التحول
على الرغم من أن العطر قد فاجأه ، فقد فوجئ هان سين أيضًا بتكوين الفاكهة: لم يكن هناك الكثير من اللحم ، حيث استحوذ اللب على معظم ما بداخلها . سحب هان سين اللحم بعيدًا وألقى نظرة على لب الثمرة. “إنه جوز.” قام هان سين بفحصه عن كثب. قام بضغط قشرة الجوز لكسره ، وبالفعل ، كان هناك جوزة بالداخل. أكلها ، وكان طعمها جميل. ومع ذلك ، لم يكن هناك فائدة من تناوله ؛ كان يعتقد أنه ربما كان نوع من الوجبات الخفيفة. “على الرغم من أنه مجرد نبات جيني من الدرجة العادية ، ألا يجب أن تملك الفاكهة قوة معينة او استخدام معين ؟” تأمل هان سين في خصوصية الجوز الذي تناوله للتو. أكل هان سين أكثر من ذلك بقليل ولم يشعر بأي شيء خاص يحدث لجسده. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان قد احتفظ بأي توقعات سامية للفاكهة ، نظرًا لفئتها المنخفضة. ثم شرع هان سين في امتصاص قوى الحياة من الشجر . وضع يده على الجذع الذي أمامه فمات بسرعة. أنتجت البلورة السوداء قطرات الماء تمامًا كما كان يأمل هان سين. من تلك الشجرة المنفردة ، جمع هان سين طاقة تكفي لثلاثة أشهر. “واو ، هذا قليل جدًا. قال هان سين لنفسه وهو يتجه نحو شجرة أخرى “لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يجب أن تكون نباتات جينية عادية. استوعب هان سين مئات الأشجار وتلقى القليل جدًا ، كما قد يتوقع المرء. بعد أن انتهى من امتصاص الأشجار ، لاحظ هان سين شيئ آخر كان يعيش في نفس الجزء من الغابة الذي كان يعيش فيه. لم يستطع رؤية أي شيء ، لكنه كان يسمع صوت يصطدم بشجرة في مكان ما أمامه. ذهب هان سين للتحقق من ذلك ، ووجد خنزيرًا بحجم وحيد القرن يضرب أنيابه على شجرة. كانت ثمار الجوز أعلاه تتساقط على الأرض. التهم الخنزير الفاكهة بأكملها . لقد كان مجرد مخلوق بدائي ، لذلك لم يزعج هان سين نفسه برفع سلاح لإنهاء حياته. ولكن بعد ذلك ، بمجرد أن استدار هان سين للمغادرة ، لاحظ شيئ غريب يحدث للخنزير. عرفت السماء عدد الجوز الذي أكله الخنزير ، لكنه بدأ يتلوى على الأرض ، كما لو كان في عذاب.
الفصل 1161: التغير أمضى هان سين الأيام القليلة التالية مع جي يانران ، في محاولة لإنجاب الأطفال. في الأسبوع التالي ، قرر هان سين العودة إلى المأوي . “الآن ، أين يمكنني العثور على مخلوق فائق ؟” فكر هان سين في نفسه. لقد اعتقد أنه كان لا يزال ضعيف جدًا بحيث لا يمكنه مهاجمة مأوي من فئة الملك بنفسه ، لكن العثور على مخلوقات فائقة وحيدة في البرية كان مهمة صعبة بسبب ندرتها. “إذا كان الملك تشينغ شي هنا ، فسيكون هدم مأوي من فئة الملوك أمر تافه ” شعر هان سين بالفزع. كان الملك تشينغ شي لا يزال في مأوي السيف المقدس. كان لين ويوي هناك أيضًا. لسوء حظ هان سين ، لم يكن لديه أي فكرة عن مكانهم أو كيف يمكنه الوصول إلى هناك. بعد قفزتين أخرتين ، وصلوا إلى جزء من الغابة كان مليئ بالفاكهة. كانت الفاكهة الخضراء بحجم قبضة اليد موجودة في كل مكان ، والاكثر روعة ، كانت نباتات جينية مناسبة. بدت النباتات من الدرجة الأولى في أحسن الأحوال ، ولكن لا يزال عددها لا يُصدق. لقد تحمس هان سين لرؤيتهم جميعًا هناك ، نظرًا لحقيقة أنه يمكنه استخدام بلورته السوداء لامتصاص كل قوى حياتهم وتوليد قطرات الماء الفريدة . بصرف النظر عن المساعدة في نمو النباتات الجينية ، كانت قطرات الماء أيضًا قادرة على تحسين قوة وحساسية أرواح الحيوانات والمخلوقات. اعتاد هان سين الحصول على الكثير من قطرات الماء ، لكن الآن لديه القليل جدًا. كان عليه أن يكون حريص جدًا على من يختار إطعامه. إذا كان قادر على استيعاب جميع الأشجار التي ملأت الافق أمامه ، فيمكنه إطعام أي حيوانات أليفة أو مخلوقات يمتلكها . مسح هان سين المنطقة التي أمامه قبل أن يتجول بشكل أعمى. عندما أكد عدم وجود مخلوقات ، ذهب. التقط إحدى الثمار أولاً وكسرها إلى اثنتين. عندما فتح الثمرة ، ملأت بعض الرائحة المرّة أنفه.
على الرغم من أن العطر قد فاجأه ، فقد فوجئ هان سين أيضًا بتكوين الفاكهة: لم يكن هناك الكثير من اللحم ، حيث استحوذ اللب على معظم ما بداخلها . سحب هان سين اللحم بعيدًا وألقى نظرة على لب الثمرة. “إنه جوز.” قام هان سين بفحصه عن كثب. قام بضغط قشرة الجوز لكسره ، وبالفعل ، كان هناك جوزة بالداخل. أكلها ، وكان طعمها جميل. ومع ذلك ، لم يكن هناك فائدة من تناوله ؛ كان يعتقد أنه ربما كان نوع من الوجبات الخفيفة. “على الرغم من أنه مجرد نبات جيني من الدرجة العادية ، ألا يجب أن تملك الفاكهة قوة معينة او استخدام معين ؟” تأمل هان سين في خصوصية الجوز الذي تناوله للتو. أكل هان سين أكثر من ذلك بقليل ولم يشعر بأي شيء خاص يحدث لجسده. ومع ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان قد احتفظ بأي توقعات سامية للفاكهة ، نظرًا لفئتها المنخفضة. ثم شرع هان سين في امتصاص قوى الحياة من الشجر . وضع يده على الجذع الذي أمامه فمات بسرعة. أنتجت البلورة السوداء قطرات الماء تمامًا كما كان يأمل هان سين. من تلك الشجرة المنفردة ، جمع هان سين طاقة تكفي لثلاثة أشهر. “واو ، هذا قليل جدًا. قال هان سين لنفسه وهو يتجه نحو شجرة أخرى “لا أستطيع إلا أن أفترض أنه يجب أن تكون نباتات جينية عادية. استوعب هان سين مئات الأشجار وتلقى القليل جدًا ، كما قد يتوقع المرء. بعد أن انتهى من امتصاص الأشجار ، لاحظ هان سين شيئ آخر كان يعيش في نفس الجزء من الغابة الذي كان يعيش فيه. لم يستطع رؤية أي شيء ، لكنه كان يسمع صوت يصطدم بشجرة في مكان ما أمامه. ذهب هان سين للتحقق من ذلك ، ووجد خنزيرًا بحجم وحيد القرن يضرب أنيابه على شجرة. كانت ثمار الجوز أعلاه تتساقط على الأرض. التهم الخنزير الفاكهة بأكملها . لقد كان مجرد مخلوق بدائي ، لذلك لم يزعج هان سين نفسه برفع سلاح لإنهاء حياته. ولكن بعد ذلك ، بمجرد أن استدار هان سين للمغادرة ، لاحظ شيئ غريب يحدث للخنزير. عرفت السماء عدد الجوز الذي أكله الخنزير ، لكنه بدأ يتلوى على الأرض ، كما لو كان في عذاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات