Super God Gene 906

الفصل 906: اختراق المأوى

ولم  يدخر هان سين وتشو لانشي أي وقت في الانطلاق إلى مأوى تشينغ مينغ. هناك ، رأوا تشو مينغ يتدلى من فوق البوابة. وكان جسده ملطخة بالدم المجفف ، و جروح أخرى كانت تنزف دون شفاء. بدا أنه يموت.

سرعان ما أشتعل غضب هان سين . كان البشر يعاملون كعبيد في ملجأ الاله الثالث ، وقد قوبل أي خطأ صغير بعقوبات شريرة وحشية.

إذا لم يكن هان سين قد أحيا الشجرة في المقام الأول ، فإن تشو مينغ لم يكن سيعاني من هذا العقاب . لم يكن تشو مينغ يستحق أيًا من هذا.

لم تكن تشو لانشي هادئة بأي شكل من الأشكال . في غضب شديد ، حاولت أن تنزل تشو مينج من حيث علق .

وسرعان ما أوقفها هان سين ، الذي لم تعمه حاجته لإنقاذ تشو مينغ بما سيعانيه في المقابل ، إمسك بتشو لانشي و أحضرها إلى مكان حيث لن يتم رصدهم على الفور .

وقال هان سين لتشو لانشي وهو يحتجزها بين ذراعيه “لا تكوني متهورة ! لا يمكنك إنقاذ تشو مينج “.

“لا أستطيع أن أراه ينزف ببطء حتى الموت ؛ بينما أستطيع الاستمرار في الحياة !” بكت تشو لانشي ، وقالت بصوت متألم .

“أنا أعلم. أنا لا أخطط لتركه يموت ” توقف هان سين لفترة وجيزة ثم قال ، “الآن ليس الوقت المناسب . لقد وقعتما على عقد ، أليس كذلك؟ حتى لو أنقذته الآن ، فأنتي لا تزالين ملك لتشينغ مينغ. ومن الممكن أن يقتل المرء بسبب نزاهته. لا تثيري غضبه أكثر من قبل “.

“وماذا سنفعل اذا؟” سألت تشو لانشي.

“سنتسلل إلى قاعة الروح ونأخذ حجر الروح . هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن ان تتحررو بها من الفارس تشينغ مينغ.” كانت عيون هان سين تشتعل بنية القتل أثناء حديثه.

“تقصد ان نطالب بمأوى الروح؟ هل هذا شيء يمكننا القيام به؟ هل هذا شيء ممكن؟” نظرت تشو لانشي إلى هان سين بعيون مفعمين بالأمل ، لكنها لا تزال تشك في احتمال نجاحهم . كان الفارس تشينغ مينغ روح نخبة الذي فتح أربعة من أقفال جيناته . كان لديه الكثير من زملائه الأرواح والمخلوقات في خدمته ، لذا فإن اقتحام قاعة الروح لن يكون إنجازًا بسيطًا. قال هان سين بثقة : “نعم , إنه مجرد ملجأ فارس”. استمر في الكلام ببرود وقال: “إذا كان مأوي ثورن بعيد ، يمكنني أخذ هذا المكان دون جهد “. “مهما كنت تريد مني فعله ، سأفعله .” نظرت تشو لانشي إلى هان سين. أياً كان ما سيقترحه ، فلن يكون الأمر سهلاً بأي حال من الأحوال ، لكنها كانت على استعداد لمحاولة القيام بغض النظر عما قاله لها. “لا يزال تشو مينغ على قيد الحياة ، لذلك ليس هناك سبب للتحرك فوراً . يجب أن نعود والاستعداد لحركتنا القادمة. عندما نقتل الفارس تشينغ مينغ ونأخذ حجر الروح ، سيكون علينا أن نهرب إلى غابة ثورن” قال هان سين ، وانتقل للنظر في تشو مينغ. بينما تحدثوا ، ظهرت روح تحمل سوط. سار أمام تشو مينغ وضرب جسده العاري. الكراك! كان جلد تشو مينج يتقطع بجلدات أخرى ، مما يشكلخط دموي أخر عبر جسده . على الرغم من أنه كان على حافة الموت ، كان تشو مينغ لا يزال قادرا على الصراخ بصوت عال. لم تتكلم الروح ، وواصلت جلده . مع كل سوط ، أصبحت صرخات العذاب من تشو مينغ أكثر هدوء . عضت تشو لانشي شفتيها بعصبية ، تقريبا إلى نقطة النزيف. أما هان ، فقد وصل إلى نقطة إدراك. واعترف بمدى صعوبة العيش في معبد الاله الثالث للبشر. لكن الروح لم تكن راغبة في ترك تشو مينغ يموت . على الرغم من ضربه بقوة ، إلا أنه لم يهاجم أي مناطق حيوية . “دعينا نذهب ،” قال هان سين ، بينما كان يسحب تشو لانشي ليغادر المأوي . بالعودة إلى المقصورة ، نظرت هان سين إلى شجرة تنين الدم . مع تحليله ، كان قادرا على تحديد أنها كانت بالفعل على قيد الحياة ، ولكن بدت ضعيف فقط . أخرج خنجره وحاول كشف الجذور . أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه تحريكها ، لأنه لا يريد أن يتركها في مكانها. وسيظل الأمر بحاجة إلى اثني عشر عامًا لتنمو ، لذا سيتطلب الأمر اثني عشر نقطة أخرى من الماء. لكن “هان سين” لم يكن لديها أي وقت الآن ، لذلك كل ما كان يأمل في فعله هو تحريكها الي مكان آخر. بعد حفر الشجرة ، اضطر إلى إزالة العديد من جذورها . لسوء الحظ ، أدى هذا فقط إلى أن تصبح الشجرة أضعف. باستخدام قطعة قماش ، أنهى هان سين جذور الشجرة وأعطاهم قطرة ماء . ثم وضع الشجرة بأكملها على الجزء الخلفي من الهدير الذهبي. أما شجرة الصنوبر التي زرعها هان سين بالقرب من النهر ، فقد حفرها أيضًا. وتساءل عما إذا كان سيظل قادرًا على تنميتهم في مكان آخر. لم يكن خائفا من الفارس تشينغ مينغ ، ولن يكون من الصعب على هان سين اسقاط مأوى تشينغ مينغ. لكن “هان سين” لم يستطع التعامل مع الطبقة الملكية “مأوي ثورن” على هذا النحو ، كان يمكن أن يأمل فقط أن يختبئ داخل غابة ثورن المتشابكة بمجرد أن يسقطه . بعد رؤية مدى قوة الروح الأنثوية ، كان يعرف أنه يستطيع محاربة الأرواح الملكية فقط مع وضع روح الملك السوبر . لكن مدته كانت قصيرة جدا. إذا قام مأوي ثورن بأمر العديد من المخلوقات لمطاردتهم ، حتى لو تمكن هان سين من الهرب ، لكان مما لا شك فيه أن كيم لانشي ستموت . هذا هو السبب في أنه لم يستطع المطالبة بمأوي تشينغ مينغ بمجرد هزيمة الفارس تشينغ مينغ. لن يتمكن من جعل حضوره معروفًا ، وبمجرد أن يتم قتل الروح التي ترأس المأوى ، كان عليه أن يرحل وأن يخلي المنطقة بأسرع ما يمكن. أعد هان سين وتشو لانشي لمهمتهما الشاقة ، وقال لها: “أنتظري بالقرب من البوابة. عندما أسحب الأرواح والمخلوقات الي عمق المأوي ، سيعطيكي ذلك الوقت الذي تحتاجيه لتحرير تشو مينغ وإحضاره الي غابة ثورن “.

“تقصد ان نطالب بمأوى الروح؟ هل هذا شيء يمكننا القيام به؟ هل هذا شيء ممكن؟” نظرت تشو لانشي إلى هان سين بعيون مفعمين بالأمل ، لكنها لا تزال تشك في احتمال نجاحهم .

كان الفارس تشينغ مينغ روح نخبة الذي فتح أربعة من أقفال جيناته . كان لديه الكثير من زملائه الأرواح والمخلوقات في خدمته ، لذا فإن اقتحام قاعة الروح لن يكون إنجازًا بسيطًا.

قال هان سين بثقة : “نعم , إنه مجرد ملجأ فارس”. استمر في الكلام ببرود وقال: “إذا كان مأوي ثورن بعيد ، يمكنني أخذ هذا المكان دون جهد “.

“مهما كنت تريد مني فعله ، سأفعله .” نظرت تشو لانشي إلى هان سين. أياً كان ما سيقترحه ، فلن يكون الأمر سهلاً بأي حال من الأحوال ، لكنها كانت على استعداد لمحاولة القيام بغض النظر عما قاله لها.

“لا يزال تشو مينغ على قيد الحياة ، لذلك ليس هناك سبب للتحرك فوراً . يجب أن نعود والاستعداد لحركتنا القادمة. عندما نقتل الفارس تشينغ مينغ ونأخذ حجر الروح ، سيكون علينا أن نهرب إلى غابة ثورن” قال هان سين ، وانتقل للنظر في تشو مينغ.

بينما تحدثوا ، ظهرت روح تحمل سوط. سار أمام تشو مينغ وضرب جسده العاري.

الكراك!

كان جلد تشو مينج يتقطع بجلدات أخرى ، مما يشكلخط دموي أخر عبر جسده . على الرغم من أنه كان على حافة الموت ، كان تشو مينغ لا يزال قادرا على الصراخ بصوت عال.

لم تتكلم الروح ، وواصلت جلده . مع كل سوط ، أصبحت صرخات العذاب من تشو مينغ أكثر هدوء .

عضت تشو لانشي شفتيها بعصبية ، تقريبا إلى نقطة النزيف. أما هان ، فقد وصل إلى نقطة إدراك. واعترف بمدى صعوبة العيش في معبد الاله الثالث للبشر.

لكن الروح لم تكن راغبة في ترك تشو مينغ يموت . على الرغم من ضربه بقوة ، إلا أنه لم يهاجم أي مناطق حيوية .

“دعينا نذهب ،” قال هان سين ، بينما كان يسحب تشو لانشي ليغادر المأوي .

بالعودة إلى المقصورة ، نظرت هان سين إلى شجرة تنين الدم . مع تحليله ، كان قادرا على تحديد أنها كانت بالفعل على قيد الحياة ، ولكن بدت ضعيف فقط .

أخرج خنجره وحاول كشف الجذور . أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه تحريكها ، لأنه لا يريد أن يتركها في مكانها.

وسيظل الأمر بحاجة إلى اثني عشر عامًا لتنمو ، لذا سيتطلب الأمر اثني عشر نقطة أخرى من الماء. لكن “هان سين” لم يكن لديها أي وقت الآن ، لذلك كل ما كان يأمل في فعله هو تحريكها الي مكان آخر.

بعد حفر الشجرة ، اضطر إلى إزالة العديد من جذورها . لسوء الحظ ، أدى هذا فقط إلى أن تصبح الشجرة أضعف.

باستخدام قطعة قماش ، أنهى هان سين جذور الشجرة وأعطاهم قطرة ماء . ثم وضع الشجرة بأكملها على الجزء الخلفي من الهدير الذهبي.

أما شجرة الصنوبر التي زرعها هان سين بالقرب من النهر ، فقد حفرها أيضًا. وتساءل عما إذا كان سيظل قادرًا على تنميتهم في مكان آخر.

لم يكن خائفا من الفارس تشينغ مينغ ، ولن يكون من الصعب على هان سين اسقاط مأوى تشينغ مينغ. لكن “هان سين” لم يستطع التعامل مع الطبقة الملكية “مأوي ثورن” على هذا النحو ، كان يمكن أن يأمل فقط أن يختبئ داخل غابة ثورن المتشابكة بمجرد أن يسقطه .

بعد رؤية مدى قوة الروح الأنثوية ، كان يعرف أنه يستطيع محاربة الأرواح الملكية فقط مع وضع روح الملك السوبر .

لكن مدته كانت قصيرة جدا. إذا قام مأوي ثورن بأمر العديد من المخلوقات لمطاردتهم ، حتى لو تمكن هان سين من الهرب ، لكان مما لا شك فيه أن كيم لانشي ستموت .

هذا هو السبب في أنه لم يستطع المطالبة بمأوي تشينغ مينغ بمجرد هزيمة الفارس تشينغ مينغ. لن يتمكن من جعل حضوره معروفًا ، وبمجرد أن يتم قتل الروح التي ترأس المأوى ، كان عليه أن يرحل وأن يخلي المنطقة بأسرع ما يمكن.

أعد هان سين وتشو لانشي لمهمتهما الشاقة ، وقال لها: “أنتظري بالقرب من البوابة. عندما أسحب الأرواح والمخلوقات الي عمق المأوي ، سيعطيكي ذلك الوقت الذي تحتاجيه لتحرير تشو مينغ وإحضاره الي غابة ثورن “.

” هل يمكننا فعل هذا حقا؟ هل لدينا ما يلزم؟” بدت تشو لانشى قلقة . كانت متوترة جداً ، لكن “هان سين” لم يلومها , بعد كل شيء كانوا على حافة اسقاط مأوى روح . على الرغم من أن هان سين أقوى من المفارقات العادية ، كان وحيد . اعتقد جزء منها أن رحلته إلى قاعة الروح لن تكون بسيطة بقدر ما كان يصفها. “نعم ، نحن سنفعلها. أمني بي.” لقد رأي هان سين كيف كانت عصبية ، ولذلك أخبرها بذلك بصوت واثق . كانت تشو لانشي امرأة ناضجة ، وكانت من النوع الذي لا يخاف إلا عندما يكون هناك شيء خطير للغاية أو علي وشك الموت . لم تخف بسهولة. لقد ربت هان سين رأسها كما لو كانت طفلة ، مما جعلها تحمر. ثم ، قالت تشو لانشي ، “سننتظرك في الغابة.” وقال هان سين بثقة “لن اتخلف كثيرا. سأنهي الامر بسرعة .” عادوا إلى الوراء بالقرب من مأوى تشينغ مينغ . علقت تشو لانشي قائلةً: “عليك أن تعود حيًا”. “سأفعل .” ابتسم هان سين ودخل المأوى. مع قوة هان سين ، حتى من دون وضع روح الملك السوبر ، سيكون بنفس قوة الفارس تشينغ مينغ. المشكلة الوحيدة هي أن هان سين لم يكن لديه سوى قفل جيني واحد مفتوح . ومع وجود العديد من المخلوقات والأرواح الأخرى حوله ، عرف هان سين أنه لا يستطيع المطالبة بالمأوى في حالته الحالية . لكن الثروة كانت تتساقط عليه ، وكان لديه بضعة أشياء في حوزته لمساعدته حتى في الاوقات الصعبة. كان لديه الروح الوحش ملك الحشرات الحديدية والخنجر الأحمر.

” هل يمكننا فعل هذا حقا؟ هل لدينا ما يلزم؟” بدت تشو لانشى قلقة . كانت متوترة جداً ، لكن “هان سين” لم يلومها , بعد كل شيء كانوا على حافة اسقاط مأوى روح . على الرغم من أن هان سين أقوى من المفارقات العادية ، كان وحيد . اعتقد جزء منها أن رحلته إلى قاعة الروح لن تكون بسيطة بقدر ما كان يصفها.

“نعم ، نحن سنفعلها. أمني بي.” لقد رأي هان سين كيف كانت عصبية ، ولذلك أخبرها بذلك بصوت واثق .

كانت تشو لانشي امرأة ناضجة ، وكانت من النوع الذي لا يخاف إلا عندما يكون هناك شيء خطير للغاية أو علي وشك الموت . لم تخف بسهولة.

لقد ربت هان سين رأسها كما لو كانت طفلة ، مما جعلها تحمر. ثم ، قالت تشو لانشي ، “سننتظرك في الغابة.”

وقال هان سين بثقة “لن اتخلف كثيرا. سأنهي الامر بسرعة .”

عادوا إلى الوراء بالقرب من مأوى تشينغ مينغ .

علقت تشو لانشي قائلةً: “عليك أن تعود حيًا”.

“سأفعل .” ابتسم هان سين ودخل المأوى.

مع قوة هان سين ، حتى من دون وضع روح الملك السوبر ، سيكون بنفس قوة الفارس تشينغ مينغ. المشكلة الوحيدة هي أن هان سين لم يكن لديه سوى قفل جيني واحد مفتوح .

ومع وجود العديد من المخلوقات والأرواح الأخرى حوله ، عرف هان سين أنه لا يستطيع المطالبة بالمأوى في حالته الحالية . لكن الثروة كانت تتساقط عليه ، وكان لديه بضعة أشياء في حوزته لمساعدته حتى في الاوقات الصعبة. كان لديه الروح الوحش ملك الحشرات الحديدية والخنجر الأحمر.