الفصل 894: أكل اللحم
الفصل 894: أكل اللحم وقد استنفد هان سين بعد ما حدث ، لكنه تمكن من حمل نفسه إلى جثة مشوهة الضفدع ووضعها في مخزونه. مشى بالقرب من كرمة الماء واستخدم واحدة من قطرات الماء على جذورها . شاهد رد فعل إيجابي من كرمة الماء ، والتي استوعبت على الفور قطرة ماء. ثم ركب الهدير الذهبي وأنطلق نحو المنزل. في الفناء الخلفي ، لم يعد تشو مينغ و تشو لانشي بعد . لذا ، استغل هان سين هذه الفرصة لقطع وتنظيف وإعداد الضفدع لتناول العشاء. وصنع بعض الحساء معه. أراد أن يأكله مع أصدقائه الجدد. لقد فعلوا الكثير من أجله ، وعاملوه بشكل جيد رغم ما فعله قبل اجتماعهم الأول. كان يود أن يعاملهم بشكل جيد في المقابل. كان مجرد مخلوق بدائي ، بعد كل شيء. لم تكن هناك حاجة لأن يكون هان سين بخيل جدا عندما يتعلق الأمر بتقاسم مخلوق بدائي. لم يكن هان سين طاهًي رائع ، وكان يفتقر إلى العديد من مواهب المهنة ، ولكنه كان يستطيع إعداد الأطباق الأساسية . لمدة نصف يوم ، استخدم نار هادئة لطهي محتويات حساءه ، ورائحة الوجبة كانت تعطر البيت بأكمله. بعد غروب الشمس ، عندما غرقت الشمس أخيرًا تحت الأفق ، عاد تشو مينغ و تشو لانشي إلى المنزل. بدو سعداء. “آه ، لقد عدت! اصطدت مخلوقًا لنا جميعًا ، وأعددت الحساء. يجب أن تأتو وتتذوقوه”. هان سين سلمهم اثنين من اطباق الحساء. “أنت اصطدت؟ من أين ؟” سألت تشو لانشي بمفاجآة عندما نظرت إلى الحساء الذي أعطاه لها. “لقد ضربته على ضفاف نهر حراشف اليشم ” ، كان هان سين سيقول شيئًا ، لكن تمت مقاطعته.
تشو لانشي قالت “نعم ، بمجرد أن تكون في صحة كاملة ، المكان الذي يضعون فيه الوحوش ضد بعضهم البعض هو المكان الذي يجب أن تذهب إليه. ستجد الكثير من الترحيب هناك. هذه الشجرة لن تنمو ثمرة لعقد آخر ، لذا لا تضع الكثير من الإيمان بها حتى الآن “. “سأذهب إلى هناك وألقي نظرة غدا ، واري ما إذا كان يمكنني العثور على وظيفة” ، وقال هان سين. بعد أن اسقط هان سين الضفدع ، لم يكن على استعداد للتقليل حتي من قوة المخلوق البدائي في هذا العالم الجديد. قد تكون غابة ثورن بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة له ، لذا لم يكن مستعدًا للمغامرة هناك. سيحتاج إلى الكثير من الاستعدادات حتى قبل أن يفكر في القيام بذلك. ولكن هان كان يريد معرفة المزيد عن مأوي تشينغ مينغ ومأوى ثورن . كما رغب في العودة إلى الحلف والتحدث مع والدته وجي يانران ، الذي بدأ يفتقدهم كثيراً. سأل هان سين تشو لانشي عن الكولوسيوم الذي اقترحته ، وعن مأوى تشينغ مينغ. كان سيذهب إلى هناك في اليوم التالي. على الرغم من عدم وجود الكثير من اللحوم ، إلا أنه كان يكفي لملئ بطونهم وتدفئة قلوبهم. ويمكن قول الشيء نفسه عن النبيذ ، كذلك. في اليوم التالي ، استيقظ هان سين . نظر إلى الفناء ورأى تشو مينغ و تشو لانشي اقتربوا من الفارس الذي كان يركب نمر. كان لدى الرجل عيون خضراء ، وهذا يعني أنه كان روح . وبصرف النظر عن هذا الرجل ، كان هناك عشرات المخلوقات هناك. جميعا يحدقون في الثنائي. نظرت الروح إلى الشجرة وقالت ، “استمروا في الاعتناء بها ، وإذا نمت بنجاح ، ستحصلون على فوائد كثيرة . إذا ماتت الشجرة ، فلن تكون المغفرة سهلة”. “نعم ، سيد تشينغ مينغ!” بدا كلاهما مرعوباً وخفضا رؤوسهم ، ليسوا على استعداد للاعتراض على أي شيء يقال لهم. “آه ، هذا هو الفارس تشينغ مينغ ؟” راقب هان سين الروح بصبر. لقد كانت روح فارس فقط ، لذلك لن يتطلب الأمر الكثير من القوة بالنسبة لهان سين. كان هان سين قادرا على التحكم في متى وكيف كان من المفترض أن تنمو الشجرة ، لذلك فهو لن يسمح للروح بالتحكم بها. “هراء! عرف الفارس تشينغ مينغ عن الشجرة. كل تلك الدلاء من الماء ؛ كان كل شيء من أجل لا شيء! وإذا ماتت الشجرة ، فبالتأكيد سنموت !” بدا تشو مينغ بائس . تشو لانشي تنهدت فقط. عرفت أنها لا يمكن أن تخفي وجود الشجرة من الفارس تشينغ مينغ إلى الأبد ، لكنها لم تدرك أنه سيكتشف ذلك قريباً. “لن تنضج الشجرة لمدة عشر سنوات أخرى ، على الأقل ، لذلك لا تضغطا علي انفسكم . سأذهب لتسخين حساء الضفدع لكما ، لذا تعالو وكلو . أنا متأكد من أنك ستشعر بتحسن بعد وجبة فطور دسمة. ” بعد تهدئتهما وتسخين الحساء ، أحضر هان سين الأطباق. “أنا لست في مزاج للأكل. سأعود إلى الحديقة.” لوح تشو مينغ بيده وسار الي الخارج. “لانشي ، هل ستتذوقيه ؟” سأل هان سين ، عندما مرر لها الوعاء. “لقد وصلت للتو إلى هنا ، لم تبدأ في الحصول على نقاط الجينات. لقد تجاوزت نقاط جيني الأساسية ، لذا عليك أن تأكل هذا. إنه سيحسن أدائك ، بلا شك!” قالت ، ثم دفعت الوعاء بعيدا.
تشو لانشي قالت “نعم ، بمجرد أن تكون في صحة كاملة ، المكان الذي يضعون فيه الوحوش ضد بعضهم البعض هو المكان الذي يجب أن تذهب إليه. ستجد الكثير من الترحيب هناك. هذه الشجرة لن تنمو ثمرة لعقد آخر ، لذا لا تضع الكثير من الإيمان بها حتى الآن “. “سأذهب إلى هناك وألقي نظرة غدا ، واري ما إذا كان يمكنني العثور على وظيفة” ، وقال هان سين. بعد أن اسقط هان سين الضفدع ، لم يكن على استعداد للتقليل حتي من قوة المخلوق البدائي في هذا العالم الجديد. قد تكون غابة ثورن بالفعل أكثر من اللازم بالنسبة له ، لذا لم يكن مستعدًا للمغامرة هناك. سيحتاج إلى الكثير من الاستعدادات حتى قبل أن يفكر في القيام بذلك. ولكن هان كان يريد معرفة المزيد عن مأوي تشينغ مينغ ومأوى ثورن . كما رغب في العودة إلى الحلف والتحدث مع والدته وجي يانران ، الذي بدأ يفتقدهم كثيراً. سأل هان سين تشو لانشي عن الكولوسيوم الذي اقترحته ، وعن مأوى تشينغ مينغ. كان سيذهب إلى هناك في اليوم التالي. على الرغم من عدم وجود الكثير من اللحوم ، إلا أنه كان يكفي لملئ بطونهم وتدفئة قلوبهم. ويمكن قول الشيء نفسه عن النبيذ ، كذلك. في اليوم التالي ، استيقظ هان سين . نظر إلى الفناء ورأى تشو مينغ و تشو لانشي اقتربوا من الفارس الذي كان يركب نمر. كان لدى الرجل عيون خضراء ، وهذا يعني أنه كان روح . وبصرف النظر عن هذا الرجل ، كان هناك عشرات المخلوقات هناك. جميعا يحدقون في الثنائي. نظرت الروح إلى الشجرة وقالت ، “استمروا في الاعتناء بها ، وإذا نمت بنجاح ، ستحصلون على فوائد كثيرة . إذا ماتت الشجرة ، فلن تكون المغفرة سهلة”. “نعم ، سيد تشينغ مينغ!” بدا كلاهما مرعوباً وخفضا رؤوسهم ، ليسوا على استعداد للاعتراض على أي شيء يقال لهم. “آه ، هذا هو الفارس تشينغ مينغ ؟” راقب هان سين الروح بصبر. لقد كانت روح فارس فقط ، لذلك لن يتطلب الأمر الكثير من القوة بالنسبة لهان سين. كان هان سين قادرا على التحكم في متى وكيف كان من المفترض أن تنمو الشجرة ، لذلك فهو لن يسمح للروح بالتحكم بها. “هراء! عرف الفارس تشينغ مينغ عن الشجرة. كل تلك الدلاء من الماء ؛ كان كل شيء من أجل لا شيء! وإذا ماتت الشجرة ، فبالتأكيد سنموت !” بدا تشو مينغ بائس . تشو لانشي تنهدت فقط. عرفت أنها لا يمكن أن تخفي وجود الشجرة من الفارس تشينغ مينغ إلى الأبد ، لكنها لم تدرك أنه سيكتشف ذلك قريباً. “لن تنضج الشجرة لمدة عشر سنوات أخرى ، على الأقل ، لذلك لا تضغطا علي انفسكم . سأذهب لتسخين حساء الضفدع لكما ، لذا تعالو وكلو . أنا متأكد من أنك ستشعر بتحسن بعد وجبة فطور دسمة. ” بعد تهدئتهما وتسخين الحساء ، أحضر هان سين الأطباق. “أنا لست في مزاج للأكل. سأعود إلى الحديقة.” لوح تشو مينغ بيده وسار الي الخارج. “لانشي ، هل ستتذوقيه ؟” سأل هان سين ، عندما مرر لها الوعاء. “لقد وصلت للتو إلى هنا ، لم تبدأ في الحصول على نقاط الجينات. لقد تجاوزت نقاط جيني الأساسية ، لذا عليك أن تأكل هذا. إنه سيحسن أدائك ، بلا شك!” قالت ، ثم دفعت الوعاء بعيدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات