روتينك اليومي (4)
’’(لهاث)، (لهاااث)، (لهاااااث)…‘‘
القصة الجانبية 9
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوَّحَ -أعضاء نادي الألعاب الرياضية الذين كانوا يتجهون إلى غرفة النادي قبله- له بأيديهم.
5. روتينك اليومي (4)
بالرغم من أنّ ما قاله بدا مثل نكتة سخيفة، كان المحققان بجانبه يستمعون إلى قصته بتعابير جادة على وجوههم. في تلك المرحلة، بدأ بارك جي-سول ينتابه الفضول لمعرفة ما هي قصة هؤلاء الناس.
ألم يقل أحد أن الأرض ستزداد صلابة بعد سقوط المطر؟
فقط، أين يمكن لأي شخصٍ أن يكون قادراً على أن يحكي بأمان قصة معلم يرى أشياء غريبة عندما ينظر إلى طالب؟
الآن عادةً، يتقرّب الناس من بعضهم أكثر عندما يتصالحون بعد معركة كبيرة. ولكن، الرابطة بين الأولاد الصغار التي تنشأ من خلال الجهد والسير قِدَمَاً لتحقيق النجاح، كانت أكثر حميميةً وثبات من أي مقولة قديمة يمكن أن تصفها.
تبادل وو جين-تشول النظرات مع المحقق الأصغر سناً قبل أن يشرح ظروفهم – باستثناء الجزء عن شهادته للوحوش الحقيقية، بالطبع.
’’واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’جيد جداً! واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
بينما غطى ضباب الفجر الباكر ملعب المدرسة الرياضي، كان كل عضو في فريق المضمار يصرخ بقوة صرخات التجمع.
’’جين-وو! ما رأيك؟ أليس هذا ممكناً؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
قبل أن يلاحظ أحدٌ ذلك، كان يُسمح لِجين-وو الآن بالركض بجانب قائد الفريق، تشوي تاي-وونغ. رد الأول بطريقة منعشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هناك… هناك بالتأكيد شيء ما!!‘
’’نعم، إنه ممكن!‘‘
’’سـ-سأبذل قصارى جهدي يا كابتن!‘‘
’’جيد جداً! واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قلقاً بجنون في إنْ كان قد أعطى يونغ-غيل طاقة أكثر من اللازم أم لا، لكنّ ذلك استمر فقط للحظة قصيرة.
زاد تشوي تاي-وونغ من سرعته قليلاً وصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخوفاً من أن يَرى شيئاً غريباً آخر مجدداً، لم يستطع بارك جي-سول التحديق طويلاً في اتجاه جين-وو، لذا لم يكن بوسعه سوى تحمُّل إلقاء نظرة سريعة على الفتى، بدلاً من ذلك. في النهاية، هزّ رأسه باستسلام.
’’هدفنا هو غزو البلاد بأكملها!‘‘
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
’’هدفنا هو….؟؟‘‘
كان الأعضاء يرددون لا شعورياً تقريباً كلمات قائدهم، ولكنّهم سرعان ما اكتشفوا حقيقة أن صيحتهم للحرب قد تغيرت وبدأوا في استجواب قائدهم.
أثناء أدائه لواجباته في توجيه الطلاب الوافدين إلى بوابة المدرسة، كان ’الثعبان السام‘، بارك جي-سول، يراقب فريق المضمار والميدان وهو يجتهد في المرور بنظام تدريبهم الصباحي عن بُعْدْ.
’’يا، قائد! ظننتُ أنّ هدفنا هو الفوز الشامل في المسابقة الإقليمية؟‘‘
أراد تحسين بنية جسم الفتى الضعيف، لذا وافق على فكرة دخول شخص زائد لنادي الألعاب الرياضية، لكن هذا…
’’هاه!! أنت تُصَوِّبُ بمعايير منخفضة جداً أمام المتفوق الجديد لدينا! مرة أخرى! هدفنا هو غزو البلاد بأكملها.‘‘
وبوقتٍ قريب بما فيه الكفاية، انطلق صوت الطرق على باب الفصل، تلاه الصوت المتفاجئ لمعلم الجغرافيا.
’’غزو البلاد بأكملها!!‘‘
’’عُذراً.‘‘
’’البلاد بأكملها!!!‘‘
’’انظروا إلى روح قتالنا الجديدة كيف تحترق هكذا! كيف لنا نحن الناس بأن ندعو أنفسنا بالزملاء الأكبر سنّاً بالبقاء فاترين عندما تكون الأمور هكذا؟؟‘‘
لمحة.
قال بأنّه حتى لو كان فقط جزء صغير من قوى الملك، فسينتهي به الأمر مسبباً تغيراً ضخماً لهذا العالم، ولهذا كان جين-وو يتجنب التدخل المباشر إلا إذا كان أمراً ضرورياً تماماً.
لمح القائد وو سانغ-إن وهو يركض خلفه حالياً.
بينما غطى ضباب الفجر الباكر ملعب المدرسة الرياضي، كان كل عضو في فريق المضمار يصرخ بقوة صرخات التجمع.
’’مهلاً، سانج-إن-آه، هل تبكي الآن؟‘‘
أُعجب تشوي تاي-وونغ على الفور بِيونغ-غيل الذي تمكن من الانطلاق أمام الجميع. صرخ الكابتن بصوتٍ عالٍ في حماس.
’’لا يا كابتن!‘‘
بإعلان ظهور المحقق، أطلق الأطفال صيحات من الدهشة وحولوا نظراتهم إلى جين-وو.
’’لا تستسلم بعد يا متفوق السنة الثانية! على الرغم من أن متفوق الفريق قد تغير، كيف يمكننا غزو الأمة بدون مساعدتك؟!‘‘
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
’’سـ-سأبذل قصارى جهدي يا كابتن!‘‘
[أتفهّمُ هذا يا سيدي. ]
’’جـــيــــد جداً! غزو البلاد بأكملها!!‘‘
القصة الجانبية 9
’’البلاد بأكملها!! البلاد!‘‘
’كيف للطالب علاقة بقضية المشتبه بهم المفقودين؟‘
’’غزو البلاد! البلاد بأكملها!!‘‘
’’(لهاث)، (لهاااث)، (لهاااااث)…‘‘
بينما كان أعضاء الفريق يلتفون حول مسار الألعاب الرياضية، وهم يطنون بشكل إيجابي مع اشتداد روح القتال، فقط بشرة أوه يونغ-جيل كانت من تحول للأزرق من بين جميع العدائين الحاضرين. انتهى المطاف بالفتى المسكين باللحاق بجين-وو ودخول الفريق عن غير قصد أيضاً.
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
’’(لهاث)، (لهاااث)، (لهاااااث)…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هناك… هناك بالتأكيد شيء ما!!‘
سمع جين-وو الذي كان يركض في المقدمة، يونغ-غيل يتنفس بصعوبة، واستهجن ذلك بداخله.
لهاث، لهاث، لهاث!!
أراد تحسين بنية جسم الفتى الضعيف، لذا وافق على فكرة دخول شخص زائد لنادي الألعاب الرياضية، لكن هذا…
’’إيه؟ اه؟ اااه؟؟؟؟‘‘
…. كانت مجرد مسألة وقت قبل أن ينقلب شخص ما على المعدل الذي كانت تسير عليه الأمور.
’’سـ-سأبذل قصارى جهدي يا كابتن!‘‘
لكن مجدداً، لن تكون مهمة سهلة أن يُترك يونغ-غيل يهرب في هذا الجو عندما وصلت الروح القتالية لطلاب الصفوف العليا إلى ارتفاع جديد لم يسبق لهم رؤيته من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي فعله بارك جي-سول حتى الآن هو مراقبة الطالب سيونغ جين-وو حتى يسقط أو يفقد وعيه. لقد أصبح مُحرجاً جداً لدرجة أنّه فضّلَ في أن يصبح نبتة مغطاة بالحشائش كان المدير يسقيها في تلك اللحظة.
لم يدع له أي خيار آخر، حمل جين-وو القليل من المانا وأرسله خلفه. كبذور الهندباء التي تُحْمَل في الرياح، طفت كتلة المانا بلطف في الهواء ودخلت أنف وفم يونغ-غيل.
***
’’…..؟؟‘‘
لو لم يكن هو، المشهور حتى بين زملائه المحققين بامتلاكه لزوج من العيون الحريصة جداً، لكن شخص آخر غير حاد النظر، فسيكونون قد تساهوا عن حركة خافتة على الأرض.
آثار مانا جين-وو كانت تعيد القدرة على التحمل، فضلاً عن دفعة مؤقتة لتحمل عضلات الشخص، وأوقات رد الفعل، والمرونة، ومعدل القدرة على المقاومة.
وجد وو جين-تشول صلة غامضة بين هذين الحادثين المتباينين. كان هذا من غرائز المحقق، شيء لا يمكن تفسيره بالمنطق.
في الأساس، كانت مجموعة هدايا شاملة مليئة برغبته في مساعدة صديق.
لقد سمعت من مدير فريق المضمار بأنّك يا أستاذ بارك، ترعى دائماً الطالب سيونغ جين-وو.
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع جين-وو الذي كان يركض في المقدمة، يونغ-غيل يتنفس بصعوبة، واستهجن ذلك بداخله.
’’إيه؟ اه؟ اااه؟؟؟؟‘‘
’…..‘
فُتِحَت عينا يونغ-غيل بشكل أوسع وأوسع حالما استنشق المجموعة الشاملة.
’’البلاد بأكملها!!!‘‘
’ما-ماذا يحدث؟! جسدي، إنه… إنه يزداد حرارة؟!‘
سحب وو جين-تشول بطاقة عمله وسلمها إلى بارك جي-سول بينما استمر.
ارتفعت الأوردة السميكة على سيقان الولد بينما رفس الأرض بقوة.
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
لهاث، لهاث، لهاث!!
هل هذا كان السبب؟
واحداً تلو الآخر، طلاب الصفوف العليا الذين كانوا متقدمين على يونغ-غيل أصبحوا وراءه، وبعد ذلك…
قال بأنّه حتى لو كان فقط جزء صغير من قوى الملك، فسينتهي به الأمر مسبباً تغيراً ضخماً لهذا العالم، ولهذا كان جين-وو يتجنب التدخل المباشر إلا إذا كان أمراً ضرورياً تماماً.
’’أوه، أووه!!‘‘
’هل رأى الحارس الذي نشرتُهُ هناك؟‘
بعدها، بدأ سباق يونغ-غيل المنفرد بشكل جدي.
ولهذا… بسبب ظروفه، انتهى به الأمر في الشراب لتفريغ كل الأشياء عديمة الفائدة من صدره لاثنان من الأشخاص لم يكن قد رآهما من قبل.
’لـ-لا، انتظر دقيقة…؟‘
قبل بضعة أيام، في مطعم معين، توقف في هذا المكان بسبب الإحباط المطلق…
أُعجب تشوي تاي-وونغ على الفور بِيونغ-غيل الذي تمكن من الانطلاق أمام الجميع. صرخ الكابتن بصوتٍ عالٍ في حماس.
سحب وو جين-تشول بطاقة عمله وسلمها إلى بارك جي-سول بينما استمر.
’’انظروا إلى روح قتالنا الجديدة كيف تحترق هكذا! كيف لنا نحن الناس بأن ندعو أنفسنا بالزملاء الأكبر سنّاً بالبقاء فاترين عندما تكون الأمور هكذا؟؟‘‘
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
’’لا، لا يمكننا!!‘‘
حدث هذا باكراً في الصباح.
’’بالتأكيد لا!‘‘
’’اهاها، هيا الآن يا أستاذ بارك. لا حاجة للاعتذار عن ذلك. أرجوك، عُدْ للداخل وخذ قسطاً من الراحة. سأتستَّرُ عليك، وأراقب المكان هنا.‘‘
’’نطارد المبتدئ بكل ما لدينا! لننطلق!‘‘
’’شكراً لك.‘‘
’’دعونا نفعل ذلك!‘‘
الآن عادةً، يتقرّب الناس من بعضهم أكثر عندما يتصالحون بعد معركة كبيرة. ولكن، الرابطة بين الأولاد الصغار التي تنشأ من خلال الجهد والسير قِدَمَاً لتحقيق النجاح، كانت أكثر حميميةً وثبات من أي مقولة قديمة يمكن أن تصفها.
’’دعنا ننطلق!!‘‘
***
كان جين-وو قلقاً بجنون في إنْ كان قد أعطى يونغ-غيل طاقة أكثر من اللازم أم لا، لكنّ ذلك استمر فقط للحظة قصيرة.
’’هدفنا هو….؟؟‘‘
اجتاحت الألهبة المشرقة لفريق الألعاب الرياضية المضمار اليوم أيضاً.
أدار مدرس المدرسة وجهه المحمر الكحولي إلى الخلف، ورأى أنّ وو جين-تشول كان قد نهض عن مقعده.
***
’’(لهاث)، (لهاااث)، (لهاااااث)…‘‘
أثناء أدائه لواجباته في توجيه الطلاب الوافدين إلى بوابة المدرسة، كان ’الثعبان السام‘، بارك جي-سول، يراقب فريق المضمار والميدان وهو يجتهد في المرور بنظام تدريبهم الصباحي عن بُعْدْ.
في الأساس، كانت مجموعة هدايا شاملة مليئة برغبته في مساعدة صديق.
على عكس مخاوفه الأولية، يبدو أنّ الطالب سيونغ جين-وو كان يعتاد على الحياة في فريق المضمار دون أيّة مشاكل على الإطلاق.
بالرغم من أنّ ما قاله بدا مثل نكتة سخيفة، كان المحققان بجانبه يستمعون إلى قصته بتعابير جادة على وجوههم. في تلك المرحلة، بدأ بارك جي-سول ينتابه الفضول لمعرفة ما هي قصة هؤلاء الناس.
حتى أنّ المدير كان قد شكر بارك جي-سول من العدم أيضاً.
’’جين-وو! ما رأيك؟ أليس هذا ممكناً؟‘‘
لقد سمعت من مدير فريق المضمار بأنّك يا أستاذ بارك، ترعى دائماً الطالب سيونغ جين-وو.
’’بالتأكيد لا!‘‘
– آه، ذلك… نعم، تقريباً…
كان بارك جي-سول يعاني بصمتٍ بمفرده، غير قادر على إخبار أحدٍ بما رآه، لكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة لذلك، أصبح صريحاً تماماً بتشكيل دموعٍ في زوايا عينيه.
– أليست الأمر في تصرف الطفل بشكلٍ جيد هي ثمرة عملك الشاق؟ بوجودك يا أستاذ بارك، يمكنني أن أرتاح بسهولة.
الآن عادةً، يتقرّب الناس من بعضهم أكثر عندما يتصالحون بعد معركة كبيرة. ولكن، الرابطة بين الأولاد الصغار التي تنشأ من خلال الجهد والسير قِدَمَاً لتحقيق النجاح، كانت أكثر حميميةً وثبات من أي مقولة قديمة يمكن أن تصفها.
– أوه، اه…..
بتعبير قوي، بدأ وو جين تشول بالسير نحو أرض هذه المدرسة الثانوية.
الشيء الوحيد الذي فعله بارك جي-سول حتى الآن هو مراقبة الطالب سيونغ جين-وو حتى يسقط أو يفقد وعيه. لقد أصبح مُحرجاً جداً لدرجة أنّه فضّلَ في أن يصبح نبتة مغطاة بالحشائش كان المدير يسقيها في تلك اللحظة.
ارتفعت الأوردة السميكة على سيقان الولد بينما رفس الأرض بقوة.
حدث هذا باكراً في الصباح.
’ما-ماذا يحدث؟! جسدي، إنه… إنه يزداد حرارة؟!‘
تذوق بارك جي-سول هذه المرارة العميقة داخله كلما فكّر في توقعات المدير الكبيرة له.
ألم يقل أحد أن الأرض ستزداد صلابة بعد سقوط المطر؟
ولهذا… بسبب ظروفه، انتهى به الأمر في الشراب لتفريغ كل الأشياء عديمة الفائدة من صدره لاثنان من الأشخاص لم يكن قد رآهما من قبل.
لو لم يكن هو، المشهور حتى بين زملائه المحققين بامتلاكه لزوج من العيون الحريصة جداً، لكن شخص آخر غير حاد النظر، فسيكونون قد تساهوا عن حركة خافتة على الأرض.
’الآن، لماذا كان عليّ أن أذهب وأفعل شيئاً كهذا…؟‘
’لـ-لا، انتظر دقيقة…؟‘
بتذكر أحداث تلك الليلة، شعر بارك جي-سول بالرغبة في نتف كل شعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
قبل بضعة أيام، في مطعم معين، توقف في هذا المكان بسبب الإحباط المطلق…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة دموعه عندما كشف جين-وو عن خططه لشن حربٍ ضد الملك بنفسه. بقيت محفورة بشكل واضح في ذاكرته.
’’وحوش النمل تلك، هم وحوش برؤوس نمل، لكنّ الأجسام تبدو مثل البشر؟؟‘‘
[سيدي… ألن يكون من الأفضل أن نمحو ذكريات ذلك البشري ونأخذ منه قدراته؟]
بمقاطعة محادثتهم بوقاحة هكذا، قام الرجلان بتحويل نظراتهما الفضولية في نفس الوقت نحو بارك جي-سول، ما ساعد في أن يعود معلم المدرسة إلى صوابه بسرعة.
’’آه… ماذا أقول… أنا آسف جداً. يبدو أنني ثملٌ جداً. كلاكما، رجاءً لا تهتموا بي وتابعوا ما تفعلوه.‘‘
خصوصاً بأنّ الفتى كان يركز بإخلاص على نشاطات النادي منذ الفجر المبكر؟
قام بارك جي-سول بخفض رأسه بأدب، واستدار ليعود إلى مكانه، لكن بعدها، نُودِيَ وو جين-تشول بالفعل، فتوقف في مساره.
– أليست الأمر في تصرف الطفل بشكلٍ جيد هي ثمرة عملك الشاق؟ بوجودك يا أستاذ بارك، يمكنني أن أرتاح بسهولة.
’’عُذراً.‘‘
’’بالتأكيد لا!‘‘
أدار مدرس المدرسة وجهه المحمر الكحولي إلى الخلف، ورأى أنّ وو جين-تشول كان قد نهض عن مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع جين-وو الذي كان يركض في المقدمة، يونغ-غيل يتنفس بصعوبة، واستهجن ذلك بداخله.
’’تلك القصة عن وحوش النمل… هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن ذلك؟‘‘
’’بالتأكيد لا!‘‘
فقط، أين يمكن لأي شخصٍ أن يكون قادراً على أن يحكي بأمان قصة معلم يرى أشياء غريبة عندما ينظر إلى طالب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمح القائد وو سانغ-إن وهو يركض خلفه حالياً.
بعد أن يتم إدخالي مستشفى الأمراض العقلية؟ الآن، أيٍّ مِن الآباء سيعهد بأطفاله إلى معلم كان يتردد على ممرات مؤسسة المصحة العقلية؟
سحب وو جين-تشول بطاقة عمله وسلمها إلى بارك جي-سول بينما استمر.
كان بارك جي-سول يعاني بصمتٍ بمفرده، غير قادر على إخبار أحدٍ بما رآه، لكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة لذلك، أصبح صريحاً تماماً بتشكيل دموعٍ في زوايا عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوك.
’’أترى، أنا شخص يُعَلِّمُ طلابه بجاذبيته. الكاريزما، هل تعلمها؟ إذاً، أين يمكنني أن أذهب وأتحدث عن هذه الأشياء؟‘‘
كان بارك جي-سول يعاني بصمتٍ بمفرده، غير قادر على إخبار أحدٍ بما رآه، لكن الآن بعد أن أتيحت له الفرصة لذلك، أصبح صريحاً تماماً بتشكيل دموعٍ في زوايا عينيه.
ومع ذلك، شعر بانتعاشٍ أكبر، كان قد أزاح حمل من على كتفيه، الآن حصل على فرصة قول الأشياء التي أراد قولها. ومع ذلك، حصل على مساحة كافية ليلقي نظرة على محيطه.
’’اهاها، هيا الآن يا أستاذ بارك. لا حاجة للاعتذار عن ذلك. أرجوك، عُدْ للداخل وخذ قسطاً من الراحة. سأتستَّرُ عليك، وأراقب المكان هنا.‘‘
بالرغم من أنّ ما قاله بدا مثل نكتة سخيفة، كان المحققان بجانبه يستمعون إلى قصته بتعابير جادة على وجوههم. في تلك المرحلة، بدأ بارك جي-سول ينتابه الفضول لمعرفة ما هي قصة هؤلاء الناس.
وبدون أدنى شك، لاحظ بقعة من الظل تتحرك من ظل شجرة نحو جدار المدرسة.
’’بالمناسبة… لماذا كان محققان من الشرطة مثلكما يناقشان أشياء كالوحوش في مكان كهذا المطعم؟‘‘
مرَّ بعض الوقت منذ ذلك الحين، وبعد التفكير قليلاً، لا يمكن لِبارك جي-سول إلّا أن يتساءل عما إذا كان بلا داعٍ قد جعل الوضع أسوأ مما كان عليه من قبل.
تبادل وو جين-تشول النظرات مع المحقق الأصغر سناً قبل أن يشرح ظروفهم – باستثناء الجزء عن شهادته للوحوش الحقيقية، بالطبع.
***
’’…. وهكذا، أمرنا كبار الضباط بأنْ ننظر في هذه المسألة، ولكن حسناً، من الصعب حقاً العثور حتى على دليل واحد، كما ترى. الآن، أنا لا أمانع الإمساك بأبسط الأمور إن كان ذلك سيساعدنا.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’آه، بالطبع. بالطبع، يجب أن نساعد في تحقيق الشرطة. يمكنك أن تأتي لزيارتنا في أي وقت.‘‘
سحب وو جين-تشول بطاقة عمله وسلمها إلى بارك جي-سول بينما استمر.
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
’’لهذا السبب، أود أن أتوقف في المدرسة في وقت لاحق، ولكن هل سيكون ذلك مناسب لك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’يا، قائد! ظننتُ أنّ هدفنا هو الفوز الشامل في المسابقة الإقليمية؟‘‘
’’آه، بالطبع. بالطبع، يجب أن نساعد في تحقيق الشرطة. يمكنك أن تأتي لزيارتنا في أي وقت.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت.
وبهذا، فإنّ تجربة العشاء المشتركة وصلت إلى نهاية ودية على ذلك النحو، ولكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
مرَّ بعض الوقت منذ ذلك الحين، وبعد التفكير قليلاً، لا يمكن لِبارك جي-سول إلّا أن يتساءل عما إذا كان بلا داعٍ قد جعل الوضع أسوأ مما كان عليه من قبل.
***
’كيف للطالب علاقة بقضية المشتبه بهم المفقودين؟‘
على الرغم من أن هذه ’الزيارة‘ ستثبت بكونها مزعجة نوعاً ما في جهوده للحفاظ على نمط حياته الحالي من التظاهر بأنه شخص عادي، الابتسامة المحفورة على شفاه جين-وو أبت أن تغادره بكل تلك السهولة.
خصوصاً بأنّ الفتى كان يركز بإخلاص على نشاطات النادي منذ الفجر المبكر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قلقاً بجنون في إنْ كان قد أعطى يونغ-غيل طاقة أكثر من اللازم أم لا، لكنّ ذلك استمر فقط للحظة قصيرة.
وخوفاً من أن يَرى شيئاً غريباً آخر مجدداً، لم يستطع بارك جي-سول التحديق طويلاً في اتجاه جين-وو، لذا لم يكن بوسعه سوى تحمُّل إلقاء نظرة سريعة على الفتى، بدلاً من ذلك. في النهاية، هزّ رأسه باستسلام.
ثم تحدث إلى معلم آخر كان يحرس بوابة المدرسة بجانبه.
ثم تحدث إلى معلم آخر كان يحرس بوابة المدرسة بجانبه.
’ستكون معجزة أن لا يتم وصفك بالمجنون بينما تسأل في الأرجاء هذا النوع من الأسئلة…‘
’’أستاذ يون، اعتذاراتي، ولكنّي شربتُ أكثر من اللازم قليلاً في الليلة الماضية، وأحشائي…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’بالمناسبة… لماذا كان محققان من الشرطة مثلكما يناقشان أشياء كالوحوش في مكان كهذا المطعم؟‘‘
’’اهاها، هيا الآن يا أستاذ بارك. لا حاجة للاعتذار عن ذلك. أرجوك، عُدْ للداخل وخذ قسطاً من الراحة. سأتستَّرُ عليك، وأراقب المكان هنا.‘‘
في الآونة الأخيرة، كان المعلم يحدق في وجهه بطريقة منفتحة نوعاً ما. لا يستطيع فقط أن يُعَلِّق على ما كان يحدث هنا. من داخل ظلام ظله، صوت المارشال بيليون الهادئ دخل أذنيه.
’’شكراً لك.‘‘
وبدون أدنى شك، لاحظ بقعة من الظل تتحرك من ظل شجرة نحو جدار المدرسة.
قبل أن يرحل، ألقى بارك جي-سول نظرة سريعة أخرى على جين-وو، ثم ركض إلى مبنى المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…..؟؟‘‘
حينها فقط، قام جين-وو بتحريك نظرته نحو المعلم المغادر على الرغم من أنّه لم يُظهر أي علاماتٍ لملاحظة النظرات حتى ذلك الحين.
على عكس مخاوفه الأولية، يبدو أنّ الطالب سيونغ جين-وو كان يعتاد على الحياة في فريق المضمار دون أيّة مشاكل على الإطلاق.
’…..‘
لم يدع له أي خيار آخر، حمل جين-وو القليل من المانا وأرسله خلفه. كبذور الهندباء التي تُحْمَل في الرياح، طفت كتلة المانا بلطف في الهواء ودخلت أنف وفم يونغ-غيل.
في الآونة الأخيرة، كان المعلم يحدق في وجهه بطريقة منفتحة نوعاً ما. لا يستطيع فقط أن يُعَلِّق على ما كان يحدث هنا. من داخل ظلام ظله، صوت المارشال بيليون الهادئ دخل أذنيه.
’’بالتأكيد لا!‘‘
[سيدي… ألن يكون من الأفضل أن نمحو ذكريات ذلك البشري ونأخذ منه قدراته؟]
’’(لهاث)، (لهاااث)، (لهاااااث)…‘‘
عندما عاد إلى البيت من الفجوة بين الأبعاد، بعد إنهاء الحرب – بصعود جين-وو على أرض منزله، وشعوره بالعاطفية حول عودته، ظهر وكيلٌ من الحكام، وأعطاه بعض النصائح من نوعٍ ما.
لقد مر أسبوع بالفعل منذ أن أهدى قطعة لا يمكن تصورها من الرصاص في مطعم ’الشواء‘. بِدءً من ذلك الحين، وحتى الآن، جميع أنواع الأفكار تقاطعت في رأسه.
قال بأنّه حتى لو كان فقط جزء صغير من قوى الملك، فسينتهي به الأمر مسبباً تغيراً ضخماً لهذا العالم، ولهذا كان جين-وو يتجنب التدخل المباشر إلا إذا كان أمراً ضرورياً تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’…..؟؟‘‘
’في الوقت الراهن… لنراقبه لفترة أطول.‘
عندما مات الرئيس غوه غون-هوي، بقي الصوت الذي يطلب الانتقام، الغير مسامح، في ذهن جين-وو أيضاً.
[أتفهّمُ هذا يا سيدي. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
كان جين-وو يُحدِّق في دخول المعلم بارك جي-سول، قبل أن يستدير ليغادر.
***
لوَّحَ -أعضاء نادي الألعاب الرياضية الذين كانوا يتجهون إلى غرفة النادي قبله- له بأيديهم.
’’آه… ماذا أقول… أنا آسف جداً. يبدو أنني ثملٌ جداً. كلاكما، رجاءً لا تهتموا بي وتابعوا ما تفعلوه.‘‘
***
’’آه… ماذا أقول… أنا آسف جداً. يبدو أنني ثملٌ جداً. كلاكما، رجاءً لا تهتموا بي وتابعوا ما تفعلوه.‘‘
وجد وو جين-تشول نفسه متردداً عدة مرات أمام بوابة المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو قلقاً بجنون في إنْ كان قد أعطى يونغ-غيل طاقة أكثر من اللازم أم لا، لكنّ ذلك استمر فقط للحظة قصيرة.
لقد مر أسبوع بالفعل منذ أن أهدى قطعة لا يمكن تصورها من الرصاص في مطعم ’الشواء‘. بِدءً من ذلك الحين، وحتى الآن، جميع أنواع الأفكار تقاطعت في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Drake Hale
كان يمكن أن يعامل تلك الشهادة كمعلم مجنون يثرثر ببعض الهراء الغير مترابط. ومع ذلك، بين الحين والآخر، سوف تنشأ فجأة صلة بين حالتين ظاهرتين غير مرتبطتين، وهذا من شأنه أن يؤدي إلى حل شبكة مظلمة بدا من المستحيل كشفها في البداية.
’’البلاد بأكملها!! البلاد!‘‘
’المشتبه بهم الذين صادفوا وحوش، ووحوش طالبٍ واحد فقط يمكن رؤيتهم من قِبَلِ معلم واحد…‘
بعدها، بدأ سباق يونغ-غيل المنفرد بشكل جدي.
وجد وو جين-تشول صلة غامضة بين هذين الحادثين المتباينين. كان هذا من غرائز المحقق، شيء لا يمكن تفسيره بالمنطق.
القصة الجانبية 9
ومع ذلك، كانت هناك مشكلة – كان هناك عقبة هائلة للتغلب عليها هنا. إذا كان هناك بالفعل رابط، فماذا يجب أن يقول بالضبط إلى الطالب المُستهدف؟
لهاث، لهاث، لهاث!!
لم يستطع المراهنة بكل شيء على كلمات ذلك المعلم الذي كان في حالة سكر، والبدء باستجواب هذا الطالب الذي يُسمى بسيونغ جين-وو عن وحوشٍ وأشياء، أ يمكنه ذلك؟
قبل أن يلاحظ أحدٌ ذلك، كان يُسمح لِجين-وو الآن بالركض بجانب قائد الفريق، تشوي تاي-وونغ. رد الأول بطريقة منعشة.
أما بالنسبة لطرح سؤالٍ بطريقة ملتوية، فإنّ طبيعة السؤال نفسه كانت واسعة جداً لذلك أيضاً.
قبل بضعة أيام، في مطعم معين، توقف في هذا المكان بسبب الإحباط المطلق…
هل تعرف أي شيء عن وحوش الظل هذه؟ ماذا عن النمل الذي يقف ويمشي مثل البشر؟
أووه-!!
بغض النظر عن مدى صعوبة تدربه على ذلك في رأسه، لا يمكنه تصور المقابلة تسير بشكلٍ جيد على الإطلاق. انغمس وو جين-تشول في المذكرة التي تحتوي على سجلات مفصلة عن التحقيق حتى الآن، وزفر تنهيدة طويلة جداً.
كان الأعضاء يرددون لا شعورياً تقريباً كلمات قائدهم، ولكنّهم سرعان ما اكتشفوا حقيقة أن صيحتهم للحرب قد تغيرت وبدأوا في استجواب قائدهم.
’ستكون معجزة أن لا يتم وصفك بالمجنون بينما تسأل في الأرجاء هذا النوع من الأسئلة…‘
’’آه… ماذا أقول… أنا آسف جداً. يبدو أنني ثملٌ جداً. كلاكما، رجاءً لا تهتموا بي وتابعوا ما تفعلوه.‘‘
في نهاية المعضلة الطويلة، استدار وو جين-تشول ليغادر. قد يعود لاحقاً بعد التفكير في حجة أخرى، لكن في الوقت الراهن، لم يبدو بأنّ الوقت كان مناسب.
أما بالنسبة لطرح سؤالٍ بطريقة ملتوية، فإنّ طبيعة السؤال نفسه كانت واسعة جداً لذلك أيضاً.
وهكذا، بينما اتخذ وو جين-تشول خطواته للخروج من هناك، انخفض نظره إلى الأرض بدون التفكير كثيراً حول أفعاله.
وجد وو جين-تشول صلة غامضة بين هذين الحادثين المتباينين. كان هذا من غرائز المحقق، شيء لا يمكن تفسيره بالمنطق.
شوك.
***
لو لم يكن هو، المشهور حتى بين زملائه المحققين بامتلاكه لزوج من العيون الحريصة جداً، لكن شخص آخر غير حاد النظر، فسيكونون قد تساهوا عن حركة خافتة على الأرض.
’’البلاد بأكملها!! البلاد!‘‘
وبدون أدنى شك، لاحظ بقعة من الظل تتحرك من ظل شجرة نحو جدار المدرسة.
’’…. وهكذا، أمرنا كبار الضباط بأنْ ننظر في هذه المسألة، ولكن حسناً، من الصعب حقاً العثور حتى على دليل واحد، كما ترى. الآن، أنا لا أمانع الإمساك بأبسط الأمور إن كان ذلك سيساعدنا.‘‘
لقد رآه بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تعرف أي شيء عن وحوش الظل هذه؟ ماذا عن النمل الذي يقف ويمشي مثل البشر؟
اندلعت رعشة في جميع أنحاء جسده، وقام بسرعة بإدارة رأسه نحو المدرسة.
’…..‘
’هناك… هناك بالتأكيد شيء ما!!‘
بعدها، بدأ سباق يونغ-غيل المنفرد بشكل جدي.
زاد تصميم وو جين-تشول. ولم يعد يهتم بعد الآن باستهزاء الناس عليه، ووصفه بالمجنون.
في نهاية المعضلة الطويلة، استدار وو جين-تشول ليغادر. قد يعود لاحقاً بعد التفكير في حجة أخرى، لكن في الوقت الراهن، لم يبدو بأنّ الوقت كان مناسب.
ما دام يستطيع أن يعرف سبب هذا الشعور بالخسارة الذي استمر في إزعاجه بين الحين والآخر، ما دام يستطيع أن يعرف السبب الحقيقي الذي جعل عقله يرتاح لفترة قليلة بعد مواجهة وحوش النمل تلك، فلن يتردد في دفع أي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمح القائد وو سانغ-إن وهو يركض خلفه حالياً.
بتعبير قوي، بدأ وو جين تشول بالسير نحو أرض هذه المدرسة الثانوية.
– أوه، اه…..
***
وبهذا، فإنّ تجربة العشاء المشتركة وصلت إلى نهاية ودية على ذلك النحو، ولكن الآن…
في نفس الوقت.
حدث هذا باكراً في الصباح.
كان جين-وو يلف قلماً بأصابعه بينما كان يستمع إلى أصوات الدحرجة لدرس الجغرافيا في حين كان رؤوس العديد من الأطفال غافية حوله.
’’شكراً لك.‘‘
’هل رأى الحارس الذي نشرتُهُ هناك؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوَّحَ -أعضاء نادي الألعاب الرياضية الذين كانوا يتجهون إلى غرفة النادي قبله- له بأيديهم.
كما هو متوقع من وو جين-تشول، الرئيس السابق لجمعية الصيادين، لم يعد يجب أن يكون لديه أي ذكرى عن حياته السابقة، ومع ذلك، عيناه الحادتان لابد وأن بقيتا سليمتين.
لقد مر أسبوع بالفعل منذ أن أهدى قطعة لا يمكن تصورها من الرصاص في مطعم ’الشواء‘. بِدءً من ذلك الحين، وحتى الآن، جميع أنواع الأفكار تقاطعت في رأسه.
أغلق جين-وو عينيه واستذكر آخر صورة له لِوو جين-تشول.
ما دام يستطيع أن يعرف سبب هذا الشعور بالخسارة الذي استمر في إزعاجه بين الحين والآخر، ما دام يستطيع أن يعرف السبب الحقيقي الذي جعل عقله يرتاح لفترة قليلة بعد مواجهة وحوش النمل تلك، فلن يتردد في دفع أي ثمن.
صورة دموعه عندما كشف جين-وو عن خططه لشن حربٍ ضد الملك بنفسه. بقيت محفورة بشكل واضح في ذاكرته.
القصة الجانبية 9
عندما مات الرئيس غوه غون-هوي، بقي الصوت الذي يطلب الانتقام، الغير مسامح، في ذهن جين-وو أيضاً.
حينها فقط، قام جين-وو بتحريك نظرته نحو المعلم المغادر على الرغم من أنّه لم يُظهر أي علاماتٍ لملاحظة النظرات حتى ذلك الحين.
هل هذا كان السبب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’واحد، اثنان! واحد، اثنان!‘‘
على الرغم من أن هذه ’الزيارة‘ ستثبت بكونها مزعجة نوعاً ما في جهوده للحفاظ على نمط حياته الحالي من التظاهر بأنه شخص عادي، الابتسامة المحفورة على شفاه جين-وو أبت أن تغادره بكل تلك السهولة.
’’غزو البلاد بأكملها!!‘‘
وبوقتٍ قريب بما فيه الكفاية، انطلق صوت الطرق على باب الفصل، تلاه الصوت المتفاجئ لمعلم الجغرافيا.
’هل رأى الحارس الذي نشرتُهُ هناك؟‘
’’مـ-محقق؟‘‘
’’تلك القصة عن وحوش النمل… هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن ذلك؟‘‘
’’إنها ليست بالقضية الكبيرة، في الواقع. كل ما في الأمر هو أنّ لدي بعض الأسئلة لأطرحها على طالب يدعى سيونغ جين-وو.‘‘
القصة الجانبية 9
أووه-!!
كان الأعضاء يرددون لا شعورياً تقريباً كلمات قائدهم، ولكنّهم سرعان ما اكتشفوا حقيقة أن صيحتهم للحرب قد تغيرت وبدأوا في استجواب قائدهم.
بإعلان ظهور المحقق، أطلق الأطفال صيحات من الدهشة وحولوا نظراتهم إلى جين-وو.
لكن مجدداً، لن تكون مهمة سهلة أن يُترك يونغ-غيل يهرب في هذا الجو عندما وصلت الروح القتالية لطلاب الصفوف العليا إلى ارتفاع جديد لم يسبق لهم رؤيته من قبل.
الشيء الذي كان قادماً، قد أتى.
’ما-ماذا يحدث؟! جسدي، إنه… إنه يزداد حرارة؟!‘
ظلت عينا جين-وو مغلقة طوال الوقت، لكن بعد ذلك، وبتلك الابتسامة التي زادت عمقاً، فُتحتا بهدوءٍ مجدداً.
على عكس مخاوفه الأولية، يبدو أنّ الطالب سيونغ جين-وو كان يعتاد على الحياة في فريق المضمار دون أيّة مشاكل على الإطلاق.
في تلك اللحظة، كان وو جين-تشول يدخل باب الفصل، وقابلت نظراته تلميذاً معيناً. على الرغم من أنّ مدرس الجغرافيا لم يُشر على وجه التحديد إلى الفتى، عَرِفَ المحقق المحنّك بأنّ الطالب كان سيونغ جين-وو بنظرة واحدة فقط.
لو لم يكن هو، المشهور حتى بين زملائه المحققين بامتلاكه لزوج من العيون الحريصة جداً، لكن شخص آخر غير حاد النظر، فسيكونون قد تساهوا عن حركة خافتة على الأرض.
با-دومب، با-دومب، با-دومب…
با-دومب، با-دومب، با-دومب…
بدأ قلب وو جين-تشول يخفق وكأنّه أراد الانفجار.
لو لم يكن هو، المشهور حتى بين زملائه المحققين بامتلاكه لزوج من العيون الحريصة جداً، لكن شخص آخر غير حاد النظر، فسيكونون قد تساهوا عن حركة خافتة على الأرض.
ترجمة: Tasneem ZH
بما أنها كانت هدية مباشرة من ملك الظل الذي حكم في عالم آخر كإله أساساً، كانت الآثار مذهلة.
تدقيق : Drake Hale
لقد سمعت من مدير فريق المضمار بأنّك يا أستاذ بارك، ترعى دائماً الطالب سيونغ جين-وو.
’’غزو البلاد بأكملها!!‘‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات