العم باغ
فوجئ هان سين بالتحول المفاجئ للأحداث. كان لا يزال على قيد الحياة ، فاقدًا للوعي فقط. استخدم العم باغ كيس لالتقاط الرجل ، ثم استدار لمغادرة المنطقة. إذا وصف هان سين ما حدث لشخص لم يراه بأعينه ، فسيظنون أنه كان مجنون. تبع هان سين بسرعة العم باغ ليرى إلى أين كان ذاهب. اعتقد هان سين أنه قد يكون له علاقة بالإله الذي ذكرته غروب الشمس. ربما من خلال متابعته ، يمكنه معرفة المزيد وكشف الغموض أخيرًا. أخذ العم باغ الرجل عبر الغابة إلى مأوى العش. ثم أخذ الرجل إلى غرفته. انتظر هان سين خارج الغرفة. لم يكن حتى اليوم التالي الذي ظهر فيه العم باغ ، يصرف وكأن شيئًا لم يحدث. أصدر الأوامر وعاد إلى واجباته المعتادة ، وطلب من الآخرين الصيد وما إلى ذلك. “عمي باغ ، هناك شيء أريد أن أسألك عنه.” سأل هان سين العم باغ. “ليست هناك حاجة للخصوصية. فقط أخبرني هنا ، وسأساعدك “. ابتسم العم باغ ، متصرفًا كنفسه المعتاد. لكن هان سين ناشد بعد ذلك ، “يجب أن أتحدث معك وحدك حول هذا الأمر. “ تنهد العم باغ وأخذ هان سين إلى مكان خارج المأوي. “هان الصغير ، أخبرني ما الأمر.” قال العم باغ وهو يشعل سيجارة. “هل تعرف أي شيء عن الفريق السابع من القوات الخاصة؟ ” سأل هان سين. هز العم باغ رأسه بشكل عرضي ، وسأل ، “ما هذا؟ “ “هل تعرف هان جينغ شي؟ ” ثم سأل هان سين. أجاب العم باغ ، “إن جدك هو هان جينغ شي. يجب أن يكون رجل عظيم كونك واصلت ذكره. “ ثم قال هان سين ، “إذن يجب أن تعرف غروب الشمس. “ نظر العم باغ إلى هان سين بغرابة ، ومن الواضح أنه لم يتوقع مثل هذا الرد. قال له: “لا بد أنني كبرت في السن. لا أتذكر شخصًا اسمه غروب الشمس. “ “قال هان سين “إذن يجب أن تعرف الصغير يان”. ارتجف جسد العم باغ. لقد شدد نفسه ، وقال لهان سين ، “لم أسمع عن أي اشخص يستخدمون هذه الأسماء. “ “هل نسيت ما تمنيت؟ ” قال هان سين ساخرا. بعد ذلك ، تغير رباطة جأشه. فجأة بدا وكأنه أسد غاضب ، وصرخ ، “من أنت؟! “ يمكن أن يشعر هان سين بقوة حياة العم باغ ، ويمكنه أن يري أن الرجل كان أعظم وأقوى متجاوز عرفه على الإطلاق. لم يقترب المتجاوزين هذه الأيام من ارتفعات العم باغ. في سنه ، كانت مفاجأة أن أراه يتمتع بلياقة عالية. لم يصل البشر إلى الحد الأقصى من جيناتهم عندما كان العم باغ في أوج عطائه ، لذلك كان من المفاجئ أن نرى مدى قوة الرجل العجوز. “هل حقا لا تعرف من أنا؟ أخبرتك باسم جدي الأكبر “. نظر هان سين إلى العم باغ. “هذا مستحيل.” قال العم باغ. “لم لا؟” أجاب هان سين عرضيا. “لكنه … “توقف العم باغ فجأة. عاد غضبه قبل أن يتكلم مرة أخرى ، وصرخ قائلاً: “كيف تجرؤ على خداعي. سألتك سؤالا أولا. من أنت؟! إذا لم تخبرني ، فسيتعين عليك أن تبرر أفعالي القاسية. “
فوجئ هان سين بالتحول المفاجئ للأحداث. كان لا يزال على قيد الحياة ، فاقدًا للوعي فقط. استخدم العم باغ كيس لالتقاط الرجل ، ثم استدار لمغادرة المنطقة. إذا وصف هان سين ما حدث لشخص لم يراه بأعينه ، فسيظنون أنه كان مجنون. تبع هان سين بسرعة العم باغ ليرى إلى أين كان ذاهب. اعتقد هان سين أنه قد يكون له علاقة بالإله الذي ذكرته غروب الشمس. ربما من خلال متابعته ، يمكنه معرفة المزيد وكشف الغموض أخيرًا. أخذ العم باغ الرجل عبر الغابة إلى مأوى العش. ثم أخذ الرجل إلى غرفته. انتظر هان سين خارج الغرفة. لم يكن حتى اليوم التالي الذي ظهر فيه العم باغ ، يصرف وكأن شيئًا لم يحدث. أصدر الأوامر وعاد إلى واجباته المعتادة ، وطلب من الآخرين الصيد وما إلى ذلك. “عمي باغ ، هناك شيء أريد أن أسألك عنه.” سأل هان سين العم باغ. “ليست هناك حاجة للخصوصية. فقط أخبرني هنا ، وسأساعدك “. ابتسم العم باغ ، متصرفًا كنفسه المعتاد. لكن هان سين ناشد بعد ذلك ، “يجب أن أتحدث معك وحدك حول هذا الأمر. “ تنهد العم باغ وأخذ هان سين إلى مكان خارج المأوي. “هان الصغير ، أخبرني ما الأمر.” قال العم باغ وهو يشعل سيجارة. “هل تعرف أي شيء عن الفريق السابع من القوات الخاصة؟ ” سأل هان سين. هز العم باغ رأسه بشكل عرضي ، وسأل ، “ما هذا؟ “ “هل تعرف هان جينغ شي؟ ” ثم سأل هان سين. أجاب العم باغ ، “إن جدك هو هان جينغ شي. يجب أن يكون رجل عظيم كونك واصلت ذكره. “ ثم قال هان سين ، “إذن يجب أن تعرف غروب الشمس. “ نظر العم باغ إلى هان سين بغرابة ، ومن الواضح أنه لم يتوقع مثل هذا الرد. قال له: “لا بد أنني كبرت في السن. لا أتذكر شخصًا اسمه غروب الشمس. “ “قال هان سين “إذن يجب أن تعرف الصغير يان”. ارتجف جسد العم باغ. لقد شدد نفسه ، وقال لهان سين ، “لم أسمع عن أي اشخص يستخدمون هذه الأسماء. “ “هل نسيت ما تمنيت؟ ” قال هان سين ساخرا. بعد ذلك ، تغير رباطة جأشه. فجأة بدا وكأنه أسد غاضب ، وصرخ ، “من أنت؟! “ يمكن أن يشعر هان سين بقوة حياة العم باغ ، ويمكنه أن يري أن الرجل كان أعظم وأقوى متجاوز عرفه على الإطلاق. لم يقترب المتجاوزين هذه الأيام من ارتفعات العم باغ. في سنه ، كانت مفاجأة أن أراه يتمتع بلياقة عالية. لم يصل البشر إلى الحد الأقصى من جيناتهم عندما كان العم باغ في أوج عطائه ، لذلك كان من المفاجئ أن نرى مدى قوة الرجل العجوز. “هل حقا لا تعرف من أنا؟ أخبرتك باسم جدي الأكبر “. نظر هان سين إلى العم باغ. “هذا مستحيل.” قال العم باغ. “لم لا؟” أجاب هان سين عرضيا. “لكنه … “توقف العم باغ فجأة. عاد غضبه قبل أن يتكلم مرة أخرى ، وصرخ قائلاً: “كيف تجرؤ على خداعي. سألتك سؤالا أولا. من أنت؟! إذا لم تخبرني ، فسيتعين عليك أن تبرر أفعالي القاسية. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات