الفصل 54
لماذا كنت مقتنعا جدا بأن تسوجومي كانت حبيبتي السابقة من المقام الأول؟
بالتأكيد ، لقد كانت حقيقةً أنها تستوفي الخصائص التي تذكرتها: “عيون نائمة ، رموش طويلة ، دائمة التفكير.”
ولكن ألم يكن هناك و لو فتاة واحدة أخرى من هذا القبيل؟ هل كنت حقا أزن كل الإحتمالات؟
لماذا كنت مقتنعا جدا بأن تسوجومي كانت حبيبتي السابقة من المقام الأول؟ بالتأكيد ، لقد كانت حقيقةً أنها تستوفي الخصائص التي تذكرتها: “عيون نائمة ، رموش طويلة ، دائمة التفكير.” ولكن ألم يكن هناك و لو فتاة واحدة أخرى من هذا القبيل؟ هل كنت حقا أزن كل الإحتمالات؟
نظرت إلى هيراغي مرة أخرى.
وغني عن القول. كانت عيونها نعسانة دائمًا. كانت رموشها طويلة. لم أكن أعرف ما إذا كانت تفكر وراء تلك العيون النائمة أم لا ، لكنها كانت تتماشى معي بشكل جيد.
لماذا كنت مقتنعا جدا بأن تسوجومي كانت حبيبتي السابقة من المقام الأول؟ بالتأكيد ، لقد كانت حقيقةً أنها تستوفي الخصائص التي تذكرتها: “عيون نائمة ، رموش طويلة ، دائمة التفكير.” ولكن ألم يكن هناك و لو فتاة واحدة أخرى من هذا القبيل؟ هل كنت حقا أزن كل الإحتمالات؟
أخيرا فهمت كل شيء.
أن أخطائي قد بدأت أبكر بكثير.
أن خياراتي كانت حتى أكثر حماقة مما كنت أعتقد.
أخيرا فهمت كل شيء. أن أخطائي قد بدأت أبكر بكثير. أن خياراتي كانت حتى أكثر حماقة مما كنت أعتقد.
بإختصار – لم أكن الشخص الوحيد الذي سلب دوره منه.
الشخص الذي إعترفت له في المدرسة المتوسطة كان هوية خاطئة ؛ الفتاة التي أردت إرتكاب جريمة قتل من أجل إستعادتها ، إنها الشخص الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كانت حبيبتي الحقيقية دائما هناك بجانبي. هيراغي. الشخص الوحيد الذي كانن يأمل أن يقابلني في بؤس. كان هي.
الثنائي اللذان كنت أشاهدهما دائما من الظلال كانوا بدلائنا.
ليس فقط توكيوا. كانت تسوجومي ، أيضًا ، عبارة عن شبيه.
الثنائي اللذان كنت أشاهدهما دائما من الظلال كانوا بدلائنا. ليس فقط توكيوا. كانت تسوجومي ، أيضًا ، عبارة عن شبيه.
و كانت حبيبتي الحقيقية دائما هناك بجانبي.
هيراغي. الشخص الوحيد الذي كانن يأمل أن يقابلني في بؤس. كان هي.
لماذا كنت مقتنعا جدا بأن تسوجومي كانت حبيبتي السابقة من المقام الأول؟ بالتأكيد ، لقد كانت حقيقةً أنها تستوفي الخصائص التي تذكرتها: “عيون نائمة ، رموش طويلة ، دائمة التفكير.” ولكن ألم يكن هناك و لو فتاة واحدة أخرى من هذا القبيل؟ هل كنت حقا أزن كل الإحتمالات؟
أخيرا فهمت كل شيء. أن أخطائي قد بدأت أبكر بكثير. أن خياراتي كانت حتى أكثر حماقة مما كنت أعتقد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
