الفصل 145
’’توقف عندك…‘‘
< أتمنى أن تستمتعوا >
كما يليق اسمه المستعار ’صاحب الوجه المستعار‘ كان قد مسح بالفعل جميع آثار القلق من وجهه وعاد إلى تعبيره الرزين العادي.
سقط فك بارك جونغ-سو أرضاً.كان مصدوماً جداً لدرجة أنه احتاج لبعض الوقت ليستوعب الحدث الذي شهدته عيناه للتو.
’’هذا الرجل، حقاً الآن…..‘‘
’كيف أمكنه قتل ليتش بضربة واحدة؟!‘
’’إذا كان هذا صحيحاً، فإنك تلك النملة المتحولة قضت على ليتش بضربة واحدة….؟‘‘
كان هناك حدث الذي أظهر ليتش كَمخلوق سيئ السمعة بين الوحوش بمستوى زعيم .وذلك هو حادثة إبادة نقابة التنين الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهؤلاء النمل كانوا مخلوقات الصياد سيونغ جين-وو المُستدعاة.في النهاية، كان نفس الشيء الذي قام جين-وو بفعله في مسح الزنزانة بنفسه، تماماً كما قدّرَ جونغ يون-تاي.
تم تدمير نقابة كاملة تماماً من قبل ليتش واحد . ليس فقط أي نقابة أيضاً، بل واحدة كان من المفترض أن تكون قوية جداً حتى داخل الصين، وليس أقل من ذلك.لكن مرة أخرى، سيكون ذلك نتيجة واضحة.
نادى بارك جونغ-سو بصوتٍ عالٍ على بقية فريق الإغارة الذي كان ينتظر أوامره.
يمكن لليتش استدعاء ’فرسان الموت‘ في أي وقتٍ أراده.وكان فارس موت واحد، وحش قوي جداً ، يتطلب النضال المرير من العديد من الصيادين من رتبة A لهزيمته.
ولكن، عندما ترددت صور تحدث جين-وو بثقة كبيرة، وصور جين-وو مرة أخرى في نفق النمل عند استدعائه لعدد لا يحصى من الجنود لمسح وحوش النمل، بدأ فجأة الرجل الكبير في السن بالارتجاف تقريباً بلا سيطرة.
إذا استخففت بزعيم الوحوش لأنه ببساطة لم يكن لديه أي حراس حوله في البداية، فإنك لن تكون قادراً على الهروب من مصير من الدمار الكامل.
كان وجه يو ميونغ-هان الذي لم تعد يده تغطيته، متجمداً.
في النهاية، حدث كسر لزنزانة من البوابة التي فشلت نقابة التنين الذهبي في إغلاقها.تملك الصين صياد خاص من مستوى الامة يدعى ليو زهيجنج والذي وصل في آخر لحظة فلم يتحول الحادث إلى كارثة، ولكن أدرك العديد من الصيادين مقدار الرعب الذي سببه ليتش.
في الواقع، لن يكون مستحيلاً، لكنه سيكون صعباً جداً مع ذلك. هذا ما كان يظنه جوه غون-هوي.
’لكن الآن….‘
لم يكن هذا طلباً من أي شخص، بل كان من الصياد سيونغ جين-وو. حتى لو كان طلباً صعباً، لن يكون هناك شيء يمنع جوه غون-هوي من تحقيقه.
قتلت النملة المتحولة ليتش بضربة واحدة.يا له من حدث مذهل!
’’دع الأمر لي.‘‘
ربما لم يكن بارك جونغ-سو فقط من فكر هكذا، لأن جيونغ يون-تاي أيضاً الواقف بجانبه لم يستطيع أن يغلق فكه المرتخي على الإطلاق.
وافق بارك جونغ-سو أيضاً على هذا التخمين.في الأجزاء الأعمق من الزنزانة، حيث كانت الصعوبة في أعلى مستوياتها، فلم يفعل فريق الإغارة لنقابة وسام الفرسان شيئاً سوى تتبع وحوش النمل.
’’أوه، يا إلهي…..‘‘
’’توقف عندك…‘‘
كما لو أنه لم يصدق عيناه، طلب من بارك جونغ-سو تأكيداً آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’دعنا نتكلم مرة أخرى قريباً يا سيونغ هانتر-نيم.‘‘
’’هيونغ-نيم، ألم يكن ذلك ليتش؟‘‘
’’أيها ا-الرئيس؟؟‘‘
’’نعم، إنه هو.الشيء الذي خرج من البوابة خلال حادثة نقابة التنين الذهبي.‘‘
’’كككييياااااهههه-!!‘‘
’’إذا كان هذا صحيحاً، فإنك تلك النملة المتحولة قضت على ليتش بضربة واحدة….؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانك!
شكّل جونغ يون-تاي تعبيرا بعدم تصديقه التام.سمع الصيادون الآخرون المحادثة التي جرت بين بارك جونغ-سو وجيونغ يون-تاي، وفشلوا في إخفاء صدمتهم الشديدة كذلك.
’’هذه المرأة…هل تتذكر من هي يا سيدي؟‘‘
’’ ليتش؟!‘‘
’’هذه المرأة…هل تتذكر من هي يا سيدي؟‘‘
’’ذلك الشيء كان ليتش؟؟‘‘
على الأريكة التي تقع أمام المكتب، كانن اليد اليمنى لِيو ميونغ-هان، السكرتير كيم، جالساً منتصباً ناظراً إلى رئيسه.
“النملة أنهته في ضربة واحدة؟؟‘‘
وضع جوه غون-هوي يده على صدره الذي بدأ يؤلمه قليلاً، وشكّل ابتسامة مريرة بعد مقارنة نفسه بالشجاع وصاحب المظهر الصحي جين-وو.
’’وووه.‘‘
’’توقف عندك…‘‘
بينما كان فريق الإغارة التابع لوسام الفرسان مندهشاً من ما ’استدعاه‘ جين-وو والذي أمكنه قتل رئيس زنزانة من رتبة A في غمضة عين….
لم تكن سوى والدة الصياد سيونغ جين-وو.
المعالجة جونغ يي-ريم متعددة المواهب المُتعرِّقة حالياً بغزارة أثناء محاولتها لإيقاف المد من الوحوش، غلبها الفضول بشأن ما حدث وراء ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’في أوقات كهذه تصبح الشهرة مزعجة جداً.‘
’’ماذا كان ذلك؟ ما الذي حدث؟؟‘‘
’’كككييياااااهههه-!!‘‘
ومع ذلك، فإن فضولها لم يستمر لفترة طويلة.فقد حدث شيء مفاجئ جداً أمام عينيها، لهذا السبب.
’جيش من رجل واحد…‘
’’اه؟؟‘‘
’’هل تعتقد حقا أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم سيكون قادراً على تجاهل القانون إذا أراد العمل؟‘‘
كل تلك الوحوش الحيّة الهائجة والتي كانت على بُعدِ خطوة من كسر ’الجدار المقدس‘، انهارت فجأة على الأرض مثل الدمى بخيوطها المُتَحكِّمة بها.
وضع جوه غون-هوي يده على صدره الذي بدأ يؤلمه قليلاً، وشكّل ابتسامة مريرة بعد مقارنة نفسه بالشجاع وصاحب المظهر الصحي جين-وو.
بلوب.
’’عادت الآنسة الشابة إلى البيت في الأمس.‘‘
بلوب.
قعقة.
ولم يعاودوا النهوض بعد ذلك.
على الرغم من أن العملية كانت بطيئة، جرّ هذا المرض كل ضحاياه إلى الموت.
’’أيها ا-الرئيس؟؟‘‘
إذا استخففت بزعيم الوحوش لأنه ببساطة لم يكن لديه أي حراس حوله في البداية، فإنك لن تكون قادراً على الهروب من مصير من الدمار الكامل.
اندهشت جونج يي-ريم من هذا التغير المفاجئ للأحداث ونظرت خلفها بعجل.كان بارك جونغ-سو يومئ برأسه.
’’سيدي، لقد كنت نائماً لمدة 23 ساعة و46 دقيقة.‘‘
’لابد أن ليتش كان له علاقة بالوحوش الحية المهزومة التي عادت للحياة بشكل كامل.‘‘
أدرك بارك جونغ-سو فجأة بأنه كان سيستثمر كل مدخرات حياته في نقابة الصياد سيونغ لو كانت شركة تجارية.
كان قد شعر حقاً بالدوار التام وفقد الرؤية من الحشد المجنون للوحوش المندفع كَموجة مد وجَزِرْ سوداء، متسائلاً عمّا كان يمكن أن يحدث له ومجموعته، ولكن الآن…
لكن بدا بأن إحدى النملات كانت قد شعرت بالضجر، لأنها وبدون سبب واضح، صرخت بصوتٍ عالٍ نحو السقف.
شعر بأنه يستطيع التنفس بسهولة مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السكرتير كيم إلى ساعة يده ثم رفع رأسه مرة أخرى.
’’فوو….‘‘
“هل ستدعني أدخل بوابات رفيعة المستوى لوحدي في المستقبل؟‘‘
فشل الصيادون الواقفون خلف بارك جونغ-سو المنشغل بالتنهد في راحة، في إخفاء تعابير فرحهم.كانوا متحمسين جميعاً لفكرة الخروج من هذه الزنزانة بأمان وسلام.
هم بالتأكيد لا يستطيعون تحمل مغادرة الصياد سيونغ جين-وو لهم.
’’هيونغ-نيم، لقد عملت بجد.‘‘
’’هذا الرجل، حقاً الآن…..‘‘
’’ماذا تعني بعملت بجد…..إنهم أولئك المخلوقات الذين عملوا بجد، ليس أنت.‘‘
رفع يو ميونغ-هان رأسه وقابل نظرة الوزير كيم. لم يكن الضوء في عيون الأخير ينذر بشيء جيد. هذه كانت إحدى عادات كيم القديمة. كان يطرح الأخبار الجيدة أولاً ثم يتحدث عن الأخبار السيئة في الأخير.
استخدم بارك جونغ-سو ذقنه للإشارة لهم، ونظر جيونغ يون-تاي خلفه على كل المخلوقات المُستدعاة التي كانت واقفة بثبات وتحدق في الصيادين البشريين كما لو أنها تسأل ’أين نحن ذاهبون بعد ذلك؟‘
’’يا لها من حادثة فظيعة هذه. تأكد من تبرع شركتنا بشيء للمدرسة و للضحايا.‘‘
‘حسناً، اه، وقوفهم هكذا بدون تزحزح يجعلهم يبدون ألطف قليلاً…..‘
كان هناك حدث الذي أظهر ليتش كَمخلوق سيئ السمعة بين الوحوش بمستوى زعيم .وذلك هو حادثة إبادة نقابة التنين الذهبي.
لكن بدا بأن إحدى النملات كانت قد شعرت بالضجر، لأنها وبدون سبب واضح، صرخت بصوتٍ عالٍ نحو السقف.
إذا استخففت بزعيم الوحوش لأنه ببساطة لم يكن لديه أي حراس حوله في البداية، فإنك لن تكون قادراً على الهروب من مصير من الدمار الكامل.
’’كككييياااااهههه-!!‘‘
بعد تبادل الوداع البسيط، خرج جين-وو من السيارة.
وبهذا طار تعبير جيونغ يون-تاي الذي احتوى على ما يدل بالامتنان تجاه المخلوقات، بعيداً في لحظة.
درس ملف الصياد سيونغ جين-وو عدة مرات بتفاصيله.
هسهسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث جونغ يون-تاي بدون أن يفكر كثيرا بما كان يقوله على أية حال، شعر بارك جونغ-سو بالقشعريرة تسري في جميع أنحاء جسده بعد أن فكر بما ذكره نائبه.
أدار جيونغ يون-تاي رأسه للخلف وسأل رئيسه.
’’قم بالإشارة إليه ب M&A، حسناً؟ M&A ستكون النقابة الجديدة التي أنشأها أفضل صياد، وإحدى النقابات الخمسة الرئيسية في البلاد، وستتقدم نقابة وسام الفرسان للأمام من أجل M&A.كم يبدو هذا رائع؟‘‘
’’هيونغ-نيم.أليس هذا مثل مسح سيونغ جين-وو هانتر-نيم للزنزانة بمفرده؟‘‘
بينما كان فريق الإغارة التابع لوسام الفرسان مندهشاً من ما ’استدعاه‘ جين-وو والذي أمكنه قتل رئيس زنزانة من رتبة A في غمضة عين….
’’نعم، تقريباً.‘‘
في حيرة إلى حد ما، سرعان ما التقط يو ميونغ-هان الورقة وتصفحها. كان المقال المهيمن على الصفحة الأولى يغطي حدث افتتاح بوابة في مدرسة في مكان ما في سيئول، مما تسبب في خسائر مدمرة لمئات طلاب المدارس الثانوية.
وافق بارك جونغ-سو أيضاً على هذا التخمين.في الأجزاء الأعمق من الزنزانة، حيث كانت الصعوبة في أعلى مستوياتها، فلم يفعل فريق الإغارة لنقابة وسام الفرسان شيئاً سوى تتبع وحوش النمل.
’’أيها ا-الرئيس؟؟‘‘
وهؤلاء النمل كانوا مخلوقات الصياد سيونغ جين-وو المُستدعاة.في النهاية، كان نفس الشيء الذي قام جين-وو بفعله في مسح الزنزانة بنفسه، تماماً كما قدّرَ جونغ يون-تاي.
يد يو ميونغ-هان التي كان بها يفرك وجهه توقفت بشكل مفاجئ.
’يا لها من قوة مخيفة…‘
’’ماذا كان ذلك؟ ما الذي حدث؟؟‘‘
لقد رأوا مدى قوته في جزيرة جيجو، لكن بعد أن شهدوا ذلك في الواقع، كان عليهم الاعتراف بحقيقة أنه يمتلك قدرة لا تصدق.
كان قد شعر حقاً بالدوار التام وفقد الرؤية من الحشد المجنون للوحوش المندفع كَموجة مد وجَزِرْ سوداء، متسائلاً عمّا كان يمكن أن يحدث له ومجموعته، ولكن الآن…
تجاوزت حقيقة أن المخلوقات التي تم استدعائها كانت قادرة على إظهار مستويات من البراعة القتالية تتجاوز بسهولة حدود خيالهم، وتركت حقيقة أن الصياد سيونغ كان قادراً على السيطرة بحرية على هذه الاستدعاءات، شعوراً بصدمة عميقة في أنفُسِ صيادي وسام الفرسان.
’’بالطبع.‘‘
’’مما يعني بأن الصياد سيونغ جين-وو نيم لا يحتاج حتى للدخول إلى بوابة وسيتمكن من تصفيتها بمجرد إرسال هؤلاء المخلوقات، لا؟‘‘
أومأ جين-وو برأسه.
تحدث جونغ يون-تاي بدون أن يفكر كثيرا بما كان يقوله على أية حال، شعر بارك جونغ-سو بالقشعريرة تسري في جميع أنحاء جسده بعد أن فكر بما ذكره نائبه.
‘…….‘
’’توقف عندك…‘‘
أحد الأشياء المسببة للصداع تم حلها الآن.
عدد الاستدعاءات التي قام بها الصياد سيونغ في جزيرة جيجو كانت على الأقل أكثر من 200 . لكن ذلك فقط كان ما التقطته الكاميرا.لذلك، كان من الصعب حتى تقدير أكبر عدد يمكن استدعائه في آنٍ واحد.
كرد فعل على مديح يو ميونغ-هان، انحنى الوزير كيم مرة أخرى للحظة قصيرة، قبل رفع رأسه مجدداً. بعد أن وضع الصحيفة مرة أخرى للأسفل، فتح يو ميونغ-هان فمه بهدوء.
ماذا لو لم يكن حتى بحاجة إلى القيام بخطوة واحدة، ولكن ببساطة إرسال استدعاءاته لمسح الزنزانات….؟
’’منذ متى وأنت هكذا يا والدي؟‘‘
’لابد أن هناك بعض الاستنفاذ للطاقة السحرية عند استدعاء والسيطرة على هذه المخلوقات، لذلك قد لا يكون قادراً على استخدامها كلها في نفس الوقت، ولكن….‘
با-دومب، با-دومب!!!
فقط نصف استدعاءاته.
نظر بارك جونغ-سو إلى جيونغ يون-تاي بحدّة قبل أن تصبح تعابير وجهه أكثر جدية.
لا، حتى لو أن ذلك الرجل يمكن أن يستعمل فقط نصف ذلك
، طريقته ستكون أكثر كفاءة بكثير من التي يمكن للنقابات الكبيرة الأخرى أن تجيء بها.
كان يقع أحياناً في حالات من النوم العميق دون أي إشارات تحذيرٍ مسبقة، وبمجرد النوم يصبح الاستيقاظ صعباً.
‘ارغه.‘
‘…….‘
أدرك بارك جونغ-سو فجأة بأنه كان سيستثمر كل مدخرات حياته في نقابة الصياد سيونغ لو كانت شركة تجارية.
نادى بارك جونغ-سو بصوتٍ عالٍ على بقية فريق الإغارة الذي كان ينتظر أوامره.
’’هيونغ-نيم، دعنا لا نضيع المزيد من الوقت و نمضي قِدَمَاً لدمج نقابتنا مع نقابة سيونغ هانتر-نيم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لكني ظننت أن والدة الصياد سيونغ جين-وو تعاني من النوم الأبدي أيضاً؟‘‘
’’هذا الرجل، حقاً الآن…..‘‘
كان هناك حدث الذي أظهر ليتش كَمخلوق سيئ السمعة بين الوحوش بمستوى زعيم .وذلك هو حادثة إبادة نقابة التنين الذهبي.
نظر بارك جونغ-سو إلى جيونغ يون-تاي بحدّة قبل أن تصبح تعابير وجهه أكثر جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث جونغ يون-تاي بدون أن يفكر كثيرا بما كان يقوله على أية حال، شعر بارك جونغ-سو بالقشعريرة تسري في جميع أنحاء جسده بعد أن فكر بما ذكره نائبه.
’’قم بالإشارة إليه ب M&A، حسناً؟ M&A ستكون النقابة الجديدة التي أنشأها أفضل صياد، وإحدى النقابات الخمسة الرئيسية في البلاد، وستتقدم نقابة وسام الفرسان للأمام من أجل M&A.كم يبدو هذا رائع؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم، هذا صحيح.‘‘
(ملاحظة: M&A ترمز للاندماج والاستحواذ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لِجوه غون-هوي الذي كان قلقاً باستمرار على النمو الغير مراقب للنقابات الكبرى، والتي أثبتت بأنها واحدة من أكثر المفاهيم جاذبية.
’’كيوك؟؟‘‘
’يا لها من قوة مخيفة…‘
جفل جيونغ يون-تاي بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم السكرتير كيم بسرعة ووقف قبالة يو ميونغ-هان.
’’هل تريد حقاً تَجْرِبَةَ حظك مع ذلك، هيونغ-نيم؟!‘‘
***
’’فكر في الأمر.دمج قدرات الصياد سونغ-نيم مع نقابتنا التي تعرف كيف – حتى أمثال نقابة الصيادين لا بد أن يكونوا مرعوبين من قدراتنا يا رجل.‘‘
قعقة.
هل ستترك نائبة الرئيس تشا هاي-إن نقابة الصيادين وتنضم إلى الصياد سيونغ بدون سبب؟ بالطبع لا.
’’أنت على حق يا هيونغ-نيم.‘‘
أشرق وجه جيونغ يون-تاي من البهجة عندما أومأ برأسه، لكن بعد ذلك، بدأ بفرك ذقنه وأمال رأسه.
بلوب.
’’لكن بعد ذلك يا هيونغ-نيم.هل تعتقد حقاً أن الصياد سيونغ يحتاجنا؟‘‘
(ملاحظة: M&A ترمز للاندماج والاستحواذ)
’’تسك، تسك.‘‘
أظهر الوزير كيم بعض التردد قبل أن يتكلم وكأنه قرر الاستسلام.
استهجن بارك جونغ-سو ذلك قبل أن يوضح بالتفصيل.
بينما كان فريق الإغارة التابع لوسام الفرسان مندهشاً من ما ’استدعاه‘ جين-وو والذي أمكنه قتل رئيس زنزانة من رتبة A في غمضة عين….
’’هل تعتقد حقا أن سيونغ جين-وو هانتر-نيم سيكون قادراً على تجاهل القانون إذا أراد العمل؟‘‘
توقفت السيارة الكبيرة المحتوية للاثنان على بعدٍ قليلٍ من مدخل المستشفى.
’’عفواً؟‘‘
نهاية الفصل…
’’حتى لو كان باستطاعة مخلوقاته المُستدعاة إخلاء السجون، لا يزال بحاجة لملء الحد الأدنى من عدد أعضاء فريق الغارة، لا؟‘‘
’’…..- شكرا لك.‘‘
’’أوه….‘‘
’’توقف عندك…‘‘
أشرق تعبير جيونغ يون-تاي مرة أخرى بعد سماعه لهذا التفسير المعقول.
’’مما يعني بأن الصياد سيونغ جين-وو نيم لا يحتاج حتى للدخول إلى بوابة وسيتمكن من تصفيتها بمجرد إرسال هؤلاء المخلوقات، لا؟‘‘
’’أنت على حق يا هيونغ-نيم.‘‘
’’يبدو أنني غفوت لبعض الوقت. كم من الوقت كنت نائماً؟‘‘
بينما يحدق الرجلان ببعضهما البعض بابتسامة على وجهيهما، بدأت الأرض تحت أقدامهما ترتجف قليلاً.
كان هناك العديد من الصيادين الأقوياء في جميع أنحاء العالم، ولكن لم يخطط أحداً منهم لغاراته على هذا النحو.
قعقة.
’لابد أن ليتش كان له علاقة بالوحوش الحية المهزومة التي عادت للحياة بشكل كامل.‘‘
’’اييجو.‘‘
’’…..- شكرا لك.‘‘
توقف بارك جونغ-سو عن إضاعة الوقت.بموت الوحش بمستوى رئيس، شارفت البوابة على الإغلاق.
’لكن الآن….‘
’’حسناً، لنكمل نقاشنا بعد أن نخرج من هنا.‘‘
’’لقد كنت أنتظر هنا من أجل تنفيذ أوامرك لمرافقتك إلى المستشفى إذا لم تستيقظ بعد مرور 24 ساعة يا سيدي.‘‘
’’نعم يا هيونج-نيم.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهؤلاء النمل كانوا مخلوقات الصياد سيونغ جين-وو المُستدعاة.في النهاية، كان نفس الشيء الذي قام جين-وو بفعله في مسح الزنزانة بنفسه، تماماً كما قدّرَ جونغ يون-تاي.
نادى بارك جونغ-سو بصوتٍ عالٍ على بقية فريق الإغارة الذي كان ينتظر أوامره.
المعالجة جونغ يي-ريم متعددة المواهب المُتعرِّقة حالياً بغزارة أثناء محاولتها لإيقاف المد من الوحوش، غلبها الفضول بشأن ما حدث وراء ظهرها.
’’الجميع، لنخرج من هذا المكان قبل أن تغلق البوابة.‘‘
’’هذه المرأة…هل تتذكر من هي يا سيدي؟‘‘
***
’’سيدي، لقد كنت نائماً لمدة 23 ساعة و46 دقيقة.‘‘
’’ستقدم كل سُبل الراحة الممكنة؟‘‘
’’ماذا تعني بعملت بجد…..إنهم أولئك المخلوقات الذين عملوا بجد، ليس أنت.‘‘
’’نعم، هذا صحيح.‘‘
’كيف أمكنه قتل ليتش بضربة واحدة؟!‘
تم مقابلة سؤال جين-وو بإجابة مؤكدة من رئيس الجمعية جوه غون-هوي.
’’تسك، تسك….‘‘
رسمياً، كان هناك عشرة صيادين من رتبة S مسجلين في قاعدة بيانات جمعية الصيادين الكورية. لكنهم فقدوا ثلاثة الآن، توفي اثنان على يد الوحوش، بينما تخلى واحدٌ عن كوريا لينتقل إلى أمريكا.
’’ ليتش؟!‘‘
من وجهة نظر جمعية الصيادين، لا يمكنهم تحمل عدم التدخل في هذه المسألة بعد الآن.
‘حسناً، اه، وقوفهم هكذا بدون تزحزح يجعلهم يبدون ألطف قليلاً…..‘
أرادوا أن يفعلوا كل ما بوسعهم، لم يكن هذا رأي رئيس الجمعية غوه غون-هوي فحسب، بل بقية أعضاء الجمعية أيضاً.
’’ما هما؟‘‘
’’إلا إذا كان الصيادون آخرون من رتبة S….‘‘
< أتمنى أن تستمتعوا >
هم بالتأكيد لا يستطيعون تحمل مغادرة الصياد سيونغ جين-وو لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم يا سيدي. لكن، أيها الرئيس، ليس هذا هو الأمر.‘‘
لمعت عينا جوه غون-هوي ببريقٍ من الحزم. بصفته ممثلاً لجمعية الصيادين، التقى بعدد لا يحصى من الصيادين على مر السنين. العديد منهم كانوا مِن ما يمكن تقديره الأقوى في العالم، أيضاً.
كل تلك الوحوش الحيّة الهائجة والتي كانت على بُعدِ خطوة من كسر ’الجدار المقدس‘، انهارت فجأة على الأرض مثل الدمى بخيوطها المُتَحكِّمة بها.
لكن سيونغ جين-وو كان الصياد الأول الذي يجعل قلبه يتسارع بهذا الجنون ليس فقط كرئيس الجمعية، لكن كمواطن لهذه الأمة، بالتأكيد أراد جين-وو أن يبقى في كوريا الجنوبية.
’’عادت الآنسة الشابة إلى البيت في الأمس.‘‘
[’’سنزودك بكل سبل الراحة التي يمكننا توفيرها.‘‘]
’’تسك، تسك.‘‘
عبّرت تلك الكلمات عن رغبة رئيس الجمعية جوه غون-هوي القوية في إبقاء جين-وو في البلاد. لقد احتووا أيضاً كيف فكّرَ الرجل الأكبر في الصياد الصغير كذلك.
’’إذا كان هذا صحيحاً، فإنك تلك النملة المتحولة قضت على ليتش بضربة واحدة….؟‘‘
“إذا كان هذا هو الحال….‘‘
’’توقف عندك…‘‘
فكّر جين-وو قليلاً قبل أن يفتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كان هذا كافياً لإبقاء الصياد سيونغ في كوريا الجنوبية، فهذا أفضل.
“هل ستدعني أدخل بوابات رفيعة المستوى لوحدي في المستقبل؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’كيوك؟؟‘‘
“اعذرني؟‘‘
رأت ابنة الرئيس يو ميونغ-هان، يو جين-هوي، كيف أصبح والدها نحيلاً فبدأت الدموع تملأ عينيها.
عندما واجه طلب غير متوقع أبداً، فُتِحَت عينا جوه غون-هوي على مصرعيهما .
تَوقفت السيارة على بُعْدِ مسافة بعيدة من المدخل كان بناءً على ما أخذته جين-شيئول بعين الاعتبار. كان هناك القليل من الشك في أن فوضى أخرى قد تندلع لو أن السيارة التي تحمل رئيس الجمعية توقفت أمام المستشفى وجين-وو خرج منها.
’’هل تطلب مني أن أعفيك من قانون الحد الأدنى من الأعضاء ؟”
[’’سنزودك بكل سبل الراحة التي يمكننا توفيرها.‘‘]
أومأ جين-وو برأسه.
ولكن، عندما ترددت صور تحدث جين-وو بثقة كبيرة، وصور جين-وو مرة أخرى في نفق النمل عند استدعائه لعدد لا يحصى من الجنود لمسح وحوش النمل، بدأ فجأة الرجل الكبير في السن بالارتجاف تقريباً بلا سيطرة.
“هاه اه….‘‘
فرك يو ميونغ-هان وجهه ليبعد ما تبقى من النعاس وتكلم.
القواعد المتعلقة بعدد أعضاء فريق الغارة كان الحد الأدنى كتوفير الأمان للصيادين. لقد كانت سياسة لمنع حوادث دخول الصيادين لزنزانة دون تحضير كافٍ مما قد يفقدهم حياتهم.
‘…….‘
لكن….
’’اييجو.‘‘
هل طلب الصياد سيونغ أمان كهذا لأن مخلوقاته المُستدعاة يمكنهم هزيمة وحوش لا تعد ولا تحصى؟ تذكر فجأة مشهد معين من إغارة نفق النمل، فسأل جوه غون-هوي بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل جين-وو، لكن جوه غون-هوي هز رأسه على الفور.
’’ بالمناسبة…. الرخص التي توفره الإغارة لنقابتك، هل تخطط لإخلاء تلك البوابات لوحدك؟‘‘
قعقة.
’’نعم.‘‘
درس ملف الصياد سيونغ جين-وو عدة مرات بتفاصيله.
أصبح جوه غون-هوي عاجزاً عن الكلام من رد جين-وو المباشر. لم يكن هناك أي أثر للقلق في صوته.
’’…..- شكرا لك.‘‘
’هل يمكن أن يكون قد أنشأ النقابة فقط من أجل هذا….؟‘
التقط السكرتير كيم الصحيفة الراقدة في زاوية المكتب الكبير، ووضعها بأدب أمام يو ميونغ-هان.
هل فعل ذلك ليتمكن من مسح زنزانات عالية المستوى منفرداً؟
“هل ستدعني أدخل بوابات رفيعة المستوى لوحدي في المستقبل؟‘‘
كان هناك العديد من الصيادين الأقوياء في جميع أنحاء العالم، ولكن لم يخطط أحداً منهم لغاراته على هذا النحو.
أدرك بارك جونغ-سو فجأة بأنه كان سيستثمر كل مدخرات حياته في نقابة الصياد سيونغ لو كانت شركة تجارية.
ولكن، عندما ترددت صور تحدث جين-وو بثقة كبيرة، وصور جين-وو مرة أخرى في نفق النمل عند استدعائه لعدد لا يحصى من الجنود لمسح وحوش النمل، بدأ فجأة الرجل الكبير في السن بالارتجاف تقريباً بلا سيطرة.
’’ما هما؟‘‘
’جيش من رجل واحد…‘
وافق بارك جونغ-سو أيضاً على هذا التخمين.في الأجزاء الأعمق من الزنزانة، حيث كانت الصعوبة في أعلى مستوياتها، فلم يفعل فريق الإغارة لنقابة وسام الفرسان شيئاً سوى تتبع وحوش النمل.
بالنسبة لِجوه غون-هوي الذي كان قلقاً باستمرار على النمو الغير مراقب للنقابات الكبرى، والتي أثبتت بأنها واحدة من أكثر المفاهيم جاذبية.
تَوقفت السيارة على بُعْدِ مسافة بعيدة من المدخل كان بناءً على ما أخذته جين-شيئول بعين الاعتبار. كان هناك القليل من الشك في أن فوضى أخرى قد تندلع لو أن السيارة التي تحمل رئيس الجمعية توقفت أمام المستشفى وجين-وو خرج منها.
با-دومب، با-دومب!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هسهسة.
بدأ قلبه يتسارع مجدداً.
أدرك بارك جونغ-سو فجأة بأنه كان سيستثمر كل مدخرات حياته في نقابة الصياد سيونغ لو كانت شركة تجارية.
وضع جوه غون-هوي يده على صدره الذي بدأ يؤلمه قليلاً، وشكّل ابتسامة مريرة بعد مقارنة نفسه بالشجاع وصاحب المظهر الصحي جين-وو.
جفل جيونغ يون-تاي بشكل كبير.
’’هل سيكون ذلك صعبا؟‘‘
’لكن الآن….‘
سأل جين-وو، لكن جوه غون-هوي هز رأسه على الفور.
’’نعم، تقريباً.‘‘
’’لن يكون هذا مستحيلاً.‘‘
المعالجة جونغ يي-ريم متعددة المواهب المُتعرِّقة حالياً بغزارة أثناء محاولتها لإيقاف المد من الوحوش، غلبها الفضول بشأن ما حدث وراء ظهرها.
في الواقع، لن يكون مستحيلاً، لكنه سيكون صعباً جداً مع ذلك. هذا ما كان يظنه جوه غون-هوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدّم السكرتير كيم بسرعة ووقف قبالة يو ميونغ-هان.
لكن، أي نوع من الرجال كان؟ كان رئيس جمعية الصيادين، صياد من رتبة S، وعضو الجمعية الوطنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يحدق الرجلان ببعضهما البعض بابتسامة على وجهيهما، بدأت الأرض تحت أقدامهما ترتجف قليلاً.
لم يكن هذا طلباً من أي شخص، بل كان من الصياد سيونغ جين-وو. حتى لو كان طلباً صعباً، لن يكون هناك شيء يمنع جوه غون-هوي من تحقيقه.
’’أوه….‘‘
ولو كان هذا كافياً لإبقاء الصياد سيونغ في كوريا الجنوبية، فهذا أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل يمكن أن يكون قد أنشأ النقابة فقط من أجل هذا….؟‘
’’دع الأمر لي.‘‘
أدرك بارك جونغ-سو فجأة بأنه كان سيستثمر كل مدخرات حياته في نقابة الصياد سيونغ لو كانت شركة تجارية.
ابتسم جين-وو بإشراق بعد سماع رد جوه غون-هوي الواثق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’مفهوم يا سيدي‘‘
‘رائع.‘
’’أوه….‘‘
أحد الأشياء المسببة للصداع تم حلها الآن.
’’مما يعني بأن الصياد سيونغ جين-وو نيم لا يحتاج حتى للدخول إلى بوابة وسيتمكن من تصفيتها بمجرد إرسال هؤلاء المخلوقات، لا؟‘‘
’’شكراً لك.‘‘
فكّر جين-وو قليلاً قبل أن يفتح فمه.
ابتسم جين-وو وأعرب عن امتنانه، ورد جوه غون-هوي بابتسامة.
بدأ قلبه يتسارع مجدداً.
’’أنا دائما ما استحضر هذا، ولكن يجب أن نكون نحن من نشكرك يا هانتر-نيم.‘‘
’يا لها من قوة مخيفة…‘
صراخ.
اندهشت جونج يي-ريم من هذا التغير المفاجئ للأحداث ونظرت خلفها بعجل.كان بارك جونغ-سو يومئ برأسه.
توقفت السيارة الكبيرة المحتوية للاثنان على بعدٍ قليلٍ من مدخل المستشفى.
’’دعنا نتكلم مرة أخرى قريباً يا سيونغ هانتر-نيم.‘‘
’’هل تطلب مني أن أعفيك من قانون الحد الأدنى من الأعضاء ؟”
’’بالطبع.‘‘
بعد تبادل الوداع البسيط، خرج جين-وو من السيارة.
شخص كان ينبغي عليه أن يكون راقداً على السرير وبدون القدرة على التحرك وباعتماد كلي على الآلات، وفقاً لمعرفة يو ميونغ-هان، لكنها كانت تتجول في صحة جيدة تماماً.
لابد من أن أخبار الضحايا الذين تم نقلهم إلى هذا المستشفى انتشرت، لأن هناك الكثير من الصحفيين المخيمين عند المدخل بالفعل.
كما يليق اسمه المستعار ’صاحب الوجه المستعار‘ كان قد مسح بالفعل جميع آثار القلق من وجهه وعاد إلى تعبيره الرزين العادي.
تَوقفت السيارة على بُعْدِ مسافة بعيدة من المدخل كان بناءً على ما أخذته جين-شيئول بعين الاعتبار. كان هناك القليل من الشك في أن فوضى أخرى قد تندلع لو أن السيارة التي تحمل رئيس الجمعية توقفت أمام المستشفى وجين-وو خرج منها.
رأت ابنة الرئيس يو ميونغ-هان، يو جين-هوي، كيف أصبح والدها نحيلاً فبدأت الدموع تملأ عينيها.
’في أوقات كهذه تصبح الشهرة مزعجة جداً.‘
’لابد أن ليتش كان له علاقة بالوحوش الحية المهزومة التي عادت للحياة بشكل كامل.‘‘
هز جين-وو رأسه واستخدم ‘الشبح’ لإخفاء نفسه.
’’لقد كنت أنتظر هنا من أجل تنفيذ أوامرك لمرافقتك إلى المستشفى إذا لم تستيقظ بعد مرور 24 ساعة يا سيدي.‘‘
***
’’ بالمناسبة…. الرخص التي توفره الإغارة لنقابتك، هل تخطط لإخلاء تلك البوابات لوحدك؟‘‘
داخل مكتب الرئيس في بناية يوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل جين-وو، لكن جوه غون-هوي هز رأسه على الفور.
كان الرئيس يو ميونغ-هان يأخذ قيلولةً على مكتبه الواسع بشكل هائل، رفع جذعه المترهل ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولو كان هذا كافياً لإبقاء الصياد سيونغ في كوريا الجنوبية، فهذا أفضل.
دخل ضوء الشمس من زاوية معينة خلال النوافذ.
’’لكن بعد ذلك يا هيونغ-نيم.هل تعتقد حقاً أن الصياد سيونغ يحتاجنا؟‘‘
شعر بأن جفونه أصبحت أثقل بشكلٍ خيالي، وبدا أنه في النهاية سقط في سبات.
“اعذرني؟‘‘
على الأريكة التي تقع أمام المكتب، كانن اليد اليمنى لِيو ميونغ-هان، السكرتير كيم، جالساً منتصباً ناظراً إلى رئيسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرق وجه جيونغ يون-تاي من البهجة عندما أومأ برأسه، لكن بعد ذلك، بدأ بفرك ذقنه وأمال رأسه.
فرك يو ميونغ-هان وجهه ليبعد ما تبقى من النعاس وتكلم.
تدقيق : Drake Hale
’’يبدو أنني غفوت لبعض الوقت. كم من الوقت كنت نائماً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’….؟‘
نظر السكرتير كيم إلى ساعة يده ثم رفع رأسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’هيونغ-نيم، دعنا لا نضيع المزيد من الوقت و نمضي قِدَمَاً لدمج نقابتنا مع نقابة سيونغ هانتر-نيم.‘‘
’’سيدي، لقد كنت نائماً لمدة 23 ساعة و46 دقيقة.‘‘
فشل الصيادون الواقفون خلف بارك جونغ-سو المنشغل بالتنهد في راحة، في إخفاء تعابير فرحهم.كانوا متحمسين جميعاً لفكرة الخروج من هذه الزنزانة بأمان وسلام.
‘…….‘
كان هناك حدث الذي أظهر ليتش كَمخلوق سيئ السمعة بين الوحوش بمستوى زعيم .وذلك هو حادثة إبادة نقابة التنين الذهبي.
يد يو ميونغ-هان التي كان بها يفرك وجهه توقفت بشكل مفاجئ.
لمعت عينا جوه غون-هوي ببريقٍ من الحزم. بصفته ممثلاً لجمعية الصيادين، التقى بعدد لا يحصى من الصيادين على مر السنين. العديد منهم كانوا مِن ما يمكن تقديره الأقوى في العالم، أيضاً.
’’لقد كنت أنتظر هنا من أجل تنفيذ أوامرك لمرافقتك إلى المستشفى إذا لم تستيقظ بعد مرور 24 ساعة يا سيدي.‘‘
ربما لم يكن بارك جونغ-سو فقط من فكر هكذا، لأن جيونغ يون-تاي أيضاً الواقف بجانبه لم يستطيع أن يغلق فكه المرتخي على الإطلاق.
هل كان ذلك المرض مجدداً؟
’’قلتَ أنّ هناك شيئين يجب أن أعرف بشأنهما.‘‘
كان وجه يو ميونغ-هان الذي لم تعد يده تغطيته، متجمداً.
’’هل تطلب مني أن أعفيك من قانون الحد الأدنى من الأعضاء ؟”
كان يقع أحياناً في حالات من النوم العميق دون أي إشارات تحذيرٍ مسبقة، وبمجرد النوم يصبح الاستيقاظ صعباً.
***
اضطراب النوم الأبدي.
’’إذا كان هذا صحيحاً، فإنك تلك النملة المتحولة قضت على ليتش بضربة واحدة….؟‘‘
على الرغم من أن العملية كانت بطيئة، جرّ هذا المرض كل ضحاياه إلى الموت.
فرك يو ميونغ-هان وجهه ليبعد ما تبقى من النعاس وتكلم.
تقدّم السكرتير كيم بسرعة ووقف قبالة يو ميونغ-هان.
‘ارغه.‘
’’سيدي، هناك شيئين أريد أن أبلغك بهما.‘‘
لم يكن هذا طلباً من أي شخص، بل كان من الصياد سيونغ جين-وو. حتى لو كان طلباً صعباً، لن يكون هناك شيء يمنع جوه غون-هوي من تحقيقه.
’’ما هما؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك المرض مجدداً؟
كما يليق اسمه المستعار ’صاحب الوجه المستعار‘ كان قد مسح بالفعل جميع آثار القلق من وجهه وعاد إلى تعبيره الرزين العادي.
لكن بدا بأن إحدى النملات كانت قد شعرت بالضجر، لأنها وبدون سبب واضح، صرخت بصوتٍ عالٍ نحو السقف.
التقط السكرتير كيم الصحيفة الراقدة في زاوية المكتب الكبير، ووضعها بأدب أمام يو ميونغ-هان.
توقف بارك جونغ-سو عن إضاعة الوقت.بموت الوحش بمستوى رئيس، شارفت البوابة على الإغلاق.
’….؟‘
’’هيونغ-نيم، ألم يكن ذلك ليتش؟‘‘
في حيرة إلى حد ما، سرعان ما التقط يو ميونغ-هان الورقة وتصفحها. كان المقال المهيمن على الصفحة الأولى يغطي حدث افتتاح بوابة في مدرسة في مكان ما في سيئول، مما تسبب في خسائر مدمرة لمئات طلاب المدارس الثانوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’شكراً لك.‘‘
’’تسك، تسك….‘‘
’’هيونغ-نيم، ألم يكن ذلك ليتش؟‘‘
تجمد يو ميونغ-هان بعد رؤية تلك الأخبار الفظيعة.
كل تلك الوحوش الحيّة الهائجة والتي كانت على بُعدِ خطوة من كسر ’الجدار المقدس‘، انهارت فجأة على الأرض مثل الدمى بخيوطها المُتَحكِّمة بها.
’’يا لها من حادثة فظيعة هذه. تأكد من تبرع شركتنا بشيء للمدرسة و للضحايا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصورة لمستشفى حيث الناجون من ذلك الحادث الفظيع قد أُدخلوا إليه. اختار الوزير كيم امرأة معينة من بين العديد من الصور. كانت تركض بسرعة إلى مدخل المستشفى.
’’نعم يا سيدي. لكن، أيها الرئيس، ليس هذا هو الأمر.‘‘
’’ماذا كان ذلك؟ ما الذي حدث؟؟‘‘
وضع يو ميونغ-هان الورقة للأسفل. انحنى الوزير كيم قليلاً وقلب صفحة الصحيفة بحذر، حتى يصبح رؤية الصفحة التالية ممكناً. كانت هناك صورة كبيرة تحتل جزءً كبيراً على هذه الصفحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يحدق الرجلان ببعضهما البعض بابتسامة على وجهيهما، بدأت الأرض تحت أقدامهما ترتجف قليلاً.
’’هذه هي الصورة التي أردت أن أريك إياها يا سيدي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصورة لمستشفى حيث الناجون من ذلك الحادث الفظيع قد أُدخلوا إليه. اختار الوزير كيم امرأة معينة من بين العديد من الصور. كانت تركض بسرعة إلى مدخل المستشفى.
توقف طرف إصبع الوزير كيم عند سيدة معينة داخل تلك الصورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما هي المسألة الثانية، إذاً؟‘‘
’’هذه المرأة…هل تتذكر من هي يا سيدي؟‘‘
’’ماذا تعني بعملت بجد…..إنهم أولئك المخلوقات الذين عملوا بجد، ليس أنت.‘‘
كانت الصورة لمستشفى حيث الناجون من ذلك الحادث الفظيع قد أُدخلوا إليه. اختار الوزير كيم امرأة معينة من بين العديد من الصور. كانت تركض بسرعة إلى مدخل المستشفى.
شعر بأن جفونه أصبحت أثقل بشكلٍ خيالي، وبدا أنه في النهاية سقط في سبات.
من قبيل الصدفة تماماً، كانت شخص الرئيس يو ميونغ-هان ما زال يتذكره بشكل واضح جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط نصف استدعاءاته.
’’لكن، كيف…..؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن فضولها لم يستمر لفترة طويلة.فقد حدث شيء مفاجئ جداً أمام عينيها، لهذا السبب.
لم ينسى يو ميونغ-هان وجه أي شخص أبداً. وبالتأكيد رأى صورة تلك المرأة من قبل.
توقفت السيارة الكبيرة المحتوية للاثنان على بعدٍ قليلٍ من مدخل المستشفى.
لم تكن سوى والدة الصياد سيونغ جين-وو.
كان يقع أحياناً في حالات من النوم العميق دون أي إشارات تحذيرٍ مسبقة، وبمجرد النوم يصبح الاستيقاظ صعباً.
’’لكني ظننت أن والدة الصياد سيونغ جين-وو تعاني من النوم الأبدي أيضاً؟‘‘
’’هل تريد حقاً تَجْرِبَةَ حظك مع ذلك، هيونغ-نيم؟!‘‘
درس ملف الصياد سيونغ جين-وو عدة مرات بتفاصيله.
داخل مكتب الرئيس في بناية يوجين.
شخص كان ينبغي عليه أن يكون راقداً على السرير وبدون القدرة على التحرك وباعتماد كلي على الآلات، وفقاً لمعرفة يو ميونغ-هان، لكنها كانت تتجول في صحة جيدة تماماً.
كرد فعل على مديح يو ميونغ-هان، انحنى الوزير كيم مرة أخرى للحظة قصيرة، قبل رفع رأسه مجدداً. بعد أن وضع الصحيفة مرة أخرى للأسفل، فتح يو ميونغ-هان فمه بهدوء.
أدرك الرئيس يو ميونغ-هان أخيراً ما كان ذلك الشيء الذي أراد السكرتير كيم التحدث معه بشأنه. بدأت يده التي تمسك بالجريدة ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لِجوه غون-هوي الذي كان قلقاً باستمرار على النمو الغير مراقب للنقابات الكبرى، والتي أثبتت بأنها واحدة من أكثر المفاهيم جاذبية.
’’هل يمكنك معرفة ما حدث بالتفصيل؟‘‘
رأت ابنة الرئيس يو ميونغ-هان، يو جين-هوي، كيف أصبح والدها نحيلاً فبدأت الدموع تملأ عينيها.
’’مفهوم يا سيدي‘‘
’’ستقدم كل سُبل الراحة الممكنة؟‘‘
’’…..- شكرا لك.‘‘
***
كرد فعل على مديح يو ميونغ-هان، انحنى الوزير كيم مرة أخرى للحظة قصيرة، قبل رفع رأسه مجدداً. بعد أن وضع الصحيفة مرة أخرى للأسفل، فتح يو ميونغ-هان فمه بهدوء.
رأت ابنة الرئيس يو ميونغ-هان، يو جين-هوي، كيف أصبح والدها نحيلاً فبدأت الدموع تملأ عينيها.
’’قلتَ أنّ هناك شيئين يجب أن أعرف بشأنهما.‘‘
’’ذلك الشيء كان ليتش؟؟‘‘
’’نعم يا سيدي.‘‘
’’ستقدم كل سُبل الراحة الممكنة؟‘‘
’’ما هي المسألة الثانية، إذاً؟‘‘
***
رفع يو ميونغ-هان رأسه وقابل نظرة الوزير كيم. لم يكن الضوء في عيون الأخير ينذر بشيء جيد. هذه كانت إحدى عادات كيم القديمة. كان يطرح الأخبار الجيدة أولاً ثم يتحدث عن الأخبار السيئة في الأخير.
بينما كان فريق الإغارة التابع لوسام الفرسان مندهشاً من ما ’استدعاه‘ جين-وو والذي أمكنه قتل رئيس زنزانة من رتبة A في غمضة عين….
أظهر الوزير كيم بعض التردد قبل أن يتكلم وكأنه قرر الاستسلام.
رأت ابنة الرئيس يو ميونغ-هان، يو جين-هوي، كيف أصبح والدها نحيلاً فبدأت الدموع تملأ عينيها.
’’عادت الآنسة الشابة إلى البيت في الأمس.‘‘
’’قم بالإشارة إليه ب M&A، حسناً؟ M&A ستكون النقابة الجديدة التي أنشأها أفضل صياد، وإحدى النقابات الخمسة الرئيسية في البلاد، وستتقدم نقابة وسام الفرسان للأمام من أجل M&A.كم يبدو هذا رائع؟‘‘
كما لو كانت تنتظر ذلك الإعلان…
’لابد أن هناك بعض الاستنفاذ للطاقة السحرية عند استدعاء والسيطرة على هذه المخلوقات، لذلك قد لا يكون قادراً على استخدامها كلها في نفس الوقت، ولكن….‘
كلانك!
’’لكن، كيف…..؟؟‘‘
فُتِحَ الباب إلى مكتب الرئيس على مصرعيه، واندفعت فتاة جميلة للداخل.
’’ماذا تعني بعملت بجد…..إنهم أولئك المخلوقات الذين عملوا بجد، ليس أنت.‘‘
رأت ابنة الرئيس يو ميونغ-هان، يو جين-هوي، كيف أصبح والدها نحيلاً فبدأت الدموع تملأ عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هل يمكن أن يكون قد أنشأ النقابة فقط من أجل هذا….؟‘
’’منذ متى وأنت هكذا يا والدي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط نصف استدعاءاته.
نهاية الفصل…
‘…….‘
ترجمة: Tasneem ZH
’’لكن بعد ذلك يا هيونغ-نيم.هل تعتقد حقاً أن الصياد سيونغ يحتاجنا؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
’كيف أمكنه قتل ليتش بضربة واحدة؟!‘
‘رائع.‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات