Super God Gene 815

الفصل 815: الفاكهة الفارغة الحقيقية

الفصل 815: الفاكهة الفارغة الحقيقية

“من ؟” صدمت هان سين من الكلمات المفاجئة. نظر حوله ، ولكن مرة أخرى ، لم يصاحب الصوت من قبل أي شخص قريب. هدء هان سين نفسه وقدم عروضاً لـ “مومنت كوين” لتتبعه. أراد أن يبعد عن هذا المكان الغريب قدر الإمكان الآن.

عندما رفع ساقه ، شعرت هان سين بشيء. لقد ابتعد عن الطريق تماماً كما انشقت الأرض وظهرت كرمة قوية فجأة.

في مفاجأته ، رأى هان سين أنها قادمة من الكرمة الفارغة . العديد من الاغصان تنطلق من الأرض ، وكلها تستهدفه .

“اللعنة علي حظي ،” لعن هان سين في نفسه. قفز ، واستدعى فلامينغ ريكس سبايك ، وأرجحه في الكروم التي أتت نحوه.

اشتعلت نيران فلامينغ ريكس سبايك ، غطاه مرة أخرى بالضوء ألاخضر ، قطع من خلال العديد من الكروم. ولكن كان ذلك على ما يبدو دون جدوى ، حيث ظهرت كروم أكثر .

قفز هان سن وحاول الهرب جوا ، ولكن في الثانية التالية ، تجمد. ظهرت كرمات لا تعد ولا تحصى من الأرض مثل خيوط العنكبوت . تدور علي بعضها البعض ، وتشكل حاجزا لمنع صعوده.

دونغ!

لوح (هان سين) “ريكس سبايك” ضد كرمة كانت اضخم من القطار لقد خلق قطع بطول متر في الكرمة ، لكنه لم يكن كافيًا للمرور من خلالها و تحرير نفسه .

العديد من كرمات أخرى أتت الآن نحوه ، هان سين لايستطيع فعل شيئ سوي الجري . ألقى طيران وطار علي علو منخفض . تهرب من العديد من الكروم التي أتت له ، لكن فرصة الهروب بدت ضئيلة.

لم يجرؤ هان سين على استخدام الأجنحة ، لأن الأجنحة لم تكن قريبة من سرعة الطيران. وكذلك لم تكن رشيقة. إذا كان يستخدم جناحيه ، فمن المؤكد أن الكرمة ستلتقطه وتسقطه .

الفصل 815: الفاكهة الفارغة الحقيقية “من ؟” صدمت هان سين من الكلمات المفاجئة. نظر حوله ، ولكن مرة أخرى ، لم يصاحب الصوت من قبل أي شخص قريب. هدء هان سين نفسه وقدم عروضاً لـ “مومنت كوين” لتتبعه. أراد أن يبعد عن هذا المكان الغريب قدر الإمكان الآن. عندما رفع ساقه ، شعرت هان سين بشيء. لقد ابتعد عن الطريق تماماً كما انشقت الأرض وظهرت كرمة قوية فجأة. في مفاجأته ، رأى هان سين أنها قادمة من الكرمة الفارغة . العديد من الاغصان تنطلق من الأرض ، وكلها تستهدفه . “اللعنة علي حظي ،” لعن هان سين في نفسه. قفز ، واستدعى فلامينغ ريكس سبايك ، وأرجحه في الكروم التي أتت نحوه. اشتعلت نيران فلامينغ ريكس سبايك ، غطاه مرة أخرى بالضوء ألاخضر ، قطع من خلال العديد من الكروم. ولكن كان ذلك على ما يبدو دون جدوى ، حيث ظهرت كروم أكثر . قفز هان سن وحاول الهرب جوا ، ولكن في الثانية التالية ، تجمد. ظهرت كرمات لا تعد ولا تحصى من الأرض مثل خيوط العنكبوت . تدور علي بعضها البعض ، وتشكل حاجزا لمنع صعوده. دونغ! لوح (هان سين) “ريكس سبايك” ضد كرمة كانت اضخم من القطار لقد خلق قطع بطول متر في الكرمة ، لكنه لم يكن كافيًا للمرور من خلالها و تحرير نفسه . العديد من كرمات أخرى أتت الآن نحوه ، هان سين لايستطيع فعل شيئ سوي الجري . ألقى طيران وطار علي علو منخفض . تهرب من العديد من الكروم التي أتت له ، لكن فرصة الهروب بدت ضئيلة. لم يجرؤ هان سين على استخدام الأجنحة ، لأن الأجنحة لم تكن قريبة من سرعة الطيران. وكذلك لم تكن رشيقة. إذا كان يستخدم جناحيه ، فمن المؤكد أن الكرمة ستلتقطه وتسقطه .

“اتركه يبقى”. سمع هان سين صوت المرأة مرة أخرى.

” اتركه يبقي ؟ ليس هناك حاجة لتكون غامضة جدا وغريبة ؛ فقط أخبريني بذلك مباشرتاً!” لم يستطع هان سين رؤية المكان الذي تتحدث منه المرأة ، ومع ذلك صاح بصوت عالٍ.

لم يفكر هان سين بانة ما قاله سيغير اي شئ ، ولكن بعد أن تحدث ، توقفت الكرمات المستعرة وعادت إلى التربة.

نظر هان سين حوله ، لكن لم يظهر أحد. جميع المخلوقات الفائقة التي أتت إلى الجبل من أجل الفاكهة قد تفرقت الآن واختفت.

بقي عدد قليل فقط. كان هناك الغريفين ، الذي كان ميتًا. وكان هناك أيضا طائر العنقاء الأسود ، والكيرين الأخضر ، والهيكل العظمي الأسود ، والنمر الأسود. وقفوا فوق القمة كما لو كانوا مجمدين. كان غير متأكد مما كانوا يفعلونه .

لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة ، تم إعطائه صدمة. وقد نمت لأرجل المخلوقات الفائقة الأربعة جذوراً ، وحلّت الكروم محل الشعر الذي كان يوماً ما شعرهم .

بدت عيونهم متجهمة وفارغة ، كما وقفوا هناك. بدوا مثل الاشجار ، غير قادرين على التحرك .

هان سن استخدم قناع الشيطان لمراقبتهم . كانت حياتهم لا تزال قوية ، ولكن ببطء شديد ، كانت تلك الطاقة تدفع الي الجذور.

وغني عن القول ، هان سن كان مندهشا تماما. فكر في نفسه: “هل هذه هي الطريقة التي تنتج بها الكرمة الفارغة نسلها؟ كل هذه المخلوقات ستصبح نوعًا من مضيف الطفيليات ؟؟ و توفر المغذيات للكروم حديثي الولادة؟”

اعتقد هان سن أنه كان شيئًا مرعبًا ليشهده ، وأن الكرمة كانت اكثر رعباً من أي مخلوق آخر واجهه من قبل. لحسن حظه ، فقد قرر عدم تناول الفاكهة الفارغة. لم يكن من مصلحته ان يتحول لسماد.

إذا لم تكن هذه المخلوقات القوية قادرة على مقاومة الكائن الشبيه بالطفيلي ، فإن جسم الإنسان ل هان سين لم يكن ليحظى باي فرصة.

“ما هو الوضع الحالي ، إذاً؟ لقد وجدت أربعة فواكه فارغة بالفعل مضيفيها ، فلماذا تريديني؟ ماذا تريدين؟” يعتقد هان سين الآن أن صوت المرأة هو في الواقع الكرمة الفارغة ، لأن الصوت بدا وكانه يتحكم فيها.

ومع ذلك ، لم يتمكن هان سين من فهم ما قد تريده الكرمة منه. كما أنه لم يكن يعرف الشخص الذي اراد منه تركه .

لم يعد صوت المرأة الغريب يتكلم معه. وبينما كان يمسح المنطقة في حالة ارتباك ، بدت “الكرمة الفارغة” التي طافت عبر قمة الجبل بالتمدد كما لو كانت مزهرة.

امتدت كرمة جديدة من المركز ، وهناك ، شاهد هان سين فاكهة خضراء بحجم قبضة اليد. كانت تتوهج تحت ضوء الشمس مع وهج الجير.

كان أنف هان سين يشم رائحة طيبة ، جعل جسمه يشعر بالراحة. في قلبه ، كان يفكر في نفسه ، “كانت مومنت كوين على حق ، بعد كل شيء. لم تكن الثمار الأربعة السابقة الفاكهة الفارغة الحقيقية. هذه الفاكهة هنا يجب أن تكون الحقيقية”.

ومع ذلك ، لم يجرؤ هان سين على الاقتراب. هو فقط شاهد الثمرة الكريستالية الصافية التي علقت على الكرمة من بعيد. كان بإمكانه رؤية قلبها ، وكان هناك شيء شبيه بالرضيع في الداخل ، على غرار الجنين.

كان الطفل صغيراً جداً ، وكان كل شيء متجمعاً ، مخفياً جنسه.

بينما نظر هان سين إليها ، اقتربت منه هذه الكرمة المفردة. علقت الثمرة من الكرمة على بعد أقل من عشرة أقدام منه.

كان الطفل الذي تم تجعيده داخل القلب يغلق عينيه ، لكن هان كان شعر كما لو كان يجري فحصه. شعر كما لو كان يراقب.

“اتركه يبقى ويمكنك الذهاب”. لم يمض وقت طويل بعد ، سمع هان سين الصوت الأنثوي مرة أخرى.

“هل تتحدثين الي؟” نظر هان سين إلى الطفل داخل الثمرة بصدمة كبيرة وطرح السؤال عليها.

“من غيرك؟” تحدث الصوت الأنثوي ، حيث ارتعدت الفاكهة الفارغة على الكرمة التي نمت عليها. كان يخبره أنه في الواقع كان يتحدث.

“هل أنت المخلوق الفائق الذي تم إنشاؤه بواسطة الكرمة الفارغة؟” عندما قال هان سين هذا ، شعر فجأة بالغباء إلى حد ما. كانت الإجابة على هذا السؤال واضحة إلى حد ما.

“نوع ما نعم ، ولكن نوعاً ما لا أيضا.” إجابة الطفل فاجأت هان سين.

“ماذا يفترض ان يعني هذا؟” سأل هان سين بفضول ، بينما فكر جزء من عقله في طريقة تمكنه من الهرب من المنطقة.

كان لديه الكثير من الكنوز عليه ، لكنه لم يرد أن يعطيها لأحد. بغض النظر عن ما يريده الطفل ، لن يتخلى عن ممتلكاته.

“مع ليتل سيلفر ، الملاك الصغير ، ومومنت كوين ، والجنية غير الموثوق بها ، يجب أن أتمكن من الفرار من هنا.” ثم نظر هان سن إلى المخلوقات الأربعة الفائقة التي بدت وكأنها تبدو وكأنها نباتات ، وفقدت فجأة الثقة التي جمعها للتو.

تحركت مومنت كوين بسرعة إلى جانبه. يبدو أنها أكثر استرخاءً من هان سين . كان من الغريب رؤيتها على هذا النحو ، بالنظر إلى الوضع. استمرت الكروم التي تجمعت معًا في النمو والامتداد عبر السماء ، لتشكل قفصًا من شأنه أن يبقيها محصورة في مكانها. “اتركه يبقى”. سمع هان سين صوت المرأة مرة أخرى. ” اتركه يبقي ؟ ليس هناك حاجة لتكون غامضة جدا وغريبة ؛ فقط أخبريني بذلك مباشرتاً!” لم يستطع هان سين رؤية المكان الذي تتحدث منه المرأة ، ومع ذلك صاح بصوت عالٍ. لم يفكر هان سين بانة ما قاله سيغير اي شئ ، ولكن بعد أن تحدث ، توقفت الكرمات المستعرة وعادت إلى التربة. نظر هان سين حوله ، لكن لم يظهر أحد. جميع المخلوقات الفائقة التي أتت إلى الجبل من أجل الفاكهة قد تفرقت الآن واختفت. بقي عدد قليل فقط. كان هناك الغريفين ، الذي كان ميتًا. وكان هناك أيضا طائر العنقاء الأسود ، والكيرين الأخضر ، والهيكل العظمي الأسود ، والنمر الأسود. وقفوا فوق القمة كما لو كانوا مجمدين. كان غير متأكد مما كانوا يفعلونه . لكن بعد إلقاء نظرة فاحصة ، تم إعطائه صدمة. وقد نمت لأرجل المخلوقات الفائقة الأربعة جذوراً ، وحلّت الكروم محل الشعر الذي كان يوماً ما شعرهم . بدت عيونهم متجهمة وفارغة ، كما وقفوا هناك. بدوا مثل الاشجار ، غير قادرين على التحرك . هان سن استخدم قناع الشيطان لمراقبتهم . كانت حياتهم لا تزال قوية ، ولكن ببطء شديد ، كانت تلك الطاقة تدفع الي الجذور. وغني عن القول ، هان سن كان مندهشا تماما. فكر في نفسه: “هل هذه هي الطريقة التي تنتج بها الكرمة الفارغة نسلها؟ كل هذه المخلوقات ستصبح نوعًا من مضيف الطفيليات ؟؟ و توفر المغذيات للكروم حديثي الولادة؟” اعتقد هان سن أنه كان شيئًا مرعبًا ليشهده ، وأن الكرمة كانت اكثر رعباً من أي مخلوق آخر واجهه من قبل. لحسن حظه ، فقد قرر عدم تناول الفاكهة الفارغة. لم يكن من مصلحته ان يتحول لسماد. إذا لم تكن هذه المخلوقات القوية قادرة على مقاومة الكائن الشبيه بالطفيلي ، فإن جسم الإنسان ل هان سين لم يكن ليحظى باي فرصة. “ما هو الوضع الحالي ، إذاً؟ لقد وجدت أربعة فواكه فارغة بالفعل مضيفيها ، فلماذا تريديني؟ ماذا تريدين؟” يعتقد هان سين الآن أن صوت المرأة هو في الواقع الكرمة الفارغة ، لأن الصوت بدا وكانه يتحكم فيها. ومع ذلك ، لم يتمكن هان سين من فهم ما قد تريده الكرمة منه. كما أنه لم يكن يعرف الشخص الذي اراد منه تركه . لم يعد صوت المرأة الغريب يتكلم معه. وبينما كان يمسح المنطقة في حالة ارتباك ، بدت “الكرمة الفارغة” التي طافت عبر قمة الجبل بالتمدد كما لو كانت مزهرة. امتدت كرمة جديدة من المركز ، وهناك ، شاهد هان سين فاكهة خضراء بحجم قبضة اليد. كانت تتوهج تحت ضوء الشمس مع وهج الجير. كان أنف هان سين يشم رائحة طيبة ، جعل جسمه يشعر بالراحة. في قلبه ، كان يفكر في نفسه ، “كانت مومنت كوين على حق ، بعد كل شيء. لم تكن الثمار الأربعة السابقة الفاكهة الفارغة الحقيقية. هذه الفاكهة هنا يجب أن تكون الحقيقية”. ومع ذلك ، لم يجرؤ هان سين على الاقتراب. هو فقط شاهد الثمرة الكريستالية الصافية التي علقت على الكرمة من بعيد. كان بإمكانه رؤية قلبها ، وكان هناك شيء شبيه بالرضيع في الداخل ، على غرار الجنين. كان الطفل صغيراً جداً ، وكان كل شيء متجمعاً ، مخفياً جنسه. بينما نظر هان سين إليها ، اقتربت منه هذه الكرمة المفردة. علقت الثمرة من الكرمة على بعد أقل من عشرة أقدام منه. كان الطفل الذي تم تجعيده داخل القلب يغلق عينيه ، لكن هان كان شعر كما لو كان يجري فحصه. شعر كما لو كان يراقب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن