ويفيرن الدمار (4)
الفصل 28: ويفيرن الدمار (4)
“أنا سعيد إذن.”
ملك العبيد سونغ سيمين ويون جيريم.
((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))
أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.
“هل يجب أن أنقذ الناس؟”
وجدت جونغ مينجي سونغ سيمين ويون جيريم يتحدثان في الردهة. لقد كانوا حنونين لدرجة أنهم لم يلاحظوا اقتراب جونغ مينجي منهم. نظرت جونغ مينجي بإيجاز إلى وجه يون جيريم المبتسم. كانت نفس الابتسامة التي تذكرتها. كانت جميلة جدا… غير سارة للغاية.
“أقول، إنها ملكة قاسي.”
“يون جيريم.”
“لذا؟”
“أوه؟ مينجي؟”
“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،
كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه… اه؟”
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
“يون جيريم، ارفعي رأسك.”
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
“اه… اه؟”
“يون جيريم، ارفعي رأسك.”
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.
“اأنتِ بخير؟”
“أقول، إنها ملكة قاسي.”
“هاه؟ نعم… بسببك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
فكرت جونغ مينجي بإيجاز في هذه الكلمات. ثم قالت ببرود،
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.
‘عليك اللعنة.’
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
أغلقت جونغ مينجي فمها. ظهر تعبير بارد. لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه الآن.
لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.
“… فما هي خطتكم؟”
كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
وجدت جونغ مينجي سونغ سيمين ويون جيريم يتحدثان في الردهة. لقد كانوا حنونين لدرجة أنهم لم يلاحظوا اقتراب جونغ مينجي منهم. نظرت جونغ مينجي بإيجاز إلى وجه يون جيريم المبتسم. كانت نفس الابتسامة التي تذكرتها. كانت جميلة جدا… غير سارة للغاية.
في أحد أيام الصيف، خلال المدرسة الإعدادية، أخبرت يون جيريم جونغ مينجي،
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
“مينجي، يجب أن تكونين سعيدة لأنكِ جميلة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
فتحت يون جيريم عينيها من التوتر. حدقت جونغ مينجي في عينيها. لم تكن يون جيريم تعرف ماذا تفعل. قالت جونغ مينجي تمامًا كما كانت يون جيريم على وشك الانهيار عرقاً،
تلك الابتسامة الودودة اللعينة.
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
كانت جونغ مينجي تغار بلا نهاية من ابتسامتها الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يون جيريم وجونغ مينجي في نفس الفصل ثلاث مرات. على الرغم من أنهم لم يكونوا أصدقاء مقربين، إلا أن جونغ مينجي كانت لديها ذكريات مفصلة تمامًا عنها. في أوقات السلم، كانت فتاة جميلة بلا ظلال.
على الرغم من أنها كانت تمتلك مثل هذه الابتسامة، إلا أنها كانت حاليًا في حالة ارتعاش حيث لم تستطع حتى مقابلة عينيها… لأنها كانت ضعيفة للغاية، شعرت جونغ مينجي بالغضب.
**
أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.
“أه نعم. مرحبًا.”
“يون جيريم. إذا لم تقتلي، فسوف تموتين. هل انت خائفة؟ إذا كان هناك شيء تخافين منه، اقتليه. لا ترتجفي مثل العاهرة. هل تعتقدين أنهم سيتركونك وشأنك لمجرد أنك تبتسمين بود أو لأنك ترتجفين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.
“جيريم. الجميلة جيريم. عليكِ أن تعيشي. صحيح؟ عليك أن تجعلي تلك الأشياء اللعينة غير قادرة على قتلك. صحيح؟ إلى متى أنتِ ذاهبة إلى الاعتماد على الآخرين؟ هل تعتقدين أن الرجال سيساعدونك حتى النهاية؟ همم؟”
وجدت جونغ مينجي سونغ سيمين ويون جيريم يتحدثان في الردهة. لقد كانوا حنونين لدرجة أنهم لم يلاحظوا اقتراب جونغ مينجي منهم. نظرت جونغ مينجي بإيجاز إلى وجه يون جيريم المبتسم. كانت نفس الابتسامة التي تذكرتها. كانت جميلة جدا… غير سارة للغاية.
في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.
“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”
“اسفة جدا.”
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
ما الذي كانت تعتذر عنه؟ ومع ذلك، اعتذرت يون جيريم بصوت يشبه البعوض.
هز بيك سيوين كتفيه.
عضت جونغ مينجي شفتيها مرة واحدة قبل أن تعود.
ومع ذلك، تصرفت جونغ مينجي كما لو أن شيئًا لم يحدث حيث عاد وجهها إلى مظهره البارد. ابتسم سونغ سيمين أكثر إشراقًا للتخلص من الإحراج.
“لا يجب أن تعتذري لي… ها… مهما يكن.”
“هاه؟ نعم… بسببك…”
ثم تمسك سونغ سيمين عن كثب بجانب يون جيريم.
‘الحمد لله.’
“هاها، لا تقلقي كثيرًا. سأحمي جيريم.”
نظرًا لأنها كانت جونغ مينجي التي تولت العرش من خلال سفك الدماء، إلى جانب تشو يونغجين وعدد قليل من النخب، لم تمنح أي شخص ثقتها الكاملة. خاصة إذا كانوا مجموعات أخرى وحتى سونغ سيمين الذي كان حليفها منذ فترة طويلة لم يكن استثناءً.
خطوة.
“أه نعم. مرحبًا.”
صليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”
ومع ذلك، في اللحظة التي اقترب فيها سونغ سيمين، تراجعت جونغ مينجي بشكل انعكاسي. تقدم تشو يونغجين الذي كان وراءها مثل الظل إلى الأمام بسيف في يده.
كان جونغ مينجي صامتة. وبهذا، ربط ‘كي’ و ‘سيونغ’ بسلاسة. ثم، بشعور من المفاجأة، قدّم ‘جيون’.
مرت لحظة محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.
ومع ذلك، تصرفت جونغ مينجي كما لو أن شيئًا لم يحدث حيث عاد وجهها إلى مظهره البارد. ابتسم سونغ سيمين أكثر إشراقًا للتخلص من الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض.
نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.
لم تستطع يون جيريم رفع رأسها عند سماع كلمات جونغ مينجي. ارتجف ذقنها. انهمرت الدموع في عينيها الكبيرتين. نظرت إليها جونغ مينجي بصمت فقط.
“إنه أمر يبعث على الارتياح أن الملك العبد سوف يحميها. أنا دائما ممتنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه… اه؟”
“لا حاجة. بدلاً من ذلك، أنا قادر على العيش بأمان بسببك.”
أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد. بكرا لا فصول.
“أنا سعيد إذن.”
‘لكن لماذا؟’
أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.
“…”
نظرًا لأنها كانت جونغ مينجي التي تولت العرش من خلال سفك الدماء، إلى جانب تشو يونغجين وعدد قليل من النخب، لم تمنح أي شخص ثقتها الكاملة. خاصة إذا كانوا مجموعات أخرى وحتى سونغ سيمين الذي كان حليفها منذ فترة طويلة لم يكن استثناءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبض.
“أقول، إنها ملكة قاسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.
هز سونغ سيمين كتفيه قبل أن يريح يون جيريم الباكية.
“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”
“يا إلهي… جيريم. كان مخيفاً، أليس كذلك؟ قالت الملك الفارس ذلك لأنها قلقة عليك. ومع ذلك، كان الأمر مخيفًا. حتى أنني كنت على وشك أن اتبول على نفسي. مع ذلك، لا بأس.”
“أقول، إنها ملكة قاسي.”
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”
“مرحبًا.”
“… فما هي خطتكم؟”
“أه نعم. مرحبًا.”
بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.
مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت جونغ مينجي بإيجاز في هذه الكلمات. ثم قالت ببرود،
((صراحة يا جماعة انا شاكك بهذا السونغ سيمين بشدة، وشكي زاد الأن!))
**
“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”
بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.
عضت جونغ مينجي شفتيها مرة واحدة قبل أن تعود.
على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.
“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”
بالطبع، قرر ترك الأمر لتحليله. كان يعتقد أنه يستطيع بالتأكيد إقناع جونغ مينجي. ومع ذلك، ألم يكن الناس غير متوقعين؟ حتى حدسه كان عديم الفائدة. لأن حدسه لم ينشط إلا عندما تصبح حياته في خطر.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
لذلك نبض قلب بيك سيوين بشدة في طريقه لمقابلة جونغ مينجي.
كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.
‘الحمد لله.’
سقطت نظرة يون جيريم مرة أخرى على الأرض. ومع ذلك، لم يكن لدى جونغ مينجي أدنى فكرة عن السماح لها بالرحيل.
كان من الجيد أنه شاهد بالصدفة محادثة جونغ مينجي ويون جيريم. أصبح بيك سيوين أكثر ثقة في خططه.
بدأ بيك سيوين التحرك بجدية في اليوم الرابع والعشرين. كان هناك 6 أيام فقط قبل انتهاء اللعبة. لقد اختار وقتًا لم يكن فيه الاسترخاء شديدًا ولكن ليس مقيدًا جدًا. سيكون من الصعب أن يغير شخص ما قراره ولكن كان هناك وقت كافٍ للتعديل. لقد كان الوقت الذي اختاره بيك سيوين بعناية.
“لماذا علي؟”
أومأت جونغ مينجي برأسها ومرت من أمام الاثنين. حتى اللحظة التي كانت تمر بها، حافظت على مسافة مناسبة.
لذلك عندما قالت جونغ مينجي هذه الكلمات، كان قادرًا على الحفاظ على هدوئه.
“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”
“لأننا قادرون على إنقاذ المزيد من الناس.”
أغمضت جونغ مينجي عينيها. كان بيك سيوين يقترح عليهم القتال لفترة أطول بدلاً من الهروب.
ابتسم بيك سيوين بهدوء بينما عبست جونغ مينجي.
أنقذت جونغ مينجي يون جيريم التي كانت على وشك أن تصبح عنصرًا خلال لعبة المكافأة، ولكن حتى بعد ذلك، واجهت يون جيريم مشكلة في التعود على القتال. ومع ذلك، في هذه الأيام، كانت مشرقة للغاية.
“هل يجب أن أنقذ الناس؟”
فوجئت يون جيريم عندما نادت عليها جونغ مينجي. استقبل سونغ سيمين جونغ مينجي بشكل محرج. “أهاهاها، مرحبًا.” أومأت جونغ مينجي برأسها وأجابت، “نعم. مرحبًا.” وبعد ذلك، وجهت نظرتها على الفور نحو يون جيريم.
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”
“عدد الأشخاص الذين لم ينضموا إلى متجر هيونهاي متعدد الأقسام يجب ألا يكون صغيرًا، أليس كذلك؟”
نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.
“لذا؟”
عانق سونغ سيمين يون جيريم وهو يربت على ظهرها بينما كانت يون جيريم تحاول كبح دموعها.
“هل فكرتي في ذلك؟ أنه أين يتواجد جميع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وطلاب المدارس الابتدائية؟”
“أنتِ تقولين أنكِ بخير؟… أنتِ بخير، هاه…”
“…”
أغلقت جونغ مينجي فمها. ظهر تعبير بارد. لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه الآن.
أغلقت جونغ مينجي فمها. ظهر تعبير بارد. لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه الآن.
“اسفة جدا.”
لكن تذكر بيك سيوين رد الفعل الهزيل الذي أظهرته ليون جيريم. ألم تكن قادرة على مشاهدة هؤلاء الضعفاء الذين احتقرتهم؟ حتى عندما تصرفت ببرود في الحياة الواقعية، سمع أنها كانت دائما تعطي يون جيريم معاملة تفضيلية.
نظرًا لأنها كانت جونغ مينجي التي تولت العرش من خلال سفك الدماء، إلى جانب تشو يونغجين وعدد قليل من النخب، لم تمنح أي شخص ثقتها الكاملة. خاصة إذا كانوا مجموعات أخرى وحتى سونغ سيمين الذي كان حليفها منذ فترة طويلة لم يكن استثناءً.
وشيء آخر. تذكر أنها أمرت ‘باستبعاد أولئك الذين تقل أعمارهم عن 14 عامًا’ أثناء المذبحة التي قادتها. لقد نبش عن الكثير من الشائعات المتعلقة بهذا الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دحضت جونغ مينجي على الفور.
لذلك اعتقد بيك سوين أن كلماته ستصل إليها.
“أه نعم. مرحبًا.”
“نسبة البالغين في منطقة التجمع هذه مرتفعة بشكل غير عادي. بالكاد يوجد أطفال. ومع ذلك، كان هناك في الأصل أكثر من 50000 طفل في منطقة كانغ دونغ. عندما بدأت اللعبة، كان هؤلاء الأطفال في المدرسة التمهيدية أو المدارس الابتدائية، ويقول الغالبية إنهم لم يعودوا إلى المنزل أبدًا. على الرغم من أن هناك القليل ممن عادوا إلى منازلهم أو تُركوا بمفردهم ولكن… معظمهم لم يعد أبدًا. الآن، إلى أين ذهب هؤلاء الأطفال برأيك؟ هل ماتوا جميعا؟”
“يون جيريم، ارفعي رأسك. هل ستنظرين بعيدًا عندما تواجهين الوحوش؟”
“… ما الذي تحاول قوله؟”
في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.
“اكتشفت لي جينهي هذا عندما خرجت للاستطلاع. كانت هناك مجموعة تحمي العديد من طلاب المدارس الابتدائية ومرحلة ما قبل المدرسة. قال قائدهم إن قواعد مختلفة أعطيت للأطفال. بمعنى، كانت هناك طريقة ليعيش هؤلاء الأطفال. على الرغم من اختلاف القواعد التفصيلية، إلا أن غالبية الأطفال اختبأوا في المجاري قبل أن تبدأ الوحوش هجومهم. كان هذا القائد يبذل قصارى جهده للعثور على هؤلاء الأطفال وحمايتهم، حيث تبعثروا جميعًا، ولم تكن هناك طريقة مناسبة للعثور عليهم جميعًا. من المحتمل أن يختبئ هؤلاء الأطفال في المجاري حتى نهاية اللعبة. والآن اسمحي لي أن أطرح عليكِ هذا. هل سيتمكن هؤلاء الأطفال، هؤلاء الأطفال الذين يعيشون في المجاري يأكلون الفئران، من الحصول على رمز الهروب في اليوم الأخير؟”
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
“…”
كان جونغ مينجي صامتة. وبهذا، ربط ‘كي’ و ‘سيونغ’ بسلاسة. ثم، بشعور من المفاجأة، قدّم ‘جيون’.
“لذا؟”
((أحممم: 기승전، كي-سيونغ-جيون-كيول. كي هو بداية قصتك. سيونغ هو تطور قصتك من خلال زيادة انغماس المستمع. جيون هو التغيير والانعكاس. كيول هو النهاية.))
“يون جيريم.”
“لكن، ألم نجد قاعدة جديدة؟ {في اليوم الأخير، يمكن لأي شخص إرسال إشارة إنقاذ واسع النطاق}”
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
دحضت جونغ مينجي على الفور.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”
“اسفة جدا.”
هز بيك سيوين كتفيه.
‘لماذا يعرضون أنفسهم للخطر؟ لا تقل لي أنهم يريدون حقاً إنقاذ الأطفال؟ مستحيل.’
“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
تلك اللحظة، فكرت جونغ مينجي داخليًا.
اختلطت في صوتها سخرية خافتة. ومع ذلك، رد بيك سيوين بثقة.
‘نذل…’
ألم في صدرها.
إذا لم يقل بيك سيوين ذلك لكان بإمكان جونغ مينجي الحفاظ على هدوئها. ومع ذلك، عندما أشرك ‘الأطفال’ في ذلك، كان خيالها قد تصور بالفعل أطفالًا يذبحون من قبل الوحوش.
“إذاً، أعتقد أنه سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا. قد يرسلون بشكل مثير للشفقة إشارة إنقاذ ولكن من سيهتم؟”
نبض.
“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”
شد قلبها وكأن نصلًا خشنًا يشق طريقه بين ضلوعها. ومع ذلك، عندما فكرت في كيفية إنقاذ هؤلاء الأطفال، لم تكن تعرف من أين تبدأ. كم عدد الذين احتاجت لقتلهم زيادة؟ ماذا عليها أن تفعل وبما عليها أن تضحي لإقناع الملوك الآخرين؟ عضت جونغ مينجي شفتيها. فأجابت مختلطة بالمرارة.
“أنا سعيد إذن.”
“… تم توزيع الكارما على الأطفال أيضًا. لا يوجد سبب يجعلهم ضعفاء. إنهم لا يختلفون عن الكبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دحضت جونغ مينجي على الفور.
حدق بيك سيوين في عيون جونغ مينجي. كان يرى تلاميذها يرتجفون. مات. أكمل ‘كيسيونغجيون’. و بيك سيوين كان ينشئ ‘كيول’.
كانت يون جيريم تخاف منها. لم تستطع حتى أن تلتقي بعينيها وأبقت رأسها منخفضًا.
“حقًا؟ هل تعتقدين أنه لمجرد أن الأطفال تلقوا الكارما سيكونون قادرين على القتال مثلنا؟ هممم… ربما سيفعلون. ربما سيرفعون دروعهم وسيوفهم الأكبر منهم وينظمون جيشا لمحاربة الوحوش. لأن الأطفال هذه الأيام مخيفة.”
“سمعت أنكِ هربتِ من المعركة الأخيرة لكنكِ بخير؟”
كشفت شفاه بيك سيوين عن آثار للسخرية.
بتصرفاتها، أصبحت جونغ مينجي أكثر إنزعاجًا. قالت بصوت صارم.
ظلت جونغ مينجي صامتًا لفترة.
“مرحبًا.”
كان عقلها يتخيل اليوم الأخير. تنطلق إشارات الإنقاذ من كل مكان. المجموعات التي تجاهلتهم وتراجعت مع رمز الهروب في أيديهم. إشارات الإنقاذ تتصاعد من خلفهم… إشارات الإنقاذ اللعينة هذه… والأطفال… مشهد يذبح فيه الأطفال من قبل الوحوش.
ظهرت ابتسامة على شفاه بيك سيوين. كان انتصاره.
نبض.
“اسفة جدا.”
أغمضت جونغ مينجي عينيها. كان بيك سيوين يقترح عليهم القتال لفترة أطول بدلاً من الهروب.
على الرغم من أنها كانت تمتلك مثل هذه الابتسامة، إلا أنها كانت حاليًا في حالة ارتعاش حيث لم تستطع حتى مقابلة عينيها… لأنها كانت ضعيفة للغاية، شعرت جونغ مينجي بالغضب.
‘لكن لماذا؟’
ثم تمسك سونغ سيمين عن كثب بجانب يون جيريم.
إذا كان عليهم الإنقاذ فوق الهروب، فعليهم إبقاء ويفيرن الدمار مشغولاً لفترة أطول. ألم تقع هذه المسؤولية على عاتق تشوي هيوك والفرقة الإنتحارية؟
مع تعبير خالٍ من أي غيرة. لا، بدلاً من ذلك، كما لو كانت تعتقد، ‘كون هذه الفتاة الجميلة صديقتي!’ أظهرت تعبيرا متباهيا وهي تنظر إليها بابتسامة مشرقة.
‘لماذا يعرضون أنفسهم للخطر؟ لا تقل لي أنهم يريدون حقاً إنقاذ الأطفال؟ مستحيل.’
“… ما الذي تحاول قوله؟”
بغض النظر عن كيفية تفكيرها في الأمر، لم يكن تشوي هيوك شخصًا طيب القلب.
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
أصبح عقل جونغ مينجي مليئًا بالارتباك. لكن الشيء الذي كان أكبر من الارتباك…
في كل مرة قال جونغ مينجي، “صحيح؟” يعلو صوتها. إرتجفت يون جيريم فقط.
خفقان… دق!
“هل فكرتي في ذلك؟ أنه أين يتواجد جميع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وطلاب المدارس الابتدائية؟”
ألم في صدرها.
أمسكت جونغ مينجي خدي يون جيريم بكفيها. ارتجفت يون جيريم مثل الفرخ. استقبل شخص جميل لكنه ضعيف بشكل مثير للشفقة كميات لا حصر لها من الحب. دفعت جونغ مينجي وجهها معًا حتى تجمعت عيون يون جيريم.
‘عليك اللعنة.’
على عكس طبيعتها الباردة المعتادة، سكبت عواطفها.
مثابرة.
“… ما الذي تحاول قوله؟”
كان بإمكان بيك سيوين سماع جونغ مينجي وهي تطحن أسنانها. وفي تلك اللحظة فتحت فمها.
“لأننا قادرون على إنقاذ المزيد من الناس.”
“… فما هي خطتكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نذل…’
ظهرت ابتسامة على شفاه بيك سيوين. كان انتصاره.
“… في نفس الوقت، {في اليوم الأخير، ستبدأ الوحوش غزوًا واسع النطاق.}”
أحببت هذا الفصل. وأيضا، على هذا النحو، سينتهي المجلد الثاني يوم الأحد.
بكرا لا فصول.
نظرت جونغ مينجي إلى سونغ سيمين قبل الإيماء بوجه خالي من التعبيرات.
على الرغم من تفاخره أمام تشوي هيوك، في الواقع، لديه الكثير من المخاوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بيك سيوين بهم بعد أن وجه لهم تحية محرجة. ابتسم سونغ سيمين بتعبير محرج وهو يقترب من يون جيريم لتغطية دموعها.
“…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
