عرقنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 1354: عرقنا
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
عندما سمعت الطاهية سؤال هان سين ، حدقت فيه لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة.
بالطبع ، كان هان سين لا يزال يأمل في استخراج المعلومات ؛ أراد كل ما قد تعرفه عن هان جينشي . كان قتلها آخر شيء تمنى القيام به ، لهذا السبب بالذات ، ولهذا السبب وحده.
مع حافة القرن المسننة ، حفر هان سين أعمق قليلاً في حلقها. بدأ جلد رقبتها الممزق ينضح بقطرات من الدم تدحرجت إلى كتفيها.
“لا تختبري صبري!” تظاهر هان سين بالغضب ونفاد الصبر لأي مقاومة قد تقدمها.
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
بالطبع ، كان هان سين لا يزال يأمل في استخراج المعلومات ؛ أراد كل ما قد تعرفه عن هان جينشي . كان قتلها آخر شيء تمنى القيام به ، لهذا السبب بالذات ، ولهذا السبب وحده.
قرر تخفيف نبرته ومحاولة إدخال لمسة ودية في نهجه ، ولذا قال لها ، “أريد فقط أن أتحدث عن علاقتك بهان جينشي . إذا أجبتي وأخبرتني بما أريد أن أعرفه ، فأنتي حرة في الذهاب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قادت الطاهية هان سين إلى المأوي. كانت المسافة بعيدة ، لذا كانت الرحلة طويلة. في منتصف سفرهم ، صادفو خروف . كانت الخروف الحقير الذي طور هان سين مشاعر اعجاب وكراهية نحوه .
“نحن … نكره بعضنا البعض. نحن نكره بعضنا البعض كثيراص . من الواضح أنك حليفه أو عبده ، لذا توقف عن الكلام “. تحدثت الطاهية بلهجة مليئة بالحقد ونظرة ازدراء كادت تحدث ثقوب في الشاب أمامها.
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
إذا كان الرجل أمام باب مدخل مأوي تحت الأرض من أتباع هان جينشي ، فإن ما قالته الآن يشير إلى أنها ربما قتلته بنفسها.
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
عندما رأي الطاهية تتحدث بغضب مكتم ، بدا الأمر كما لو أن هان جينشي قد فعل لها شئ فظيع.
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
“لماذا تعتقد أنني معه؟” سأل هان سين .
قالت الطاهية: “أنتما تشتركان في نفس العرق”.
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم هان سين وقال ضاحكاً : “أوه ، لقد أسأتي فهم الأمور! نحن بشر ، نعم ، لكن عِرقنا لديه عدد سكان أكبر منكم ، إذا كنت سأراهن . هذا لا يعني أننا جميعاً متماثلين. لذا ، ما الذي يجعلك تعتقدين بأنني صديق هان جينشي ؟ ” بذل هان سين قصارى جهده لشرح الأمور ببساطة قدر استطاعته.
قالت الطاهية: “أنتما تشتركان في نفس العرق”.
“هناك مأوي في هذه الأجزاء؟” صُدم هان سين لسماع ذلك. إذا كانت هناك ملاجئ روحية قريبة ، فسيكون في خطر كبير.
نظرت الطاهية إلى هان سين بارتباك ، وتلعثمت لتسأل ، “هل ما تقوله صحيح؟”
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
“سأكون صادق معكي ؛ أنا لست صديق هان جينشي . في الحقيقة أنا عدوه. إذا كنتي تكرهين هان جينشي بقدر ما يوحي سلوكك بذلك ، فعندئذ لدينا هدف مشترك “. وضع هان سين قرنه بعيداً ووضع تعبير اعتذاري.
وافق هان سين على الفور. إذا كان لا يزال مسموح له بالعودة إلى التحالف ، ولم يكن معرض لخطر الاستعباد ، فلن يرى أي مشكلة في ذلك. في الواقع ، ستكون صفقة رائعة إلى حد ما.
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
ثم واصل هان سين شفاء جروحها قبل أن يلمسها مرة أخرى بالبيضة.
لم ترد عليه الطاهية مباشرتاً ، وبدلاً من ذلك قالت: “تعال. سأساعدك في اصطياد بعض المخلوقات ، حتى تتمكن من التحسن. اعتبر أنني أعيد لك المال . بعد ذلك ، سنكون متساويين “.
قالت الطاهية ، “أنت وهان جينشي تبدوان متشابهين ؛ هذا هو سبب رغبتي في قتلك “.
“لديك حقا كراهية مع هان جينشي ؟” سألت الطاهية.
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
أحضرها هان سين إلى شجرة قريبة لاستئناف الشفاء ، وبينما كان يلمس جروحها ، قال: “إذا كنت صديقاً له ، فستموتي الآن. لقد جازفت بحياتي وأطرافي لإنقاذك ؛ أنتي تعرفين ذلك ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم واصل هان سين شفاء جروحها قبل أن يلمسها مرة أخرى بالبيضة.
قامت الطاهية بفحص جسدها ، وعلى الرغم من أن الشفاء كان عملية بطيئة إلى حد ما ، إلا أنها تمكنت من معرفة أنها تتحسن.
“إذن ، كيف صرتما أعداء؟” دفع هان سين حظه ليسأل.
“هناك مأوي في هذه الأجزاء؟” صُدم هان سين لسماع ذلك. إذا كانت هناك ملاجئ روحية قريبة ، فسيكون في خطر كبير.
لقد أصيبت بأضرار شديدة ، وكان ضوء هان سين المقدس لا يزال ضعيف للغاية. لهذا السبب ، استغرق الأمر وقت طويل حتى ينتهي هان سين من شفائها تماماً. لكن هان سين بقي معها و واصل علاجها. تحدثو عن أشياء كثيرة ، لكن في الدردشة ، لم يطرح هان سين أي شيء مقلق أو جاد.
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
عندما حاول هان سين أن يكون وقح وحازم معها ، لم تعطه ما يريد. الآن ، كان سيبذل قصارى جهده ليكون لطيف وخير . إذا تصرف بهذه الطريقة ، فربما تكون أكثر استعداد للوثوق به.
“آه ، الزعيم الأول والزعيم الثاني! لقد وجدت كلاكما “. بدا الخروف مغمور بالسعادة.
أمضيا الأيام القليلة التالية معاً ، وعلى مدار ذلك الوقت ، استمرت الطاهية في تلقي العلاج الضعيف، بالإضافة إلى اللطف الآخر الذي كان هان سين على استعداد لإضفائه.
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
” هل يمكنني أن أسألك . لماذا كنتي تحاولين قتلي ؟ أعلم أنني أخذت رأس تلك البقرة ، لكن هل كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعلك تطارديني؟ ” يبدو أن التوتر بين الاثنين قد تبدد الآن ، لذلك اعتقد هان سين أنه أفضل وقت للسؤال عن هذا.
بالطبع ، كان هان سين لا يزال يأمل في استخراج المعلومات ؛ أراد كل ما قد تعرفه عن هان جينشي . كان قتلها آخر شيء تمنى القيام به ، لهذا السبب بالذات ، ولهذا السبب وحده.
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول هان سين أن يكون وقح وحازم معها ، لم تعطه ما يريد. الآن ، كان سيبذل قصارى جهده ليكون لطيف وخير . إذا تصرف بهذه الطريقة ، فربما تكون أكثر استعداد للوثوق به.
لكن فمها ظل مغلق بإحكام ، مما دفع هان سين إلى توضيح تفاصيل ما رغب في طرحه في النهاية. قال ، “أريد أن أعرف ما إذا كنتي صديق أم عدو لهان جينشي .”
قالت الطاهية ، “أنت وهان جينشي تبدوان متشابهين ؛ هذا هو سبب رغبتي في قتلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل رأيتي الكثير من البشر في معبد الاله الثالث؟” قال هان سين “كان يجب أن يكون هناك عدد قليل في كل مأوي” .
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
قالت الطاهية ، “هان جينشي كان البشري الوحيد الذي رأيته في حياتي.”
“لديك حقا كراهية مع هان جينشي ؟” سألت الطاهية.
“إذن ، كيف صرتما أعداء؟” دفع هان سين حظه ليسأل.
لم ترد عليه الطاهية مباشرتاً ، وبدلاً من ذلك قالت: “تعال. سأساعدك في اصطياد بعض المخلوقات ، حتى تتمكن من التحسن. اعتبر أنني أعيد لك المال . بعد ذلك ، سنكون متساويين “.
وافق هان سين على الفور. إذا كان لا يزال مسموح له بالعودة إلى التحالف ، ولم يكن معرض لخطر الاستعباد ، فلن يرى أي مشكلة في ذلك. في الواقع ، ستكون صفقة رائعة إلى حد ما.
“ليست هناك حاجة للقيام بذلك ، ولكن نظراً لأن كلانا يكره هان جينشي ، يجب أن نشارك ما نعرفه.” قال هان سين : “يمكننا مساعدة بعضنا البعض بهذه الطريقة ، ولكن إذا كنتي مشغولة ، فلا تتردد في المضي قدماً” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هان سين يتصرف بهذه الطريقة اللطيفة منذ وقت طويل ، على أمل أنه عندما تغادر ، فإن الغياب سيجعل المشاعر تنمو في قلبها . إذا سار كل شيء وفقاً للخطة ، فربما في المرة التالية التي يلتقيا فيها ، ستكون مستعدة لمشاركة ما تعرفه.
بدا أن الطاهية تشعر بالذنب لعدم قيامها بأي شيء لرد الجميل. قالت ، “لقد صرت للتو نصف إله. من الخطورة أن تبقي بمفردك هنا. إذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك الحصول على سكن داخل مسكني “.
“هناك مأوي في هذه الأجزاء؟” صُدم هان سين لسماع ذلك. إذا كانت هناك ملاجئ روحية قريبة ، فسيكون في خطر كبير.
عندما رأي الطاهية تتحدث بغضب مكتم ، بدا الأمر كما لو أن هان جينشي قد فعل لها شئ فظيع.
مضت الطاهية تشرح ، “يوجد مأوى من الدرجة الفضية ، يملكه مخلوق بدائي . إذا عرضت عليه موارد ذات قيمة ، فلا أرى أي سبب يمنعك من البقاء هناك “.
“لديك حقا كراهية مع هان جينشي ؟” سألت الطاهية.
قامت الطاهية بفحص جسدها ، وعلى الرغم من أن الشفاء كان عملية بطيئة إلى حد ما ، إلا أنها تمكنت من معرفة أنها تتحسن.
وافق هان سين على الفور. إذا كان لا يزال مسموح له بالعودة إلى التحالف ، ولم يكن معرض لخطر الاستعباد ، فلن يرى أي مشكلة في ذلك. في الواقع ، ستكون صفقة رائعة إلى حد ما.
“سأكون صادق معكي ؛ أنا لست صديق هان جينشي . في الحقيقة أنا عدوه. إذا كنتي تكرهين هان جينشي بقدر ما يوحي سلوكك بذلك ، فعندئذ لدينا هدف مشترك “. وضع هان سين قرنه بعيداً ووضع تعبير اعتذاري.
قالت الطاهية ، “أنت وهان جينشي تبدوان متشابهين ؛ هذا هو سبب رغبتي في قتلك “.
ثم قادت الطاهية هان سين إلى المأوي. كانت المسافة بعيدة ، لذا كانت الرحلة طويلة. في منتصف سفرهم ، صادفو خروف . كانت الخروف الحقير الذي طور هان سين مشاعر اعجاب وكراهية نحوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيتي الكثير من البشر في معبد الاله الثالث؟” قال هان سين “كان يجب أن يكون هناك عدد قليل في كل مأوي” .
“آه ، الزعيم الأول والزعيم الثاني! لقد وجدت كلاكما “. بدا الخروف مغمور بالسعادة.
كانت الطاهية قد تعافت تماماً في هذه المرحلة. وعرفت أنها أقوى من هان سين أيضاً. بسؤالها عن هذا ، كان من الواضح أنه ليس لديه ضغينة ضدها.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“إذن اقتلني ، إذا كان هذا ما تتمناه.” تحدثت الطاهية بنبرة تقشعر لها الأبدان ، دون أي إشارة إلى أن كلماتها كانت خدعة . لم تكن خائفة من الموت على الأقل.
………………………………….
اتمني ان انشر كل فصول الاسبوع اليوم لذا اسهرو معي يا رفاق 🙂 سيكون هناك فصول كل ساعة او اثنتين حتي انتهي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت الطاهية سؤال هان سين ، حدقت فيه لكنها لم تتكلم بكلمة واحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
