روتينك اليومي (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه جين-وو بعد توجيه إصبعه، وأومأ برأسه.
القصة الجانبية 8
[….]
5. روتينك اليومي (3)
’’هل أنت بخير؟ هل أنت متأكد بأنك لست بحاجة للمرور على المستشفى؟‘‘
دينغ، دونغ. دينغ، دونغ…
’آه، أعتقد بأنه يريد التقرب مني.’
ابتداءً من أطفال المدارس الابتدائية الذين يجدون عناق أمهاتهم أكثر راحة من غرف الدراسة الخاصة بهم، وحتى أولئك المعلمين ذوي الشعر الرمادي والذين تبقى لم القليل من الوقت لتقاعدهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. صوت جرس نهاية المدرسة، القادر على إعادة تنشيط كل شخصٍ تقريباً يسمعه، رنَّ في الأرجاء بشكلٍ مزعج في جميع أنحاء المدرسة.
…. صوت جرس نهاية المدرسة، القادر على إعادة تنشيط كل شخصٍ تقريباً يسمعه، رنَّ في الأرجاء بشكلٍ مزعج في جميع أنحاء المدرسة.
’’حقاً؟‘‘
شكّل معظم الأطفال في الفصل تعبيرات عن النشوة كما لو كانوا على وشك الطيران بعيداً. في هذه الأثناء، كان جين-وو جالساً بينهم بوجهٍ خاليٍ من الهموم بينما كان يستقبل نهاية يوم دراسته في هذا المكان.
أجاب جين-وو الكابتن تشوي تاي-وونغ بطريقة سهلة وسلسة، وبابتسامة خبيثة.
’’الجميع، لا تذهبوا إلى المنزل في وقت متأخر لأنكم تريدون أن تمضوا الوقت مع أصدقائكم الجدد اليوم، حسناً! مفهوم؟‘‘
’’أو-واااك؟!‘‘
نـــعــــم-!
كانت تلك كذبة جريئة.
وبعد الردود المُستَقْبَلة، والذي كان نصفها يتألف من أصوات مزعجة للطلاب الذكور، ونصفها الآخر نغمات عالية النبرة من الفتيات، أصبح الفصل فارغاً في وقتٍ قصير جداً الآن بعد أن انتهى جدول اليوم.
’’مستعد؟‘‘
تعمد جين-وو أخذ وقته في حزم حقائبه قبل أن يكتشف يونغ-غيل وهو يقترب منه بتردد وببطء.
تماماً بوصول حديث وو جين-تشول إلى تلك النقطة، توقف -رجل معين غير متزن كما لو كان قد شرب أكثر من اللازم- عن المشي بجانب الثنائي، وخاطبهم.
’….؟’
تصلب تعبير الكبير ذو الصبر القليل، جيونغ غو-شيك، مثل الحجر. حتى لو كان على المرء أن يستخفَّ بمسار الجري، كان هناك خط واحد لا ينبغي أن يتم تجاوزه.
توقف جين-وو عن حزم حقائبه عندما سأله يونغ-غيل سؤالاً بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
’’امم… أنا متجه إلى جهة ’جيجامارت’، لكن ماذا عنك؟‘‘
’هو احتياطي، جيد. حسناً، الحقيقة هي بأنه احتلّ المركز الثالث في الاجتماع الإقليمي العام الماضي، لكنه لوى كاحله خلال تدريب الشتاء لذلك تم تخفيض رتبته إلى بقعة احتياطية، في الوقت الحالي.‘
’آه، أعتقد بأنه يريد التقرب مني.’
تماماً بوصول حديث وو جين-تشول إلى تلك النقطة، توقف -رجل معين غير متزن كما لو كان قد شرب أكثر من اللازم- عن المشي بجانب الثنائي، وخاطبهم.
تشكّلت ابتسامة سهلة القراءة على وجه جين-وو.
’’كلاكما؟‘‘
’ظهور معروف بسيط في فترة الشباب، يدل أيضاً على بداية علاقة في وقت لاحق من هذا القبيل، هاه؟‘‘
’آه، أعتقد بأنه يريد التقرب مني.’
ابتسم جين-وو لبعض الوقت قبل أن يهز رأسه.
’’حسناً، نعم، طريقي في نفس الاتجاه، لكن هناك شيء عليَّ فعله أولاً.‘‘
الآن بعد أن فكر في الأمر عن كثب، لم يكن هناك ببساطة أي وسيلة بأنّ صبي يتجول مع وحوش، سيكون موجوداً في الواقع.
’’أوه…‘‘
’’مهلاً يا وو سانج-إن! يبدو أن عليك الذهاب إلى المضمار في هذه.‘‘
بينما وقف يونغ-غيل هناك في خيبة أمل، قام جين-وو بنقر الفتى على كتفه وابتسم بإشراق.
ربما كان هذا السبب في أنه قدّم للعمل في وحدة التحقيق في الجرائم العنيفة لوكالة الشرطة الوطنية، وكانت سمعته بأنه الأسوأ أجراً بأكبر كمية من عبء العمل.
’’دعنا نذهب.‘‘
’’جـ-جين-وو….‘‘
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
السبب في اختيار جين-وو لهذه المدرسة البعيدة عن منزله بدلاً من تلك القريبة، كان فقط لأن هذه عل وجه الخصوص كانت مَن تملك بناية مضمار وميدان للألعاب الرياضية.
’’ماذا؟ نادي المضمار والميدان؟؟‘‘
سأل يونغ-غيل بصوت متفاجئ، بينما أومأ جين-وو برأسه بهدوءٍ كَرَدٍّ له.
خدش بيرو جانب رأسه قليلاً، وقبل أن يأمره سيده بذلك، وضع رأسه بقوة على الأرض أولاً.
’’نعم.‘‘
حينها…
السبب في اختيار جين-وو لهذه المدرسة البعيدة عن منزله بدلاً من تلك القريبة، كان فقط لأن هذه عل وجه الخصوص كانت مَن تملك بناية مضمار وميدان للألعاب الرياضية.
قام جين-وو بمسح هالة أعضاء الفريق بعينيه لفترة وجيزة، وردَّ بابتسامة.
لم يتمكن يونغ-غيل من إمالة رأسه إلا عندما أجاب جين-وو بأنه سينضم لفريق المضمار والميدان من اليوم.
’’ذلك اليوم… أنت حقاً رأيت شيء، أليس كذلك؟‘‘
’هل كان جين-وو جيداً في المضمار في الماضي؟’
’’آه… نعم، حسناً…‘‘
تذكر بأنه كان يتسكع مع جين-وو لمدة شهر تقريباً. ذكريات ممارسته لتلك اللعبة كانت الشيء الوحيد الذي خطر في بال الفتى، لكنه لم يستطع تذكر أن جين-وو كان قد فعل أي شيء مميز أثناء التدريب الجسدي أو أنشطة النادي.
تذكر بأنه كان يتسكع مع جين-وو لمدة شهر تقريباً. ذكريات ممارسته لتلك اللعبة كانت الشيء الوحيد الذي خطر في بال الفتى، لكنه لم يستطع تذكر أن جين-وو كان قد فعل أي شيء مميز أثناء التدريب الجسدي أو أنشطة النادي.
لا، تذكر يونغ-غيل ببساطة أن جين-وو كان يفعل كل شيء على مستوى سرعته – والذي كان على مهل.
’’يبدو أن طالباً جديداً جاء للتو وقال بأنه يريد الانضمام للفريق. اختبره الأطفال، وكما اتضح، لديه موهبة، لذا هم فقط لا يستطيعون أن يطاردوه بعيداً. على ما يبدو، ما يفعلونه الآن هو اختبار قدرته على التحمل.‘‘
’يجب أن يُدار مضمار وميدان المدرسة الثانوية من قبل الطلاب الموهوبين فقط، على الرغم من… ؟‘
’’إييه أيها الزميل الكبير، أنت… أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟ أنا أتحدث عن ذلك اليوم عندما اختفى المشتبه به، ألم ترى شيئاً في ذلك اليوم؟‘‘
شعر الفتى فجأة بالقلق على جين-وو، ووجد نفسه يطارد صديقه بدون وعي. في تلك الأثناء، عَبَرَ جين-وو ملعب الألعاب الرياضية واقترب من مجموعة من الرياضيين الذين كانوا يستعدون في زاوية الملعب.
’’هذه أول مرة أرى فيها مبتدئ يقتحم المكان هنا، ويريد الانضمام للفريق، مع ذلك.‘‘
’’مم…؟‘‘
لكن هنا كان معلماً مشغولاً في بأمر رؤية الوحوش والأشباح وما إلى ذلك من طالب عادي كذاك… سمعة ’الثعبان السام‘ كانت ملطخة تماماً بهذه المسألة، في الواقع.
سرعان ما تحول انتباههم نحو الثنائي القادم من السنة الدراسية الأولى. لقد توقعوا في البداية أن يمرا من خلالهما أو يغيرا وجهتهما، لكن توقعاتهم كانت بعيدة عن الهدف. اتخذ الأكبر سناً مع البنية الجسدية الأكبر خطوة إلى الأمام’ ورحب‘ بالثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدها، دخل مدير المضمار والميدان الصالة، واكتشف جلوس بارك جي-سول.
’’ماذا تريدان الآن؟‘‘
’’يبدو أن طالباً جديداً جاء للتو وقال بأنه يريد الانضمام للفريق. اختبره الأطفال، وكما اتضح، لديه موهبة، لذا هم فقط لا يستطيعون أن يطاردوه بعيداً. على ما يبدو، ما يفعلونه الآن هو اختبار قدرته على التحمل.‘‘
قام جين-وو بمسح هالة أعضاء الفريق بعينيه لفترة وجيزة، وردَّ بابتسامة.
’’وحوش نمل، أليس كذلك؟ هل تقول أن الحشرات العملاقة مثل النمل خرجت؟‘‘
’’أود أن أنضم إلى نادي الألعاب الرياضية.‘‘
كان الطالب سونغ جين-وو مجرد متعلم عادي آخر ما زال يبحث عن مكانٍ يسميه المنزل ضمن المجالات الأكاديمية والرياضة، بعد مشوار طويل من التجول بلا هدف في حياته.
ناوب الأكبر سناً بالبنية الجسدية الكبيرة، كابتن الفريق الرياضي تشوي تاي-وونغ، بصره بين جين-وو والطفل الأقصر ذي البشرة الغير صحية.
في النهاية، سقط المعلم بارك جي-سول على مؤخرته، وفقد وعيه.
’’هل تريد الانضمام إلى النادي؟‘‘
الأعلى مرتبة في الفريق، وو سانج-إن، أنهى تمارين التمدد ورفع جسده.
’’نعم.‘‘
ألم يكن هذا الفتى يستهين بالمضمار والميدان للمدرسة الثانوية بشكل كبير؟
’’كلاكما؟‘‘
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
نظر جين-وو خلفه، وهز يونغ-غيل رأسه بسرعة.
مما يعني أن طلاب السنة الثالثة كانوا يحاولون السخرية منه. فكيف يمكن لجين-وو ألا يضحك بينما كانت نواياهم سهلة القراءة هكذا؟
’’…لا، فقط أنا.‘‘
لكن هنا كان معلماً مشغولاً في بأمر رؤية الوحوش والأشباح وما إلى ذلك من طالب عادي كذاك… سمعة ’الثعبان السام‘ كانت ملطخة تماماً بهذه المسألة، في الواقع.
بعد رؤية وجه جين-وو المبتسم باستمرار، أصبح كبار السن مهتمين، وتجمعوا حول المُستجد.
كانت تلك كذبة جريئة.
’’أوه، ما هذا؟ لدينا متقدم يريد الانضمام إلينا؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
’’هذه أول مرة أرى فيها مبتدئ يقتحم المكان هنا، ويريد الانضمام للفريق، مع ذلك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، ليس ذلك. حسناً، هم كانوا نمل، لكن….‘‘
’’إنّه لا يتسلّى، أليس كذلك؟‘‘
’هل كان جين-وو جيداً في المضمار في الماضي؟’
تشوي تاي-وونغ خدش رأسه وفحص جين-وو من الأعلى إلى الأسفل قبل أن يسأل سؤالا آخر
’’وحوش نمل، أليس كذلك؟ هل تقول أن الحشرات العملاقة مثل النمل خرجت؟‘‘
هل أنت طالب رياضي؟‘‘
الأعلى مرتبة في الفريق، وو سانج-إن، أنهى تمارين التمدد ورفع جسده.
’’لا، لست كذلك.‘‘
’’ماذا؟!‘‘
’’حسناً، ألديك خبرة في الركض في المضمار في المدرسة المتوسطة؟‘‘
’’فوو-ووه….‘‘
على الرغم من أنّ جين-وو من ذوي الخبرة في المرور بجميع أنحاء الفجوة بين الأبعاد لقتل الملوك بدلاً من ذلك، لم يكن ذلك شيئاً يمكنه الاستدلال به في أيام المدرسة، أو الركض في المضمار بشكل تنافسي، ففقط أمكنه أن يهز رأسه بابتسامة ساخرة.
’’آآآآه…. هذا؟ إذاً، اسم ذلك الطالب هو سيونغ جين-وو؟‘‘
’’لا، ليس لدي.‘‘
ربما كانت قوة الكحول المتداولة فيه هي المُلامة، أو ربما أنه أراد فقط أن يستغل هذه الفرصة لتفريغ بعض الأشياء من صدره – بدأ وو جين-تشول بالتحدث عن الأشياء التي لم يكن حتى يفكر بالثرثرة عنها في الأوقات العادية.
كان طلاب السنة الأخيرة في نادي الألعاب الرياضية مستعدين للترحيب بهذا الوافد الجديد المتحمس حتى تلك الإجابة. لكن الآن، بشرتهم كانت تتصلب بشكل جذري.
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
أراد طالب مبتدئ -لم يكن حتى يركض في مضمار السباق- أن يدخل نادي الألعاب الرياضية والذي يتألف فقط من الطلاب الرياضيين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان يحاول هذا الرجل قوله هنا؟
ألم يكن هذا الفتى يستهين بالمضمار والميدان للمدرسة الثانوية بشكل كبير؟
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
قفز أحد الطلاب الأكبر سناً فجأة في المحادثة من الجانب، وكان قد وُهِبَ بصبر قليل،.
’’أنت لم تركض مضماراً من قبل، لذا لماذا تريد دخول الفريق؟‘‘
حتى قبل أن يسمع التفسير، كان جين-وو قد حلل قدرات طالب السنة الثانية، ونتيجة لذلك، بدأ بالضحك من الداخل.
كان رد جين-وو بسيطاً.
’’أيها المعلم بارك-نيم…؟‘‘
’’هناك شخص أود مقابلته خلال اللقاء الرياضي، كما ترون.‘‘
بذل تشوي تاي-وونغ الواقف أمام المجموعة ليتعامل مع جين-وو، قصارى جهده لإخفاء ضحكته التي تهدد بالتسرب من بين شفتيه.
كانت لا تزال في قسم المدرسة المتوسطة، ولكن بدون شك، كان لديها ما يكفي من المواهب للمشاركة في المسابقة الإقليمية.
’’كنت تحقق في قضية السجين المفقود حتى الآن، صحيح؟‘‘
حسناً، لقد كانت رياضية ممتازة قبل أن تتخلى عن ذلك الحلم بعد أن أصبحت صيادة رفيعة المستوى، أليس كذلك؟
أدرك جونغ غو-شيك متأخراً أيضاً ما كان يحاول تشوي تاي-وونغ فعله، وغير تعبيره بسرعة.
إذا كان لقاء رياضي يضم مشاركين من كلٍّ من المدارس المتوسطة والثانوية، فلن يكون قادراً بطبيعة الحال على الالتقاء بها صدفةً هناك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف المحقق وو جين-تشول وأصغر محقق في الفرقة عند مطعم يقدم ’شواء‘.
رأى جين-وو أنّه بدلاً من أن يقترب منها بالقوة، ويُقحم نفسه في حياتها بهذه الطريقة، قد يكون هذا نهجاً أفضل بكثير لكليهما.
’هو احتياطي، جيد. حسناً، الحقيقة هي بأنه احتلّ المركز الثالث في الاجتماع الإقليمي العام الماضي، لكنه لوى كاحله خلال تدريب الشتاء لذلك تم تخفيض رتبته إلى بقعة احتياطية، في الوقت الحالي.‘
لكن، بالحكم على تعابير الزملاء الأكبر سناً، بدا بأنهم لم يشاركوه عملية تفكيره.
***
’’لقاء رياضي…؟؟‘‘
رأى جين-وو أنّه بدلاً من أن يقترب منها بالقوة، ويُقحم نفسه في حياتها بهذه الطريقة، قد يكون هذا نهجاً أفضل بكثير لكليهما.
تصلب تعبير الكبير ذو الصبر القليل، جيونغ غو-شيك، مثل الحجر. حتى لو كان على المرء أن يستخفَّ بمسار الجري، كان هناك خط واحد لا ينبغي أن يتم تجاوزه.
الأعلى مرتبة في الفريق، وو سانج-إن، أنهى تمارين التمدد ورفع جسده.
ارتفع غضب جيونغ غو-شيك إلى أعلى رأسه، وكان على وشك أن يهدر ببعض الكلمات المختارة ليطارد المستجد، لكن بعد ذلك، شكّل الكابتن تشوي تاي-وونغ ابتسامة ومنحه الإذن.
[….]
’’حسناً.‘‘
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
نظر جيونغ غو-شيك إلى الكابتين بتعبير رجلٍ فشل في فهم الوضع.
’’أترى ذلك الصديق هناك؟‘‘
’’ماذا؟!‘‘
’ظهور معروف بسيط في فترة الشباب، يدل أيضاً على بداية علاقة في وقت لاحق من هذا القبيل، هاه؟‘‘
’’ومع ذلك، كان هناك شرط.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا، لست كذلك.‘‘
استخدم تشوي تاي-وونغ تعبيراً يقول ’كن هادئا‘ لهزيمة جيونغ غو-شيك، وأشار إلى طالب يرتدي نظارات كان مشغولاً بتمديد عضلاته هناك.
’’دعنا نذهب.‘‘
’’أترى ذلك الصديق هناك؟‘‘
ارتفع رأس رئيس المحققين وو جين-تشول ورأس الأصغر سناً، نحو صاحب الصوت.
تبعه جين-وو بعد توجيه إصبعه، وأومأ برأسه.
’’نعم. هذه جولته العشرين بالفعل. فقط بمشاهدته يتجول هو أمر مرهق، لذا غادرت أولاً وأتيت إلى هنا.‘‘
’’نعم.‘‘
’’دعنا نذهب.‘‘
’’هذا الصديق هو أسوأ عدَّاء في فريقنا، وهو احتياطي من السنة الثانية. أعني، يجب أن تهزم ذلك الصديق على الأقل لتكسب الحق في دخول فريقنا.‘‘
الأعلى مرتبة في الفريق، وو سانج-إن، أنهى تمارين التمدد ورفع جسده.
كانت تلك كذبة جريئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نملة… وحوش نمل.‘‘
حتى قبل أن يسمع التفسير، كان جين-وو قد حلل قدرات طالب السنة الثانية، ونتيجة لذلك، بدأ بالضحك من الداخل.
وبعد الردود المُستَقْبَلة، والذي كان نصفها يتألف من أصوات مزعجة للطلاب الذكور، ونصفها الآخر نغمات عالية النبرة من الفتيات، أصبح الفصل فارغاً في وقتٍ قصير جداً الآن بعد أن انتهى جدول اليوم.
’للوهلة الأولى، تبدو أفخاد ذلك الطالب وبطّاته نحيلة ونحيفة، لكنها في الواقع كانت قاسية ومُدربة جيداً. والثقة تنبع ببساطة من بقية جسده…‘
شكّل معظم الأطفال في الفصل تعبيرات عن النشوة كما لو كانوا على وشك الطيران بعيداً. في هذه الأثناء، كان جين-وو جالساً بينهم بوجهٍ خاليٍ من الهموم بينما كان يستقبل نهاية يوم دراسته في هذا المكان.
بالتجسس على تنفس الطالب المسترخي أو حالته المستقرة، علم جين-وو فوراً بأنه لا ينظر إلى رياضي عادي هنا.
حتى ذلك الحين، بدا الأصغر بأنه ثمل بشكلٍ كافٍ، لكن عينيه بدأت فجأة تلمع، حتى أن أذنيه ارتفعت بشكل ملموس. لم يكن ذلك مفاجئاً جداً، بالنظر إلى أنّ الأصغر كان أقرب في العمر إلى أن يكون طالباً من أن يكون عضو بعضوية كاملة في المجتمع، على أية حال.
مما يعني أن طلاب السنة الثالثة كانوا يحاولون السخرية منه. فكيف يمكن لجين-وو ألا يضحك بينما كانت نواياهم سهلة القراءة هكذا؟
القصة الجانبية 8
أدرك جونغ غو-شيك متأخراً أيضاً ما كان يحاول تشوي تاي-وونغ فعله، وغير تعبيره بسرعة.
لم يعر جين-وو أي اهتمام لكلماتهم الساخرة، وسيطر على تنفسه.
’’صحيح! قلتَ بأنك تهدف إلى دخول الاجتماع الرياضي، صحيح؟ حسناً، في هذه الحالة، اختبار بسيط للدخول مثل هذا ليس مشكلة بالنسبة لك، أليس كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بالحكم على تعابير الزملاء الأكبر سناً، بدا بأنهم لم يشاركوه عملية تفكيره.
لم يحب جين-وو الطريقة التي كان يبتسم بها هذا الرجل بهذه الابتسامة العريضة، ولكن مع ذلك، سأل مرة أخرى بطريقة هادئة.
’’أوه…‘‘
’’ذلك الزميل الكبير… هل هو حقاً احتياطي؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، تذكر يونغ-غيل ببساطة أن جين-وو كان يفعل كل شيء على مستوى سرعته – والذي كان على مهل.
’’أضمن لك ذلك.‘‘
’’فوو-ووه….‘‘
أجاب تشوي تاي-وونغ بصوت واثق، وكان لابد لبقية أعضاء الفريق الرياضي أن يبذلوا قصارى جهدهم لكبت ضحكاتهم.
نظر تشوي تاي-وونغ إلى طالب ’الاحتياط‘ وصرخ بصوت عالٍ.
’هو احتياطي، جيد. حسناً، الحقيقة هي بأنه احتلّ المركز الثالث في الاجتماع الإقليمي العام الماضي، لكنه لوى كاحله خلال تدريب الشتاء لذلك تم تخفيض رتبته إلى بقعة احتياطية، في الوقت الحالي.‘
هذا الوغد، لقد انخدع!!
إذا كان غليه أن يكون تقنياً هنا، فإنّ تشوي تاي-وونغ لم يكن حقاً يكذب بقوله بأنّ الرجل المرتدي للنظارات كان أسوأ ’عدّاءٍ‘ هنا بسبب جدول استراحته الطويل، وبأنه كان في الاحتياطي على الفور بسبب الإصابة.
أطلق بارك جي-سول ضكة مكبوتة، توقف عن الإختباء، ووقف.
أجاب جين-وو الكابتن تشوي تاي-وونغ بطريقة سهلة وسلسة، وبابتسامة خبيثة.
بما أنّ كل مدرس تقريباً كان مدخناً، كان التدخين في الصالة مسموحٌ به، مما يعني بأنّ هذا المكان كان مثل ملاذٍ آمن لبارك جي-سول.
’’حسناً، أفهم ذلك. دعني أحاول.‘‘
’في الواقع، هذا الصباح كان…‘‘
هذا الوغد، لقد انخدع!!
ألقى المدير نظرة خارج النافذة من على كتف بارك جي-سول، وأصدر ضحكة خافتة كما لو أنه لا يزال لا يصدق ذلك.
ليس فقط جيونغ غو-شيك، لكن جميع من في نادي الألعاب الرياضية صرخوا ب ’’مرحى!‘‘ في داخل رؤوسهم.
’’وما زال يريد الانضمام لنادي الألعاب الرياضية؟ ولكن، أليس هو مبتدئ لا يعرف أي شيء عن ركض المضمار؟‘‘
’رجل لا يستطيع حتى التعرف على لاعب المركز الثالث من المحليات في العام الماضي، يريد الانضمام للفريق الميداني؟ أعطني إستراحة من هذه المهزلة.‘
حدّق وحش نملة معين مباشرة نحوه، والذي كان واقفاً في الصف الأمامي لمعظم الجنود المُتسلحين بدروع سوداء.
بذل تشوي تاي-وونغ الواقف أمام المجموعة ليتعامل مع جين-وو، قصارى جهده لإخفاء ضحكته التي تهدد بالتسرب من بين شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما وقف يونغ-غيل هناك في خيبة أمل، قام جين-وو بنقر الفتى على كتفه وابتسم بإشراق.
’’جيد جداً. لكن، مجرد ركض المضمار من هذا القبيل لن يكون فيه أي متعة، لذلك… ماذا عن هذا؟ إن فزت، ستنضم للفريق، لكن إن خسرت، فستتولى الغسيل والتنظيف للفريق لمدة شهر، مجاناً.‘‘
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
’’يبدو جيداً.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ماذا لو فعلت؟‘‘
’’جـ-جين-وو….‘‘
’يجب أن يُدار مضمار وميدان المدرسة الثانوية من قبل الطلاب الموهوبين فقط، على الرغم من… ؟‘
حاول يونغ-غيل إيقافه، لكنّ جين-وو ببساطة شكّل ابتسامة تقول: ’’لا بأس.‘‘
سكب وو جين-تشول كأسه، وبدأ رأسه يتضرر بالفعل.
’لنرى إلى متى ستبقي وجهك مسترخياً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعب وو جين-تشول دور الغبي عمداً، لكن الأصغر سناً ببساطة ابتسم وأجاب.
نظر تشوي تاي-وونغ إلى طالب ’الاحتياط‘ وصرخ بصوت عالٍ.
’’صحيح! قلتَ بأنك تهدف إلى دخول الاجتماع الرياضي، صحيح؟ حسناً، في هذه الحالة، اختبار بسيط للدخول مثل هذا ليس مشكلة بالنسبة لك، أليس كذلك؟‘‘
’’مهلاً يا وو سانج-إن! يبدو أن عليك الذهاب إلى المضمار في هذه.‘‘
’حسناً، هذه موهبة جيدة لتكون محققاً.‘
الأعلى مرتبة في الفريق، وو سانج-إن، أنهى تمارين التمدد ورفع جسده.
حدّق وحش نملة معين مباشرة نحوه، والذي كان واقفاً في الصف الأمامي لمعظم الجنود المُتسلحين بدروع سوداء.
’’إنها ليست مشكلة.‘‘
تماماً بوصول حديث وو جين-تشول إلى تلك النقطة، توقف -رجل معين غير متزن كما لو كان قد شرب أكثر من اللازم- عن المشي بجانب الثنائي، وخاطبهم.
خلع نظارته وعهد بها إلى عضو آخر في النادي. خرجت هالة مشؤومة بشكل مثير للريبة من عينيه. كان جين-وو يحدق بنظرة الكبار الشرسة بينما كان يسلم حقيبة مدرسته وسترته إلى يونغ-غيل بجانبه.
أجاب جين-وو الكابتن تشوي تاي-وونغ بطريقة سهلة وسلسة، وبابتسامة خبيثة.
في حين كان أعضاء نادي المضمار والميدان يفكرون في أنّ هذه كانت فرصة لترك طالب جديد يتذوق مرارة الحياة، كان جين-وو يتأمل بعمق.
’’أوه… في هذه الحالة، هذا مريح.‘‘
’’يا مستجد، هل أنت مستعد؟‘‘
لسوء الحظ، غافلاً تماماً عن رغبات كبار السن، واصل المحقق الأصغر استجوابه.
’’نعم، أنا كذلك.‘‘
حسناً، لقد كانت رياضية ممتازة قبل أن تتخلى عن ذلك الحلم بعد أن أصبحت صيادة رفيعة المستوى، أليس كذلك؟
’’ماذا عنك؟‘‘
صوت اللعاب المُنزلق أسفل حلق المحقق الأصغر سناً كان يمكن سماعه من المكان الذي كان يجلس فيه.
’’أنا مستعد.‘‘
لم يعر جين-وو أي اهتمام لكلماتهم الساخرة، وسيطر على تنفسه.
وقف جين-وو ووو ساهنغ مين جنباً إلى جنب على خط البداية.
كان رد جين-وو بسيطاً.
وقد اتخذ الأول وضعية والتي تحقق للمرء أفضل قدراته على تغيير الاتجاهات بسرعة والدخول في معركة في أي وقت، في حين اتخذ الأخير وضعية صممت خصيصاً لمسار المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدها، دخل مدير المضمار والميدان الصالة، واكتشف جلوس بارك جي-سول.
في هذه المرة، لم يكلف أعضاء الفريق عناء إخفاء سخريتهم من وضعية جين-وو الغريبة.
’’آآآآه…. هذا؟ إذاً، اسم ذلك الطالب هو سيونغ جين-وو؟‘‘
’’ما خطب هذا الأحمق؟‘‘
’’وما زال يريد الانضمام لنادي الألعاب الرياضية؟ ولكن، أليس هو مبتدئ لا يعرف أي شيء عن ركض المضمار؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمد جين-وو أخذ وقته في حزم حقائبه قبل أن يكتشف يونغ-غيل وهو يقترب منه بتردد وببطء.
لم يعر جين-وو أي اهتمام لكلماتهم الساخرة، وسيطر على تنفسه.
[كياااه…. ذلك البشري يستطيع رؤيتنا حقاً، أليس كذلك؟]
’’مستعد؟‘‘
في حين كان أعضاء نادي المضمار والميدان يفكرون في أنّ هذه كانت فرصة لترك طالب جديد يتذوق مرارة الحياة، كان جين-وو يتأمل بعمق.
بعد قليل، كان يمكن سماع صوت تشوي تاي-وونغ الجهوري والمشير إلى البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
’’ابدأ!’’
’انتهى بي الأمر بجعل نفسي أضحوكة أمام جميع الطلاب المجتمعين اليوم…‘
***
’’حسناً، نعم، طريقي في نفس الاتجاه، لكن هناك شيء عليَّ فعله أولاً.‘‘
المعلم-نيم؟ كيف تشعر الآن؟‘‘
شعر الفتى فجأة بالقلق على جين-وو، ووجد نفسه يطارد صديقه بدون وعي. في تلك الأثناء، عَبَرَ جين-وو ملعب الألعاب الرياضية واقترب من مجموعة من الرياضيين الذين كانوا يستعدون في زاوية الملعب.
’’آه… نعم، حسناً…‘‘
سرعان ما تحول انتباههم نحو الثنائي القادم من السنة الدراسية الأولى. لقد توقعوا في البداية أن يمرا من خلالهما أو يغيرا وجهتهما، لكن توقعاتهم كانت بعيدة عن الهدف. اتخذ الأكبر سناً مع البنية الجسدية الأكبر خطوة إلى الأمام’ ورحب‘ بالثنائي.
أجاب ’الثعبان السام‘، ألا وهو المعلم بارك جي-سول، بصوتٍ نصف مسموع على سؤال زميله بعد أن تقابلا في الممر.
’’عفواً أيها الزميل الأكبر سناً وو…؟‘‘
تحدث تعبير بارك جي-سول المُتداعي بسهولة عن مزاجه الحالي.
وقف جين-وو ووو ساهنغ مين جنباً إلى جنب على خط البداية.
’انتهى بي الأمر بجعل نفسي أضحوكة أمام جميع الطلاب المجتمعين اليوم…‘
’’هذه أول مرة أرى فيها مبتدئ يقتحم المكان هنا، ويريد الانضمام للفريق، مع ذلك.‘‘
لابد أنّه ارتكب خطأً بدون شك، هلوسته الغريبة كانت نتيجة عدم تناوله لفطور مناسب في وقت سابق اليوم.
برؤية بارك جي-سول يمثل تعبيراً جاداً قبل أن يطلق ضحكة مكتومة، نظر إليه المدير بوجهٍ قلق.
كان كما لو أن كل طالب كان يضحك على ما دفعه نتيجة أفعاله السابقة. هرب بسرعة من نظراتهم وانزلق إلى صالة المعلمين، قبل أن يزفر تنهيدة خرجت مسرعة من أعمق جزءٍ من صدره.
السبب في اختيار جين-وو لهذه المدرسة البعيدة عن منزله بدلاً من تلك القريبة، كان فقط لأن هذه عل وجه الخصوص كانت مَن تملك بناية مضمار وميدان للألعاب الرياضية.
’’فوو-ووه….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدها، دخل مدير المضمار والميدان الصالة، واكتشف جلوس بارك جي-سول.
’هل يجب أن أدخن لأخفف التوتر؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكّلت ابتسامة سهلة القراءة على وجه جين-وو.
بما أنّ كل مدرس تقريباً كان مدخناً، كان التدخين في الصالة مسموحٌ به، مما يعني بأنّ هذا المكان كان مثل ملاذٍ آمن لبارك جي-سول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث تعبير بارك جي-سول المُتداعي بسهولة عن مزاجه الحالي.
حشر سيجارة بين شفتيه، ووقف بجانب النوافذ بينما كان يشعلها. تماماً بقيامه بتحريك نظراته بلا تفكير للأسفل إلى ملعب الألعاب الرياضية….
داخل الفضاء الفرعي في ظل جين-وو، شاهد إيغريت حركة بيرو واستخدم مرفقه لضرب ملك النمل السابق في الجانب.
…. توسعت عيناه كثيراً وقام بإنزال نفسه من تحت النوافذ بينما كان قد أصيب بالدوار.
كان رد جين-وو بسيطاً.
’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟! لماذا يركض ذلك الطفل حول المضمار مع بقية أعضاء نادي الألعاب الرياضية؟؟‘‘
’’كنت تحقق في قضية السجين المفقود حتى الآن، صحيح؟‘‘
وبعدها، دخل مدير المضمار والميدان الصالة، واكتشف جلوس بارك جي-سول.
شكّل معظم الأطفال في الفصل تعبيرات عن النشوة كما لو كانوا على وشك الطيران بعيداً. في هذه الأثناء، كان جين-وو جالساً بينهم بوجهٍ خاليٍ من الهموم بينما كان يستقبل نهاية يوم دراسته في هذا المكان.
’’آه يا أستاذ بارك-نيم!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، تذكر يونغ-غيل ببساطة أن جين-وو كان يفعل كل شيء على مستوى سرعته – والذي كان على مهل.
متسائلاً إن كانت نوبة الدوار التي حدثت في الصباح قد عادت مجدداً، ركض المدير مسرعاً إلى بارك جي-سول وساعده على النهوض.
’’وما زال يريد الانضمام لنادي الألعاب الرياضية؟ ولكن، أليس هو مبتدئ لا يعرف أي شيء عن ركض المضمار؟‘‘
’’هل أنت بخير؟ هل أنت متأكد بأنك لست بحاجة للمرور على المستشفى؟‘‘
’’عفواً أيها الزميل الأكبر سناً وو…؟‘‘
’’أنا، أنا بخير، شكراً لك. فقط أشعر بالدوار قليلاً، هذا كل شيء…‘‘
لابد أنّه ارتكب خطأً بدون شك، هلوسته الغريبة كانت نتيجة عدم تناوله لفطور مناسب في وقت سابق اليوم.
قام بارك جي-سول بإجابة مراوغة قبل أن يسأل بالمقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. صوت جرس نهاية المدرسة، القادر على إعادة تنشيط كل شخصٍ تقريباً يسمعه، رنَّ في الأرجاء بشكلٍ مزعج في جميع أنحاء المدرسة.
’’بالمناسبة… لماذا يركض الطالب الذي يدعى سيونغ جين-وو مع الأطفال من فريق الألعاب الرياضية؟‘‘
’’أنا، أنا بخير، شكراً لك. فقط أشعر بالدوار قليلاً، هذا كل شيء…‘‘
’’آآآآه…. هذا؟ إذاً، اسم ذلك الطالب هو سيونغ جين-وو؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’رجل لا يستطيع حتى التعرف على لاعب المركز الثالث من المحليات في العام الماضي، يريد الانضمام للفريق الميداني؟ أعطني إستراحة من هذه المهزلة.‘
ألقى المدير نظرة خارج النافذة من على كتف بارك جي-سول، وأصدر ضحكة خافتة كما لو أنه لا يزال لا يصدق ذلك.
’’ومع ذلك، كان هناك شرط.‘‘
’’يبدو أن طالباً جديداً جاء للتو وقال بأنه يريد الانضمام للفريق. اختبره الأطفال، وكما اتضح، لديه موهبة، لذا هم فقط لا يستطيعون أن يطاردوه بعيداً. على ما يبدو، ما يفعلونه الآن هو اختبار قدرته على التحمل.‘‘
من السيء جداً بأنّه حتى قبل أن يتمكن من أن يحتفل داخل نفسه…
’’قـ-قدرته عل التحمل، أنت تقول؟؟‘‘
أجاب جين-وو الكابتن تشوي تاي-وونغ بطريقة سهلة وسلسة، وبابتسامة خبيثة.
’’نعم. هذه جولته العشرين بالفعل. فقط بمشاهدته يتجول هو أمر مرهق، لذا غادرت أولاً وأتيت إلى هنا.‘‘
’’آه، لا. لا بأس الآن. لم أعد أشعر بالدوار.‘‘
الرياضة، والنوادي الرياضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
أدرك جونغ غو-شيك متأخراً أيضاً ما كان يحاول تشوي تاي-وونغ فعله، وغير تعبيره بسرعة.
تقاطعت العديد من الأفكار داخل عقل المعلم بارك جي-سول، عندها. الطالب سيونغ جين-وو، الذي حكم عليه مسبقاً بأنه مثير للمشاكل، بدا بأنه يبذل قصارى جهده لتأديب نفسه بالانضمام لنادي رياضي.
تصلب تعبير الكبير ذو الصبر القليل، جيونغ غو-شيك، مثل الحجر. حتى لو كان على المرء أن يستخفَّ بمسار الجري، كان هناك خط واحد لا ينبغي أن يتم تجاوزه.
’من الممكن بأنني… بأنني أحمل فكرة خاطئة عنه….‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيونغ غو-شيك إلى الكابتين بتعبير رجلٍ فشل في فهم الوضع.
الآن بعد أن فكر في الأمر عن كثب، لم يكن هناك ببساطة أي وسيلة بأنّ صبي يتجول مع وحوش، سيكون موجوداً في الواقع.
***
كان الطالب سونغ جين-وو مجرد متعلم عادي آخر ما زال يبحث عن مكانٍ يسميه المنزل ضمن المجالات الأكاديمية والرياضة، بعد مشوار طويل من التجول بلا هدف في حياته.
وبعد الردود المُستَقْبَلة، والذي كان نصفها يتألف من أصوات مزعجة للطلاب الذكور، ونصفها الآخر نغمات عالية النبرة من الفتيات، أصبح الفصل فارغاً في وقتٍ قصير جداً الآن بعد أن انتهى جدول اليوم.
لكن هنا كان معلماً مشغولاً في بأمر رؤية الوحوش والأشباح وما إلى ذلك من طالب عادي كذاك… سمعة ’الثعبان السام‘ كانت ملطخة تماماً بهذه المسألة، في الواقع.
’’أوه…‘‘
أطلق بارك جي-سول ضكة مكبوتة، توقف عن الإختباء، ووقف.
’مـ-ما هذا بحق الجحيم؟! لماذا يركض ذلك الطفل حول المضمار مع بقية أعضاء نادي الألعاب الرياضية؟؟‘‘
’هذا صحيح… يجب أن أنظر إليه دون أن أحكم عليه أولاً. أنا متأكد من أنّ هذا سيساعد في حل كل سوء التفاهم.‘
ربما كان هذا السبب في أنه قدّم للعمل في وحدة التحقيق في الجرائم العنيفة لوكالة الشرطة الوطنية، وكانت سمعته بأنه الأسوأ أجراً بأكبر كمية من عبء العمل.
برؤية بارك جي-سول يمثل تعبيراً جاداً قبل أن يطلق ضحكة مكتومة، نظر إليه المدير بوجهٍ قلق.
ليس فقط جيونغ غو-شيك، لكن جميع من في نادي الألعاب الرياضية صرخوا ب ’’مرحى!‘‘ في داخل رؤوسهم.
’’أيها المعلم بارك-نيم…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول يونغ-غيل إيقافه، لكنّ جين-وو ببساطة شكّل ابتسامة تقول: ’’لا بأس.‘‘
’’آه، لا. لا بأس الآن. لم أعد أشعر بالدوار.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جيونغ غو-شيك إلى الكابتين بتعبير رجلٍ فشل في فهم الوضع.
’’أوه… في هذه الحالة، هذا مريح.‘‘
الآن بعد أن فكر في الأمر عن كثب، لم يكن هناك ببساطة أي وسيلة بأنّ صبي يتجول مع وحوش، سيكون موجوداً في الواقع.
نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بارك جي-سول بإجابة مراوغة قبل أن يسأل بالمقابل.
كيف يمكن لأي شخصٍ أن يوجه أصابع الاتهام إلى الصبي كهذا؟
بذل تشوي تاي-وونغ الواقف أمام المجموعة ليتعامل مع جين-وو، قصارى جهده لإخفاء ضحكته التي تهدد بالتسرب من بين شفتيه.
ركز نظراته على جين-وو، الذي كان يجري حالياً بثبات وبهدوء حتى بعد أن اجتاز أعضاء فريق المضمار والميدان اللاهثين ومعدومي التنفس عدة مراتٍ بالفعل.
’لنرى إلى متى ستبقي وجهك مسترخياً.‘
’في الواقع، هذا الصباح كان…‘‘
’’يبدو أن طالباً جديداً جاء للتو وقال بأنه يريد الانضمام للفريق. اختبره الأطفال، وكما اتضح، لديه موهبة، لذا هم فقط لا يستطيعون أن يطاردوه بعيداً. على ما يبدو، ما يفعلونه الآن هو اختبار قدرته على التحمل.‘‘
من السيء جداً بأنّه حتى قبل أن يتمكن من أن يحتفل داخل نفسه…
لكن هنا كان معلماً مشغولاً في بأمر رؤية الوحوش والأشباح وما إلى ذلك من طالب عادي كذاك… سمعة ’الثعبان السام‘ كانت ملطخة تماماً بهذه المسألة، في الواقع.
…. وبدون أي تحذير على الإطلاق، صُبِغَ مجال رؤية بارك جي-سول بالكامل باللون الأسود، ودخل المشهد المذهل لجيش الظل الممتد إلى ما لا نهاية إلى عينيه.
نـــعــــم-!
كاد أن ينهار من الخوف، لكنه أجبر ساقيه على تثبيت أنفسهما، وصرَّ على أسنانه.
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
’هذه، هذه هلوسة. هذا ليس حقيقياً!!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’قـ-قدرته عل التحمل، أنت تقول؟؟‘‘
حينها…
’’حسناً، نعم، طريقي في نفس الاتجاه، لكن هناك شيء عليَّ فعله أولاً.‘‘
حدّق وحش نملة معين مباشرة نحوه، والذي كان واقفاً في الصف الأمامي لمعظم الجنود المُتسلحين بدروع سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
[كاك!!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان غليه أن يكون تقنياً هنا، فإنّ تشوي تاي-وونغ لم يكن حقاً يكذب بقوله بأنّ الرجل المرتدي للنظارات كان أسوأ ’عدّاءٍ‘ هنا بسبب جدول استراحته الطويل، وبأنه كان في الاحتياطي على الفور بسبب الإصابة.
’’أو-واااك؟!‘‘
تشوي تاي-وونغ خدش رأسه وفحص جين-وو من الأعلى إلى الأسفل قبل أن يسأل سؤالا آخر
في النهاية، سقط المعلم بارك جي-سول على مؤخرته، وفقد وعيه.
بعد قليل، كان يمكن سماع صوت تشوي تاي-وونغ الجهوري والمشير إلى البداية.
[….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نملة… وحوش نمل.‘‘
داخل الفضاء الفرعي في ظل جين-وو، شاهد إيغريت حركة بيرو واستخدم مرفقه لضرب ملك النمل السابق في الجانب.
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
[أخبرتك أن تتوقف عن ذلك، أليس كذلك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
[كياااه…. ذلك البشري يستطيع رؤيتنا حقاً، أليس كذلك؟]
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
خدش بيرو جانب رأسه قليلاً، وقبل أن يأمره سيده بذلك، وضع رأسه بقوة على الأرض أولاً.
’’آه… نعم، حسناً…‘‘
***
’’ماذا؟ نادي المضمار والميدان؟؟‘‘
في وقتٍ متأخر من الليل.
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
توقف المحقق وو جين-تشول وأصغر محقق في الفرقة عند مطعم يقدم ’شواء‘.
’’إنّه لا يتسلّى، أليس كذلك؟‘‘
بمجرد أن دخل ما يكفي من الكحول داخل مجرى دمائهم، القصص التي وجدوا صعوبة في الحديث عنها خلال اليوم – خرج معظمها من فم الأصغر سناً في الواقع.
المعلم-نيم؟ كيف تشعر الآن؟‘‘
’’عفواً أيها الزميل الأكبر سناً وو…؟‘‘
’’أوه… في هذه الحالة، هذا مريح.‘‘
’’مم؟‘‘
ارتفع رأس رئيس المحققين وو جين-تشول ورأس الأصغر سناً، نحو صاحب الصوت.
’’كنت تحقق في قضية السجين المفقود حتى الآن، صحيح؟‘‘
نـــعــــم-!
ماذا كان يحاول هذا الرجل قوله هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
سكب وو جين-تشول كأسه، وبدأ رأسه يتضرر بالفعل.
’’حسناً، أفهم ذلك. دعني أحاول.‘‘
لسوء الحظ، غافلاً تماماً عن رغبات كبار السن، واصل المحقق الأصغر استجوابه.
حشر سيجارة بين شفتيه، ووقف بجانب النوافذ بينما كان يشعلها. تماماً بقيامه بتحريك نظراته بلا تفكير للأسفل إلى ملعب الألعاب الرياضية….
’’ذلك اليوم… أنت حقاً رأيت شيء، أليس كذلك؟‘‘
بعد قليل، كان يمكن سماع صوت تشوي تاي-وونغ الجهوري والمشير إلى البداية.
’’أي يوم؟‘‘
رأى جين-وو أنّه بدلاً من أن يقترب منها بالقوة، ويُقحم نفسه في حياتها بهذه الطريقة، قد يكون هذا نهجاً أفضل بكثير لكليهما.
لعب وو جين-تشول دور الغبي عمداً، لكن الأصغر سناً ببساطة ابتسم وأجاب.
وبعد ذلك بفترة قصيرة، خرج كلاهما من مبنى المدرسة.
’’إييه أيها الزميل الكبير، أنت… أنت تعرف بالفعل، أليس كذلك؟ أنا أتحدث عن ذلك اليوم عندما اختفى المشتبه به، ألم ترى شيئاً في ذلك اليوم؟‘‘
لم يكن هناك بديل أفضل للتخلص من فيضانٍ من الدم الساخن لشاب من الرياضة.
هذا الطفل، كان لديه هذه العادة للقبض على الناس على حين غرة عندما كانوا بأقل توقعاتهم.
’’أترى ذلك الصديق هناك؟‘‘
’حسناً، هذه موهبة جيدة لتكون محققاً.‘
حسناً، لقد كانت رياضية ممتازة قبل أن تتخلى عن ذلك الحلم بعد أن أصبحت صيادة رفيعة المستوى، أليس كذلك؟
تذكر وو جين-تشول أيامه عندما كان مُستجداً، وشكّل ضحكة خافتة خفيفة أثناء إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجح بارك جي-سول في جعل المدير ينسحب وببطء. استدار لينظر خلفه وأمكنه الآن أن يرى صبياً مغطى بالعرق يركض بجد حول المضمار بينما ينغمر بضوء شمس الربيع الدافئ الساطع.
’’ماذا لو فعلت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بارك جي-سول بإجابة مراوغة قبل أن يسأل بالمقابل.
’’حقاً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’من الممكن بأنني… بأنني أحمل فكرة خاطئة عنه….‘
حتى ذلك الحين، بدا الأصغر بأنه ثمل بشكلٍ كافٍ، لكن عينيه بدأت فجأة تلمع، حتى أن أذنيه ارتفعت بشكل ملموس. لم يكن ذلك مفاجئاً جداً، بالنظر إلى أنّ الأصغر كان أقرب في العمر إلى أن يكون طالباً من أن يكون عضو بعضوية كاملة في المجتمع، على أية حال.
’’آآآآه…. هذا؟ إذاً، اسم ذلك الطالب هو سيونغ جين-وو؟‘‘
ربما كان هذا السبب في أنه قدّم للعمل في وحدة التحقيق في الجرائم العنيفة لوكالة الشرطة الوطنية، وكانت سمعته بأنه الأسوأ أجراً بأكبر كمية من عبء العمل.
’’هل تريد الانضمام إلى النادي؟‘‘
ربما كانت قوة الكحول المتداولة فيه هي المُلامة، أو ربما أنه أراد فقط أن يستغل هذه الفرصة لتفريغ بعض الأشياء من صدره – بدأ وو جين-تشول بالتحدث عن الأشياء التي لم يكن حتى يفكر بالثرثرة عنها في الأوقات العادية.
ارتفع غضب جيونغ غو-شيك إلى أعلى رأسه، وكان على وشك أن يهدر ببعض الكلمات المختارة ليطارد المستجد، لكن بعد ذلك، شكّل الكابتن تشوي تاي-وونغ ابتسامة ومنحه الإذن.
’’نملة… وحوش نمل.‘‘
بذل تشوي تاي-وونغ الواقف أمام المجموعة ليتعامل مع جين-وو، قصارى جهده لإخفاء ضحكته التي تهدد بالتسرب من بين شفتيه.
(غلب).
كانت لا تزال في قسم المدرسة المتوسطة، ولكن بدون شك، كان لديها ما يكفي من المواهب للمشاركة في المسابقة الإقليمية.
صوت اللعاب المُنزلق أسفل حلق المحقق الأصغر سناً كان يمكن سماعه من المكان الذي كان يجلس فيه.
’’حسناً، نعم، طريقي في نفس الاتجاه، لكن هناك شيء عليَّ فعله أولاً.‘‘
’’حتى أنا لا يمكن أن أقول على وجه اليقين ما رأيت في ذلك الوقت. على أية حال، تلك الأشياء بدت مثل النمل.‘‘
استخدم تشوي تاي-وونغ تعبيراً يقول ’كن هادئا‘ لهزيمة جيونغ غو-شيك، وأشار إلى طالب يرتدي نظارات كان مشغولاً بتمديد عضلاته هناك.
’’وحوش نمل، أليس كذلك؟ هل تقول أن الحشرات العملاقة مثل النمل خرجت؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمد جين-وو أخذ وقته في حزم حقائبه قبل أن يكتشف يونغ-غيل وهو يقترب منه بتردد وببطء.
’’لا، ليس ذلك. حسناً، هم كانوا نمل، لكن….‘‘
برؤية بارك جي-سول يمثل تعبيراً جاداً قبل أن يطلق ضحكة مكتومة، نظر إليه المدير بوجهٍ قلق.
كان ذلك صحيحا حينها.
ألم يكن هذا الفتى يستهين بالمضمار والميدان للمدرسة الثانوية بشكل كبير؟
تماماً بوصول حديث وو جين-تشول إلى تلك النقطة، توقف -رجل معين غير متزن كما لو كان قد شرب أكثر من اللازم- عن المشي بجانب الثنائي، وخاطبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’نعم.‘‘
’’تـ-تلك وحوش النمل، هل هم وحوش برؤوس نمل، لكن الأجسام تبدو مثل البشر؟؟‘‘
’’دعنا نذهب.‘‘
ارتفع رأس رئيس المحققين وو جين-تشول ورأس الأصغر سناً، نحو صاحب الصوت.
5. روتينك اليومي (3)
ترجمة: Tasneem ZH
’’كلاكما؟‘‘
تدقيق : Drake Hale
’’أوه… في هذه الحالة، هذا مريح.‘‘
ابتسم جين-وو لبعض الوقت قبل أن يهز رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات