أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
بدأ الأكبر سنّاً في إظهار القلق على صحته، وبقيامه بالرد، انتفخت الأوردة في حلق كيم تشول به أثناء هديره.
القصة الجانبية 17
ابتسم جين-وو و حاول أن ينهض، فقط لكي يتم الإمساك بمعصمه بسرعة من قِبَلِ هاي-إن.
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’رئيس الجمعية وو جين-تشول و…‘
’النبض‘.
لا، بدلاً من ذلك، أصبح فضولياً حقاً حول ما إذا كان كيم شول سيستعيد كل الذكريات المفقودة إن تلامسوا جسديَّاً هنا.
نبض غامر، هذا ما شعر به كيم شول؛ هذا النبض القوي، القوي بما يكفي لتفجير منطقه، ابتلعه تماماً تقريباً.
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
’لكن…. لكن كيف أنا….‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكانٍ ما في الجزء الخلفي من ملعب الألعاب الرياضية، الذي كان هادئاً وقليل السكان.
لماذا كان يريد الركوع أمام طفل لم يره من قبل، طالب من نفس السنة، ولكن من مدرسة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’رئيس الجمعية وو جين-تشول و…‘
في تلك اللحظة القصيرة، لو لم يجبره كاحليه وعضلات ساقه بأن يبقى ثابتاً بكل قوته، فمشهد مخزي جداً كان ليظهر للجميع.
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
قريب جداً من الراحة، في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
لم يعد لديه أي عمل مع ’أيرون‘، لا، ’كيم تشول‘. لأن الطفل كان يعيش كإنسان وليس كجندي ظل الآن.
في تلك اللحظة، ظهرت نظرية معقولة في رأسه.
ابتسم جين-وو بإشراق من أجل إزاحة هموم كبار السن، وسرعان ما مشى في الاتجاه الذي اختفى فيه كيم شول.
’أيمكن أن يكون الأمر…. بأنني خائف من رجل من نفس السنة الدراسية مثلي؟‘
للأسف، لم يستطع كيم شول ببساطة تقبل الواقع كما كان.
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
’’هـهيي يا تشول-آه؟ ما الخطب؟‘‘
للأسف، لم يستطع كيم شول ببساطة تقبل الواقع كما كان.
[نعم، أيرون يعود إلينا!]
’لا تُضحكني!‘
’يا له من عار، لماذا يجب أن تَحْدُثْ نوبة دوار في نفس الوقت الذي تنظر فيه إلى عيني ذلك الرجل…؟‘‘
بالاعتماد على بنيته البدنية الهائلة والتي تتفوق على طلاب الثانوية، فضلاً عن القوة البدنية التي تطابق حجمه، تمتع كيم شول بشهرة لا تُصدق خلال أيام مدرسته المتوسطة. ورغم ذلك، ها هو ذا، خائف من طفل آخر في نفس فئة العمر؟
لمح تشوي تاي-وونغ وجه جوه جي-سوك قبل أن يعيد نظرته إلى الاتجاه الذي ذهب إليه جين-وو، وتحدَّث بصوت قَلِقْ.
شيء كهذا لم يكن ممكناً، بل أكثر من ذلك، لا يمكن لِمِثْلِ هذا الشيء أن يُسمح له بالحدوث.
استدار جين-وو وترك جانبها ليتجّه إلى ملعب الألعاب الرياضية بينما كان يواصل منع ضحكته الخافتة من التسرّب.
’’هـهيي يا تشول-آه؟ ما الخطب؟‘‘
’’لدي ما أقوله لك، لذا اتبعني إلى هناك للحظة.‘‘
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
مسح كيم شول عينيه بيديه ووقف مسرعاً. لقد توقفت دموعه، ولكنّ أنفه كان لا يزال كالشمندر الأحمر، ولكن بدون الاكتراث بذلك، اجتمعت نظراته بنظرات جين-وو العائدة إليه حتى يتمكن من الكلام بصوته المختنق بكثافة العاطفة.
بدأ الأكبر سنّاً في إظهار القلق على صحته، وبقيامه بالرد، انتفخت الأوردة في حلق كيم تشول به أثناء هديره.
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
’’لا شيء خاطئ أيها الطلاب الأكبر سنّاً!!‘‘
***
’هذا صحيح، لا يوجد شيء خاطئ بي!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’لا شيء خاطئ أيها الطلاب الأكبر سنّاً!!‘‘
أقنع كيم شول نفسه بهذه الحقيقة وأومأ برأسه بقوة.
ربت الطلاب الأكبر سنّاً على كتفه لتشجيعه، وردَّ كيم شول بابتسامة واثقة قبل أن يُثَبِّتْ نظرته مرة أخرى على جين-وو.
’صحيح، لقد كنت أعاني من نوبة دوار بسيطة لأنني لم أتناول إفطاراً مُرضِياً. لابد أنّ هذا هو السبب.‘
بعد سماع الرد الخافت من شفتي كيم تشول، قام جين-وو أخيراً بإلغاء التنويم المغناطيسي وترك الفتى وشأنه.
من أجل إثبات صحة النظرية التي أتى بها على الفور، رفع كيم تشول رأسه ببطء وحدق مباشرة في مستجد المدرسة المنافسة.
’’نحن نختار بأن نصدقك.‘‘
على الرغم من امتلاكه لجسد مُدَرَّب جيداً، كان طفل السنة الأولى في المدرسة الثانوية الواقف هناك مثل ساقٍ من القش يُقارنُ به. أخيراً مُستعيداً لنوعٍ ما من الحرية الآن، طفت ابتسامة على شفاه كيم شول.
فكرَ في احتمالية أنّها قد تكون استعادت أيضاً الذكريات من الخط الزمني الممحي، وبينما كان يتساءل عن ذلك، استدار ليغادر.
ابتسامة.
’’لا تقلقوا يا طلاب السنة الأخيرة. أنا متأكد من أنّه لن يحدث شيء هناك.‘‘
’…. كنت أعرف ذلك.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’من هنا فصاعداً، عليك التوقف عن التصرف كشخصٍ سيء، حسناً؟ كنتَ واحداً من الرجال الذين قاتلوا لحماية هذا العالم، فَكُنْ فخوراً بنفسك يا رجل.‘‘
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
تذكَّر جين-وو وجوه الناس الذين شارك ذكرياته معهم، في الماضي الذي تم محوه الآن.
قام كيم شول بجعل هيئته المنحنية قليلاً مستقيمة، كما عادت الثقة الجامحة من وقت سابق لتظهر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد قائد فريق هواسيونغ، جوه جي-سيوك، كل هذا وهو يتكشَّفُ من الجانب وشكّل تعبيراً ينمُّ عن عدم تصديقه قبل أن يقترب من منافسيه.
انتاب أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ الشعور بالقلق من التغيرات المفاجئة التي كان كيم شول يمرّ بها، لكنهم استعادوا ابتسامتهم بعد تأكّدهم من أنّ المتفوق خاصتهم قد عاد إلى طبيعته.
[نعم، أيرون يعود إلينا!]
’’اللعـ**ـة، لقد فاجأتني هناك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
ربت الطلاب الأكبر سنّاً على كتفه لتشجيعه، وردَّ كيم شول بابتسامة واثقة قبل أن يُثَبِّتْ نظرته مرة أخرى على جين-وو.
لسوء الحظ، لم يبدو بأنّ كيم تشول قد استدعاه إلى هنا لمناقشة ماضيهم، بالحكم من الضوء في عيون الفتى عندما استدار.
’يا له من عار، لماذا يجب أن تَحْدُثْ نوبة دوار في نفس الوقت الذي تنظر فيه إلى عيني ذلك الرجل…؟‘‘
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
بدأ كيم شول بالتفكير في أنّه بحاجة لإعادة هذا العار الغير مناسب الذي عانى منه إلى خصمه عشرة أضعاف بطريقة ما. كان أفضل طريقة لقلب موقف محرج هو قمع روح الآخر.
تدقيق : Drake Hale
’…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’دعينا نركض.‘‘
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
لم يدع كيم شول أحمقاً كهذا يذهب سالماً ولو لمرة حتى الآن.
…. والسيدة نورما سيلنر.
’’يا أنت.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
أخفض صوته وأشار إلى الملعب الرياضي الخلفي بذقنه.
ضحك جين-وو بصمت، وأبعد أيدي كبار السن.
’’لدي ما أقوله لك، لذا اتبعني إلى هناك للحظة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لكن…. لكن كيف أنا….‘
أوه، أووه-!
(*: أي بداية.)
بينما كان أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا يصفرون بحماس لِعَرْضِ زميلهم الأصغر سنّاً المفعم بالحيوية، كان كبار السن لجين-وو يحجبونه بسرعة عن اتّباع كيم تشول بغير مبالاة.
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
’’جين-وو! استمع إلي، لا يجب أن ترتكب جريمة قتل!‘‘
’’اللعـ**ـة، لقد فاجأتني هناك.‘‘
’’أنت لا تفكر بإراقة دم شخص ما في يوم المنافسة، صحيح؟؟ يجب أن تتماسك.‘‘
’’هذا، هذا… ماذا يسمونه الإعجاب؟‘‘
’’هذا صحيح، دعونا فقط نفكر في الأمر على أنه إنقاذ روح مسكينة اليوم، والسماح لذلك الطفل بأن يكون على ما هو عليه.‘‘
انخفض رأس جين-وو وبذل قصارى جهده لقمع ضحكته الخافتة.
ضحك جين-وو بصمت، وأبعد أيدي كبار السن.
’حسناً، لن تكوني تبتسمين في وقتٍ لاحق، وإن كان.‘
’’لا تقلقوا يا طلاب السنة الأخيرة. أنا متأكد من أنّه لن يحدث شيء هناك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’رئيس الجمعية وو جين-تشول و…‘
حاول كبار السن التأكد من سلامة ’منافسه‘ مرة أخرى.
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
’’نحن نختار بأن نصدقك.‘‘
بتوقيت ممتاز، سمع الإعلان يتردد في جميع أنحاء ملعب الألعاب الرياضية.
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
’’لا تقلقوا يا طلاب السنة الأخيرة. أنا متأكد من أنّه لن يحدث شيء هناك.‘‘
ابتسم جين-وو بإشراق من أجل إزاحة هموم كبار السن، وسرعان ما مشى في الاتجاه الذي اختفى فيه كيم شول.
لسوء الحظ…
’…..‘
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
شاهد قائد فريق هواسيونغ، جوه جي-سيوك، كل هذا وهو يتكشَّفُ من الجانب وشكّل تعبيراً ينمُّ عن عدم تصديقه قبل أن يقترب من منافسيه.
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
’’يا رفاق… هل أنتم جادين الآن؟‘‘
’…‘
لمح تشوي تاي-وونغ وجه جوه جي-سوك قبل أن يعيد نظرته إلى الاتجاه الذي ذهب إليه جين-وو، وتحدَّث بصوت قَلِقْ.
’’يا أنت.‘‘
’’لا تتحدث معي يا رجل. فأنا أشعر بالتضارب الآن.‘‘
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
كان تشوي تاي-وونغ يراقب ردود الفعل الحركية الأشبه بوحش لِجين-وو من مُنْطَلَقْ قريب، لذلك كل ما كان يمكنه فعله الآن هو أن يدعو باتّقاد من أجل أنّ لا يحاول ذلك الرجل الذي يُدعى بِكيم تشول فِعْل أي شيء مضحك لأجله.
’’نحن نختار بأن نصدقك.‘‘
***
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
بينما كان يسير خلف كيم تشول، ازداد تَرَقُّب جين-وو قليلاً. هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد استعاد أيضاً ذكريات الماضي؟
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
إذا كان هذا هو الحال، فكيف للإنسان ’كيم تشول‘، وليس جندي الظل ’أيرون‘، ردَّ فعل لذكريات تلك الأيام؟
’لا تُضحكني!‘
لسوء الحظ، لم يبدو بأنّ كيم تشول قد استدعاه إلى هنا لمناقشة ماضيهم، بالحكم من الضوء في عيون الفتى عندما استدار.
’’اركضي بدون أي ندم، فلديكِ فرصة واحدة، صحيح؟‘‘
’’يا أنت.‘‘
انخفض رأس جين-وو وبذل قصارى جهده لقمع ضحكته الخافتة.
كانت عيون فتى المدرسة الثانوية القاتلة تنظر إلى جين-وو.
’’ماذا، لمجرد أنني أرتدي زي المدرسة بينما أقف في نفس الملعب مثلك، تعتقد بأنني ضعيف؟‘‘
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
كان كيم شول غاضب هنا، لكن برؤيته مهتاجاً هكذا، تذكَّرَ جين-وو فقدانه لأعصابه داخل البوابة الحمراء، ما سبَّبَ لابتسامة بالظهور كَرَدْ.
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
أومأ كيم شول برأسه بذهول.
’’يا ابن ال#%@*!‘‘
’’هذا صحيح، دعونا فقط نفكر في الأمر على أنه إنقاذ روح مسكينة اليوم، والسماح لذلك الطفل بأن يكون على ما هو عليه.‘‘
امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
مفاجئة.
[نعم، أيرون يعود إلينا!]
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
[مرحباً بك مرة أخرى يا أيرون!]
مسح كيم شول عينيه بيديه ووقف مسرعاً. لقد توقفت دموعه، ولكنّ أنفه كان لا يزال كالشمندر الأحمر، ولكن بدون الاكتراث بذلك، اجتمعت نظراته بنظرات جين-وو العائدة إليه حتى يتمكن من الكلام بصوته المختنق بكثافة العاطفة.
[يا سيدي، اعهد بهذا الخروف المفقود لي. أنا، بيليون، أقسم بإعادة تعليمه بشكل صحيح، وضمان بأنَّ حدث مثل هذا لن يحدث ثانيةً…]
من أجل إثبات صحة النظرية التي أتى بها على الفور، رفع كيم تشول رأسه ببطء وحدق مباشرة في مستجد المدرسة المنافسة.
’…‘
’هذا صحيح، لا يوجد شيء خاطئ بي!‘
يبدو أنّ هناك حاجة حقيقية لتعليم جنوده الظل عن طرق العالم الحديث. استهجن جين-وو بداخله، وحدَّقَ بعمق في عيني كيم شول.
كان دور البالغين هو منع طفل كهذا من السير في الطريق الخطأ منذ فَجْرِ* التاريخ نفسه.
بدون شك، شخص ما كان يتحداه الآن، لكن ربما بسبب الذكريات الجميلة للأيام التي كان فيها هذا الفتى جندي ظل مخلص، لم يستطع جين-وو أن يحتقره.
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
لا، بدلاً من ذلك، أصبح فضولياً حقاً حول ما إذا كان كيم شول سيستعيد كل الذكريات المفقودة إن تلامسوا جسديَّاً هنا.
(*: أي بداية.)
’…..‘
شعر فتى المدرسة الثانوية المُرهق بشيء غريب من عيني جين-وو، وابتلع عن غير قصد ريقه الجاف.
’’اركضي بدون أي ندم، فلديكِ فرصة واحدة، صحيح؟‘‘
’ما الذي يجري…؟؟‘
رفعت عيونها المصدومة وحدقت في جين-وو.
لو كان هذا في الماضي، لَمَا اهتمَّ من أن يتم استبعاده من منافسة المضمار وسيكون قد ألقى لكمة الآن، لأن الرجل كان على ما يبدو يسخر منه.
مفاجئة.
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
’’هذا صحيح، دعونا فقط نفكر في الأمر على أنه إنقاذ روح مسكينة اليوم، والسماح لذلك الطفل بأن يكون على ما هو عليه.‘‘
وبينما كان كيم شول يقف هناك متضارباً حول ما يجب فعله تالياً، أخذ جين-وو معصم الفتى ببطء وحذر حينها.
’’آه…. ماذا؟‘‘
أطراف أصابعه لمست جلد كيم تشول.
لهذا السبب…
عندما حدث ذلك…
ربت الطلاب الأكبر سنّاً على كتفه لتشجيعه، وردَّ كيم شول بابتسامة واثقة قبل أن يُثَبِّتْ نظرته مرة أخرى على جين-وو.
’’آه….؟؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد جفلت الفتاة بشكل كبير بعد أن سمعت صوت طالب كان قد خرج من وراء الشجرة، والذي فشلت في كشفه في وقت سابق. لم ينظر هذا الطالب الغامض إليها، لكن بدلاً من ذلك، كان يحدق في الفراغ.
بدأت الدموع تتدفق من عيني الفتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتاب أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ الشعور بالقلق من التغيرات المفاجئة التي كان كيم شول يمرّ بها، لكنهم استعادوا ابتسامتهم بعد تأكّدهم من أنّ المتفوق خاصتهم قد عاد إلى طبيعته.
د لم يعرف لماذا كان يبكي فجأة، ورغم ذلك ، لم تُرِد الدموع التوقف عن السقوط. قريباً، تخلت كل القوة عن ساقيه وجثا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’دعينا نركض.‘‘
’’لكن، لماذا…؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من امتلاكه لجسد مُدَرَّب جيداً، كان طفل السنة الأولى في المدرسة الثانوية الواقف هناك مثل ساقٍ من القش يُقارنُ به. أخيراً مُستعيداً لنوعٍ ما من الحرية الآن، طفت ابتسامة على شفاه كيم شول.
نظر كيم شول إلى جين-وو.
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
كان يبحث عن إجابة، ولكن كل ما حصل في المقابل كان ابتسامة حزينة من الصبي الغامض، بدلاً من ذلك.
استطاعت أن تكتشف تلميحاً من هذه الرائحة اللطيفة القادمة من الطالب لسببٍ ما.
’إن لم تكن ذكريات الملك مشتركة في الماضي، فلن تعود الذكريات حتى لو قمنا باتصال جسدي، صحيح؟‘
’’لا تتحدث معي يا رجل. فأنا أشعر بالتضارب الآن.‘‘
ما لم… يعيد الذكريات بالقوة، كان ذلك.
حول الطالب نظرته إلى البنت بعيونها المفتوحة الواسعة، وشكّل ابتسامة منعشة.
تذكَّر جين-وو وجوه الناس الذين شارك ذكرياته معهم، في الماضي الذي تم محوه الآن.
ترجمة: Tasneem ZH
’رئيس الجمعية وو جين-تشول و…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’أنت لا تفكر بإراقة دم شخص ما في يوم المنافسة، صحيح؟؟ يجب أن تتماسك.‘‘
…. والسيدة نورما سيلنر.
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
فكرَ في احتمالية أنّها قد تكون استعادت أيضاً الذكريات من الخط الزمني الممحي، وبينما كان يتساءل عن ذلك، استدار ليغادر.
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
لم يعد لديه أي عمل مع ’أيرون‘، لا، ’كيم تشول‘. لأن الطفل كان يعيش كإنسان وليس كجندي ظل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من امتلاكه لجسد مُدَرَّب جيداً، كان طفل السنة الأولى في المدرسة الثانوية الواقف هناك مثل ساقٍ من القش يُقارنُ به. أخيراً مُستعيداً لنوعٍ ما من الحرية الآن، طفت ابتسامة على شفاه كيم شول.
لكن بعد ذلك، صرخ الفتى الجاثي على ركبتيه منادياً جين-وو فأوقفه في مساره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان من الواضح بأنه يتطلُّبُ الكثير للمنافسة مرة أخرى بساقها وهي هكذا.
’ا-انتظر…. مهلاً.‘
’’يا رفاق… هل أنتم جادين الآن؟‘‘
مسح كيم شول عينيه بيديه ووقف مسرعاً. لقد توقفت دموعه، ولكنّ أنفه كان لا يزال كالشمندر الأحمر، ولكن بدون الاكتراث بذلك، اجتمعت نظراته بنظرات جين-وو العائدة إليه حتى يتمكن من الكلام بصوته المختنق بكثافة العاطفة.
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
’’هذا، هذا… ماذا يسمونه الإعجاب؟‘‘
’النبض‘.
لقد كان محطماً بسبب السيل المفاجئ من العواطف القوية التي لم يجربها من قبل. وعلى الرغم من أنه كان مخطئاً للغاية حول مشاعره، كان جدياً الآن من أي وقتٍ مضى في حياته.
’’يا رفاق… هل أنتم جادين الآن؟‘‘
’’…‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
بدأت الدموع تتدفق من عيني الفتى.
’’…. هذا لن ينفع.‘‘
شاعراً بالحيرة من هذا الوضع، لوح كيم تشول بيده وابتسم بشكلٍ مُحْرَج.
في الحقيقة، لم يستطع أن يترك الطفل المسكين يعيش بقية حياته وهو مشوش بشأن ميوله، أيمكنه ذلك؟ اقترب جين-وو منه.
’’يا أنت.‘‘
لسوء الحظ…
أصبحت هاي-إن مرتبكة بشكل واضح، لكنّ جين-وو حافظ على ابتسامته.
مفاجئة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ما الذي يجري…؟؟‘
تم مسح كل علامات الإدراك والعاطفة من وجه الصبي جنباً إلى جنب مع صوت فرقعة الأصابع. فقدت عينا كيم تشول تركيزها وأصبحت مشوشة. وقف جين-وو أمامه وبدأ بإدخال ذكريات جديدة لتحلّ محل القديمة.
ضحك جين-وو بصمت، وأبعد أيدي كبار السن.
’’حسناً، إذا… حاولتَ استفزازي، لكن بعد ذلك اكتشفت، بالمصادفة، بأنني كنتُ ابن صديق صديق صديق أبيك، وبهذا وصلنا لحل خلافاتنا.‘‘
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
أومأ كيم شول برأسه بذهول.
في الحقيقة، كانت كذلك.
’’أوه، وأيضاً…‘‘
’’إيه؟‘‘
للحظة وجيزة هناك، استذكر جين-وو عندما كان الطفل لا يزال ’أيرون‘ وكان يبكي عندما كانوا على وشك أن يودعوه، قبل أن يستخدم كأس الانبعاث مباشرة. طفت ابتسامة رقيقة على شفتيه واستمر.
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
’’من هنا فصاعداً، عليك التوقف عن التصرف كشخصٍ سيء، حسناً؟ كنتَ واحداً من الرجال الذين قاتلوا لحماية هذا العالم، فَكُنْ فخوراً بنفسك يا رجل.‘‘
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
بعد سماع الرد الخافت من شفتي كيم تشول، قام جين-وو أخيراً بإلغاء التنويم المغناطيسي وترك الفتى وشأنه.
مفاجئة!
مفاجئة.
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
’’آه…. ماذا؟‘‘
’…. كنت أعرف ذلك.‘
استعاد كيم شول وعيه وبقي مُتأصلَّاً في مكانه لفترة قصيرة، مرتبك تماماً، فقط ليكتشف في وقت متأخر أنّ جين-وو بعيداً عن مكانه هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’دعينا نركض.‘‘
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
’’على الرغم من أنّ شخص معين كان قد تنافس في تلك الحالة، كاحلها مصاب أكثر من ذلك، وكان لابد لها من أن تقضي أكثر من سنة للتعافي، لكنّها مع ذلك انتهت بكونها رياضية بالمرتبة الثالثة واستطاعت فقط الندم على قرارها اليوم؟‘‘
’’آه…. حسناً.‘‘
’’لا تتحدث معي يا رجل. فأنا أشعر بالتضارب الآن.‘‘
شاعراً بالحيرة من هذا الوضع، لوح كيم تشول بيده وابتسم بشكلٍ مُحْرَج.
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
’جميل.‘
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
ابتعد جين-وو عن اتجاه الفتى بابتسامة سعيدة كانت قد تشكّلت على وجهه الآن. وصل اللقاء الغير متوقع مع الرفيق القديم إلى نتيجة ناجحة، لكن حان الوقت الآن للبحث عن تلك الفتاة بجدية.
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
بتوقيت ممتاز، سمع الإعلان يتردد في جميع أنحاء ملعب الألعاب الرياضية.
هل يمكن بأن حدث تغيير بالاتصال الجسدي الذي قاموا به الآن؟ الآن بمواجهة وجه جين-وو المليء بالفضول، توهج وجه هاي-إن قليلاً.
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
أشرقت بشكل ساطع مثل صياد برتبة S يُقاتل ضد تهديدات الوحوش، لكن اليوم، شخصيتها الغارقة بالعرق تحت ضوء الشمس الساطع ستشرق بنفس القدر من الروعة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فريق المضمار الذي كان جين-وو جزءً منه، قد هزم منافسيهم من ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا وهُمْ في طريقهم لتحقيق هدفهم في الحصول على المركز الأول بشكل شامل.
في مكانٍ ما في الجزء الخلفي من ملعب الألعاب الرياضية، الذي كان هادئاً وقليل السكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيم شول إلى جين-وو.
تمكنت فتاة صغيرة من الوصول إلى ظل شجرة مع بعض الصعوبة، وسقطت هناك. امتدّت يدها المرتجّة إلى الأسفل لخلع أحد أحذيتها وجوربها. شهد كاحلها المتورم على حالتها الحالية.
أصبحت هاي-إن مرتبكة بشكل واضح، لكنّ جين-وو حافظ على ابتسامته.
عضت على شفتها السفلى برفق، وحدّقت في كاحلها قبل أن تضغط على عينيها وتميل على جذع الشجرة القوي.
***
يا له من خطأ فادح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نجح في تغيير حالة الرهان، شكّلت هاي-إن ابتسامة مشرقة أيضاً.
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
الآن، كان من الواضح بأنه يتطلُّبُ الكثير للمنافسة مرة أخرى بساقها وهي هكذا.
شاعراً بالحيرة من هذا الوضع، لوح كيم تشول بيده وابتسم بشكلٍ مُحْرَج.
’أنا غاضبة…‘
ابتسامة.
في الحقيقة، كانت كذلك.
لماذا كان يريد الركوع أمام طفل لم يره من قبل، طالب من نفس السنة، ولكن من مدرسة أخرى؟
قد تكون هذه المرة الأخيرة التي تنافست فيها كطالب متوسط، لذا، لم تُرِدْ إنهاء اليوم بإصابة.
بدون شك، شخص ما كان يتحداه الآن، لكن ربما بسبب الذكريات الجميلة للأيام التي كان فيها هذا الفتى جندي ظل مخلص، لم يستطع جين-وو أن يحتقره.
لهذا السبب…
’’يا أنت.‘‘
’لهذا… يجب أن أستمر.‘
القصة الجانبية 17
كان يُمكن لِمسار التفكير هذا بأن يتخمَّر من قِبَلِ طالب غير ناضج في المدرسة متوسطة، والذي لم تُسَلَّط عليه عقلية الطفل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
كان دور البالغين هو منع طفل كهذا من السير في الطريق الخطأ منذ فَجْرِ* التاريخ نفسه.
قام كيم شول بجعل هيئته المنحنية قليلاً مستقيمة، كما عادت الثقة الجامحة من وقت سابق لتظهر على وجهه.
(*: أي بداية.)
ترجمة: Tasneem ZH
’’أتريدين إخفاء إصابتك؟‘‘
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
قد جفلت الفتاة بشكل كبير بعد أن سمعت صوت طالب كان قد خرج من وراء الشجرة، والذي فشلت في كشفه في وقت سابق. لم ينظر هذا الطالب الغامض إليها، لكن بدلاً من ذلك، كان يحدق في الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
’’على الرغم من أنّ شخص معين كان قد تنافس في تلك الحالة، كاحلها مصاب أكثر من ذلك، وكان لابد لها من أن تقضي أكثر من سنة للتعافي، لكنّها مع ذلك انتهت بكونها رياضية بالمرتبة الثالثة واستطاعت فقط الندم على قرارها اليوم؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’جميل.‘
حول الطالب نظرته إلى البنت بعيونها المفتوحة الواسعة، وشكّل ابتسامة منعشة.
’إن لم تكن ذكريات الملك مشتركة في الماضي، فلن تعود الذكريات حتى لو قمنا باتصال جسدي، صحيح؟‘
’’كنت أتحدث عن شخص أعرفه، في الواقع.‘‘
تدقيق : Drake Hale
كان هنا رجل غريب يخبرها بقصة غريبة، لكنّ الفتاة تشا هاي-إن لم تهرب فوراً من هنا وبدلاً من ذلك اختارت مراقبة الفتى لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد كيم شول وعيه وبقي مُتأصلَّاً في مكانه لفترة قصيرة، مرتبك تماماً، فقط ليكتشف في وقت متأخر أنّ جين-وو بعيداً عن مكانه هناك.
’أليس رياضياً…؟ ؟ طالب في الثانوية، صحيح؟‘
’’يا رفاق… هل أنتم جادين الآن؟‘‘
استطاعت أن تكتشف تلميحاً من هذه الرائحة اللطيفة القادمة من الطالب لسببٍ ما.
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
في تلك اللحظة القصيرة، لو لم يجبره كاحليه وعضلات ساقه بأن يبقى ثابتاً بكل قوته، فمشهد مخزي جداً كان ليظهر للجميع.
بينما ارتجفت هاي-إن أكثر في الثانية، جثم جين-وو بالقرب منها ووضع يده بعناية على كاحلها المنتفخ.
مفاجئة!
’’آه…‘‘
تمكنت فتاة صغيرة من الوصول إلى ظل شجرة مع بعض الصعوبة، وسقطت هناك. امتدّت يدها المرتجّة إلى الأسفل لخلع أحد أحذيتها وجوربها. شهد كاحلها المتورم على حالتها الحالية.
جفلت للحظة هناك لكنها لم تقاومه كثيراً أيضاً، وعندما تركت يده جلدها، شُفِيَ كاحلها تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنّ هناك حاجة حقيقية لتعليم جنوده الظل عن طرق العالم الحديث. استهجن جين-وو بداخله، وحدَّقَ بعمق في عيني كيم شول.
رفعت عيونها المصدومة وحدقت في جين-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’دعينا نركض.‘‘
’’اركضي بدون أي ندم، فلديكِ فرصة واحدة، صحيح؟‘‘
’’كنت أتحدث عن شخص أعرفه، في الواقع.‘‘
أشرقت بشكل ساطع مثل صياد برتبة S يُقاتل ضد تهديدات الوحوش، لكن اليوم، شخصيتها الغارقة بالعرق تحت ضوء الشمس الساطع ستشرق بنفس القدر من الروعة.
بدأ الأكبر سنّاً في إظهار القلق على صحته، وبقيامه بالرد، انتفخت الأوردة في حلق كيم تشول به أثناء هديره.
ابتسم جين-وو و حاول أن ينهض، فقط لكي يتم الإمساك بمعصمه بسرعة من قِبَلِ هاي-إن.
مفاجئة!
’’ا-انتظر دقيقة.‘‘
مفاجئة.
’’…..؟‘‘
شعر فتى المدرسة الثانوية المُرهق بشيء غريب من عيني جين-وو، وابتلع عن غير قصد ريقه الجاف.
هل يمكن بأن حدث تغيير بالاتصال الجسدي الذي قاموا به الآن؟ الآن بمواجهة وجه جين-وو المليء بالفضول، توهج وجه هاي-إن قليلاً.
تمكنت فتاة صغيرة من الوصول إلى ظل شجرة مع بعض الصعوبة، وسقطت هناك. امتدّت يدها المرتجّة إلى الأسفل لخلع أحد أحذيتها وجوربها. شهد كاحلها المتورم على حالتها الحالية.
’’عفواً، نحن… هل تقابلنا من قبل؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد كيم شول وعيه وبقي مُتأصلَّاً في مكانه لفترة قصيرة، مرتبك تماماً، فقط ليكتشف في وقت متأخر أنّ جين-وو بعيداً عن مكانه هناك.
اضطرت إلى العمل كثيراً على شجاعتها فقط لتسأل سؤال بسيط بما فيه الكفاية حتى أنّ رقبتها كانت قد تحولت إلى الشمندر الأحمر بحلول الوقت الذي انتهت فيه من سؤالها.
كان كيم شول غاضب هنا، لكن برؤيته مهتاجاً هكذا، تذكَّرَ جين-وو فقدانه لأعصابه داخل البوابة الحمراء، ما سبَّبَ لابتسامة بالظهور كَرَدْ.
’’دعينا نركض.‘‘
’’آه…. حسناً.‘‘
’’إيه؟‘‘
كان يبحث عن إجابة، ولكن كل ما حصل في المقابل كان ابتسامة حزينة من الصبي الغامض، بدلاً من ذلك.
أصبحت هاي-إن مرتبكة بشكل واضح، لكنّ جين-وو حافظ على ابتسامته.
حاول كبار السن التأكد من سلامة ’منافسه‘ مرة أخرى.
’’إذا تنافستِ ضدي وفزتِ، فعندها سأخبركِ بكل شيء.‘‘
من أجل إثبات صحة النظرية التي أتى بها على الفور، رفع كيم تشول رأسه ببطء وحدق مباشرة في مستجد المدرسة المنافسة.
’’….. رأيتكَ تتنافس يا أيها الزميل الأكبر سنّاً. رأيتك تحتل المركز الأول في كل سباق تمهيدي دخلتَه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ظهرت نظرية معقولة في رأسه.
ابتسم جين-وو ووقف.
’…‘
’’سآخذ هذه الإجابة على أنّكِ تستسلمين.‘‘
تدقيق : Drake Hale
لكن بعد ذلك…
’’…‘‘
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
’’آه…‘‘
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
’سواء كانت أصغر أو أكبر، لا تزال نقية جداً.‘
’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
’أنا غاضبة…‘
انخفض رأس جين-وو وبذل قصارى جهده لقمع ضحكته الخافتة.
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
’سواء كانت أصغر أو أكبر، لا تزال نقية جداً.‘
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
بينما كان يستمتع باختصار بفكرة تحطيم الرقم القياسي العالمي تحت سن الثامنة عشر اليوم، أومأ برأسه، وملأت ابتسامة دافئة وجهه.
’هذا صحيح، لا يوجد شيء خاطئ بي!‘
’’حسناً، اتفقنا.‘‘
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
بعد أن نجح في تغيير حالة الرهان، شكّلت هاي-إن ابتسامة مشرقة أيضاً.
’’سآخذ هذه الإجابة على أنّكِ تستسلمين.‘‘
’حسناً، لن تكوني تبتسمين في وقتٍ لاحق، وإن كان.‘
’’آه….؟؟‘‘
استدار جين-وو وترك جانبها ليتجّه إلى ملعب الألعاب الرياضية بينما كان يواصل منع ضحكته الخافتة من التسرّب.
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
كان فريق المضمار الذي كان جين-وو جزءً منه، قد هزم منافسيهم من ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا وهُمْ في طريقهم لتحقيق هدفهم في الحصول على المركز الأول بشكل شامل.
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
ترجمة: Tasneem ZH
’’…‘‘
تدقيق : Drake Hale
[يا سيدي، اعهد بهذا الخروف المفقود لي. أنا، بيليون، أقسم بإعادة تعليمه بشكل صحيح، وضمان بأنَّ حدث مثل هذا لن يحدث ثانيةً…]
[يا سيدي، اعهد بهذا الخروف المفقود لي. أنا، بيليون، أقسم بإعادة تعليمه بشكل صحيح، وضمان بأنَّ حدث مثل هذا لن يحدث ثانيةً…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات