الفصل 53. المعركة الاخيرة - 2
الفصل 53. المعركة الاخيرة – 2
“كنت اشتبه في ان سياغالد سرق جسد أريما ، وبالتالي سيصبح اريما تابعه ، ولكن … إذا كان ذلك صحيح ، فهذه المرأة لن تعود حية . فإما انه مات أو أخذوه.
” صاحب الجلالة، يرجى الاستماع إلى الشعب”.
إذا انتظر الإمبراطور أكثر من ذلك ، وترك إنقاذ الإمبراطورية لإيزونا والطوائف الدينية ، اذاً … يمكنهم بكل بساطة أخذ شعبه وتشكيل أمة جديدة تماماً.
“همم.”
“الناس مستائون للغاية. علاوة على ذلك ، لديهم شخص يمكنهم الاعتماد عليه. قد ينجح ذلك إذا دمرت الطوائف واللاموتي بعضهم البعض ، ولكن إذا فازو ، اذاً …”
” صاحب الجلالة، يرجى ترك كل شيء لهم”.
تحدثت جنرال الضوء ، سورورا فون ليلين ، ببرود شديد لدرجة أنه شعر وكأنه يسقط على الأرض المتجمدة . كان هناك حتى ستارة داخل هذه الغرفة القاتمة المظلمة ، وبدأ الإمبراطور المنعزل يتذمر.
” انا افهم. سأقتل سياغالد فون ريتادان و جيسيهانو ، واقدمهم لك بغض النظر عن اي شئ.”
لطالما كانت باردة ، لكن بعد عودتها إلى السطح ، أصبحت كتلة من اللهب , شعر وكأن صوتها يشبه شفرة حادة وساخنة . كان يعلم لماذا. يجب أن يكون ذلك بسبب وفاة مرؤوسه المخلص ، اريما ستيلوركر.
“كل هذا بسببه ( ريتادان ) . إذا لم يسبب بهذه الضجة على السطح ، إذن …!”
أعتقد أنهما كانا علي علاقة. لكنه لم يعتقد أن أريما سيتمادي إلى حد التضحية بنفسها لإنقاذها . لكي نكون صادقين، كان موته مفيد له، خصوصاً ان جسد أريما مفقود ، لكنه لن يقول لها هذا.
يمكن سماع صوت صرير أسنانها مرة أخرى. ومع ذلك ، فقد وثق الإمبراطور في أنها ، كواحدة من أفراد عشيرته ، وكذلك واحدة من المتضررين من قيد البرق ، لن تتمكن من رفض أمره!
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“كنت اشتبه في ان سياغالد سرق جسد أريما ، وبالتالي سيصبح اريما تابعه ، ولكن … إذا كان ذلك صحيح ، فهذه المرأة لن تعود حية . فإما انه مات أو أخذوه.
“لا ، ليس كذلك. أنا متأكدة من أنك تدرك هذا بالفعل. نظراً لأن عينيك ترى كل شيء على السطح.”
فكر الإمبراطور ، لكن سورورا قاطعته مثل شفرة حادة.
همهم الإمبراطور بهدوء. بصراحة ، الوضع الحالي … لم يكن جيد بالنسبة له. في الأصل ، كان الإمبراطور سينتظر انتشار لعنة اللاموتي على السطح , عندما يكتشف قومه وجود اللعنة ويموت بعض النمل سيتدخل وقتها لينقذهم.
“أنا ضروري لبقاء الإمبراطورية. إذا أصابني أي ضرر ، فلن تكوني آمنة أيضاً.”
“هذا هو الحد، نحن لا يمكننا ان نتجاهل الامر بعد الآن، وعلينا أن نفعل شيئا. جلالة الملك، هناك حاجة لك شخصياً … نحن في حاجة لارسال كل الجنرالات المتبقيين وما تبقى من قوات النخبة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تحلي محل كوروين كحامي . إذا ، وأعني إذا ، جاء سياغالد من أجلي أثناء فوضى المعركة ، فعندئذ سيكون الشخص الوحيد الذي يمكنه اكتشافه مبكراً والرد هو مستخدم ضوء مثله.”
” همممم …”
“…”
كان صوتها القادم من الغوليم رقيق بعض الشيء ، لكنه كان بالتأكيد صوت قوي لامرأة شابة.
همهم الإمبراطور بهدوء. بصراحة ، الوضع الحالي … لم يكن جيد بالنسبة له. في الأصل ، كان الإمبراطور سينتظر انتشار لعنة اللاموتي على السطح , عندما يكتشف قومه وجود اللعنة ويموت بعض النمل سيتدخل وقتها لينقذهم.
لم يكن لديه أي نية للتعامل مع مصدر اللعنة. بمجرد أن يعتني باللعنة ، كان سينشئ حاجز . كان من المحتم أن تتسرب قوة اللاموتي من الحاجز مرة أخرى ، لذلك سيعتمد الناس عليه مرة أخرى.
” صاحب الجلالة، يرجى الاستماع إلى الشعب”.
“الوضع … ليس جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سياغالد فون ريتادان . ربما لا يزال على قيد الحياة.”
“لا ، ليس كذلك. أنا متأكدة من أنك تدرك هذا بالفعل. نظراً لأن عينيك ترى كل شيء على السطح.”
” ليلين ، هل تسخرين مني؟”
“الناس مستائون للغاية. علاوة على ذلك ، لديهم شخص يمكنهم الاعتماد عليه. قد ينجح ذلك إذا دمرت الطوائف واللاموتي بعضهم البعض ، ولكن إذا فازو ، اذاً …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” صاحب الجلالة، يرجى ترك كل شيء لهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك الباقي لكي … البطلة إيزونا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال صوت جديد. كان رجل يرتدي بدلة سهرة ، يشبك بكلتا يديه معاً وعلى أهبة الاستعداد بالقرب من الستارة.
“انه لشرف لي!”
كان الجنرال روح السيف ، كوروين فون بيغنر . كان أكثر رعايا الإمبراطورية ولاء وكان جزء من القادة السماويين الأربعة ، أقوى من في الإمبراطورية. قطع خصومه بسيفه الذي كان مختبئ في الظل. وهكذا ، أطلق عليه الجنرال روح السيف وبالتحول إلى مصاص دماء أصبح أقوى.
“إلى أين تذهبين؟”
“أنا أشير إلى تحالف الطوائف الدينية ، بقيادة المرأة التي تدعي أنها تلميذة كاي. أجبر هؤلاء الحمقى القبيحين على خدمتك ، ودع الجهلاء يقاتلون ضد اللاموتي من العالم السفلي. إنها فرصة جيدة للإنهاء كليهما. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هوو ، كوروين . هذا مستحيل.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك الباقي لكي … البطلة إيزونا .”
لسوء الحظ ، لم يكن كوروين ذكي جداً. هل أدى ولائه المفرط إلى إتلاف دماغه؟ على الرغم من أنه لا يحب سورورا ، إلا أنه يتفق معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك ، لا داعي للقلق بشأن شخص ضعيف مثله.”
ومع ذلك ، كان هذا حلم بعيد المنال. “إذا” ، “عن طريق الصدفة”. كان هذان الافتراضان مجرد تمني.
“الناس مستائون للغاية. علاوة على ذلك ، لديهم شخص يمكنهم الاعتماد عليه. قد ينجح ذلك إذا دمرت الطوائف واللاموتي بعضهم البعض ، ولكن إذا فازو ، اذاً …”
على الرغم من تعزيزه من قبل الإمبراطور ، لم يكن مطق . قد يكون الأمر مختلف بالنسبة للإمبراطور نفسه ، لكن لم يكن لدى كوروين أي طريقة للتغلب على ضوء جنرال الضوء. شمت سورورا وقالت.
سرورا ، التي غادرت غرفة الإمبراطور المظلمة ، نفضت الغبار عن جسدها كما لو أن القذارة تعلقت بها . ثم ذهب إلى منزلها. داخل غرفة نومها ، التي كان بإمكانها فقط الدخول إليها ، كان ينتظرها طائر صغير.
كان الناس سيدعمون بكل إخلاص الطوائف الدينية. لا ، لقد كانو بالفعل على وشك القيام بذلك. كان “الحد” الذي ذكرته سورورا يشير إلى هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت سأفضل لو جاءت هذه الفرصة … بشكل أسرع.”
إذا انتظر الإمبراطور أكثر من ذلك ، وترك إنقاذ الإمبراطورية لإيزونا والطوائف الدينية ، اذاً … يمكنهم بكل بساطة أخذ شعبه وتشكيل أمة جديدة تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… همف ، أحب صوتك هذا . اذاً يا جلالة الملك ، سأعود بعد تنفيذ أوامرك.”
“كل هذا بسببه ( ريتادان ) . إذا لم يسبب بهذه الضجة على السطح ، إذن …!”
“…”
يجب أن يكون هذا هو هدفه! وضع الإمبراطور في موقف يجبر فيه على التدخل أو تعبئة كل قواته! هذا بالضبط ما أراده سياغالد , الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أشير إلى تحالف الطوائف الدينية ، بقيادة المرأة التي تدعي أنها تلميذة كاي. أجبر هؤلاء الحمقى القبيحين على خدمتك ، ودع الجهلاء يقاتلون ضد اللاموتي من العالم السفلي. إنها فرصة جيدة للإنهاء كليهما. “
لقد شعر بالقشعريرة ، على الرغم من أن سياغالد كان في مستوى أدنى منه. شعر كما لو كان هناك دائما سيف علي عنقه . حتى الآن ، شعر الإمبراطور بعدم الارتياح ، لأنه لم يكن يعرف متى سيأتي سياغالد من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… مفهوم!”
“إذا ذهبت ، اذاً … سيكون مكان مثالي لاغتيالي”.
الفصل 53. المعركة الاخيرة – 2
“مع ذلك ، ليس لدينا خيار آخر . جلالة الملك ، لقد أخبرتنا للتو بنفسك أنه يجب عليك التدخل.”
“…”
” هممم “.
قال صوت جديد. كان رجل يرتدي بدلة سهرة ، يشبك بكلتا يديه معاً وعلى أهبة الاستعداد بالقرب من الستارة.
واجه الإمبراطور خياراته . بصراحة ، يفضل البقاء هنا والاختباء. مع ضعفين أو حتى ثلاثة أضعاف الجنود لحمايته!
لطالما كانت باردة ، لكن بعد عودتها إلى السطح ، أصبحت كتلة من اللهب , شعر وكأن صوتها يشبه شفرة حادة وساخنة . كان يعلم لماذا. يجب أن يكون ذلك بسبب وفاة مرؤوسه المخلص ، اريما ستيلوركر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك ، لا داعي للقلق بشأن شخص ضعيف مثله.”
ومع ذلك ، كان هذا حلم بعيد المنال. “إذا” ، “عن طريق الصدفة”. كان هذان الافتراضان مجرد تمني.
“…اللعنة!”
” سياغالد فون ريتادان . ربما لا يزال على قيد الحياة.”
” انا افهم. سأقتل سياغالد فون ريتادان و جيسيهانو ، واقدمهم لك بغض النظر عن اي شئ.”
“أنا أيضاً اعتقد ذلك ، أود قتله على الفور. لا يمكنه الاختباء إلى الأبد. لكن لا يمكننا القبض عليه من هنا . علينا الخروج للقيام بذلك . علينا الخروج لقتله .”
“أنا أشير إلى تحالف الطوائف الدينية ، بقيادة المرأة التي تدعي أنها تلميذة كاي. أجبر هؤلاء الحمقى القبيحين على خدمتك ، ودع الجهلاء يقاتلون ضد اللاموتي من العالم السفلي. إنها فرصة جيدة للإنهاء كليهما. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر الإمبراطور ، لكن سورورا قاطعته مثل شفرة حادة.
“…”
قالت سورورا ، كما لو كانت تتجاهل آراء الإمبراطور ، ومع ذلك لم يستطع الإمبراطور أن يقول أي شيء . لم تكن تقول الحقيقة فحسب ، بل كانت أيضاً آخر ساحرة ضوء متبقية في الإمبراطورية.
“أنت في مكاني أيضاً. اقتل كل اللاموتي. تأكد من أنهم لن يتمكنو من المشي على أرضنا ثانيتاً.”
أثاره جسدها المنحني بأناقة ، الذي لا يحمل علامات تقدم العمر ، وشعرها الجذاب المتدفق ، ورائحتها ، التي ظلت كلها كما كانت حتى بعد أن أصبحت مصاص دماء. ومع ذلك ، لم يكن غبي بما يكفي لملاحقة امرأة فقدت للتو حبيبها , نعم ، الوردة بها أشواك ، لكن هذه المرأة أشواكها مليئة بالسم.
كانت تتوق لأيقاف سياغالد . لقد عرفت هي أيضاً هذه الحقيقة جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تحلي محل كوروين كحامي . إذا ، وأعني إذا ، جاء سياغالد من أجلي أثناء فوضى المعركة ، فعندئذ سيكون الشخص الوحيد الذي يمكنه اكتشافه مبكراً والرد هو مستخدم ضوء مثله.”
“جلالة الملك ، لا داعي للقلق بشأن شخص ضعيف مثله.”
“أنت في مكاني أيضاً. اقتل كل اللاموتي. تأكد من أنهم لن يتمكنو من المشي على أرضنا ثانيتاً.”
“…”
“لقد تم تكليفي بمهمة غير متوقعة ، لذا يجب أن أذهب وأستعد … بالتأكيد يمكنك البقاء هنا بمفردك لفترة قصيرة؟”
جيرولد فون إينار همهم مرة أخرى. كان يعلم أن مجبر علي التحرك . فكر الإمبراطور في كيفية حصوله على ما يريد دون اجباره . في النهاية ، توصل إلى نتيجة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب ، كوروين . كوروين فون بيغنير .”
على الرغم من تعزيزه من قبل الإمبراطور ، لم يكن مطق . قد يكون الأمر مختلف بالنسبة للإمبراطور نفسه ، لكن لم يكن لدى كوروين أي طريقة للتغلب على ضوء جنرال الضوء. شمت سورورا وقالت.
كان من الأفضل ألا يتحرك بالضبط كما يريد عدوك. لقد أبقت هذه السياسة دائماً الإمبراطور على قيد الحياة مراراً وتكراراً.
ردا على غضبها ، أشع جسدها بالمانا الضوء, لم يجرؤ كوروين على الاقتراب منها وابتعد فقط.
” صاحب الجلالة؟”
نظرت جنرال الضوء إلى الإمبراطور بازدراء صريح ، لكن الإمبراطور أعطاها بلا خجل أوامره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال روح السيف ، كوروين فون بيغنر . كان أكثر رعايا الإمبراطورية ولاء وكان جزء من القادة السماويين الأربعة ، أقوى من في الإمبراطورية. قطع خصومه بسيفه الذي كان مختبئ في الظل. وهكذا ، أطلق عليه الجنرال روح السيف وبالتحول إلى مصاص دماء أصبح أقوى.
“ستذهب بدلاً عني . لا يمكنني المغادرة فقط. لذا سأترك كل شيء لك. اصطحب معك باقي الجنرالات الاثني عشر ، إلى جانب جنرال الضوء ، وجميع قوات النخبة أيضاً. يجب أن تؤدي بشكل أفضل من إيزونا وقواتها “.
واجه الإمبراطور خياراته . بصراحة ، يفضل البقاء هنا والاختباء. مع ضعفين أو حتى ثلاثة أضعاف الجنود لحمايته!
لثانية ، لم يستطع كورون فون بطئ الذكاء ، خادم الإمبراطور المخلص ، تصديق ما كان يسمعه. لكنه لم يكن وهم . فتح الإمبراطور الستار وحدق فيه بجدية. كان مرتبك ، لكنه سرعان ما ركع على ركبة واحدة وانحنى له على الرغم من كل شئ.
[بالتاكيد.]
” انا افهم. سأقتل سياغالد فون ريتادان و جيسيهانو ، واقدمهم لك بغض النظر عن اي شئ.”
” همف “.
“لن تتمكن من هزيمة جيسيهانو . ومع ذلك ، من غير المحتمل أن يكون في الخطوط الأمامية . اقتل سياغالد فون ريتادان . إنه الشخص الذي يحرض العالم السفلي ، لذا إذا قتلته ، فسوف يتراجع جيسيهانو مرة أخرى لتحت الأرض. “
لسوء الحظ ، لم يكن كوروين ذكي جداً. هل أدى ولائه المفرط إلى إتلاف دماغه؟ على الرغم من أنه لا يحب سورورا ، إلا أنه يتفق معها.
“… مفهوم!”
وضع جيرولد يده فوق كتف كوروين فون . تدفق قيد البرق للإمبراطور من يده إلى جسد كوروين ، مما زاد من قوته . خدم هذا الفعل غرضين : اولاً مساعدته ، وكذلك إجباره على الولاء له ومنع عصيانه.
” سورورا فون ليلين “.
أعتقد أنهما كانا علي علاقة. لكنه لم يعتقد أن أريما سيتمادي إلى حد التضحية بنفسها لإنقاذها . لكي نكون صادقين، كان موته مفيد له، خصوصاً ان جسد أريما مفقود ، لكنه لن يقول لها هذا.
“نعم، صاحب الجلالة؟”
نظرت جنرال الضوء إلى الإمبراطور بازدراء صريح ، لكن الإمبراطور أعطاها بلا خجل أوامره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف تحلي محل كوروين كحامي . إذا ، وأعني إذا ، جاء سياغالد من أجلي أثناء فوضى المعركة ، فعندئذ سيكون الشخص الوحيد الذي يمكنه اكتشافه مبكراً والرد هو مستخدم ضوء مثله.”
“لقد تم تكليفي بمهمة غير متوقعة ، لذا يجب أن أذهب وأستعد … بالتأكيد يمكنك البقاء هنا بمفردك لفترة قصيرة؟”
“… هل تجبرني على البقاء؟”
“أنا ضروري لبقاء الإمبراطورية. إذا أصابني أي ضرر ، فلن تكوني آمنة أيضاً.”
“… هل تجبرني على البقاء؟”
صرت سورورا على أسنانها واهتزت. تعرف الإمبراطور علي غضبها لكنه لم يحاول فهمه.
“علاوة على ذلك ، هناك فرصة كبيرة لأن يأتي سياغالد من اجلي. جنرال الضوء ، إذا كنتي تريدين حقاً الانتقام منه ، فمن الأفضل أن تبقى بجانبي.”
“هل تعتقد حقاً أنه يستطيع التسلل عبر كل فخاخك السحرية …؟”
واجه الإمبراطور خياراته . بصراحة ، يفضل البقاء هنا والاختباء. مع ضعفين أو حتى ثلاثة أضعاف الجنود لحمايته!
“لقد تجول حول الإمبراطورية بعيداً عن نظري. هل تعتقدين حقاً أنه لا يستطيع فعل شيء أكثر من ذلك؟”
سرورا ، التي غادرت غرفة الإمبراطور المظلمة ، نفضت الغبار عن جسدها كما لو أن القذارة تعلقت بها . ثم ذهب إلى منزلها. داخل غرفة نومها ، التي كان بإمكانها فقط الدخول إليها ، كان ينتظرها طائر صغير.
“… هوو ، كوروين . هذا مستحيل.”
يمكن سماع صوت صرير أسنانها مرة أخرى. ومع ذلك ، فقد وثق الإمبراطور في أنها ، كواحدة من أفراد عشيرته ، وكذلك واحدة من المتضررين من قيد البرق ، لن تتمكن من رفض أمره!
“أنا أيضاً اعتقد ذلك ، أود قتله على الفور. لا يمكنه الاختباء إلى الأبد. لكن لا يمكننا القبض عليه من هنا . علينا الخروج للقيام بذلك . علينا الخروج لقتله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أفهم. سأفعل ما تقول . أنت تقرفني رغم ذلك ، لذلك سأبقى بعيدة عنك.”
حنى الجنرال روح السيف رأسه بعمق ، وقدم تحياته للإمبراطور مرة أخرى ، وغادر بهدوء . كان الإمبراطور يحدق فقط في الفراغ الذي تركه ورائه ، لكنه سرعان ما أغلق عينيه ووجه انتباهه إلى سورورا المهتزة .
جيرولد فون إينار همهم مرة أخرى. كان يعلم أن مجبر علي التحرك . فكر الإمبراطور في كيفية حصوله على ما يريد دون اجباره . في النهاية ، توصل إلى نتيجة بسيطة.
“جنرال الضوء ، إنه لشرف أن يطلب الإمبراطور خدماتك ، لكنك تجرؤين على …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الناس سيدعمون بكل إخلاص الطوائف الدينية. لا ، لقد كانو بالفعل على وشك القيام بذلك. كان “الحد” الذي ذكرته سورورا يشير إلى هذا.
“خمف”.
لم يكن لديه أي نية للتعامل مع مصدر اللعنة. بمجرد أن يعتني باللعنة ، كان سينشئ حاجز . كان من المحتم أن تتسرب قوة اللاموتي من الحاجز مرة أخرى ، لذلك سيعتمد الناس عليه مرة أخرى.
“…اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالة الملك ، لا داعي للقلق بشأن شخص ضعيف مثله.”
ردا على غضبها ، أشع جسدها بالمانا الضوء, لم يجرؤ كوروين على الاقتراب منها وابتعد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد حقاً أنه يستطيع التسلل عبر كل فخاخك السحرية …؟”
على الرغم من تعزيزه من قبل الإمبراطور ، لم يكن مطق . قد يكون الأمر مختلف بالنسبة للإمبراطور نفسه ، لكن لم يكن لدى كوروين أي طريقة للتغلب على ضوء جنرال الضوء. شمت سورورا وقالت.
“أنت في مكاني أيضاً. اقتل كل اللاموتي. تأكد من أنهم لن يتمكنو من المشي على أرضنا ثانيتاً.”
همهم الإمبراطور بهدوء. بصراحة ، الوضع الحالي … لم يكن جيد بالنسبة له. في الأصل ، كان الإمبراطور سينتظر انتشار لعنة اللاموتي على السطح , عندما يكتشف قومه وجود اللعنة ويموت بعض النمل سيتدخل وقتها لينقذهم.
“… همف ، أحب صوتك هذا . اذاً يا جلالة الملك ، سأعود بعد تنفيذ أوامرك.”
“هذا هو الحد، نحن لا يمكننا ان نتجاهل الامر بعد الآن، وعلينا أن نفعل شيئا. جلالة الملك، هناك حاجة لك شخصياً … نحن في حاجة لارسال كل الجنرالات المتبقيين وما تبقى من قوات النخبة. “
“صديقي المخلص … إذا نجحت ، فأعدك بمكافأة مناسبة لك”.
“انه لشرف لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً . عودي بعد أن تستعدي . يجب أن تكون ساعتان كافيتين ، أليس كذلك؟”
حنى الجنرال روح السيف رأسه بعمق ، وقدم تحياته للإمبراطور مرة أخرى ، وغادر بهدوء . كان الإمبراطور يحدق فقط في الفراغ الذي تركه ورائه ، لكنه سرعان ما أغلق عينيه ووجه انتباهه إلى سورورا المهتزة .
[هذا ممتاز. سنهتم بالباقي.]
“سأمنحك فرصة للانتقام. أعدك.”
لم يكن لديه أي نية للتعامل مع مصدر اللعنة. بمجرد أن يعتني باللعنة ، كان سينشئ حاجز . كان من المحتم أن تتسرب قوة اللاموتي من الحاجز مرة أخرى ، لذلك سيعتمد الناس عليه مرة أخرى.
“… هوو ، كوروين . هذا مستحيل.”
“كنت سأفضل لو جاءت هذه الفرصة … بشكل أسرع.”
” صاحب الجلالة، يرجى ترك كل شيء لهم”.
” سورورا فون ليلين “.
قال سورورا وهي تغلي من الغضب، ثم استدارت . تم تثبيت نظرة الإمبراطور تلقائياً على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال روح السيف ، كوروين فون بيغنر . كان أكثر رعايا الإمبراطورية ولاء وكان جزء من القادة السماويين الأربعة ، أقوى من في الإمبراطورية. قطع خصومه بسيفه الذي كان مختبئ في الظل. وهكذا ، أطلق عليه الجنرال روح السيف وبالتحول إلى مصاص دماء أصبح أقوى.
أثاره جسدها المنحني بأناقة ، الذي لا يحمل علامات تقدم العمر ، وشعرها الجذاب المتدفق ، ورائحتها ، التي ظلت كلها كما كانت حتى بعد أن أصبحت مصاص دماء. ومع ذلك ، لم يكن غبي بما يكفي لملاحقة امرأة فقدت للتو حبيبها , نعم ، الوردة بها أشواك ، لكن هذه المرأة أشواكها مليئة بالسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إلى أين تذهبين؟”
“… أفهم. سأفعل ما تقول . أنت تقرفني رغم ذلك ، لذلك سأبقى بعيدة عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد تم تكليفي بمهمة غير متوقعة ، لذا يجب أن أذهب وأستعد … بالتأكيد يمكنك البقاء هنا بمفردك لفترة قصيرة؟”
“… أفهم. سأفعل ما تقول . أنت تقرفني رغم ذلك ، لذلك سأبقى بعيدة عنك.”
“حسناً . عودي بعد أن تستعدي . يجب أن تكون ساعتان كافيتين ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
” همف “.
قال سورورا وهي تغلي من الغضب، ثم استدارت . تم تثبيت نظرة الإمبراطور تلقائياً على ظهرها.
يجب أن يكون هذا هو هدفه! وضع الإمبراطور في موقف يجبر فيه على التدخل أو تعبئة كل قواته! هذا بالضبط ما أراده سياغالد , الانتقام.
شمت ، كما لو كانت ترى من خلاله ، ثم غادرت. لقد أراد إجبارها على الركوع على ركبتيها مع قيد البرق ، لكن لسبب ما ، لم ينجح . ربما كان بسبب عنصرها. كان هناك الكثير من جوانبها التي كانت تزعجه.
“… هوو ، كوروين . هذا مستحيل.”
“لا ، ليس كذلك. أنا متأكدة من أنك تدرك هذا بالفعل. نظراً لأن عينيك ترى كل شيء على السطح.”
يجب أن أتخلص منها بمجرد التعامل مع ريتادان . يمكنني فقط رعاية مستخدم ضوء آخر.
“كل هذا بسببه ( ريتادان ) . إذا لم يسبب بهذه الضجة على السطح ، إذن …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرورا ، التي غادرت غرفة الإمبراطور المظلمة ، نفضت الغبار عن جسدها كما لو أن القذارة تعلقت بها . ثم ذهب إلى منزلها. داخل غرفة نومها ، التي كان بإمكانها فقط الدخول إليها ، كان ينتظرها طائر صغير.
أعتقد أنهما كانا علي علاقة. لكنه لم يعتقد أن أريما سيتمادي إلى حد التضحية بنفسها لإنقاذها . لكي نكون صادقين، كان موته مفيد له، خصوصاً ان جسد أريما مفقود ، لكنه لن يقول لها هذا.
[كيف سار الأمر؟]
لا ، لقد كان غوليم على شكل طائر. علاوة على ذلك ، جاء صوت شابة من غوليم!
لطالما كانت باردة ، لكن بعد عودتها إلى السطح ، أصبحت كتلة من اللهب , شعر وكأن صوتها يشبه شفرة حادة وساخنة . كان يعلم لماذا. يجب أن يكون ذلك بسبب وفاة مرؤوسه المخلص ، اريما ستيلوركر.
سورورا ، كما لو أنها فعلت ذلك عدة مرات بالفعل ، سارت إلى الطائر ، أو ريم ، وابتسمت بفرح وقالت.
إذا انتظر الإمبراطور أكثر من ذلك ، وترك إنقاذ الإمبراطورية لإيزونا والطوائف الدينية ، اذاً … يمكنهم بكل بساطة أخذ شعبه وتشكيل أمة جديدة تماماً.
“الإمبراطور يفعل بالضبط ما قلته . أنا مستعدة … لفتح البوابة في أي وقت.”
لا ، لقد كان غوليم على شكل طائر. علاوة على ذلك ، جاء صوت شابة من غوليم!
قال صوت جديد. كان رجل يرتدي بدلة سهرة ، يشبك بكلتا يديه معاً وعلى أهبة الاستعداد بالقرب من الستارة.
[هذا ممتاز. سنهتم بالباقي.]
لا ، لقد كان غوليم على شكل طائر. علاوة على ذلك ، جاء صوت شابة من غوليم!
[بالتاكيد.]
“سأترك الباقي لكي … البطلة إيزونا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
[بالتاكيد.]
” صاحب الجلالة، يرجى الاستماع إلى الشعب”.
قال سورورا وهي تغلي من الغضب، ثم استدارت . تم تثبيت نظرة الإمبراطور تلقائياً على ظهرها.
كان صوتها القادم من الغوليم رقيق بعض الشيء ، لكنه كان بالتأكيد صوت قوي لامرأة شابة.
[لأنني أحارب من أجل الشخص الذي أحبه أيضاً.]
كانت تتوق لأيقاف سياغالد . لقد عرفت هي أيضاً هذه الحقيقة جيداً.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ تعليقات الرواية حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حنى الجنرال روح السيف رأسه بعمق ، وقدم تحياته للإمبراطور مرة أخرى ، وغادر بهدوء . كان الإمبراطور يحدق فقط في الفراغ الذي تركه ورائه ، لكنه سرعان ما أغلق عينيه ووجه انتباهه إلى سورورا المهتزة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“علاوة على ذلك ، هناك فرصة كبيرة لأن يأتي سياغالد من اجلي. جنرال الضوء ، إذا كنتي تريدين حقاً الانتقام منه ، فمن الأفضل أن تبقى بجانبي.”
“…”
قال سورورا وهي تغلي من الغضب، ثم استدارت . تم تثبيت نظرة الإمبراطور تلقائياً على ظهرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
