العيون القرمزية
دون تردد ، لوح هان سين بيده واستدعي مرآة مائية حتى يتمكن من النظر إلى نفسه.
الفصل 2422 العيون القرمزية
لم يعد الطريق الحجري طريق حقيقي. كان اشبه بقبر طويل محفور بالدم. لقد مات العديد من الدوقات والماركيزات صعوداً وهبوطاً في هذا الممر الحجري. وكلما تقدموا بالطريق ، ظهرت مشاهد أسوء.
كان وجه رياح الليل عابس وقلق ، وقد أحضرت معها مقطع فيديو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيونك!” همست الآنسة ميرور فجأة في خوف، ناظرة في عيون هان سين. بينما ملئ الخوف وجهها.
عندما تم تشغيل الفيديو ، فهم هان سين تعبير رياح الليل.
كان النظر إلى التمثال مقلق. كان الأمر كما لو كان هناك مد لا نهاية له من العيون الغريبة التي تحدق بخارج الشاشة. كان هان سين ينظر إليهم من خلال الفيديو فقط ، ورغم ذلك أرتجف. مرت قشعريرة بجسد الآنسة ميرور و رياح الليل أيضاً.
أظهرت بداية الفيديو ممر حجري ، يجب أن يكون هو الطريق الذي تم حفره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الهرب! يجب أن نهرب!” قرر هان سين “لا يمكننا البقاء في هذا المكان الرهيب أكثر من ذلك”. كان سيغادر هذا المكان، مهما حدث. كان سيغادر ، حتى لو سعت الآنسة ميرور لإيقافه.
لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.
أظهرت بداية الفيديو ممر حجري ، يجب أن يكون هو الطريق الذي تم حفره.
دون تردد ، لوح هان سين بيده واستدعي مرآة مائية حتى يتمكن من النظر إلى نفسه.
سيطر الجحيم على مواقع حفر واسعة النطاق. و عندما وصلت الآنسة ميرور وشعبها ، قاموا بسرعة بتقليص حجم عمليات الحفر. الآن تم الحفر في ثلاثة مواقع، وكان يجب أن يكون هذا الموقع في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع استمرار الفيديو ، ظهرت العديد من المسارات الحجرية المعقدة التي تشعبت حتى انفتح الطريق الحجري ليكشف عن غرفة كبيرة. و هناك ، وجد هان سين نفسه ينظر إلى التمثال الذي ذكرته الآنسة ميرور.
كان ارتفاعه عشرة أمتار. لم يكن كبير جداً عند مقارنته ببعض التماثيل التي رآها هان سين من قبل، لكنه شديد السواد، وله نفس نسيج الصخور المحيطة به.
سيطر الجحيم على مواقع حفر واسعة النطاق. و عندما وصلت الآنسة ميرور وشعبها ، قاموا بسرعة بتقليص حجم عمليات الحفر. الآن تم الحفر في ثلاثة مواقع، وكان يجب أن يكون هذا الموقع في المنتصف.
يظهر في التمثال رجل جالس ورجلاه متقاطعتان. و ذراعيه أيضاً ، مما كون شكل الحرف X. كانت عيون الرجل كما وصفتها الآنسة ميرور. كانت هناك حدقتان في كل عين ، وكانتا حمراوتان.
مع استمرار الفيديو ، ظهرت العديد من المسارات الحجرية المعقدة التي تشعبت حتى انفتح الطريق الحجري ليكشف عن غرفة كبيرة. و هناك ، وجد هان سين نفسه ينظر إلى التمثال الذي ذكرته الآنسة ميرور.
خلف التمثال كان هناك العديد من الأذرع والأيدي. تجمعوا معاً لإنشاء الشكل الكبير للشعلة. كما ظهرت على كل يد عين حمراء بحدقتان.
لم يعد الطريق الحجري طريق حقيقي. كان اشبه بقبر طويل محفور بالدم. لقد مات العديد من الدوقات والماركيزات صعوداً وهبوطاً في هذا الممر الحجري. وكلما تقدموا بالطريق ، ظهرت مشاهد أسوء.
كان النظر إلى التمثال مقلق. كان الأمر كما لو كان هناك مد لا نهاية له من العيون الغريبة التي تحدق بخارج الشاشة. كان هان سين ينظر إليهم من خلال الفيديو فقط ، ورغم ذلك أرتجف. مرت قشعريرة بجسد الآنسة ميرور و رياح الليل أيضاً.
الفصل 2422 العيون القرمزية
الفيديو لم يظهر التمثال لفترة طويلة. تقدم إلى الأمام ، وكشفت عن شيء كان أكثر إثارة للدهشة.
لم يعد الطريق الحجري طريق حقيقي. كان اشبه بقبر طويل محفور بالدم. لقد مات العديد من الدوقات والماركيزات صعوداً وهبوطاً في هذا الممر الحجري. وكلما تقدموا بالطريق ، ظهرت مشاهد أسوء.
وراء التمثال ، اختفى المسار الحجري في كهف. كان اشبه حفرة خشنة بدت وكأنها حفرت باليد أو المخالب.
كانت جدران النفق الحجري ملطخة بالدماء هنا وهناك. و تم نحت علامات المخالب والايدي في سطح النفق. و مع تقدم الفيديو، تم الكشف عن المزيد والمزيد من الدماء.
في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأن الخوف قد غرق في عظامه. تحولت عيناه السوداوتان إلى اللون الأحمر، علاوة على ذلك ، كان هناك شق في وسط كل حدقة. أصبحت حدقات عينيه الدائرية على شكل يقطينة، وكانوا ينقسمون ببطء إلى نصفين.
سيطر الدم ببطء على كل سطح، وتحول الكهف الأسود إلى اللون الأحمر. جعل المشهد معدة هان سين ترتجف.
على الرغم من وجود الطائر الأحمر معهم ، إلا أن هناك شئ خاطئ جداً في هذا المكان. حتى الآنسة ميرور ، التي كانت نخبة مؤلهة قوية، تأثرت. كانت هناك كل فرصة ممكنة لأن لا يهرب للطائر الأحمر من مهما كانت القوة التي كانت تفعل هذه الأشياء الفظيعة.
“لم يتم حفر هذا الكهف باليد، أليس كذلك؟” هان سين لم يسعه إلا أن يسأل.
مع استمرار الفيديو ، ظهرت العديد من المسارات الحجرية المعقدة التي تشعبت حتى انفتح الطريق الحجري ليكشف عن غرفة كبيرة. و هناك ، وجد هان سين نفسه ينظر إلى التمثال الذي ذكرته الآنسة ميرور.
على الرغم من أن الملك المتطرف لم يعطي الكثير من الاحترام للعمال ، إلا أنهم استأجروا فقط الأشخاص الذين كانوا على الأقل ماركيزات. كان هؤلاء الناس يعتبرون أقوياء في أعراقهم. قد لا تكون أسلحتهم كنوز أسطورية ، لكن كان ينبغي أن تكون لائقة. حتى لو لم يحضروا أدواتهم الخاصة، فالملك المتطرف كان سيوفر لهم كنوز متغيرة. لن يضطروا إلى استخدام أيديهم لحفر الكهف.
أظهرت بداية الفيديو ممر حجري ، يجب أن يكون هو الطريق الذي تم حفره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بناءً على العلامات والخدوش، فمن الواضح أن النفق كان من عمل المخالب والايدي. لم يتم حفره بالأدوات.
لكن بناءً على العلامات والخدوش، فمن الواضح أن النفق كان من عمل المخالب والايدي. لم يتم حفره بالأدوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الفيديو كان هناك باب حجري. تماماً كما قال رياح الليل ، بدا الباب المزدوج مثل مدخل مدينة. كان كلا جانبي الباب قرمزي اللون، كما لو كانا مصنوعين من الدم المتجلط. مع العديد من العلامات شبه الدائرية على الباب – كانت خدوش خلفتها أظافر أصابع.
نظرت الآنسة ميرور و رياح الليل إلى الفيديو بنظرات محيرة. و لم يجيبوا على سؤال هان سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيون العمال القتلى مفتوحة، تكشف عن حدقاتهم الحمراء.
عرف هان سين أنه محق حتى بدون تأكيدهم. نظر إلى الفيديو لفترة أطول ، وسرعان ما رأى ماركيز ميت برأس بقرة. و بدلاً من اليدين ، لم يكن هناك سوى كتلة ملتوية من الدماء في نهاية ذراعي الرجل. و تبرز أجزاء من العظام من بين اللحم المقشر.
عند رؤية هذا المشهد، لم يستطع هان سين منع خياله من تكرار ما حدث. كان الرجل صاحب رأس البقر قد حفر بيديه بشكل محموم، مما أدى إلى إصابة أصابعه, ورغم ذلك ، لم يتوقف. واصل الحفر والحفر بطاقة مسعورة. و في النهاية ، تم طحن يد الرجل إلى اشلاء بينما نزف حتي الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقف الفيديو عند هذا الحد ، وتكرر المشهد المرعب نفسه مراراً وتكراراً. رأى هان سين المزيد والمزيد من الجثث منتشرة في جميع أنحاء الكهف.
كانوا جميعا في نفس الموقف. انحنوا إلى الأمام، وضغطوا بأيديهم المدمرة على الجدران. قام البعض بتمزيق كفوف ايديهم ، بينما فقد البعض الآخر أذرعهم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعا في نفس الموقف. انحنوا إلى الأمام، وضغطوا بأيديهم المدمرة على الجدران. قام البعض بتمزيق كفوف ايديهم ، بينما فقد البعض الآخر أذرعهم بالكامل.
على الرغم من وفاتهم، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون بموقف الحفر. بدت وجوههم متحمسة للغاية كما لو كانوا متحمسين لما يفعلونه، ولكن وسط هذا الشغف ، كان هناك أيضاً وجود للخوف. لقد كان رعب تسلل عميقاً في عظامهم.
كان النظر إلى التمثال مقلق. كان الأمر كما لو كان هناك مد لا نهاية له من العيون الغريبة التي تحدق بخارج الشاشة. كان هان سين ينظر إليهم من خلال الفيديو فقط ، ورغم ذلك أرتجف. مرت قشعريرة بجسد الآنسة ميرور و رياح الليل أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع هان سين أن يشرح كل المشاعر التي رآها محفورة على تلك الوجوه الميتة، لكن معدته تشددة والعرق البارد انساب على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعا في نفس الموقف. انحنوا إلى الأمام، وضغطوا بأيديهم المدمرة على الجدران. قام البعض بتمزيق كفوف ايديهم ، بينما فقد البعض الآخر أذرعهم بالكامل.
كانت عيون العمال القتلى مفتوحة، تكشف عن حدقاتهم الحمراء.
لم يعد الطريق الحجري طريق حقيقي. كان اشبه بقبر طويل محفور بالدم. لقد مات العديد من الدوقات والماركيزات صعوداً وهبوطاً في هذا الممر الحجري. وكلما تقدموا بالطريق ، ظهرت مشاهد أسوء.
الفيديو لم يظهر التمثال لفترة طويلة. تقدم إلى الأمام ، وكشفت عن شيء كان أكثر إثارة للدهشة.
نظرت الآنسة ميرور و رياح الليل إلى الفيديو بنظرات محيرة. و لم يجيبوا على سؤال هان سين.
في نهاية الفيديو كان هناك باب حجري. تماماً كما قال رياح الليل ، بدا الباب المزدوج مثل مدخل مدينة. كان كلا جانبي الباب قرمزي اللون، كما لو كانا مصنوعين من الدم المتجلط. مع العديد من العلامات شبه الدائرية على الباب – كانت خدوش خلفتها أظافر أصابع.
كان ارتفاع الباب عشرة أمتار ، ولأنهم حفروا حتى سطح الباب، أحاطت صخرة فقط بإطار الباب. و كان من المستحيل رؤية ما وراء تلك الأبواب.
سيطر الدم ببطء على كل سطح، وتحول الكهف الأسود إلى اللون الأحمر. جعل المشهد معدة هان سين ترتجف.
لكن ما كان أمام الباب أصاب هان سين بقشعريرة.
كانت جدران النفق الحجري ملطخة بالدماء هنا وهناك. و تم نحت علامات المخالب والايدي في سطح النفق. و مع تقدم الفيديو، تم الكشف عن المزيد والمزيد من الدماء.
تمدد العديد من العمال أمام الباب وكأنهم يحاولون الهروب من شياطين الجحيم. امتدت أذرع القتلى بشكل مؤلم أمامهم، في محاولة للوصول إلى خلاص لا وجود له. بينما تحطمت أظافرهم وتكسرت عظامهم. كانت أيديهم ملطخة بالدماء ، لكن لم يتمكن أي منهم من فتح الباب.
كانت جدران النفق الحجري ملطخة بالدماء هنا وهناك. و تم نحت علامات المخالب والايدي في سطح النفق. و مع تقدم الفيديو، تم الكشف عن المزيد والمزيد من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وراء التمثال ، اختفى المسار الحجري في كهف. كان اشبه حفرة خشنة بدت وكأنها حفرت باليد أو المخالب.
لقد استمر العمال في المحاولة لفترة طويلة، لكنهم ماتوا جميعاً امام هذا الباب. تجمعت الدماء حول الجثث امام الباب الشرير. بينما ظل الباب صلب وثابت، مثل مدخل الجحيم نفسه.
كان ارتفاع الباب عشرة أمتار ، ولأنهم حفروا حتى سطح الباب، أحاطت صخرة فقط بإطار الباب. و كان من المستحيل رؤية ما وراء تلك الأبواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وجه رياح الليل فظيع.”كلهم ماتوا. لم يتبقي أحد على قيد الحياة ، وقد أصيبوا جميعاً بالجنون في النهاية. لقد استمروا في الحفر والحفر. لكن هذه الصخور صلبة، ومن الصعب للغاية حفرها، حتى باستخدام الأدوات. عندما استخدموا أصابعهم في الحفر، بدأوا ينزفون بسرعة. ولكن عندما لمس الدم الحجر، بدا الأمر كما لو أن الحجر اصبح هش. و تمكنوا من حفره، لكن هذا استمر في اذيتهم. استمروا في الحفر واستمروا بالنزيف”.
بدا وجه رياح الليل فظيع.”كلهم ماتوا. لم يتبقي أحد على قيد الحياة ، وقد أصيبوا جميعاً بالجنون في النهاية. لقد استمروا في الحفر والحفر. لكن هذه الصخور صلبة، ومن الصعب للغاية حفرها، حتى باستخدام الأدوات. عندما استخدموا أصابعهم في الحفر، بدأوا ينزفون بسرعة. ولكن عندما لمس الدم الحجر، بدا الأمر كما لو أن الحجر اصبح هش. و تمكنوا من حفره، لكن هذا استمر في اذيتهم. استمروا في الحفر واستمروا بالنزيف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف صوت رياح الليل، على الرغم من أنه كان مؤله شهد العديد من سيناريوهات الحياة والموت. فما رآه كافي ليشاهده في كوابيسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا المكان ملعون.” شعر هان سين بالغثيان. كان لديه رغبة في اخذ باوير والفرار.
في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأن الخوف قد غرق في عظامه. تحولت عيناه السوداوتان إلى اللون الأحمر، علاوة على ذلك ، كان هناك شق في وسط كل حدقة. أصبحت حدقات عينيه الدائرية على شكل يقطينة، وكانوا ينقسمون ببطء إلى نصفين.
على الرغم من وجود الطائر الأحمر معهم ، إلا أن هناك شئ خاطئ جداً في هذا المكان. حتى الآنسة ميرور ، التي كانت نخبة مؤلهة قوية، تأثرت. كانت هناك كل فرصة ممكنة لأن لا يهرب للطائر الأحمر من مهما كانت القوة التي كانت تفعل هذه الأشياء الفظيعة.
لقد استمر العمال في المحاولة لفترة طويلة، لكنهم ماتوا جميعاً امام هذا الباب. تجمعت الدماء حول الجثث امام الباب الشرير. بينما ظل الباب صلب وثابت، مثل مدخل الجحيم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الفيديو كان هناك باب حجري. تماماً كما قال رياح الليل ، بدا الباب المزدوج مثل مدخل مدينة. كان كلا جانبي الباب قرمزي اللون، كما لو كانا مصنوعين من الدم المتجلط. مع العديد من العلامات شبه الدائرية على الباب – كانت خدوش خلفتها أظافر أصابع.
“الهرب! يجب أن نهرب!” قرر هان سين “لا يمكننا البقاء في هذا المكان الرهيب أكثر من ذلك”. كان سيغادر هذا المكان، مهما حدث. كان سيغادر ، حتى لو سعت الآنسة ميرور لإيقافه.
كان النظر إلى التمثال مقلق. كان الأمر كما لو كان هناك مد لا نهاية له من العيون الغريبة التي تحدق بخارج الشاشة. كان هان سين ينظر إليهم من خلال الفيديو فقط ، ورغم ذلك أرتجف. مرت قشعريرة بجسد الآنسة ميرور و رياح الليل أيضاً.
لم يعرف هان سين كيف اختاروا من أين يبدأون الحفر، لكن من الواضح أنه لم يكن اختيار عشوائي. لقد اكتشفوا بطريقة ما من أين بالضبط يبدأون الحفر.
“عيونك!” همست الآنسة ميرور فجأة في خوف، ناظرة في عيون هان سين. بينما ملئ الخوف وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا حدث لعيوني؟” قفز قلب هان سين. كان يعلم أن هذا شئ سيئ.
خلف التمثال كان هناك العديد من الأذرع والأيدي. تجمعوا معاً لإنشاء الشكل الكبير للشعلة. كما ظهرت على كل يد عين حمراء بحدقتان.
كان وجه رياح الليل عابس وقلق ، وقد أحضرت معها مقطع فيديو.
دون تردد ، لوح هان سين بيده واستدعي مرآة مائية حتى يتمكن من النظر إلى نفسه.
لقد استمر العمال في المحاولة لفترة طويلة، لكنهم ماتوا جميعاً امام هذا الباب. تجمعت الدماء حول الجثث امام الباب الشرير. بينما ظل الباب صلب وثابت، مثل مدخل الجحيم نفسه.
على الرغم من أن الملك المتطرف لم يعطي الكثير من الاحترام للعمال ، إلا أنهم استأجروا فقط الأشخاص الذين كانوا على الأقل ماركيزات. كان هؤلاء الناس يعتبرون أقوياء في أعراقهم. قد لا تكون أسلحتهم كنوز أسطورية ، لكن كان ينبغي أن تكون لائقة. حتى لو لم يحضروا أدواتهم الخاصة، فالملك المتطرف كان سيوفر لهم كنوز متغيرة. لن يضطروا إلى استخدام أيديهم لحفر الكهف.
في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأن الخوف قد غرق في عظامه. تحولت عيناه السوداوتان إلى اللون الأحمر، علاوة على ذلك ، كان هناك شق في وسط كل حدقة. أصبحت حدقات عينيه الدائرية على شكل يقطينة، وكانوا ينقسمون ببطء إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيونك!” همست الآنسة ميرور فجأة في خوف، ناظرة في عيون هان سين. بينما ملئ الخوف وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان النظر إلى التمثال مقلق. كان الأمر كما لو كان هناك مد لا نهاية له من العيون الغريبة التي تحدق بخارج الشاشة. كان هان سين ينظر إليهم من خلال الفيديو فقط ، ورغم ذلك أرتجف. مرت قشعريرة بجسد الآنسة ميرور و رياح الليل أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 2422 العيون القرمزية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الهرب! يجب أن نهرب!” قرر هان سين “لا يمكننا البقاء في هذا المكان الرهيب أكثر من ذلك”. كان سيغادر هذا المكان، مهما حدث. كان سيغادر ، حتى لو سعت الآنسة ميرور لإيقافه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في تلك اللحظة ، شعر هان سين وكأن الخوف قد غرق في عظامه. تحولت عيناه السوداوتان إلى اللون الأحمر، علاوة على ذلك ، كان هناك شق في وسط كل حدقة. أصبحت حدقات عينيه الدائرية على شكل يقطينة، وكانوا ينقسمون ببطء إلى نصفين.
كانت عيون العمال القتلى مفتوحة، تكشف عن حدقاتهم الحمراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
