الفصل 235
الآن، وبعد أن أصبح المحيط (المكان) صامتاً مرة أخرى، بدأ جاي ميلز يحدق بالبوابة مجدداً.
< أتمنى أن تستمتعوا >
ومع ذلك، على الرغم من أنّ البوابة كانت مفتوحة تماماً الآن، لم يحدث شيء.
[يا بطل كوريا، نرحب بك في الصين!]
[صيادونا سيحمون أرضنا وحياتنا!]
[يرسل 1.5 بليون شخص امتنانهم! شكراً جزيلاً لك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم!]
’’من هذا الطريق.’’
[للصداقة المستمرة والدائمة بين كوريا والصين!]
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
تم تعليق لافتات كبيرة مكتوبة باللغة الكورية – حتى يكون جين-وو قادراً على فهمها – في أماكن مختلفة في المطار.
لا يمكن لهراء الابتعاد عن البوابات أن يجعل هؤلاء الصيادين العظماء لكندا يترنحون و يتعثرون. نظر جاي ميلز بفخر إلى عشرات الآلاف من الصيادين الذين تجمعوا طوعاً هنا للمشاركة في الغارة.
عبس ليو جينغ بعض الشيء، والذي كان هنا للترحيب بِجين-وو شخصياً، بينما كان يحدق في اللافتات الملصقة في كل مكان. كان هناك الكثير منهم هنا، وكان بالكاد يمكن رؤية بقعة فارغة في المبنى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها…
لم يكن الأمر كما لو أنّه لا يحب محتويات تلك اللافتات. أوه، لا.
’لا، انتظر. إنّها ليست شخصية بشرية، إنّه مجرد… شخص؟‘‘
فضّلَ الصياد سيونغ جين-وو الصين على الدول الأخرى ذات البوابات الضخمة في أقاليمها. كان ذلك بلا شك شيئاً يُحتَفَل به بالنسبة للصياد الصيني.
لم يتمكنوا من اتخاذ العديد من الخطوات، مع ذلك، فقد توقف جين-وو بشكل مفاجئ أولاً. وهذا يعني بأنّ على ليو جينغ التوقف أيضاً.
لقد كُلِّف بأخذ زمام المبادرة في المعركة ضد الوحوش التي تخرج من تلك البوابة الضخمة في السماء، لذا شعر بقدر هائل من الامتنان للصياد سيونغ جين-وو لوجوده هنا.
ابتلع جين-وو ريقه الجاف.
كانت مشكلته، مع ذلك، مع المواقف المختلفة كليّاً التي أظهرها رجال بلده له في ذلك الوقت عندما تقدم لمساعد كوريا الجنوبية. هذا ما رفع مستوى إزعاجه إلى ارتفاع خطير.
ألم يحاولوا إحراز بعض النقاط الجيدة في علاقتهم مع سيونغ جين-وو، ليطلبوا مساعدته عندما يجدون أنفسهم في خطرٍ محدق لاحقاً؟
حتى الآن، ذكريات تلك الأوقات لا تزال حيّة في رأسه.
كان ذلك لأنه حصل على هاجس قوي إلى حدٍّ ما الآن بما أنّه لن يكون قادراً على فهم الصياد الكوري بحسّه السليم.
’ألا يفهم هؤلاء الناس مفهوم العار؟؟’
ابتسم ليو جينغ بتكلّف ووقف أمام أولئك الناس.
كان كل هؤلاء المواطنين الصينيين -الذين أشاروا إليه ووبخوه لكونه خائناً- مشغولين حالياً بالإشادة والهتاف لجين-وو بصوتٍ واحد وقلبٍ واحد.
غلب.
لذا، كان من الواضح أنً ليو جينغ لن ينظر إلى تلك اللافتات الملصقة في جميع أنحاء المطار في ضوء إيجابي.
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
’لو لم أسحب صيادينا إلى كوريا فهل كان ليكون لدينا وجه لتحية الصياد سيونغ جين-وو اليوم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’غريب. ألم يخبروني بأنّ ما يقرب المئة مسؤول حكومي كانوا هنا لتحيتي…؟’
ضغط ليو جينغ على لسانه واستدار باتجاه الطائرة التي تهبط في المطار مباشرة خلف النافذة.
’’ذلك الرجل المخادع الكاذب، عرفت بأنّه سيكون هكذا! كنت أعرف ذلك!!‘‘
كان بإمكانه الشعور بأنّ الصياد سيونغ جين-وو كان يركب تلك الطائرة.
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
شعر صياد الصين ذو السبع نجوم، ليو جينغ، بإحساس بارد بما فيه الكفاية ليجعل كل الشعر على جسده يقف منبثّاً من تلك الطائرة. كان يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط في العالم كله الذي يمكنه أن يضغط عليه إلى هذه الدرجة.
نهاية الفصل..
من المؤكد أنّ رسالة جين-وو وصلت أخيراً إلى آذان كبار المسؤولين الحكوميين فضلاً عن المسؤولين التنفيذيين في جمعية الصيادين الصينيين المنتظرين. نهضوا بسرعة عن كراسيهم وبدأوا بإثارة ضجة كبيرة.
غلب.
’هذا ليس صحيحاً… من الخطأ فعل الأشياء بهذه الطريقة.’
وكانت الإدراكات الحسية العالية الارتفاع لهؤلاء الصيادين ذوي الرتب العليا تُحَذِّرُهم من الأخطار التي تُشَكِّلُها الكائنات التي ظهرت أمامهم. حتى ليو جينغ، الذي لن يتفاجأ بما سترميه الحياة عليه في هذه المرحلة، أصيب بصدمة أيضاً.
أصبح مزاجه المستاء بالفعل بسبب اللافتات أكثر انزعاجاً بعد مشاهدة هؤلاء الناس يصدرون ضوضاء كهذه. ألم يكونوا نفس البلهاء الذين رفعوا أصواتهم وعارضوه بصوتٍ عالٍ عندما قال بأنّهم ليسوا بحاجة لمساعدة الكوريين؟
هناك وبعد ذلك، قرر ليو جينغ التخلي عن محاولة فهم جين-وو باستخدام المنطق.
في الواقع، سيفعل هؤلاء الناس أي شيء لمنعه من الذهاب إلى كوريا إذا لم يكن صياد بسبع نجوم – إذا لم يكن الواحد والوحيد ليو جينغ.
كان يمكن رؤية جزء من تلك البوابة الضخمة التي تغطي السماء من خلال الجدار الزجاجي الواضح للمطار.
ببساطة، لن ينفع مع هؤلاء الخنازير أن يرحبوا بمحارب يخاطر بحياته ليقاتل من أجل هذه الأرض. تصلبت تعابير ليو جينغ، وتحدث إلى مساعده الشخصي.
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
’’أوصل هذه الرسالة إلى رئيس الوزراء. سألغي تمثيلية الترحيب هذه والمُخَطَّط لها، وسأتحمل كامل المسؤولية عن تحيّة وتوجيه الصياد سيونغ.’’
عندما فتح الرجل الغامض عيناه المغمضتان، أومضت قزحية سحلية -متعطشة للدماء- بشكلٍ مشؤوم من الداخل.
’’سيدي؟ لكن هؤلاء الناس…’’
ابتلع جين-وو ريقه الجاف.
ألقى المساعد نظرة على كل السياسيين والمدراء التنفيذيين المهمين. كان من السهل رؤية تردده. في تلك الأثناء، سمع الناس المُسْتَهْدَفِين المحادثة، وبدأوا بالسعال بشكلٍ غير مريح لتنظيف حناجرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما شك، ما رآه خاطئ. كان شكل بشري معين يهبط على مهل، ذلك كان الشيء الوحيد الذي خرج من البوابة حتى الآن.
ابتسامة.
’لقد… لقد ارتكبت خطأ.‘
ابتسم ليو جينغ بتكلّف ووقف أمام أولئك الناس.
رصد الصحفيون – الذين كانوا في انتظار يومٍ كامل من أجل احتلال أفضل موقع ممكن لالتقاط الصور- جين-وو من مسافة وعلى الفور تقريباً، انفجر عدد لا يحصى من ومضات الكاميرا في وقتٍ واحد.
’’أود منكم أيها القوم أن تختفوا عن ناظري في هذه اللحظة. هل هناك أي شخص هنا مع سبب وجيه لما لا يمكنه فعل ذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا أستطيع أن أتكلم باسم بقية الصين، ولكن أنا، ليو جينغ، أُقْسِمُ بأنّي لن أنسى أبداً مساعدتك في هذه المسألة.’’
كان هؤلاء السياسيون والمدراء التنفيذيون -رفيعو المستوى من جمعية الصيادين- يعرفون كم كانت شخصية ليو جينغ سيئة، لذا بمجرد أن انتهت كلماته، لم يختر ولا أي شخصٍ البقاء وهربوا بسرعة من منطقة الانتظار.
غير قادر على كبح غضبه، أصبح صوت جين-وو أعلى.
قام ليو جينغ بمسح منطقة الانتظار الفارغة بنظره الآن برضا، وأعاد نظرته إلى المساعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Drake Hale
’’ماذا عن الآن؟‘‘
تجمّع الصيادون الكنديون طواعيةً هنا من أجل حماية أرضهم.
’’نعم… نعم! سأرسل الرسالة فوراً إلى رئيس الوزراء!’’
[يختار الصياد سيونغ جين-وو الصين!]
بينما كان المساعد يفتح هاتفه بسرعة، سار ليو جينغ إلى بوابات ’الوصول’ حيث كان المسافرون يتدفقون الآن إلى المطار.
’بغض النظر عن أي وحشٍ سيظهر من هناك، يمكننا الفوز بهذا!‘
’’هناك! لقد وصل هانتر-نيم!’’
لم يتمكنوا من اتخاذ العديد من الخطوات، مع ذلك، فقد توقف جين-وو بشكل مفاجئ أولاً. وهذا يعني بأنّ على ليو جينغ التوقف أيضاً.
’’خذ صوره!’’
’’نعم… نعم! سأرسل الرسالة فوراً إلى رئيس الوزراء!’’
نقر، نقر، نقر، نقر، نقر، نقر!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جين-وو برأسه. كسيدهم، أمكنه أن يشعر بشكلٍ واضح بالشحذِ الرائع كالنصل الحاد للروح القتالية المحترقة في جنود ظله.
رصد الصحفيون – الذين كانوا في انتظار يومٍ كامل من أجل احتلال أفضل موقع ممكن لالتقاط الصور- جين-وو من مسافة وعلى الفور تقريباً، انفجر عدد لا يحصى من ومضات الكاميرا في وقتٍ واحد.
ومع اقتراب ساعة فتح البوابة أكثر فأكثر، استمرت الأنباء العاجلة من الدول المتضررة في جميع أنحاء العالم بالتدفق.
كان ينظر حوله بعد أن شعر بالحيرة من الغلاف الجوي للمطار والذي بدا مختلفاً قليلاً عمّا قيل له قبل أن يصل إلى هنا.
لم يكن ذلك التعبير المعروض على وجهه بهذه البساطة.
’غريب. ألم يخبروني بأنّ ما يقرب المئة مسؤول حكومي كانوا هنا لتحيتي…؟’
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
ليس هو فقط، ولكن موظف جمعية الصيادين الكوريين المرافق به كان أيضاً يخدش رأسه في ارتباك. وكانوا أيضاً يرتبكون إلى حدٍّ كبير، بما أنّ موظف الجمعية الصينية الذي كان من المفترض أن يوجههم لم يكن موجوداً كذلك.
كان هذا خوفاً ساحقاً.
لكن، وبتوقيت رائع، مشى وجه مألوف من بعيد، وطفت ابتسامة سعيدة على شفاه جين-وو.
أدرك الخطأ في حُكْمِه، عض جين-وو على شفته السفلى.
’’ليو هانتر-نيم.’’
رفع جين-وو رأسه، وسرعان ما مر عن ليو جينغ، وسأل صياد الاتصالات.
’’سيونغ هانتر-نيم.’’
***
كما يليق بالمحاربين الذين يتجهزون للمعركة، تبادل هذين مصافحة قصيرة ولكن رجولية. كان أول مَنْ طرح سؤاله هو جين-وو.
لكن، وبتوقيت رائع، مشى وجه مألوف من بعيد، وطفت ابتسامة سعيدة على شفاه جين-وو.
’’بالمناسبة… ماذا عن الآخرين؟‘‘
أصابت فجأة قشعريرة رقبة جين-وو من الخلف.
استمع ليو جينغ حين كان موظف الجمعية المُكلّف بالترجمة يقوم بعمله بشغف، وكان يبتسم بإشراق بينما كان يردّ على استفسار جين-وو.
’’سيدي.‘‘
’’آه، ذلك. كما ترى، يمكن أن يكون الصينيون غير صبورين في بعض الأحيان. لم يستطيعوا الانتظار كل هذا الوقت و قرروا العودة للمنزل، لذا أنا الآن مُكلّف بتوجيهك.’’
لسببٍ ما، بدأ جين-وو بالتفكير في أنّ جزء كبير من هذا الوضع كان قد حُذِف هنا، ولكن ولأنّه لم لكن يكره ليو جينغ كشخص في حدِّ ذاته، فقد قرر عدم متابعة هذا الموضوع أكثر من ذلك.
’بغض النظر عن أي وحشٍ سيظهر من هناك، يمكننا الفوز بهذا!‘
شعر الصياد الصيني بالارتياح لأنّ جين-وو لم يُظهر أي علامات استياء أيضاً. وسرعان ما تولى دور توجيه المجموعة إلى مخرج المطار.
أدرك الخطأ في حُكْمِه، عض جين-وو على شفته السفلى.
’’من هذا الطريق.’’
[يرسل 1.5 بليون شخص امتنانهم! شكراً جزيلاً لك يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم!]
لم يتمكنوا من اتخاذ العديد من الخطوات، مع ذلك، فقد توقف جين-وو بشكل مفاجئ أولاً. وهذا يعني بأنّ على ليو جينغ التوقف أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا عن كندا؟؟‘‘
كان يمكن رؤية جزء من تلك البوابة الضخمة التي تغطي السماء من خلال الجدار الزجاجي الواضح للمطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. ظهرت البوابة هائلة الضخامة في الصين.
’’إذاً، ذلك الشيء…’’
إذا كان شيء مستحيل بالنسبة له، فإنّه لم يكن هناك حاجة لِذِكْرِ حتّى الصيادين الصينيين الآخرين. لهذا شعر بالسعادة بعد سماع خبر قرار جين-وو بالمجيء إلى هنا.
…. ظهرت البوابة هائلة الضخامة في الصين.
كان جين-وو يحدق بالبوابة بتعبير متصلّب، ووقف ليو جينغ بجانبه بتعبير متّزن.
كان جين-وو يحدق بالبوابة بتعبير متصلّب، ووقف ليو جينغ بجانبه بتعبير متّزن.
كان صوته مليئاً بثقة نفسه القوية.
’’لا أستطيع التعامل مع شيء من هذا القبيل وحدي.’’
لم يستطيع الصيادون القريبون حتّى التنفس بشكلٍ صحيح من كل تلك الهالة المخيفة المنبعثة من هذه المخلوقات المُستدعاة. تشكّلت نقاط من العرق البارد بسرعة على جباه البشر.
إذا كان شيء مستحيل بالنسبة له، فإنّه لم يكن هناك حاجة لِذِكْرِ حتّى الصيادين الصينيين الآخرين. لهذا شعر بالسعادة بعد سماع خبر قرار جين-وو بالمجيء إلى هنا.
كان كل هؤلاء المواطنين الصينيين -الذين أشاروا إليه ووبخوه لكونه خائناً- مشغولين حالياً بالإشادة والهتاف لجين-وو بصوتٍ واحد وقلبٍ واحد.
أراد أن يعرب عن امتنانه لنظيره الكوري، حتّى ولو قليلاً. لقد فكر مليّاً في هذه المسألة، قبل أن يتكلم بصوت مليء بإخلاصه الصادق.
كما يليق بِأمّة تتفاخر بأكبر عددٍ من الصيادين في سكانّها، اختِيرَ الصيادين ذوي الرتب العليا بعناية لهذه الغارة وحدها.
’’لا أستطيع أن أتكلم باسم بقية الصين، ولكن أنا، ليو جينغ، أُقْسِمُ بأنّي لن أنسى أبداً مساعدتك في هذه المسألة.’’
عبس ليو جينغ بعض الشيء، والذي كان هنا للترحيب بِجين-وو شخصياً، بينما كان يحدق في اللافتات الملصقة في كل مكان. كان هناك الكثير منهم هنا، وكان بالكاد يمكن رؤية بقعة فارغة في المبنى نفسه.
***
’كان عليهم أن يتوقعوا أنني سأحاول الاستفادة من مزايا جيش الظل خاصتي.‘
ومع اقتراب ساعة فتح البوابة أكثر فأكثر، استمرت الأنباء العاجلة من الدول المتضررة في جميع أنحاء العالم بالتدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ قلب جاي يتسارع بسرعة الآن.
[يختار الصياد سيونغ جين-وو الصين!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لو لم أسحب صيادينا إلى كوريا فهل كان ليكون لدينا وجه لتحية الصياد سيونغ جين-وو اليوم؟’
[قررت اليابان و روسيا دعم الصياد سيونغ جين-وو.]
[يختار الصياد سيونغ جين-وو الصين!]
[طائرات تحمل الصيادين المُقَرَّر مغادرتهم بعد ظهر اليوم…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الصياد الصيني بالارتياح لأنّ جين-وو لم يُظهر أي علامات استياء أيضاً. وسرعان ما تولى دور توجيه المجموعة إلى مخرج المطار.
[من ناحية أخرى، تبيّن أن القلعة البيضاء الملونة المُكتَشَفة بالقرب من غابة اليابان بأنّ لا علاقة لها بهذه البوابات…]
’’هانتر-نيم، هل من الممكن التحدث مع استدعاءاتك…؟؟‘‘
[وأخيراً، خمس ساعات قبل كسر زنزانة. هل سيتحقق تحذير الصياد سيونغ جين-وو؟ أو…]
’’ماذا عن المواقع الأخرى؟‘‘
بدأ جاي ميلز بالشتم على الفور تقريباً.
استدار جاي نحو الرجل الغامض مجدداً.
’’اليابان وروسيا مشغولتان كثيراً بالإطراء على سيونغ جين-وو، إيه.’’
ضغط ليو جينغ على لسانه واستدار باتجاه الطائرة التي تهبط في المطار مباشرة خلف النافذة.
لماذا يحاول هذان البلدان مساعدة الصين؟ كان السبب واضحاً جداً.
من المؤكد أنّ رسالة جين-وو وصلت أخيراً إلى آذان كبار المسؤولين الحكوميين فضلاً عن المسؤولين التنفيذيين في جمعية الصيادين الصينيين المنتظرين. نهضوا بسرعة عن كراسيهم وبدأوا بإثارة ضجة كبيرة.
ألم يحاولوا إحراز بعض النقاط الجيدة في علاقتهم مع سيونغ جين-وو، ليطلبوا مساعدته عندما يجدون أنفسهم في خطرٍ محدق لاحقاً؟
تغيّرَ الضوء الساطع في عينا جين-وو. تماماً بصراخ ذلك الشخص المجهول، كان فم البوابة العملاقة ينفتح ببطء. بدأ التوتر الخانق يشد صدر كل شخص تحت البوابة.
كم هذا ضعيف.
ابتلع لعابه دون أن يعرف بعد أن شعر بهذا التوتر الشديد في الهواء.
الصين، واليابان، وروسيا كانوا جميعاً ضعفاء جداً.
لم يستطيع الصيادون القريبون حتّى التنفس بشكلٍ صحيح من كل تلك الهالة المخيفة المنبعثة من هذه المخلوقات المُستدعاة. تشكّلت نقاط من العرق البارد بسرعة على جباه البشر.
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يُطلِقَ على هؤلاء صيادين في حين أنّهم لا يستطيعون حتى حماية أمتهم بقوتهم الخاصة؟
’مقارنةً بهم، ما مدى روعتنا؟’
ومع اقتراب ساعة فتح البوابة أكثر فأكثر، استمرت الأنباء العاجلة من الدول المتضررة في جميع أنحاء العالم بالتدفق.
تجمّع الصيادون الكنديون طواعيةً هنا من أجل حماية أرضهم.
أعاد جاي تأكيد ظهور ’الشيء‘ الذي قام بهبوطٍ بسيط. أوقف الصيادين الآخرين المُسرعين نحوه، ومشى وحده نحو بقعة الهبوط.
’نحن لم نتزحزح في قناعاتنا.’
لم يكن الأمر كما لو أنّه لا يحب محتويات تلك اللافتات. أوه، لا.
لا يمكن لهراء الابتعاد عن البوابات أن يجعل هؤلاء الصيادين العظماء لكندا يترنحون و يتعثرون. نظر جاي ميلز بفخر إلى عشرات الآلاف من الصيادين الذين تجمعوا طوعاً هنا للمشاركة في الغارة.
ابتلع لعابه دون أن يعرف بعد أن شعر بهذا التوتر الشديد في الهواء.
واااه-!
’’في هذه الحالة، هل كل هذه البوابات فارغة، كبداية؟‘‘
يبدو أنّ روحهم القتالية تخترق السماوات. كان الناس العاديون الذين يقفون على مسافة بعيدة يتشاركون أيضاً مشاعر هؤلاء الصيادين.
شاهد ليو جينغ جين-وو يتحدث مع مخلوقاته المُستداعاة كما لو كان أكثر شيء طبيعي في العالم، وفتح عينيه على حين غرة.
[نحن لن نتخلى عن كندا أبداً!]
’’سيدي.‘‘
[هل تريد أنت الهرب؟ نحن لن نهرب!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يبدو أنّها نفس القصة مع المواقع الأخرى. يقولون أنّ شيئاً لم يحدث حتى الآن.‘‘
[صيادونا سيحمون أرضنا وحياتنا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’اخرجوا.‘
كان المواطنون الذين يحملون رابطات من جميع الأحجام والألوان المختلفة يهتفون للصيادين.
هذه ستكون خطوته الأولى في هذه الحرب.
حدق جاي ميلز في البوابة الضخمة فوق رأسه وأصبح مقتنعاً بانتصاره.
[من ناحية أخرى، تبيّن أن القلعة البيضاء الملونة المُكتَشَفة بالقرب من غابة اليابان بأنّ لا علاقة لها بهذه البوابات…]
’بغض النظر عن أي وحشٍ سيظهر من هناك، يمكننا الفوز بهذا!‘
’لا، انتظر. إنّها ليست شخصية بشرية، إنّه مجرد… شخص؟‘‘
شعر بالحماس حقاً، وبينما كان يستدير نحو الصيادين الآخرين، رفع كلتا قبضتيه للأعلى. ثم رُحِّبَ به بهدير عالي وحيوي.
والغريب في الأمر بأنّه لم يحدث شيء هنا أيضاً، كما هو الحال مع المواقع الأخرى. مالت رؤوسِ الصيادين الحاشدين لأرواحهم القتالية من أجل الغارة القادمة، وانشغلوا بالنظر لبعضهم البعض في ارتباك.
واااه-!!
إذا كان شيء مستحيل بالنسبة له، فإنّه لم يكن هناك حاجة لِذِكْرِ حتّى الصيادين الصينيين الآخرين. لهذا شعر بالسعادة بعد سماع خبر قرار جين-وو بالمجيء إلى هنا.
***
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
اكتملت التحضيرات على الجانب الصيني أيضاً.
ابتلع لعابه دون أن يعرف بعد أن شعر بهذا التوتر الشديد في الهواء.
تماماً كما كان الحال في سيئول، كان فريق الغارة والذي يتألف من عدة جنسيات، يحيط بالأرض تحت البوابة مباشرة. كان الجزء الأكبر من تلك القوة يتكون، كما يتوقع المرء، من الصيادين الصينيين النخبة الذين كان عددهم أكثر من مئة ألف.
كان من غير معروف ما إذا كان هذا الرجل الغامض بشرياً أم وحشاً. تمعّن جاي ميلز في ’ذاك‘ بعينيه بينما انحنت زوايا شفتيه للأعلى.
كما يليق بِأمّة تتفاخر بأكبر عددٍ من الصيادين في سكانّها، اختِيرَ الصيادين ذوي الرتب العليا بعناية لهذه الغارة وحدها.
حينها…
حذّرهم جين-وو من قبل بأنّ الوحوش التي يصعب على البشر محاربتها ستسقط من البوابة بأعداد كبيرة. لكن، بالنظر إلى إحصاء أكثر من مئة ألف صياد مُتَجَمِّع هنا، بدأت فكرة معينة من ’ربما، قد تكون لدينا فرصة هنا‘ تنمو داخل رؤوسهم.
ألم يحاولوا إحراز بعض النقاط الجيدة في علاقتهم مع سيونغ جين-وو، ليطلبوا مساعدته عندما يجدون أنفسهم في خطرٍ محدق لاحقاً؟
لِتذكيرهم بأنّهم كانوا متفائلين جداً، استدعى جين-وو جنود ظله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جين-وو برأسه. كسيدهم، أمكنه أن يشعر بشكلٍ واضح بالشحذِ الرائع كالنصل الحاد للروح القتالية المحترقة في جنود ظله.
’اخرجوا.‘
من المؤكد أنّ رسالة جين-وو وصلت أخيراً إلى آذان كبار المسؤولين الحكوميين فضلاً عن المسؤولين التنفيذيين في جمعية الصيادين الصينيين المنتظرين. نهضوا بسرعة عن كراسيهم وبدأوا بإثارة ضجة كبيرة.
تمَّ ملء المكان المفتوح -خلف جين-وو والذي تُرِكَ دون احتلالٍ بشكلٍ متعمد- على الفور بجيش الظل الذي يبلغ قوامه مئة وثلاثين ألف جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لو لم أسحب صيادينا إلى كوريا فهل كان ليكون لدينا وجه لتحية الصياد سيونغ جين-وو اليوم؟’
غووووه…
’لا، انتظر. إنّها ليست شخصية بشرية، إنّه مجرد… شخص؟‘‘
لم يستطيع الصيادون القريبون حتّى التنفس بشكلٍ صحيح من كل تلك الهالة المخيفة المنبعثة من هذه المخلوقات المُستدعاة. تشكّلت نقاط من العرق البارد بسرعة على جباه البشر.
’’إذاً، ذلك الشيء…’’
’الفجوة بين قواتنا… هذا كثير جداً.‘
’’إذاً، ذلك الشيء…’’
’أشياء مثلهم ستسقط من السماء؟ هنا؟!‘
التفت ليو جينغ لينظر إلى الصياد المُكلَّف بالتواصل معه، وسأل سؤاله على وجه السرعة.
’مستحيل…‘
’’سيونغ هانتر-نيم.’’
كان هذا خوفاً ساحقاً.
’لذا، العملية كانت كالآتي، يسأل أول شخصٍ يراه ما إذا كان ملكاً، وإذا كان الجواب نعم، فإنّه يخضع له، أليس كذلك؟‘‘
وكانت الإدراكات الحسية العالية الارتفاع لهؤلاء الصيادين ذوي الرتب العليا تُحَذِّرُهم من الأخطار التي تُشَكِّلُها الكائنات التي ظهرت أمامهم. حتى ليو جينغ، الذي لن يتفاجأ بما سترميه الحياة عليه في هذه المرحلة، أصيب بصدمة أيضاً.
تمَّ ملء المكان المفتوح -خلف جين-وو والذي تُرِكَ دون احتلالٍ بشكلٍ متعمد- على الفور بجيش الظل الذي يبلغ قوامه مئة وثلاثين ألف جندي.
’’كل هذه الأشياء… هل هم جميعاً مخلوقاتك المستدعاة يا سيونغ هانتر-نيم؟‘‘
نهاية الفصل..
أومأ جين-وو برأسه. كسيدهم، أمكنه أن يشعر بشكلٍ واضح بالشحذِ الرائع كالنصل الحاد للروح القتالية المحترقة في جنود ظله.
بدأ الصيادون أيضاً يدركون أنّ هناك شيء خاطئ هنا.
’رائع.‘
من المؤكد أنّ رسالة جين-وو وصلت أخيراً إلى آذان كبار المسؤولين الحكوميين فضلاً عن المسؤولين التنفيذيين في جمعية الصيادين الصينيين المنتظرين. نهضوا بسرعة عن كراسيهم وبدأوا بإثارة ضجة كبيرة.
نظر جين-وو إلى السماء. كان هناك فقط بضع دقائق متبقية حتى فتح تلك البوابة. كان بحاجة لتحقيق النصر هنا وتحويل العديد من مخلوقات عالم الفوضى إلى جنود ظله واستيعابهم في جيشه.
[يبدو أن الوغد ليس هنا.]
هذه ستكون خطوته الأولى في هذه الحرب.
[هل تريد أنت الهرب؟ نحن لن نهرب!]
هدأ الضجيج في المنطقة المزدحمة على الفور تماماً مع مَدْخَلْ جيش الظل. أمكنهم جميعاً الشعور بأنَّ لحظة المعركة المريرة كانت على وشك الحدوث. بدأ التوتر الشديد بالضغط على أكتاف الصيادين المنتظرين.
’’هل خدعنا سيونغ جين-وو بمجرد هراء؟‘‘
غلب.
كان صوته مليئاً بثقة نفسه القوية.
ابتلع جين-وو ريقه الجاف.
’’ليو هانتر-نيم.’’
من بين الجيوش الثمانية، أي واحد سيخرج من هذه البوابة؟
واااه-!
حينها…
حينها…
’’سيدي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء السياسيون والمدراء التنفيذيون -رفيعو المستوى من جمعية الصيادين- يعرفون كم كانت شخصية ليو جينغ سيئة، لذا بمجرد أن انتهت كلماته، لم يختر ولا أي شخصٍ البقاء وهربوا بسرعة من منطقة الانتظار.
أخبر بيليون سيده بأنّ الوقت قد حان، وردّ جين-وو بصوتٍ منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا…
’’أعرف.‘‘
واااه-!!
شاهد ليو جينغ جين-وو يتحدث مع مخلوقاته المُستداعاة كما لو كان أكثر شيء طبيعي في العالم، وفتح عينيه على حين غرة.
هناك وبعد ذلك، قرر ليو جينغ التخلي عن محاولة فهم جين-وو باستخدام المنطق.
’’هانتر-نيم، هل من الممكن التحدث مع استدعاءاتك…؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يليق بالمحاربين الذين يتجهزون للمعركة، تبادل هذين مصافحة قصيرة ولكن رجولية. كان أول مَنْ طرح سؤاله هو جين-وو.
قرر بيرو في تلك اللحظة بأنّ ليو جينغ قد أصبح بدون داعٍ قريباً جداً من سيده، وفي غمضة عين، حجب مسار الصياد الصيني.
لِتذكيرهم بأنّهم كانوا متفائلين جداً، استدعى جين-وو جنود ظله.
هدير.
قام ليو جينغ بمسح منطقة الانتظار الفارغة بنظره الآن برضا، وأعاد نظرته إلى المساعد.
تسربت نية القتل الساحقة من هذا الجندي الذي كان على شكل نملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جين-وو برأسه. كسيدهم، أمكنه أن يشعر بشكلٍ واضح بالشحذِ الرائع كالنصل الحاد للروح القتالية المحترقة في جنود ظله.
’’هيوك!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الصياد الصيني بالارتياح لأنّ جين-وو لم يُظهر أي علامات استياء أيضاً. وسرعان ما تولى دور توجيه المجموعة إلى مخرج المطار.
جفل ليو جينغ من المفاجأة السيئة وأبعد نفسه بعجل. شاهد جين-وو هذا المشهد وهو يَتَكَشَّفُ أمامه، وضرب رأس بيرو الهائج من الخلف.
لم يكن ذلك التعبير المعروض على وجهه بهذه البساطة.
’’هيي، إنّه حليف.‘‘
استدار جاي نحو الرجل الغامض مجدداً.
أحنى بيرو رأسه بدون توقف، وتنحّى جانباً. اعتذر جين-وو نيابةً عن جنديه.
ببساطة، لن ينفع مع هؤلاء الخنازير أن يرحبوا بمحارب يخاطر بحياته ليقاتل من أجل هذه الأرض. تصلبت تعابير ليو جينغ، وتحدث إلى مساعده الشخصي.
’’آسف على ذلك. إنّه متوتر قليلاً بسبب المعركة القادمة.‘‘
***
’’لا… لا بأس.‘‘
هدأ الضجيج في المنطقة المزدحمة على الفور تماماً مع مَدْخَلْ جيش الظل. أمكنهم جميعاً الشعور بأنَّ لحظة المعركة المريرة كانت على وشك الحدوث. بدأ التوتر الشديد بالضغط على أكتاف الصيادين المنتظرين.
هناك وبعد ذلك، قرر ليو جينغ التخلي عن محاولة فهم جين-وو باستخدام المنطق.
’’ذلك… أنا لا…‘‘
كان ذلك لأنه حصل على هاجس قوي إلى حدٍّ ما الآن بما أنّه لن يكون قادراً على فهم الصياد الكوري بحسّه السليم.
أصبح مزاجه المستاء بالفعل بسبب اللافتات أكثر انزعاجاً بعد مشاهدة هؤلاء الناس يصدرون ضوضاء كهذه. ألم يكونوا نفس البلهاء الذين رفعوا أصواتهم وعارضوه بصوتٍ عالٍ عندما قال بأنّهم ليسوا بحاجة لمساعدة الكوريين؟
حينها…
’’لا أستطيع التعامل مع شيء من هذا القبيل وحدي.’’
’’إنّها، إنّها تفتح!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق جاي ميلز في البوابة الضخمة فوق رأسه وأصبح مقتنعاً بانتصاره.
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
كان الأخير ينتظر بهدوءٍ إجابة حتى ذلك الحين.
تغيّرَ الضوء الساطع في عينا جين-وو. تماماً بصراخ ذلك الشخص المجهول، كان فم البوابة العملاقة ينفتح ببطء. بدأ التوتر الخانق يشد صدر كل شخص تحت البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا ليس صحيحاً… من الخطأ فعل الأشياء بهذه الطريقة.’
ومع ذلك، على الرغم من أنّ البوابة كانت مفتوحة تماماً الآن، لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’غريب. ألم يخبروني بأنّ ما يقرب المئة مسؤول حكومي كانوا هنا لتحيتي…؟’
كان الأكثر تفاجئاً من بين الحشد هو جين-وو. ركّز إدراكه الحسي لكنّه اكتشف بأنّه لم يكن هناك وجود واحد وراء البوابة نفسها.
’’قل لي ما يجري في كندا!!‘‘
مما يعني أن هذه البوابة كانت فارغة.
رصد الصحفيون – الذين كانوا في انتظار يومٍ كامل من أجل احتلال أفضل موقع ممكن لالتقاط الصور- جين-وو من مسافة وعلى الفور تقريباً، انفجر عدد لا يحصى من ومضات الكاميرا في وقتٍ واحد.
’ما هذا بحق الجحيم؟!‘
ألقى المساعد نظرة على كل السياسيين والمدراء التنفيذيين المهمين. كان من السهل رؤية تردده. في تلك الأثناء، سمع الناس المُسْتَهْدَفِين المحادثة، وبدأوا بالسعال بشكلٍ غير مريح لتنظيف حناجرهم.
أصابت فجأة قشعريرة رقبة جين-وو من الخلف.
إذا كانت أفكاره صحيحة، فإنّ…
هل يمكن أن يكون…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يليق بالمحاربين الذين يتجهزون للمعركة، تبادل هذين مصافحة قصيرة ولكن رجولية. كان أول مَنْ طرح سؤاله هو جين-وو.
كان هناك شيء قد تجاهله حتى الآن؛ دخل رأسه فجأة احتمال واحد معين لم يكن قد فكر به. تحوّل التشاجر المشؤوم تدريجياً إلى يقين مع مرور الوقت.
’’هيي، إنّه حليف.‘‘
’’هاه؟‘‘
تغيّرَ الضوء الساطع في عينا جين-وو. تماماً بصراخ ذلك الشخص المجهول، كان فم البوابة العملاقة ينفتح ببطء. بدأ التوتر الخانق يشد صدر كل شخص تحت البوابة.
بدأ الصيادون أيضاً يدركون أنّ هناك شيء خاطئ هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأكثر تفاجئاً من بين الحشد هو جين-وو. ركّز إدراكه الحسي لكنّه اكتشف بأنّه لم يكن هناك وجود واحد وراء البوابة نفسها.
التفت ليو جينغ لينظر إلى الصياد المُكلَّف بالتواصل معه، وسأل سؤاله على وجه السرعة.
حتى الآن، ذكريات تلك الأوقات لا تزال حيّة في رأسه.
’’ماذا عن المواقع الأخرى؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنّ روحهم القتالية تخترق السماوات. كان الناس العاديون الذين يقفون على مسافة بعيدة يتشاركون أيضاً مشاعر هؤلاء الصيادين.
’’يبدو أنّها نفس القصة مع المواقع الأخرى. يقولون أنّ شيئاً لم يحدث حتى الآن.‘‘
[هل تريد أنت الهرب؟ نحن لن نهرب!]
’’في هذه الحالة، هل كل هذه البوابات فارغة، كبداية؟‘‘
هل كان يصنع ذلك الوجه لأن توقعاته اتضّحت بأنّها غير صحيحة؟
’’ذلك… أنا لا…‘‘
’’إنّها، إنّها تفتح!!‘‘
تحول رأس ليو جينغ إلى الجانب مجدداً. توقفت نظرته عند جين-وو. لسوء الحظ، كان تعبير الصياد الكوري قد تصلب لدرجة مخيفة لدرجة أنّه لم يستطع حتى أن يجرؤ على طلب توضيح.
في الواقع، سيفعل هؤلاء الناس أي شيء لمنعه من الذهاب إلى كوريا إذا لم يكن صياد بسبع نجوم – إذا لم يكن الواحد والوحيد ليو جينغ.
هل كان يصنع ذلك الوجه لأن توقعاته اتضّحت بأنّها غير صحيحة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [طائرات تحمل الصيادين المُقَرَّر مغادرتهم بعد ظهر اليوم…]
لا، لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها…
لم يكن ذلك التعبير المعروض على وجهه بهذه البساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Drake Hale
لم يجرؤ ليو جينغ الصياد الواحد والوحيد حتى من الاقتراب من جين-وو، لأنّه ببساطة شعر بصدمة كبيرة من الاضطرابات التي تفرقعت داخل عواطف الأخير.
عبس ليو جينغ بعض الشيء، والذي كان هنا للترحيب بِجين-وو شخصياً، بينما كان يحدق في اللافتات الملصقة في كل مكان. كان هناك الكثير منهم هنا، وكان بالكاد يمكن رؤية بقعة فارغة في المبنى نفسه.
’لقد… لقد ارتكبت خطأ.‘
كما يليق لأقوى صياد موجود اليوم، تمكّن بتحذيره الذي يحمل قدراً كبيراً من الطاقة السحرية، من إغلاق أفواه كلِّ صيادٍ هنا.
أدرك الخطأ في حُكْمِه، عض جين-وو على شفته السفلى.
إذا كانت أفكاره صحيحة، فإنّ…
لماذا…
[صيادونا سيحمون أرضنا وحياتنا!]
فقط لماذا تعامل مع الملوك على أنّها مخلوقات بسيطة؟
شعر صياد الصين ذو السبع نجوم، ليو جينغ، بإحساس بارد بما فيه الكفاية ليجعل كل الشعر على جسده يقف منبثّاً من تلك الطائرة. كان يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط في العالم كله الذي يمكنه أن يضغط عليه إلى هذه الدرجة.
’كان عليهم أن يتوقعوا أنني سأحاول الاستفادة من مزايا جيش الظل خاصتي.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما شك، ما رآه خاطئ. كان شكل بشري معين يهبط على مهل، ذلك كان الشيء الوحيد الذي خرج من البوابة حتى الآن.
إذا كانت أفكاره صحيحة، فإنّ…
[يبدو أن الوغد ليس هنا.]
رفع جين-وو رأسه، وسرعان ما مر عن ليو جينغ، وسأل صياد الاتصالات.
تماماً كما كان الحال في سيئول، كان فريق الغارة والذي يتألف من عدة جنسيات، يحيط بالأرض تحت البوابة مباشرة. كان الجزء الأكبر من تلك القوة يتكون، كما يتوقع المرء، من الصيادين الصينيين النخبة الذين كان عددهم أكثر من مئة ألف.
’’ماذا عن كندا؟؟‘‘
قام ليو جينغ بمسح منطقة الانتظار الفارغة بنظره الآن برضا، وأعاد نظرته إلى المساعد.
’’عذراً؟‘‘
’رائع.‘
غير قادر على كبح غضبه، أصبح صوت جين-وو أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق جاي ميلز في البوابة الضخمة فوق رأسه وأصبح مقتنعاً بانتصاره.
’’قل لي ما يجري في كندا!!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأكثر تفاجئاً من بين الحشد هو جين-وو. ركّز إدراكه الحسي لكنّه اكتشف بأنّه لم يكن هناك وجود واحد وراء البوابة نفسها.
***
صرخ شخص ما بصوتٍ عالٍ. ارتفع رأس كل شخص نحو السماء.
وفي نفس الوقت تقريباً، فُتِحَت البوابة أيضاً في كندا.
لم يستطيع الصيادون القريبون حتّى التنفس بشكلٍ صحيح من كل تلك الهالة المخيفة المنبعثة من هذه المخلوقات المُستدعاة. تشكّلت نقاط من العرق البارد بسرعة على جباه البشر.
والغريب في الأمر بأنّه لم يحدث شيء هنا أيضاً، كما هو الحال مع المواقع الأخرى. مالت رؤوسِ الصيادين الحاشدين لأرواحهم القتالية من أجل الغارة القادمة، وانشغلوا بالنظر لبعضهم البعض في ارتباك.
’’قل لي ما يجري في كندا!!‘‘
’’ما هذا؟‘‘
ببساطة، لن ينفع مع هؤلاء الخنازير أن يرحبوا بمحارب يخاطر بحياته ليقاتل من أجل هذه الأرض. تصلبت تعابير ليو جينغ، وتحدث إلى مساعده الشخصي.
’’لكن، ألم يكن من المفترض أن تمطر الوحوش من هناك؟‘‘
كان هذا خوفاً ساحقاً.
’’هل خدعنا سيونغ جين-وو بمجرد هراء؟‘‘
غير قادر على كبح غضبه، أصبح صوت جين-وو أعلى.
حينها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’اخرجوا.‘
اكتشف جاي ميلز شيئاً غريباً عن بُعْدْ، وصرخ بسرعة نحو الصيادين الآخرين.
استمع ليو جينغ حين كان موظف الجمعية المُكلّف بالترجمة يقوم بعمله بشغف، وكان يبتسم بإشراق بينما كان يردّ على استفسار جين-وو.
’’الصمت!’’
’’سيدي.‘‘
كما يليق لأقوى صياد موجود اليوم، تمكّن بتحذيره الذي يحمل قدراً كبيراً من الطاقة السحرية، من إغلاق أفواه كلِّ صيادٍ هنا.
’الفجوة بين قواتنا… هذا كثير جداً.‘
الآن، وبعد أن أصبح المحيط (المكان) صامتاً مرة أخرى، بدأ جاي ميلز يحدق بالبوابة مجدداً.
حتى الآن، ذكريات تلك الأوقات لا تزال حيّة في رأسه.
كما شك، ما رآه خاطئ. كان شكل بشري معين يهبط على مهل، ذلك كان الشيء الوحيد الذي خرج من البوابة حتى الآن.
[هل تريد أنت الهرب؟ نحن لن نهرب!]
’لا، انتظر. إنّها ليست شخصية بشرية، إنّه مجرد… شخص؟‘‘
جفل ليو جينغ من المفاجأة السيئة وأبعد نفسه بعجل. شاهد جين-وو هذا المشهد وهو يَتَكَشَّفُ أمامه، وضرب رأس بيرو الهائج من الخلف.
أعاد جاي تأكيد ظهور ’الشيء‘ الذي قام بهبوطٍ بسيط. أوقف الصيادين الآخرين المُسرعين نحوه، ومشى وحده نحو بقعة الهبوط.
لذا، كان من الواضح أنً ليو جينغ لن ينظر إلى تلك اللافتات الملصقة في جميع أنحاء المطار في ضوء إيجابي.
غلب.
حذّرهم جين-وو من قبل بأنّ الوحوش التي يصعب على البشر محاربتها ستسقط من البوابة بأعداد كبيرة. لكن، بالنظر إلى إحصاء أكثر من مئة ألف صياد مُتَجَمِّع هنا، بدأت فكرة معينة من ’ربما، قد تكون لدينا فرصة هنا‘ تنمو داخل رؤوسهم.
ابتلع لعابه دون أن يعرف بعد أن شعر بهذا التوتر الشديد في الهواء.
[وأخيراً، خمس ساعات قبل كسر زنزانة. هل سيتحقق تحذير الصياد سيونغ جين-وو؟ أو…]
كلما اقترب، كان قادراً على رؤية خصمه. كان رجل في منتصف العمر بشعر أسود مُحْمَر ولحية.
كان صوته مليئاً بثقة نفسه القوية.
أما بالنسبة لملابسه، فقد كان هذا الرجل مُعَدْ في أجل درع معدني رائع والذي يتميز بمزيج آسر من الألوان الفضية والمحمرة، امتد الرداء من أسفل رقبته وصولاً إلى أصابع قدميه.
كما يليق بِأمّة تتفاخر بأكبر عددٍ من الصيادين في سكانّها، اختِيرَ الصيادين ذوي الرتب العليا بعناية لهذه الغارة وحدها.
وصل جاي أخيراً إلى هناك، وحدّق في هذا الرجل المجهول.
’’في هذه الحالة، هل كل هذه البوابات فارغة، كبداية؟‘‘
[هل أنت ملك هذا المكان، إذاً؟]
كان ينظر حوله بعد أن شعر بالحيرة من الغلاف الجوي للمطار والذي بدا مختلفاً قليلاً عمّا قيل له قبل أن يصل إلى هنا.
على الرغم من أنّ هذا الرجل الغامض لم يفتح فمه، انتشر صوته داخل رأس جاي. وبطبيعة الحال، كان بإمكانه فهم معنى تلك الكلمات كما لو كان يتم نطقهم بلغته الأم.
من بين الجيوش الثمانية، أي واحد سيخرج من هذه البوابة؟
بدأ قلب جاي يتسارع بسرعة الآن.
’’كنت أعرف ذلك! نعم! كنت أعرف بأنّ هراءً سيهبط هكذا!!‘‘
’’كنت أعرف ذلك! نعم! كنت أعرف بأنّ هراءً سيهبط هكذا!!‘‘
عبس ليو جينغ بعض الشيء، والذي كان هنا للترحيب بِجين-وو شخصياً، بينما كان يحدق في اللافتات الملصقة في كل مكان. كان هناك الكثير منهم هنا، وكان بالكاد يمكن رؤية بقعة فارغة في المبنى نفسه.
هذا هو السبب الذي جعل سيونغ جين-وو يُحَوِّلُ كل أولئك الجنود الذين يخرجون من البوابة الأولى إلى حيواناته الأليفة. لقد كانوا على تواصل سري كهذا، هكذا!
***
’’ذلك الرجل المخادع الكاذب، عرفت بأنّه سيكون هكذا! كنت أعرف ذلك!!‘‘
’’اليابان وروسيا مشغولتان كثيراً بالإطراء على سيونغ جين-وو، إيه.’’
الآن بعد أن تحققت تنبؤاته، بدأت البهجة المطلقة تملئ رأسه بسرعة.
شعر بالحماس حقاً، وبينما كان يستدير نحو الصيادين الآخرين، رفع كلتا قبضتيه للأعلى. ثم رُحِّبَ به بهدير عالي وحيوي.
فشل في تهدئة حماسه ورفع قبضته عالياً نحو الصيادين الآخرين. ورفعوا أيضاً قبضاتهم وهتفوا بقوة.
[يا بطل كوريا، نرحب بك في الصين!]
واااه-!!
غووووه…
استدار جاي نحو الرجل الغامض مجدداً.
كان هذا خوفاً ساحقاً.
كان الأخير ينتظر بهدوءٍ إجابة حتى ذلك الحين.
كان كل هؤلاء المواطنين الصينيين -الذين أشاروا إليه ووبخوه لكونه خائناً- مشغولين حالياً بالإشادة والهتاف لجين-وو بصوتٍ واحد وقلبٍ واحد.
’لذا، العملية كانت كالآتي، يسأل أول شخصٍ يراه ما إذا كان ملكاً، وإذا كان الجواب نعم، فإنّه يخضع له، أليس كذلك؟‘‘
نهاية الفصل..
( تحريات حمار)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير.
كان من غير معروف ما إذا كان هذا الرجل الغامض بشرياً أم وحشاً. تمعّن جاي ميلز في ’ذاك‘ بعينيه بينما انحنت زوايا شفتيه للأعلى.
من بين الجيوش الثمانية، أي واحد سيخرج من هذه البوابة؟
’’ماذا لو كُنْتُ كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشكلته، مع ذلك، مع المواقف المختلفة كليّاً التي أظهرها رجال بلده له في ذلك الوقت عندما تقدم لمساعد كوريا الجنوبية. هذا ما رفع مستوى إزعاجه إلى ارتفاع خطير.
بما أنّه كان قائد كل الصيادين المجتمعين هنا، لن يكون من المبالغة أن نسميه ’ملكاً‘ الآن، أليس كذلك؟
’نحن لم نتزحزح في قناعاتنا.’
كان صوته مليئاً بثقة نفسه القوية.
كان من غير معروف ما إذا كان هذا الرجل الغامض بشرياً أم وحشاً. تمعّن جاي ميلز في ’ذاك‘ بعينيه بينما انحنت زوايا شفتيه للأعلى.
لكن بعد ذلك…
قرر بيرو في تلك اللحظة بأنّ ليو جينغ قد أصبح بدون داعٍ قريباً جداً من سيده، وفي غمضة عين، حجب مسار الصياد الصيني.
[يبدو أن الوغد ليس هنا.]
لِتذكيرهم بأنّهم كانوا متفائلين جداً، استدعى جين-وو جنود ظله.
عندما فتح الرجل الغامض عيناه المغمضتان، أومضت قزحية سحلية -متعطشة للدماء- بشكلٍ مشؤوم من الداخل.
’’من هذا الطريق.’’
نهاية الفصل..
استمع ليو جينغ حين كان موظف الجمعية المُكلّف بالترجمة يقوم بعمله بشغف، وكان يبتسم بإشراق بينما كان يردّ على استفسار جين-وو.
ترجمة: Tasneem ZH
إذا كان شيء مستحيل بالنسبة له، فإنّه لم يكن هناك حاجة لِذِكْرِ حتّى الصيادين الصينيين الآخرين. لهذا شعر بالسعادة بعد سماع خبر قرار جين-وو بالمجيء إلى هنا.
تدقيق : Drake Hale
’’هيي، إنّه حليف.‘‘
واااه-!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
