دافع وهاجم
『الفصل≺495≻ المجلد≺7≻ الفصل≺33≻: دافع وهاجم』
كان بلوندي قادرًا على رؤية ما حدث بوضوح كما لاحظ من بعيد. قبل أن يتلقى تلك الركلة مباشرة ، تمكن المحارب التنيني من تركيز القدرات الدفاعية لحراشفه التنينه على بطنه ، وبالتالي بالكاد كان قادرًا على الدفاع ضد هذا الهجوم.
**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن يعلم أن أتصال يينغ بغراب السماء قد تم قطعه بالفعل ، لم يكن بإمكان المحارب التنيني إلا أن يفترض إمكانية فوز غراب السماء ضد الغراب الأسود غير المألوف والعودة إلى ساحة المعركة.
“أوقف حديثك المقزز، على الاقل حاليا، لاتزال لا شيء سوى الشيكيجامي خاصتي!” أشمئزاز يينغ ظهر بوضوح على وجهها وهي تنظر للشيكيجامي أمامها.
جنبا إلى جنب مع المحارب الملعون المعاد إحيائه ، وحش الرغبة الآخذ في التوسع بسرعة ، والسجين الكريه المقزز ، سيكون هو الشخص الذي يعاني من المساوئ كلما استمرت هذه المعركة لفترة أطول.
على الرغم من هيئته البشرية، الا انه كان أكثر إثارة للاشمئزاز من وحش الرغبة الطيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن يعلم أن أتصال يينغ بغراب السماء قد تم قطعه بالفعل ، لم يكن بإمكان المحارب التنيني إلا أن يفترض إمكانية فوز غراب السماء ضد الغراب الأسود غير المألوف والعودة إلى ساحة المعركة.
كان لديه جسد رجل بشري بالغ عادي ، وإن كان ممتلئ الجسم بعض الشيء ، لكنه كان مليئًا بجروح ناز منها قيح كريه ، وأي صفة يمكن أن تخطر ببالك لوصف الاشمئزاز تناسبه تمامًا. أن يكون مثيرًا للاشمئزاز إلى هذه الدرجة على الرغم من كونه بشريًا جعل اسمه السجين الكريه.
طالما أنه غلف هدفه بالخبث ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من تجنب هجماته بغض النظر عما يفعلونه. حتى عندما استخدم الخصم السرعة الفائقة لتجنبه ، فإن هجماته ستستمر في ضرب الهدف بطريقة لا يمكن تفسيرها.
لم تتذكر يينغ متى نزع والدها المنافق قناعه وبدأ في سجنها في قبو منزلهم ، ولم يظهر لها سوى أبشع جوانب نفسه.
“لدي ثقة مطلقة في هذا ، لذا أرني أنه يمكنك فعل ذلك! بني!”
ومع ذلك ، فمنذ أن قتلته وحولته إلى شيكيجامي خاص بها، ازداد تدريجيًا قوة وأصبح في النهاية الأقوى بين الشيكيغامي خاصتها.
مستديراً إلى العدو الجديد الذي استدعته الفتاة للتو ، زفر محارب التنين. لقد دمجت [مدرسة التنين] الخاصة به القدرة على التحمل لعرب لعرق التنانين ، مما جعل النسي المعدني خاصته أكثر صلابة مقارنة بالأشخاص العاديين ، مما يمنحه القدرة على القتال لفترات طويلة من الزمن.
كما هو متوقع لا علاج لهذا العالم ولا شهوة الرجال. حتى مثل هذا الشخص الشرير والرهيب كان قادرًا بطريقة ما على الازياد قوة بهذه السرعة.
كان يحلل بسرعة قدرة هذا العدو الجديد. في وقت سابق ، كان قد رأى كيف أستدعت يينغ غراب السماء ووحش الرغبة ، لذلك كان مستعدًا بالفعل لمواجهة خصم آخر عندما رآها ، لكن سرعة هذا الشخص كانت تفوق توقعاته تمامًا. كان قد أعد نفسه لتفادي الهجوم فقط عندما كان قد أصابه بالفعل وأرسله يطير.
لاحظ بلوندي الشيكيجامي ، ثم التفت إلى يينغ وضحك بسخرية.
…
…
…
قام المحارب التنيني بتدوير جسده في الهواء لتجنب شرك وحش الرغبة وطار مرة أخرى. على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يستخدم فيها الأجنحة ، فقد أتقن استخدامها بالفعل بعد لحظات قليلة بفضل إمكاناته الهائلة.
بدأ القيح الذي كان عالقًا في معدة المحارب التنيني في وقت سابق في التشويه في تلك اللحظة ، مما تسبب في مرور هجمات السجين الكريه عبر هجمات المحارب التنيني لتضربه بالضبط، سال الدم من فم المحارب التنيني.
مستديراً إلى العدو الجديد الذي استدعته الفتاة للتو ، زفر محارب التنين. لقد دمجت [مدرسة التنين] الخاصة به القدرة على التحمل لعرب لعرق التنانين ، مما جعل النسي المعدني خاصته أكثر صلابة مقارنة بالأشخاص العاديين ، مما يمنحه القدرة على القتال لفترات طويلة من الزمن.
…
كان يحلل بسرعة قدرة هذا العدو الجديد. في وقت سابق ، كان قد رأى كيف أستدعت يينغ غراب السماء ووحش الرغبة ، لذلك كان مستعدًا بالفعل لمواجهة خصم آخر عندما رآها ، لكن سرعة هذا الشخص كانت تفوق توقعاته تمامًا. كان قد أعد نفسه لتفادي الهجوم فقط عندما كان قد أصابه بالفعل وأرسله يطير.
…
“هل قدرته هي السرعة الفائقة؟” خفق محارب التنين بجناحيه وهو يدور حول موقع يينغ. كان هذا الخصم الجديد يحرك جسده الممتلئ بطريقة توحي بأنه لم يكن موجهًا للسرعة.
“هل قدرته هي السرعة الفائقة؟” خفق محارب التنين بجناحيه وهو يدور حول موقع يينغ. كان هذا الخصم الجديد يحرك جسده الممتلئ بطريقة توحي بأنه لم يكن موجهًا للسرعة.
“ها هناك… أريد أن أجعل هذا سريعًا!” قام محارب التنين بمسح ساحة المعركة بأكملها ، ولاحظ أن لحم المحارب الملعون الذي مزقه للتو إلى أشلاء في وقت سابق كان يتقارب بسرعة مع قطع الدروع ، حرفيًا يجمع نفسه بطريقة مرئية.
ومع ذلك ، فمنذ أن قتلته وحولته إلى شيكيجامي خاص بها، ازداد تدريجيًا قوة وأصبح في النهاية الأقوى بين الشيكيغامي خاصتها.
نظرًا لأنه لم يكن يعلم أن أتصال يينغ بغراب السماء قد تم قطعه بالفعل ، لم يكن بإمكان المحارب التنيني إلا أن يفترض إمكانية فوز غراب السماء ضد الغراب الأسود غير المألوف والعودة إلى ساحة المعركة.
.
جنبا إلى جنب مع المحارب الملعون المعاد إحيائه ، وحش الرغبة الآخذ في التوسع بسرعة ، والسجين الكريه المقزز ، سيكون هو الشخص الذي يعاني من المساوئ كلما استمرت هذه المعركة لفترة أطول.
.
بعد كل شيء، حتى وان كان التشي المعدني خاصته أكثر صلابة مقارنة يالانواع الأخرى، فسيظل يضعف في النهاية.
“أوقف حديثك المقزز، على الاقل حاليا، لاتزال لا شيء سوى الشيكيجامي خاصتي!” أشمئزاز يينغ ظهر بوضوح على وجهها وهي تنظر للشيكيجامي أمامها.
بعد أن قرر تكتيكاته ، رفع المحارب التنيني جناحيه ودار خلف السجين الكريه لمهاجمة يينغ ، ولكن عندما كان على وشك الاقتراب منها ، قام الرجل المقزز بلغ جسده بطريقة مخيفة ، ولف حقده حول المحارب التنيني و ركله بسرعة فاقت ردة فعله.
『الفصل≺495≻ المجلد≺7≻ الفصل≺33≻: دافع وهاجم』
“إذا كنت تريد ابنتي ، عليك أن تدفع ثمنها!” أدلى السجين الكريه بتعليق آخر مثير للاشمئزاز.
“أوقف حديثك المقزز، على الاقل حاليا، لاتزال لا شيء سوى الشيكيجامي خاصتي!” أشمئزاز يينغ ظهر بوضوح على وجهها وهي تنظر للشيكيجامي أمامها.
أرسل المحارب التنيني مرة أخرى من قبل الهجوم ، واصطدم بظلة شجرة قريبة. كان بعض القيح المثير للاشمئزاز قد التصق بمعدته وأكل جسده باستمرار ، لكنه ببساطة وقف مرة أخرى بنشاط متجدد.
“بما أن تلك الهجمات لا يمكن تجنبها ، فعندئذ سأقوم بسحقها!” اشتبك المحارب التنيني مع السجين الكريه ، وهاجمه بجنون بيديه وقدميه وحتى ذيله.
…
لاحظ بلوندي الشيكيجامي ، ثم التفت إلى يينغ وضحك بسخرية.
‘لم يسقط بعد!’
『الفصل≺495≻ المجلد≺7≻ الفصل≺33≻: دافع وهاجم』
كان بلوندي قادرًا على رؤية ما حدث بوضوح كما لاحظ من بعيد. قبل أن يتلقى تلك الركلة مباشرة ، تمكن المحارب التنيني من تركيز القدرات الدفاعية لحراشفه التنينه على بطنه ، وبالتالي بالكاد كان قادرًا على الدفاع ضد هذا الهجوم.
“هيه!” ضحك بلوندي ، مع العلم أن المحارب التنيني قد خسر.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح المحارب التنيني عينيه على مصراعيها مراقباً. على الرغم من أنه كان يدرك بشكل عام نوع القدرة التي يمتلكها خصمه ، إلا أن هذا النوع من القدرة لم يكن من النوع الذي يمكنه محاربته بمجرد معرفة ذلك.
“لم تكن سرعة فائقة ، ولكن هجوم تتبع … لا ، لنكون أكثر دقة ، هجوم لا يمكن أن يخطئ” قام المحارب التنيني بصق كمية كبيرة من الدم وبدأ في معالجة المعلومات التي حصل عليها للتو بسرعة.
…
…
عبست يينغ وأرسلت المزيد من خيوطها غير المرئية [لمحرك دمية الرغبة] نحو السجين الكريه.
…
.
“لدي ثقة مطلقة في هذا ، لذا أرني أنه يمكنك فعل ذلك! بني!”
‘ حتى عندما أراقب عن كثب باستمرار ، لايزال يزداد قوة ، إذا استمر هذا…’
…
كانت قدرة السجين الكريه مثيرة للاشمئزاز مثله ، وهو ما وصفه بـ [الحقد الذي لا مفر منه].
_____
طالما أنه غلف هدفه بالخبث ، فلن يتمكنوا بالتأكيد من تجنب هجماته بغض النظر عما يفعلونه. حتى عندما استخدم الخصم السرعة الفائقة لتجنبه ، فإن هجماته ستستمر في ضرب الهدف بطريقة لا يمكن تفسيرها.
‘ حتى عندما أراقب عن كثب باستمرار ، لايزال يزداد قوة ، إذا استمر هذا…’
كان هذا الإحساس مشابهًا لكيفية حبسها في ذلك القبو الصغير تحت الأرض ، ولم تكن قادرة تمامًا على تجنب جانبه القبيح بغض النظر عما فعلته.
“بما أن تلك الهجمات لا يمكن تجنبها ، فعندئذ سأقوم بسحقها!” اشتبك المحارب التنيني مع السجين الكريه ، وهاجمه بجنون بيديه وقدميه وحتى ذيله.
بمجرد أن تومض هذه الفكرة في ذهنها ، صرحت يينغ بشراسة: “أنا أمرك أن تضربه”
…
“جاهاهاها ، ستصبح بالتأكيد لعبتي في النهاية!” ضحك السجين الكريه مجدداً، لكنه لم يقاوم أوامر يينغ وهاجم المحارب التنيني مباشرة.
بعد أن ظلت حذرة لبضع لحظات ، نزعت يينغ مباشرة ملابسها التي كانت مبللة بسوائل الوحش لتكشف عن جسدها النحيل الصغير: “ماذا؟ هل ستفعل شيئًا ما؟”
فتح المحارب التنيني عينيه على مصراعيها مراقباً. على الرغم من أنه كان يدرك بشكل عام نوع القدرة التي يمتلكها خصمه ، إلا أن هذا النوع من القدرة لم يكن من النوع الذي يمكنه محاربته بمجرد معرفة ذلك.
‘لم يسقط بعد!’
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتذكر يينغ متى نزع والدها المنافق قناعه وبدأ في سجنها في قبو منزلهم ، ولم يظهر لها سوى أبشع جوانب نفسه.
“لدي ثقة مطلقة في هذا ، لذا أرني أنه يمكنك فعل ذلك! بني!”
كان لديه جسد رجل بشري بالغ عادي ، وإن كان ممتلئ الجسم بعض الشيء ، لكنه كان مليئًا بجروح ناز منها قيح كريه ، وأي صفة يمكن أن تخطر ببالك لوصف الاشمئزاز تناسبه تمامًا. أن يكون مثيرًا للاشمئزاز إلى هذه الدرجة على الرغم من كونه بشريًا جعل اسمه السجين الكريه.
…
“جاهاهاها ، ستصبح بالتأكيد لعبتي في النهاية!” ضحك السجين الكريه مجدداً، لكنه لم يقاوم أوامر يينغ وهاجم المحارب التنيني مباشرة.
استمرت كلمات الرجل الأخيرة قبل موته بجانب المدفئة في التردد في ذهن المحارب التنيني.
بعد أن قرر تكتيكاته ، رفع المحارب التنيني جناحيه ودار خلف السجين الكريه لمهاجمة يينغ ، ولكن عندما كان على وشك الاقتراب منها ، قام الرجل المقزز بلغ جسده بطريقة مخيفة ، ولف حقده حول المحارب التنيني و ركله بسرعة فاقت ردة فعله.
“سوف أتجاوز كل هذا! سأريكم !!!!” كافح المحارب التنيني ، ثم اتجه مباشرة نحو السجين الكريه، بنفس الطريقة التي فعلها نيفيل عندما تحدى إلدريدج في الماضي. حتى مع العلم أنه لا يوجد تطابق ، لا يزال يتعين عليه الاستمرار في التقدم ، حيث لم يكن أي منهما من النوع الذي يرغب بأن يقيد بقفص.
『الفصل≺495≻ المجلد≺7≻ الفصل≺33≻: دافع وهاجم』
“بما أن تلك الهجمات لا يمكن تجنبها ، فعندئذ سأقوم بسحقها!” اشتبك المحارب التنيني مع السجين الكريه ، وهاجمه بجنون بيديه وقدميه وحتى ذيله.
…
…
بمجرد أن تومض هذه الفكرة في ذهنها ، صرحت يينغ بشراسة: “أنا أمرك أن تضربه”
“هيه!” ضحك بلوندي ، مع العلم أن المحارب التنيني قد خسر.
عبست يينغ وأرسلت المزيد من خيوطها غير المرئية [لمحرك دمية الرغبة] نحو السجين الكريه.
بدأ القيح الذي كان عالقًا في معدة المحارب التنيني في وقت سابق في التشويه في تلك اللحظة ، مما تسبب في مرور هجمات السجين الكريه عبر هجمات المحارب التنيني لتضربه بالضبط، سال الدم من فم المحارب التنيني.
استمرت كلمات الرجل الأخيرة قبل موته بجانب المدفئة في التردد في ذهن المحارب التنيني.
حاول المحارب التنيني النضال ولكن انتهى به الأمر إلى الانهيار ، بعد أن فقد القدرة على القتال.
استمرت كلمات الرجل الأخيرة قبل موته بجانب المدفئة في التردد في ذهن المحارب التنيني.
“لتعد …” رفعت يينغ تعويذتها وأمرت ، ليرد عليها السجين الكريه بابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قدرة السجين الكريه مثيرة للاشمئزاز مثله ، وهو ما وصفه بـ [الحقد الذي لا مفر منه].
ثم تم قطع رأسه بضربة سيف واحدة ، مما تسبب في انسكاب قيحه ودمه في الهواء قبل أن يتحول إلى دخان أسود ، ويعود إلى تعويذة يينغ. مع الإصابات التي عانى منها للتو ، ستكون هناك فترة أخرى قبل أن يتم استدعاؤه مرة أخرى.
…
لوح بلوندي بسيفه ، بعد أن نجح في نصب كمين وإخراج إحدى قوى يينغ الرئيسية ، ثم وجه نظره نحو يينغ الحذرة.
.
‘هل ينوي أن يطعنني الآن؟’
“لتعد …” رفعت يينغ تعويذتها وأمرت ، ليرد عليها السجين الكريه بابتسامة باهتة.
شعرت يينغ بالارتباك قليلاً بسبب هجوم بلوندي المفاجئ الآن.
…
‘لقد احتفظ دائمًا بمسافة ثابتة ، ولكن الآن بعد أن وجد فرصة ، هل ينوي أيضًا إيقاع رغباته المثيرة للاشمئزاز علي مثل بقيتهم؟’
“جاهاهاها ، ستصبح بالتأكيد لعبتي في النهاية!” ضحك السجين الكريه مجدداً، لكنه لم يقاوم أوامر يينغ وهاجم المحارب التنيني مباشرة.
بعد أن ظلت حذرة لبضع لحظات ، نزعت يينغ مباشرة ملابسها التي كانت مبللة بسوائل الوحش لتكشف عن جسدها النحيل الصغير: “ماذا؟ هل ستفعل شيئًا ما؟”
كما هو متوقع لا علاج لهذا العالم ولا شهوة الرجال. حتى مثل هذا الشخص الشرير والرهيب كان قادرًا بطريقة ما على الازياد قوة بهذه السرعة.
“لطالما كرهت ذلك اللقيط. هناك حاجة فقط لأن يكون هناك شخص واحد يجمع ويدمر حياة الفتيات الصغيرات ، ويمكن لبقيتهم أن يلعنوا في الجحيم” استدار بلوندي وأعلن: “على الرغم من أنني أريد حقًا أن آخذك أيضًا، قدرتك خطيرة جدًا. فقط انتظري ، سأصبح في النهاية قويًا بما يكفي وأضيفك إلى حريمتي أيضًا “
بعد كل شيء، حتى وان كان التشي المعدني خاصته أكثر صلابة مقارنة يالانواع الأخرى، فسيظل يضعف في النهاية.
…
“أوقف حديثك المقزز، على الاقل حاليا، لاتزال لا شيء سوى الشيكيجامي خاصتي!” أشمئزاز يينغ ظهر بوضوح على وجهها وهي تنظر للشيكيجامي أمامها.
عندما وجه نيجاري نظره إلى هذين الرسولين ، يمكن رؤية تلميح واضح للاهتمام.
كان لديه جسد رجل بشري بالغ عادي ، وإن كان ممتلئ الجسم بعض الشيء ، لكنه كان مليئًا بجروح ناز منها قيح كريه ، وأي صفة يمكن أن تخطر ببالك لوصف الاشمئزاز تناسبه تمامًا. أن يكون مثيرًا للاشمئزاز إلى هذه الدرجة على الرغم من كونه بشريًا جعل اسمه السجين الكريه.
_____
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن يعلم أن أتصال يينغ بغراب السماء قد تم قطعه بالفعل ، لم يكن بإمكان المحارب التنيني إلا أن يفترض إمكانية فوز غراب السماء ضد الغراب الأسود غير المألوف والعودة إلى ساحة المعركة.
حسنا. توقعت ذلك، لكن لم اعتقد بانه سيتحمل كل هذا الوقت.. حقا وحش.
_____
“لتعد …” رفعت يينغ تعويذتها وأمرت ، ليرد عليها السجين الكريه بابتسامة باهتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات