دمعة النيرفانا المقدسة
لكن هذا لم يحدث على مدار يوم واحد. لكن بعد أن انتهى ، كان جسده ثقيلًا. كل شيء في رؤيته غير واضح ، وتحولت سهولة التنفس السابقة إلى صراع. شعر كما لو أن الضباب الدخاني أو الغبار قد التهم الغلاف الجوي.
لكن وجه تشو يومي لم يكن يبدو كما لو كانت تكذب عليه. سحب هان سين مرآة من حقيبته – تلك التي كانت تستخدم لفارس الخنفساء – وألقى نظرة.
دائما ما كانت جودة الجينات تتجاوز الكمية. ربما لم يكن مستواه الوجودي قد ارتفع ، لكن مثل هذا الأمر كان شيئًا سيستغرق وقتًا طويلاً للقيام به. كان شيئًا كان هان سين مستعدًا له على أي حال.
انخفض وجه هان سين. على جبهته ، بين حاجبيه ، كانت هناك نقطة حمراء واحدة. حاول فركها بعيدًا ، لكن الأمر بدا كما لو كان قد تم وسمها. بغض النظر عن مقدار حكه ، لم تختفي.
ألقى هان سين نظرة فاحصة. كانت النقطة الحمراء على سطح جلده ، لكنها كانت عنيدة كما لو كانت مغروسة في الداخل. إزالته في أي وقت قريب يبدو غير مرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هان سين سابقًا في عجلة من أمره للتعرف على ملاذ الإله الثالث لأنه لم يكن لديه اتصال مباشر بالمكان ، وسيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يذهب إلى هناك. لكن الأمور الآن مختلفة. تجذرت الرغبة الحارقة في قلبه. أراد أن يعرف كيف كان شكل ملاذ الإله الثالث السري.
بسرعة ، قام هان سين بتنشيط سوترا دونغ شوان لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطأ في جسده. مما يريحه ، لم تكن هناك مشاكل وبدا كل شيء على ما يرام.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍ عن هذا.العيش في هذا العالم كان لا يمكن التنبؤ به ، ويمكن أن تتغير الأشياء كـ نبض القلب. إذا كانت هناك أزمة ، وكانت هناك حاجة إلى المساعدة الطبية ولكن لم يتم العثور عليها ، فستثبت هذه المهارة أنها ذات قيمة لا تصدق.
“حسنًا ، ما هذا بالضبط؟” ثم فكر هان سين في الروح التي قفزت من وراء ذلك الباب المعدني والأشياء التي قالها. بمجرد أن تفكر في تلك الأحداث ، بدأ شعور بعدم الارتياح ينتفخ.
ومع ذلك ، لم يكترث لها كثيرًا. ظل جالسًا على الهادر الذهبي ولعب بدموع وحيد القرن المتبلورة. قام بتفعيل سوترا دونغ شوان ليرى ما إذا كان يمكنه امتصاصها.
لكنه لم يكن قلقًا للغاية بعد. كان من الممكن أن تقتله الروح إذا أرادت ذلك ، لذلك كان من الواضح أنه لم يكن على لوح التقطيع بعد. ولكن إنزعج هان سين معرفة أنه تلقى على ما يبدو علامة دائمة على جبهته.
لكن وجه تشو يومي لم يكن يبدو كما لو كانت تكذب عليه. سحب هان سين مرآة من حقيبته – تلك التي كانت تستخدم لفارس الخنفساء – وألقى نظرة.
“إذا كنت أخمن هذا بشكل صحيح ، يجب أن تكون تلك الروح قد أتت من ملاذ الله الثالث. لابد أن وحيد القرن قد أخذ هناك. لكن لماذا توقف ليضع علامة علي؟” عبس هان سين ، غير قادر على معرفة ما حدث.
انخفض وجه هان سين. على جبهته ، بين حاجبيه ، كانت هناك نقطة حمراء واحدة. حاول فركها بعيدًا ، لكن الأمر بدا كما لو كان قد تم وسمها. بغض النظر عن مقدار حكه ، لم تختفي.
في الوقت الحالي ، أراد هان سين أن يغادر الصحراء السوداء مرة واحدة وإلى الأبد. كان يحترق بالفضول ، لذلك أراد أن يعود إلى التحالف* ويسأل عن ملاذ الإله الثالث.
انخفض وجه هان سين. على جبهته ، بين حاجبيه ، كانت هناك نقطة حمراء واحدة. حاول فركها بعيدًا ، لكن الأمر بدا كما لو كان قد تم وسمها. بغض النظر عن مقدار حكه ، لم تختفي.
بسرعة ، قام هان سين بتنشيط سوترا دونغ شوان لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطأ في جسده. مما يريحه ، لم تكن هناك مشاكل وبدا كل شيء على ما يرام.
لم يكن هان سين سابقًا في عجلة من أمره للتعرف على ملاذ الإله الثالث لأنه لم يكن لديه اتصال مباشر بالمكان ، وسيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يذهب إلى هناك. لكن الأمور الآن مختلفة. تجذرت الرغبة الحارقة في قلبه. أراد أن يعرف كيف كان شكل ملاذ الإله الثالث السري.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
لأميال من حوله ، بقدر ما يمكن أن تراه عيناه ، لم يكن هناك سوى صحراء شديدة الحرارة. لم يكن هناك ملجأ واحد يمكن العثور عليه. لم يستطع فعل أي شيء من حيث كان الآن ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو التمسك بما كان يفعله حتى الآن*.
{ الرحلة / السفر }
واصل هان سين الركوب عبر الأراضي الوعرة الشديدة الحرارة في الصحراء السوداء في ضجر. سعيًا لشغل ذهنه ، قرر البحث عن تدفق طاقة وحيد القرن الأبيض أكثر قليلاً. كان وحيد القرن قويًا بشكل لا يصدق ، لذا لا يمكن أن يكون تدفق طاقته بهذا السوء. لذلك ، أراد هان سين تجربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحسن الحظ ، لم يتطور جسدي بما يكفي لاستبعاده من ملاذ الإله الثاني. إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك فظيعًا. إذا تم استبعادي ، فسيتعين علي أن أصبح متجاوزاً قبل الوصول إلى ملاذ الإله الثالث.” تنهد هان سين ، ثم استمر في التفكير ، “في بعض الأحيان ، لا يمكنني أن أتناول ما أشاء بشكل عشوائي. هذه الدموع تفوق بكثير ما كنت أتوقعه. إنها قوية للغاية. إنها تتجاوز ما تقدمه عادة المخلوقات الخارقة.”
ومع ذلك ، لم يكترث لها كثيرًا. ظل جالسًا على الهادر الذهبي ولعب بدموع وحيد القرن المتبلورة. قام بتفعيل سوترا دونغ شوان ليرى ما إذا كان يمكنه امتصاصها.
دائما ما كانت جودة الجينات تتجاوز الكمية. ربما لم يكن مستواه الوجودي قد ارتفع ، لكن مثل هذا الأمر كان شيئًا سيستغرق وقتًا طويلاً للقيام به. كان شيئًا كان هان سين مستعدًا له على أي حال.
لكن سوترا دونغ شوان لم تعمل كما هو متوقع ، على الرغم من محاكاته لتدفق طاقة وحيد القرن. كان هناك رد فعل مختلف. ذابت الدمعه في يده كـ ماء مقدس من نوع ما غمر جسده.
على الرغم من أن مستوى اللياقة البدنية لديه لم يصل إلى ثلاثمائة وأصبح كائنًا سماويًا ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل إطلاق العنان لقوته الحقيقية. هذا جعله سعيدًا للغاية.
وبقدر ما كان الأمر كذلك ، لم يتلق إعلانًا عن زيادة جيناته. هذا خيب أمله. لكن الدمعة كانت مثل ضوء مقدس ينظف كل جسده. بدأ جلده يتقشر ، حيث ارتفعت الأوساخ إلى السطح وألقيت بعيدًا.
771 دمعة النيرفانا المقدسة لمس هان سين جبهته ولم يشعر بأي شيء. كانت ناعمة وخالية من التجاعيد كالعادة.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن دمعة النيرفانا المقدسة هذه لم تزيد من عدد جينات هان سين ، إلا أنها قوتها.
“هذه حقا بعض الأشياء الجيدة.” فوجئ هان سين ، وشعر كما لو أن جسده قد ولد من جديد. كانت فعالية الدمعه لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبقدر ما كان الأمر كذلك ، لم يتلق إعلانًا عن زيادة جيناته. هذا خيب أمله. لكن الدمعة كانت مثل ضوء مقدس ينظف كل جسده. بدأ جلده يتقشر ، حيث ارتفعت الأوساخ إلى السطح وألقيت بعيدًا.
كانت هذه هي الدموع التي سقطت من عيني وحيد القرن بينما كان يتطور. كان يمتلك قوة نيرفانية* ، ومن خلال هذه الطاقة التي امتصها من دمعة وحيد القرن ، شعر بالولادة من جديد.
{ الولادة من جديد من النار }
بسرعة ، قام هان سين بتنشيط سوترا دونغ شوان لمعرفة ما إذا كان هناك أي خطأ في جسده. مما يريحه ، لم تكن هناك مشاكل وبدا كل شيء على ما يرام.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍ عن هذا.العيش في هذا العالم كان لا يمكن التنبؤ به ، ويمكن أن تتغير الأشياء كـ نبض القلب. إذا كانت هناك أزمة ، وكانت هناك حاجة إلى المساعدة الطبية ولكن لم يتم العثور عليها ، فستثبت هذه المهارة أنها ذات قيمة لا تصدق.
على الرغم من أن دمعة النيرفانا المقدسة هذه لم تزيد من عدد جينات هان سين ، إلا أنها قوتها.
{ شباب ترجمة الكلمة دى ليست هكذا ولكنى تركتها كما تفهموها } لن يكون قادرًا على تعلم أي شيء من موقعه الحالي.
دائما ما كانت جودة الجينات تتجاوز الكمية. ربما لم يكن مستواه الوجودي قد ارتفع ، لكن مثل هذا الأمر كان شيئًا سيستغرق وقتًا طويلاً للقيام به. كان شيئًا كان هان سين مستعدًا له على أي حال.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
استمرت الأوساخ والجلد القديم في هان سين في التقشر ، وأجرى جسده هذه الدورة عشر مرات قبل أن تتوقف.
771 دمعة النيرفانا المقدسة لمس هان سين جبهته ولم يشعر بأي شيء. كانت ناعمة وخالية من التجاعيد كالعادة.
لكن هذا لم يحدث على مدار يوم واحد. لكن بعد أن انتهى ، كان جسده ثقيلًا. كل شيء في رؤيته غير واضح ، وتحولت سهولة التنفس السابقة إلى صراع. شعر كما لو أن الضباب الدخاني أو الغبار قد التهم الغلاف الجوي.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
فوجئ هان سين. شعرت كما لو أنه أصبح متطورًا ، وكان يقيم في ملاذ الإله الأول. لقد كان هذا النوع من الشعور ، ولكن ليس بنفس القوة.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
“لحسن الحظ ، لم يتطور جسدي بما يكفي لاستبعاده من ملاذ الإله الثاني. إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك فظيعًا. إذا تم استبعادي ، فسيتعين علي أن أصبح متجاوزاً قبل الوصول إلى ملاذ الإله الثالث.” تنهد هان سين ، ثم استمر في التفكير ، “في بعض الأحيان ، لا يمكنني أن أتناول ما أشاء بشكل عشوائي. هذه الدموع تفوق بكثير ما كنت أتوقعه. إنها قوية للغاية. إنها تتجاوز ما تقدمه عادة المخلوقات الخارقة.”
واصل هان سين الركوب عبر الأراضي الوعرة الشديدة الحرارة في الصحراء السوداء في ضجر. سعيًا لشغل ذهنه ، قرر البحث عن تدفق طاقة وحيد القرن الأبيض أكثر قليلاً. كان وحيد القرن قويًا بشكل لا يصدق ، لذا لا يمكن أن يكون تدفق طاقته بهذا السوء. لذلك ، أراد هان سين تجربته.
على الرغم من أن لياقته لم تزد ، إلا أن قفل الجينات الأول له فتح على مصراعيه. وكان ذلك بمثابة صدمة.
“إذا كنت أخمن هذا بشكل صحيح ، يجب أن تكون تلك الروح قد أتت من ملاذ الله الثالث. لابد أن وحيد القرن قد أخذ هناك. لكن لماذا توقف ليضع علامة علي؟” عبس هان سين ، غير قادر على معرفة ما حدث.
على الرغم من أن مستوى اللياقة البدنية لديه لم يصل إلى ثلاثمائة وأصبح كائنًا سماويًا ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل إطلاق العنان لقوته الحقيقية. هذا جعله سعيدًا للغاية.
في الوقت الحالي ، أراد هان سين أن يغادر الصحراء السوداء مرة واحدة وإلى الأبد. كان يحترق بالفضول ، لذلك أراد أن يعود إلى التحالف* ويسأل عن ملاذ الإله الثالث.
كان من العار أن تكون تشو يومي معه ،لأنه تخيل إضفاء لمسة جديدة على قواه الجديدة.
بعد أن بدأت هذه العملية ، تمكن هان سين من نزع أغشية كبيرة من جلده بعيدًا. كان الأمر كما لو كان يتساقط ، وفي كل مرة يزيل فيها بعضًا من جلده القديم الميت الآن ، سيظهر المزيد من الأوساخ ويتم تنظيفها. بعد القيام بذلك أربع مرات ، تم وضع جسده في راحة كبيرة ونقاء لم يكن يعلم بوجوده من قبل. الآن شعر كما لو أنه عانى من قبل من أنفلونزا وأنف محشو بشكل بائس. ولكن الآن ، شُفي تمامًا. كان أنفه واضحًا ، ويمكنه التنفس بشكل لم يسبق له مثيل.
“الرجال الطيبون يحصلون دائمًا على مكافآت جيدة”. لم يستطع هان سين التوقف عن تكرار هذه العبارة لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي لمدة اثني عشر يومًا ، التقت عيناه بمنظر صحراء Gopi *وجبل قريب. جعل هذا هان سين وتشو يومي سعداء بشكل لا يصدق ، لأنهم خرجوا أخيرًا من الصحراء السوداء. { لم أفهم ربما تكون إسم } قام هان سين بتسريع وتيرته بسبب رغبته في الحصول على مأوى. أراد العودة إلى التحالف ومعرفة كل ما في وسعه عن ملاذ الإله الثالث. 5 أسف يا شباب ناقص خمس إن لم أمت غداً أو يحصل لى مثل ما حصل أوعدكم إنهم هينزلوا مع فصول بكرة يعنى 15 ولو قدرت هخليهم 20 بس لا ترفعوا أمالكم فقط إدعمونى ملحوظة موعد فصول الغد هيبقى الصبح إنشاء الله أخر ميعاد هيبقى الظهر
إذا عرف الآخرون ما كان يفكر فيه ، فسيُنظر إليه بازدراء. كانت الحقيقة أنه لم يفعل ولم يفكر في أداء عمل صالح.
ومع ذلك ، لم يكترث لها كثيرًا. ظل جالسًا على الهادر الذهبي ولعب بدموع وحيد القرن المتبلورة. قام بتفعيل سوترا دونغ شوان ليرى ما إذا كان يمكنه امتصاصها.
واصل هان سين الركوب عبر الأراضي الوعرة الشديدة الحرارة في الصحراء السوداء في ضجر. سعيًا لشغل ذهنه ، قرر البحث عن تدفق طاقة وحيد القرن الأبيض أكثر قليلاً. كان وحيد القرن قويًا بشكل لا يصدق ، لذا لا يمكن أن يكون تدفق طاقته بهذا السوء. لذلك ، أراد هان سين تجربته.
“إذا كنت أخمن هذا بشكل صحيح ، يجب أن تكون تلك الروح قد أتت من ملاذ الله الثالث. لابد أن وحيد القرن قد أخذ هناك. لكن لماذا توقف ليضع علامة علي؟” عبس هان سين ، غير قادر على معرفة ما حدث.
ثم اكتشف هان سين أن الضوء المقدس لا يفسح المجال لأي عمل عدواني. يمكن للضوء المقدس أن يشفي الجروح ويوفر تأثيرات علاجية رائعة ، لكن لا يمكن استخدامه للهجمات. يمكن أن تلتئم الجروح الصغيرة فورًا بالضوء ، لكن الفعالية الشاملة في المستقبل تعتمد على مستوى الفرد.
حتى لو أخذ ثمرة الصبار وأكلها ، فقد اعتقد أن الدموع التي تلقاها كانت عنصرًا أكبر بكثير.
لم يكن يتمتع باللياقة البدنية الكافية في الوقت الحالي ، ولم تكن طاقته مثيرة للإعجاب مثل وحيد القرن. على هذا النحو ، فإن أي ضوء مقدس يحاكيه لن يكون بنفس القوة.
لكن هذا لم يحدث على مدار يوم واحد. لكن بعد أن انتهى ، كان جسده ثقيلًا. كل شيء في رؤيته غير واضح ، وتحولت سهولة التنفس السابقة إلى صراع. شعر كما لو أن الضباب الدخاني أو الغبار قد التهم الغلاف الجوي.
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍ عن هذا.العيش في هذا العالم كان لا يمكن التنبؤ به ، ويمكن أن تتغير الأشياء كـ نبض القلب. إذا كانت هناك أزمة ، وكانت هناك حاجة إلى المساعدة الطبية ولكن لم يتم العثور عليها ، فستثبت هذه المهارة أنها ذات قيمة لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي لمدة اثني عشر يومًا ، التقت عيناه بمنظر صحراء Gopi *وجبل قريب. جعل هذا هان سين وتشو يومي سعداء بشكل لا يصدق ، لأنهم خرجوا أخيرًا من الصحراء السوداء. { لم أفهم ربما تكون إسم } قام هان سين بتسريع وتيرته بسبب رغبته في الحصول على مأوى. أراد العودة إلى التحالف ومعرفة كل ما في وسعه عن ملاذ الإله الثالث. 5 أسف يا شباب ناقص خمس إن لم أمت غداً أو يحصل لى مثل ما حصل أوعدكم إنهم هينزلوا مع فصول بكرة يعنى 15 ولو قدرت هخليهم 20 بس لا ترفعوا أمالكم فقط إدعمونى ملحوظة موعد فصول الغد هيبقى الصبح إنشاء الله أخر ميعاد هيبقى الظهر
بعد المشي لمدة اثني عشر يومًا ، التقت عيناه بمنظر صحراء Gopi *وجبل قريب. جعل هذا هان سين وتشو يومي سعداء بشكل لا يصدق ، لأنهم خرجوا أخيرًا من الصحراء السوداء.
{ لم أفهم ربما تكون إسم }
ومع ذلك ، كان هان سين راضٍ عن هذا.العيش في هذا العالم كان لا يمكن التنبؤ به ، ويمكن أن تتغير الأشياء كـ نبض القلب. إذا كانت هناك أزمة ، وكانت هناك حاجة إلى المساعدة الطبية ولكن لم يتم العثور عليها ، فستثبت هذه المهارة أنها ذات قيمة لا تصدق.
ألقى هان سين نظرة فاحصة. كانت النقطة الحمراء على سطح جلده ، لكنها كانت عنيدة كما لو كانت مغروسة في الداخل. إزالته في أي وقت قريب يبدو غير مرجح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
