أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
’لا تُضحكني!‘
القصة الجانبية 17
نبض غامر، هذا ما شعر به كيم شول؛ هذا النبض القوي، القوي بما يكفي لتفجير منطقه، ابتلعه تماماً تقريباً.
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
ابتسم جين-وو و حاول أن ينهض، فقط لكي يتم الإمساك بمعصمه بسرعة من قِبَلِ هاي-إن.
’النبض‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتاب أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ الشعور بالقلق من التغيرات المفاجئة التي كان كيم شول يمرّ بها، لكنهم استعادوا ابتسامتهم بعد تأكّدهم من أنّ المتفوق خاصتهم قد عاد إلى طبيعته.
نبض غامر، هذا ما شعر به كيم شول؛ هذا النبض القوي، القوي بما يكفي لتفجير منطقه، ابتلعه تماماً تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أليس رياضياً…؟ ؟ طالب في الثانوية، صحيح؟‘
’لكن…. لكن كيف أنا….‘
’’ماذا، لمجرد أنني أرتدي زي المدرسة بينما أقف في نفس الملعب مثلك، تعتقد بأنني ضعيف؟‘‘
لماذا كان يريد الركوع أمام طفل لم يره من قبل، طالب من نفس السنة، ولكن من مدرسة أخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت للحظة هناك لكنها لم تقاومه كثيراً أيضاً، وعندما تركت يده جلدها، شُفِيَ كاحلها تماماً.
في تلك اللحظة القصيرة، لو لم يجبره كاحليه وعضلات ساقه بأن يبقى ثابتاً بكل قوته، فمشهد مخزي جداً كان ليظهر للجميع.
’النبض‘.
قريب جداً من الراحة، في الواقع.
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
القصة الجانبية 17
في تلك اللحظة، ظهرت نظرية معقولة في رأسه.
لم يعد لديه أي عمل مع ’أيرون‘، لا، ’كيم تشول‘. لأن الطفل كان يعيش كإنسان وليس كجندي ظل الآن.
’أيمكن أن يكون الأمر…. بأنني خائف من رجل من نفس السنة الدراسية مثلي؟‘
لماذا كان يريد الركوع أمام طفل لم يره من قبل، طالب من نفس السنة، ولكن من مدرسة أخرى؟
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتاب أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ الشعور بالقلق من التغيرات المفاجئة التي كان كيم شول يمرّ بها، لكنهم استعادوا ابتسامتهم بعد تأكّدهم من أنّ المتفوق خاصتهم قد عاد إلى طبيعته.
للأسف، لم يستطع كيم شول ببساطة تقبل الواقع كما كان.
هل يمكن بأن حدث تغيير بالاتصال الجسدي الذي قاموا به الآن؟ الآن بمواجهة وجه جين-وو المليء بالفضول، توهج وجه هاي-إن قليلاً.
’لا تُضحكني!‘
نبض غامر، هذا ما شعر به كيم شول؛ هذا النبض القوي، القوي بما يكفي لتفجير منطقه، ابتلعه تماماً تقريباً.
بالاعتماد على بنيته البدنية الهائلة والتي تتفوق على طلاب الثانوية، فضلاً عن القوة البدنية التي تطابق حجمه، تمتع كيم شول بشهرة لا تُصدق خلال أيام مدرسته المتوسطة. ورغم ذلك، ها هو ذا، خائف من طفل آخر في نفس فئة العمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد قائد فريق هواسيونغ، جوه جي-سيوك، كل هذا وهو يتكشَّفُ من الجانب وشكّل تعبيراً ينمُّ عن عدم تصديقه قبل أن يقترب من منافسيه.
شيء كهذا لم يكن ممكناً، بل أكثر من ذلك، لا يمكن لِمِثْلِ هذا الشيء أن يُسمح له بالحدوث.
ابتسم جين-وو بإشراق من أجل إزاحة هموم كبار السن، وسرعان ما مشى في الاتجاه الذي اختفى فيه كيم شول.
’’هـهيي يا تشول-آه؟ ما الخطب؟‘‘
’’إيه؟‘‘
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فريق المضمار الذي كان جين-وو جزءً منه، قد هزم منافسيهم من ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا وهُمْ في طريقهم لتحقيق هدفهم في الحصول على المركز الأول بشكل شامل.
بدأ الأكبر سنّاً في إظهار القلق على صحته، وبقيامه بالرد، انتفخت الأوردة في حلق كيم تشول به أثناء هديره.
’’هذا، هذا… ماذا يسمونه الإعجاب؟‘‘
’’لا شيء خاطئ أيها الطلاب الأكبر سنّاً!!‘‘
د لم يعرف لماذا كان يبكي فجأة، ورغم ذلك ، لم تُرِد الدموع التوقف عن السقوط. قريباً، تخلت كل القوة عن ساقيه وجثا على الأرض.
’هذا صحيح، لا يوجد شيء خاطئ بي!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
أقنع كيم شول نفسه بهذه الحقيقة وأومأ برأسه بقوة.
’’آه….؟؟‘‘
’صحيح، لقد كنت أعاني من نوبة دوار بسيطة لأنني لم أتناول إفطاراً مُرضِياً. لابد أنّ هذا هو السبب.‘
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
من أجل إثبات صحة النظرية التي أتى بها على الفور، رفع كيم تشول رأسه ببطء وحدق مباشرة في مستجد المدرسة المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيم شول إلى جين-وو.
على الرغم من امتلاكه لجسد مُدَرَّب جيداً، كان طفل السنة الأولى في المدرسة الثانوية الواقف هناك مثل ساقٍ من القش يُقارنُ به. أخيراً مُستعيداً لنوعٍ ما من الحرية الآن، طفت ابتسامة على شفاه كيم شول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ابتسامة.
’’لا تتحدث معي يا رجل. فأنا أشعر بالتضارب الآن.‘‘
’…. كنت أعرف ذلك.‘
[نعم، أيرون يعود إلينا!]
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
بينما ارتجفت هاي-إن أكثر في الثانية، جثم جين-وو بالقرب منها ووضع يده بعناية على كاحلها المنتفخ.
قام كيم شول بجعل هيئته المنحنية قليلاً مستقيمة، كما عادت الثقة الجامحة من وقت سابق لتظهر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد جفلت الفتاة بشكل كبير بعد أن سمعت صوت طالب كان قد خرج من وراء الشجرة، والذي فشلت في كشفه في وقت سابق. لم ينظر هذا الطالب الغامض إليها، لكن بدلاً من ذلك، كان يحدق في الفراغ.
انتاب أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ الشعور بالقلق من التغيرات المفاجئة التي كان كيم شول يمرّ بها، لكنهم استعادوا ابتسامتهم بعد تأكّدهم من أنّ المتفوق خاصتهم قد عاد إلى طبيعته.
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
’’اللعـ**ـة، لقد فاجأتني هناك.‘‘
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
ربت الطلاب الأكبر سنّاً على كتفه لتشجيعه، وردَّ كيم شول بابتسامة واثقة قبل أن يُثَبِّتْ نظرته مرة أخرى على جين-وو.
عضت على شفتها السفلى برفق، وحدّقت في كاحلها قبل أن تضغط على عينيها وتميل على جذع الشجرة القوي.
’يا له من عار، لماذا يجب أن تَحْدُثْ نوبة دوار في نفس الوقت الذي تنظر فيه إلى عيني ذلك الرجل…؟‘‘
لسوء الحظ، لم يبدو بأنّ كيم تشول قد استدعاه إلى هنا لمناقشة ماضيهم، بالحكم من الضوء في عيون الفتى عندما استدار.
بدأ كيم شول بالتفكير في أنّه بحاجة لإعادة هذا العار الغير مناسب الذي عانى منه إلى خصمه عشرة أضعاف بطريقة ما. كان أفضل طريقة لقلب موقف محرج هو قمع روح الآخر.
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
’…‘
يا له من خطأ فادح.
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
’’كنت أتحدث عن شخص أعرفه، في الواقع.‘‘
لم يدع كيم شول أحمقاً كهذا يذهب سالماً ولو لمرة حتى الآن.
في الحقيقة، كانت كذلك.
’’يا أنت.‘‘
نبض غامر، هذا ما شعر به كيم شول؛ هذا النبض القوي، القوي بما يكفي لتفجير منطقه، ابتلعه تماماً تقريباً.
أخفض صوته وأشار إلى الملعب الرياضي الخلفي بذقنه.
’…‘
’’لدي ما أقوله لك، لذا اتبعني إلى هناك للحظة.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
أوه، أووه-!
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
بينما كان أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا يصفرون بحماس لِعَرْضِ زميلهم الأصغر سنّاً المفعم بالحيوية، كان كبار السن لجين-وو يحجبونه بسرعة عن اتّباع كيم تشول بغير مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ظهرت نظرية معقولة في رأسه.
’’جين-وو! استمع إلي، لا يجب أن ترتكب جريمة قتل!‘‘
كان هنا رجل غريب يخبرها بقصة غريبة، لكنّ الفتاة تشا هاي-إن لم تهرب فوراً من هنا وبدلاً من ذلك اختارت مراقبة الفتى لفترة أطول.
’’أنت لا تفكر بإراقة دم شخص ما في يوم المنافسة، صحيح؟؟ يجب أن تتماسك.‘‘
’…‘
’’هذا صحيح، دعونا فقط نفكر في الأمر على أنه إنقاذ روح مسكينة اليوم، والسماح لذلك الطفل بأن يكون على ما هو عليه.‘‘
مفاجئة!
ضحك جين-وو بصمت، وأبعد أيدي كبار السن.
بدون شك، شخص ما كان يتحداه الآن، لكن ربما بسبب الذكريات الجميلة للأيام التي كان فيها هذا الفتى جندي ظل مخلص، لم يستطع جين-وو أن يحتقره.
’’لا تقلقوا يا طلاب السنة الأخيرة. أنا متأكد من أنّه لن يحدث شيء هناك.‘‘
إذا لم يكن ذلك، فكيف يمكن أن يفسر هذا الوضع الحالي حيث تنفسه تسارع فجأة، وأراد تحويل نظره بينما استُنزِفَت كل القوة من قميه بالوقت الذي التقى بأعين منافسه؟
حاول كبار السن التأكد من سلامة ’منافسه‘ مرة أخرى.
’’اللعـ**ـة، لقد فاجأتني هناك.‘‘
’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون فتى المدرسة الثانوية القاتلة تنظر إلى جين-وو.
’’نحن نختار بأن نصدقك.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن نجح في تغيير حالة الرهان، شكّلت هاي-إن ابتسامة مشرقة أيضاً.
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
’’حسناً، إذا… حاولتَ استفزازي، لكن بعد ذلك اكتشفت، بالمصادفة، بأنني كنتُ ابن صديق صديق صديق أبيك، وبهذا وصلنا لحل خلافاتنا.‘‘
ابتسم جين-وو بإشراق من أجل إزاحة هموم كبار السن، وسرعان ما مشى في الاتجاه الذي اختفى فيه كيم شول.
ابتعد جين-وو عن اتجاه الفتى بابتسامة سعيدة كانت قد تشكّلت على وجهه الآن. وصل اللقاء الغير متوقع مع الرفيق القديم إلى نتيجة ناجحة، لكن حان الوقت الآن للبحث عن تلك الفتاة بجدية.
’…..‘
قام كيم شول بجعل هيئته المنحنية قليلاً مستقيمة، كما عادت الثقة الجامحة من وقت سابق لتظهر على وجهه.
شاهد قائد فريق هواسيونغ، جوه جي-سيوك، كل هذا وهو يتكشَّفُ من الجانب وشكّل تعبيراً ينمُّ عن عدم تصديقه قبل أن يقترب من منافسيه.
لمح تشوي تاي-وونغ وجه جوه جي-سوك قبل أن يعيد نظرته إلى الاتجاه الذي ذهب إليه جين-وو، وتحدَّث بصوت قَلِقْ.
’’يا رفاق… هل أنتم جادين الآن؟‘‘
قد تكون هذه المرة الأخيرة التي تنافست فيها كطالب متوسط، لذا، لم تُرِدْ إنهاء اليوم بإصابة.
لمح تشوي تاي-وونغ وجه جوه جي-سوك قبل أن يعيد نظرته إلى الاتجاه الذي ذهب إليه جين-وو، وتحدَّث بصوت قَلِقْ.
أصبحت هاي-إن مرتبكة بشكل واضح، لكنّ جين-وو حافظ على ابتسامته.
’’لا تتحدث معي يا رجل. فأنا أشعر بالتضارب الآن.‘‘
’’حسناً، إذا… حاولتَ استفزازي، لكن بعد ذلك اكتشفت، بالمصادفة، بأنني كنتُ ابن صديق صديق صديق أبيك، وبهذا وصلنا لحل خلافاتنا.‘‘
كان تشوي تاي-وونغ يراقب ردود الفعل الحركية الأشبه بوحش لِجين-وو من مُنْطَلَقْ قريب، لذلك كل ما كان يمكنه فعله الآن هو أن يدعو باتّقاد من أجل أنّ لا يحاول ذلك الرجل الذي يُدعى بِكيم تشول فِعْل أي شيء مضحك لأجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
***
’…..‘
بينما كان يسير خلف كيم تشول، ازداد تَرَقُّب جين-وو قليلاً. هل يمكن أن يكون هذا الطفل قد استعاد أيضاً ذكريات الماضي؟
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
إذا كان هذا هو الحال، فكيف للإنسان ’كيم تشول‘، وليس جندي الظل ’أيرون‘، ردَّ فعل لذكريات تلك الأيام؟
’إن لم تكن ذكريات الملك مشتركة في الماضي، فلن تعود الذكريات حتى لو قمنا باتصال جسدي، صحيح؟‘
لسوء الحظ، لم يبدو بأنّ كيم تشول قد استدعاه إلى هنا لمناقشة ماضيهم، بالحكم من الضوء في عيون الفتى عندما استدار.
أطراف أصابعه لمست جلد كيم تشول.
’’يا أنت.‘‘
’’آه…. حسناً.‘‘
كانت عيون فتى المدرسة الثانوية القاتلة تنظر إلى جين-وو.
[مرحباً بك مرة أخرى يا أيرون!]
’’ماذا، لمجرد أنني أرتدي زي المدرسة بينما أقف في نفس الملعب مثلك، تعتقد بأنني ضعيف؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
كان كيم شول غاضب هنا، لكن برؤيته مهتاجاً هكذا، تذكَّرَ جين-وو فقدانه لأعصابه داخل البوابة الحمراء، ما سبَّبَ لابتسامة بالظهور كَرَدْ.
’’جين-وو! استمع إلي، لا يجب أن ترتكب جريمة قتل!‘‘
بالتأكيد انزعج في ذلك الجين، لكن الآن، ألم تكن كل ذكرياته عزيزة؟ من المؤسف أنّ كيم شول لم يتذكر ولا أي شيء واحد من تلك الأيام، وابتسامة جين-وو لم تَسِرْ على ما يرام معه.
’النبض‘.
’’يا ابن ال#%@*!‘‘
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
[نعم، أيرون يعود إلينا!]
’حسناً، لن تكوني تبتسمين في وقتٍ لاحق، وإن كان.‘
[مرحباً بك مرة أخرى يا أيرون!]
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
[يا سيدي، اعهد بهذا الخروف المفقود لي. أنا، بيليون، أقسم بإعادة تعليمه بشكل صحيح، وضمان بأنَّ حدث مثل هذا لن يحدث ثانيةً…]
’’لدي ما أقوله لك، لذا اتبعني إلى هناك للحظة.‘‘
’…‘
أقنع كيم شول نفسه بهذه الحقيقة وأومأ برأسه بقوة.
يبدو أنّ هناك حاجة حقيقية لتعليم جنوده الظل عن طرق العالم الحديث. استهجن جين-وو بداخله، وحدَّقَ بعمق في عيني كيم شول.
’’هل أنت بخير يا رجل؟‘‘
بدون شك، شخص ما كان يتحداه الآن، لكن ربما بسبب الذكريات الجميلة للأيام التي كان فيها هذا الفتى جندي ظل مخلص، لم يستطع جين-وو أن يحتقره.
قريب جداً من الراحة، في الواقع.
لا، بدلاً من ذلك، أصبح فضولياً حقاً حول ما إذا كان كيم شول سيستعيد كل الذكريات المفقودة إن تلامسوا جسديَّاً هنا.
القصة الجانبية 17
’…..‘
’’…. هذا لن ينفع.‘‘
شعر فتى المدرسة الثانوية المُرهق بشيء غريب من عيني جين-وو، وابتلع عن غير قصد ريقه الجاف.
لا، بدلاً من ذلك، أصبح فضولياً حقاً حول ما إذا كان كيم شول سيستعيد كل الذكريات المفقودة إن تلامسوا جسديَّاً هنا.
’ما الذي يجري…؟؟‘
’’…..؟‘‘
لو كان هذا في الماضي، لَمَا اهتمَّ من أن يتم استبعاده من منافسة المضمار وسيكون قد ألقى لكمة الآن، لأن الرجل كان على ما يبدو يسخر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
وبينما كان كيم شول يقف هناك متضارباً حول ما يجب فعله تالياً، أخذ جين-وو معصم الفتى ببطء وحذر حينها.
لم يدع كيم شول أحمقاً كهذا يذهب سالماً ولو لمرة حتى الآن.
أطراف أصابعه لمست جلد كيم تشول.
***
عندما حدث ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو ووقف.
’’آه….؟؟‘‘
كان يبحث عن إجابة، ولكن كل ما حصل في المقابل كان ابتسامة حزينة من الصبي الغامض، بدلاً من ذلك.
بدأت الدموع تتدفق من عيني الفتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
د لم يعرف لماذا كان يبكي فجأة، ورغم ذلك ، لم تُرِد الدموع التوقف عن السقوط. قريباً، تخلت كل القوة عن ساقيه وجثا على الأرض.
لكن بعد ذلك…
’’لكن، لماذا…؟‘‘
كان دور البالغين هو منع طفل كهذا من السير في الطريق الخطأ منذ فَجْرِ* التاريخ نفسه.
نظر كيم شول إلى جين-وو.
’…. كنت أعرف ذلك.‘
كان يبحث عن إجابة، ولكن كل ما حصل في المقابل كان ابتسامة حزينة من الصبي الغامض، بدلاً من ذلك.
’’سآخذ هذه الإجابة على أنّكِ تستسلمين.‘‘
’إن لم تكن ذكريات الملك مشتركة في الماضي، فلن تعود الذكريات حتى لو قمنا باتصال جسدي، صحيح؟‘
لم يلاحظ إلا الآن بأنّه، على الرغم من تحديقه في الطفل، فإنّ هذا الزميل من السنة الأولى كان متغطرس بوقوفه قائماً وتحديقه بالمقابل.
ما لم… يعيد الذكريات بالقوة، كان ذلك.
استطاعت أن تكتشف تلميحاً من هذه الرائحة اللطيفة القادمة من الطالب لسببٍ ما.
تذكَّر جين-وو وجوه الناس الذين شارك ذكرياته معهم، في الماضي الذي تم محوه الآن.
ابتسامة.
’رئيس الجمعية وو جين-تشول و…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’حقاً؟ لن يحدث أي شيء سيء لذلك الطفل، أليس كذلك؟‘‘
…. والسيدة نورما سيلنر.
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
فكرَ في احتمالية أنّها قد تكون استعادت أيضاً الذكريات من الخط الزمني الممحي، وبينما كان يتساءل عن ذلك، استدار ليغادر.
يا له من خطأ فادح.
لم يعد لديه أي عمل مع ’أيرون‘، لا، ’كيم تشول‘. لأن الطفل كان يعيش كإنسان وليس كجندي ظل الآن.
تمكنت فتاة صغيرة من الوصول إلى ظل شجرة مع بعض الصعوبة، وسقطت هناك. امتدّت يدها المرتجّة إلى الأسفل لخلع أحد أحذيتها وجوربها. شهد كاحلها المتورم على حالتها الحالية.
لكن بعد ذلك، صرخ الفتى الجاثي على ركبتيه منادياً جين-وو فأوقفه في مساره.
ما لم… يعيد الذكريات بالقوة، كان ذلك.
’ا-انتظر…. مهلاً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أليس رياضياً…؟ ؟ طالب في الثانوية، صحيح؟‘
مسح كيم شول عينيه بيديه ووقف مسرعاً. لقد توقفت دموعه، ولكنّ أنفه كان لا يزال كالشمندر الأحمر، ولكن بدون الاكتراث بذلك، اجتمعت نظراته بنظرات جين-وو العائدة إليه حتى يتمكن من الكلام بصوته المختنق بكثافة العاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدث ذلك…
’’هذا، هذا… ماذا يسمونه الإعجاب؟‘‘
’’ذلك الصديق هناك، هو بالتأكيد سيعود إلى هنا على قدميه، صحيح؟‘‘
لقد كان محطماً بسبب السيل المفاجئ من العواطف القوية التي لم يجربها من قبل. وعلى الرغم من أنه كان مخطئاً للغاية حول مشاعره، كان جدياً الآن من أي وقتٍ مضى في حياته.
لسوء الحظ…
’’…‘‘
حول الطالب نظرته إلى البنت بعيونها المفتوحة الواسعة، وشكّل ابتسامة منعشة.
كان جين-وو يحدق في الفتى لفترة طويلة في حالة ذهول تام، يشعر وكأنه ضُرب بقوة على رأسه من الخلف. في نهاية المطاف، خرج عويل طويل من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدث ذلك…
’’…. هذا لن ينفع.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدث ذلك…
في الحقيقة، لم يستطع أن يترك الطفل المسكين يعيش بقية حياته وهو مشوش بشأن ميوله، أيمكنه ذلك؟ اقترب جين-وو منه.
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
لسوء الحظ…
حاول كبار السن التأكد من سلامة ’منافسه‘ مرة أخرى.
مفاجئة!
بدأت الدموع تتدفق من عيني الفتى.
تم مسح كل علامات الإدراك والعاطفة من وجه الصبي جنباً إلى جنب مع صوت فرقعة الأصابع. فقدت عينا كيم تشول تركيزها وأصبحت مشوشة. وقف جين-وو أمامه وبدأ بإدخال ذكريات جديدة لتحلّ محل القديمة.
’أنا غاضبة…‘
’’حسناً، إذا… حاولتَ استفزازي، لكن بعد ذلك اكتشفت، بالمصادفة، بأنني كنتُ ابن صديق صديق صديق أبيك، وبهذا وصلنا لحل خلافاتنا.‘‘
لو كان هذا في الماضي، لَمَا اهتمَّ من أن يتم استبعاده من منافسة المضمار وسيكون قد ألقى لكمة الآن، لأن الرجل كان على ما يبدو يسخر منه.
أومأ كيم شول برأسه بذهول.
’’كما أقول لكم، يعرف المتفوق لدينا، طالب السنة الأولى، حقاً عن كيفية الحصول على الاهتمام.‘‘
’’أوه، وأيضاً…‘‘
شعر فتى المدرسة الثانوية المُرهق بشيء غريب من عيني جين-وو، وابتلع عن غير قصد ريقه الجاف.
للحظة وجيزة هناك، استذكر جين-وو عندما كان الطفل لا يزال ’أيرون‘ وكان يبكي عندما كانوا على وشك أن يودعوه، قبل أن يستخدم كأس الانبعاث مباشرة. طفت ابتسامة رقيقة على شفتيه واستمر.
’’آه…. حسناً.‘‘
’’من هنا فصاعداً، عليك التوقف عن التصرف كشخصٍ سيء، حسناً؟ كنتَ واحداً من الرجال الذين قاتلوا لحماية هذا العالم، فَكُنْ فخوراً بنفسك يا رجل.‘‘
بينما كان يستمتع باختصار بفكرة تحطيم الرقم القياسي العالمي تحت سن الثامنة عشر اليوم، أومأ برأسه، وملأت ابتسامة دافئة وجهه.
’’….. نعم يا سيدي.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض صوته وأشار إلى الملعب الرياضي الخلفي بذقنه.
بعد سماع الرد الخافت من شفتي كيم تشول، قام جين-وو أخيراً بإلغاء التنويم المغناطيسي وترك الفتى وشأنه.
لم يدع كيم شول أحمقاً كهذا يذهب سالماً ولو لمرة حتى الآن.
مفاجئة.
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
’’آه…. ماذا؟‘‘
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
استعاد كيم شول وعيه وبقي مُتأصلَّاً في مكانه لفترة قصيرة، مرتبك تماماً، فقط ليكتشف في وقت متأخر أنّ جين-وو بعيداً عن مكانه هناك.
’سواء كانت أصغر أو أكبر، لا تزال نقية جداً.‘
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
لسوء الحظ…
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
’’…. هذا لن ينفع.‘‘
’’آه…. حسناً.‘‘
’’يا أنت.‘‘
شاعراً بالحيرة من هذا الوضع، لوح كيم تشول بيده وابتسم بشكلٍ مُحْرَج.
في ذلك اليوم.
’جميل.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيم شول إلى جين-وو.
ابتعد جين-وو عن اتجاه الفتى بابتسامة سعيدة كانت قد تشكّلت على وجهه الآن. وصل اللقاء الغير متوقع مع الرفيق القديم إلى نتيجة ناجحة، لكن حان الوقت الآن للبحث عن تلك الفتاة بجدية.
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
بتوقيت ممتاز، سمع الإعلان يتردد في جميع أنحاء ملعب الألعاب الرياضية.
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم جين-وو ووقف.
***
للحظة وجيزة هناك، استذكر جين-وو عندما كان الطفل لا يزال ’أيرون‘ وكان يبكي عندما كانوا على وشك أن يودعوه، قبل أن يستخدم كأس الانبعاث مباشرة. طفت ابتسامة رقيقة على شفتيه واستمر.
في مكانٍ ما في الجزء الخلفي من ملعب الألعاب الرياضية، الذي كان هادئاً وقليل السكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدث ذلك…
تمكنت فتاة صغيرة من الوصول إلى ظل شجرة مع بعض الصعوبة، وسقطت هناك. امتدّت يدها المرتجّة إلى الأسفل لخلع أحد أحذيتها وجوربها. شهد كاحلها المتورم على حالتها الحالية.
تذكَّر جين-وو وجوه الناس الذين شارك ذكرياته معهم، في الماضي الذي تم محوه الآن.
عضت على شفتها السفلى برفق، وحدّقت في كاحلها قبل أن تضغط على عينيها وتميل على جذع الشجرة القوي.
’’يا ابن ال#%@*!‘‘
يا له من خطأ فادح.
’’هـهيي يا تشول-آه؟ ما الخطب؟‘‘
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
9. أنا ذاهب هناك لمقابلتك الآن (3)
الآن، كان من الواضح بأنه يتطلُّبُ الكثير للمنافسة مرة أخرى بساقها وهي هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ظهرت نظرية معقولة في رأسه.
’أنا غاضبة…‘
’أنا غاضبة…‘
في الحقيقة، كانت كذلك.
بينما كان يستمتع باختصار بفكرة تحطيم الرقم القياسي العالمي تحت سن الثامنة عشر اليوم، أومأ برأسه، وملأت ابتسامة دافئة وجهه.
قد تكون هذه المرة الأخيرة التي تنافست فيها كطالب متوسط، لذا، لم تُرِدْ إنهاء اليوم بإصابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت للحظة هناك لكنها لم تقاومه كثيراً أيضاً، وعندما تركت يده جلدها، شُفِيَ كاحلها تماماً.
لهذا السبب…
ما لم… يعيد الذكريات بالقوة، كان ذلك.
’لهذا… يجب أن أستمر.‘
لم يستطع كيم شول وصف هذا الوضع بأي طريقة ثانية. ومع ذلك، تمكن من التغلب عليه بطريقة أو بأخرى ومسح العرق البارد المُتجمّع على جبهته بِظهر يده.
كان يُمكن لِمسار التفكير هذا بأن يتخمَّر من قِبَلِ طالب غير ناضج في المدرسة متوسطة، والذي لم تُسَلَّط عليه عقلية الطفل بعد.
لسوء الحظ…
كان دور البالغين هو منع طفل كهذا من السير في الطريق الخطأ منذ فَجْرِ* التاريخ نفسه.
’’على الرغم من أنّ شخص معين كان قد تنافس في تلك الحالة، كاحلها مصاب أكثر من ذلك، وكان لابد لها من أن تقضي أكثر من سنة للتعافي، لكنّها مع ذلك انتهت بكونها رياضية بالمرتبة الثالثة واستطاعت فقط الندم على قرارها اليوم؟‘‘
(*: أي بداية.)
أقنع كيم شول نفسه بهذه الحقيقة وأومأ برأسه بقوة.
’’أتريدين إخفاء إصابتك؟‘‘
تم دفع كتفها من قِبَلِ عدّاء آخر كان بجانبها، وهذا سبب في تعثرها الغير لائق خلال السباق. تمكنت بطريقة ما من اجتياز الجولة الأولى من التصفيات حتى مع هذه الإصابة الثقيلة إلى حدٍّ ما، ولكن الآن…
قد جفلت الفتاة بشكل كبير بعد أن سمعت صوت طالب كان قد خرج من وراء الشجرة، والذي فشلت في كشفه في وقت سابق. لم ينظر هذا الطالب الغامض إليها، لكن بدلاً من ذلك، كان يحدق في الفراغ.
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
’’على الرغم من أنّ شخص معين كان قد تنافس في تلك الحالة، كاحلها مصاب أكثر من ذلك، وكان لابد لها من أن تقضي أكثر من سنة للتعافي، لكنّها مع ذلك انتهت بكونها رياضية بالمرتبة الثالثة واستطاعت فقط الندم على قرارها اليوم؟‘‘
ابتسم جين-وو و حاول أن ينهض، فقط لكي يتم الإمساك بمعصمه بسرعة من قِبَلِ هاي-إن.
حول الطالب نظرته إلى البنت بعيونها المفتوحة الواسعة، وشكّل ابتسامة منعشة.
خائف من طفل قد يُطرح أرضاً بلكمة واحدة منه؟ يا له من أمر سخيف.
’’كنت أتحدث عن شخص أعرفه، في الواقع.‘‘
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
كان هنا رجل غريب يخبرها بقصة غريبة، لكنّ الفتاة تشا هاي-إن لم تهرب فوراً من هنا وبدلاً من ذلك اختارت مراقبة الفتى لفترة أطول.
’’يا أنت.‘‘
’أليس رياضياً…؟ ؟ طالب في الثانوية، صحيح؟‘
’’آه…. ماذا؟‘‘
استطاعت أن تكتشف تلميحاً من هذه الرائحة اللطيفة القادمة من الطالب لسببٍ ما.
لو كان هذا في الماضي، لَمَا اهتمَّ من أن يتم استبعاده من منافسة المضمار وسيكون قد ألقى لكمة الآن، لأن الرجل كان على ما يبدو يسخر منه.
أمّا بالنسبة لهوية الرائحة، ’رائحة‘ المانا النقية التي كانت تتسرب من جين-وو، وكذلك لامتلاكها لبنية جسم فريدة ما سمح لها بشمَّ المانا, كانت سوف تعرف عنهم بالكثير والكثير في وقت لاحق.
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
بينما ارتجفت هاي-إن أكثر في الثانية، جثم جين-وو بالقرب منها ووضع يده بعناية على كاحلها المنتفخ.
– ستبدأ قريباً التصفيات للمشاركين في المدرسة المتوسطة. يُرجى من جميع الرياضيين التقدم إلى منطقة المنافسة.
’’آه…‘‘
’…‘
جفلت للحظة هناك لكنها لم تقاومه كثيراً أيضاً، وعندما تركت يده جلدها، شُفِيَ كاحلها تماماً.
[نعم، أيرون يعود إلينا!]
رفعت عيونها المصدومة وحدقت في جين-وو.
[مرحباً بك مرة أخرى يا أيرون!]
’’اركضي بدون أي ندم، فلديكِ فرصة واحدة، صحيح؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أشرقت بشكل ساطع مثل صياد برتبة S يُقاتل ضد تهديدات الوحوش، لكن اليوم، شخصيتها الغارقة بالعرق تحت ضوء الشمس الساطع ستشرق بنفس القدر من الروعة.
’’…..؟‘‘
ابتسم جين-وو و حاول أن ينهض، فقط لكي يتم الإمساك بمعصمه بسرعة من قِبَلِ هاي-إن.
يا له من خطأ فادح.
’’ا-انتظر دقيقة.‘‘
’’مهلاً، أراك مرة أخرى في المرة القادمة!‘‘
’’…..؟‘‘
شعر فتى المدرسة الثانوية المُرهق بشيء غريب من عيني جين-وو، وابتلع عن غير قصد ريقه الجاف.
هل يمكن بأن حدث تغيير بالاتصال الجسدي الذي قاموا به الآن؟ الآن بمواجهة وجه جين-وو المليء بالفضول، توهج وجه هاي-إن قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’’ا-انتظر دقيقة.‘‘
’’عفواً، نحن… هل تقابلنا من قبل؟‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حدث ذلك…
اضطرت إلى العمل كثيراً على شجاعتها فقط لتسأل سؤال بسيط بما فيه الكفاية حتى أنّ رقبتها كانت قد تحولت إلى الشمندر الأحمر بحلول الوقت الذي انتهت فيه من سؤالها.
’’….. رأيتكَ تتنافس يا أيها الزميل الأكبر سنّاً. رأيتك تحتل المركز الأول في كل سباق تمهيدي دخلتَه.‘‘
’’دعينا نركض.‘‘
قريب جداً من الراحة، في الواقع.
’’إيه؟‘‘
’’حسناً، اتفقنا.‘‘
أصبحت هاي-إن مرتبكة بشكل واضح، لكنّ جين-وو حافظ على ابتسامته.
’…‘
’’إذا تنافستِ ضدي وفزتِ، فعندها سأخبركِ بكل شيء.‘‘
ولكن بدلاً من مشاعر الغضب أو حتى الرغبة في تصفية الحساب، بدأ نوع مختلف من الشعور، أسمك وأنقى من أي شيء آخر، يهتز بعنف من أعماق صدره.
’’….. رأيتكَ تتنافس يا أيها الزميل الأكبر سنّاً. رأيتك تحتل المركز الأول في كل سباق تمهيدي دخلتَه.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدّت يد كيم تشول الخشنة، وأمسك بياقة جين-وو في لحظة. عندما حدث ذلك، كان هناك عاصفة إنشاد من الـ ’وااااه-!!‘ الخارجة من ظله، والتي تمَّت من جنود الظل الهاتفين بصوتٍ عالٍ.
ابتسم جين-وو ووقف.
في الحقيقة، كانت كذلك.
’’سآخذ هذه الإجابة على أنّكِ تستسلمين.‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون فتى المدرسة الثانوية القاتلة تنظر إلى جين-وو.
لكن بعد ذلك…
’’لكن، لماذا…؟‘‘
’’إ-إذا كان هذا هو الحال!‘‘
كما لو أنه انفصل مرة أخرى عن صديق كان قد قابله بعد فترة طويلة، لوّح جين-وو بيده بطريقة ودّية.
عملت تشا هاي-إن على شجاعتها مرة أخرى وقدمت اقتراحاً.
بينما كان أعضاء فريق ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا يصفرون بحماس لِعَرْضِ زميلهم الأصغر سنّاً المفعم بالحيوية، كان كبار السن لجين-وو يحجبونه بسرعة عن اتّباع كيم تشول بغير مبالاة.
’’سِجِلُ التصفيات الذي على وشك الحدوث بعد قليل… ما رأيك أن تخبرني الحقيقة عندما أحطم رقم قياسي في ذلك؟ حتى لو لم يكن الآن؟‘‘
’…..‘
انخفض رأس جين-وو وبذل قصارى جهده لقمع ضحكته الخافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد قائد فريق هواسيونغ، جوه جي-سيوك، كل هذا وهو يتكشَّفُ من الجانب وشكّل تعبيراً ينمُّ عن عدم تصديقه قبل أن يقترب من منافسيه.
’سواء كانت أصغر أو أكبر، لا تزال نقية جداً.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيم شول إلى جين-وو.
بينما كان يستمتع باختصار بفكرة تحطيم الرقم القياسي العالمي تحت سن الثامنة عشر اليوم، أومأ برأسه، وملأت ابتسامة دافئة وجهه.
(*: أي بداية.)
’’حسناً، اتفقنا.‘‘
’’آه…. ماذا؟‘‘
بعد أن نجح في تغيير حالة الرهان، شكّلت هاي-إن ابتسامة مشرقة أيضاً.
(*: أي بداية.)
’حسناً، لن تكوني تبتسمين في وقتٍ لاحق، وإن كان.‘
ترجمة: Tasneem ZH
استدار جين-وو وترك جانبها ليتجّه إلى ملعب الألعاب الرياضية بينما كان يواصل منع ضحكته الخافتة من التسرّب.
بدون شك، شخص ما كان يتحداه الآن، لكن ربما بسبب الذكريات الجميلة للأيام التي كان فيها هذا الفتى جندي ظل مخلص، لم يستطع جين-وو أن يحتقره.
في ذلك اليوم.
د لم يعرف لماذا كان يبكي فجأة، ورغم ذلك ، لم تُرِد الدموع التوقف عن السقوط. قريباً، تخلت كل القوة عن ساقيه وجثا على الأرض.
تحت ضوء شمس الربيع اللامعة، انهار سِجِلُّ الرياضيين الذكور في المدرسة الثانوية فيما كان من المفترض أن يبدأ سباق تمهيدي آخر.
’’…‘‘
كان فريق المضمار الذي كان جين-وو جزءً منه، قد هزم منافسيهم من ثانوية هواسيونغ للتكنولوجيا وهُمْ في طريقهم لتحقيق هدفهم في الحصول على المركز الأول بشكل شامل.
[مرحباً بك مرة أخرى يا أيرون!]
ترجمة: Tasneem ZH
شعر فتى المدرسة الثانوية المُرهق بشيء غريب من عيني جين-وو، وابتلع عن غير قصد ريقه الجاف.
تدقيق : Drake Hale
نبض غامر، هذا ما شعر به كيم شول؛ هذا النبض القوي، القوي بما يكفي لتفجير منطقه، ابتلعه تماماً تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض صوته وأشار إلى الملعب الرياضي الخلفي بذقنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات