الفصل 13
مفتاح ينقلك إلى زنزانة فورية. يمكن استخدامه في المخرج الثالث لمحطة مترو هابجونغ.
ليس فقط بأنه لن يشعر بعدم الارتياح لكونه تحت الأضواء، لكنه أيضاً لم يرد إخبار الآخرين بهذه الظاهرة الغريبة.
’حسناً، ليس وكأنّ شخص ما سيتصل بي، على أية حال.‘
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
أراد أن يزيد نقاط إحصائياته بهدوء قدر الإمكان.
(*: الرقائق الناتجة عن الشيء المخدوش.)
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
أراد أن يزيد نقاط إحصائياته بهدوء قدر الإمكان.
في بعض الأحيان، كان يقترب شخص ما من محطة هابيونغ، لكنه يختفي ببساطة بمجرد أن يلمس هذا ’الجدار‘ غير المرئي. وكان من المرجح جداً بأنّ المكان الذي كان فيه والعالم الخارجي كانا بُعدين منفصلين.
’ولن تكون مغادرتي للمستشفى الآن مشكلة بالنسبة لي كذلك.‘
’’شكراً لك.‘‘
لحسن الحظ، أظهرت اختبارات الفحص بأنه طبيعي وصحي. مما يعني إمكانية مغادرته في أي وقتٍ يريده. لا، انتظر لحظة، شعر نوعاً ما بأنَّ كلَّاً من المستشفى والجمعية يريد منه أن يغادر في المقام الأول.
شاهد جين-وو المفتاح لوقت طويل قبل أن يحفظه في جيبه.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
من الامتيازات الخاصة التي يتمتع بها الصيادون من الفئة S بأن تدفع الحكومة جميع نفقاتهم المتعلقة بالصحة. بالطبع، تلك كانت قصة تحدث في كون آخر بقدر ما كان جين-وو قلقاً بشأن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سأنتظر فقط.‘‘
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
الندرة: E (تعكس أيضاً مدى صعوبة الحصول على الغرض.)
وكان هناك شيء أراد تأكيده أيضاً.
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
قام جين-وو بتفتيش جيوبه وأخرج شيئاً ما. لقد كان مفتاح يلمع في لون ذهبي. كان يعرض تصميماً بسيطاً بحيث يمكن رؤيته كإكسسوار بلمحة عابرة.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
شاهد جين-وو المفتاح لوقت طويل قبل أن يحفظه في جيبه.
’’امم، حسناً… عن قلم حبـ…‘‘
***
’’تباً لهذا!‘‘
بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
قام جين-وو بتفتيش جيوبه وأخرج شيئاً ما. لقد كان مفتاح يلمع في لون ذهبي. كان يعرض تصميماً بسيطاً بحيث يمكن رؤيته كإكسسوار بلمحة عابرة.
’’(لهاث)، (لهاث)!! سيد سيونغ جين-وو، هل أنت مستعد للخروج اليوم؟‘‘
ثااد!
’’عفواً؟ آه، نعم، أنا مستعد.‘‘
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
كانت الممرضة المسؤولة عن رعايته تشوي يو-راه.
وويش!!
شكلت يو-راه تعبيراً حزيناً عندما سمعت تأكيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
لم يعرف جين-وو السبب، لذا كان يقف هناك والارتباك ظاهراً عليه. تساءل إذا كان قد ارتكب خطأً ما، لكنه لم يستطع أن يفكر في أي شيء.
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمسون ألف وون… لم يكن حتى شراء، فقط استئجار لفترة قصيرة، ومع ذلك يكلف ذلك القدر؟
’’هل تمانع إنْ أعطيتني رقم هاتفك؟‘‘
باو!!
’’رقم هاتفي؟‘‘
’’نعم…. فقط إن كنتَ موافقاً على ذلك.‘‘
’’نعم…. فقط إن كنتَ موافقاً على ذلك.‘‘
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
هل يُعقل بأنّ هناك نتائج اختبار تحتاج إلى إرسالها في تاريخ لاحق أو شيء من هذا؟ لم يفكر جين-وو كثيراً في الأمر وأخذ دفتر الملاحظات على أية حال، كل ما حصل منها كان ذلك فقط، مذكرة ولا شيء عدا ذلك.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
عندما نظر إليها جين-وو، احمر وجهها.
لكنه كان لا يزال لا يستطيع أن يجد مكانه مطلقاً. تماماً كما يطارد المفترس فريسته.
’’مـ-ما الأمر؟‘‘
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
’’امم، حسناً… عن قلم حبـ…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
’’آه؟ آه، انتظر رجاءً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
لابد أنها نسيت بسبب عجلتها للوصول إلى هنا، أصبحت يو-راه مرتبكة واستدارت بسرعة.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
’آه؟ انتظر دقيقة. قلم حبر، أليس كذلك…؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Tasneem ZH
لم يكن عليه التفكير طويلاً، وقبل أن يلاحظه أحد، كان يحمل قلماً. في اللحظة التي فكر فيها بالقلم الذي وضعه بهدوءٍ داخل مخزونه، ظهر تلقائياً في يده.
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
’’(زئير)!‘‘
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
’’(لهاث)، (لهاث)!! سيد سيونغ جين-وو، هل أنت مستعد للخروج اليوم؟‘‘
عندما تأكد من أنّ القلم في يده، نادى جين-وو على يو-راه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنه قطع بقوة بسبب كل الحماس الذي كان يشعر به، لأن السيف كان مغروزاً على الأرض بعمق شديد ورفض بعناد الخروج.
’’انتظري. لقد بحثت ولحسن الحظ كان لدي قلم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مستذئب بأنياب حديدية.‘
’’حقاً؟ يا لها من راحة.‘‘
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
***
ابتسم جين-وو لذلك وقام بتدوين رقم هاتفه.
رفعوا أنيابهم الكبيرة وأغلقوا المسافة بينهم في لحظة.
كان هذا يحدث طوال الوقت – فالأشياء التي تخرج من الصندوق العشوائي دائماً ما وجدت نوعاً من الاستخدامات لها بعد فترة وجيزة من حصوله عليها.
اختفى المفتاح الذي في حوزته بمجرد أن وطأت قدميه داخل المخرج الثالث لمحطة قطار الأنفاق. وبحلول الوقت الذي أدرك فيه جين-وو أن الأمور قد ساءت، استدار مسرعاً للمغادرة، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.
عندما ظهر المعطف، سقط المطر في اليوم التالي. حصل على كأس قبل يوم من نفاد الأكواب الورقية في المستشفى لسبب غير مفهوم. بالطبع، أشياء مثل الضمادة التي بدون استخدامات واضحة، كانت تظهر أحياناً، لكن معظم الوقت، كانت مفيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
’’ها هو ذا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك مدخل مخفي في مكانٍ ما بالقرب من مدخل محطة هابيونغ، فقد أصبحت المحطة بأكملها زنزانة بدلاً من ذلك.
استلمت يو-راه دفتر المذكرات من جين-وو بتعبير مبتهج محفورٌ على وجهها.
[لقد قتلت المستذئب صاحب الأنياب الحديدية.]
ثم أحنت رأسها أيضاً.
عندما نظر إليها جين-وو، احمر وجهها.
’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
وويش!!
دارت يو-راه واختفت بسرعة إلى مكانٍ ما. نظر جين-وو إليها وهي تغادر من الخلف وأمال رأسه هنا وهناك.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
’’بالمناسبة… كيف تتوقع مني أن أعتني بها؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
لقد كانت ممرضة لطيفة في البداية لكنها كانت مهذبة أيضاً. فكر جين-وو هكذا وغادر المستشفى بعقلية منتعشة وغير مكترثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول جين-وو جاهداً الخروج من هذا المكان، مما دفع برسالة إنذار جديدة للظهور.
أول مكان زاره كان مقر جمعية الصيادين، التي تقع في مقاطعة غورو في سيئول.
يا لها من ميزة ملائمة تلك.
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
’’(زئير)!‘‘
تحدث موظف الجمعية أثناء النظر إلى شاشة الكمبيوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول جين-وو جاهداً الخروج من هذا المكان، مما دفع برسالة إنذار جديدة للظهور.
’’يبدو أن هاتفك سيكون متاحاً فقط بعد أسبوعين يا هانتر-نيم.‘‘
عندما نظر إليها جين-وو، احمر وجهها.
’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
اتسعت عينا جين-وو.
’’نعم…. فقط إن كنتَ موافقاً على ذلك.‘‘
تحطم هاتفه القديم إلى قطع عندما كان مُطاردٌ من قبل تمثال الرب. لكن الآن كان لابد من أن ينتظر لأسبوعين للحصول على هاتف جديد؟
’’(زئير)!‘‘
’’إذا كنتَ بحاجة إلى الهاتف على الفور، فيمكننا أن نقرضك واحد بشكل مؤقت، ولكن رسوم استخدامه في كل مرة هي خمسون ألف وون*.
كانت نفس الرسالة السابقة.
(*: أكثر من أربعة وأربعون دولار أمريكي.)
وضعت يو-راه يدها على صدرها وتنهدت في راحة.
خمسون ألف وون… لم يكن حتى شراء، فقط استئجار لفترة قصيرة، ومع ذلك يكلف ذلك القدر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
إذا فكر في وضعه المالي الحالي، كان ذلك نفقة كثيرة جداً.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
’حسناً، ليس وكأنّ شخص ما سيتصل بي، على أية حال.‘
’’جيد!‘‘
إذا فشلت الجمعية في الوصول إلى شخص عن طريق هاتفه الذكي، فسيتصلون في المنزل بدلاً من ذلك. لذا، لم يكن هناك سبب حقيقي لإنفاق المال والحصول على هاتف مؤقت في الوقت الحالي.
’’إذا كنتَ بحاجة إلى الهاتف على الفور، فيمكننا أن نقرضك واحد بشكل مؤقت، ولكن رسوم استخدامه في كل مرة هي خمسون ألف وون*.
هز جين-وو رأسه.
لحسن الحظ، أظهرت اختبارات الفحص بأنه طبيعي وصحي. مما يعني إمكانية مغادرته في أي وقتٍ يريده. لا، انتظر لحظة، شعر نوعاً ما بأنَّ كلَّاً من المستشفى والجمعية يريد منه أن يغادر في المقام الأول.
’’سأنتظر فقط.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’عفواً؟ لماذا كل هذا الوقت؟‘‘
’’أتفهَّمُ الأمر. حالما يصل هاتفك البديل، سنرسله مباشرة إلى منزلك.‘‘
’’مـ-ما الأمر؟‘‘
’’شكراً لك.‘‘
كانت الجدران كثيفة بالكروم الملتوية، وهاجمت رائحة فاسدة شبيهة بالجثث المتعفنة حواسه. حتى أنه سمع صرخات ما بدت وكأنها صادرة من وحوش برية من بعيد بين الحين والآخر أيضاً.
نهض جين-وو ليغادر فقد انتهى عمله هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
كان قد أكمل المهمة اليومية التي تظهر كل يوم، والتقدم لطلب هاتف جديد في الجمعية قد انتهى أيضاً بشكل أسرع مما كان مُتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعتْ الحافة الحادة من النصل فم المخلوق.
خرج جين-وو من مبنى الجمعية وأخرج المفتاح الذهبي مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’مستذئب بأنياب حديدية.‘
هل حان الوقت لتفقد هذا الفتى إذاً؟
(*: أكثر من أربعة وأربعون دولار أمريكي.)
ظهرت المعلومات عن المفتاح بحروفٍ خضراء.
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
[الغرض: مفتاح الزنزانة]
’’…..‘‘
الندرة: E (تعكس أيضاً مدى صعوبة الحصول على الغرض.)
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
النوع: مفتاح
نهض جين-وو ليغادر فقد انتهى عمله هنا.
مفتاح ينقلك إلى زنزانة فورية. يمكن استخدامه في المخرج الثالث لمحطة مترو هابجونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: مفتاح
كان قد وجد هذا المفتاح داخل إحدى الصناديق العشوائية التي حصل عليها كمكافأة لإتمامه المهمة اليومية.
’’اللعنة!!‘‘
في البداية، تساءل عن سبب خروج مفتاح من هناك، ولكن بمجرد أن رأى فئة ’الندرة‘، أدرك فوراً بأنه ليس عنصراً عادياً.
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
وكان هذا أحد الأسباب التي دفعته إلى الخروج من المستشفى أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا يحدث طوال الوقت – فالأشياء التي تخرج من الصندوق العشوائي دائماً ما وجدت نوعاً من الاستخدامات لها بعد فترة وجيزة من حصوله عليها.
’مفتاح دخول للزنزانة الفورية…‘
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
سواء كان اسمها ’فورية‘ أم لا، الزنزانة كانت زنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جين-وو من مبنى الجمعية وأخرج المفتاح الذهبي مجدداً.
إذا كان عن الزنزانات، فقد كان لديه بعضاً من الذكريات المؤلمة بخصوصهم.
ثم أحنت رأسها أيضاً.
شارك ذات مرة، في غارة من الرتبة A وانتهى به المطاف مصاباً بشدة لدرجة أنه اضطر للبقاء في المستشفى لأكثر من أسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
في ذلك الوقت، كان قادراً على البقاء على قيد الحياة بسبب الرفاق الذين ذهبوا معه، ولكن….
لقد لزم الأمر ضربة واحدة فقط لينفجر رأس المستذئب ببساطة.
ولكن، إذا استعمل هذا المفتاح لدخول زنزانة، فإن هذا يعني بأنه لابد أن يدخلها لوحده. تداول الأمر مع نفسه لوقت طويل قبل أن يقرر.
[لا يمكنك الخروج من الزنزانة. من فضلك اهزم الرئيس أولاً أو اعثر على كريستال العودة.]
’أنا متأكد من أنّ ليس هناك مشاكل طالما ألقيت مجرد نظرة خاطفة سريعة داخلها.‘
كانت نفس الرسالة السابقة.
إذا كانت الأمور تبدو سيئة، كل ما كان سيقوم به هو الهرب، بعد كل شيء.
تحدث موظف الجمعية أثناء النظر إلى شاشة الكمبيوتر.
كان يجري عشرة كيلومترات كل يوم منذ فترة لذا كان واثقاً جداً من الهرب في الواقع.
دارت يو-راه واختفت بسرعة إلى مكانٍ ما. نظر جين-وو إليها وهي تغادر من الخلف وأمال رأسه هنا وهناك.
***
(*: الرقائق الناتجة عن الشيء المخدوش.)
وأيـــضاً، كان خطأه لأنه أخذ الأمر باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تأكد من أنّ القلم في يده، نادى جين-وو على يو-راه.
سلام، سلام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هناك شيء أراد تأكيده أيضاً.
’’هل هناك…. جدار يحجبني؟‘‘
وويش!!
ضرب على الحائط الخفي وصرخ على من كان في الخارج، لكن لم يُجب أحد. استمر الناس في مواصلة أمور حياتهم الخاصة، هذا كل شيء.
سحب جين-وو السيف المعدني من مخزونه.
في بعض الأحيان، كان يقترب شخص ما من محطة هابيونغ، لكنه يختفي ببساطة بمجرد أن يلمس هذا ’الجدار‘ غير المرئي. وكان من المرجح جداً بأنّ المكان الذي كان فيه والعالم الخارجي كانا بُعدين منفصلين.
ليس من الجيد أن تكون محور الاهتمام. ليس فقط بأنه لن يشعر بعدم الارتياح لكونه تحت الأضواء، لكنه أيضاً لم يرد إخبار الآخرين بهذه الظاهرة الغريبة.
حاول جين-وو جاهداً الخروج من هذا المكان، مما دفع برسالة إنذار جديدة للظهور.
’’جيد!‘‘
تتي-رينج.
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
[لا يمكنك الخروج من الزنزانة. من فضلك اهزم الرئيس أولاً أو اعثر على كريستال العودة.]
سحب جين-وو السيف المعدني من مخزونه.
كانت نفس الرسالة السابقة.
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
اختفى المفتاح الذي في حوزته بمجرد أن وطأت قدميه داخل المخرج الثالث لمحطة قطار الأنفاق. وبحلول الوقت الذي أدرك فيه جين-وو أن الأمور قد ساءت، استدار مسرعاً للمغادرة، لكن كان قد فات الأوان بالفعل.
قام جين-وو بتفتيش جيوبه وأخرج شيئاً ما. لقد كان مفتاح يلمع في لون ذهبي. كان يعرض تصميماً بسيطاً بحيث يمكن رؤيته كإكسسوار بلمحة عابرة.
كان يفكر في إيجاد بوابة مخفية أو مدخل ما داخل المخرج الثالث الذي سينقله إلى زنزانة لكن توقعاته كانت بعيدة تماماً عن الهدف ومختلفة تماماً عن الزنزانات العادية، لم يستطع المغادرة كما أراد أيضاً.
داس جين-وو بحذر على الأعشاب المزخرفة التي كانت تخرج من بين بلاط الأرضية المتصدع، واستمر في المضي للأمام لكنه التمس هالة من عدم الارتياح فقام بمسح محيطه بنظره.
’’إنها مختلفة عن الزنزانات الأخرى….‘‘
’’(زئير)!‘‘
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
نهض جين-وو ليغادر فقد انتهى عمله هنا.
كانت الجدران كثيفة بالكروم الملتوية، وهاجمت رائحة فاسدة شبيهة بالجثث المتعفنة حواسه. حتى أنه سمع صرخات ما بدت وكأنها صادرة من وحوش برية من بعيد بين الحين والآخر أيضاً.
’’…..‘‘
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
لم يكن هناك مدخل مخفي في مكانٍ ما بالقرب من مدخل محطة هابيونغ، فقد أصبحت المحطة بأكملها زنزانة بدلاً من ذلك.
عندما نظر إليها جين-وو، احمر وجهها.
سحب جين-وو السيف المعدني من مخزونه.
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
تتي-رينج.
إذا فشلت الجمعية في الوصول إلى شخص عن طريق هاتفه الذكي، فسيتصلون في المنزل بدلاً من ذلك. لذا، لم يكن هناك سبب حقيقي لإنفاق المال والحصول على هاتف مؤقت في الوقت الحالي.
[الغرض: سيف كيم سانج-سيك الطويل.]
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
هجوم +10
ألم يقل المثل القديم شيئاً عن أنّ الخدش بدون داعٍ، يؤدي إلى المزيد من الرقائق* لتنظيفها أو شيء من هذا القبيل؟
كان خلفه مسدوداً، ولم يكن لديه وسيلة للاتصال مع العالم الخارجي، لذلك كان الخيار الوحيد المتبقي له هو المضي قدماً.
تتي-رينج.
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
’’يبدو أن هاتفك سيكون متاحاً فقط بعد أسبوعين يا هانتر-نيم.‘‘
ومع ذلك، كان من المحظور حقاً التقليل من المخاطر في زنزانة.
داس جين-وو بحذر على الأعشاب المزخرفة التي كانت تخرج من بين بلاط الأرضية المتصدع، واستمر في المضي للأمام لكنه التمس هالة من عدم الارتياح فقام بمسح محيطه بنظره.
من بين الوحوش ذات المرتبة المنخفضة، كان هناك عدد لا بأس به من الذين يعرفون كيف يحجبون و يخفون وجودهم بشكل جيد جداً. لا، ربما لأنهم كانوا في مرتبة منخفضة جداً بحيث لم يكن لديهم خيار سوى الاختباء والانتظار لإيقاع فريستهم في كمينهم.
سويش!
بعد المراحيض، دخل بشكل أعمق وواجه مركز التسوق تحت الأرض.
’’أوه، آه، بالتأكيد. وأنا أيضاً.‘‘
كانت المحلات قديمة وفي فوضى عارمة، بدت كالخراب أكثر من أي شيء آخر. رؤية المحلات المدمرة بشكل غير إنساني وهي تضيء بشكل خافت بالمصابيح الفوقية الوامضة، بدا شيء ما مخيفاً وشريراً بشكل مشؤوم.
هز جين-وو رأسه.
ومضة، ومضة…
قام جين-وو بتفتيش جيوبه وأخرج شيئاً ما. لقد كان مفتاح يلمع في لون ذهبي. كان يعرض تصميماً بسيطاً بحيث يمكن رؤيته كإكسسوار بلمحة عابرة.
استمرت بضعة مصابيحٍ في الوميض كما لو كانت صلاحيتهم تقترب من تاريخ نهايتها.
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
داس جين-وو بحذر على الأعشاب المزخرفة التي كانت تخرج من بين بلاط الأرضية المتصدع، واستمر في المضي للأمام لكنه التمس هالة من عدم الارتياح فقام بمسح محيطه بنظره.
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
’’….‘‘
هل حان الوقت لتفقد هذا الفتى إذاً؟
كل شيء بدا هادئاً جداً وساكناً، ولكنه شعر بتحديق شيء ما نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء بدا هادئاً جداً وساكناً، ولكنه شعر بتحديق شيء ما نحوه.
وبعد ذلك، كان هناك رائحة، أيضاً.
***
كانت رائحة عفنة جداً لجثة حيوان مع ذبابٍ يطن حولها قادمة من مكانٍ ما. بالنسبة لِجين-وو، الذي كان يدخل الزنزانات كثيراً، كانت هذه الرائحة مألوفة.
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
’هذه الرائحة… وحش من نوع حيوان.‘
في البداية، تساءل عن سبب خروج مفتاح من هناك، ولكن بمجرد أن رأى فئة ’الندرة‘، أدرك فوراً بأنه ليس عنصراً عادياً.
لكنه كان لا يزال لا يستطيع أن يجد مكانه مطلقاً. تماماً كما يطارد المفترس فريسته.
ومع ذلك، كان من المحظور حقاً التقليل من المخاطر في زنزانة.
’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيـــضاً، كان خطأه لأنه أخذ الأمر باستخفاف.
في هذه الحالة، يجب أن يعطيه فرصة.
صُممت الهواتف الذكية التي استخدمها الصيادون بمكونات خاصة لذا، لكي يحصل على هاتف، كان عليه أن يتقدم بطلبها في الجمعية.
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
ويهذا، حدث ذلك عندما اتخذ خطوته الثالثة.
’إنه عالق في مكانٍ ما.‘
سحق!!
وكان هذا أحد الأسباب التي دفعته إلى الخروج من المستشفى أيضاً.
تحطمت نافذة متجر الملابس خلفه إلى قطع وقفز شيء ما للخارج، وحالما هبط هذا الشيء على الأرض، قفز نحو رقبة جين-وو المكشوفة في دفعة واحدة.
’’بالمناسبة… كيف تتوقع مني أن أعتني بها؟‘‘
’’(زئير)!‘‘
كان يجري عشرة كيلومترات كل يوم منذ فترة لذا كان واثقاً جداً من الهرب في الواقع.
كان جين-وو يستعد لهجوم خفي كهذا، لذا على الفور تقريباً، وجّه السيف باتجاه الصوت.
أنَّ جين-وو مطوَّلاً ونظر خلفه. ما كان يراه الآن هو الجزء الداخلي من محطة الأنفاق الذي تحولت إلى أدغال.
لقد كان هجود فطري قد تمَّ تنفيذه بشكل مثالي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’رجاءً، اعتني بي من الآن فصاعداً.‘‘
سويش!
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
قطعتْ الحافة الحادة من النصل فم المخلوق.
كان في هذه اللحظة قد صوَّب أحد المستذئبين نحو وجهه وقفز.
أطلق الوحش صرخة من الألم بينما طار بعيداً عن جين-وو واصطدم بالأرض، متدحرجاً في الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج جين-وو من مبنى الجمعية وأخرج المفتاح الذهبي مجدداً.
نشج الحيوان من نوع كلب بشكل متكرر.
’إنه عالق في مكانٍ ما.‘
كان ذئباً ضخماً بفراء أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثنين آخرين من المستذئبين قفزوا من مخبأهم من وراء الظلام الدكان.
تلوّى الذئب مع الفم المقطوع، وألقى قبضة في الهواء كما لو كان تحت قدر كبير من الألم. عندما أخذ نظرة فاحصة، كان اسمه أيضاً يظهر على قمة رأسه، تماماً مثل أم أربعة وأربعين من منطقة العقاب.
حسناً، سيكون مضيعة لو أُنفق الكثير من المال كرسومٍ للمستشفى على رتبة E تافهة مثله.
’مستذئب بأنياب حديدية.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان في منتصف خروجه، ركضت ممرضة شابة بسرعة إلى حيث كان.
لكن، على عكس السابق، كان اسمه في الحروف البيضاء، ليس الحمراء.
استدار جين-وو عمداً وأعطاه ظهره. وببطء شديد، أعاد مشي المسار الذي سلكه حتى الآن. سيحاول الحيوان الانقضاض على الفريسة حالما تعطيه ظهرها. وحش من نوع الحيوان لن يكون مختلفاً عن ذلك.
’لا يوجد وقت لنضيعه هنا!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أوه، إذاً تريد أن تبقى مختبئاً وتنتظر فرصتك، أليس كذلك؟‘
كانت هذه الفرصة المثالية بينما كان الوحش لا يستطيع التحرك بسبب جرحه. ألقى جين-وو بجسده إلى الأمام.
ترددت يو-راه قليلاً قبل أن تُخرج مذكرة صغيرة.
ركض بقوة وبسرعة، وقطع بسيفه رأس المخلوق ففصله عن جسده.
عندما ظهر المعطف، سقط المطر في اليوم التالي. حصل على كأس قبل يوم من نفاد الأكواب الورقية في المستشفى لسبب غير مفهوم. بالطبع، أشياء مثل الضمادة التي بدون استخدامات واضحة، كانت تظهر أحياناً، لكن معظم الوقت، كانت مفيدة.
’’راور!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف جين-وو السبب، لذا كان يقف هناك والارتباك ظاهراً عليه. تساءل إذا كان قد ارتكب خطأً ما، لكنه لم يستطع أن يفكر في أي شيء.
أطلق المستذئب الزئير الأخير وتوقف عن التنفس بعد ذلك.
[لقد قتلت المستذئب صاحب الأنياب الحديدية.]
’’أتفهَّمُ الأمر. حالما يصل هاتفك البديل، سنرسله مباشرة إلى منزلك.‘‘
’’جيد!‘‘
استلمت يو-راه دفتر المذكرات من جين-وو بتعبير مبتهج محفورٌ على وجهها.
لكن متعة النصر كانت مؤقتة!
لكن، على عكس السابق، كان اسمه في الحروف البيضاء، ليس الحمراء.
اثنين آخرين من المستذئبين قفزوا من مخبأهم من وراء الظلام الدكان.
تجعدت تعابير جين-وو بشكل مفزوع.
’إلهي، أكانوا جموعاً؟‘
***
اتسعت عينا جين-وو.
مفتاح ينقلك إلى زنزانة فورية. يمكن استخدامه في المخرج الثالث لمحطة مترو هابجونغ.
رفعوا أنيابهم الكبيرة وأغلقوا المسافة بينهم في لحظة.
لكنه كان لا يزال لا يستطيع أن يجد مكانه مطلقاً. تماماً كما يطارد المفترس فريسته.
تجعدت تعابير جين-وو بشكل مفزوع.
’’آه؟ آه، انتظر رجاءً.‘‘
لابد أنه قطع بقوة بسبب كل الحماس الذي كان يشعر به، لأن السيف كان مغروزاً على الأرض بعمق شديد ورفض بعناد الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لِجين-وو أي خيار سوى التخلي عن السيف في الوقت الراهن، وألقى لكمة قوية على المستذئب الذين كان يقترب منه.
’إنه عالق في مكانٍ ما.‘
إذا كانت الأمور تبدو سيئة، كل ما كان سيقوم به هو الهرب، بعد كل شيء.
كان في هذه اللحظة قد صوَّب أحد المستذئبين نحو وجهه وقفز.
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
’’اللعنة!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك مدخل مخفي في مكانٍ ما بالقرب من مدخل محطة هابيونغ، فقد أصبحت المحطة بأكملها زنزانة بدلاً من ذلك.
انخفض جين-وو. طار المستذئب فوق رأسه وهبط على الأرض برأسه أولاً بعد فشله في التوقف في الوقت المناسب.
كانت نفس الرسالة السابقة.
طعنة!!
’’جيد!‘‘
عندما طُعنت أنيابها في الأرض الحجرية، تشكلت على الفور تصدعات على السطح الصلب.
’’الآن، أين وضعته….؟‘‘
’أعتقد أنه لا يسمى بالأنياب الحديدية من أجل لا شيء، هاه.‘
تحطم هاتفه القديم إلى قطع عندما كان مُطاردٌ من قبل تمثال الرب. لكن الآن كان لابد من أن ينتظر لأسبوعين للحصول على هاتف جديد؟
بالطبع، لم يكن لديه الحرية في البقاء هناك واحترام ذلك المشهد. كان لا يزال هناك وحش آخر يركض نحوه في هذه اللحظة أيضاً. لم يُظهر سيفه أي علامات على خروجه من سجنه الدنيوي في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سأنتظر فقط.‘‘
’’تباً لهذا!‘‘
’’عفواً؟ آه، نعم، أنا مستعد.‘‘
لم يكن لِجين-وو أي خيار سوى التخلي عن السيف في الوقت الراهن، وألقى لكمة قوية على المستذئب الذين كان يقترب منه.
لذا، اعتقد بأنها لن تكون فكرة سيئة مغادرة هذا المستشفى الآن.
وويش!!
’’رقم هاتفي؟‘‘
بصوت تفرقة في الرياح تقشعر له الأبدان، طارت قبضته مباشرة إلى الأمام.
كان قد أكمل المهمة اليومية التي تظهر كل يوم، والتقدم لطلب هاتف جديد في الجمعية قد انتهى أيضاً بشكل أسرع مما كان مُتوقع.
باو!!
’’(لهاث)، (لهاث)!! سيد سيونغ جين-وو، هل أنت مستعد للخروج اليوم؟‘‘
لقد لزم الأمر ضربة واحدة فقط لينفجر رأس المستذئب ببساطة.
’’جيد!‘‘
اصطدمت جثة المستذئب الذي كان بدون رأس بالسقف فوقه ثم سقط بلا قوة على الأرض.
’’ها هو ذا.‘‘
ثااد!
بمجرد وضعه لعنصر داخل المخزون، يمكنه استرجاعه بحرية بأفكاره وحدها.
’’….؟؟‘‘
’’(زئير)!‘‘
اتسعت عينا جين-وو بشكل كبير جداً وحدق في قبضته.
ابتلع جين-وو ريقه بعصبية وببطء نزل الدرجات. حبس أنفاسه ومسح محيطه بنظره، لكنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء معين.
يا لها من قوة تدميرية غير متوقعة.
لكنه كان لا يزال لا يستطيع أن يجد مكانه مطلقاً. تماماً كما يطارد المفترس فريسته.
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنة!!
’’نعم…. فقط إن كنتَ موافقاً على ذلك.‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات