مشروع سلطات الكوارث
الـفـصـ[181]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[79]ـصـل: مشروع سلطات الكوارث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر، لمنع خيانة أخرى، تم وضع مشروع سلطات الكوارث موضع التنفيذ في الدورة الثالثة، تم جمع جميع العوامل الروحية في العالم لإنشاء الشكل الأول من طاقة الكارثة. بعد ذلك قسمت إرادة العالم ذلك إلى سلطات، محولينهم إلى معارضي مصدر الكوارث، التي كانت في الواقع الكوارث التي أحدثها غزو عالم آخر.
مع مرور الوقت، بدأ ممارسو التنشئة الروحية في تسمية أنفسهم بالبشر الجدد. مع الأشخاص الذين حققوا المرحلة الثانية من التحرير كأساس لهم، شكلوا منظمات مختلفة بينما استقر العالم في النهاية.
خلال الدورة الأولى، اعتاد الروحانيين العيش في الظل وكان عددهم قليلًا جدًا، على الرغم من وجود قوى قوية، إلا أنهم لم يظهروا حقًا في نظر الجمهور حتى فوات الأوان.
لقد تغيرت الآن منطقة فانغ زي السكنية السابقة تمامًا، حيث كانت العديد من شرانق مقل العيون الضخمة اللحمية تحوم في السماء، مدعومة بمجسات كبيرة.
علاوة على ذلك، بعد أن كان هناك عدد كافٍ من الأشخاص الذين حققوا المرحلة الثانية من التحرير باستخدام التنشئة الروحية، بدأ العمل على تطوير روحه.
لقد انتهت هيئة نيجاري تنين الخطيئة الأبدي من التطور، وكان الاختلاف الرئيسي هو أنه أصبح لديه الآن رأسان إضافيان، ليصبح تنينًا غربيًا بثلاثة رؤوس وثلاثة أجنحة.
كان هذا طبيعيًا، حيث أن مصدر طاقة الكارثة قد اصبح بالفعل ضعيفا كثيراً.
علاوة على ذلك، بعد أن كان هناك عدد كافٍ من الأشخاص الذين حققوا المرحلة الثانية من التحرير باستخدام التنشئة الروحية، بدأ العمل على تطوير روحه.
وفي النهاية، سيتم تجميعهم تحت سلطة “ملك الناس”، وبالتالي رفضوا بنجاح دخول الغزاة إلى هذا العالم من خلال الجمع بين جميع السلطات.
أما بالنسبة للممارسين أنفسهم، فبعد وصولهم إلى المرحلة الثانية من التحرير، لم تعد طاقة الكارثة كافية لتحفيز [أصلهم] على الإطلاق.
وبالفعل، عند هذه النقطة، كان العالم قد لجأ فقط إلى التفكير في كيفية إغلاق المدخل ومنع الغزاة من الدخول. كان هذا أحد أسباب عدم ثقة نيجاري في ان بينغ، حتى لو نجحت خطتهم ، فإن أقصى ما يمكنهم تحقيقه هو منع الآخرين من دخول هذا العالم.
بعبارة أخرى، ما لم يحدث شيء غير متوقع، فإن هؤلاء الأشخاص سيظلون عالقين في المرحلة الثانية من التحرير دون أن يتمكنوا من التحسن أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل لا يصدق، تمكنت مثل هذه الفتاة الصغيرة الضعيفة من النضج بما يكفي لتصبح كيانًا حقق المرحلة الثالثة من التحرير في نهاية الدورة السابقة. لا شيء يمكن أن يقال إلا أن العالم يعمل بطرق غريبة وغامضة.
كان هذا طبيعيًا، حيث أن مصدر طاقة الكارثة قد اصبح بالفعل ضعيفا كثيراً.
بهذا المعنى، بالمعنى الدقيق للكلمة، كان غزو الإله الجديد وسلف التنانين قد بدأ بالفعل، لكنه كان موجودًا في الدورات الأخرى. ربما تمت إعادة تشكيل الجدول الزمني، لكن قوة الإله الجديد وسلف التنانين ما زالت قادرة على التسلل إلى هذا العالم في الدورات السابقة.
“الإله” المكتوب في لوح نهاية العالم الحجري، الشخص الذي وزع سلطاته بين الناس وأنشأ حوض المصدر، كان يشير في الواقع إلى إرادة العالم. تشير “إرادة العالم” هنا إلى الوعي الجماعي العظيم المستمد من كل كائن حي وغير حي في هذا العالم.
ومع ذلك، بسبب مشروع سلطات الكوارث، فصلت إرادة العالم عددًا كبيرًا من السلطات عن نفسها، وبالتالي أصبحت أقرب إلى آلايا، والتي كانت العقل الباطن الجماعي للبشر.
ومع ذلك، بسبب مشروع سلطات الكوارث، فصلت إرادة العالم عددًا كبيرًا من السلطات عن نفسها، وبالتالي أصبحت أقرب إلى آلايا، والتي كانت العقل الباطن الجماعي للبشر.
علاوة على ذلك، بعد أن كان هناك عدد كافٍ من الأشخاص الذين حققوا المرحلة الثانية من التحرير باستخدام التنشئة الروحية، بدأ العمل على تطوير روحه.
في الواقع، كانت طاقة الكارثة هي القوة التي أشتقتها إرادة العالم من نفسها. نظرًا للعديد من عمليات إعادة تشكيل الجدول الزمني، فقد تم بالفعل استنزاف هذه الإرادة في الغالب، وحقيقة أنها تمكنت من مساعدة الكثير من الأشخاص على تحقيق المرحلة الثانية من التحرير كانت بحد ذاتها معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ما يسمى بـ “مشروع سلطات الكوارث” عبارة عن خطة تم وضعها في الدورة الثانية، ثم تم وضعها موضع التنفيذ في بداية الدورة الثالثة لصد غزو الإله الجديد وسلف التنانين.
كان ما يسمى بـ “مشروع سلطات الكوارث” عبارة عن خطة تم وضعها في الدورة الثانية، ثم تم وضعها موضع التنفيذ في بداية الدورة الثالثة لصد غزو الإله الجديد وسلف التنانين.
كان مشابهًا لتقنية التناسخ التي عرفها نيجاري منذ فترة طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا اختلافات.
خلال الدورة الثانية، نظرًا لكون قوتهم غير مركزية للغاية، تم إغراء جزء من الروحانيين في هذا العالم بوعد الغزو الذي قدمه الإله الجديد وسلف التنانين، وبالتالي خيانة العالم. تم إخراج [أصل] هؤلاء الخونة من العالم، ولم يعد جزءًا من هذا الجدول الزمني.
تم اقتراح لوح نهاية العالم الحجري، ومشروع سلطات الكوارث، بالإضافة إلى العديد من الخطط الأخرى لأول مرة خلال هذه الدورة. بصفته البطل في نص “الحياة الثانية” هذه، كان أن بينغ بطبيعة الحال هو أعظم متبرع، واثقًا تمامًا في أن يصبح مسيحًا لعالمه، لكنه فقد كل شيء بسبب خيانة البعض.
من أجل تجنب تكرار ذلك، تم إطلاق مشروع سلطة الكوارث، والذي يقارب العوامل الروحية التي كانت تملأ هذا العالم لإنشاء الأساس لحوض المصدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، ما لم يحدث شيء غير متوقع، فإن هؤلاء الأشخاص سيظلون عالقين في المرحلة الثانية من التحرير دون أن يتمكنوا من التحسن أكثر.
في الأصل، في الدورة الثانية، اعتاد هذا العالم أن يكون حضارة روحية مزدهرة، حيث يمكن لأي شخص موهوب بسهولة استيعاب العوامل النفسية في الهواء لتحرير [أصلهم] وإيقاظ قدرة روحية.
بهذا المعنى، بالمعنى الدقيق للكلمة، كان غزو الإله الجديد وسلف التنانين قد بدأ بالفعل، لكنه كان موجودًا في الدورات الأخرى. ربما تمت إعادة تشكيل الجدول الزمني، لكن قوة الإله الجديد وسلف التنانين ما زالت قادرة على التسلل إلى هذا العالم في الدورات السابقة.
خلال الدورة الأولى، اعتاد الروحانيين العيش في الظل وكان عددهم قليلًا جدًا، على الرغم من وجود قوى قوية، إلا أنهم لم يظهروا حقًا في
نظر الجمهور حتى فوات الأوان.
خلال الدورة الثانية، نظرًا لكون قوتهم غير مركزية للغاية، تم إغراء جزء من الروحانيين في هذا العالم بوعد الغزو الذي قدمه الإله الجديد وسلف التنانين، وبالتالي خيانة العالم. تم إخراج [أصل] هؤلاء الخونة من العالم، ولم يعد جزءًا من هذا الجدول الزمني.
يمكن اعتبار الدورة الثانية بمثابة سيناريو “الحياة الثانية”. حصل الشاب ان بينغ على ذكريات المستقبل، مدركًا الكارثة العظيمة التي كانت على وشك أن تحل بهم، ودفع بنشاط من أجل ظهور العصر الروحي، وطور العلوم والتكنولوجيا بشكل كبير من أجل القدرات الروحية. في ذلك الوقت، كانت الحضارة الخارقة لهذا العالم في ذروة ازدهارها.
“الإله” المكتوب في لوح نهاية العالم الحجري، الشخص الذي وزع سلطاته بين الناس وأنشأ حوض المصدر، كان يشير في الواقع إلى إرادة العالم. تشير “إرادة العالم” هنا إلى الوعي الجماعي العظيم المستمد من كل كائن حي وغير حي في هذا العالم.
تم اقتراح لوح نهاية العالم الحجري، ومشروع سلطات الكوارث، بالإضافة إلى العديد من الخطط الأخرى لأول مرة خلال هذه الدورة. بصفته البطل في نص “الحياة الثانية” هذه، كان أن بينغ بطبيعة الحال هو أعظم متبرع، واثقًا تمامًا في أن يصبح مسيحًا لعالمه، لكنه فقد كل شيء بسبب خيانة البعض.
بعد وضع الوثائق المتعلقة بمشروع سلطة الكوارث، كان لدى نيجاري أفكار مختلفة تدور في ذهنه.
⟦هل يجب أن أقول، كما هو متوقع من الإله الجديد وسلف التنانين؟ اللعب بالخيانة إلى هذه الدرجة⟧
في الواقع، كانت طاقة الكارثة هي القوة التي أشتقتها إرادة العالم من نفسها. نظرًا للعديد من عمليات إعادة تشكيل الجدول الزمني، فقد تم بالفعل استنزاف هذه الإرادة في الغالب، وحقيقة أنها تمكنت من مساعدة الكثير من الأشخاص على تحقيق المرحلة الثانية من التحرير كانت بحد ذاتها معجزة.
فكر نيجاري بصمت. كان الأمر نفسه في عالم اللهب أيضًا، فقد تسببت خيانتهم في تعطل خطط واستعدادات الضوء الأبيض، مما أدى إلى كل ما تبع ذلك.
ومع ذلك، بسبب مشروع سلطات الكوارث، فصلت إرادة العالم عددًا كبيرًا من السلطات عن نفسها، وبالتالي أصبحت أقرب إلى آلايا، والتي كانت العقل الباطن الجماعي للبشر.
في ذلك الوقت، كانوا هم من ارتكبوا الخيانة، لكنهم هنا دعوا الآخرين لارتكاب الخيانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، ما لم يحدث شيء غير متوقع، فإن هؤلاء الأشخاص سيظلون عالقين في المرحلة الثانية من التحرير دون أن يتمكنوا من التحسن أكثر.
بغض النظر، لمنع خيانة أخرى، تم وضع مشروع سلطات الكوارث موضع التنفيذ في الدورة الثالثة، تم جمع جميع العوامل الروحية في العالم لإنشاء الشكل الأول من طاقة الكارثة. بعد ذلك قسمت إرادة العالم ذلك إلى سلطات، محولينهم إلى معارضي مصدر الكوارث، التي كانت في الواقع الكوارث التي أحدثها غزو عالم آخر.
مع مرور الوقت، بدأ ممارسو التنشئة الروحية في تسمية أنفسهم بالبشر الجدد. مع الأشخاص الذين حققوا المرحلة الثانية من التحرير كأساس لهم، شكلوا منظمات مختلفة بينما استقر العالم في النهاية.
وفي النهاية، سيتم تجميعهم تحت سلطة “ملك الناس”، وبالتالي رفضوا بنجاح دخول الغزاة إلى هذا العالم من خلال الجمع بين جميع السلطات.
“الإله” المكتوب في لوح نهاية العالم الحجري، الشخص الذي وزع سلطاته بين الناس وأنشأ حوض المصدر، كان يشير في الواقع إلى إرادة العالم. تشير “إرادة العالم” هنا إلى الوعي الجماعي العظيم المستمد من كل كائن حي وغير حي في هذا العالم.
وبالفعل، عند هذه النقطة، كان العالم قد لجأ فقط إلى التفكير في كيفية إغلاق المدخل ومنع الغزاة من الدخول. كان هذا أحد أسباب عدم ثقة نيجاري في ان بينغ، حتى لو نجحت خطتهم ، فإن أقصى ما يمكنهم تحقيقه هو منع الآخرين من دخول هذا العالم.
أثناء بداية مشروع سلطة الكوارث في الدورة الثالثة، ساهم العديد من الأشخاص بشكل كبير بعقولهم وجهودهم، وكانت لان شان أحدهم. في الواقع، كانت واحدة من القلائل الذين حققوا المرحلة الثالثة من التحرير، وكانت هي التي أتقنت القدرات المتعلقة بسلطة [الوباء الفائق].
كانت هناك أيضًا مسألة مدى استحالة هذه الخطة في الواقع. لم يكن “ملك الناس” خلال الدورة الثالثة أضعف من فانغ زي الحالي، أو بالأحرى، كان في الواقع فانغ زي من الحياة السابقة. كان عليه أن يجمع كل قوى العالم، وصد الغزو وكل عدو، وعندها فقط سيكون قادرًا على عزل هذا العالم.
بعد وضع الوثائق المتعلقة بمشروع سلطة الكوارث، كان لدى نيجاري أفكار مختلفة تدور في ذهنه.
بهذا المعنى، بالمعنى الدقيق للكلمة، كان غزو الإله الجديد وسلف التنانين قد بدأ بالفعل، لكنه كان موجودًا في الدورات الأخرى. ربما تمت إعادة تشكيل الجدول الزمني، لكن قوة الإله الجديد وسلف التنانين ما زالت قادرة على التسلل إلى هذا العالم في الدورات السابقة.
في الأصل، في الدورة الثانية، اعتاد هذا العالم أن يكون حضارة روحية مزدهرة، حيث يمكن لأي شخص موهوب بسهولة استيعاب العوامل النفسية في الهواء لتحرير [أصلهم] وإيقاظ قدرة روحية.
سيكون من الضروري أيضًا صد هذه القوة الغازية من أجل عزل العالم.
لقد تغيرت الآن منطقة فانغ زي السكنية السابقة تمامًا، حيث كانت العديد من شرانق مقل العيون الضخمة اللحمية تحوم في السماء، مدعومة بمجسات كبيرة.
بمعرفة ذلك، سيكون نيجاري أحمقًا أن يصدق كلمة واحدة من خطة أن بينغ. حتى لو فازوا بالفعل، فإن انتصارهم لن يتسبب بشكل أساسي في أي ضرر للإله الجديد وسلف التنانين. في الواقع، كان نيجاري متأكدًا من أنه عندما حان الوقت لاستخدام [غزو العالم الآخر] بمساعدة إرادة العالم، قد يتم اعتراض سفره من قبل الإله الجديد وسلف التنانين.
⟦بما أن هذا هو الحال، دعني أقبل عرضهم واللعب معهم قليلاً⟧ فكر نيجاري في نفسه: ⟦ما زلت بحاجة إلى القليل من الوقت⟧
بعد كل شيء، الشيء الوحيد الذي حدث هو أن البوابة أغلقت في وجوههم، فهل سيكون نيجاري ساذجًا جدًا للاعتقاد بأن الإله الجديد وسلف التنانين سيغادران هذا العالم ببساطة بعد أن تم استبعادهم؟
الـفـصـ[181]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[79]ـصـل: مشروع سلطات الكوارث
أثناء بداية مشروع سلطة الكوارث في الدورة الثالثة، ساهم العديد من الأشخاص بشكل كبير بعقولهم وجهودهم، وكانت لان شان أحدهم. في الواقع، كانت واحدة من القلائل الذين حققوا المرحلة الثالثة من التحرير، وكانت هي التي أتقنت القدرات المتعلقة بسلطة [الوباء الفائق].
“الإله” المكتوب في لوح نهاية العالم الحجري، الشخص الذي وزع سلطاته بين الناس وأنشأ حوض المصدر، كان يشير في الواقع إلى إرادة العالم. تشير “إرادة العالم” هنا إلى الوعي الجماعي العظيم المستمد من كل كائن حي وغير حي في هذا العالم.
ولهذا السبب أصبحت صاحبة السلطة الأولى لـ [الوباء الفائق] خلال هذه الدورة الرابعة.
بشكل لا يصدق، تمكنت مثل هذه الفتاة الصغيرة الضعيفة من النضج بما يكفي لتصبح كيانًا حقق المرحلة الثالثة من التحرير في نهاية الدورة السابقة. لا شيء يمكن أن يقال إلا أن العالم يعمل بطرق غريبة وغامضة.
الـفـصـ[181]ـل، المـجـ[2]ـلد الـفـ[79]ـصـل: مشروع سلطات الكوارث
بعد وضع الوثائق المتعلقة بمشروع سلطة الكوارث، كان لدى نيجاري أفكار مختلفة تدور في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لان شان تقف بجانبه. بدا وميض ذهبي خافت في عينيها.
⟦لم تغير عمليات إعادة التشكيل الزمنية [الأصل] فعليًا، بل إنها جعلتها تعود إلى حالة غير محررت، والشيء الوحيد الذي تمت إعادة ضبطه هو الروح⟧
تم اقتراح لوح نهاية العالم الحجري، ومشروع سلطات الكوارث، بالإضافة إلى العديد من الخطط الأخرى لأول مرة خلال هذه الدورة. بصفته البطل في نص “الحياة الثانية” هذه، كان أن بينغ بطبيعة الحال هو أعظم متبرع، واثقًا تمامًا في أن يصبح مسيحًا لعالمه، لكنه فقد كل شيء بسبب خيانة البعض.
فكر نيجاري في هذه الحقيقة: ⟦هذا الموقف يعني أن [الأصل]، إلى حد ما، تجاوز حتى الجدول الزمني لعالم فردي.⟧
وبالفعل، عند هذه النقطة، كان العالم قد لجأ فقط إلى التفكير في كيفية إغلاق المدخل ومنع الغزاة من الدخول. كان هذا أحد أسباب عدم ثقة نيجاري في ان بينغ، حتى لو نجحت خطتهم ، فإن أقصى ما يمكنهم تحقيقه هو منع الآخرين من دخول هذا العالم.
ثم فكر نيجاري في تقنية معينة سلمها له ان بينغ. كان الاستخدام الرئيسي لهذه التقنية هو “إلقاء” المعلومات المسجلة داخل الروح في [الأصل].
“الإله” المكتوب في لوح نهاية العالم الحجري، الشخص الذي وزع سلطاته بين الناس وأنشأ حوض المصدر، كان يشير في الواقع إلى إرادة العالم. تشير “إرادة العالم” هنا إلى الوعي الجماعي العظيم المستمد من كل كائن حي وغير حي في هذا العالم.
⟦ تقنية الإلقاء العكسي، وهي تقنية اعتمد عليها ان بينغ والباقي من أجل تجميع المعرفة والتكنولوجيا من الدورات السابقة⟧
كان مشابهًا لتقنية التناسخ التي عرفها نيجاري منذ فترة طويلة، ولكن كانت هناك أيضًا اختلافات.
فكر نيجاري في هذه الحقيقة: ⟦هذا الموقف يعني أن [الأصل]، إلى حد ما، تجاوز حتى الجدول الزمني لعالم فردي.⟧
⟦ حقيقة أنهم سلموا هذه التقنية بهذه السهولة ربما كانت لأنهم يعرفون أنني لا أمتلك [أصلاً] ⟧ لقد ألقى نيجاري هذه التقنية جانبًا بلا مبالاة، ومن الواضح أنه غير مهتم.
لقد انتهت هيئة نيجاري تنين الخطيئة الأبدي من التطور، وكان الاختلاف الرئيسي هو أنه أصبح لديه الآن رأسان إضافيان، ليصبح تنينًا غربيًا بثلاثة رؤوس وثلاثة أجنحة.
على الرغم من أنهم ادعوا أنهم سلموا كل ما لديهم من معلومات، إلا أن نيجاري عرف حقيقة أنهم سيحجبون جزءًا معينًا. على سبيل المثال، المعلومات المتعلقة بهذا التي تبدو مفيدة ولكنها كانت في الواقع غير مجدية من لوح نهاية العالم الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى، ما لم يحدث شيء غير متوقع، فإن هؤلاء الأشخاص سيظلون عالقين في المرحلة الثانية من التحرير دون أن يتمكنوا من التحسن أكثر.
على المستوى السطحي، كانت في الأساس مجرد وسيلة لإظهار “القدر”، ولكن من الطريقة التي ظهر بها يو غوانغ مينغ من الدورة السابقة ، عرف نيجاري حقيقة أنها لن تكون بسيطة مثل طريقة لتسجيل “القدر” .
وفي النهاية، سيتم تجميعهم تحت سلطة “ملك الناس”، وبالتالي رفضوا بنجاح دخول الغزاة إلى هذا العالم من خلال الجمع بين جميع السلطات.
كانت لان شان تقف بجانبه. بدا وميض ذهبي خافت في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر، لمنع خيانة أخرى، تم وضع مشروع سلطات الكوارث موضع التنفيذ في الدورة الثالثة، تم جمع جميع العوامل الروحية في العالم لإنشاء الشكل الأول من طاقة الكارثة. بعد ذلك قسمت إرادة العالم ذلك إلى سلطات، محولينهم إلى معارضي مصدر الكوارث، التي كانت في الواقع الكوارث التي أحدثها غزو عالم آخر.
⟦بما أن هذا هو الحال، دعني أقبل عرضهم واللعب معهم قليلاً⟧ فكر نيجاري في نفسه: ⟦ما زلت بحاجة إلى القليل من الوقت⟧
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟦ تقنية الإلقاء العكسي، وهي تقنية اعتمد عليها ان بينغ والباقي من أجل تجميع المعرفة والتكنولوجيا من الدورات السابقة⟧
غالبا الوقت متاخر لكن سوف استخدم سلف التنانين عوضا عن التنين السلف…
لقد تغيرت الآن منطقة فانغ زي السكنية السابقة تمامًا، حيث كانت العديد من شرانق مقل العيون الضخمة اللحمية تحوم في السماء، مدعومة بمجسات كبيرة.
من أجل تجنب تكرار ذلك، تم إطلاق مشروع سلطة الكوارث، والذي يقارب العوامل الروحية التي كانت تملأ هذا العالم لإنشاء الأساس لحوض المصدر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات