Super God Gene 800

الفصل 800: روح سوبر

لقد حاول هان سين أن يلقي الضوء المقدس وأن يشفي جروح الوحش الكبير ، ولم يمض وقت طويل قبل استعادة حيويته الكافية لاستمرار كفاحه بقوة متجددة. هان سين شعر بالارتياح.

“على الأقل اسيطر على الوضع في الوقت الحاضر.” أعاد هان سين تركيزه على الشبح المدرع.

مع هالة دونغ شوان ، لم يكن من الصعب استخدام دونغ شوان لتفادي هجمات الخصم. لم يتوقع هان أن يهزمه في وضعه الحالي ، لكنه أراد على الأقل سحب معركته وشراء بعض الوقت لمرافقيه الآخرين لحل معاركهم الخاصة.

في الفترة الفاصلة بين مراوغاته ، أخذ هان سين كل فرصة ممكنة لمواصلة شفاء الوحش الكبير حتى يتمكن من الاستمرار في محاربة القرد المخيف .

كان هان سين ينتظر في المقام الأول ان تقتل الجنية الثعبان. وبمجرد الانتهاء من ذلك ، تصور أنه سينتج تأثير كرة الثلج حيث يمكن أن يفوق عددهم الخصوم  وينهيهم. كانت محاربة الشبح المدرع وحده أكثر من اللازم.

وفكر هان سين في نفسه “من المؤسف أن ليتل سيلفر لا يزال يتطور. لو كان هنا الآن ، فإن الانتهاء من كل الخصوم والمأوى الذي يسكنون فيه سيكون أمراً سهلاً”.

واصل هان سين استخدام هالة دونغ شوان لفحص الشبح المدرع. لقد تمكن من معرفة أنه كان مخلوقًا من الجيل الثاني من المخلوقات ، وكان يضم تدفقًا للطاقة غريبًا وفريدًا.

“هل يمكن أن يكون هذا التدفق في الطاقة هو ما ينشط الضوء الأخضر لتغطيت وتقوية السيف؟ إذا كان كذلك ، فهذا رائع. إن الضوء فعال للغاية ، ولكن نوعا ما ، يبدو مرعلاً ؟!” استمرت هان سين في التراجع ومشاهدة وتسجيل تدفق طاقة الشبح .

كانت الجنية تقوم بعمل جيد إلى حد ما. تم إطلاق قبضتها الصغيرة مراراً وتكراراً على رأس الثعبان ، ولكل كدمة نزف وجه الثعبان . عندما وصل الدم إلى الأرض ، تحول الي جليد.

مسح هان سين الثعبان ورأى أن تدفق طاقته كان ضبابيًا. هذا أخبره أنه كان مخلوقًا من الجيل الأول.

القرد الكبير كان كذلك ايضاً ؛ مخلوق سوبر الجيل الأول. كان النمر الأسود في السماء بعيدًا جدًا عنه في الوقت الحالي ، لذلك لم يستطع أن يري تدفق طاقته.

لاحظت هان سين أن الثعبان كان على وشك أن يقتل على يد الجنية ، ولكن سعادته المشتعلة تواً قد انتزعها شعور قوى بالرعب. في عمق المأوى ، اقترب من الساحو. لم تنطلق في طريقها بسرعة ، ولكن هذا جعلها أكثر شؤمًا . كانت قوة الحياة مستبدة للغاية. استخدم هان سين قناع الشيطان لإلقاء نظرة ، ورأى شعلة حمراء مشتعلة تنشأ. كل ما كان يراه انها تقترب. “أوه ، لا! هذا المأوى له مخلوق آخر سوبر.” لقد شعر هان سين على الفور بالإحباط من هذا الكشف المقلق. لقد ناضل بلا كلل للوصول إلى هذه المرحلة ، وكانت فكرة الاضطرار إلى الفرار دون مكافأة مرعبة. إذا انضم المخلوق الرهيب إلى القتال ، فإن ميزان المعركة سوف يميل ولن تكون هناك طريقة لاستعادته. ولكن مرة أخرى ، لم يرد هان سين ان يتراجع بسهولة عن القتال. عندما رأى الثعبان على وشك أن يقتل على يد الجنية ، قام بتشديد أسنانه وركض نحو الطاقة الرهيبة التي اقتربت. إذا كان بإمكانه إبطاء تقدمه لفترة من الوقت ، والسماح للجنية بإنهاء الثعبان ، فقد تكون لديه فرصة. لم يسمح الشبح المدرع لخصمه بالمغادرة فجأة ، وطارده. مع استمراره في التملص ، لم يتوقف هان سين عن انطلاقه نحو الطاقة المرعبة . بعد تخطي المباني الخمسة عشر ، وصل إلى درج طويل يمتد إلى السماء. في الجزء العلوي ، استراح قصر أكبر. على الدرج ، تنحدر امرأة أنيقة بلطف. كان جسدها لا يصدق ، وكانت تقريباً قدم أطول من هان سين . ومع ذلك ، كانت ابعادها مثالية. أدت ساقيها الطويلة إلى الخصر النحيف ، الذي كان بمثابة قاعدة التمثال للثدي الكبير الذي يكمن أعلاه. في الدروع السوداء التي كانت مرتاحة ، نال وجودها القوة والاحترام. كانت كالانثي النمر التي كانت جميلة وقاسية على حد سواء. ” هل هذه هي روح هذا المأوى؟” لقد عدل هان سين أفكاره السابقة ، عندما كان يعتقد أن الشبح المدرع هو روح الملجأ. نظرت الروح إلى هان سين ببرود. كانت عيناها مخيفة ، بشعرها الأسود الطويل الذي تدفق إلى الأرض. أعطت هان سين نظرة قاتلة. كانت الروح ترتدي الدروع ، لكنها لم ترتدي أي خوذة. على رأسها استراح تاج. كذلك ، لم تكن تمتلك أسلحة ، لكن أيديها البيضاء الجميلة أعطت شعوراً بالفتنة . “لا بد لي من ايقافها إلى حد ما وابقائها مشغولة حتى تسقط الجنية الثعبان”. شدد هان سين أسنانه. لم ينتظر أن تنزل الروح السلالم بل سار نحوها بدلاً من ذلك. كان قد انتهى لتوه من تعزيز هالة دونغ شوان ، لذلك تحسنت قدراته على الإدراك بشكل كبير. مع قوة الحركة الموهوبة من قبل دونغ شوان ، يعتقد أنه يمكنه ايقاف اثنان من المخلوقات الفائقة لبعض الوقت . كان الشبح المدرع لا يزال في أعقاب هان سين ، ويبدو أن الطريقة التي تحرك بها تدل علي كم كان غاضب . بدا مستاءً من قرار الخصم بعدم احترام الروح التي كانت تنحدر ، وهكذا لوح سيفه بقوة أكبر بكثير. استخدم هان سين دونغ شوان ، ودفعها إلى أقصى الحدود. بهذه الطريقة ، كان من الصعب على الشبح أن يضربه. بعد المشي بضع مئات من الخطوات ، نظرت الروح إلى هان سين مع الكثير من الاشمئزاز والازدراء لأنها نزلت لمقابلته. لقد رفعت قبضتها وحاولت ضرب المعتدي القادم. لا يبدو الأمر كما لو أنها مارست الكثير من القوة ، ولكن سرعتها كانت كما لو أن قبضتها قد انتقلت. فجأة اصطدمت ببطن هان سين. بانغ! قذفت هان سين على طول الطريق مرة أخرى لأسفل الدرج مثل نيزك . وتحطم على سطح أحد المباني ، مما أدى إلى تدمير درعوعه الرقيقة. كان لدرع هان سين الكثير من الشقوق ، وهناك الآن منطقة مكشوفة. رفع هان سين نفسه من الحطام بفم مليء بالدم. لم يكن من الصعب تفادي لكمة الروح ، ولكن ما حدث فجأة أنه لم يكن لديه ما يلزم لتفاديها .

لاحظت هان سين أن الثعبان كان على وشك أن يقتل على يد الجنية ، ولكن سعادته المشتعلة تواً قد انتزعها شعور قوى بالرعب.

في عمق المأوى ، اقترب من الساحو. لم تنطلق في طريقها بسرعة ، ولكن هذا جعلها أكثر شؤمًا . كانت قوة الحياة مستبدة للغاية.

استخدم هان سين قناع الشيطان لإلقاء نظرة ، ورأى شعلة حمراء مشتعلة تنشأ. كل ما كان يراه انها تقترب.

“أوه ، لا! هذا المأوى له مخلوق آخر سوبر.” لقد شعر هان سين على الفور بالإحباط من هذا الكشف المقلق. لقد ناضل بلا كلل للوصول إلى هذه المرحلة ، وكانت فكرة الاضطرار إلى الفرار دون مكافأة مرعبة.

إذا انضم المخلوق الرهيب إلى القتال ، فإن ميزان المعركة سوف يميل ولن تكون هناك طريقة لاستعادته.

ولكن مرة أخرى ، لم يرد هان سين ان يتراجع بسهولة عن القتال. عندما رأى الثعبان على وشك أن يقتل على يد الجنية ، قام بتشديد أسنانه وركض نحو الطاقة الرهيبة التي اقتربت.

إذا كان بإمكانه إبطاء تقدمه لفترة من الوقت ، والسماح للجنية بإنهاء الثعبان ، فقد تكون لديه فرصة.

لم يسمح الشبح المدرع لخصمه بالمغادرة فجأة ، وطارده. مع استمراره في التملص ، لم يتوقف هان سين عن انطلاقه نحو الطاقة المرعبة .

بعد تخطي المباني الخمسة عشر ، وصل إلى درج طويل يمتد إلى السماء. في الجزء العلوي ، استراح قصر أكبر.

على الدرج ، تنحدر امرأة أنيقة بلطف. كان جسدها لا يصدق ، وكانت تقريباً قدم أطول من هان سين . ومع ذلك ، كانت ابعادها مثالية. أدت ساقيها الطويلة إلى الخصر النحيف ، الذي كان بمثابة قاعدة التمثال للثدي الكبير الذي يكمن أعلاه. في الدروع السوداء التي كانت مرتاحة ، نال وجودها القوة والاحترام. كانت كالانثي النمر التي كانت جميلة وقاسية على حد سواء.

” هل هذه هي روح هذا المأوى؟” لقد عدل هان سين أفكاره السابقة ، عندما كان يعتقد أن الشبح المدرع هو روح الملجأ.

نظرت الروح إلى هان سين ببرود. كانت عيناها مخيفة ، بشعرها الأسود الطويل الذي تدفق إلى الأرض. أعطت هان سين نظرة قاتلة.

كانت الروح ترتدي الدروع ، لكنها لم ترتدي أي خوذة. على رأسها استراح تاج. كذلك ، لم تكن تمتلك أسلحة ، لكن أيديها البيضاء الجميلة أعطت شعوراً بالفتنة .

“لا بد لي من ايقافها إلى حد ما وابقائها مشغولة حتى تسقط الجنية الثعبان”. شدد هان سين أسنانه. لم ينتظر أن تنزل الروح السلالم بل سار نحوها بدلاً من ذلك.

كان قد انتهى لتوه من تعزيز هالة دونغ شوان ، لذلك تحسنت قدراته على الإدراك بشكل كبير. مع قوة الحركة الموهوبة من قبل دونغ شوان ، يعتقد أنه يمكنه ايقاف اثنان من المخلوقات الفائقة لبعض الوقت .

كان الشبح المدرع لا يزال في أعقاب هان سين ، ويبدو أن الطريقة التي تحرك بها تدل علي كم كان غاضب . بدا مستاءً من قرار الخصم بعدم احترام الروح التي كانت تنحدر ، وهكذا لوح سيفه بقوة أكبر بكثير.

استخدم هان سين دونغ شوان ، ودفعها إلى أقصى الحدود. بهذه الطريقة ، كان من الصعب على الشبح أن يضربه.

بعد المشي بضع مئات من الخطوات ، نظرت الروح إلى هان سين مع الكثير من الاشمئزاز والازدراء لأنها نزلت لمقابلته. لقد رفعت قبضتها وحاولت ضرب المعتدي القادم.

لا يبدو الأمر كما لو أنها مارست الكثير من القوة ، ولكن سرعتها كانت كما لو أن قبضتها قد انتقلت. فجأة اصطدمت ببطن هان سين.

بانغ!

قذفت هان سين على طول الطريق مرة أخرى لأسفل الدرج مثل نيزك . وتحطم على سطح أحد المباني ، مما أدى إلى تدمير درعوعه الرقيقة.

كان لدرع هان سين الكثير من الشقوق ، وهناك الآن منطقة مكشوفة. رفع هان سين نفسه من الحطام بفم مليء بالدم.

لم يكن من الصعب تفادي لكمة الروح ، ولكن ما حدث فجأة أنه لم يكن لديه ما يلزم لتفاديها .

لاحظت هان سين أن الثعبان كان على وشك أن يقتل على يد الجنية ، ولكن سعادته المشتعلة تواً قد انتزعها شعور قوى بالرعب. في عمق المأوى ، اقترب من الساحو. لم تنطلق في طريقها بسرعة ، ولكن هذا جعلها أكثر شؤمًا . كانت قوة الحياة مستبدة للغاية. استخدم هان سين قناع الشيطان لإلقاء نظرة ، ورأى شعلة حمراء مشتعلة تنشأ. كل ما كان يراه انها تقترب. “أوه ، لا! هذا المأوى له مخلوق آخر سوبر.” لقد شعر هان سين على الفور بالإحباط من هذا الكشف المقلق. لقد ناضل بلا كلل للوصول إلى هذه المرحلة ، وكانت فكرة الاضطرار إلى الفرار دون مكافأة مرعبة. إذا انضم المخلوق الرهيب إلى القتال ، فإن ميزان المعركة سوف يميل ولن تكون هناك طريقة لاستعادته. ولكن مرة أخرى ، لم يرد هان سين ان يتراجع بسهولة عن القتال. عندما رأى الثعبان على وشك أن يقتل على يد الجنية ، قام بتشديد أسنانه وركض نحو الطاقة الرهيبة التي اقتربت. إذا كان بإمكانه إبطاء تقدمه لفترة من الوقت ، والسماح للجنية بإنهاء الثعبان ، فقد تكون لديه فرصة. لم يسمح الشبح المدرع لخصمه بالمغادرة فجأة ، وطارده. مع استمراره في التملص ، لم يتوقف هان سين عن انطلاقه نحو الطاقة المرعبة . بعد تخطي المباني الخمسة عشر ، وصل إلى درج طويل يمتد إلى السماء. في الجزء العلوي ، استراح قصر أكبر. على الدرج ، تنحدر امرأة أنيقة بلطف. كان جسدها لا يصدق ، وكانت تقريباً قدم أطول من هان سين . ومع ذلك ، كانت ابعادها مثالية. أدت ساقيها الطويلة إلى الخصر النحيف ، الذي كان بمثابة قاعدة التمثال للثدي الكبير الذي يكمن أعلاه. في الدروع السوداء التي كانت مرتاحة ، نال وجودها القوة والاحترام. كانت كالانثي النمر التي كانت جميلة وقاسية على حد سواء. ” هل هذه هي روح هذا المأوى؟” لقد عدل هان سين أفكاره السابقة ، عندما كان يعتقد أن الشبح المدرع هو روح الملجأ. نظرت الروح إلى هان سين ببرود. كانت عيناها مخيفة ، بشعرها الأسود الطويل الذي تدفق إلى الأرض. أعطت هان سين نظرة قاتلة. كانت الروح ترتدي الدروع ، لكنها لم ترتدي أي خوذة. على رأسها استراح تاج. كذلك ، لم تكن تمتلك أسلحة ، لكن أيديها البيضاء الجميلة أعطت شعوراً بالفتنة . “لا بد لي من ايقافها إلى حد ما وابقائها مشغولة حتى تسقط الجنية الثعبان”. شدد هان سين أسنانه. لم ينتظر أن تنزل الروح السلالم بل سار نحوها بدلاً من ذلك. كان قد انتهى لتوه من تعزيز هالة دونغ شوان ، لذلك تحسنت قدراته على الإدراك بشكل كبير. مع قوة الحركة الموهوبة من قبل دونغ شوان ، يعتقد أنه يمكنه ايقاف اثنان من المخلوقات الفائقة لبعض الوقت . كان الشبح المدرع لا يزال في أعقاب هان سين ، ويبدو أن الطريقة التي تحرك بها تدل علي كم كان غاضب . بدا مستاءً من قرار الخصم بعدم احترام الروح التي كانت تنحدر ، وهكذا لوح سيفه بقوة أكبر بكثير. استخدم هان سين دونغ شوان ، ودفعها إلى أقصى الحدود. بهذه الطريقة ، كان من الصعب على الشبح أن يضربه. بعد المشي بضع مئات من الخطوات ، نظرت الروح إلى هان سين مع الكثير من الاشمئزاز والازدراء لأنها نزلت لمقابلته. لقد رفعت قبضتها وحاولت ضرب المعتدي القادم. لا يبدو الأمر كما لو أنها مارست الكثير من القوة ، ولكن سرعتها كانت كما لو أن قبضتها قد انتقلت. فجأة اصطدمت ببطن هان سين. بانغ! قذفت هان سين على طول الطريق مرة أخرى لأسفل الدرج مثل نيزك . وتحطم على سطح أحد المباني ، مما أدى إلى تدمير درعوعه الرقيقة. كان لدرع هان سين الكثير من الشقوق ، وهناك الآن منطقة مكشوفة. رفع هان سين نفسه من الحطام بفم مليء بالدم. لم يكن من الصعب تفادي لكمة الروح ، ولكن ما حدث فجأة أنه لم يكن لديه ما يلزم لتفاديها .

لحسن الحظ ، كان هان سين سريعًا ، وكانت القوة التي استخدمتها عرضية . لقد تم تدمير درعه بالكامل إذا كانت قد استخدمت المزيد من القوة ، لم يتحمل تخيل الامر .

قفز الشبح المدرع من الدرج ، وقطع هان سين مع سيفه العظيم المغطي بالضوء الاخضر .

يخطو بسرعة ، تمكن هان سين من تفادي الهجوم. انجرفت عيناه نحو الروح. كانت سريعة ، يجب عليه أن يراقبها ؛ إذا كانت ستهاجمه مرة أخرى ، فلن يكون لديه أي فرصة للتهرب.

لكن حواس هان سين كانت قوية ، وكان بإمكانه أن يتنبأ عندما كانت تخطط للقيام بخطوة. لقد حان الوقت الآن لأن يختبر هان سين بشكل صحيح ما قضي وقتًا طويلاً في التدريب عليه .

نظرت الروح إلى هان سين ورفعت قبضتها. أطلقتها في اتجاهه.

في اللحظة التي سددت فيها قبضتها ، تسارعت. لم تكن عيون هان سين قادرة على إدراك كيف قامت بهذا الهجوم ، لكن جسدها بأكمله بدا وكأنه يتحرك مباشرة أمامه.

كانت حواسه الممتازة بالفعل قادرة على التقاط التفاصيل الدقيقة لحركاتها. مع تحريك ساقه ، انزلق جسده قليلاً إلى الجانب وتجنب هجومها بنجاح.

الروح ، ومع رؤية قبضتها تخطئ هدفها ، شعرت بالصدمة.

في هذه اللحظة الصغيرة ،لكم هان سين قبضته في بطن الروح كرد للهجوم.

لكن جسم الروح اختفى للتو كما لو أنه نقل عن بعد. قبضته كانت قريبة جدا ، لكنه اخطئها.