الفصل 179: الخطوط الأمامية (2)
“… تبدين وحيدة.”
“هدفي هو الأجنحة الثلاثة عشر كلها.”
بالحرج، ونظر إلى أفراد القوات مرة أخرى وهو يتذكر كلمة مرة أخرى.
فكر تشو يونغجين في هذه الكلمات. كان هذا ما قاله تشوي هيوك عندما التقيا على كوكب المحيط الأزرق، وقبل تشو يونغجين خططه لأنه لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله وكان يكره العالم.
‘ماذا يقصد؟ هل هو متفق معي؟ إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون من الجيد إحضاره إلى مخططنا الكبير؟ لا لا. إذن ماذا كان يقصد بقوله “تبدين وحيدة”؟ وماذا عن “إذا كان هذا هو نوع الحرب الذي تريديه”؟ بدلًا من أن يتفق معي بشأن قضيتنا، ربما هو- لا، ماذا أقول؟ أنا؟ ماذا يعني ذالك؟ على أية حال، لماذا ترتفع درجة حرارة قلب التروس الخاص بي؟ لكن هل قلت للتو “سأضع ذلك في الاعتبار”؟ ماذا أقصد بـ “ضع ذلك في الاعتبار”؟ كما هو متوقع، السبب العظيم؟ لا، مشاعر تشو يونغجين. لا، فقط ما هي مشاعره؟!’
‘قوات أفق الحدث. يجب أن يكون هناك جناح واحد على الأقل خلفهم. هذا الجناح… إذا لم تكن “مطر اللهب”، فسوف ينتهي بهم الأمر إلى أن يكونوا عدوًا لي.’
مع استمرار نظرته على أعضاء القوات، سأل تشو يونغجين،
“هدفي هو الأجنحة الثلاثة عشر كلها.”
كانت فرقة قوات أفق الحدث هي القوات التي كان تشو يونغجين عضوًا فيها، وقد قدمت مساهمات كبيرة في المعركة الدفاعية في شابلي ولانياكيا. نظر تشو يونغجين حوله إلى المحاربين الذين كانوا في التشكيل، مستعدين لمعركة أخرى.
الفصل 179: الخطوط الأمامية (2)
**
وبينما كان معتادًا على ذلك الآن، كان من الواضح أنهم مختلفون عن القوات الأخرى. كانت قوات النخبة هذه مكونة بشكل عشوائي من السادة الشباب والسيدات من القبائل الأربع الكبرى وأشخاص من الحدود مثل تشو يونغجين. سواء كان ذلك من كائنات أجنبية ذات مظاهر خارجية تشبه البشر إلى كائنات ذات فرو تشبه الوحوش، أو كائنات أجنبية تطفو في الفضاء مثل السمك أو قنديل البحر إلى كائنات فضائية تتلوى مثل الثعابين أو الديدان والكائنات الفضائية التي تتكون من سائل أو غاز، هؤلاء الكائنات الفضائية كان هؤلاء المحاربون في التحالف متنوعين جدًا في المظهر لدرجة أنه لا يمكن تمييزهم عن الوحوش من منظور الإنسان.
كانت فرقة قوات أفق الحدث هي القوات التي كان تشو يونغجين عضوًا فيها، وقد قدمت مساهمات كبيرة في المعركة الدفاعية في شابلي ولانياكيا. نظر تشو يونغجين حوله إلى المحاربين الذين كانوا في التشكيل، مستعدين لمعركة أخرى.
لقد اعتاد تشو يونغجين على هذا المنظر الغريب. الآن، عندما نظر حوله، رأى العديد من الوجوه المألوفة، ويمكنه تسمية العديد منها. على الرغم من أنه كان هنا لفترة قصيرة فقط، فقد مروا بالفعل بعدد لا يحصى من مواقف الحياة أو الموت معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خرجت هذه الكلمات بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان معتادًا على ذلك الآن، كان من الواضح أنهم مختلفون عن القوات الأخرى. كانت قوات النخبة هذه مكونة بشكل عشوائي من السادة الشباب والسيدات من القبائل الأربع الكبرى وأشخاص من الحدود مثل تشو يونغجين. سواء كان ذلك من كائنات أجنبية ذات مظاهر خارجية تشبه البشر إلى كائنات ذات فرو تشبه الوحوش، أو كائنات أجنبية تطفو في الفضاء مثل السمك أو قنديل البحر إلى كائنات فضائية تتلوى مثل الثعابين أو الديدان والكائنات الفضائية التي تتكون من سائل أو غاز، هؤلاء الكائنات الفضائية كان هؤلاء المحاربون في التحالف متنوعين جدًا في المظهر لدرجة أنه لا يمكن تمييزهم عن الوحوش من منظور الإنسان.
ملأ رؤيته بوجوههم، فكر تشو يونغجين بهدوء،
‘قوات أفق الحدث. يجب أن يكون هناك جناح واحد على الأقل خلفهم. هذا الجناح… إذا لم تكن “مطر اللهب”، فسوف ينتهي بهم الأمر إلى أن يكونوا عدوًا لي.’
“لذلك سأخونهم في نهاية المطاف.”
“هل هذا هو العالم الذي تريدينه؟”
كان عليه أن يعرف من يقف وراءهم، وأن يحصل على ثقتهم ويستخدمها قبل قتلهم جميعًا. كان هذا هدف تشوي هيوك. طالما خطط للسير في هذا الطريق، لم يتمكن تشو يونغجين من تجنب خيانته الحتمية.
“هل هذا هو العالم الذي تريدينه؟”
“إنه معقول.”
“هل هذا هو العالم الذي تريدينه؟”
أومأت شيرو رأسها. انتشرت ابتسامة خفية لا يمكن تمييزها تقريبًا على شفتيها.
لقد وصلت شيرو في مرحلة ما. وقفت بجانب تشو يونغ جين ونظرت إلى أفراد قواتهم وهي تقول:
بالحرج، ونظر إلى أفراد القوات مرة أخرى وهو يتذكر كلمة مرة أخرى.
“بينما لا أعرف مقدار ما كنت تعرفه قبل الانضمام، لكن هذا المكان مختلف عن التحالف. نحن لا نميز بين المحاربين من حيث أتوا. وبما أننا نعطي الأولوية للمهارة فقط، فإننا نحقق دائمًا أفضل النتائج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسبب ما، بدا أن وجهها الخالي من التعبيرات كان يلمع بالفخر.
مع استمرار نظرته على أعضاء القوات، سأل تشو يونغجين،
“…”
“هدفي هو الأجنحة الثلاثة عشر كلها.”
“هل هو مشابه لهدف الجناح مطر اللهب؟”
فأجابته برد حاد.
شعر
شعر
“لا. يعد الجناح مطر اللهب مثاليًا للغاية. إنها تريد الانسجام بين الأنواع وتعطي الفرص للأنواع الأضعف. إنها ليست فعالة.”
ملأ رؤيته بوجوههم، فكر تشو يونغجين بهدوء،
لقد اعتاد تشو يونغجين على هذا المنظر الغريب. الآن، عندما نظر حوله، رأى العديد من الوجوه المألوفة، ويمكنه تسمية العديد منها. على الرغم من أنه كان هنا لفترة قصيرة فقط، فقد مروا بالفعل بعدد لا يحصى من مواقف الحياة أو الموت معًا.
‘إذًا فإن مطر اللهب ليس خلفهم؟’
أثناء التفكير في هذا، فكر تشو يونغجين في كلمات شيرو.
“ما أقوله هو، بدلًا من المفاهيم الغامضة مثل الانسجام والاستثمارات المحفوفة بالمخاطر، نحن نفضل المعارك الملموسة والمحاربين الذين يكونون مفيدين على الفور.”
أومأت شيرو رأسها. انتشرت ابتسامة خفية لا يمكن تمييزها تقريبًا على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان عقل شيرو الإلكتروني يقوم بالحسابات بسرعات لا تصدق، انتهت كل أفكارها إلى أخطاء ولم تتمكن من حساب أي شيء.
التقت تشو يونغجين بنظرتها وسألها:
لقد اعتاد تشو يونغجين على هذا المنظر الغريب. الآن، عندما نظر حوله، رأى العديد من الوجوه المألوفة، ويمكنه تسمية العديد منها. على الرغم من أنه كان هنا لفترة قصيرة فقط، فقد مروا بالفعل بعدد لا يحصى من مواقف الحياة أو الموت معًا.
تموجت عينا شيرو.
“هل هذا هو العالم الذي تريدينه؟”
نظر إلى عينيها، التي بدت وكأنها تتلألأ بالنور، وبدا وكأنها تبكي، قبل أن يبتعد عنها ويتمتم:
كانت فرقة قوات أفق الحدث هي القوات التي كان تشو يونغجين عضوًا فيها، وقد قدمت مساهمات كبيرة في المعركة الدفاعية في شابلي ولانياكيا. نظر تشو يونغجين حوله إلى المحاربين الذين كانوا في التشكيل، مستعدين لمعركة أخرى.
عند سؤاله، ذابت عيناها الباردتان الصلبتان مثل الجليد الرقيق وتذبذبتا. بدت وكأنها تتذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. ما أريده هو الحرب بكل بساطة… أنا خلق نوع انقرض بسبب الوحوش. لقد كنت دمية معركة تقاتل ضد الوحوش بدلًا من أسيادي. ومع ذلك، لم أتمكن من إكمال مهمتي. تم ذبح أسيادي جميعًا على يد الوحوش، ولهذا السبب، ولدت من جديد بنجاحي في قدرهم. في حين أن ذاتي الحالية هي وجود مختلف تمامًا عن الماضي… إلا أن قلبي محفور بالاستياء تجاه الوحوش. أنا… لا أعرف أي نوع من العالم أريد. كل ما في الأمر أنني أعرف نوع الحرب التي أريدها جيدًا.”
“بينما لا أعرف مقدار ما كنت تعرفه قبل الانضمام، لكن هذا المكان مختلف عن التحالف. نحن لا نميز بين المحاربين من حيث أتوا. وبما أننا نعطي الأولوية للمهارة فقط، فإننا نحقق دائمًا أفضل النتائج.”
نظر إلى عينيها، التي بدت وكأنها تتلألأ بالنور، وبدا وكأنها تبكي، قبل أن يبتعد عنها ويتمتم:
شعر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… تبدين وحيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان معتادًا على ذلك الآن، كان من الواضح أنهم مختلفون عن القوات الأخرى. كانت قوات النخبة هذه مكونة بشكل عشوائي من السادة الشباب والسيدات من القبائل الأربع الكبرى وأشخاص من الحدود مثل تشو يونغجين. سواء كان ذلك من كائنات أجنبية ذات مظاهر خارجية تشبه البشر إلى كائنات ذات فرو تشبه الوحوش، أو كائنات أجنبية تطفو في الفضاء مثل السمك أو قنديل البحر إلى كائنات فضائية تتلوى مثل الثعابين أو الديدان والكائنات الفضائية التي تتكون من سائل أو غاز، هؤلاء الكائنات الفضائية كان هؤلاء المحاربون في التحالف متنوعين جدًا في المظهر لدرجة أنه لا يمكن تمييزهم عن الوحوش من منظور الإنسان.
تموجت عينا شيرو.
فكر تشو يونغجين في هذه الكلمات. كان هذا ما قاله تشوي هيوك عندما التقيا على كوكب المحيط الأزرق، وقبل تشو يونغجين خططه لأنه لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله وكان يكره العالم.
“ماذا قلت؟”
“فقط ماذا أنت…؟ لا، هذا كل شيء. سوف أبقي ذلك في بالي.”
لقد اعتاد تشو يونغجين على هذا المنظر الغريب. الآن، عندما نظر حوله، رأى العديد من الوجوه المألوفة، ويمكنه تسمية العديد منها. على الرغم من أنه كان هنا لفترة قصيرة فقط، فقد مروا بالفعل بعدد لا يحصى من مواقف الحياة أو الموت معًا.
عندما قالت ذلك، التقت تشو يونغجين بنظرتها مرة أخرى وقال ببساطة:
لقد اعتاد تشو يونغجين على هذا المنظر الغريب. الآن، عندما نظر حوله، رأى العديد من الوجوه المألوفة، ويمكنه تسمية العديد منها. على الرغم من أنه كان هنا لفترة قصيرة فقط، فقد مروا بالفعل بعدد لا يحصى من مواقف الحياة أو الموت معًا.
“أعني أنه إذا كان هذا هو نوع الحرب الذي تريديه، فهذا هو أيضًا نوع الحرب الذي أريده.”
“أعني أنه إذا كان هذا هو نوع الحرب الذي تريديه، فهذا هو أيضًا نوع الحرب الذي أريده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
كان عليه أن يعرف من يقف وراءهم، وأن يحصل على ثقتهم ويستخدمها قبل قتلهم جميعًا. كان هذا هدف تشوي هيوك. طالما خطط للسير في هذا الطريق، لم يتمكن تشو يونغجين من تجنب خيانته الحتمية.
اهتزت عينا شيرو المجمدة. أدارت ظهرها نحوه وقالت:
“فقط ماذا أنت…؟ لا، هذا كل شيء. سوف أبقي ذلك في بالي.”
لقد اعتاد تشو يونغجين على هذا المنظر الغريب. الآن، عندما نظر حوله، رأى العديد من الوجوه المألوفة، ويمكنه تسمية العديد منها. على الرغم من أنه كان هنا لفترة قصيرة فقط، فقد مروا بالفعل بعدد لا يحصى من مواقف الحياة أو الموت معًا.
عندما حاولت التوصل إلى نتيجة عقلانية، لم يعجبها ذلك لسبب ما، وعندما حاولت التوصل إلى نتيجة عاطفية، لم تستطع فهم مشاعرها.
بينما كان عقل شيرو الإلكتروني يقوم بالحسابات بسرعات لا تصدق، انتهت كل أفكارها إلى أخطاء ولم تتمكن من حساب أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه معقول.”
‘ماذا يقصد؟ هل هو متفق معي؟ إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون من الجيد إحضاره إلى مخططنا الكبير؟ لا لا. إذن ماذا كان يقصد بقوله “تبدين وحيدة”؟ وماذا عن “إذا كان هذا هو نوع الحرب الذي تريديه”؟ بدلًا من أن يتفق معي بشأن قضيتنا، ربما هو- لا، ماذا أقول؟ أنا؟ ماذا يعني ذالك؟ على أية حال، لماذا ترتفع درجة حرارة قلب التروس الخاص بي؟ لكن هل قلت للتو “سأضع ذلك في الاعتبار”؟ ماذا أقصد بـ “ضع ذلك في الاعتبار”؟ كما هو متوقع، السبب العظيم؟ لا، مشاعر تشو يونغجين. لا، فقط ما هي مشاعره؟!’
عندما حاولت التوصل إلى نتيجة عقلانية، لم يعجبها ذلك لسبب ما، وعندما حاولت التوصل إلى نتيجة عاطفية، لم تستطع فهم مشاعرها.
‘إذًا فإن مطر اللهب ليس خلفهم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خرجت هذه الكلمات بسهولة.”
اختفت شيرو بعد أن قالت “إنها ستضع ذلك في الاعتبار” دون كلمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك، التقت تشو يونغجين بنظرتها مرة أخرى وقال ببساطة:
فكر تشو يونغجين في هذه الكلمات. كان هذا ما قاله تشوي هيوك عندما التقيا على كوكب المحيط الأزرق، وقبل تشو يونغجين خططه لأنه لم يكن لديه أي شيء آخر ليفعله وكان يكره العالم.
شاهدها تشو يونغجين وهي تغادر قبل أن يبتسم بمرارة ويتمتم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خرجت هذه الكلمات بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك، التقت تشو يونغجين بنظرتها مرة أخرى وقال ببساطة:
“خرجت هذه الكلمات بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان عقل شيرو الإلكتروني يقوم بالحسابات بسرعات لا تصدق، انتهت كل أفكارها إلى أخطاء ولم تتمكن من حساب أي شيء.
شعر
لسبب ما، بدا أن وجهها الخالي من التعبيرات كان يلمع بالفخر.
بالحرج، ونظر إلى أفراد القوات مرة أخرى وهو يتذكر كلمة مرة أخرى.
‘ماذا يقصد؟ هل هو متفق معي؟ إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون من الجيد إحضاره إلى مخططنا الكبير؟ لا لا. إذن ماذا كان يقصد بقوله “تبدين وحيدة”؟ وماذا عن “إذا كان هذا هو نوع الحرب الذي تريديه”؟ بدلًا من أن يتفق معي بشأن قضيتنا، ربما هو- لا، ماذا أقول؟ أنا؟ ماذا يعني ذالك؟ على أية حال، لماذا ترتفع درجة حرارة قلب التروس الخاص بي؟ لكن هل قلت للتو “سأضع ذلك في الاعتبار”؟ ماذا أقصد بـ “ضع ذلك في الاعتبار”؟ كما هو متوقع، السبب العظيم؟ لا، مشاعر تشو يونغجين. لا، فقط ما هي مشاعره؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… خيانة.”
**
أومأت شيرو رأسها. انتشرت ابتسامة خفية لا يمكن تمييزها تقريبًا على شفتيها.
“لذلك سأخونهم في نهاية المطاف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات