باب معدني غامض
شاهد هان سين الهندباء المضيئة تنزل عليه أيضًا. وعندما غاصوا في جسده ، شعر أنه أنقى من قبل. أمسك واحدة في يده ، وتلاشت بسلاسة في أصابعه.
على الرغم من أن الضوء كان ساطعًا ، إلا أنه لم يضر عينيك بالنظر إليه. كان دافئاً ومقبولاً. بينما كان هان سين يشاهد النيران ، انهارت العظام مثل بتلات الزهور.
“هدير!” صرخ وحيد القرن إلى السماء بقوة متجددة ، ولم يلوث دعوته غضب ولا عذاب. بدت وكأنها صرخة ارتياح ، أو مثل زقزقة كتكوت بعد أن تخلصت من جدران البيضة لتولد بحق.
عندما سقطت العظام ، أصبح الوحش أصغر وأصبح النور أكثر إشراقًا. العظام التي بقيت تتألق مثل اليشم.
768 باب معدني غامض اختار جيش المخلوقات ، المغمور في الضوء المقدس الساطع ، وقف تقدمهم. لقد وقفوا هناك ، يشاهدون وحيد القرن وهو يشرق من جديد مثل الشمس.
كان وحيد القرن الذي كان في الأصل بحجم جبل ، متواضعًا حيث تلاشت عظامه في الغبار. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون حجمه مساوياً لحجم وحيد القرن العادى. تم تنقية عظامها إلى بلورات شفافة ، من خلالها صقلها بالضوء المقدس*
مع الضوء المقدس الذي يشبه المحيط ، أعاد جسد وحيد القرن تجميع نفسه بسرعة كبيرة. لم يمض وقت طويل حتى تم إعادة تكوين جسده بالكامل ، وشُفي لحمه بالكامل. كان الفارق الوحيد عن مظهره السابق هو صغر حجمه ، لكن رغم ذلك ، كان حضوره المقدس وهالته أقوى من أي وقت مضى.
امتلك جسده هالة مرعبة ، كانت تشير إلى أن كل من ينظر إليه يجب أن ينكمش خوفًا. حتى وحيد القرن ، الذي كان ثابتًا طوال الوقت ، خفض رأسه عند قدومه.
ضمن هذا الضوء المقدس ، كان هان سين قادرًا على أن يشهد شيئًا لا يصدق تمامًا. كانت العظام تلد لحمًا جديدًا. عاد الجلد واللحم ، كما لو كان وحيد القرن يولد من جديد.
كان يرى شيئًا خافتًا ، لكن لا شيء به تفاصيل حية. كان يعتقد أنه رأى جثة بشرية تخرج من الضباب خلف إطار الباب.
“هدير!” صرخ وحيد القرن إلى السماء بقوة متجددة ، ولم يلوث دعوته غضب ولا عذاب. بدت وكأنها صرخة ارتياح ، أو مثل زقزقة كتكوت بعد أن تخلصت من جدران البيضة لتولد بحق.
طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر كانا متشابهين. بدوا يغارون من وحيد القرن ، ويتمنون أن يكونوا من يحل محله.
شاهدته مخلوقات لا حصر لها ، وحتى طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر بدا عليهما الرهبة.
فتح قليلاً فقط ، قبل أن يندفع شعور مروع. لقد كانت قوة خبيثة ، تهبط من السماء لتسحق الأرض أدناه ، تم إسقاط جميع المخلوقات على الأرض ، بما في ذلك طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر.
مع الضوء المقدس الذي يشبه المحيط ، أعاد جسد وحيد القرن تجميع نفسه بسرعة كبيرة. لم يمض وقت طويل حتى تم إعادة تكوين جسده بالكامل ، وشُفي لحمه بالكامل. كان الفارق الوحيد عن مظهره السابق هو صغر حجمه ، لكن رغم ذلك ، كان حضوره المقدس وهالته أقوى من أي وقت مضى.
كانت العديد من المخلوقات ، مثل طائر العنقاء الأسود ، والكيرين الأخضر ، والجنية على الأرض. ارتجفوا ولم يجرؤوا على سرقة نظرة واحدة.
تساقطت رقاقات الثلج الآن من السماء ، وعند الفحص الدقيق ، أدرك هان سين أنه كان مخطئًا. لم يكن الثلج ، ولكن الهندباء المضيئة التي عادت وتحمل صورة تساقط الثلوج وهي تهبط عبر الصحراء.
ارتجفت الجنية في مزيج من الخوف والإثارة الآسرة ، وهي تنظر إلى الباب ووحيد القرن.
سقطت الهندباء المضيئة على المخلوقات ، وتلاشت في جلدها. لقد شبعهم بهالة مقدسة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تخيل أنه حيث كان هان سين ، كانت هناك صحراء قاحلة ذات يوم.
شاهد هان سين الهندباء المضيئة تنزل عليه أيضًا. وعندما غاصوا في جسده ، شعر أنه أنقى من قبل. أمسك واحدة في يده ، وتلاشت بسلاسة في أصابعه.
بسرعة ، خرج الجسد من الباب بالكامل وتمكن هان سين الآن من رؤيته بوضوح. كان رجلاً يرتدي درعًا أسود. بدا باردا ، لكنه وسيم. بدا مقدسا. كل ما رآه عينيه لن يكون ذا أهمية بالنسبة له.
تتدفق طاقة التطهير في جسده ، وكأنها تطهره. تناثرت الأوساخ بداخله وشعر بجسده بالصفاء والهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
“تبدو تلك الهندباء المضيئة أكثر فاعلية مما كانت عليه من قبل. إلى أي مستوى تطور وحيد القرن؟” نظر هان سين إلى وحيد القرن بتعجب ومفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الهندباء المضيئة على المخلوقات ، وتلاشت في جلدها. لقد شبعهم بهالة مقدسة أيضًا.
نادى وحيد القرن المقدس إلى السماء مرة أخرى وكان الضوء المقدس بداخله مثل ثوران بركاني. انطلق الضوء مقدس إلى السماء مثل شعاع السماء.
“هل هي روح؟” كان هان سين مندهشًا من هذا التحول الكامل للأحداث ، لكن لا يزال يتعين عليه أن يتساءل كيف يمكن للروح أن تكون بهذه القوة. بالمقارنة مع هذا الشيء ، كان لدى ضوء ابن الإله وجود حشرة.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تخيل أنه حيث كان هان سين ، كانت هناك صحراء قاحلة ذات يوم.
وصل الضوء المقدس إلى أوج العالم ، وفي ذلك المكان ظهر باب معدني غامض. ظهرت رموز وكتابات غريبة على الباب ، وتزينه التروس والعجلات المسننة. ببطء ، فتح الباب.
كان ظل الشخص يقترب أكثر فأكثر ، ويبدو حقًا أنه صورة إنسان. لكن الطاقة التي أطلقها كانت مرعبة. لقد كان قمعيًا ، وأعطى هان سين شعورًا بأنه يجب أن يخضع له. كان هان سين يحدق في الأمر بعيونه البشرية المتواضعة ، وقد أصيب بشعور أن أفعاله كانت تجديفية وأنه لم يكن يستحق المشاهدة.
فتح قليلاً فقط ، قبل أن يندفع شعور مروع. لقد كانت قوة خبيثة ، تهبط من السماء لتسحق الأرض أدناه ، تم إسقاط جميع المخلوقات على الأرض ، بما في ذلك طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
عانى هان سين والجنية أيضًا ، وشعروا كما لو كانوا غير قادرين عن التنفس
طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر كانا متشابهين. بدوا يغارون من وحيد القرن ، ويتمنون أن يكونوا من يحل محله.
كان ظل الشخص يقترب أكثر فأكثر ، ويبدو حقًا أنه صورة إنسان. لكن الطاقة التي أطلقها كانت مرعبة. لقد كان قمعيًا ، وأعطى هان سين شعورًا بأنه يجب أن يخضع له. كان هان سين يحدق في الأمر بعيونه البشرية المتواضعة ، وقد أصيب بشعور أن أفعاله كانت تجديفية وأنه لم يكن يستحق المشاهدة.
“فى الملاجئ! ما الذي يحدث؟ ما هذا الباب المعدني ؟!” تجمد هان سين وهو يراقب. كل ما حدث حتى الآن كان عكس كل توقعاته الجامحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الظل الفراغ بإحدى قدميه خارج الباب. أجبر هان سين نفسه على إلقاء نظرة فاحصة على الباب ، ورأى ساقًا مطلية بمعدن أسود. بدت قوية بشكل مخيف ، وأعطت الشعور بأن الساق ستكسر العالم إذا لامست الأرض.
لم يسمع قط بأي شيء غريب مثل هذا يحدث. لم تكن الأبواب المعدنية مفتوحة بالكامل. لقد تم فتحهما قليلاً فقط ، وكان الوجود خاصته ينضح بجومخيف بشكل لا يصدق. كان الأمر مزعجًا تقريبًا. شعر هان سين كما لو أن قوة الحياة الموجودة خلف الباب ، قوة أكثر إغراءً من فاكهة الصبار.
{ شباب عايز أوضح النقطة دى لكى لا تعتقدوا أن هناك خطأ فى الترجمة بسبب التبديل بين الضوء والنار فى الحقيقة الأمر مثل الشمس مع أنها تدفئنا إلا أننا لو إقتربنا منها سوف تحرقنا }
“إلى أين يؤدي هذا الباب؟” كان هان سين لا يزال مثبتًا على الأرض ، لكنه كان قادرًا على مراقبة الباب.
كانت العديد من المخلوقات ، مثل طائر العنقاء الأسود ، والكيرين الأخضر ، والجنية على الأرض. ارتجفوا ولم يجرؤوا على سرقة نظرة واحدة.
عندما فتح الباب ببطء ، كان ما وراءه طمسًا. حاول قدر المستطاع ، لم تستطع رؤيته أن تخترق هذا الحجاب وترى ما وراءه. خرج منها وجود مرعب ، واندفعت قوة الحياة المهيبة من وراءه في جو المنطقة.
“تبدو تلك الهندباء المضيئة أكثر فاعلية مما كانت عليه من قبل. إلى أي مستوى تطور وحيد القرن؟” نظر هان سين إلى وحيد القرن بتعجب ومفاجأة.
داخل هذه الصحراء السوداء القاسية والقاحلة ، كان هناك شيء ما يتحرك. جاءت الحياة بوفرة ، وبدا أن العالم ولد من جديد على عجل. قبل مضي وقت طويل ، غطت الأعشاب والزهور الأرض كلها. تم تغيير المكان ، وكان جماله رائعًا للغاية ، يشعر المرء الذى يتجول فيه كما لو كان فى الجنة
نادى وحيد القرن المقدس إلى السماء مرة أخرى وكان الضوء المقدس بداخله مثل ثوران بركاني. انطلق الضوء مقدس إلى السماء مثل شعاع السماء.
وصل الضوء المقدس إلى أوج العالم ، وفي ذلك المكان ظهر باب معدني غامض. ظهرت رموز وكتابات غريبة على الباب ، وتزينه التروس والعجلات المسننة. ببطء ، فتح الباب.
ارتجفت الجنية في مزيج من الخوف والإثارة الآسرة ، وهي تنظر إلى الباب ووحيد القرن.
عانى هان سين والجنية أيضًا ، وشعروا كما لو كانوا غير قادرين عن التنفس
طائر العنقاء ذو اللهب الأسود والكيرين الأخضر كانا متشابهين. بدوا يغارون من وحيد القرن ، ويتمنون أن يكونوا من يحل محله.
“هل هي روح؟” كان هان سين مندهشًا من هذا التحول الكامل للأحداث ، لكن لا يزال يتعين عليه أن يتساءل كيف يمكن للروح أن تكون بهذه القوة. بالمقارنة مع هذا الشيء ، كان لدى ضوء ابن الإله وجود حشرة.
فتح الباب المعدني أخيرًا بالكامل. حاول هان سين بشكل محموم أن يرى ما كان هناك ، لكنه لم يستطع رؤية أي شيء.
شاهد هان سين الهندباء المضيئة تنزل عليه أيضًا. وعندما غاصوا في جسده ، شعر أنه أنقى من قبل. أمسك واحدة في يده ، وتلاشت بسلاسة في أصابعه.
كان يرى شيئًا خافتًا ، لكن لا شيء به تفاصيل حية. كان يعتقد أنه رأى جثة بشرية تخرج من الضباب خلف إطار الباب.
“هدير!” صرخ وحيد القرن إلى السماء بقوة متجددة ، ولم يلوث دعوته غضب ولا عذاب. بدت وكأنها صرخة ارتياح ، أو مثل زقزقة كتكوت بعد أن تخلصت من جدران البيضة لتولد بحق.
“هل يوجد بشر بالداخل؟” كان هان سين مذهولًا ، ولم يكن يتوقع خروج إنسان من مثل هذا الباب المعدني المخفي بشكل غريب.
شاهد هان سين الهندباء المضيئة تنزل عليه أيضًا. وعندما غاصوا في جسده ، شعر أنه أنقى من قبل. أمسك واحدة في يده ، وتلاشت بسلاسة في أصابعه.
لكن هان سين لم يكن متأكدًا تمامًا من أن ما خرج هو بالفعل إنسان. كانت التفاصيل شحيحة ، ولم يكن بإمكانه تحديد ظل الشكل البشري.
كان يرى شيئًا خافتًا ، لكن لا شيء به تفاصيل حية. كان يعتقد أنه رأى جثة بشرية تخرج من الضباب خلف إطار الباب.
كان ظل الشخص يقترب أكثر فأكثر ، ويبدو حقًا أنه صورة إنسان. لكن الطاقة التي أطلقها كانت مرعبة. لقد كان قمعيًا ، وأعطى هان سين شعورًا بأنه يجب أن يخضع له. كان هان سين يحدق في الأمر بعيونه البشرية المتواضعة ، وقد أصيب بشعور أن أفعاله كانت تجديفية وأنه لم يكن يستحق المشاهدة.
كان وحيد القرن الذي كان في الأصل بحجم جبل ، متواضعًا حيث تلاشت عظامه في الغبار. لم يمض وقت طويل قبل أن يكون حجمه مساوياً لحجم وحيد القرن العادى. تم تنقية عظامها إلى بلورات شفافة ، من خلالها صقلها بالضوء المقدس*
كانت العديد من المخلوقات ، مثل طائر العنقاء الأسود ، والكيرين الأخضر ، والجنية على الأرض. ارتجفوا ولم يجرؤوا على سرقة نظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الظل الفراغ بإحدى قدميه خارج الباب. أجبر هان سين نفسه على إلقاء نظرة فاحصة على الباب ، ورأى ساقًا مطلية بمعدن أسود. بدت قوية بشكل مخيف ، وأعطت الشعور بأن الساق ستكسر العالم إذا لامست الأرض.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
غادر الظل الفراغ بإحدى قدميه خارج الباب. أجبر هان سين نفسه على إلقاء نظرة فاحصة على الباب ، ورأى ساقًا مطلية بمعدن أسود. بدت قوية بشكل مخيف ، وأعطت الشعور بأن الساق ستكسر العالم إذا لامست الأرض.
صُدم هان سين بما كان يراه وعرف أن هذا الشخص لا يمكن أن يكون إنسانًا حقيقيًا. رأى هان سين أجنحة سوداء على ظهره ، ولم تكن روح وحش. بدا وكأنهم جزء منه.
بسرعة ، خرج الجسد من الباب بالكامل وتمكن هان سين الآن من رؤيته بوضوح. كان رجلاً يرتدي درعًا أسود. بدا باردا ، لكنه وسيم. بدا مقدسا. كل ما رآه عينيه لن يكون ذا أهمية بالنسبة له.
كان ظل الشخص يقترب أكثر فأكثر ، ويبدو حقًا أنه صورة إنسان. لكن الطاقة التي أطلقها كانت مرعبة. لقد كان قمعيًا ، وأعطى هان سين شعورًا بأنه يجب أن يخضع له. كان هان سين يحدق في الأمر بعيونه البشرية المتواضعة ، وقد أصيب بشعور أن أفعاله كانت تجديفية وأنه لم يكن يستحق المشاهدة.
امتلك جسده هالة مرعبة ، كانت تشير إلى أن كل من ينظر إليه يجب أن ينكمش خوفًا. حتى وحيد القرن ، الذي كان ثابتًا طوال الوقت ، خفض رأسه عند قدومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضمن هذا الضوء المقدس ، كان هان سين قادرًا على أن يشهد شيئًا لا يصدق تمامًا. كانت العظام تلد لحمًا جديدًا. عاد الجلد واللحم ، كما لو كان وحيد القرن يولد من جديد.
صُدم هان سين بما كان يراه وعرف أن هذا الشخص لا يمكن أن يكون إنسانًا حقيقيًا. رأى هان سين أجنحة سوداء على ظهره ، ولم تكن روح وحش. بدا وكأنهم جزء منه.
امتلك جسده هالة مرعبة ، كانت تشير إلى أن كل من ينظر إليه يجب أن ينكمش خوفًا. حتى وحيد القرن ، الذي كان ثابتًا طوال الوقت ، خفض رأسه عند قدومه.
“هل هي روح؟” كان هان سين مندهشًا من هذا التحول الكامل للأحداث ، لكن لا يزال يتعين عليه أن يتساءل كيف يمكن للروح أن تكون بهذه القوة. بالمقارنة مع هذا الشيء ، كان لدى ضوء ابن الإله وجود حشرة.
{ شباب عايز أوضح النقطة دى لكى لا تعتقدوا أن هناك خطأ فى الترجمة بسبب التبديل بين الضوء والنار فى الحقيقة الأمر مثل الشمس مع أنها تدفئنا إلا أننا لو إقتربنا منها سوف تحرقنا }
كان يرى شيئًا خافتًا ، لكن لا شيء به تفاصيل حية. كان يعتقد أنه رأى جثة بشرية تخرج من الضباب خلف إطار الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
