نزول العنقاء وموت الإمبراطور
أخرج هان سين سيفه تايا . كانت أطوالهم مختلفة ، لكنهم كانوا سيشكلون ثنائيًا رائعًا. معهم ، يمكنه ممارسة الطيران المزدوج. “أحتاج إلى ممارسة الطيران المزدوج. إذا لم أفعل ، فسيكون ذلك مضيعة لسيفين جيدين ، ” قال هان سين في نفسه. إذا غادر المنطقة الآن ، مع سيف العنقاء ، فسيكون راضياً. لم يعد يهتم كثيرًا بإيجاد طريق إلى المأوي بعد الآن. لكنه غامر في البداية بالذهاب إلى هذا المكان على أمل إنقاذ الأخ السابع من روح قاسية. ترك هان سين الشجرة بقوة متجددة لإيجاد المدخل إلى مأوى فينيكس. وفجأة أصيب بإحساس غريب . شعر كما لو أن الجبل فقد شيئًا ما. كانت قمم جبل الاله مثل البتلات ، ولكن من حيث يقف الآن ، كان يرى أن هناك شيئًا خاطئًا. لقد لاحظ فقط ما هو مفقود لأنه كان في أعلى نقطة . لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الفنغ شوي ، لذلك إذا كان بعيدًا ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا . قام هان سين بتعبئة سيف العنقاء ، والتقط باوير ، واتجه نحو جزء من الجبل يفتقر إلى السمات المميزة التي تجعله يتناسب مع مجموعة بتلات اللوتس . كان يقع تقريباً في منتصف الطريق من الجبل . لم يحتاج للطيران ، لقد انزلق في طريقه للأسفل . توقف على منصة حجرية ، والتفت لينظر إلى جدار نحاسي يلف ظهره. كان مغطي بمجموعة متنوعة من الكروم ، تلك التي أزالها هان سين على الفور ، على أمل أن يكون للجدار النحاسي إطار باب غامض آخر. لسوء الحظ ، بعد الضغط على النحاس بكل طريقة ممكنة ، لم يتم الكشف عن أي شيء. كان صلب تماما ً. كان عنيدًا رغم ذلك. واستمر في فحص الجدار النحاسي ، مصممًا على العثور على شيء ما. في النهاية ، مرت يديه عبر منطقة بدت غريبة. كانت مثل فتحة صغيرة ، ورقيقة مثل ذراع باوير. لقد أزال المزيد من الكروم ليكشف عنها كاشكال كتابية . كشفت إزالة المزيد من هذه الكروم عن عدد من الكلمات المختلفة التي تمت كتابتها بلغة لم يكن هان سين يعرفها . استدعى هان سين بارونة ثورن ليسألها عما إذا كانت لغة الأرواح. كانت إجابتها: “نعم ، هذه كلمات أرواح. “ “ماذا تقول؟” سأل هان سين. كان لدى بارونة ثورن نظرة فضوليّة ومرتبكة تقريبًا على وجهها ، وقالت: “نزل طائر العنقاء على جبل الاله ومات الإمبراطور. “ لم يفهم هان سين حقًا ، لذلك سأل بارونة ثورن إذا فهمت. قالت له ، “حسنًا ، يمكنني قرائته ، لكن حتى أنا لست متأكدة مما تعنيه هذه الكلمات . “ “هل تقول أي شيء آخر؟ ” لم يكن هناك الكثير ليستمر ، لذلك اعتقد أنه يجب أن يكون هناك المزيد. عبسة بارونة ثورن وقالة ، “الكلمات غريبة. ليس لديهم معنى. “ واصلة بارونة ثورن قراءة الكلمات المنقوشة ، لكنها لم تكن منطقية. لم يكن هناك تماسك أو شكل مفهوم لما كتب . كان كل شيء ضخم . ثم قالت بارونة ثورن ، “أنا أعرف ما تعنيه كل كلمة ، لكنها كلها مختلطة مثل الهراء. لا معنى لما يأتي بعد السطر الأول. “ أثناء مناقشة هذا الأمر ، ارتجفت المنصة كما لو أن زلزال قد بدأ للتو.
أخرج هان سين سيفه تايا . كانت أطوالهم مختلفة ، لكنهم كانوا سيشكلون ثنائيًا رائعًا. معهم ، يمكنه ممارسة الطيران المزدوج. “أحتاج إلى ممارسة الطيران المزدوج. إذا لم أفعل ، فسيكون ذلك مضيعة لسيفين جيدين ، ” قال هان سين في نفسه. إذا غادر المنطقة الآن ، مع سيف العنقاء ، فسيكون راضياً. لم يعد يهتم كثيرًا بإيجاد طريق إلى المأوي بعد الآن. لكنه غامر في البداية بالذهاب إلى هذا المكان على أمل إنقاذ الأخ السابع من روح قاسية. ترك هان سين الشجرة بقوة متجددة لإيجاد المدخل إلى مأوى فينيكس. وفجأة أصيب بإحساس غريب . شعر كما لو أن الجبل فقد شيئًا ما. كانت قمم جبل الاله مثل البتلات ، ولكن من حيث يقف الآن ، كان يرى أن هناك شيئًا خاطئًا. لقد لاحظ فقط ما هو مفقود لأنه كان في أعلى نقطة . لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الفنغ شوي ، لذلك إذا كان بعيدًا ، فلن يلاحظ ذلك أبدًا . قام هان سين بتعبئة سيف العنقاء ، والتقط باوير ، واتجه نحو جزء من الجبل يفتقر إلى السمات المميزة التي تجعله يتناسب مع مجموعة بتلات اللوتس . كان يقع تقريباً في منتصف الطريق من الجبل . لم يحتاج للطيران ، لقد انزلق في طريقه للأسفل . توقف على منصة حجرية ، والتفت لينظر إلى جدار نحاسي يلف ظهره. كان مغطي بمجموعة متنوعة من الكروم ، تلك التي أزالها هان سين على الفور ، على أمل أن يكون للجدار النحاسي إطار باب غامض آخر. لسوء الحظ ، بعد الضغط على النحاس بكل طريقة ممكنة ، لم يتم الكشف عن أي شيء. كان صلب تماما ً. كان عنيدًا رغم ذلك. واستمر في فحص الجدار النحاسي ، مصممًا على العثور على شيء ما. في النهاية ، مرت يديه عبر منطقة بدت غريبة. كانت مثل فتحة صغيرة ، ورقيقة مثل ذراع باوير. لقد أزال المزيد من الكروم ليكشف عنها كاشكال كتابية . كشفت إزالة المزيد من هذه الكروم عن عدد من الكلمات المختلفة التي تمت كتابتها بلغة لم يكن هان سين يعرفها . استدعى هان سين بارونة ثورن ليسألها عما إذا كانت لغة الأرواح. كانت إجابتها: “نعم ، هذه كلمات أرواح. “ “ماذا تقول؟” سأل هان سين. كان لدى بارونة ثورن نظرة فضوليّة ومرتبكة تقريبًا على وجهها ، وقالت: “نزل طائر العنقاء على جبل الاله ومات الإمبراطور. “ لم يفهم هان سين حقًا ، لذلك سأل بارونة ثورن إذا فهمت. قالت له ، “حسنًا ، يمكنني قرائته ، لكن حتى أنا لست متأكدة مما تعنيه هذه الكلمات . “ “هل تقول أي شيء آخر؟ ” لم يكن هناك الكثير ليستمر ، لذلك اعتقد أنه يجب أن يكون هناك المزيد. عبسة بارونة ثورن وقالة ، “الكلمات غريبة. ليس لديهم معنى. “ واصلة بارونة ثورن قراءة الكلمات المنقوشة ، لكنها لم تكن منطقية. لم يكن هناك تماسك أو شكل مفهوم لما كتب . كان كل شيء ضخم . ثم قالت بارونة ثورن ، “أنا أعرف ما تعنيه كل كلمة ، لكنها كلها مختلطة مثل الهراء. لا معنى لما يأتي بعد السطر الأول. “ أثناء مناقشة هذا الأمر ، ارتجفت المنصة كما لو أن زلزال قد بدأ للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات