بلورات المحاكاة المجنونة
الفصل أربعمائة وخمسة وستون: .
“تراجعوا إلى الأنقاض…” لقد فهمت جي يانران أين ذهبت لجنة الخبراء، وكان عليها أن تكرر خيارهم.
“يا قبطان، دعي الحراس يتبعونك.” زعيم الحراس، لي لو وقف وحيا.
أراكم غدت إن شاء الله
الحراس كانوا جميع المقاتلين الذين بقوا في دافني.
“سيد القاعة، يجب أن تبقى في دافني. هذه هي قاعدتنا. إذا حدث أي شيء خطأ على السفينة، فسيكون ذلك بلا معنى حتى لو أعادنا الجميع. عند تلك النقطة، سنواجه جميعًا الموت. بالإضافة إلى ذلك، أنا لن أذهب إلا للتحقيق ولن أذهب عميقا” نظرت جي يانران إلى الحراس، فكرت في الأمر وقالت: “لي، إختر أربعة جنود جيدين في البزات الحربية ليأتوا معي، وستأتي كذلك. باقي الفريق سيبقى على متن السفينة.”
قال المتجاوز الوحيد على السفينة الحربية تشاو بينغ “قبطان، اسمحي لي أن أقود الفريق”.
“لماذا ا؟” عرفت هان سين أنها يجب أن تكون قد لاحظت شيئًا ما. وإل، لم تكن لتقول ذلك.
“سيد القاعة، يجب أن تبقى في دافني. هذه هي قاعدتنا. إذا حدث أي شيء خطأ على السفينة، فسيكون ذلك بلا معنى حتى لو أعادنا الجميع. عند تلك النقطة، سنواجه جميعًا الموت. بالإضافة إلى ذلك، أنا لن أذهب إلا للتحقيق ولن أذهب عميقا” نظرت جي يانران إلى الحراس، فكرت في الأمر وقالت: “لي، إختر أربعة جنود جيدين في البزات الحربية ليأتوا معي، وستأتي كذلك. باقي الفريق سيبقى على متن السفينة.”
بوووم!
“نعم يا قبطان.” عين لي لو أربعة جنود وطلب منهم التقدم إلى جي يانران. طلبت جي يانران من الجميع إعداد بزاتهم الحربية الخاصة بهم ونظرت إلى هان سين. لقد ترددت وقالت: “أنت إستعد كذلك”.
~~~~~~~~
“نعم، قبطان”، أجاب هان سين وذهب لأخذ بزته الحرببه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمر”، قالت جي يانران بجدية.
غادر سبعة منهم بسرعة السفينة الحربية وركبوا على شاحنة ميدانية للذهاب إلى موقع الحفر. لأنه لم يكن مجتن بعيد عن السفينة الحربية، استغرق الأمر نصف ساعة فقط للوصول إلى الوجهة.
“سيد القاعة، يجب أن تبقى في دافني. هذه هي قاعدتنا. إذا حدث أي شيء خطأ على السفينة، فسيكون ذلك بلا معنى حتى لو أعادنا الجميع. عند تلك النقطة، سنواجه جميعًا الموت. بالإضافة إلى ذلك، أنا لن أذهب إلا للتحقيق ولن أذهب عميقا” نظرت جي يانران إلى الحراس، فكرت في الأمر وقالت: “لي، إختر أربعة جنود جيدين في البزات الحربية ليأتوا معي، وستأتي كذلك. باقي الفريق سيبقى على متن السفينة.”
عند النظر مم الشاحنة الميدانية، كانت جميع أنواع المعدات سليمة. لم يتضرر شيء، ولم يكن هناك دليل على حدوث قتال. الشيء الوحيد الذي تم كسره هو الحفارة متعددة الوظائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جي يانران قد لاحظت ذلك أيضًا وقالت لبقية فريقها: “أبقوا التشكيلة. سنذهب لنلقي نظرة”.
عند عدم رؤية أي دماء، شعر الجميع بالارتياح. على الأقل هؤلاء الناس لم يتعرضوا للهجوم.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
لم تتعمق الشاحنة الميدانية في الموقع. طلبت جي يانران من جنديين البقاء في الشاحنة، بينما أخذت لي لو وهان سين واثنين آخرين من الحراس لقيادة بزاتهم الحربية أسفل الشاحنة متجهين إلى المدخل.
الفريق سرعان ما اقترب من البزات الحربية للجنديين. قبل أن تسأل جي يانران ما حدث، كانوا يعرفون الجواب بالفعل.
“الحفاظ على النظام… نقل البيانات الممسوحة ضوئيًا… الاتصالات جيدة …” ظلت جميع أنواع المعلومات تومض في البزات الحربية، بعضها تم إرسالها من الشاحنة، بعضها من دافني. كانت بزاتهم الحربية تنقل البيانات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا قبطان.” عين لي لو أربعة جنود وطلب منهم التقدم إلى جي يانران. طلبت جي يانران من الجميع إعداد بزاتهم الحربية الخاصة بهم ونظرت إلى هان سين. لقد ترددت وقالت: “أنت إستعد كذلك”.
على الرغم من أن الجميع كانوا يقظين للغاية، لم يحدث شيء حقًا. وصلوا إلى المدخل الذي وجده الأساتذة بلا مشكلة.
“بلورات محاكاة… كيف يمكن أن يكون هناك ذلك الكم منهم…” الجميع شعروا بالصدمة.
كانت بوابة بلورية سوداء بطول أكثر من 100 قدم، مزينة بالكثير من الأنماط المعقدة. كانت هناك نقاط ودوائر وخطوط، وكذلك بعض الأشكال المثلثة. لم تكن هناك قواعد واضحة لكيفية وضعها معا. بدا الأمر وكأنه أحشاء ساعة ميكانيكية، غامضة للغاية.
الحراس كانوا جميع المقاتلين الذين بقوا في دافني.
في هذه المرحلة، كانت بوابة البلور السوداء مفتوحة بالفعل. يمكن أن تمر بزة حربية أحادية القائد بسهولة، ولكن لا يمكن أن تدخل ميكانيكيات أكبر.
“سيد القاعة، يجب أن تبقى في دافني. هذه هي قاعدتنا. إذا حدث أي شيء خطأ على السفينة، فسيكون ذلك بلا معنى حتى لو أعادنا الجميع. عند تلك النقطة، سنواجه جميعًا الموت. بالإضافة إلى ذلك، أنا لن أذهب إلا للتحقيق ولن أذهب عميقا” نظرت جي يانران إلى الحراس، فكرت في الأمر وقالت: “لي، إختر أربعة جنود جيدين في البزات الحربية ليأتوا معي، وستأتي كذلك. باقي الفريق سيبقى على متن السفينة.”
“يا قائد، يجب أن نذهب إلى الداخل لنلقي نظرة؟” سأل لى لو جي يانران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جي يانران لم تجب على لى لو وشعرت بالدهشة عند البوابة السوداء. وقالت بسرعة لهان سين باستخدام قناة خاصة، “هان سين، سوف أنزل معع الناس وألقي نظرة. أنت إبقى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمر”، قالت جي يانران بجدية.
“لماذا ا؟” عرفت هان سين أنها يجب أن تكون قد لاحظت شيئًا ما. وإل، لم تكن لتقول ذلك.
عند عدم رؤية أي دماء، شعر الجميع بالارتياح. على الأقل هؤلاء الناس لم يتعرضوا للهجوم.
قالت جي يانران: “هذه أنقاض مبلورين ملكيين، ولا يزال قيد التشغيل. إنه مكان خطير للغاية بالداخل. بما أنك لا تعرف شيئًا عن المبلورين، فقد تثير بعض الفخاخ الخطيرة. ما عليك سوى البقاء هنا”.
“نعم، قبطان”، أجاب هان سين وذهب لأخذ بزته الحرببه.
وقال هان سين “سوف أتبعك”.
“تراجعوا إلى الأنقاض، على الفور”، تبعت جي يانران هان سين وأمرت بصوت واضح.
“هذا أمر”، قالت جي يانران بجدية.
“لماذا ا؟” عرفت هان سين أنها يجب أن تكون قد لاحظت شيئًا ما. وإل، لم تكن لتقول ذلك.
وقال هان سين بهدوء “إن أمرك لا يسري عليّ”.
بوووم!
كانت جي يانران تحاول أن تقول شيئًا آخر عندما سمعت فجأة صراخًا من الشاحنة الميدانية. كلهم سرعان ما نظروا إلى الشاحنة ورأوا أن الجنديين المتمركزين في الشاحنة قد خرجا، وهرع إليهما في بزات حربية.
لم يستطع لي لو إلا جذب مسدس الليزر لمهاجمة البزات الحربية البلوربة الحمراء لإنقاذ رفاقه.
“ما الذي حدث؟ ما الذي حدث؟ الرجاء الإبلاغ… الرجاء الإبلاغ…” حاول ليو لو أن يسأل عما حدث من خلال الرابط ولكنه وجد أن كل ما أمكن أن يُسمع هو ضجيج التيار.
“لا!” لقد فات الأوان على جي يانران لمنعه.
سرعان ما قام هان سين بفحص الكوملينك خاصته ووجد أن بزته الحربية قد فقدت كل الاتصالات مع دافني. كان النظام معطلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتعمق الشاحنة الميدانية في الموقع. طلبت جي يانران من جنديين البقاء في الشاحنة، بينما أخذت لي لو وهان سين واثنين آخرين من الحراس لقيادة بزاتهم الحربية أسفل الشاحنة متجهين إلى المدخل.
كانت جي يانران قد لاحظت ذلك أيضًا وقالت لبقية فريقها: “أبقوا التشكيلة. سنذهب لنلقي نظرة”.
جي يانران لم تجب على لى لو وشعرت بالدهشة عند البوابة السوداء. وقالت بسرعة لهان سين باستخدام قناة خاصة، “هان سين، سوف أنزل معع الناس وألقي نظرة. أنت إبقى هنا.”
الفريق سرعان ما اقترب من البزات الحربية للجنديين. قبل أن تسأل جي يانران ما حدث، كانوا يعرفون الجواب بالفعل.
بوم بوم بوم!
خلف الجنديين، كانت الكثير من الكريستال الأحمر بحجم القبضة تطفو في الهواء مثل المصابيح الحمراء. بنظرة واحدة، لم يستطع المرء معرفة عددهم، لكن كان هناك المئات أو الآلاف منهم على الأقل.
“لا!” لقد فات الأوان على جي يانران لمنعه.
“بلورات محاكاة… كيف يمكن أن يكون هناك ذلك الكم منهم…” الجميع شعروا بالصدمة.
إستمتعوا~~~~~~~~
لا عجب أن الجنديين بدءا في الركض. جل من رأى ذلك الكم من بلورات المحاكاة سيفعل نفس الشيء.
“نعم، قبطان”، أجاب هان سين وذهب لأخذ بزته الحرببه.
سابقا، كان هان سين قد شهد بالفعل مدى قوة بلورات المحاكاة. طالما أنها ستمسح شيئا ما، فستتحول إلى نفس الشيء بالضبط.
جي يانران لم تجب على لى لو وشعرت بالدهشة عند البوابة السوداء. وقالت بسرعة لهان سين باستخدام قناة خاصة، “هان سين، سوف أنزل معع الناس وألقي نظرة. أنت إبقى هنا.”
إذا قام المئات أو الآلاف من بلورات المحاكاة بفحص البزات الحربية أو الشاحنة الميدانية، فسيتم قتلهم فورًا في مواجهة جميع تلك المركبات.
لا عجب أن الجنديين بدءا في الركض. جل من رأى ذلك الكم من بلورات المحاكاة سيفعل نفس الشيء.
بالإضافة إلى ذلك، كانت المزيد من بلورات المحاكاة تتقدم نحوهم، حيث ازدادت أعدادها. لم يكن هناك أي طريقة لمعرفة عددهم.
“يا قبطان، دعي الحراس يتبعونك.” زعيم الحراس، لي لو وقف وحيا.
“تراجعوا إلى الأنقاض…” لقد فهمت جي يانران أين ذهبت لجنة الخبراء، وكان عليها أن تكرر خيارهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتعمق الشاحنة الميدانية في الموقع. طلبت جي يانران من جنديين البقاء في الشاحنة، بينما أخذت لي لو وهان سين واثنين آخرين من الحراس لقيادة بزاتهم الحربية أسفل الشاحنة متجهين إلى المدخل.
بوم بوم بوم!
“نعم، قبطان”، أجاب هان سين وذهب لأخذ بزته الحرببه.
كانت أقرب بلورات محاكاة قد حاصرت بالفعل الجنديين. مع وميض الضوء الأحمر، أومضت البلورات في البزات الحربية مثل الكاميرا وتحولت سريعًا إلى بزات حربية بلورية حمراء من نفس النمط. هبطوا بسرعة واستمروا في مطاردة الجنديين. أصبحت بلورات محاكاة أكثر بزات حربية وانضموا إليهم.
إذا قام المئات أو الآلاف من بلورات المحاكاة بفحص البزات الحربية أو الشاحنة الميدانية، فسيتم قتلهم فورًا في مواجهة جميع تلك المركبات.
لم يستطع لي لو إلا جذب مسدس الليزر لمهاجمة البزات الحربية البلوربة الحمراء لإنقاذ رفاقه.
بوووم!
“لا!” لقد فات الأوان على جي يانران لمنعه.
أراكم غدت إن شاء الله
أحدثت طلقة لو لي حفرة ضخمة في واحدة من البزات الحريرية الحمراء. ومع ذلك، في الحال، وجهت جميع البزات الحربية البلورية الحمراء بنادق الليزر الخاصة بها وأطلقت النار باتجاههم.
“تراجعوا إلى الأنقاض، على الفور”، تبعت جي يانران هان سين وأمرت بصوت واضح.
بانغ بانغ!
“يا قبطان، دعي الحراس يتبعونك.” زعيم الحراس، لي لو وقف وحيا.
انفجرت على الفور البزات الحربية للجنديين الأقرب إلى البلورات، وتحولت إلى كومات من الحديد المحترق، في حين أن البزات الحربية البلورية الحمراء كانت لا تزال تطلق النار بإتجاههم.
“تراجعوا إلى الأنقاض، على الفور”، تبعت جي يانران هان سين وأمرت بصوت واضح.
“تراجعوا نحو الأنقاض”. قاد هان سين بزته الحربية للدخول إلى البوابة البلورية السوداء.
الفريق سرعان ما اقترب من البزات الحربية للجنديين. قبل أن تسأل جي يانران ما حدث، كانوا يعرفون الجواب بالفعل.
“تراجعوا إلى الأنقاض، على الفور”، تبعت جي يانران هان سين وأمرت بصوت واضح.
بوووم!
لي لو التكذي كانت عيناها حمراء كالدماء، عض أسنانه وأمر الجنديين الآخرين بالتراجع إلى الأنقاض بينما غطاهما بالبقاء أخيرا.
“تراجعوا إلى الأنقاض، على الفور”، تبعت جي يانران هان سين وأمرت بصوت واضح.
بوووم!
الفصل أربعمائة وخمسة وستون: .
عندما دخل جي يانران و هان سين البوابة البلورية السوداء، سمعوا صوتًا مدويًا. كانت بزة لي لو الحربية قد انفجرت بالفعل.
“ما الذي حدث؟ ما الذي حدث؟ الرجاء الإبلاغ… الرجاء الإبلاغ…” حاول ليو لو أن يسأل عما حدث من خلال الرابط ولكنه وجد أن كل ما أمكن أن يُسمع هو ضجيج التيار.
~~~~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل جي يانران و هان سين البوابة البلورية السوداء، سمعوا صوتًا مدويًا. كانت بزة لي لو الحربية قد انفجرت بالفعل.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم.
“ما الذي حدث؟ ما الذي حدث؟ الرجاء الإبلاغ… الرجاء الإبلاغ…” حاول ليو لو أن يسأل عما حدث من خلال الرابط ولكنه وجد أن كل ما أمكن أن يُسمع هو ضجيج التيار.
أراكم غدت إن شاء الله
“يا قبطان، دعي الحراس يتبعونك.” زعيم الحراس، لي لو وقف وحيا.
إستمتعوا~~~~~~~~
في هذه المرحلة، كانت بوابة البلور السوداء مفتوحة بالفعل. يمكن أن تمر بزة حربية أحادية القائد بسهولة، ولكن لا يمكن أن تدخل ميكانيكيات أكبر.
لي لو التكذي كانت عيناها حمراء كالدماء، عض أسنانه وأمر الجنديين الآخرين بالتراجع إلى الأنقاض بينما غطاهما بالبقاء أخيرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
