الخدمة هي ان أترككم تعيشون
الفصل ثلاثمائة وثمانية عشر:
“اللعنة!” اشتعلت مجموعة الناس وإنقضوا على هان سين بأسلحة طويلة في أيديهم.
كانت هناك مجموعة متنوعة من المخلوقات في جبال النحاس ، في حين لم يكن هان سين في مزاج للصيد، معظم المخلوقات كانت عادية وبدائية. في بعض الأحيان ، كانت هناك عدة مخلوقات متحولة ، لكنها كانت كبيرة جدًا في حجمها ولم يفكر هان سين فيها حتى.
كانت السلحفاة تلتهم، أحيانًا تبتلع الأوراق والزهور البيضاء مع الفواكه. في وقت قريب جدا ، إختفت جميع الفواكه. ضربت السلحفاة فمها، ويبدو أنها أرادت المزيد. ثم إستدارت ببطء وذهبت أسفل الجبل.
وكان لذئب الإعصار سرعة مذهلة. هان سين لم يرى أي مطية مثله. لم يكن بإمكان أي مخلوق تقريبا اللحاق بالذئب.
ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.
وفقًا لما قاله ما مينغ جون ، ركب هان سين ذئب الإعصار وفتش حوله.
“من السهل عليك أن تموت. يمكننا قتلك هنا.” قال تشاو غو تشينغ ساخرا منه “إذا كنت تريد أن تعيش ، فأنت بحاجة إلى السماح لنا بحبسك وطردك من جبال النحاس”.
ربما كان حظا سعيدا ، أو ربما كان مدى سرعة ذئب الاعصار ، وجد هان سين السلحفاة الأسطورية بعد يوم واحد.
الفصل ثلاثمائة وثمانية عشر:
كانت السلحفاة أكبر من أن يتجاهلها أي شخص. كانت سلحفاة سوداء كبيرة مثل سيارة تتسلق جبال النحاس.
“من السهل عليك أن تموت. يمكننا قتلك هنا.” قال تشاو غو تشينغ ساخرا منه “إذا كنت تريد أن تعيش ، فأنت بحاجة إلى السماح لنا بحبسك وطردك من جبال النحاس”.
على الرغم من أن المنحدر كان حاد ، إلا أن السلحفاة السوداء كانت تتسلق بسرعة عالية بكل أقدامها الأربعة. هان سين لم يستعجل ، لكنه قرر مشاهدتها.
على رأس السلحفاة ، كان هناك زوج من قرون الكبش. وكانت أطرافها مغطاة بحراشف خضراء داكنة.
السلحفاة لديها صدفة سوداء، عنق وأطراف خضراء غامقة. مع نظرة فاحصة ، كانت هناك أنماط عتابيع على صدفتها الداكنة ، والتي كانت بالكاد ملحوظة.
كانت هناك نباتات صالحة للأكل أيضًا ، ولكن يجب أن يكون المرء خبيرًا في ذلك المجال ليقول.
على رأس السلحفاة ، كان هناك زوج من قرون الكبش. وكانت أطرافها مغطاة بحراشف خضراء داكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدار هان سين ورأى تشاو غو تشينغ يقود مجموعته في هذا الاتجاه. رؤية هان سين والسلحفاة ، أصبح وجه تشاو غو تشينغ قاتماً.
بعد فترة ، كانت السلحفاة على وشك الوصول إلى قمة الجبل.
عندما وصلت السلحفاة إلى الشجرة ، تمكنت من الوقوف على ساقيها الخلفيتين ووضع مقدمتها على جذع الشجرة. لقد مدت عنقه ، محاولةً عض الثمار.
الغريب كان أنه على الرغم من أنه بالكاد كان في جبال النحاس أي نباتات، إلا أن شجرة فواكه خصبة كانت تنمو في الجزء العلوي من هذا الجبل. كان طول شجرة الفاكهة حوالي الـ15 قدمًا وكان بها العديد من الأزهار البيضاء. كانت بعض الزهور قد تلاشت بالفعل، وكانت ثمارها حمراء كالياقوت.
رغم أن تشاو غو تشينغ ظل متشكك، لم يكن هناك أحد سوى هان سين نفسه. دون التفكير أكثر من ذلك ، استدعى تشاو غو تشينغ رمح وطعنه في هان سين.
عندما وصلت السلحفاة إلى الشجرة ، تمكنت من الوقوف على ساقيها الخلفيتين ووضع مقدمتها على جذع الشجرة. لقد مدت عنقه ، محاولةً عض الثمار.
عندما وصلت السلحفاة إلى الشجرة ، تمكنت من الوقوف على ساقيها الخلفيتين ووضع مقدمتها على جذع الشجرة. لقد مدت عنقه ، محاولةً عض الثمار.
“هل لأنها تريد أن تأكل الفواكه الحمراء أنها خرجت من المحيط؟” كان هان سين مصدوم.
وكان لذئب الإعصار سرعة مذهلة. هان سين لم يرى أي مطية مثله. لم يكن بإمكان أي مخلوق تقريبا اللحاق بالذئب.
خلال التعليم الإلزامي ، تعلم هان سين أنه لا ينبغي أن تؤكل النباتات في معبد الإله ، وخاصة الفواكه والجذور. ربما كان ذلك بسبب الاختلاف بين الجينات البشرية وجينات المخلوقة ، قد يكون تناول النباتات من معبد الإله ضررًا أكبر من الفوائد على جسد الشخص.
بينما كان هان سين كان لا يزال يقرر ما إذا كان يجب عليه اختبار ما إذا كانت السلحفاة مخلوق خارق ، فقد سمع فجأة صوت حوافر من بعيد.
كانت هناك نباتات صالحة للأكل أيضًا ، ولكن يجب أن يكون المرء خبيرًا في ذلك المجال ليقول.
السلحفاة لديها صدفة سوداء، عنق وأطراف خضراء غامقة. مع نظرة فاحصة ، كانت هناك أنماط عتابيع على صدفتها الداكنة ، والتي كانت بالكاد ملحوظة.
في هذه الحقبة ، بالكاد حاول أي شخص النباتات لأنفسهم. بما أن الاختبارات العلمية لم تنجح في معبد الإله ، فلم يأكل أحد النباتات في معبد الإله.
السلحفاة لديها صدفة سوداء، عنق وأطراف خضراء غامقة. مع نظرة فاحصة ، كانت هناك أنماط عتابيع على صدفتها الداكنة ، والتي كانت بالكاد ملحوظة.
آخر مرة عندما تم احتجاز شو رويان والأشخاص من الملاذ الأخضر في جزيرة نهاية الريح، حاولوا مرات عديدة قبل العثور على النباتات والفطريات الصالحة للأكل.
خلال التعليم الإلزامي ، تعلم هان سين أنه لا ينبغي أن تؤكل النباتات في معبد الإله ، وخاصة الفواكه والجذور. ربما كان ذلك بسبب الاختلاف بين الجينات البشرية وجينات المخلوقة ، قد يكون تناول النباتات من معبد الإله ضررًا أكبر من الفوائد على جسد الشخص.
يمكن للسلحفاة أن تأكل هذه الفاكهة ، لكن هذا لا يعني أن الثمار كانت آمنة للإنسان.
كانت السلحفاة تلتهم، أحيانًا تبتلع الأوراق والزهور البيضاء مع الفواكه. في وقت قريب جدا ، إختفت جميع الفواكه. ضربت السلحفاة فمها، ويبدو أنها أرادت المزيد. ثم إستدارت ببطء وذهبت أسفل الجبل.
كانت السلحفاة تلتهم، أحيانًا تبتلع الأوراق والزهور البيضاء مع الفواكه. في وقت قريب جدا ، إختفت جميع الفواكه. ضربت السلحفاة فمها، ويبدو أنها أرادت المزيد. ثم إستدارت ببطء وذهبت أسفل الجبل.
وكان لذئب الإعصار سرعة مذهلة. هان سين لم يرى أي مطية مثله. لم يكن بإمكان أي مخلوق تقريبا اللحاق بالذئب.
بينما كان هان سين كان لا يزال يقرر ما إذا كان يجب عليه اختبار ما إذا كانت السلحفاة مخلوق خارق ، فقد سمع فجأة صوت حوافر من بعيد.
هان سين كان هادء جدا. يبدو أنه لم يخفهم.
إستدار هان سين ورأى تشاو غو تشينغ يقود مجموعته في هذا الاتجاه. رؤية هان سين والسلحفاة ، أصبح وجه تشاو غو تشينغ قاتماً.
ركبت مجموعة الناس إلى هان سين ووقفوا عنده. جالسًا على ظهر نمر عملاق ، قال تشاو غو تشينغ ببرودة لهان سين “هل تريد أن تعيش أو تموت؟”
ركبت مجموعة الناس إلى هان سين ووقفوا عنده. جالسًا على ظهر نمر عملاق ، قال تشاو غو تشينغ ببرودة لهان سين “هل تريد أن تعيش أو تموت؟”
خلال التعليم الإلزامي ، تعلم هان سين أنه لا ينبغي أن تؤكل النباتات في معبد الإله ، وخاصة الفواكه والجذور. ربما كان ذلك بسبب الاختلاف بين الجينات البشرية وجينات المخلوقة ، قد يكون تناول النباتات من معبد الإله ضررًا أكبر من الفوائد على جسد الشخص.
“ماذا لو كنت أريد أن أموت؟ وماذا لو كنت أريد أن أعيش؟” سأل هان سين بهدوء.
كانت هناك مجموعة متنوعة من المخلوقات في جبال النحاس ، في حين لم يكن هان سين في مزاج للصيد، معظم المخلوقات كانت عادية وبدائية. في بعض الأحيان ، كانت هناك عدة مخلوقات متحولة ، لكنها كانت كبيرة جدًا في حجمها ولم يفكر هان سين فيها حتى.
“من السهل عليك أن تموت. يمكننا قتلك هنا.” قال تشاو غو تشينغ ساخرا منه “إذا كنت تريد أن تعيش ، فأنت بحاجة إلى السماح لنا بحبسك وطردك من جبال النحاس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب كان أنه على الرغم من أنه بالكاد كان في جبال النحاس أي نباتات، إلا أن شجرة فواكه خصبة كانت تنمو في الجزء العلوي من هذا الجبل. كان طول شجرة الفاكهة حوالي الـ15 قدمًا وكان بها العديد من الأزهار البيضاء. كانت بعض الزهور قد تلاشت بالفعل، وكانت ثمارها حمراء كالياقوت.
لم يكن هان سين منزعجًا ، لأن هؤلاء الناس لم يستحقوا أيًا من مشاعره. لقد نظر إلى تشاو غو تشينغ وابتسم ، “ألا تعتقد أنك لست ممتنًا لشخص قدم لك خدمة؟”
ركبت مجموعة الناس إلى هان سين ووقفوا عنده. جالسًا على ظهر نمر عملاق ، قال تشاو غو تشينغ ببرودة لهان سين “هل تريد أن تعيش أو تموت؟”
وقال ليو هيجي مشيرًا إلى هان سين: “يا فتى ، ما الذي تتحدث عنه؟ متى قدمت لنا أي خدمة؟ إذا كنت ترغب في ذلك، يمكنك محاولة لعق أحذيتنا”.
بعد رؤية الأسلحة القادمة إليه ، مد هان سين يده إلى الخلف وجذب الرمح الدوار من ظهره.
هان سين لم يعتي حتى الرد عليه. تابع بنبرة هادئة ، “ألا تعرف ما هي الخدمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع مصدومين ، غير قادرين على تصديق أن الشخص كان قادر على الصد كل منهم برمح واحد. ناظرين للشكل الذي يجلس على قمة الذئب الفضي، لقد شعروا بالخوف.
“ماذا؟” عبس تشاو غو تشينغ وكان حذر من هان سين.
على الرغم من أن المنحدر كان حاد ، إلا أن السلحفاة السوداء كانت تتسلق بسرعة عالية بكل أقدامها الأربعة. هان سين لم يستعجل ، لكنه قرر مشاهدتها.
هان سين كان هادء جدا. يبدو أنه لم يخفهم.
“من السهل عليك أن تموت. يمكننا قتلك هنا.” قال تشاو غو تشينغ ساخرا منه “إذا كنت تريد أن تعيش ، فأنت بحاجة إلى السماح لنا بحبسك وطردك من جبال النحاس”.
ألقى تشاو غو تشين نظرة على شخص بجانبه. فتش شخصان على الفور حول المكان، ولكن لم يعثروا على كمين سوى هان سين نفسه.
“هل لأنها تريد أن تأكل الفواكه الحمراء أنها خرجت من المحيط؟” كان هان سين مصدوم.
تنهد هان سين وقال: “إن الخدمة هو أنني لم أقتلكم. أنا لم أقتلكم حتى الآن ، وهذه خدمة كبيرة. بدلاً من التفكير في كيفية سدادي ، فأنتم تحاولون إيذائي. إذا لم تكونوا تشعرون بالامتنان، ما أنتم؟”
كانت هناك نباتات صالحة للأكل أيضًا ، ولكن يجب أن يكون المرء خبيرًا في ذلك المجال ليقول.
“اللعنة!” اشتعلت مجموعة الناس وإنقضوا على هان سين بأسلحة طويلة في أيديهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السلحفاة أكبر من أن يتجاهلها أي شخص. كانت سلحفاة سوداء كبيرة مثل سيارة تتسلق جبال النحاس.
رغم أن تشاو غو تشينغ ظل متشكك، لم يكن هناك أحد سوى هان سين نفسه. دون التفكير أكثر من ذلك ، استدعى تشاو غو تشينغ رمح وطعنه في هان سين.
هان سين لم يكن في مزاج لتقدير مظهرهم. سرعان ما طعن الرمح الدوار في شخص بينهم.
بعد رؤية الأسلحة القادمة إليه ، مد هان سين يده إلى الخلف وجذب الرمح الدوار من ظهره.
بعد فترة ، كانت السلحفاة على وشك الوصول إلى قمة الجبل.
مع نلويحة، نقر الرمح كل الأسلحة القادمة ، وكسر تلك التي كانت أضعف من الدم المقدس. على الرغم من أن سلاح تشاو غو تشينغ وليو هيجي لم تنكسر ، إلا أنهما بالكاد كانا يحملان أسلحتهما ، بينما كانت أيديهما مخدرة وتزيف.
ألقى تشاو غو تشين نظرة على شخص بجانبه. فتش شخصان على الفور حول المكان، ولكن لم يعثروا على كمين سوى هان سين نفسه.
كان الجميع مصدومين ، غير قادرين على تصديق أن الشخص كان قادر على الصد كل منهم برمح واحد. ناظرين للشكل الذي يجلس على قمة الذئب الفضي، لقد شعروا بالخوف.
بينما كان هان سين كان لا يزال يقرر ما إذا كان يجب عليه اختبار ما إذا كانت السلحفاة مخلوق خارق ، فقد سمع فجأة صوت حوافر من بعيد.
هان سين لم يكن في مزاج لتقدير مظهرهم. سرعان ما طعن الرمح الدوار في شخص بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع مصدومين ، غير قادرين على تصديق أن الشخص كان قادر على الصد كل منهم برمح واحد. ناظرين للشكل الذي يجلس على قمة الذئب الفضي، لقد شعروا بالخوف.
مع نلويحة، نقر الرمح كل الأسلحة القادمة ، وكسر تلك التي كانت أضعف من الدم المقدس. على الرغم من أن سلاح تشاو غو تشينغ وليو هيجي لم تنكسر ، إلا أنهما بالكاد كانا يحملان أسلحتهما ، بينما كانت أيديهما مخدرة وتزيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
