موقع احتواء الكائنات الحية
الفصل 105. موقع احتواء الكائنات الحية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح للجميع بالدخول وجعلهم ينتظرون في أقرب غرفة.
إنكمشت ليلي داخل وعاء زجاجي. سقطت الدموع من عينيها وهي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تضغط بمخالبها الصغيرة بقوة على أذنيها لحجب الصرخات المؤلمة لرفاقها من الفئران.
“أنا آسف … أنا عديمة الفائدة للغاية ولا أستطيع إنقاذكم يا رفاق،” همست ليلي، وصوتها يتقطع بين تنهدات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان! هل يمكننا الركض بشكل مستقيم الآن؟” سأل أحد البحارة.
اندلع إطلاق نار فجأة من خارج الباب.
توقفت صرخات الفئران المعذبة فجأة، وتم فك الغطاء العلوي.
“دعونا نفعل هذا!” رسم تشارلز دائرة حاسمة على الجزء الذي حدده من الخريطة. ثم وقف وخرج تحت أنظار المجموعة.
“مساعدة!! اتركني! مساعدة!!” صرخت ليلي وهي تكافح في قبضة ميهيك ملفوفًا بمعطف أبيض.
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
كومة الجرار الزجاجية الشفافة بجانب ليلي كانت تؤوي أتباعها من الفئران. لقد ألقوا بأنفسهم بشكل محموم على جدران حبسهم على الرغم من أن أفعالهم أدت إلى سحب الدم، ولم يفسد حتى شق واحد الجرار الزجاجية القوية.
تم تصميم هذا النوع من الأبواب الفولاذية ليتم فتحها بسهولة من الداخل. أمر تشارلز طاقمه بفتح الباب الفولاذي على مصراعيه. كان يعرف خطوته التالية بالفعل.
أُجبرت ليلي على الاستلقاء على منصة صغيرة. اقترب منها ميهيك بقناع أزرق على وجهه وفي يديه علقة سوداء تتلوى.
انتقل تشارلز إلى الباب الأول داخل موقع الاحتواء. قبل أن يتمكن من الوصول إلى المقبض، اندفع ديب إلى الأمام.
ارتفع صدر ليلي بسرعة بينما انهمرت الدموع على خديها. “أنا… لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى المنزل…”
“هل نسيت؟ هذا هو المكان الذي يحتفظ فيه المختبر 3 بآثاره الحية. إذا كان هناك مكان كهذا في المختبر 3، فمن المؤكد أن هناك مكانًا في المختبر 2 أيضًا، أليس كذلك؟ حلفاؤنا لا يقتصرون على نوعنا. تلك الآثار الحية بالداخل هناك حلفاؤنا أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلي، هل أنت بخير؟” سأل بهدوء.
عندما اقتربت العلقة من صدر ليلي، فُتح الباب المجاور لها محدثًا ضجة عالية. اقتحم تشارلز الغرفة مع مجموعة كبيرة.
اندلع إطلاق نار فجأة من خارج الباب.
تم تفعيل الخطاف الخاص به على الفور، وقام الطرف الحاد بتخوزق رأس ميهيك. تم سحب المخلوق بلا رحمة نحو الأرض. أزال تشارلز ليلي بعناية من أغلالها.
سبلاش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليلي، هل أنت بخير؟” سأل بهدوء.
تقدم في مقدمة المجموعة، وتخلص تشارلز من الميهيك الذين حاولوا إيقافهم وأرشد الجميع نحو موقع احتواء الآثار الحية.
انتقل تشارلز إلى الباب الأول داخل موقع الاحتواء. قبل أن يتمكن من الوصول إلى المقبض، اندفع ديب إلى الأمام.
دون أن تتفوه بكلمة واحدة، تشبثت ليلي بإصبع تشارلز وأطلقت عويلاً عالياً. لقد كانت تجربة مرعبة للغاية.
بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي لتهدئتها، قام بمسح الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا المكان وكأنه غرفة احتواء للحيوانات. كانت هناك مجموعة من المخلوقات، مثل الفئران، والأبراص، وحتى الخفافيش، داخل الجرار الزجاجية التي ملأت الغرفة.
توقفت صرخات الفئران المعذبة فجأة، وتم فك الغطاء العلوي.
ارتفع صدر ليلي بسرعة بينما انهمرت الدموع على خديها. “أنا… لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى المنزل…”
“أطلقوا سراحهم جميعًا”، أمر تشارلز.
“مساعدة!! اتركني! مساعدة!!” صرخت ليلي وهي تكافح في قبضة ميهيك ملفوفًا بمعطف أبيض.
عندما اقتربت العلقة من صدر ليلي، فُتح الباب المجاور لها محدثًا ضجة عالية. اقتحم تشارلز الغرفة مع مجموعة كبيرة.
اتخذت المجموعة الإجراء على الفور وحطمت الجرار الزجاجية، وأطلقت سراح الجميع المخلوقات بداخلها.
وبحلول الوقت الذي اخترق فيه تشارلز وحزبه نقطة الاحتجاز الأخيرة، كان الممر الواسع والكبير مزدحمًا قليلاً.
مع إضافة فئران ليلي، تضخمت أعداد مجموعة تشارلز بشكل كبير. ومع ذلك، كان بعيدًا عن أن يكون كافيًا. كان تشارلز بحاجة إلى المزيد من الحلفاء.
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
تقدم في مقدمة المجموعة، وتخلص تشارلز من الميهيك الذين حاولوا إيقافهم وأرشد الجميع نحو موقع احتواء الآثار الحية.
عندما كان تشارلز يستعد للتحرك نحو نقطة الثبات التالية، قفزت ليلي على كتفيه. مع شهقاتها التي تتخلل بكاءها الشديد، خرج صوتها متوترًا ومختنقًا وهي تهمس، “سيد تشارلز، متعلقات الجميع موجودة في الغرفة المجاورة للغرفة المجاورة*.”
اندلع إطلاق نار فجأة من خارج الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رحلتهم بعيدة كل البعد عن الأمان حيث اقترب منهم المزيد والمزيد من الميهيك، كل موجة أقوى من السابقة. لقد فاجأت القدرات الغريبة للآثار المختلفة التي كانت في أيديهم تشارلز ومجموعته في كل مرة. وبدأت الإصابات تظهر بين البشر.
#everyone’s belongings are in the room next to the next room.#حرفيا
وبحلول الوقت الذي اخترق فيه تشارلز وحزبه نقطة الاحتجاز الأخيرة، كان الممر الواسع والكبير مزدحمًا قليلاً.
اشتعلت موجة من الفرح داخل تشارلز عند سماع الأخبار السارة. رفع الفأر الأبيض بلطف ليقابل عينيه بكلتا يديه، وطبع قبلة على رأسها بحنان. وبدون أن يفوتهم أي شيء، اندفعت المجموعة بسرعة نحو الغرفة التي أشارت إليها ليلي.
عندما كان تشارلز يستعد للتحرك نحو نقطة الثبات التالية، قفزت ليلي على كتفيه. مع شهقاتها التي تتخلل بكاءها الشديد، خرج صوتها متوترًا ومختنقًا وهي تهمس، “سيد تشارلز، متعلقات الجميع موجودة في الغرفة المجاورة للغرفة المجاورة*.”
عندما عاد تشارلز ورفاقه إلى الممرات المغمورة بالتوهج النابض لأضواء التحذير الحمراء، كانوا يرتدون ملابسهم وكانوا مزينين بالكامل بآثارهم ومعداتهم أيضًا. كان التصميم الشرس واضحًا على وجه الجميع.
مسلحين مرة أخرى بأسلحتهم، زادت القوة القتالية للجميع بشكل كبير. فشل الميهيك المنعزلون والمتناثرون في فعل أي مقاومة. ينتقل تشارلز من نقطة احتجاز إلى أخرى، ويعتني بكل غرفة على حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدوا وحشًا، فسيطلقون سراحه. إذا اصطدموا بإنسان، فإنهم يسلحون الوافدين الجدد بأسلحة ميهيك ويرحبون بهم في مجموعتهم.
كان على تشارلز تعبير متجهم. لقد أطلق سراح جميع المخلوقات المسجونة، وانضم إلى صفوفه كل إنسان معدٍ.
لقد تركته المعركة الطويلة يشعر بالإرهاق وعلى وشك الانهيار. ولكن عندما وقعت عيناه على الباب الفولاذي السميك المألوف أمامه، عرف أنه قد وصل.
وبحلول الوقت الذي اخترق فيه تشارلز وحزبه نقطة الاحتجاز الأخيرة، كان الممر الواسع والكبير مزدحمًا قليلاً.
بصرف النظر عن اثنين من البحارة ومساعد الطاهي (ماتوا)، تم تحديد موقع جميع أفراد طاقم ناروال. كان كل البشر المتبقين وجوهًا جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح صوت ريتشارد متحمسًا أيضًا. “إذا أطلقنا سراح جميع الوحوش الموجودة بالداخل. يا فتى، ستكون حفلة جحيمية في المختبر 2!”
“قبطان! هل يمكننا الركض بشكل مستقيم الآن؟” سأل أحد البحارة.
ارتفع صدر ليلي بسرعة بينما انهمرت الدموع على خديها. “أنا… لا أريد أن أموت. أريد العودة إلى المنزل…”
“سيدي، لقد أنقذتنا. ما هي خطوتنا التالية؟ سنتبع أوامرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكننا العودة إلى المنزل بعد هذا؟ لقد غرقت سفينتي؛ كيف من المفترض أن أعود؟”
لقد تركته المعركة الطويلة يشعر بالإرهاق وعلى وشك الانهيار. ولكن عندما وقعت عيناه على الباب الفولاذي السميك المألوف أمامه، عرف أنه قد وصل.
كانت عيونهم مشتعلة بالأمل وهم يحدقون في المنقذ الذي أنقذهم للتو. ومع ذلك، لم يتمكن أي منهم من فهم الضغط الهائل الذي يثقل كاهل تشارلز في هذه اللحظة.
كان على تشارلز تعبير متجهم. لقد أطلق سراح جميع المخلوقات المسجونة، وانضم إلى صفوفه كل إنسان معدٍ.
“يمكننا العودة إلى المنزل بعد هذا؟ لقد غرقت سفينتي؛ كيف من المفترض أن أعود؟”
ومع ذلك، كانت قواتهم ضعيفة بشكل مؤلم وبالكاد بلغ عددها مائتي شخص. حتى مع الوحوش المحررة التي تعيث فسادًا، بدت أعدادهم صغيرة جدًا مقابل عشرات الآلاف من الميهيك في الخارج.
دون أن تتفوه بكلمة واحدة، تشبثت ليلي بإصبع تشارلز وأطلقت عويلاً عالياً. لقد كانت تجربة مرعبة للغاية.
انتقل تشارلز إلى الباب الأول داخل موقع الاحتواء. قبل أن يتمكن من الوصول إلى المقبض، اندفع ديب إلى الأمام.
“يا أخي، حتى بعد تقريب جميع الأشخاص الخاضعين للاختبار، لا يوجد سوى عدد قليل جدًا منا. فلا عجب أن ينتهي تمرد سالين بالفشل” علق ريتشارد قائلاً
ثبت الصبي الصغير المتفجرات بقوة على إطار الباب وتراجع بسرعة دون أن ينسى سحب تشارلز معه.
توقفت صرخات الفئران المعذبة فجأة، وتم فك الغطاء العلوي.
باستخدام حربته، رسم تشارلز خريطة المختبر رقم 2 على الأرض. مع ضغط حواجبه معًا، تحركت عيناه ذهابًا وإيابًا على الخريطة. كان بحاجة إلى خطة، وكان بحاجة إليها بسرعة.
“مساعدة!! اتركني! مساعدة!!” صرخت ليلي وهي تكافح في قبضة ميهيك ملفوفًا بمعطف أبيض.
دا-دا-دا!
كان على تشارلز تعبير متجهم. لقد أطلق سراح جميع المخلوقات المسجونة، وانضم إلى صفوفه كل إنسان معدٍ.
اندلع إطلاق نار فجأة من خارج الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 105. موقع احتواء الكائنات الحية
بدأ الميهيك بالتحرك.
وبمجرد أن يتلامس السائل الأخضر الداكن الذي انطلق من فمها مع الفولاذ، يصدر صوت هسهسة حاد ومسبب للتآكل. اندلعت، ورائحة نفاذة لاذعة ملأت الهواء على الفور.
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
عندما كان تشارلز يستعد للتحرك نحو نقطة الثبات التالية، قفزت ليلي على كتفيه. مع شهقاتها التي تتخلل بكاءها الشديد، خرج صوتها متوترًا ومختنقًا وهي تهمس، “سيد تشارلز، متعلقات الجميع موجودة في الغرفة المجاورة للغرفة المجاورة*.”
كان هناك احتمال كبير بأن أي مخلوق يخرج من الداخل لا يستطيع التمييز بين الصديق والعدو. لم يكن لديه أي نية للسماح باشتباك قواته.
دون أن ينطق بكلمة واحدة، أومأ الضمادات برأسه وغادر الغرفة مع عدد قليل من الرجال خلفه.
كان على تشارلز تعبير متجهم. لقد أطلق سراح جميع المخلوقات المسجونة، وانضم إلى صفوفه كل إنسان معدٍ.
وبحلول الوقت الذي اخترق فيه تشارلز وحزبه نقطة الاحتجاز الأخيرة، كان الممر الواسع والكبير مزدحمًا قليلاً.
مر الوقت، ومع تزايد حدة إطلاق النار في الخارج، استقرت نظرة تشارلز على منطقة معينة من الخريطة. لمعت شرارة أمل في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسأل تشارلز، وهو يشير إلى جزء من الخريطة في الزاوية الشرقية، “ريتشارد، هل تجد هذه المنطقة مألوفة؟”
مسلحين مرة أخرى بأسلحتهم، زادت القوة القتالية للجميع بشكل كبير. فشل الميهيك المنعزلون والمتناثرون في فعل أي مقاومة. ينتقل تشارلز من نقطة احتجاز إلى أخرى، ويعتني بكل غرفة على حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان! هل يمكننا الركض بشكل مستقيم الآن؟” سأل أحد البحارة.
“اقرأ الغرفة واقطع التشويق يا رجل. تحدث فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل نسيت؟ هذا هو المكان الذي يحتفظ فيه المختبر 3 بآثاره الحية. إذا كان هناك مكان كهذا في المختبر 3، فمن المؤكد أن هناك مكانًا في المختبر 2 أيضًا، أليس كذلك؟ حلفاؤنا لا يقتصرون على نوعنا. تلك الآثار الحية بالداخل هناك حلفاؤنا أيضًا!”
بوووووم!
أصبح صوت ريتشارد متحمسًا أيضًا. “إذا أطلقنا سراح جميع الوحوش الموجودة بالداخل. يا فتى، ستكون حفلة جحيمية في المختبر 2!”
إنكمشت ليلي داخل وعاء زجاجي. سقطت الدموع من عينيها وهي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تضغط بمخالبها الصغيرة بقوة على أذنيها لحجب الصرخات المؤلمة لرفاقها من الفئران.
بينما كان تشارلز يداعب فرو ليلي لتهدئتها، قام بمسح الغرفة.
“دعونا نفعل هذا!” رسم تشارلز دائرة حاسمة على الجزء الذي حدده من الخريطة. ثم وقف وخرج تحت أنظار المجموعة.
تم تصميم هذا النوع من الأبواب الفولاذية ليتم فتحها بسهولة من الداخل. أمر تشارلز طاقمه بفتح الباب الفولاذي على مصراعيه. كان يعرف خطوته التالية بالفعل.
أُجبرت ليلي على الاستلقاء على منصة صغيرة. اقترب منها ميهيك بقناع أزرق على وجهه وفي يديه علقة سوداء تتلوى.
تقدم في مقدمة المجموعة، وتخلص تشارلز من الميهيك الذين حاولوا إيقافهم وأرشد الجميع نحو موقع احتواء الآثار الحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رحلتهم بعيدة كل البعد عن الأمان حيث اقترب منهم المزيد والمزيد من الميهيك، كل موجة أقوى من السابقة. لقد فاجأت القدرات الغريبة للآثار المختلفة التي كانت في أيديهم تشارلز ومجموعته في كل مرة. وبدأت الإصابات تظهر بين البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد تشارلز ورفاقه إلى الممرات المغمورة بالتوهج النابض لأضواء التحذير الحمراء، كانوا يرتدون ملابسهم وكانوا مزينين بالكامل بآثارهم ومعداتهم أيضًا. كان التصميم الشرس واضحًا على وجه الجميع.
سبلاش!
ملطخ بالدم، رفع تشارلز الشفرة السوداء في يده ووضعه في رقبة ميهيك ذو الرداء الأسود.
دا-دا-دا!
تم تفعيل الخطاف الخاص به على الفور، وقام الطرف الحاد بتخوزق رأس ميهيك. تم سحب المخلوق بلا رحمة نحو الأرض. أزال تشارلز ليلي بعناية من أغلالها.
لقد تركته المعركة الطويلة يشعر بالإرهاق وعلى وشك الانهيار. ولكن عندما وقعت عيناه على الباب الفولاذي السميك المألوف أمامه، عرف أنه قد وصل.
“قبطان، لدي متفجرات.” مع حجب وجهه بقناع المهرج، حاول ديب الاندفاع للأمام بالمتفجرات التي كانت في قبضته.
أُجبرت ليلي على الاستلقاء على منصة صغيرة. اقترب منها ميهيك بقناع أزرق على وجهه وفي يديه علقة سوداء تتلوى.
ومع ذلك، تم إعاقة تقدمه بواسطة الذراع الممدودة لمؤمنة من نظام النور الإلهي. باستخدام الجدار كدعم، استدارت نحو الباب الفولاذي وبدأت تتقيأ بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح للجميع بالدخول وجعلهم ينتظرون في أقرب غرفة.
#Stephan
إن وصف الفعل بأنه مجرد قيء سيكون أمرًا بخسًا – فهو أقرب إلى طرد القيء بقوة وقذيفة.
وبمجرد أن يتلامس السائل الأخضر الداكن الذي انطلق من فمها مع الفولاذ، يصدر صوت هسهسة حاد ومسبب للتآكل. اندلعت، ورائحة نفاذة لاذعة ملأت الهواء على الفور.
تم تصميم هذا النوع من الأبواب الفولاذية ليتم فتحها بسهولة من الداخل. أمر تشارلز طاقمه بفتح الباب الفولاذي على مصراعيه. كان يعرف خطوته التالية بالفعل.
عندما كان تشارلز يستعد للتحرك نحو نقطة الثبات التالية، قفزت ليلي على كتفيه. مع شهقاتها التي تتخلل بكاءها الشديد، خرج صوتها متوترًا ومختنقًا وهي تهمس، “سيد تشارلز، متعلقات الجميع موجودة في الغرفة المجاورة للغرفة المجاورة*.”
تآكل السائل الحمضي بسرعة في الباب الفولاذي وترك فجوة كبيرة في أعقابه. كانت التابعة هي أول من خطى بثقة عبر الممر المشكل حديثًا.
كان هناك احتمال كبير بأن أي مخلوق يخرج من الداخل لا يستطيع التمييز بين الصديق والعدو. لم يكن لديه أي نية للسماح باشتباك قواته.
تم تصميم هذا النوع من الأبواب الفولاذية ليتم فتحها بسهولة من الداخل. أمر تشارلز طاقمه بفتح الباب الفولاذي على مصراعيه. كان يعرف خطوته التالية بالفعل.
مع إضافة فئران ليلي، تضخمت أعداد مجموعة تشارلز بشكل كبير. ومع ذلك، كان بعيدًا عن أن يكون كافيًا. كان تشارلز بحاجة إلى المزيد من الحلفاء.
لم يسمح للجميع بالدخول وجعلهم ينتظرون في أقرب غرفة.
دون أن ينطق بكلمة واحدة، أومأ الضمادات برأسه وغادر الغرفة مع عدد قليل من الرجال خلفه.
كان هناك احتمال كبير بأن أي مخلوق يخرج من الداخل لا يستطيع التمييز بين الصديق والعدو. لم يكن لديه أي نية للسماح باشتباك قواته.
“هل نسيت؟ هذا هو المكان الذي يحتفظ فيه المختبر 3 بآثاره الحية. إذا كان هناك مكان كهذا في المختبر 3، فمن المؤكد أن هناك مكانًا في المختبر 2 أيضًا، أليس كذلك؟ حلفاؤنا لا يقتصرون على نوعنا. تلك الآثار الحية بالداخل هناك حلفاؤنا أيضًا!”
انتقل تشارلز إلى الباب الأول داخل موقع الاحتواء. قبل أن يتمكن من الوصول إلى المقبض، اندفع ديب إلى الأمام.
إنكمشت ليلي داخل وعاء زجاجي. سقطت الدموع من عينيها وهي ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه وهي تضغط بمخالبها الصغيرة بقوة على أذنيها لحجب الصرخات المؤلمة لرفاقها من الفئران.
ثبت الصبي الصغير المتفجرات بقوة على إطار الباب وتراجع بسرعة دون أن ينسى سحب تشارلز معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت قواتهم ضعيفة بشكل مؤلم وبالكاد بلغ عددها مائتي شخص. حتى مع الوحوش المحررة التي تعيث فسادًا، بدت أعدادهم صغيرة جدًا مقابل عشرات الآلاف من الميهيك في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان! هل يمكننا الركض بشكل مستقيم الآن؟” سأل أحد البحارة.
بوووووم!
ثبت الصبي الصغير المتفجرات بقوة على إطار الباب وتراجع بسرعة دون أن ينسى سحب تشارلز معه.
سبلاش!
ووقع انفجار هز الأرض، وصدر صوت هدير وحشي من خلف الباب المحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح للجميع بالدخول وجعلهم ينتظرون في أقرب غرفة.
حدق الوحش الأخضر في تشارلز لبضع ثوان، ثم انقلب بسرعة وتشبث بالسقف.
اشتعلت موجة من الفرح داخل تشارلز عند سماع الأخبار السارة. رفع الفأر الأبيض بلطف ليقابل عينيه بكلتا يديه، وطبع قبلة على رأسها بحنان. وبدون أن يفوتهم أي شيء، اندفعت المجموعة بسرعة نحو الغرفة التي أشارت إليها ليلي.
تم تصميم هذا النوع من الأبواب الفولاذية ليتم فتحها بسهولة من الداخل. أمر تشارلز طاقمه بفتح الباب الفولاذي على مصراعيه. كان يعرف خطوته التالية بالفعل.
بخفة حركة مذهلة، ثم انطلق بعيدًا.
مر الوقت، ومع تزايد حدة إطلاق النار في الخارج، استقرت نظرة تشارلز على منطقة معينة من الخريطة. لمعت شرارة أمل في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
#Stephan
رفع تشارلز نظره عن الخريطة والتفت إلى الضمادات. “الضمادات، خذ بعض الأشخاص معك وحاول إبعادهم لبعض الوقت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
