الفصل 903: قتال البق
الفصل 903: قتال البق
ظهرت امرأة شقراء ، بعيون ارجوانية من تحت الشجيرات الخضراء التي احتضنت الورود الحمراء.
لم تكن تبدو إنسانة تمامًا ، كان هناك حجر زمرد كجزء لا يتجزأ من جبينها.
لقد كانت روحا جميلة
كان وجهها مذهلاً. كان الجو بارد ، لكن ذلك زاد من غموضها. وبغض النظر عن مكان وجودها ، فإن الناس سيسقطون لجمالها.
لم يكن هان سين متفاجئ ، لكن شيئًا ما جعله يقفز إلى الوراء في حالة صدمة.
لم تكن المرأة ترتدي أي ملابس. عندما وقفت ، كان المنحنى الرفيع لجسدها علي طول الطريق إلى أسفل ساقيها الطويلتين ، مشهد مفاجئ . كان كل شيء يظهر امامه .
كان أنف هان سين يزداد سخونة علي وشك النزيف . جعل صدرها الكبير وخصرها النحيل مظهرها وكأنها خرجت مباشرة من مانغا وايفو . لا يمكن للبشر امتلاك جسد بهذا الشكل .
هان طلع اوتاكو هخه 🙂
على الرغم من أن الصورة الموصوفة قد تبدو سخيفة ، إلا أنها بدت طبيعية.
عندما خرجت من الشجيرات ، بدت باردة. وفي اللحظة التي خرجت فيها ، كانت الزهور تتلوى حولها لتشكل درعاً.
كانت مثل ملكة . اقتربت من الشقوق في الأرض وأزالت وردة من ثوبها . قطعت ساقها واشعلتها.
بعد ذلك ، أدرك هان سين أن سيقان الزهور كانت بمثابة شموع.
اشتعلت النار في السيقان بسرعة ، وعندما أحترقت ، بدأ ينفجر عطر غريب. اعتقد هان سين أن البق سيعود في النهاية ، لكنه لم يعد .
اعتقد هان سين أنه شيء غريب ، وفكر لماذا لم يتبع بق الحديد العطر كما حدث من قبل .
الفصل 903: قتال البق
ظهرت امرأة شقراء ، بعيون ارجوانية من تحت الشجيرات الخضراء التي احتضنت الورود الحمراء.
لم تكن تبدو إنسانة تمامًا ، كان هناك حجر زمرد كجزء لا يتجزأ من جبينها.
لقد كانت روحا جميلة
كان وجهها مذهلاً. كان الجو بارد ، لكن ذلك زاد من غموضها. وبغض النظر عن مكان وجودها ، فإن الناس سيسقطون لجمالها.
لم يكن هان سين متفاجئ ، لكن شيئًا ما جعله يقفز إلى الوراء في حالة صدمة.
لم تكن المرأة ترتدي أي ملابس. عندما وقفت ، كان المنحنى الرفيع لجسدها علي طول الطريق إلى أسفل ساقيها الطويلتين ، مشهد مفاجئ . كان كل شيء يظهر امامه .
كان أنف هان سين يزداد سخونة علي وشك النزيف . جعل صدرها الكبير وخصرها النحيل مظهرها وكأنها خرجت مباشرة من مانغا وايفو . لا يمكن للبشر امتلاك جسد بهذا الشكل .
هان طلع اوتاكو هخه 🙂
على الرغم من أن الصورة الموصوفة قد تبدو سخيفة ، إلا أنها بدت طبيعية.
عندما خرجت من الشجيرات ، بدت باردة. وفي اللحظة التي خرجت فيها ، كانت الزهور تتلوى حولها لتشكل درعاً.
كانت مثل ملكة . اقتربت من الشقوق في الأرض وأزالت وردة من ثوبها . قطعت ساقها واشعلتها.
بعد ذلك ، أدرك هان سين أن سيقان الزهور كانت بمثابة شموع.
اشتعلت النار في السيقان بسرعة ، وعندما أحترقت ، بدأ ينفجر عطر غريب. اعتقد هان سين أن البق سيعود في النهاية ، لكنه لم يعد .
اعتقد هان سين أنه شيء غريب ، وفكر لماذا لم يتبع بق الحديد العطر كما حدث من قبل .
رأي الروح فقط تشعل ساق الزهرةِ ، يفي مواجهُ مدخلَ الوادي.
بعد فترة ليست طويلة ، سمع هان سين ضوضاء غريبة من مكان آخر في الوادي. كان هناك شيء يطير نحوهم بسرعة ، وذهب للشمعة مثل السهم.
كان حشرة حديدية. كان أصغر قليلا ، لكنه كان أكثر قتامة من البقية . كانت قوقعتها سوداء مثل حجر السبج .
نمت لهذا البق أجنحة ، وتحرك بسرعة غير عادية ، تماما على عكس الباقين.
هبطت هذه الحشرة الحديدية على الساق ، مع نظرة فرح و بهجة على وجهها.
أخذت الروح خطوة إلى الوراء ولاحظت فقط المخلوق يقضم علي الساق . لا يبدو أنها تريد محاربته
“إذا كانت الروح تريد أن تسقط البق ، فلماذا لا تتحرك؟ هل الساق مسموم ربما؟” اعتقد هان سين ذلك .
في ذلك الوقت كان يمكن أن يكون الوقت المثالي للضرب ، لكن الروح لم تفعل اي شئ . فقط استمرت في مشاهدة الحشرة تأكل الساق .
بينما كان يفكر هان سين في هذا ، سمع شيئًا آخر يأتي من أسفل الوادي. كان حريش ، كان أحمر بالكامل. خرج من احد الشقوق وجاء لأحد سيقان.
الروح قد وضعت العديد من السيقان ، وبالتالي ، لم يكن هناك صراع. وجد المخلوقان واحد لكل منهم .
لم يمض وقت طويل ، و وصلت المزيد من الحشرات. كانوا من مختلف الأشكال والألوان. بعضهم أسود ، وبعضها أحمر ، وبعضها أخضر.
البقات الأخرى جائت لتتغذى على السيقان كذلك . ولكن لم يكن هناك أي سيقان متبقية ، وبدأت المعركة بين الحشرات .
اشتعل الحريش ألاحمر باللهب ، وبدأت في قتال عنكبوت بقذيفة خضراء وثماني أرجل.
كان لدى الحريش الأحمر القدرة على إطلاق النار ، لكن هذا يردع العنكبوت الأخضر . دون خوف توجه نحو عدوه
في غضون ثوان ، سادت الفوضى. جميع البق كات يقاتل مع بعضه البعض ، لم يكن اي منهم على استعداد لمغادرة المنطقة.
استمرت الروح في مشاهدة المعركة ، بدون اي مشاعر.
“هل تلك السيقان منشطات؟” لقد تجمد هان سين من رؤية ما يحدث . كانت القوى التي كانت تطلقها البقات ضد بعضها البعض فظيعة ، وهو شيء ظن أنه لا يمكن أن يفعله سوى وحوش الطبقة المتحولة.
تمكنت الروح من ايقاع كل هذه الحشرات المتحولة في فخ . كان هان سين يعلم أنه كان عليه أن يعامل تلك الروح بحذر شديد .
كانت البق خارج نطاق السيطرة. وتناثرت الأطراف المقطوعة والجثث في جميع أنحاء المنطقة ، حيث اعتدوا على بعضهم البعض بوحشية .
كانت مشاهدة العديد من الحشرات تموت بهذه الطريقة مشهد مريع .
عندما انتهت المعركة ، بقيت بقت الحديد الأولي فقط . وقد تم كسر عدد قليل من مخالبها ، ولكن ذلك لم يمنعها من تناول الطعام على بقايا ساحة المعركة.
وبينما كانت الحشرة تتغذى على الجثث ، بدأ جسمها في الخضوع لتغيير . تعافت أطرافها المفقودة.
وكانت النقاط الملونة تفسد غلافها الأسود بالكامل ، ويبدو أنها حصلت على شعلة الحريش والضوء ألاخضر للعنكبوت.
لقد رأى هان سين أن هذا البق يحول كل هذه القوى لنفسه .
كاتشا!
تصدعت قذيفة الحشرة الحديدية ، ويبدو أن هناك شيئًا يخرج من داخل جسمها. بعد هذا ، بقيت فقط قذيفة فارغة.
كانت بقة الحديد حديثت الولادة بيضاء . جسدها يضيء مثل اليشم . كانت عيناها حمراء وكانت جناحيها شفافة .
“تزي تزي!” اصدرت بقة الحديد حديثة الولادة ضوضاء حادة.
“إذن ، بعد كل هذا ، تطور البق ؟” رأقبت الروح ، بينما فكرت . كانت النتائج تتجاوز توقعاتها. كان البق الحديدي أضعف حشرة متحولة ، ومع ذلك فقد نجا بطريقة ما.
نظرت الروح الى الحشرة الحديدية ، التي بدت وكأنها تشبه اليشم الأبيض . ثم قدمت صندوقًا إلى الحشرة ، صُنع من الكروم .
الفصل 903: قتال البق
ظهرت امرأة شقراء ، بعيون ارجوانية من تحت الشجيرات الخضراء التي احتضنت الورود الحمراء.
لم تكن تبدو إنسانة تمامًا ، كان هناك حجر زمرد كجزء لا يتجزأ من جبينها.
لقد كانت روحا جميلة
كان وجهها مذهلاً. كان الجو بارد ، لكن ذلك زاد من غموضها. وبغض النظر عن مكان وجودها ، فإن الناس سيسقطون لجمالها.
لم يكن هان سين متفاجئ ، لكن شيئًا ما جعله يقفز إلى الوراء في حالة صدمة.
لم تكن المرأة ترتدي أي ملابس. عندما وقفت ، كان المنحنى الرفيع لجسدها علي طول الطريق إلى أسفل ساقيها الطويلتين ، مشهد مفاجئ . كان كل شيء يظهر امامه .
كان أنف هان سين يزداد سخونة علي وشك النزيف . جعل صدرها الكبير وخصرها النحيل مظهرها وكأنها خرجت مباشرة من مانغا وايفو . لا يمكن للبشر امتلاك جسد بهذا الشكل .
هان طلع اوتاكو هخه 🙂
على الرغم من أن الصورة الموصوفة قد تبدو سخيفة ، إلا أنها بدت طبيعية.
عندما خرجت من الشجيرات ، بدت باردة. وفي اللحظة التي خرجت فيها ، كانت الزهور تتلوى حولها لتشكل درعاً.
كانت مثل ملكة . اقتربت من الشقوق في الأرض وأزالت وردة من ثوبها . قطعت ساقها واشعلتها.
بعد ذلك ، أدرك هان سين أن سيقان الزهور كانت بمثابة شموع.
اشتعلت النار في السيقان بسرعة ، وعندما أحترقت ، بدأ ينفجر عطر غريب. اعتقد هان سين أن البق سيعود في النهاية ، لكنه لم يعد .
اعتقد هان سين أنه شيء غريب ، وفكر لماذا لم يتبع بق الحديد العطر كما حدث من قبل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات