لماذا لم يتفادى.
الفصل الواحد والستون: لماذا لم يتفادى.
“طائرة شورى!” رأى فانغ مينغ تشيوان الطائرة وبدأ قلبه يدق. لقر سارع إلى أقرب إرتفاع حيث استمر في التصوير باستخدام جهاز التسجيل.
كان فانغ مينغ تشيوان مكتئب جدا مؤخرا. كمراسل ، كان مسؤولاً عن برنامج حول معبد الإله على سكاي نت. على الرغم من أنه لم يكن ذو شعبية كبيرة ، إلا أن البرنامج كان يكتسب زخماً واعتبر من المشاهير الصغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.
ألقى هان سين نظرة داخل الغرفة ووجدها فصل دراسي بها عشرات الأطفال، يرتجفون في الزاوية.
بسبب قرار اتخذته الإدارة ، تم نقله إلى كوكب بعيد، روكا. كانت وظيفته ما يسمى تطوير سوق جديد ، مما يعني في الواقع أنه تم طرده لأنه كان في طريق الآخرين.
كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.
في الوقت نفسه ، أصابت قبضة هان سين أيضًا الشورى في وجهه ، مما أجبره على ثني جسده للخلف. كانت أقنعة الشورى مصنوعة من مواد شديدة الصلابة ولم تتصدع تحت لكمة هان سين.
كما فهم فانغ مينغ تشيوان ، أصبح الآن برنامجه ينتمي إلى خريج حديث له صلة بعضو إدارة. من دون معرفة أي شيء ، كان الطفل قد دمر العرض وطلب العديد من الجمهور المخلص إعادة فانغ مينغ تشيوان ، وهو ما لم يغير شيئًا. عرف فانغ مينغ تشيوان بوضوح أنه لا يستطيع العودة أبدًا.
كان لدى كوكب روكا موارد قليلة للغاية وكان بعيدًا عن المركز الاقتصادي ، لذلك لم يكن هناك أخبار عاجلة يجب تغطيتها. خلال الأشهر القليلة التي قضاها هنا ، كان فانغ مينغ تشيوان يضيع وقته في إجراء مقابلات مع مشاهير صغار كانوا يظنون أنفسهم أشياء كبيرة، الأمر الذي أثار إشمئزازه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يسمح له هان سين بدخول الفصل. في مواجهة الكاتانا ، انحنى سين سين إلى جانبه فقط لحماية أعضائه الحيوية ، في حين ألقى لكمة نحو وجه الشورى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.
“كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.
“طائرة شورى!” رأى فانغ مينغ تشيوان الطائرة وبدأ قلبه يدق. لقر سارع إلى أقرب إرتفاع حيث استمر في التصوير باستخدام جهاز التسجيل.
كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.
على الرغم من أنه كان منزعج، إلا أن فانغ مينغ تشيوان استمر في النظر حوله عن العادات المهنية.
فجأة سقط الظلام وحدث انفجار كبير وحرائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوجان من الأجنحة الذهبية دخلوا الصورة وأخذت شخصية مهيبة الفتاة الصغيرة في ذراعه، بينما كانت يده الآخر تمسك بشفرة الشورى.
كصحفي جيد ، قام فانغ مينغ تشيوان بتشغيل جهاز التسجيل الخاص به.
انخفض الدم من الكاتانا ، وشعر فانغ مينغ تشيوان وكأن قلبه قد توقف.
“طائرة شورى!” رأى فانغ مينغ تشيوان الطائرة وبدأ قلبه يدق. لقر سارع إلى أقرب إرتفاع حيث استمر في التصوير باستخدام جهاز التسجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قريبا ، لاحظ فانغ مينغ تشيوان الفتاة الصغيرة كذلك. عندما رأى الشورى ذو القرن الذهبي يخرج من الطائرة ، شعر بسعادة غامرة وقلق في نفس الوقت
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يسمح له هان سين بدخول الفصل. في مواجهة الكاتانا ، انحنى سين سين إلى جانبه فقط لحماية أعضائه الحيوية ، في حين ألقى لكمة نحو وجه الشورى.
كان مسروراً لأن هذه كانت فرصة عظيمة له. كان سقوط طائرة شورى على كوكب روكا مثل حادث نادر جدا. بالإضافة إلى أن الشورى فيها كان أرستقراطيًا.
طار هان سين لعدة ياردات يرفرف بجناحيه ، ممسكا بالفتاة الصغيرة في إحدى ذراعها. شعر فجأة برد من الخلف واستدار بسرعة. كان الشورى يرفع الكاتانا وكان على وشك قطع هان سين.
كانت هذه تذكرة ذهبية ليصبح مراسلًا مشهورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في الوقت نفسه ، كان فانغ مينغ تشيوان قلقًا أيضًا بشأن مصير الفتاة الصغيرة.
كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.
كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.
ومع ذلك ، عندما رأى الشورى وهو يلوح الكاتانا عليها ، رأى فانغ مينغ تشيوان وجهها الصغير الخائف ولم يستطع إلا أن يصرخ ، “ليتقضها شخص ما!”
ألقى هان سين نظرة داخل الغرفة ووجدها فصل دراسي بها عشرات الأطفال، يرتجفون في الزاوية.
لكن لم يستطيع أحد أن يرد على ذلك. لم يصل فريق الإنقاذ ، وحتى لو كان لدى شخص ما طائرة ، فسيكون من الصعب إيقافها على ذلك الارتفاع.
غير راغب في إعادة الكاتانا ، قام هان سين بصد كفه بيد ولكم حلق الشورى باليد الأخرى.
بوووم!
لكن لم يستطيع أحد أن يرد على ذلك. لم يصل فريق الإنقاذ ، وحتى لو كان لدى شخص ما طائرة ، فسيكون من الصعب إيقافها على ذلك الارتفاع.
زوجان من الأجنحة الذهبية دخلوا الصورة وأخذت شخصية مهيبة الفتاة الصغيرة في ذراعه، بينما كانت يده الآخر تمسك بشفرة الشورى.
فجأة سقط الظلام وحدث انفجار كبير وحرائق.
غير راغب في إعادة الكاتانا ، قام هان سين بصد كفه بيد ولكم حلق الشورى باليد الأخرى.
انخفض الدم من الكاتانا ، وشعر فانغ مينغ تشيوان وكأن قلبه قد توقف.
ومع ذلك ، عندما رأى الشورى وهو يلوح الكاتانا عليها ، رأى فانغ مينغ تشيوان وجهها الصغير الخائف ولم يستطع إلا أن يصرخ ، “ليتقضها شخص ما!”
كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.
“شخص انقذ الطفلة …” إنفجر فانغ مينغ تشيوان بصراخ.
قريبا ، لاحظ فانغ مينغ تشيوان الفتاة الصغيرة كذلك. عندما رأى الشورى ذو القرن الذهبي يخرج من الطائرة ، شعر بسعادة غامرة وقلق في نفس الوقت
أصيب هان سين بالصدمة عندما قبض على شفرة الكاتانا. لم يتمكن درع الدم المقدس خاصته من سد الكاتانا الحاد وقد قطع كفه مع ذلك. على الرغم من أن القطع لم يكن عميقًا، فقد أدرك أن هذا الشورى كان خصم قوي.
غير راغب في إعادة الكاتانا ، قام هان سين بصد كفه بيد ولكم حلق الشورى باليد الأخرى.
طار هان سين لعدة ياردات يرفرف بجناحيه ، ممسكا بالفتاة الصغيرة في إحدى ذراعها. شعر فجأة برد من الخلف واستدار بسرعة. كان الشورى يرفع الكاتانا وكان على وشك قطع هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في الوقت نفسه ، كان فانغ مينغ تشيوان قلقًا أيضًا بشأن مصير الفتاة الصغيرة.
ومع ذلك ، عندما رأى الشورى وهو يلوح الكاتانا عليها ، رأى فانغ مينغ تشيوان وجهها الصغير الخائف ولم يستطع إلا أن يصرخ ، “ليتقضها شخص ما!”
عض هان سين أسنانه وإلتف في الهواء ، بالكاد هرب من هجوم الشورى. قفز الشورى وخطى على الحائط ، ورمى نفسه على هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في الوقت نفسه ، كان فانغ مينغ تشيوان قلقًا أيضًا بشأن مصير الفتاة الصغيرة.
“هل لديه بعض الجينات من البراغيث؟” فكر هان سين وتوجه إلى مبنى قريب ، وكسر نافذة ووضع الفتاة الصغيرة في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.
ألقى هان سين نظرة داخل الغرفة ووجدها فصل دراسي بها عشرات الأطفال، يرتجفون في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.
“اللعنة.” قبل أن يتمكن هان سين من التوصل إلى حل ، كان الشورى بالفعل عند وجهه مع الكاتانا في يده ، يخفضها على هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد الشورى لكمة إلى صدر هان سين. وسرعان ما أصبحت معركة قبضات. في فترة قصيرة ، بدأ هان سين يبصق الدم.
كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.
لن يسمح له هان سين بدخول الفصل. في مواجهة الكاتانا ، انحنى سين سين إلى جانبه فقط لحماية أعضائه الحيوية ، في حين ألقى لكمة نحو وجه الشورى.
“طائرة شورى!” رأى فانغ مينغ تشيوان الطائرة وبدأ قلبه يدق. لقر سارع إلى أقرب إرتفاع حيث استمر في التصوير باستخدام جهاز التسجيل.
كان بإمكان هان سين تفادي هذا الهجوم ، ولكن عندما كان مستعدًا للتحرك ، تجمد فجأة. ورائه كانت فصل دراسي مليئ بالأطفال. إذا تفادى ، فإن الشورى سيدخل الفصل الدراسي. كان الشورى على كوكب بشري ولم يكن بإمكانه البقاء هنا مع ذلك الكم من الأعداء من حوله. كان سيختار قتل أكبر عدد ممكن قبل أن يموت.
فوجئ الشورى قليلاً ، لأنه لم يتوقع أن يبقى هان سين في مكانه. على الرغم من أن الشورى لم يضع كل قوته في هذا الهجوم ، إلا أن الكاتانا ما زال إخترق درع الدم المقدس في كتف هان سين ، وأصدر صوت صرير عندما إلتقى نصله بالعظام.
في الوقت نفسه ، أصابت قبضة هان سين أيضًا الشورى في وجهه ، مما أجبره على ثني جسده للخلف. كانت أقنعة الشورى مصنوعة من مواد شديدة الصلابة ولم تتصدع تحت لكمة هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني ترك حفرة النفايات هذه؟” كان فانغ مينغ تشيوان يتجول بلا هدف في الشارع ، لقد كان يحمل إبريقًا صغيرًا وهو يحتسي الخمر منه من وقت لآخر.
التقط الشورى الخليط المعدني لفولاذ حائط المبنى مع أصابع قدميه وانعطف للوصول إلى الكاتانا العالق في كتف هان سين.
كما فهم فانغ مينغ تشيوان ، أصبح الآن برنامجه ينتمي إلى خريج حديث له صلة بعضو إدارة. من دون معرفة أي شيء ، كان الطفل قد دمر العرض وطلب العديد من الجمهور المخلص إعادة فانغ مينغ تشيوان ، وهو ما لم يغير شيئًا. عرف فانغ مينغ تشيوان بوضوح أنه لا يستطيع العودة أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعاد الشورى لكمة إلى صدر هان سين. وسرعان ما أصبحت معركة قبضات. في فترة قصيرة ، بدأ هان سين يبصق الدم.
غير راغب في إعادة الكاتانا ، قام هان سين بصد كفه بيد ولكم حلق الشورى باليد الأخرى.
انخفض الدم من الكاتانا ، وشعر فانغ مينغ تشيوان وكأن قلبه قد توقف.
كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.
أعاد الشورى لكمة إلى صدر هان سين. وسرعان ما أصبحت معركة قبضات. في فترة قصيرة ، بدأ هان سين يبصق الدم.
التقط الشورى الخليط المعدني لفولاذ حائط المبنى مع أصابع قدميه وانعطف للوصول إلى الكاتانا العالق في كتف هان سين.
كان مسروراً لأن هذه كانت فرصة عظيمة له. كان سقوط طائرة شورى على كوكب روكا مثل حادث نادر جدا. بالإضافة إلى أن الشورى فيها كان أرستقراطيًا.
“لماذا لم يتفادى؟ بما أنه بإمكانه الطيران ، كان بإمكانه تفادي الهجمات”. تساءل فانغ مينغ تشيوان.
كصحفي محترف ، وبغض النظر عن رغبته في الصراخ “المساعدة”، بقي فانغ مينغ تشيوان هادئًا وسجل فقط وحمّل كل شيء بأمانة.
الفصل الواحد والستون: لماذا لم يتفادى.
من تقاسم فكره كان الجمهور الذي يشاهد البث المباشر لفانغ مينغ تشيوان.
لكن لم يستطيع أحد أن يرد على ذلك. لم يصل فريق الإنقاذ ، وحتى لو كان لدى شخص ما طائرة ، فسيكون من الصعب إيقافها على ذلك الارتفاع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
