السقوط في الفخ
『الفصل≺7≻ المجلد≺1≻ الفصل≺7≻: السقوط في الفخ』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براد، ارفع قميصك ودعنا نرى بشرتك” طلب داكس بنبرة جادة. في الواقع، قد يكون هذا مجرد خياله، لكنه كان يشعر أيضًا بحكة في حلقه ولا يمكنه حاليًا حشد نفس القوة الطبيعية.
* * * * * * * * * * * * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع آخر ما لديه من قوة، نشر براد الشبكة وأسر كل الغربان. لقد كان بالفعل نفسه الأخيرة، وفي الواقع، إذا كانت مجموعة داكس أبطأ، لكان قد مات بالفعل.
واصلت مجموعة الصيد رحلتها بحالة ذهنية مضطربة. في الأصل لم يكن هناك الكثير من الحيوانات البرية ليتم اصطيادها، والآن بعد أن لم يكونوا في حالتهم الذهنية الصحيحة ولم يكونوا في حالة مزاجية للصيد، لم يكونوا قادرين على صيد الكثير.
『الفصل≺7≻ المجلد≺1≻ الفصل≺7≻: السقوط في الفخ』
“كح، كح!” خرج سعال لا يمكن السيطرة عليه، مما تسبب في توقف المجموعة بأكملها وإلقاء نظرة على الشخص الذي سعل.
“براد …” تمتم داكس باسم الرجل، وظل صامتًا قليلاً قبل أن يتحدث: “لم يتم التأكد من إصابة بقيتنا، من أجل الآخرين، يرجى مغادرة المجموعة”
“لقد شعرت فقط بحكة في حلقي، لست مريضا!” شعر الرجل بالذعر قليلاً وأعلن على عجل بينما كان يحاول أن يبدو هادئًا، لكنه كان يتراجع بالفعل دون وعي.
واصلت مجموعة الصيد رحلتها بحالة ذهنية مضطربة. في الأصل لم يكن هناك الكثير من الحيوانات البرية ليتم اصطيادها، والآن بعد أن لم يكونوا في حالتهم الذهنية الصحيحة ولم يكونوا في حالة مزاجية للصيد، لم يكونوا قادرين على صيد الكثير.
“براد، ارفع قميصك ودعنا نرى بشرتك” طلب داكس بنبرة جادة. في الواقع، قد يكون هذا مجرد خياله، لكنه كان يشعر أيضًا بحكة في حلقه ولا يمكنه حاليًا حشد نفس القوة الطبيعية.
نظر داكس إلى غروب الشمس ببطء. كان على يقين من أن حياته كانت تغرب أيضًا تمامًا، ولكن على عكس الشمس، لن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى بعد انتهاء هذا اليوم.
تجمد تعبير براد، لكنه ما زال يرفع قميصه، ليجد أن البقع الداكنة الصغيرة قد ظهرت بالفعل على جسده. أصبح تنفسه ثقيلًا بعض الشيء، وتحول تعبيره من الخوف إلى اليأس.
حبس داكس أنفاسه، وعانق براد قبل أن يتراجع ببطء وأخرج قوسه وسهمه: “الآن، اتبع الأمر واترك الفريق، لا تقترب منا، وإلا، من أجل المجموعة، أنا سوف اقتلك “
“براد …” تمتم داكس باسم الرجل، وظل صامتًا قليلاً قبل أن يتحدث: “لم يتم التأكد من إصابة بقيتنا، من أجل الآخرين، يرجى مغادرة المجموعة”
“لقد شعرت فقط بحكة في حلقي، لست مريضا!” شعر الرجل بالذعر قليلاً وأعلن على عجل بينما كان يحاول أن يبدو هادئًا، لكنه كان يتراجع بالفعل دون وعي.
“لا تتخلى عني” كان براد يائسًا وجسده يرتجف.
يمكن سماع بعض السعال الجاف من أعضاء آخرين في المجموعة في وقت الظهيرة، لكن هذه المرة جعلهم داكس يبقون بعيدًا قليلاً عن المجموعة بدلاً من نفيهم تمامًا كما فعل لبراد. ربما ادرك وجود الوباء معهم بالفعل.
“براد!” صرخ داكس بصوت عالٍ لجذب انتباه براد، ثم تحدث بتعبير مهيب: “اسمعني، من أجل القرية، عليك المغادرة”
لم يتبق لديه الكثير من الضباب الأبيض، حتى لو كان بإمكانه امتصاص قدر كبير من الضباب الأبيض من قتل هؤلاء الناس، إذا كان سيفقد كل الغربان هنا، دون مساعدتهم، دون أن يعرف إلى أي مدى تبعد قرية البشر فكان من الممكن أن يستهلك كل ضبابه الأبيض قبل أن يصل إلى المستوطنة البشرية!
“سنواصل تقدمنا إلى سلسلة جبال تاكر، يمكنك العودة إلى نهر زيلي، حيث ألقينا الشبكة في الأصل. يجب أن يكون هناك عدد غير قليل من الأشياء التي كان من المفترض أن تمسك بها بالفعل، يمكنك أن تملأها وتقضي بقية حياتك هناك “
“براد …” تمتم داكس باسم الرجل، وظل صامتًا قليلاً قبل أن يتحدث: “لم يتم التأكد من إصابة بقيتنا، من أجل الآخرين، يرجى مغادرة المجموعة”
حبس داكس أنفاسه، وعانق براد قبل أن يتراجع ببطء وأخرج قوسه وسهمه: “الآن، اتبع الأمر واترك الفريق، لا تقترب منا، وإلا، من أجل المجموعة، أنا سوف اقتلك “
“لا تتخلى عني” كان براد يائسًا وجسده يرتجف.
ارتجفت شفاه براد، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية واستدار ليهرب. بقي داكس مستهدفا براد أثناء مغادرته، وحافظ على نظرة غير واضحة في بصره.
ومع ذلك، سيكون من الأفضل ترك الغربان تقتل أحدهم على الاقل، وبهذه الطريقة ستصبح صورة نيجاري متجذرة بعمق في عقولهم، لتصبح الغربان ممثلينه وجعل السيطرة على البقية اكثر ملائمة.
فقط بعد أن اختفى براد في الغابة، قام داكس بخفض قوسه ونظر إلى رفاقه الآخرين الحزينين، وتحدث بصوت ناعم: “لنذهب، نحن متجهون إلى سلسلة جبال تاكر”
“شلال؟ الماء، نهر شيلي !! ” أدرك وانغ يوان فجأة وتذكر ما قاله داكس لبراد. سارع بفحص حالة الغربان ولاحظ أن مجموعة داكس كانت تطلق سهامًا بغرض جذب الغربان بالقرب من الشلال.
“مرن للغاية، أليس كذلك؟” كان وانغ يوان يقف تحت ظل شجرة بعيدة، يراقب هذا الفريق المنفصل.
“مرن للغاية، أليس كذلك؟” كان وانغ يوان يقف تحت ظل شجرة بعيدة، يراقب هذا الفريق المنفصل.
بالأمس، استخدم قوته التدخلية للسيطرة على الجراثيم في الهواء بالقرب من أولائك الذين أراد القضاء عليهم وإصابهم. لكن بنية هؤلاء الأشخاص كانت قوية بعض الشيء، بالإضافة إلى عدم وجود ما يكفي من الجراثيم في الهواء، لذلك فقط الآن بدأت تظهر عليهم أعراض واضحة للإصابة بالعدوى.
“مرن للغاية، أليس كذلك؟” كان وانغ يوان يقف تحت ظل شجرة بعيدة، يراقب هذا الفريق المنفصل.
“كنت مهملاً بعض الشيء. ربما يجب أن أنتظر الليلة حتى أتصرف، فأنا أستخدم القليل من الضباب الأبيض في الوقت الحالي“ نظر وانغ يوان إلى مجموعة الصيد التي تستأنف رحلتها، وحسب استهلاكه للضباب الأبيض ثم وضع خطة “ بحسب حالتهم الحالية، يجب أن ينتشر الوباء تماما عند الشفق تقريباً، ساتصرف في ذلك الوقت ”
“كنت أعرف أنك ستتبعنا أيها المخلوق الملعون!” أجبر داكس نفسه على الوقوف، وشد سهمًا وأطلق.
كانت رحلتهم بطيئة ومرهقة، ولم يكن داكس أيضًا في مزاج للبحث عن أي شيء، لذلك استمر فقط في قيادة الفريق إلى المكان الذي أسماه جبل تاكر.
تجمد تعبير براد، لكنه ما زال يرفع قميصه، ليجد أن البقع الداكنة الصغيرة قد ظهرت بالفعل على جسده. أصبح تنفسه ثقيلًا بعض الشيء، وتحول تعبيره من الخوف إلى اليأس.
يمكن سماع بعض السعال الجاف من أعضاء آخرين في المجموعة في وقت الظهيرة، لكن هذه المرة جعلهم داكس يبقون بعيدًا قليلاً عن المجموعة بدلاً من نفيهم تمامًا كما فعل لبراد. ربما ادرك وجود الوباء معهم بالفعل.
ارتجفت شفاه براد، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية واستدار ليهرب. بقي داكس مستهدفا براد أثناء مغادرته، وحافظ على نظرة غير واضحة في بصره.
في هذه المرحلة، كان الشخص الوحيد في المجموعة الذي لم تظهر عليه أي أعراض على الإطلاق هو كومورس الأصغر، بينما كان الثلاثة الآخرون يعانون من السعال الجاف. في الواقع، كان وانغ يوان ينوي فقط ترك الشاب كومورس على قيد الحياة، إذا كان هو الوحيد الذي عاد إلى القرية على قيد الحياة، كان وانغ يوان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على السيطرة عليه والتأكد من أنه يستمع إلى أي شيء قاله.
يمكن سماع بعض السعال الجاف من أعضاء آخرين في المجموعة في وقت الظهيرة، لكن هذه المرة جعلهم داكس يبقون بعيدًا قليلاً عن المجموعة بدلاً من نفيهم تمامًا كما فعل لبراد. ربما ادرك وجود الوباء معهم بالفعل.
بجانب سلسلة جبال تاكر كان هناك جرف صغير بالإضافة إلى شلال خفيف. مع صوت الماء من حولهم، كان أعضاء المجموعة الذين يعانون من السعال يستريحون أسفل الشلال بينما ابتعد كومورس بشكل محرج وجلس بعيدا قليلاً.
فقط بعد أن اختفى براد في الغابة، قام داكس بخفض قوسه ونظر إلى رفاقه الآخرين الحزينين، وتحدث بصوت ناعم: “لنذهب، نحن متجهون إلى سلسلة جبال تاكر”
نظر داكس إلى غروب الشمس ببطء. كان على يقين من أن حياته كانت تغرب أيضًا تمامًا، ولكن على عكس الشمس، لن يكون قادرًا على النهوض مرة أخرى بعد انتهاء هذا اليوم.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة!! لقد كنت مهملا!!” يمكن أن يشعر وانغ يوان أن وعي الغربان يتلاشى واحدًا تلو الآخر عندما اندفع بجنون نحو البشر الذين ارتسمت ابتسامات الانتصار على محياهم.
عند سماع نعيق الغربان القريبة، نظر داكس إلى ضوء غروب الشمس مرة أخرى وابتسم، وكان بحاجة أيضًا إلى ترك ضوءه الباهت وراءه.
شعر وانغ يوان بالإهانة ليخدع من فريسته وتقدم على الفور. القي القبض على الغربان بالكامل في شبكة الصيد، وبالرغم من فقدان مجموعة داكس قوتها، الا انهم لايزالون يمتلكون القدرة على اصلية الأهداف الثابتة.
“كنت أعرف أنك ستتبعنا أيها المخلوق الملعون!” أجبر داكس نفسه على الوقوف، وشد سهمًا وأطلق.
ولكن، نظرًا لأن الطلقة كانت متسرعة جدًا، فقد تجنبت الغربان المتحولة ذلك بسهولة.
ارتجفت شفاه براد، لكنه لم يقل شيئًا في النهاية واستدار ليهرب. بقي داكس مستهدفا براد أثناء مغادرته، وحافظ على نظرة غير واضحة في بصره.
“صراع أخير، أليس كذلك؟” كان وانغ يوان يقف بعيدًا قليلاً، يراقب مجموعة من أربعة أفراد كانوا يطلقون سهامًا تلو الأخرى على الغربان ؛ لكنه لم يضع مقاومتهم في الاعتبار كثيرًا. كانت الجراثيم تتكاثر بسرعة وتقوم بعملها، بعد حوالي نصف ساعة على الأكثر، سيفقدون قوتهم ويسقطون، ويموتون بسبب الوباء.
فقط بعد أن اختفى براد في الغابة، قام داكس بخفض قوسه ونظر إلى رفاقه الآخرين الحزينين، وتحدث بصوت ناعم: “لنذهب، نحن متجهون إلى سلسلة جبال تاكر”
ومع ذلك، سيكون من الأفضل ترك الغربان تقتل أحدهم على الاقل، وبهذه الطريقة ستصبح صورة نيجاري متجذرة بعمق في عقولهم، لتصبح الغربان ممثلينه وجعل السيطرة على البقية اكثر ملائمة.
الكلمات التي قالها داكس لبراد هذا الصباح تكررت في ذهن وانغ يوان. أدرك وانغ يوان على الفور، أن سلسلة جبال تاكر كانت دائمًا بجوار نهر شيلي مباشرةً، وقد خطط داكس لذلك منذ البداية، وسقط وانغ يوان في فخه!
“لكن يبدو أن هناك خطأ ما” أثناء مشاهدتهم وهم يكافحون، كان وانغ يوان يسمع الأصوات المستمرة للشلال.
في هذه المرحلة، كان الشخص الوحيد في المجموعة الذي لم تظهر عليه أي أعراض على الإطلاق هو كومورس الأصغر، بينما كان الثلاثة الآخرون يعانون من السعال الجاف. في الواقع، كان وانغ يوان ينوي فقط ترك الشاب كومورس على قيد الحياة، إذا كان هو الوحيد الذي عاد إلى القرية على قيد الحياة، كان وانغ يوان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على السيطرة عليه والتأكد من أنه يستمع إلى أي شيء قاله.
“شلال؟ الماء، نهر شيلي !! ” أدرك وانغ يوان فجأة وتذكر ما قاله داكس لبراد. سارع بفحص حالة الغربان ولاحظ أن مجموعة داكس كانت تطلق سهامًا بغرض جذب الغربان بالقرب من الشلال.
“كنت أعرف أنك ستتبعنا أيها المخلوق الملعون!” أجبر داكس نفسه على الوقوف، وشد سهمًا وأطلق.
“عليك اللعنة!” أمر وانغ يوان بسرعة الغربان بالتشتت ولكنه كان لا يزال بطيئًا بعض الشيء. كان رجل قد قفز من الشلال بالفعل مع شبكة بيده، تمت تغطية وجه الرجل بالبقع السوداء، وتدفق الدم من فمه وانفه، لقد كان براد الذي طرد من المجموعة في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صراع أخير، أليس كذلك؟” كان وانغ يوان يقف بعيدًا قليلاً، يراقب مجموعة من أربعة أفراد كانوا يطلقون سهامًا تلو الأخرى على الغربان ؛ لكنه لم يضع مقاومتهم في الاعتبار كثيرًا. كانت الجراثيم تتكاثر بسرعة وتقوم بعملها، بعد حوالي نصف ساعة على الأكثر، سيفقدون قوتهم ويسقطون، ويموتون بسبب الوباء.
مع آخر ما لديه من قوة، نشر براد الشبكة وأسر كل الغربان. لقد كان بالفعل نفسه الأخيرة، وفي الواقع، إذا كانت مجموعة داكس أبطأ، لكان قد مات بالفعل.
“لكن يبدو أن هناك خطأ ما” أثناء مشاهدتهم وهم يكافحون، كان وانغ يوان يسمع الأصوات المستمرة للشلال.
كان العناق الأخير الذي قدمه له داكس هو لإخباره عن هذا الكمين، كما قال داكس، القرية بحاجة إليه. إذا لم يتمكنوا من قتل أتباع نيجاري هؤلاء، فسرعان ما سينتشر الوباء إلى القرية.
“كيف يجرؤ!؟ لم يستطع تأكيد أن الغربان ستهاجمهم، ولم يتمكن من تأكيد أن الرجل الذي يُدعى براد سيفهم أو حتى يتبع أوامره، كيف يجرؤ على ذلك !!! “
الكلمات التي قالها داكس لبراد هذا الصباح تكررت في ذهن وانغ يوان. أدرك وانغ يوان على الفور، أن سلسلة جبال تاكر كانت دائمًا بجوار نهر شيلي مباشرةً، وقد خطط داكس لذلك منذ البداية، وسقط وانغ يوان في فخه!
* * * * * * * * * * * * *
“كيف يجرؤ!؟ لم يستطع تأكيد أن الغربان ستهاجمهم، ولم يتمكن من تأكيد أن الرجل الذي يُدعى براد سيفهم أو حتى يتبع أوامره، كيف يجرؤ على ذلك !!! “
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة!! لقد كنت مهملا!!” يمكن أن يشعر وانغ يوان أن وعي الغربان يتلاشى واحدًا تلو الآخر عندما اندفع بجنون نحو البشر الذين ارتسمت ابتسامات الانتصار على محياهم.
شعر وانغ يوان بالإهانة ليخدع من فريسته وتقدم على الفور. القي القبض على الغربان بالكامل في شبكة الصيد، وبالرغم من فقدان مجموعة داكس قوتها، الا انهم لايزالون يمتلكون القدرة على اصلية الأهداف الثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “براد، ارفع قميصك ودعنا نرى بشرتك” طلب داكس بنبرة جادة. في الواقع، قد يكون هذا مجرد خياله، لكنه كان يشعر أيضًا بحكة في حلقه ولا يمكنه حاليًا حشد نفس القوة الطبيعية.
اصاب السهم الأول وشعر وانغ يوان على الفور بضعف احد الغربان.
عند سماع نعيق الغربان القريبة، نظر داكس إلى ضوء غروب الشمس مرة أخرى وابتسم، وكان بحاجة أيضًا إلى ترك ضوءه الباهت وراءه.
لم يتبق لديه الكثير من الضباب الأبيض، حتى لو كان بإمكانه امتصاص قدر كبير من الضباب الأبيض من قتل هؤلاء الناس، إذا كان سيفقد كل الغربان هنا، دون مساعدتهم، دون أن يعرف إلى أي مدى تبعد قرية البشر فكان من الممكن أن يستهلك كل ضبابه الأبيض قبل أن يصل إلى المستوطنة البشرية!
“كح، كح!” خرج سعال لا يمكن السيطرة عليه، مما تسبب في توقف المجموعة بأكملها وإلقاء نظرة على الشخص الذي سعل.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة!! لقد كنت مهملا!!” يمكن أن يشعر وانغ يوان أن وعي الغربان يتلاشى واحدًا تلو الآخر عندما اندفع بجنون نحو البشر الذين ارتسمت ابتسامات الانتصار على محياهم.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة!! لقد كنت مهملا!!” يمكن أن يشعر وانغ يوان أن وعي الغربان يتلاشى واحدًا تلو الآخر عندما اندفع بجنون نحو البشر الذين ارتسمت ابتسامات الانتصار على محياهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صراع أخير، أليس كذلك؟” كان وانغ يوان يقف بعيدًا قليلاً، يراقب مجموعة من أربعة أفراد كانوا يطلقون سهامًا تلو الأخرى على الغربان ؛ لكنه لم يضع مقاومتهم في الاعتبار كثيرًا. كانت الجراثيم تتكاثر بسرعة وتقوم بعملها، بعد حوالي نصف ساعة على الأكثر، سيفقدون قوتهم ويسقطون، ويموتون بسبب الوباء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات