الفصل 808: جذب الكوارث
“هل يمكن لهذا التكتيك ان ينجح؟” سأل وانغ يوهانغ بيأس. “اذهب فقط. ما زلت هنا.” ابتسم هان سين. “زعيم ، إذا كنت في خطر مطلق ، أتوسل لك أن تنقذني!” صاح وانغ يوهانغ ، حيث بدأ في الجري. “بالطبع بكل تأكيد.” شاهد هان سين وانغ يوهانغ يركض مسافة كبيرة. قاد وانغ يوهانغ الأوزة دون اي مشاكل ، وكانت مهاراته في الجذب والهرب مثالية – كما كانت دائما. قاد الأوزة من أنفها ، أبقاها قريبة قدر استطاعته ، كل ذلك دون تحمل أي ضرر. ركض وركض ، عبر الجبال. كان قد تسلق العديد من الجبال ، وبعد مروره على العديد ، وجد هان سين معسكرًا في أسفل وادي معين. كانت هناك العديد من الخيام هناك ، وشكك هان سن في أن المخيم كان يضم مائتي شخص على الأقل. ولكن بسبب عدم وجود أعلام أو أقمشة تحمل شعارًا أو لافته أو رمز يخص أي منظمة بعينها ، لم يتمكن هان سين من تمييز هويتهم . عندما وصل وانغ يوهانغ إلى المعسكر ، أدى ذلك إلى مشهد رائع حيث سارع المشاركون في المعسكر للخروج من مأواهم في مفاجئة. كانت الأوزة البيضاء قوية بشكل مرعب ، ولم يتجنب المخلوق حياة الساكنين في المخيم. وقد قتل العشرات من الأشخاص ، وأصيب الكثير منهم. كان هناك رجل واحد يأمر زملاءه بإحاطة الأوزة ، وحتى بعد ملاحظة ذلك ، لم يتمكن من معرفة من هم. ولكن هناك شيء واحد مؤكد. كانوا مدربين تدريبا جيدا. وحتى وسط الفوضى ، كان كل المرؤوسين قادرين على التمسك بأوامر رؤسائهم وتركيزهم. لم ينفجر شخص واحد بهستريا ، على الرغم من مذبحة ألاوزة. “من هم هؤلاء الناس؟ إنهم جيدون جدا. ولكن إذا كانوا لا يستطيعون التعامل مع مخلوق فائق واحد ، فلأي سبب يأتون إلى هنا؟” بينما كان هان سين يفكر في هذه المعضلة المحيرة ، رأى شيئًا غريبًا يحدث للناس الذين لاحظهم في الأسفل. تحت سيطرت القائد ، أحضر بعض الناس قارورة تحتوي على مصل ما. ثم حقنوا أنفسهم بالمصل. بعد فترة وجيزة ، توسعت عضلاتهم وتحولت أعينهم إلى اللون الأحمر وانفجر قرن أحمر من جباههم. “الشورى الدموية؟” فكر هان سن ، مع مفاجأة كبيرة. لم يكتشف أبداً من أين جاء الشورى بالقرون الدموية . وعلى الرغم من أنه كان يشك في أنجيل جين ، إلا أنه لم يعثر على أي دليل يؤكد ذلك. من بين كل ما كان يمكن أن يحدث في رحلته هنا ، كان مواجهة الشورى بقرون الدم من أكثر الأمور التي لم تكن محتملة. والآن ، بالنظر إليهم بوضوح أكبر ، لم يبدوا شورى على الإطلاق. كانوا ببساطة بشرًا كانوا قد أجبروا على تحوير أنفسهم. على الرغم من حماقة أفعالهم ، إلا أنهم بدوا أقوى بكثير بعد حقنهم وتحويلهم فيما بعد إلى ما أطلق عليه هان سين شورى الدم . لفترة ما ، كانوا قادرين على الحفاظ على موقفهم ولكن مع ذلك ، كانوا غير قادرين على ذبح الأوزة التي نزلت عليهم. ولكن ، لم تكن الأوزة قادرة على تدمير المخيم الآن ، أيضًا. لم تستخدم النخب التي افتتحت أقفال الجينات الخاصة بهم هذا الدواء ، وبدلاً من ذلك انطلقو وراء وانغ يوهانغ مع رغبة لأسره ثانيتاً. شاهد هان سين ما يجري لفترة من الزمن ، ويبدو كما لو أنه لم يتم التعامل مع أي ضرر للأوزة البرية. يبدو أنه نفد صبرهم ، لذا قام أحد النخبة بحقن نفسه مع الخليط. في غضون ثوان ، توسعت عضلات الرجل بمقدار كبير. نما علي رأس الشخص قرنًا ، وحققت طاقة حياته قفزة كبيرة في القوة. بانغ! جسد الرجل اشتعلت فيه النيران. ألقى بقبضته إلى الأمام نحو ألاوزة لبيضاء وحرق جزء من ريش الإوزة الأبيض.
“هل يمكن لهذا التكتيك ان ينجح؟” سأل وانغ يوهانغ بيأس. “اذهب فقط. ما زلت هنا.” ابتسم هان سين. “زعيم ، إذا كنت في خطر مطلق ، أتوسل لك أن تنقذني!” صاح وانغ يوهانغ ، حيث بدأ في الجري. “بالطبع بكل تأكيد.” شاهد هان سين وانغ يوهانغ يركض مسافة كبيرة. قاد وانغ يوهانغ الأوزة دون اي مشاكل ، وكانت مهاراته في الجذب والهرب مثالية – كما كانت دائما. قاد الأوزة من أنفها ، أبقاها قريبة قدر استطاعته ، كل ذلك دون تحمل أي ضرر. ركض وركض ، عبر الجبال. كان قد تسلق العديد من الجبال ، وبعد مروره على العديد ، وجد هان سين معسكرًا في أسفل وادي معين. كانت هناك العديد من الخيام هناك ، وشكك هان سن في أن المخيم كان يضم مائتي شخص على الأقل. ولكن بسبب عدم وجود أعلام أو أقمشة تحمل شعارًا أو لافته أو رمز يخص أي منظمة بعينها ، لم يتمكن هان سين من تمييز هويتهم . عندما وصل وانغ يوهانغ إلى المعسكر ، أدى ذلك إلى مشهد رائع حيث سارع المشاركون في المعسكر للخروج من مأواهم في مفاجئة. كانت الأوزة البيضاء قوية بشكل مرعب ، ولم يتجنب المخلوق حياة الساكنين في المخيم. وقد قتل العشرات من الأشخاص ، وأصيب الكثير منهم. كان هناك رجل واحد يأمر زملاءه بإحاطة الأوزة ، وحتى بعد ملاحظة ذلك ، لم يتمكن من معرفة من هم. ولكن هناك شيء واحد مؤكد. كانوا مدربين تدريبا جيدا. وحتى وسط الفوضى ، كان كل المرؤوسين قادرين على التمسك بأوامر رؤسائهم وتركيزهم. لم ينفجر شخص واحد بهستريا ، على الرغم من مذبحة ألاوزة. “من هم هؤلاء الناس؟ إنهم جيدون جدا. ولكن إذا كانوا لا يستطيعون التعامل مع مخلوق فائق واحد ، فلأي سبب يأتون إلى هنا؟” بينما كان هان سين يفكر في هذه المعضلة المحيرة ، رأى شيئًا غريبًا يحدث للناس الذين لاحظهم في الأسفل. تحت سيطرت القائد ، أحضر بعض الناس قارورة تحتوي على مصل ما. ثم حقنوا أنفسهم بالمصل. بعد فترة وجيزة ، توسعت عضلاتهم وتحولت أعينهم إلى اللون الأحمر وانفجر قرن أحمر من جباههم. “الشورى الدموية؟” فكر هان سن ، مع مفاجأة كبيرة. لم يكتشف أبداً من أين جاء الشورى بالقرون الدموية . وعلى الرغم من أنه كان يشك في أنجيل جين ، إلا أنه لم يعثر على أي دليل يؤكد ذلك. من بين كل ما كان يمكن أن يحدث في رحلته هنا ، كان مواجهة الشورى بقرون الدم من أكثر الأمور التي لم تكن محتملة. والآن ، بالنظر إليهم بوضوح أكبر ، لم يبدوا شورى على الإطلاق. كانوا ببساطة بشرًا كانوا قد أجبروا على تحوير أنفسهم. على الرغم من حماقة أفعالهم ، إلا أنهم بدوا أقوى بكثير بعد حقنهم وتحويلهم فيما بعد إلى ما أطلق عليه هان سين شورى الدم . لفترة ما ، كانوا قادرين على الحفاظ على موقفهم ولكن مع ذلك ، كانوا غير قادرين على ذبح الأوزة التي نزلت عليهم. ولكن ، لم تكن الأوزة قادرة على تدمير المخيم الآن ، أيضًا. لم تستخدم النخب التي افتتحت أقفال الجينات الخاصة بهم هذا الدواء ، وبدلاً من ذلك انطلقو وراء وانغ يوهانغ مع رغبة لأسره ثانيتاً. شاهد هان سين ما يجري لفترة من الزمن ، ويبدو كما لو أنه لم يتم التعامل مع أي ضرر للأوزة البرية. يبدو أنه نفد صبرهم ، لذا قام أحد النخبة بحقن نفسه مع الخليط. في غضون ثوان ، توسعت عضلات الرجل بمقدار كبير. نما علي رأس الشخص قرنًا ، وحققت طاقة حياته قفزة كبيرة في القوة. بانغ! جسد الرجل اشتعلت فيه النيران. ألقى بقبضته إلى الأمام نحو ألاوزة لبيضاء وحرق جزء من ريش الإوزة الأبيض.
الفصل 808: جذب الكوارث “الأخ الأكبر ، ما زلت لم أتناول أي شيء بعد. هل تريد أن يعود إخوك ك جثة؟” ارتعدت يد وانغ يوهانغ ، لأنه سلم قطعة من أوزة مشوية إلى القادم حديثاً. “اللعين!” بكت أوزة بيضاء بغضب وحاولت مهاجمة وانغ يوهانغ. “زعيم ، أطلب مساعدتك مرة أخرى!” صاح وانغ يوهانغ وركض إلى جانب هان سين. انطلق هان سين في السماء , لم يكن يريد قتل عدوهم الجديد. يمكن أن يؤدي قتلها إلى جذب انتباه المزيد من المخلوقات. مع وانغ يوهانغ في الجوار ، كان هناك احتمال كبير لحدوث هذا . “زعيم ، لا تركض! انقذني!” صاح وانغ يوهانغ وهو يركض. “العم الصغير ، لا أستطيع أنقاذك هذه المرة. عد إلى حيث أتيت!” صاح هان سين إليه ، من ارتفاع . قال وانغ يوهانغ في ارتباك: “من حيث أتيت؟ من حيث أتيت؟ ليس لدي أدنى فكرة أين أنا أو كيف يمكن أن أعود إلى حيث أتيت”. “ألم تكن مختطفاً؟ اركض إلى حيث جلبك هؤلاء الناس. افعل ذلك وجد طريقة لتوجيه غضب الأوزة عليهم”. هان سن أراد أن يرى من هم الأشخاص الذين خطفوا وانغ يوهانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات