الشر الأفقي يحطم الشمس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اعضاء تحطيم السماوات يحفرون الجبل طوال حياتهم ، على أمل إنقاذ الشر الأفقي. لكن الشر الأفقي سمح لنفسه بأن يعلق على الجبل بسببهم. لقد ترك نفسه يتعرض للتعذيب. كان لديه القدرة على الهروب ، ولكن إذا هرب ، سيموت العمالقة بذلك العالم. و هذا هو سبب وجود الشر الأفقي هناك.
الفصل 2714 الشر الأفقي يحطم الشمس
“بعد حراسة الغبار الأحمر لمليار سنة ، رمح يحطم السماء لقتل شبح وإله” ، صاح الشر الأفقي. و تردد صدى صوته في جميع أنحاء البعد ، لكن هان سين لم يعد بإمكانه رؤيته.
صمت الشر الأفقي ورفع يديه. وأمسك بالعمود المعدني الذي كان يثقب صدره ، ثم بدأ ببطء في دفعه لأعلى بعيداً عن جسده.
قبل أن يتمكن هان سين من الوصول إلى مكعب الخراف الأربعة ، سمع انفجار. و غطى الضوء الساطع كل شيء من حوله. و داخل هذا الانفجار اللامع ، لم يستطع رؤية أصابعه. هزت موجة الصدمة البعد بأكمله. كان الأمر كما لو أن المناظر الطبيعية قد انقلبت رأساً على عقب ، والمياه الآن اصبحت السماء.
بسبب ما كان يفعله الشر الأفقي ، بدأ العمود المعدني في التألق. و اهتز في يديه ، كما لو كان يحاول يائساً الاستمرار في الحفر بجسده. لكن الشر الأفقي امسك العمود بقوة بين قبضتيه الآن. وبغض النظر عن مدى سطوع العمود أو مدى رغبته في اختراق صدره مرة أخرى ، لم يستطع فعل شيئ.
قبل أن يتمكن هان سين من الوصول إلى مكعب الخراف الأربعة ، سمع انفجار. و غطى الضوء الساطع كل شيء من حوله. و داخل هذا الانفجار اللامع ، لم يستطع رؤية أصابعه. هزت موجة الصدمة البعد بأكمله. كان الأمر كما لو أن المناظر الطبيعية قد انقلبت رأساً على عقب ، والمياه الآن اصبحت السماء.
بوووم!
صمت الشر الأفقي ورفع يديه. وأمسك بالعمود المعدني الذي كان يثقب صدره ، ثم بدأ ببطء في دفعه لأعلى بعيداً عن جسده.
عندما تحرر آخر جزء من العمود من صدر الشر الأفقي ، أدرك هان سين أخيراً أن العمود المعدني كان في الواقع رمح عملاق. كان ذلك الرمح يتلوى مثل ثعبان في يدي الشر الأفقي. و بدا وكأنه يحاول الهروب من براثنه ، لكن العملاق ظل يثبت الرمح في مكانه.
“ماذا يحدث هنا؟ الشيء الذي يشير إليه الشر الأفقي هو البلورة السوداء. هل هذه البلورة السوداء هي نفسها التي وجدتها داخل المقدسات؟ هل تحتوي هذه البلورة أيضاً على درع كريستالي أسود؟” كان عقل هان سين في حالة من الفوضى ، وحاول صياغة أفكار حول ما يحدث.
سقط الشر الأفقي من الجبل ، وفكر هان سين ، “إذا كان لديك القدرة على تحرير نفسك ، فلماذا ظللت محاصر هناك لسنوات عديدة؟ و بقي كل هؤلاء العمالقة هنا لسنوات عديدة في محاولة لتحريرك”.
قبل أن يتمكن هان سين من الوصول إلى مكعب الخراف الأربعة ، سمع انفجار. و غطى الضوء الساطع كل شيء من حوله. و داخل هذا الانفجار اللامع ، لم يستطع رؤية أصابعه. هزت موجة الصدمة البعد بأكمله. كان الأمر كما لو أن المناظر الطبيعية قد انقلبت رأساً على عقب ، والمياه الآن اصبحت السماء.
بعد هروب الشر الأفقي ، التئمت الجروح على صدره بسرعة. وأنغلقت الحواف المتدلية للجروح ، وبعد فترة وجيزة ، لم تبقي علامة واحدة على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الشر الأفقي على أمواج البحر. أمسك بالرمح في يديه ، و وزأر بتحدي نحو السماء. و جعل صوته العالم كله يهتز أكثر. كان هان سين يطير ، لكن الصوت الهائل أسقطه من السماء.
ولكن بمجرد أن أصبح الشر الأفقي حر ، بدأ الجبل يهتز. لم يكن الجبل فقط. بدأ المحيط الذي انتشر حولهم يضطرب بوحشية. كان الأمر كما لو أن العالم سينتهي.
الآن ، و أخيراً ، فهم هان سين بعضاً مما كان يحدث في هذا العالم الغريب.
وقف الشر الأفقي على أمواج البحر. أمسك بالرمح في يديه ، و وزأر بتحدي نحو السماء. و جعل صوته العالم كله يهتز أكثر. كان هان سين يطير ، لكن الصوت الهائل أسقطه من السماء.
كان صوت هان سين مثل صوت نملة مقارنة بذلك الهدير المدوي. مهما صرخ ، لم يستطع حتى سماع نفسه.
“توقف عن الصراخ! سأموت.” شعر هان سين كما لو أن صدره كان يمتلئ بالدماء بسبب الضوضاء. شعر بان اعضائه الأحد عشر على وشك التمزق. كان عليه أن يستخدم كل قوته لمحاربة القوة الصوتية المدمرة ، لكن لا شيء فعله بدا أنه يساعد.
كان صوت هان سين مثل صوت نملة مقارنة بذلك الهدير المدوي. مهما صرخ ، لم يستطع حتى سماع نفسه.
“هذه البلورة السوداء … هل هي حقاً أول بلورة وجدتها؟” فرك هان سين البلورة السوداء بأصابعه. كان هذا الشعور حقيقي جداً … لا يمكن أن تكون مزيفة.
تماماً عندما اعتقد هان سين أنه سيموت بسبب هذا الصراخ ، توقف الشر الأفقي أخيراً.
شعر هان سين بالراحة الفورية. فسعل ، وتناثر الدم الأسود من بين شفتيه. رفع رأسه ليرى الشر الأفقي ينظر إليه. كان يعتقد أن العملاق سيقول شيئاً ما ، لكن الشر الأفقي رفع الرمح فقط ، ووجه النقطة نحو صدره ، وضرب السلاح في قلبه.
“خذها. من الآن فصاعداً ، سيكون كل إله في الوجود هو عدوك. سواء أعجبك ذلك أم لا ، هذا هو مصيرك. وهو مصير لم يعد بإمكانك الهروب منه “. فتح الشر الأفقي قبضته ، وشيء يشبه النيزك اندفع طائراً نحو هان سين.
اخترق الرمح قلب الشر الأفقي مرة أخرى ، لكن لم يبدو وكأنه يهتم. و بعد أن سحب الرمح للخارج ، وضع يده في الجرح. و فتش قليلاً ، ثم أخرج شيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الشر الأفقي على أمواج البحر. أمسك بالرمح في يديه ، و وزأر بتحدي نحو السماء. و جعل صوته العالم كله يهتز أكثر. كان هان سين يطير ، لكن الصوت الهائل أسقطه من السماء.
“خذها. من الآن فصاعداً ، سيكون كل إله في الوجود هو عدوك. سواء أعجبك ذلك أم لا ، هذا هو مصيرك. وهو مصير لم يعد بإمكانك الهروب منه “. فتح الشر الأفقي قبضته ، وشيء يشبه النيزك اندفع طائراً نحو هان سين.
نظر إلى المشهد الغريب في السماء للمرة الأخيرة وهو يدوس رأس الخروف البرونزي. و بعد ذلك ، انتقل بعيداً عن هذا العالم الغامض من خلال مكعب الخراف الأربعة.
عندما رأى هان سين السرعة والقوة الهائلة للعنصر وهو يطير باتجاهه ، قفز قلبه في حلقه. و تحرك للقبض على العنصر.
سقط الشر الأفقي من الجبل ، وفكر هان سين ، “إذا كان لديك القدرة على تحرير نفسك ، فلماذا ظللت محاصر هناك لسنوات عديدة؟ و بقي كل هؤلاء العمالقة هنا لسنوات عديدة في محاولة لتحريرك”.
ولكن عندما سقط العنصر في يديه ، لمس جلده بلطف مثل الريشة.
عرف هان سين أن الشر أفقي تحكم في تحليق العنصر ، لذلك لم يكن متفاجئ جداً. ولكن عندما فتح يديه وألقى نظرة على هذا الشيء ، احتبست أنفاس هان سين في صدره. حدق في يديه في برهبة وذهول.
“بعد حراسة الغبار الأحمر لمليار سنة ، رمح يحطم السماء لقتل شبح وإله” ، صاح الشر الأفقي. و تردد صدى صوته في جميع أنحاء البعد ، لكن هان سين لم يعد بإمكانه رؤيته.
كان هان سين يحمل بلورة سوداء. كان على دراية بشكلها وحجمها ووزنها. و سماتها، لا يمكن لأحد أن يعرفها اكثر منه.
قبل أن يتمكن هان سين من الوصول إلى مكعب الخراف الأربعة ، سمع انفجار. و غطى الضوء الساطع كل شيء من حوله. و داخل هذا الانفجار اللامع ، لم يستطع رؤية أصابعه. هزت موجة الصدمة البعد بأكمله. كان الأمر كما لو أن المناظر الطبيعية قد انقلبت رأساً على عقب ، والمياه الآن اصبحت السماء.
كانت البلورة السوداء هي نفسها التي أخذها من بطن حشرة الدرع السوداء منذ فترة طويلة. إذا لم يمتص هان سين تلك البلورة السوداء بالفعل وتلقى الدرع الاسود منها ، لاعتقد أنها هي نفسها بلورته.
كانت البلورة السوداء هي نفسها التي أخذها من بطن حشرة الدرع السوداء منذ فترة طويلة. إذا لم يمتص هان سين تلك البلورة السوداء بالفعل وتلقى الدرع الاسود منها ، لاعتقد أنها هي نفسها بلورته.
“ماذا يحدث هنا؟ الشيء الذي يشير إليه الشر الأفقي هو البلورة السوداء. هل هذه البلورة السوداء هي نفسها التي وجدتها داخل المقدسات؟ هل تحتوي هذه البلورة أيضاً على درع كريستالي أسود؟” كان عقل هان سين في حالة من الفوضى ، وحاول صياغة أفكار حول ما يحدث.
صمت الشر الأفقي ورفع يديه. وأمسك بالعمود المعدني الذي كان يثقب صدره ، ثم بدأ ببطء في دفعه لأعلى بعيداً عن جسده.
“يجب أن تغادر الآن. بعد هذه الحياة، لن يكون هناك المزيد من الشر الأفقي. لن يعود وجود لتحطيم السماوات “. بدت عيون الشر الأفقي كما لو كانت مشتعلة ، واستدار لينظر نحو ساعة الشمس في السماء. لم يسأل هان سين أي شيء أكثر. بينما قفز الشر الأفقي فجأة ، وحطم الفضاء ، وأنطلق باتجاه الشمس الجاثمة في السماء. تم رفع الرمح المعدني الذي كان يمسك به وأشار إلى ساعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق الرمح قلب الشر الأفقي مرة أخرى ، لكن لم يبدو وكأنه يهتم. و بعد أن سحب الرمح للخارج ، وضع يده في الجرح. و فتش قليلاً ، ثم أخرج شيئ.
الآن ، و أخيراً ، فهم هان سين بعضاً مما كان يحدث في هذا العالم الغريب.
كان صوت هان سين مثل صوت نملة مقارنة بذلك الهدير المدوي. مهما صرخ ، لم يستطع حتى سماع نفسه.
كان اعضاء تحطيم السماوات يحفرون الجبل طوال حياتهم ، على أمل إنقاذ الشر الأفقي. لكن الشر الأفقي سمح لنفسه بأن يعلق على الجبل بسببهم. لقد ترك نفسه يتعرض للتعذيب. كان لديه القدرة على الهروب ، ولكن إذا هرب ، سيموت العمالقة بذلك العالم. و هذا هو سبب وجود الشر الأفقي هناك.
صمت الشر الأفقي ورفع يديه. وأمسك بالعمود المعدني الذي كان يثقب صدره ، ثم بدأ ببطء في دفعه لأعلى بعيداً عن جسده.
عندما طار هان سين بعيداً عن الجبل ووجد نفسه بين القصور ، وجد أنها لم تعد محمية بالأمواج. ضربت جدران المياه العملاقة القصور ، وسحبتها ببطء للاعماق. و بدأ لحم العمالقة ينسلخ تاركاً وراءه فقط بقايا هيكلهم العظمي.
الآن ، و أخيراً ، فهم هان سين بعضاً مما كان يحدث في هذا العالم الغريب.
“يا لها من لعنة قاسية. هذا فعل مريض جداً. كان على الشر الأفقي أن يظل محاصر حتى يعيشوا. وإذا هرب ، فسيموتوا في دقائق. لم يرد الشر الأفقي أن يرى عرقه ينقرض ، ولكن من يدري كم من الوقت تعرض للتعذيب على ذلك الجبل. ميت أو حي ، أصبح وجوده بالكامل آلم. يجب أن يكون هذا أبشع عذاب على الإطلاق”. تنهد هان سين. لم يُريد رؤية تلك العظام العملاقة بعد الآن. فطار بسرعة نحو مكعب الأربعة خراف.
بسبب ما كان يفعله الشر الأفقي ، بدأ العمود المعدني في التألق. و اهتز في يديه ، كما لو كان يحاول يائساً الاستمرار في الحفر بجسده. لكن الشر الأفقي امسك العمود بقوة بين قبضتيه الآن. وبغض النظر عن مدى سطوع العمود أو مدى رغبته في اختراق صدره مرة أخرى ، لم يستطع فعل شيئ.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
قبل أن يتمكن هان سين من الوصول إلى مكعب الخراف الأربعة ، سمع انفجار. و غطى الضوء الساطع كل شيء من حوله. و داخل هذا الانفجار اللامع ، لم يستطع رؤية أصابعه. هزت موجة الصدمة البعد بأكمله. كان الأمر كما لو أن المناظر الطبيعية قد انقلبت رأساً على عقب ، والمياه الآن اصبحت السماء.
نشط هان سين فراشة العين الأرجوانية و نظر إلى الأعلى. تم كسر ساعة الشمس الغريبة في السماء ، وكان الشر الأفقي يندفع للأمام وهو لا يزال ممسكاً بالرمح.
بعد هروب الشر الأفقي ، التئمت الجروح على صدره بسرعة. وأنغلقت الحواف المتدلية للجروح ، وبعد فترة وجيزة ، لم تبقي علامة واحدة على صدره.
انجرفت موجات النار من ساعة الشمس المكسورة كالتسونامي. و عرف هان سين على الفور أن القوة التي كان يشهدها كانت أكبر مما يمكن أن تطلقه النخبة المؤلهة بأقصى قوتها. لم يجرؤ هان سين على البقاء. تسارع بقوة اكبر نحو مكعب الأربعة خراف.
عندما طار هان سين بعيداً عن الجبل ووجد نفسه بين القصور ، وجد أنها لم تعد محمية بالأمواج. ضربت جدران المياه العملاقة القصور ، وسحبتها ببطء للاعماق. و بدأ لحم العمالقة ينسلخ تاركاً وراءه فقط بقايا هيكلهم العظمي.
“بعد حراسة الغبار الأحمر لمليار سنة ، رمح يحطم السماء لقتل شبح وإله” ، صاح الشر الأفقي. و تردد صدى صوته في جميع أنحاء البعد ، لكن هان سين لم يعد بإمكانه رؤيته.
“بعد حراسة الغبار الأحمر لمليار سنة ، رمح يحطم السماء لقتل شبح وإله” ، صاح الشر الأفقي. و تردد صدى صوته في جميع أنحاء البعد ، لكن هان سين لم يعد بإمكانه رؤيته.
اجتاحت موجات النار السماء ، لكن هان سين لم يجرؤ على الإبطاء للمراقبة. و على الرغم من أن لديه العديد من الأسئلة التي كان يرغب في طرحها على الشر الأفقي ، إلا أنه لن تتاح له الفرصة للقيام بذلك الآن.
عندما رأى هان سين السرعة والقوة الهائلة للعنصر وهو يطير باتجاهه ، قفز قلبه في حلقه. و تحرك للقبض على العنصر.
نظر إلى المشهد الغريب في السماء للمرة الأخيرة وهو يدوس رأس الخروف البرونزي. و بعد ذلك ، انتقل بعيداً عن هذا العالم الغامض من خلال مكعب الخراف الأربعة.
“يجب أن تغادر الآن. بعد هذه الحياة، لن يكون هناك المزيد من الشر الأفقي. لن يعود وجود لتحطيم السماوات “. بدت عيون الشر الأفقي كما لو كانت مشتعلة ، واستدار لينظر نحو ساعة الشمس في السماء. لم يسأل هان سين أي شيء أكثر. بينما قفز الشر الأفقي فجأة ، وحطم الفضاء ، وأنطلق باتجاه الشمس الجاثمة في السماء. تم رفع الرمح المعدني الذي كان يمسك به وأشار إلى ساعة الشمس.
أراد هان سين معرفة ما حدث لـ الشر الأفقي في النهاية ، لكنه لم يستطع العودة. أمسك بالبلورة السودائ ، وشعر قلبه بالغثيان والحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اعضاء تحطيم السماوات يحفرون الجبل طوال حياتهم ، على أمل إنقاذ الشر الأفقي. لكن الشر الأفقي سمح لنفسه بأن يعلق على الجبل بسببهم. لقد ترك نفسه يتعرض للتعذيب. كان لديه القدرة على الهروب ، ولكن إذا هرب ، سيموت العمالقة بذلك العالم. و هذا هو سبب وجود الشر الأفقي هناك.
“هذه البلورة السوداء … هل هي حقاً أول بلورة وجدتها؟” فرك هان سين البلورة السوداء بأصابعه. كان هذا الشعور حقيقي جداً … لا يمكن أن تكون مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق الرمح قلب الشر الأفقي مرة أخرى ، لكن لم يبدو وكأنه يهتم. و بعد أن سحب الرمح للخارج ، وضع يده في الجرح. و فتش قليلاً ، ثم أخرج شيئ.
________________________________________
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشط هان سين فراشة العين الأرجوانية و نظر إلى الأعلى. تم كسر ساعة الشمس الغريبة في السماء ، وكان الشر الأفقي يندفع للأمام وهو لا يزال ممسكاً بالرمح.
عرف هان سين أن الشر أفقي تحكم في تحليق العنصر ، لذلك لم يكن متفاجئ جداً. ولكن عندما فتح يديه وألقى نظرة على هذا الشيء ، احتبست أنفاس هان سين في صدره. حدق في يديه في برهبة وذهول.
كانت البلورة السوداء هي نفسها التي أخذها من بطن حشرة الدرع السوداء منذ فترة طويلة. إذا لم يمتص هان سين تلك البلورة السوداء بالفعل وتلقى الدرع الاسود منها ، لاعتقد أنها هي نفسها بلورته.
“توقف عن الصراخ! سأموت.” شعر هان سين كما لو أن صدره كان يمتلئ بالدماء بسبب الضوضاء. شعر بان اعضائه الأحد عشر على وشك التمزق. كان عليه أن يستخدم كل قوته لمحاربة القوة الصوتية المدمرة ، لكن لا شيء فعله بدا أنه يساعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
