أنا أتوق للخلاص
المجلد السابع، الفصل 41: أتوق للخلاص.
ساكورا مكتئبة من بعد الخلاص، ترى انعدام الخلاص في العالم، ولذا هي تغدوا اقوى لتأمين نفسها. لكن عندما يظهر الخلاص امامها، تتردد وتنكر احقيتها.
—
جلس بلوندي امام مكتب الشؤون المدينة بينما كان والداه يقومان باجراءات الطلاق، فحتى صبغ شعره باللون الاشقر سيؤدي فقط الى تحويل موضوع النقاش اليه.
” كيف يمكن لشخص يقوم بمثل هذه الاشياء ان يكون جيدا؟”
وقف بلوندي مجددا ليفقد محيطه. فراشة حلقت ببطء من الحطام البعيد لتهبط في يد ساكورا الصامتة والمنزعجة نوعا ما.
جلس بلوندي امام مكتب الشؤون المدينة بينما كان والداه يقومان باجراءات الطلاق، فحتى صبغ شعره باللون الاشقر سيؤدي فقط الى تحويل موضوع النقاش اليه.
“هذا العالم بالغ الخطورة، يتوجب على الموظفين المعينين الاستمرار في المراقبة.” بلوندي الذي نفس عن مشاعره قوى روحه مفكرا في عالم اللهب، لطالما اشترك في العوالم الصعبة للغاية.
لم يكن الاثناء مهتمين به، ولربما لم يكن هذا قط ما رغب به، كل شجار كان عن من على صواب، فعل الكثير ليجذب انتباههما، والنتيجة انهما لم يهتما به كثيرا.
بل على العكس، ببطء بدا يشعر بالملل من تصرفاته لجذب انتباههم، وتدريجيا ظن بلوندي انه اصبح عبئا، فأبرز نقطة قتال بين مطلقين هو من سيكون مسؤلا عن الاطفال تاليا، كلاً يتهرب من المسؤولية ويريدان من الجانب الاخر اخذهم.
بسبب المعارك وتدني المستوى الدراسي اتصلت المدرسة بأولياء امره عدة مرات. في البداية، اندفع الاثنان. اما لاحقا، قلت الى مستوى انعدام الاهتمام.
بسبب المعارك وتدني المستوى الدراسي اتصلت المدرسة بأولياء امره عدة مرات. في البداية، اندفع الاثنان. اما لاحقا، قلت الى مستوى انعدام الاهتمام.
لم يكن الاثناء مهتمين به، ولربما لم يكن هذا قط ما رغب به، كل شجار كان عن من على صواب، فعل الكثير ليجذب انتباههما، والنتيجة انهما لم يهتما به كثيرا.
راغبا في الاهتمام، وتمرداً، أصبح سلوك بلوندي في المدرسة اكثر عنفا.
من القتال مع زملائه الى ارسال الناس الى المستشفى دون سبب، تعريت زميلاته وضرب المعلمين. تضخمة المشاكل اكثر فأكثر فأتصلت المدرسة بأولياء امره لابلاغهم بالتعامل معه.
يكثر اشخاص كهذين في عالم الالهة، لكنهم سبق وان تخلوا عن البراءة، منغمسين في متعة زائفة، محريين رغباتهم الجامحة في العوالم الاخرى.
“دمرت حياتي، وحيات هاذين الوالدان اللعينان.” كان ما فكر فيه بلوندي في ذلك الوقت حتى شعر بانعدام الامل في حياته مستقبلا.
يتمنى بلوندي الخلاص لكنه ينكر احقيته للخلاص. يرى امثاله لا يستحقون الخلاص. في كل مرة يضحكون فيها، يضكحون على انفسهم المتلهفة للخلاص. في كل مرة يستخدم فيها الكنوز، يرى المها عقابا لنفسه المذنبة، الا ان رغبته في الخلاص لا تضعف، لذا سيخلص الاخرين.
الرجل الذي لا يقدر حياته لن يهتم بحياة الاخرين، فأصبحت تصرفات بلوندي اكثر وحشية، لكن طلاق والديه لم يتوقف. جلس امام مكتب الشؤون المدنية يدخن عندما لمح جانبا ليرى زميلته تخرج بوجه شاحب من مستشفى مشهور بعمليات الاجهاض.
—
وبلوندي الذي وجد لنفسه امرا ممتعا اخرج هاتفه ليلتقط صورة وثم اختلق اشاعة عن تورطها في عملية اجهاض قبل نشرها في مجموعة الصف.
يكثر اشخاص كهذين في عالم الالهة، لكنهم سبق وان تخلوا عن البراءة، منغمسين في متعة زائفة، محريين رغباتهم الجامحة في العوالم الاخرى.
في الواقع، الفتاة شعرت بقليل من الاعياء ولذا قامت بزيارة المشفى، لكن بمجرد انتشار الاخبار جن جنون عائلتها، وذهبت للمدرسة دون سماع شرح، وتضخمت الامور اكثر فأكثر.
“سوف اتحرى محيطنا، أن استعدتي قواك القتالي، اهتمي بهؤلاء الاشخاص وفكري في طريقة للاتصال بالاخرين” متحكما بالسلاسل، غادر بلوندي دون النظر للوراء.
مشاهداً حياة الاخرين تدمر بين يديه استمتع بلوندي نوعا ما. خاصة مع تسارع والديه، ابتسمم بسعادة، غير منتبها للفتاة التي صعدت للسطح، مبتسما بوجه مغطى بالدماء.
“دمرت حياتي، وحيات هاذين الوالدان اللعينان.” كان ما فكر فيه بلوندي في ذلك الوقت حتى شعر بانعدام الامل في حياته مستقبلا.
لم يدمر فقط حياة الطرف الاخر، بل انهاها حتى.
“هذا العالم بالغ الخطورة، يتوجب على الموظفين المعينين الاستمرار في المراقبة.” بلوندي الذي نفس عن مشاعره قوى روحه مفكرا في عالم اللهب، لطالما اشترك في العوالم الصعبة للغاية.
“كيف بالامكان أن اكون شخصا جيدا بعد القيام بكل ذلك!” ضحك بلوندي ساخرا ونظر الى جداره الضوئي، بياض مرقط بالاسود، الناس امثاله سبق وان أسودوا، وما يمكنه توفيره من حماية ايضا مرقطاً.
يتمنى بلوندي الخلاص لكنه ينكر احقيته للخلاص. يرى امثاله لا يستحقون الخلاص. في كل مرة يضحكون فيها، يضكحون على انفسهم المتلهفة للخلاص. في كل مرة يستخدم فيها الكنوز، يرى المها عقابا لنفسه المذنبة، الا ان رغبته في الخلاص لا تضعف، لذا سيخلص الاخرين.
السلاسل المحررة مسبقا انتشرت، لتفقد اعوجاج الفضاء. يمكن لجسده الاحتفاظ بالكنوز وتخزينها، لتقتات على لحمه ودمه، ألا أن ان ألم اخراجها وأعادتها لم يكن اقل شأناً.
وقف بلوندي مجددا ليفقد محيطه. فراشة حلقت ببطء من الحطام البعيد لتهبط في يد ساكورا الصامتة والمنزعجة نوعا ما.
لولا الغمد المتطفل على قلبه، لكان من الانتحار احتواء كل هذه الكنوز في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف بالامكان أن اكون شخصا جيدا بعد القيام بكل ذلك!” ضحك بلوندي ساخرا ونظر الى جداره الضوئي، بياض مرقط بالاسود، الناس امثاله سبق وان أسودوا، وما يمكنه توفيره من حماية ايضا مرقطاً.
“سوف اتحرى محيطنا، أن استعدتي قواك القتالي، اهتمي بهؤلاء الاشخاص وفكري في طريقة للاتصال بالاخرين” متحكما بالسلاسل، غادر بلوندي دون النظر للوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي لا يقدر حياته لن يهتم بحياة الاخرين، فأصبحت تصرفات بلوندي اكثر وحشية، لكن طلاق والديه لم يتوقف. جلس امام مكتب الشؤون المدنية يدخن عندما لمح جانبا ليرى زميلته تخرج بوجه شاحب من مستشفى مشهور بعمليات الاجهاض.
بعد الابتعاد قرفص بلوندي ببطء مغطيا وجهه ليبكي بحرقة. عندما قابل الفتاة مجددا، انهارت روحه تقريبا، أو أنها لطالما كانت على وشك الانهيار.
|نعم، هذا هو الامر، لم يكن هناك قط اي شخص جيد!| انكرت ساكورا شكها بالكامل وامسكت بالمظلة وسارت لمساعدة الاخرين.
يا للبشاعة، السبب الوحيد لبقائه حياً، انه لا يمكنه الموت الان.
عندما يجد عالما يوشك على تفادي التهام عالم الالهة، يمكنه احضار بعض الاشخاص وثم سيفقد ‘بالخطاء’ العلاقة التعاقدية معهم، الا ان شيء كهذا سيتسغرق وقتاً.
في قلبه صوت ينادي، انت تعيش لتنقذالتالي، لكنه ايضا يعلم ان ذلك يحدث طوال الوقت، ما يسمى بالانقاذ لا يلعب دورا على الاطلاق، وهو غير قادر على الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________
“على الاقل تخلص من هؤلاء الاشخاص.” فكر بلوندي في باي زيشي، عند احضار شخصيات القصة الى عالم الالهة يمكنك الاحتفاظ بهم في منطقتك الشخصية، بعد موتك سيتم الغاء صلاحية امتلاك المنطقة الشخصية والمحتويات سيتباع في المزاد.
لم يدمر فقط حياة الطرف الاخر، بل انهاها حتى.
ولهذا السبب، الشخصيات في المنطقة الشخصية بعد موت صحابهم اما يباعون كعبيد او يبحثون عن فرصة للانتحار بعد المزاد.
وبلوندي الذي وجد لنفسه امرا ممتعا اخرج هاتفه ليلتقط صورة وثم اختلق اشاعة عن تورطها في عملية اجهاض قبل نشرها في مجموعة الصف.
“هذا العالم بالغ الخطورة، يتوجب على الموظفين المعينين الاستمرار في المراقبة.” بلوندي الذي نفس عن مشاعره قوى روحه مفكرا في عالم اللهب، لطالما اشترك في العوالم الصعبة للغاية.
السلاسل المحررة مسبقا انتشرت، لتفقد اعوجاج الفضاء. يمكن لجسده الاحتفاظ بالكنوز وتخزينها، لتقتات على لحمه ودمه، ألا أن ان ألم اخراجها وأعادتها لم يكن اقل شأناً.
عالم الالهة لا ينجح دوما في غزوا العوالم الاخرى. هناك دوما عوالم تنجوا من التهام عالم الالهة، وبلوندي يأمل من هذا العالم مساعدته.
—
عندما يجد عالما يوشك على تفادي التهام عالم الالهة، يمكنه احضار بعض الاشخاص وثم سيفقد ‘بالخطاء’ العلاقة التعاقدية معهم، الا ان شيء كهذا سيتسغرق وقتاً.
في الواقع، الفتاة شعرت بقليل من الاعياء ولذا قامت بزيارة المشفى، لكن بمجرد انتشار الاخبار جن جنون عائلتها، وذهبت للمدرسة دون سماع شرح، وتضخمت الامور اكثر فأكثر.
وقف بلوندي مجددا ليفقد محيطه. فراشة حلقت ببطء من الحطام البعيد لتهبط في يد ساكورا الصامتة والمنزعجة نوعا ما.
في الواقع، الفتاة شعرت بقليل من الاعياء ولذا قامت بزيارة المشفى، لكن بمجرد انتشار الاخبار جن جنون عائلتها، وذهبت للمدرسة دون سماع شرح، وتضخمت الامور اكثر فأكثر.
|لا يجب ان يبدو هكذا، لا يجب ان يكون هكذا، كيف يمكنه ان يكون شخصا جيداً!| عند رؤية المشهد عبر الفراشة اكدت افكار ساكورا، لكنها عوضا عن ذلك انكرت الامر: |هو فقط يقوم بتشويشي فقط. من المستحيل اكشتافه لفراشتي، هو يمثل للوصول الى هدفه!|
لولا الغمد المتطفل على قلبه، لكان من الانتحار احتواء كل هذه الكنوز في جسده.
|نعم، هذا هو الامر، لم يكن هناك قط اي شخص جيد!| انكرت ساكورا شكها بالكامل وامسكت بالمظلة وسارت لمساعدة الاخرين.
|لا يجب ان يبدو هكذا، لا يجب ان يكون هكذا، كيف يمكنه ان يكون شخصا جيداً!| عند رؤية المشهد عبر الفراشة اكدت افكار ساكورا، لكنها عوضا عن ذلك انكرت الامر: |هو فقط يقوم بتشويشي فقط. من المستحيل اكشتافه لفراشتي، هو يمثل للوصول الى هدفه!|
” اشخاص يتمنون الخلاص لكن ينكرون احقيتهم.” تحدث نيجاري في الضباب، مشاهدا الشخصين المبتعدان.
ساكورا مكتئبة من بعد الخلاص، ترى انعدام الخلاص في العالم، ولذا هي تغدوا اقوى لتأمين نفسها. لكن عندما يظهر الخلاص امامها، تتردد وتنكر احقيتها.
يتمنى بلوندي الخلاص لكنه ينكر احقيته للخلاص. يرى امثاله لا يستحقون الخلاص. في كل مرة يضحكون فيها، يضكحون على انفسهم المتلهفة للخلاص. في كل مرة يستخدم فيها الكنوز، يرى المها عقابا لنفسه المذنبة، الا ان رغبته في الخلاص لا تضعف، لذا سيخلص الاخرين.
يوا… مي باك؟ نو. ترجمت الفصل في وقت فراغي… لا تاملوا شيئا، الانجليزي ساحب والكاتب احمق وانا لا اعرف صيني حتى اقدر اصحح خلف الكاتب.
ساكورا مكتئبة من بعد الخلاص، ترى انعدام الخلاص في العالم، ولذا هي تغدوا اقوى لتأمين نفسها. لكن عندما يظهر الخلاص امامها، تتردد وتنكر احقيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________
يكثر اشخاص كهذين في عالم الالهة، لكنهم سبق وان تخلوا عن البراءة، منغمسين في متعة زائفة، محريين رغباتهم الجامحة في العوالم الاخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي لا يقدر حياته لن يهتم بحياة الاخرين، فأصبحت تصرفات بلوندي اكثر وحشية، لكن طلاق والديه لم يتوقف. جلس امام مكتب الشؤون المدنية يدخن عندما لمح جانبا ليرى زميلته تخرج بوجه شاحب من مستشفى مشهور بعمليات الاجهاض.
“شخص منحرف”
عندما يجد عالما يوشك على تفادي التهام عالم الالهة، يمكنه احضار بعض الاشخاص وثم سيفقد ‘بالخطاء’ العلاقة التعاقدية معهم، الا ان شيء كهذا سيتسغرق وقتاً.
____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل الذي لا يقدر حياته لن يهتم بحياة الاخرين، فأصبحت تصرفات بلوندي اكثر وحشية، لكن طلاق والديه لم يتوقف. جلس امام مكتب الشؤون المدنية يدخن عندما لمح جانبا ليرى زميلته تخرج بوجه شاحب من مستشفى مشهور بعمليات الاجهاض.
يوا… مي باك؟ نو. ترجمت الفصل في وقت فراغي… لا تاملوا شيئا، الانجليزي ساحب والكاتب احمق وانا لا اعرف صيني حتى اقدر اصحح خلف الكاتب.
وبلوندي الذي وجد لنفسه امرا ممتعا اخرج هاتفه ليلتقط صورة وثم اختلق اشاعة عن تورطها في عملية اجهاض قبل نشرها في مجموعة الصف.
بسبب المعارك وتدني المستوى الدراسي اتصلت المدرسة بأولياء امره عدة مرات. في البداية، اندفع الاثنان. اما لاحقا، قلت الى مستوى انعدام الاهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
