الفصل 179
< أتمنى أن تستمتعوا >
***
كانت الفيضانات من المكالمات الهاتفية الناشئة من مختلف محطات التلفزيون والصحف واليائسة للحصول على مقابلة مع الصياد سونغ جين-وو، شديدة لدرجة أنها تقريباً أصابت جمعية الصيادين اليابانية بالشلل التام.
’’آه…‘‘
رينننغ… رينننغ…
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
’’مرحباً، هذه جمعية الصيادين اليابانيـ…‘‘
حتى شارفت المكالمة على الانتهاء، كرر يو جين-هو ببساطة ’’نعم، نعم‘‘ مراراً وتكراراً.
– عفواً، مرحباً، أنا الرجل الذي اتصل بكم للتو. ماذا عن هذا الاقتراح؟ فَبدلاً من مقابلة، فقط بضع جلسات سريعة من الأسئلة والأجوبة مع الصياد؟‘‘
رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.
’’سيدي المدير، هذا هو تعريف المقابلة!‘‘
’’فقط قل لهم لا.‘‘
– لا، لا، لا! انتظر قليلاً! ماذا عن أننا لا نظهر وجه هانتر-نيم وفقط المحادثة …‘‘
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘
نهاية الفصل…
كليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى هذا المنظر عدة مراتٍ الآن، وما زال لا يستطيع أن يعتاد عليه بشكلٍ كامل، إذاً كيف يمكن لهؤلاء القرويين اليابانيين أن يشعروا عند رؤيتهم لِقدرة هيونغ-نيم للمرة الأولى؟
رينننغ… رينننغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا آسف يا هيونغ-نيم. يبدو أنَّ عليَّ العودة إلى كوريا على الفور.‘‘
’’نعم، هذه جمعية الصيادين…‘‘
’’هكذا كان الأمر…‘‘
’’ رئيس قسم البرامج الإخبارية للتلفزيون إكس إكس يتحدث. أنا أتصل بك بشأن…‘‘
’’احم.‘‘
’’لا تعني لا ، يا سيدي.‘‘
’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘
كليك.
استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.
وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.
كان المقال بتاريخ اليوم.
بدأ الشخص المسؤول عن القسم المُكَلَّف بالرد على المكالمات يصاب بالصداع النصفي بمجرد سماع نغمات الهاتف.
استمرار يو جين-هو بذرف دموع غزيرة وصعبة وهو ينظر إلى والده من خلال الجدار الزجاجي، في حين ابتلع الوزير كيم بصمت ما كان يريد قوله في البداية.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سيدي المدير، هذا هو تعريف المقابلة!‘‘
’هذا فقط يظهر أن اهتمام وسائل الإعلام الجماهيري يُرَكِّزْ على الصياد سيونغ جين-وو هانتر-نيم حالياً.‘
’’أنا؟‘‘
… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم اهتمامهم. من قد لا يهتم بقصة رجل واحد حلَّ أزمة دمرت 40% تقريباً من اليابسة اليابانية؟
عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.
حتى هو نفسه أراد أن يعرف المزيد عن الصياد سيونغ جين-وو هذا، وكان فضولياً أيضاً لسماع ما لديه ليقوله أيضاً.
’’اجاشى…‘‘
ومع ذلك، كان ذلك شيء، وكان هذا شيء آخر.
شرح كيم حالة الرئيس يو ميونغ هان الحالية لِيو جين-هو وهم يركبون السيارة.
كان مُثقلاً بالحِمْلِ الهائل للواجب المُكَلَّف به شخص بِلقب موظف جمعية الصيادين اليابانيين.
< أتمنى أن تستمتعوا >
وحالياً، كان واجبه هو احترام ودعم رغبة الصياد سيونغ جين-وو الذي لم يُرِدْ القيام بأي مقابلات على الإطلاق، بِمنع كل أشكال الطلبات المتدفقة من شركات الإعلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت أفكار السكرتير كيم إلى هناك، وتحدث ببعض الصعوبة.
’لا يمكنني أن أدع منقذ أمتي يشعر بالاستياء، أليس كذلك؟‘
– لا، لا، لا! انتظر قليلاً! ماذا عن أننا لا نظهر وجه هانتر-نيم وفقط المحادثة …‘‘
أومأ المدير برأسه بتعبير حازم على وجهه. في تلك الأثناء، اقترب منه موظف مبتدئ متردد لسؤال شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يو جين-هو غون.‘‘
’’عفواً… أيها المدير؟‘‘
حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.
حتى قبل أن يقول المبتدئ شيئاً، قطع الرجل المسؤول الطريق عليه على الفور.
استقبل المدير المكالمة وهو بنصف الشك، لكنّ تعبيره تصلب تدريجياً باللحظة التي استمع فيها إلى المتحدِّث يتكلّمُ اليابانية بطلاقة.
’’فقط قل لهم لا.‘‘
لا يمكن أن يكون هناك شخصين مختلفين بِاسم ’غوه غون-هوي‘ في جمعية الصيادين في كوريا الجنوبية.
لم يكن عليه أن يسمع أي شيء، حقاً. على الأرجح بأنَّ هذا مبتدئ لم يستطع تحمل التهديدات التي تم رميها من قبل بعض الشخصيات الكبيرة في محطة تلفزيونية أو صحيفة من مكانٍ ما، وأراد فقط الحصول على موافقة المدير بعدها.
’’اه…..‘‘
لسوء الحظ، كان بعيداً قليلاً عن التخمين الصحيح هذه المرة.
أومأ المدير برأسه بتعبير حازم على وجهه. في تلك الأثناء، اقترب منه موظف مبتدئ متردد لسؤال شيء.
’’لا يا سيدي. الأمر ليس كذلك، لكننا تلقينا للتو مكالمة من كوريا الجنوبية.‘‘
استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.
’’من كوريا؟‘‘
لسوء حظه…
’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘
’’لا تعني لا ، يا سيدي.‘‘
كان المدير يستمع إلى المبتدئ مع بعض عدم الاهتمام، لكن الآن، ملأ وجهه بسرعة تعبير الارتباك.
لا، لم يرد تصديق ذلك.
’’هل أنت متأكد أنه جو غون-هوي؟‘‘
برؤية والده، الذي بدا قوياً جداً ومهيباً، ملقى هناك على سرير المستشفى بِضعفِ ووهن، اندفع فيه شيء صعب وقوي من الأعماق.
’’نعم يا سيدي.‘‘
بينما كان يقف هناك هكذا، سقطت مقالة صحفية لم يتم قطعها بالكامل على الأرض. انحنى مسرعاً إلى الأرض والتقطها، فقط لتتدفق الدموع من عينيه.
لا يمكن أن يكون هناك شخصين مختلفين بِاسم ’غوه غون-هوي‘ في جمعية الصيادين في كوريا الجنوبية.
’’هذا… أتعتقد ذلك؟‘‘
يعرف العالم كله عن العلاقة التعاونية الودية بين الصياد سيونغ جين-وو وجمعية الصيادين الكوريين. ألم يكن جوه غون-هوي من أعلن عن بعثة الصياد سونغ جين-وو إلى اليابان بالبث المباشر على التلفاز؟
’’وووه-!!‘‘
كادت عيون المدير تخرج من تجويفها قبل أن يسرع بالعودة إلى مكتبه بينما يصرخ بأعلى صوته بحيث أصبحت الأوردة السميكة الآن منتفخة بشكلٍ واضح على رقبته.
أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟
’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘
’مَرَضُ الرئيس يو…‘
’’آه، نعم يا سيدي.‘‘
حتى قبل أن يقول المبتدئ شيئاً، قطع الرجل المسؤول الطريق عليه على الفور.
’’أنت الآن تتحدث إلى الشخص المسؤول يا سيدي رئيس الجمعية غوه غون-هوي.‘‘
’’أنت الآن تتحدث إلى الشخص المسؤول يا سيدي رئيس الجمعية غوه غون-هوي.‘‘
استقبل المدير المكالمة وهو بنصف الشك، لكنّ تعبيره تصلب تدريجياً باللحظة التي استمع فيها إلى المتحدِّث يتكلّمُ اليابانية بطلاقة.
’’هل أنت هانتر-نيم؟‘‘
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
كادت عيون المدير تخرج من تجويفها قبل أن يسرع بالعودة إلى مكتبه بينما يصرخ بأعلى صوته بحيث أصبحت الأوردة السميكة الآن منتفخة بشكلٍ واضح على رقبته.
***
***
لن يتعب أبداً من هذا المنظر مهما كان عدد المرات التي رآه فيها.
’’ رئيس قسم البرامج الإخبارية للتلفزيون إكس إكس يتحدث. أنا أتصل بك بشأن…‘‘
’’هيي-ياا….‘‘
كليك.
أطلق يو جين-هو لهيث أخر من الإعجاب اليوم.
’’ما هذا، كيف لشيء كهذا…؟!‘‘
لقد شعر بحركة عميقة عندما رأى مشهد المخلوق الأسود العملاق يقف من جثة العملاق قبل أن يركع لِيُقْسِمَ بولائه لِهيونغ-نيم. كان مثل مشاهدة مشهد من فيلم أو شيء من هذا القبيل.
’’ماذا حدث؟‘‘
’هذا رائع جداً يا هيونغ-نيم.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘
لمعت عينا يو جين-هو في احترام وإعجاب، لكن بعد ذلك، التقطت آذانه الضجة التي أحدثتها الأصوات المصدومة القادمة من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، نعم يا سيدي.‘‘
’’وووه-!!‘‘
– عفواً، مرحباً، أنا الرجل الذي اتصل بكم للتو. ماذا عن هذا الاقتراح؟ فَبدلاً من مقابلة، فقط بضع جلسات سريعة من الأسئلة والأجوبة مع الصياد؟‘‘
’’ما هذا، كيف لشيء كهذا…؟!‘‘
لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.
’’مـ-ماذا يحدث؟ ما هذا؟‘‘
رينننغ… رينننغ…
صَخَبْ، صَخَبْ…
لسببٍ ما، قَدَمُ يو جين-هو أبَتْ التحرك عن البقعة التي يقف فيها. ربما فهم ما كان يجري في رأس الشاب، وضع كيم يده على كتف يو جين-هو.
لقد رأى هذا المنظر عدة مراتٍ الآن، وما زال لا يستطيع أن يعتاد عليه بشكلٍ كامل، إذاً كيف يمكن لهؤلاء القرويين اليابانيين أن يشعروا عند رؤيتهم لِقدرة هيونغ-نيم للمرة الأولى؟
هز كيم رأسه ببشرة داكنة.
ربما لا يفهم ما كانوا يتحدثون عنه، لكنه استطاع تقريباً تخمين محتويات محادثتهم. شعر يو جين-هو بالإطراء العميق كما لو أنه الشخص الذي يتحدثون عنه هنا.
ترجمة: Tasneem ZH
’’احم.‘‘
انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.
كان يقف يو جين-هو بالجوار مع قليلٍ من حبِّ الذات المُتَوَرِّم لسببٍ ما، لكن بعد ذلك، اقترب منه موظف من الجمعية اليابانية باحثاً عن كوريين اثنين، وأشركه في المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من هو يو جين-هو؟]
’’هل أنت هانتر-نيم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تُرِد أيّ كلمات الخروج من فم يو جين-هو.
’’آه، إذا كنت تبحث عن هيونغ-نيم، فهو هناك…‘‘
’’نعم؟‘‘
عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.
‘… ما الذي يجري…‘
’’لا، لا. أنت.‘‘
وحالياً، كان واجبه هو احترام ودعم رغبة الصياد سيونغ جين-وو الذي لم يُرِدْ القيام بأي مقابلات على الإطلاق، بِمنع كل أشكال الطلبات المتدفقة من شركات الإعلام.
رمش يو جين-هو بعينيه عدة مرات.
’من الأب إلى الابن.‘
’’أنا؟‘‘
’’آه…‘‘
’’نعم.‘‘
كلاهما كان فخر والده.
استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.
’’مرحباً، هذه جمعية الصيادين اليابانيـ…‘‘
وبعدها… تصلب تعبيره تدريجياً بينما كان يستمع إلى المكالمة.
حتى شارفت المكالمة على الانتهاء، كرر يو جين-هو ببساطة ’’نعم، نعم‘‘ مراراً وتكراراً.
وبعدها… تصلب تعبيره تدريجياً بينما كان يستمع إلى المكالمة.
انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.
كان مُثقلاً بالحِمْلِ الهائل للواجب المُكَلَّف به شخص بِلقب موظف جمعية الصيادين اليابانيين.
’’أنا آسف يا هيونغ-نيم. يبدو أنَّ عليَّ العودة إلى كوريا على الفور.‘‘
كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.
برؤية مدى جدية تعبير يو جين-هو، لم يستطع جين-وو أن يخفي تسائله.
حتى شارفت المكالمة على الانتهاء، كرر يو جين-هو ببساطة ’’نعم، نعم‘‘ مراراً وتكراراً.
’’ماذا حدث؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا يا سيدي. الأمر ليس كذلك، لكننا تلقينا للتو مكالمة من كوريا الجنوبية.‘‘
’’عن نفسي، لستُ متأكداً جداً. لقد قيل لي أن هناك حالة طارئة في المنزل وعلي العودة فوراً.‘‘
***
’’….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
أغلق جين-وو فمه. استطاع التفكير في سبب بالفعل.
… لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفهم اهتمامهم. من قد لا يهتم بقصة رجل واحد حلَّ أزمة دمرت 40% تقريباً من اليابسة اليابانية؟
’مَرَضُ الرئيس يو…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘
إذا ثبت أن شَكَّهُ صحيح، فإنه كان مفهوماً لماذا كان المتصل غير قادر على تقديم الكثير من التوضيح عبر الهاتف إلى يو جين-هو. كيف يمكن لأي شخص أن يقول لابن في بلد آخر أن والده قد سقط في حالة غيبوبة من خلال مكالمة هاتفية؟
عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.
فلم يستفسر جين-وو أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يو جين-هو غون.‘‘
’’حسناً، لقد فهمت. لقد عملت بجدٍّ حتى الآن.‘‘
أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟
’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘
لم يكن لديه أدنى فكرة عما يجري، لذا لو ظل قلقا بشأن ذلك الآن، فهذا سيجعل أفكاره أكثر تعقيداً. في واقع الأمر، يمكن أن يكون لا شيء خطير، أيضاً.
اعتذر يو جين-هو باحترام مرة أخرى قبل أن يصعد على متن السيارة التي قدَّمتها الجمعية اليابانية. أدار السائق محرك السيارة وانطلق نحو المطار.
انتهى جين-وو من تخزين الجندي العملاق في ظله، وغادر مُنشَأة التخزين المتضررة. اقترب منه يو جين-هو بسرعة كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، وخفض رأسه.
’’……‘‘
حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.
حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.
’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشخص المسؤول عن القسم المُكَلَّف بالرد على المكالمات يصاب بالصداع النصفي بمجرد سماع نغمات الهاتف.
بذل يو جين-هو قصارى جهده ليبدو مطمئناً ومسترخياً أمام هيونغ-نيم، لكن في الواقع، بالكاد استطاع أن يُبقي همومه تحت السيطرة.
ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.
مازال يستطيع تذكر صوت أمه على الهاتف. كانت المرة الأولى التي يبدو فيها صوتها الدافئ والطيب مهزوزاً هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا يا سيدي. الأمر ليس كذلك، لكننا تلقينا للتو مكالمة من كوريا الجنوبية.‘‘
’فقط ماذا حدث؟‘
وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.
كان قلبه يدق بجنونٍ الآن.
– لا، لا، لا! انتظر قليلاً! ماذا عن أننا لا نظهر وجه هانتر-نيم وفقط المحادثة …‘‘
هل يمكن أن يكون بأنّ والده غضب حقاً من أنّ ابنه لم يطلب الإذن وتتبع هيونغ-نيم بشكل أعمى إلى اليابان، وعلى ما يبدو بدون خطة؟ بالتأكيد، لا أحد من الآباء هناك سيرحب بطفل أحمق يدخل عن طيب خاطر إلى عرين الأسد، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دفتر قصاصات مملوء بقصاصات الصحف.
كان يو جين-هو يحدق خارج نافذة السيارة قبل أن يهز رأسه بقوة كما لو كان لينظف كل الأشياء الغير ضرورية من عقله.
’’ما هذا، كيف لشيء كهذا…؟!‘‘
’لا، لا يجب أن أفكر في أي شيء في الوقت الحالي.‘
كان المدير يستمع إلى المبتدئ مع بعض عدم الاهتمام، لكن الآن، ملأ وجهه بسرعة تعبير الارتباك.
لم يكن لديه أدنى فكرة عما يجري، لذا لو ظل قلقا بشأن ذلك الآن، فهذا سيجعل أفكاره أكثر تعقيداً. في واقع الأمر، يمكن أن يكون لا شيء خطير، أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يتعب أبداً من هذا المنظر مهما كان عدد المرات التي رآه فيها.
حتى هبط مرة أخرى على مطار إنتشون الدولي، استمر في حمل مثل هذه الفكرة المتفائلة، مهما كانت صغيرة، في قلبه.
لسببٍ ما، قَدَمُ يو جين-هو أبَتْ التحرك عن البقعة التي يقف فيها. ربما فهم ما كان يجري في رأس الشاب، وضع كيم يده على كتف يو جين-هو.
لسوء حظه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل يو جين-هو قصارى جهده ليبدو مطمئناً ومسترخياً أمام هيونغ-نيم، لكن في الواقع، بالكاد استطاع أن يُبقي همومه تحت السيطرة.
’’يو جين-هو غون.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، على الإطلاق يا هيونغ-نيم. أنا آسف على عدم البقاء حتى نهاية هذا الشيء.‘‘
…. في اللحظة التي اكتشف فيها تورم عيني السكرتير كيم اجاشي القادم لإحضاره، أدرك على الفور أن شيئاً سيئاً قد حدث.
نهاية الفصل…
’’اجاشى…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشخص المسؤول عن القسم المُكَلَّف بالرد على المكالمات يصاب بالصداع النصفي بمجرد سماع نغمات الهاتف.
’’ تنتظرك سيارة. لكن في الوقت الراهن، يرجى تأتي معي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى هذا المنظر عدة مراتٍ الآن، وما زال لا يستطيع أن يعتاد عليه بشكلٍ كامل، إذاً كيف يمكن لهؤلاء القرويين اليابانيين أن يشعروا عند رؤيتهم لِقدرة هيونغ-نيم للمرة الأولى؟
‘… ما الذي يجري…‘
هز كيم رأسه ببشرة داكنة.
أراد يو جين-هو بشدة أن يسأل هذا السؤال. لكن، كان خائفاً من الجواب المحتمل فلم يستطيع النطق بتلك الكلمات الثلاث.
حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.
’’أرجوك، أسرع.‘‘
’فقط ماذا حدث؟‘
أشار النائب كيم إلى خارج المطار .
وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.
’’آه…‘‘
يعرف العالم كله عن العلاقة التعاونية الودية بين الصياد سيونغ جين-وو وجمعية الصيادين الكوريين. ألم يكن جوه غون-هوي من أعلن عن بعثة الصياد سونغ جين-وو إلى اليابان بالبث المباشر على التلفاز؟
لسببٍ ما، قَدَمُ يو جين-هو أبَتْ التحرك عن البقعة التي يقف فيها. ربما فهم ما كان يجري في رأس الشاب، وضع كيم يده على كتف يو جين-هو.
ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.
’’جين-هو غون، يجب أن تبقى قوياً في أوقات كهذه. سأشرح كل شيء في طريقنا.‘‘
’’دع المكالمة تمر!! اسرع!‘‘
انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، نعم يا سيدي.‘‘
شرح كيم حالة الرئيس يو ميونغ هان الحالية لِيو جين-هو وهم يركبون السيارة.
’’نعم يا سيدي. شخص يطلق على نفسه جو غون-هوي من جمعية الصيادين الكوريين يرغب في التحدث إلى شخص مسؤول.‘‘
لكن هذا مستحيل، حاول يو جين-هو بشدة رفض تفسيرات السكرتير كيم.
…. في اللحظة التي اكتشف فيها تورم عيني السكرتير كيم اجاشي القادم لإحضاره، أدرك على الفور أن شيئاً سيئاً قد حدث.
لا، لم يرد تصديق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، نعم يا سيدي.‘‘
لسوء الحظ، بعد وصوله إلى المستشفى – لم يكن لديه خيار سوى التصديق عندما رأى وجه والده النائم من خلال الحاجز الزجاجي. كان بلا حراك كما لو أنه ميت.
كان المقال بتاريخ اليوم.
في نفس الوقت، شعرت أن شيئاً في قلبه قد تحطم إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا يا سيدي. الأمر ليس كذلك، لكننا تلقينا للتو مكالمة من كوريا الجنوبية.‘‘
برؤية والده، الذي بدا قوياً جداً ومهيباً، ملقى هناك على سرير المستشفى بِضعفِ ووهن، اندفع فيه شيء صعب وقوي من الأعماق.
’’أبي!!‘‘
حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.
حاول يو جين-هو الإسراع إلى غرفة المستشفى، لكن الأطباء سرعان ما أغلقوا طريقه.
’’عن نفسي، لستُ متأكداً جداً. لقد قيل لي أن هناك حالة طارئة في المنزل وعلي العودة فوراً.‘‘
نهج الصياد الذي لا يستطيع السيطرة على تسربات طاقته السحرية سيزيد من حالة المريض سوءً. بعد سماع هذا التفسير من الأطباء، أصبح تعبير يو جين-هو كالشخص الذي هجرته روحه.
’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘
’’هكذا كان الأمر…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘
لقد كان ابناً دائماً ما يخيب أمل والده. والآن، لا يستطيع حتى الإمساك بِيد أبيه للمرة الأخيرة، أيضاً. في مواجهة نهاية مناسبة لنفسه، لم يستطع حتى أن يذرف دمعة بعد الآن.
’’فهمت. لقد كنتُ ابناً عديم الفائدة حتى النهاية.‘‘
انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.
أدار يو جين-هو ظهره عائداً. لكن عندها، اقترب منه السكرتير كيم وسلَّم ملف قضية جلدي أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت أفكار السكرتير كيم إلى هناك، وتحدث ببعض الصعوبة.
’’ما… هذا؟‘‘
حتى هو نفسه أراد أن يعرف المزيد عن الصياد سيونغ جين-وو هذا، وكان فضولياً أيضاً لسماع ما لديه ليقوله أيضاً.
رفع يو جين-هو رأسه بعد تلقيه هذا الملف المجهول. شرح الوزير كيم نفسه بهدوء.
استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.
’’هذا هو الشيء الذي كان يعمل الرئيس عليه قبل أن ينهار، في الواقع. احتفظت به معي في حالة بَحَثَ عنه بعد استيقاظه، لكن… لكنِّي اعتقدت بأنك قد تحتاجه أكثر مني يا جين-هو جون.‘‘
’من الأب إلى الابن.‘
’’هذا… أتعتقد ذلك؟‘‘
’’من كوريا؟‘‘
حرّكَ يو جين-هو نظرته بين السكرتير كيم والملف. في النهاية، فتحه بحذر.
’مَرَضُ الرئيس يو…‘
كان دفتر قصاصات مملوء بقصاصات الصحف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك شيء، وكان هذا شيء آخر.
كل صفحة مليئة بالمقالات من صحف مختلفة تحتوي إما أخوه الأكبر يو جين-سيونغ أو أخته الكبرى يو جين-هوي.
استخدم يو جين-هو مهاراته الإنجليزية الهزيلة ليؤكد من جديد أنه هو بالفعل المطلوب من اليابانيين، وسرعان ما تلقى هاتفاً ذكياً من هذا الأخير.
’من الأب إلى الابن.‘
’’اه…..‘‘
تساءل يو جين-هو من أين حصل على عادة قطع وحفظ المقالات الصحفية التي أحبها، لكن يبدو أنه حصل عليها من والده.
كادت عيون المدير تخرج من تجويفها قبل أن يسرع بالعودة إلى مكتبه بينما يصرخ بأعلى صوته بحيث أصبحت الأوردة السميكة الآن منتفخة بشكلٍ واضح على رقبته.
’بالتفكير في أنَّه كان لديه هذا النوع من الهواية…‘
كلاهما كان فخر والده.
حتى عندما كان غارقاً في الحزن، لا زالت ابتسامة قادرة على شَقِّ طريقها في وجهه، ظهرت حينما كان ينظر إلى شقيقه وأخته عندما كانوا صغاراً.
< أتمنى أن تستمتعوا >
كلاهما كان فخر والده.
’’نعم؟‘‘
في جميع أنواع المسابقات الأكاديمية، مسابقات المواهب والمُجَاْرَيَاْت – كانوا عباقرة جعلوا من أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد في المواضيع المفضلة لديهم.
رينننغ… رينننغ…
كان من الواضح إلى حدٍّ ما أن دفتر القصاصات هذا سيكون مليئاً بمقالات تتعلق بكليهما. بينما كان يقلب الصفحات، أصبح يو جين-هو أكثر إحراجاً من حقيقة أنَّه لا يمكنه العثور على صورة واحدة له داخل الدفتر.
’’آه…‘‘
لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.
وصلت مثل هذه الأنواع من المكالمات مئات المرات طوال اليوم، لذا كان من الواضح أنه لا يمكن القيام بِأي عمل طبيعي في ظل هذه الظروف.
[من هو يو جين-هو؟]
’’أبي… هل هناك أي طريقة لإيقاظ والدي؟‘‘
[صيادان يتوجهان لليابان.]
’’هكذا كان الأمر…‘‘
]هل هي شجاعة أم حماقة؟]
’’… لا، لا شيء. لا تُلقي بالاً بِي.‘‘
كانت هناك مقالات تحتوى على اسمه. حتى تلك القيل والقال التي لا معنى لها لم تفلت من انتباه والده ووجدت نفسها مقطوعة وملتصقة بعناية داخل الصفحة.
لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.
’’اه…..‘‘
لكن هذا مستحيل، حاول يو جين-هو بشدة رفض تفسيرات السكرتير كيم.
لم تُرِد أيّ كلمات الخروج من فم يو جين-هو.
’’هكذا كان الأمر…‘‘
بينما كان يقف هناك هكذا، سقطت مقالة صحفية لم يتم قطعها بالكامل على الأرض. انحنى مسرعاً إلى الأرض والتقطها، فقط لتتدفق الدموع من عينيه.
’فقط ماذا حدث؟‘
كان مقالاً يحتوي على صورة له وهو يشع بشكلٍ ساطع إلى الكاميرا. تم التقاطها عند قتل جين-وو لِعملاق على مستوى زعيم ، ورفض كل طلبات تصوير مقابلة من عدد لا يحصى من الصحفيين المُنصَّبين إلى الموقع، ولهذا حَكَمَ يو جين-هو الموقف، بدلا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ما… هذا؟‘‘
كان المقال بتاريخ اليوم.
’’ تنتظرك سيارة. لكن في الوقت الراهن، يرجى تأتي معي.‘‘
ضغط السكرتير كيم على كتف يو جين-هو، وتحدث.
’’لقد ذكرنا بالفعل أن الصياد نيم رفض كل طلبات التصوير والمقابلات. أنا آسف جداً.‘‘
’’ليس صحيحاً أن الرئيس يو لم يحبك أبداً يا جين-هو غون. بقدر حبه لك كان لديه توقعات كبيرة منك.‘‘
’’نعم؟‘‘
جلس يو جين-هو بدون كلامٍ هناك، يرتجف كتفاه بدون سيطرة أثناء بكائه. تمكن بطريقة ما من تهدئة قلبه المؤلم ووقف مرة أخرى.
عندما سمع يو جين-هو كلمة ’هانتر‘، أشار فوراً إلى جين-وو هناك، لكن الموظف هز رأسه بسرعة وأشار إلى الرجل الكوري الأصغر سناً، بدلاً من ذلك.
’’أبي… هل هناك أي طريقة لإيقاظ والدي؟‘‘
’’حسناً، لقد فهمت. لقد عملت بجدٍّ حتى الآن.‘‘
هز كيم رأسه ببشرة داكنة.
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
لم يكن هناك حالة معروفة رسمياً عن مرضى فتحوا عيونهم مرة أخرى بعد الدخول في حالة ’النوم النهائي‘. باستثناء شخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا آسف يا هيونغ-نيم. يبدو أنَّ عليَّ العودة إلى كوريا على الفور.‘‘
وصلت أفكار السكرتير كيم إلى هناك، وتحدث ببعض الصعوبة.
’’نعم، نعم. أَتَفَهَّمُ ذلك. نعم، سأتصل بهم على الفور.‘‘
’’بالمناسبة يا… يو جين-هو غون؟‘‘
أطلق يو جين-هو لهيث أخر من الإعجاب اليوم.
’’نعم؟‘‘
حتى قبل أن يقول المبتدئ شيئاً، قطع الرجل المسؤول الطريق عليه على الفور.
’’… لا، لا شيء. لا تُلقي بالاً بِي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك شيء، وكان هذا شيء آخر.
ومع ذلك، لم يستطع الوزير كيم أن يقول ما يدور في ذهنه.
’’بالمناسبة يا… يو جين-هو غون؟‘‘
زراعة بذرة أمل عندما تكون الأمور غير مؤكدة يمكن أن يُثبت كونه أكثر قسوة في بعض الحالات. مثل هذا الوقت.
حدَّق جين-وو في السيارة المغادرة من الخلف.
استمرار يو جين-هو بذرف دموع غزيرة وصعبة وهو ينظر إلى والده من خلال الجدار الزجاجي، في حين ابتلع الوزير كيم بصمت ما كان يريد قوله في البداية.
انطلقت دموع يو جين-هو من تلك الكلمات.
والمحادثة التي تشاركوها، تم الاستماع لها بصمت من قِبَلِ ظل يو جين-هو.
‘… ما الذي يجري…‘
نهاية الفصل…
كل صفحة مليئة بالمقالات من صحف مختلفة تحتوي إما أخوه الأكبر يو جين-سيونغ أو أخته الكبرى يو جين-هوي.
أتعلمون ماهي اسوأ الكوابيس (الاحلام) ؟؟
لكن، باللحظة التي قلبَ فيها إلى الصفحة الأخيرة، توقفت يديه بشكلٍ مفاجئ.
هي تلك الجيد جدا التى ترى في جميع الاشياء التي لم تستطع تحقيقها …
شرح كيم حالة الرئيس يو ميونغ هان الحالية لِيو جين-هو وهم يركبون السيارة.
ترجمة: Tasneem ZH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك شيء، وكان هذا شيء آخر.
تدقيق : Drake Hale
’’وووه-!!‘‘
(فصل حزين جدا… ..)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنا آسف يا هيونغ-نيم. يبدو أنَّ عليَّ العودة إلى كوريا على الفور.‘‘
هل يمكن أن يكون بأنّ والده غضب حقاً من أنّ ابنه لم يطلب الإذن وتتبع هيونغ-نيم بشكل أعمى إلى اليابان، وعلى ما يبدو بدون خطة؟ بالتأكيد، لا أحد من الآباء هناك سيرحب بطفل أحمق يدخل عن طيب خاطر إلى عرين الأسد، أليس كذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات