ويفيرن الدمار (4)
الفصل 28: ويفيرن الدمار (4)
((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))
ملك العبيد سونغ سيمين ويون جيريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.
مرت لحظة محرجة.
وجدت جونغ مينجي سونغ سيمين ويون جيريم يتحدثان في الردهة. لقد كانوا حنونين لدرجة أنهم لم يلاحظوا اقتراب جونغ مينجي منهم. نظرت جونغ مينجي بإيجاز إلى وجه يون جيريم المبتسم. كانت نفس الابتسامة التي تذكرتها. كانت جميلة جدا… غير سارة للغاية.
على الرغم من أنها كانت تمتلك مثل هذه الابتسامة، إلا أنها كانت حاليًا في حالة ارتعاش حيث لم تستطع حتى مقابلة عينيها… لأنها كانت ضعيفة للغاية، شعرت جونغ مينجي بالغضب.
“يون جيريم.”
أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.
“أوه؟ مينجي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
إذا كان عليهم الإنقاذ فوق الهروب، فعليهم إبقاء ويفيرن الدمار مشغولاً لفترة أطول. ألم تقع هذه المسؤولية على عاتق تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية؟
“يون جيريم، ارفعي رأسك.”
خفقان… دق!
“اه… اه؟”
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
“اأنتِ بخير؟”
خفقان… دق!
“هاه؟ نعم… بسببك…”
بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
فكرت جونغ مينجي بإيجاز في هذه الكلمات. ثم قالت ببرود،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه… اه؟”
“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”
“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”
سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.
((أحممم: 기승전، كي-سيونغ-جيون-كيول. كي هو بداية قصتك. سيونغ هو تطور قصتك من خلال زيادة انغماس المستمع. جيون هو التغيير والانعكاس. كيول هو النهاية.))
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
ما الذي كانت تعتذر عنه؟ ومع ذلك، اعتذرت يون جيريم بصوت يشبه البعوض.
لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.
كان من الجيد أنه شاهد بالصدفة محادثة جونغ مينجي ويون جيريم. أصبح بيك سيوين أكثر ثقة في خططه.
كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض.
في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،
“اأنتِ بخير؟”
“مينجي، يجب أن تكونين سعيدة لأنكِ جميلة جدًا.”
ملك العبيد سونغ سيمين ويون جيريم.
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثابرة.
تلك الابتسامة الودودة اللعينة.
“مرحبًا.”
كانت جونغ مينجي تغار بلا نهاية من ابتسامتها الجميلة.
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
على الرغم من أنها كانت تمتلك مثل هذه الابتسامة، إلا أنها كانت حاليًا في حالة ارتعاش حيث لم تستطع حتى مقابلة عينيها… لأنها كانت ضعيفة للغاية، شعرت جونغ مينجي بالغضب.
أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد. بكرا لا فصول.
أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ مينجي؟”
“يون جيريم. إذا لم تقتلي، فسوف تموتين. هل انت خائفة؟ إذا كان هناك شيء تخافين منه، اقتليه. لا ترتجفي مثل العاهرة. هل تعتقدين أنهم سيتركونك وشأنك لمجرد أنك تبتسمين بود أو لأنك ترتجفين؟”
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نذل…’
“جيريم. الجميلة جيريم. عليكِ أن تعيشي. صحيح؟ عليك أن تجعلي تلك الأشياء اللعينة غير قادرة على قتلك. صحيح؟ إلى متى أنتِ ذاهبة إلى الاعتماد على الآخرين؟ هل تعتقدين أن الرجال سيساعدونك حتى النهاية؟ همم؟”
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.
على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.
“اسفة جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بيك سيوين في عيون جونغ مينجي. كان يرى تلاميذها يرتجفون. مات. أكمل ‘كيسيونغجيون’. و بيك سيوين كان ينشئ ‘كيول’.
ما الذي كانت تعتذر عنه؟ ومع ذلك، اعتذرت يون جيريم بصوت يشبه البعوض.
عضت جونغ مينجي شفتيها مرة واحدة قبل أن تعود.
عضت جونغ مينجي شفتيها مرة واحدة قبل أن تعود.
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
“لا يجب أن تعتذري لي… ها… مهما يكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جونغ مينجي تغار بلا نهاية من ابتسامتها الجميلة.
ثم تمسك سونغ سيمين عن كثب بجانب يون جيريم.
“أنا سعيد إذن.”
“هاها، لا تقلقي كثيرًا. سأحمي جيريم.”
“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”
خطوة.
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
صليل.
ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.
ومع ذلك، في اللحظة التي اقترب فيها سونغ سيمين، تراجعت جونغ مينجي بشكل انعكاسي. تقدم تشو يونغجين الذي كان وراءها مثل الظل إلى الأمام بسيف في يده.
‘عليك اللعنة.’
مرت لحظة محرجة.
كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.
ومع ذلك، تصرفت جونغ مينجي كما لو أن شيئًا لم يحدث حيث عاد وجهها إلى مظهره البارد. ابتسم سونغ سيمين أكثر إشراقًا للتخلص من الإحراج.
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.
ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.
“إنه أمر يبعث على الارتياح أن الملك العبد سوف يحميها. أنا دائما ممتنة.”
كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.
“لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”
تلك الابتسامة الودودة اللعينة.
“أنا سعيد إذن.”
كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.
أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.
“…”
نظرًا لأنها كانت جونغ مينجي التي تولت العرش من خلال سفك الدماء، إلى جانب تشو يونغجين وعدد قليل من النخب، لم تمنح أي شخص ثقتها الكاملة. خاصة إذا كانوا مجموعات أخرى وحتى سونغ سيمين الذي كان حليفها منذ فترة طويلة لم يكن استثناءً.
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
“أقول، إنها ملكة قاسي.”
هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.
خفقان… دق!
“يا إلهي… جيريم. كان مخيفاً، أليس كذلك؟ قالت الملك الفارس ذلك لأنها قلقة عليك. ومع ذلك، كان الأمر مخيفًا. حتى أنني كنت على وشك أن اتبول على نفسي. مع ذلك، لا بأس.”
ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
“مرحبًا.”
“… فما هي خطتكم؟”
“أه نعم. مرحبًا.”
“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”
مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.
((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
**
“يون جيريم. إذا لم تقتلي، فسوف تموتين. هل انت خائفة؟ إذا كان هناك شيء تخافين منه، اقتليه. لا ترتجفي مثل العاهرة. هل تعتقدين أنهم سيتركونك وشأنك لمجرد أنك تبتسمين بود أو لأنك ترتجفين؟”
بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.
ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.
على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
بالطبع، قرر ترك الأمر لتحليله. كان يعتقد أنه يستطيع بالتأكيد إقناع جونغ مينجي. ومع ذلك، ألم يكن الناس غير متوقعين؟ حتى حدسه كان عديم الفائدة. لأن حدسه لم ينشط إلا عندما تصبح حياته في خطر.
“لذا؟”
لذلك نبض قلب بيك سيوين بشدة في طريقه لمقابلة جونغ مينجي.
بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.
‘الحمد لله.’
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
كان من الجيد أنه شاهد بالصدفة محادثة جونغ مينجي ويون جيريم. أصبح بيك سيوين أكثر ثقة في خططه.
‘لماذا يعرضون أنفسهم للخطر؟ لا تقل لي أنهم يريدون حقاً إنقاذ الأطفال؟ مستحيل.’
“لماذا علي؟”
“مرحبًا.”
لذلك عندما قالت جونغ مينجي هذه الكلمات، كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه.
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
“لأننا قادرون على إنقاذ المزيد من الناس.”
“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”
ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.
“هل يجب أن أنقذ الناس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دحضت جونغ مينجي على الفور.
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.
“عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”
“إنه أمر يبعث على الارتياح أن الملك العبد سوف يحميها. أنا دائما ممتنة.”
“لذا؟”
“أنا سعيد إذن.”
“هل فكرتي في ذلك؟ أنه أين يتواجد جميع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وطلاب المدارس الابتدائية؟”
خطوة.
“…”
نبض.
أغلقت جونغ مينجي فمها. ظهر تعبير بارد. لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه الآن.
((أحممم: 기승전، كي-سيونغ-جيون-كيول. كي هو بداية قصتك. سيونغ هو تطور قصتك من خلال زيادة انغماس المستمع. جيون هو التغيير والانعكاس. كيول هو النهاية.))
لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد. بكرا لا فصول.
وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.
ظهرت ابتسامة على شفاه بيك سيوين. كان انتصاره.
“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”
“… ما الذي تحاول قوله؟”
هز بيك سيوين كتفيه.
“اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثابرة.
“…”
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
كان جونغ مينجي صامتة. وبهذا، ربط ‘كي’ و ‘سيونغ’ بسلاسة. ثم، بشعور من المفاجأة، قدّم ‘جيون’.
ما الذي كانت تعتذر عنه؟ ومع ذلك، اعتذرت يون جيريم بصوت يشبه البعوض.
((أحممم: 기승전، كي-سيونغ-جيون-كيول. كي هو بداية قصتك. سيونغ هو تطور قصتك من خلال زيادة انغماس المستمع. جيون هو التغيير والانعكاس. كيول هو النهاية.))
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.
دحضت جونغ مينجي على الفور.
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”
ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.
هز بيك سيوين كتفيه.
“لذا؟”
“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
تلك اللحظة، فكرت جونغ مينجي داخليًا.
أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.
‘نذل…’
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
إذا لم يقل بيك سيوين ذلك لكان بإمكان جونغ مينجي الحفاظ على هدوئها. ومع ذلك، عندما أشرك ‘الأطفال’ في ذلك، كان خيالها قد تصور بالفعل أطفالًا يذبحون من قبل الوحوش.
“هل يجب أن أنقذ الناس؟”
نبض.
“لماذا علي؟”
شد قلبها وكأن نصلًا خشنًا يشق طريقه بين ضلوعها. ومع ذلك، عندما فكرت في كيفية إنقاذ هؤلاء الأطفال، لم تكن تعرف من أين تبدأ. كم عدد الذين احتاجت لقتلهم زيادة؟ ماذا عليها أن تفعل وبما عليها أن تضحي لإقناع الملوك الآخرين؟ عضت جونغ مينجي شفتيها. فأجابت مختلطة بالمرارة.
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
حدق بيك سيوين في عيون جونغ مينجي. كان يرى تلاميذها يرتجفون. مات. أكمل ‘كيسيونغجيون’. و بيك سيوين كان ينشئ ‘كيول’.
لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.
“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”
لذلك نبض قلب بيك سيوين بشدة في طريقه لمقابلة جونغ مينجي.
كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نذل…’
ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.
“مرحبًا.”
كان عقلها يتخيل اليوم الأخير. تنطلق إشارات الإنقاذ من كل مكان. المجموعات التي تجاهلتهم وتراجعت مع رمز الهروب في أيديهم. إشارات الإنقاذ تتصاعد من خلفهم… إشارات الإنقاذ اللعينة هذه… والأطفال… مشهد يذبح فيه الأطفال من قبل الوحوش.
ما الذي كانت تعتذر عنه؟ ومع ذلك، اعتذرت يون جيريم بصوت يشبه البعوض.
نبض.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
أغمضت جونغ مينجي عينيها. كان بيك سيوين يقترح عليهم القتال لفترة أطول بدلاً من الهروب.
“لماذا علي؟”
‘لكن لماذا؟’
“اسفة جدا.”
إذا كان عليهم الإنقاذ فوق الهروب، فعليهم إبقاء ويفيرن الدمار مشغولاً لفترة أطول. ألم تقع هذه المسؤولية على عاتق تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.
‘لماذا يعرضون أنفسهم للخطر؟ لا تقل لي أنهم يريدون حقاً إنقاذ الأطفال؟ مستحيل.’
صليل.
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، لم يكن تشوي هيوك شخصًا طيب القلب.
ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
نظرًا لأنها كانت جونغ مينجي التي تولت العرش من خلال سفك الدماء، إلى جانب تشو يونغجين وعدد قليل من النخب، لم تمنح أي شخص ثقتها الكاملة. خاصة إذا كانوا مجموعات أخرى وحتى سونغ سيمين الذي كان حليفها منذ فترة طويلة لم يكن استثناءً.
خفقان… دق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جونغ مينجي تغار بلا نهاية من ابتسامتها الجميلة.
ألم في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
‘عليك اللعنة.’
أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.
مثابرة.
‘عليك اللعنة.’
كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.
خطوة.
“… فما هي خطتكم؟”
“إنه أمر يبعث على الارتياح أن الملك العبد سوف يحميها. أنا دائما ممتنة.”
ظهرت ابتسامة على شفاه بيك سيوين. كان انتصاره.
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد.
بكرا لا فصول.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
“لماذا علي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
