” سأل تشارلز.

بالنظر إلى ميهيك خلف الزجاج، أطلق تشارلز تنهيدة مستسلمة. كان لديه خطة بدائية في ذهنه، ولكن لم تكن هناك طريقة تمكنه من تنفيذ أي شيء في مأزقه الحالي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لقد اكتشفت ذلك في وقت سابق. كنت لا أزال واعيًا عندما كانوا ينقلوننا إلى هنا. انظر إلى هذا،” صرخ ريتشارد وهو يرفع ملاءة السرير لأعلى. لقد تمزقت البطانية الناعمة الموجودة تحتها بعنف، وتم رسم خريطة مفصلة للمختبر رقم 2 على القماش الموجود تحتها.

 

 

 

“نحن هنا”، قال ريتشارد وهو يشير إلى أحد أركان الخريطة. “إنه ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي كنا محتجزين فيه سابقًا. إذا لم نواجه أي عوائق، فسنصل إلى هناك خلال خمس دقائق بأقصى سرعة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زوايا شفاه تشارلز بابتسامة باردة وثلجية وهو يتساءل: “هل تعتبر هذه أخبارًا جيدة؟”

قام تشارلز بفحص الخريطة بعناية. لم يستطع الانتظار لفترة أطول. يعلم اله ما كانت تخبئه ميهيك ذات الرداء الأبيض لـ 134 لإجبارها على الاستسلام. وكانت الحرية المؤقتة فرصة نادرة وثمينة.

 

 

بعد يوم وليلة كاملين، كان من الواضح أن ميهيك ذات الرداء الأبيض كانت مرهقة ولوح بيدها بلا حول ولا قوة. تم تحرير تشارلز من قيوده، وتم إدخال كبسولة أخرى في فمه. ثم تم جره بعيدًا بواسطة ميهيك ذو الرداء الأسود.

“هنا، وهنا، وهنا”. أشار تشارلز إلى بعض المواقع على الخريطة قبل أن يقول، “وفقًا للخريطة، هذه هي الأماكن التي يتم فيها احتجاز الأشخاص الخاضعين للاختبار. إذا أردنا الهروب، علينا إطلاق سراحهم”.

 

 

بينما كان تشارلز في حالة ذهول، استيقظ تشارلز من النوم على صوت صفعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رواية أخرى اترجمها رح تعجبكم🔥🔥

 

 

 

بعد عشرة آلاف سنة في الجحيم 💯

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإحساس الذي لا يطاق يدفعه إلى الجنون.

#Stephan

الكراك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نحن هنا”، قال ريتشارد وهو يشير إلى أحد أركان الخريطة. “إنه ليس بعيدًا جدًا عن المكان الذي كنا محتجزين فيه سابقًا. إذا لم نواجه أي عوائق، فسنصل إلى هناك خلال خمس دقائق بأقصى سرعة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط