الفصل 68
لقد كان حقًا مشهدًا مثيرًا للسخرية ، كما قلت.
إثنين من سانتا في الليل ، بعد إنقطاع التيار الكهربائي ، يمسكان عصي التحكم بحركة المرور للسيطرة حقا على حركة المرور. ولا حتى أصدقاؤك سيصدقون منك هذا.
كونهم آمنين ، هدفنا قد إكتمل. لكن بعد أن وصلنا إلى هذا الحد ، قررنا أننا نرغب بمشاهدة الأمر حتى النهاية. لذلك واصلنا تنظيم حركة المرور حتى تعود الطاقة.
الأضواء المبهرة الملونة الموضوعة في كل مكان ، من وجهة نظر معينة ، تبدو بلا شك مثل أضواء الكريسماس.
الأحمر و الأزرق و الأصفر و الأخضر. على الرغم من أنه لم يكن لدينا وقت ، فقد أزعجنا أنفسنا بترتيبهم بطريقة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من البداية إلى النهاية ، لم يعرفوا أي شيء حول ذلك. توكيوا و تسوجومي لو يعرفا أنهما بدلائنا أنا و هيراجي ، وطالما لم نخبرهما أبدًا ، فلن يعرفوا أبدًا أننا أنقذنا حياتها.
لقد كنت متأثرا تماما بهذا الجو الغريب الخيالي، عندما أوقف الثنائيات سياراتهم من أجلنا ، قلت لهم “كريسماس مجيد!” مرات لا تحصى.
لم أكن أريد أن أقول ذلك ولو قليلاً ، لكن يجب أن يكون البرد القارس و زي سانتا قد فعلا شيئًا ما لرأسي.
لم أكن أعرف ما إذا كانت ذكريات جيدة أو سيئة ، لكن تلك الذكريات أراحتني بنفس الطريقة التي تفعلها الموسيقى.
لقد كانت بالفعل عاصفة ثلجية فظيعة ، و حتى إبقاء أعيننا مفتوحة كان صعبًا. كنت من دون وعي أطحن أسناني ببعضها من البرد ، و فكي يؤلمني.
كان جسمي كله تقريبا يتجمد ، لدرجة أنني لم أستطع حتى أن أشعر بملابسي.
بالإضافة إلى ذلك ، كان علينا في بعض الأحيان أن نزيل الثلوج التي غطت الأضواء القوية ، لذلك كنا نتحرك هنا و هناك. من المؤكد أنه لم يكن من المستغرب إن هربنا من هنا. لكننا نجحنا في البقاء ، ربما بفضل ملابسنا المميزة. لأول مرة ، كنت ممتن لسانتا. لو كنت جاك لانترن ، لكنت قد مت بالتأكيد. كان من الرائع أن تكون أكثر دفئًا، فكرت؛ إنها ليست جيدة في الحماية من البرد كما تبدو. كنت متجمدا حتى النخاع.
بالإضافة إلى ذلك ، كان علينا في بعض الأحيان أن نزيل الثلوج التي غطت الأضواء القوية ، لذلك كنا نتحرك هنا و هناك.
من المؤكد أنه لم يكن من المستغرب إن هربنا من هنا. لكننا نجحنا في البقاء ، ربما بفضل ملابسنا المميزة.
لأول مرة ، كنت ممتن لسانتا. لو كنت جاك لانترن ، لكنت قد مت بالتأكيد.
كان من الرائع أن تكون أكثر دفئًا، فكرت؛ إنها ليست جيدة في الحماية من البرد كما تبدو. كنت متجمدا حتى النخاع.
لقد كانت بالفعل عاصفة ثلجية فظيعة ، و حتى إبقاء أعيننا مفتوحة كان صعبًا. كنت من دون وعي أطحن أسناني ببعضها من البرد ، و فكي يؤلمني. كان جسمي كله تقريبا يتجمد ، لدرجة أنني لم أستطع حتى أن أشعر بملابسي.
أثناء قيامنا بتنظيم حركة المرور ، كنت أفكر في هيراغي طوال الوقت.
وأنا لا أقصد في حياتنا الأولى. تذكرت بطبيعية جميع النقاط المشتركة التي شاركناها في حياتنا الثانية.
لقد كان حقًا مشهدًا مثيرًا للسخرية ، كما قلت. إثنين من سانتا في الليل ، بعد إنقطاع التيار الكهربائي ، يمسكان عصي التحكم بحركة المرور للسيطرة حقا على حركة المرور. ولا حتى أصدقاؤك سيصدقون منك هذا.
عندما ركبنا الحافلة إلى اللقاء الدولي لكرة قدم المدارس ، أو حدث تقييم فني ، أو أيا كان ، لم يكن لدينا أحد نجلس معه ، لذلك جلسنا دائمًا في صمت في المقاعد الأمامية.
إنتظرنا معًا خارج العيادة ، في إنتظار ممرضة المدرسة التي لم تكن ستأتي أبدًا.
خلال بطولة البيسبول ، إختبأت في فصل دراسي فارغ ، و هي فعلت الشيء نفسه ، و قد فشل كلانا في حضور مراسم الإفتتاح.
على ورقة التسجيل لإطلاق مهرجان الثقافة ، كنا الإثنان الوحيدان اللذان تم تعليمهم ك”غير حاضرين”.
لقد كان حقًا مشهدًا مثيرًا للسخرية ، كما قلت. إثنين من سانتا في الليل ، بعد إنقطاع التيار الكهربائي ، يمسكان عصي التحكم بحركة المرور للسيطرة حقا على حركة المرور. ولا حتى أصدقاؤك سيصدقون منك هذا.
في يوم التخرج التدريبي ، إلتقينا في غرفة إعداد الموسيقى وشكلنا علاقة تواطؤ.
في يوم التخرج ، كنا الوحيدين الذين غادروا على الفور بعد خطاب المعلم خاصتنا الطويل.
حتى في الكلية ، لم نكن أصدقاءًا كالمعتاد ، كنا نجلس دائمًا في الركن الخلفي من قاعة المحاضرات ننظر بإستياء.
و حينها – بعد حوالي إثني عشر دقيقة بعد إنقطاع التيار الكهربائي. تلك السيارة الزرقاء سارت ببطء نحونا ، و قد رأيناهم. رأينا أمامنا أنفسنا السابقة.
لم أكن أعرف ما إذا كانت ذكريات جيدة أو سيئة ، لكن تلك الذكريات أراحتني بنفس الطريقة التي تفعلها الموسيقى.
بالإضافة إلى ذلك ، كان علينا في بعض الأحيان أن نزيل الثلوج التي غطت الأضواء القوية ، لذلك كنا نتحرك هنا و هناك. من المؤكد أنه لم يكن من المستغرب إن هربنا من هنا. لكننا نجحنا في البقاء ، ربما بفضل ملابسنا المميزة. لأول مرة ، كنت ممتن لسانتا. لو كنت جاك لانترن ، لكنت قد مت بالتأكيد. كان من الرائع أن تكون أكثر دفئًا، فكرت؛ إنها ليست جيدة في الحماية من البرد كما تبدو. كنت متجمدا حتى النخاع.
و حينها – بعد حوالي إثني عشر دقيقة بعد إنقطاع التيار الكهربائي.
تلك السيارة الزرقاء سارت ببطء نحونا ، و قد رأيناهم.
رأينا أمامنا أنفسنا السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من البداية إلى النهاية ، لم يعرفوا أي شيء حول ذلك. توكيوا و تسوجومي لو يعرفا أنهما بدلائنا أنا و هيراجي ، وطالما لم نخبرهما أبدًا ، فلن يعرفوا أبدًا أننا أنقذنا حياتها.
من البداية إلى النهاية ، لم يعرفوا أي شيء حول ذلك.
توكيوا و تسوجومي لو يعرفا أنهما بدلائنا أنا و هيراجي ، وطالما لم نخبرهما أبدًا ، فلن يعرفوا أبدًا أننا أنقذنا حياتها.
لقد كانت بالفعل عاصفة ثلجية فظيعة ، و حتى إبقاء أعيننا مفتوحة كان صعبًا. كنت من دون وعي أطحن أسناني ببعضها من البرد ، و فكي يؤلمني. كان جسمي كله تقريبا يتجمد ، لدرجة أنني لم أستطع حتى أن أشعر بملابسي.
ولكن ربما هذا هو الأفضل.
شخصيا ، وجدت الأمر مثيرا أن ننقد حياتهم دون أن يلاحظوا ذلك.
و حينها – بعد حوالي إثني عشر دقيقة بعد إنقطاع التيار الكهربائي. تلك السيارة الزرقاء سارت ببطء نحونا ، و قد رأيناهم. رأينا أمامنا أنفسنا السابقة.
كونهم آمنين ، هدفنا قد إكتمل. لكن بعد أن وصلنا إلى هذا الحد ، قررنا أننا نرغب بمشاهدة الأمر حتى النهاية.
لذلك واصلنا تنظيم حركة المرور حتى تعود الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قيامنا بتنظيم حركة المرور ، كنت أفكر في هيراغي طوال الوقت. وأنا لا أقصد في حياتنا الأولى. تذكرت بطبيعية جميع النقاط المشتركة التي شاركناها في حياتنا الثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات