لا أحد يستطيع ايقافها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل حقير للغاية.” عندما رأى أحد أعضاء حزب فوضي الأله هذا ، صر علي أسنانه. لم يتمكن هان سين من كسر معبد اله الظل ، لذلك استخدم واناير للقيام بذلك نيابة عنه. و بينما كانت تفعل ما تفعله ، استولي على الغنائم. لقد أخذ القاعدة الإلهية ، مما جعلهم يجنون.
الفصل 3218 لا أحد يستطيع ايقافها
في اللحظة التي هاجمة فيها واناير ، كن جسد هان سين قد بدأ بالتهرب بالفعل. فمر الضوء الذهبي مباشرةً عبر خده وضرب الجزء الخلفي من معبد اله الظل.
بعد مقتل اله الظل ، اختفت شوارع المدينة والطائرات والبشر وكل شيء آخر. السماء الثالثة تحولت فجأة إلى أرض من الرماد. واصبحت الآن بقايا منطقة بشرية سابقة التطور. اصبح كل مكان ينظر إليه الآن مجرد أرض من الشقوق وتيارات الحمم البركانية. و يمكن للمرء في بعض الأحيان أن يرى البراكين تنفجر من على مسافة بعيدة. وانتشر الغبار البركاني في كل مكان. ومع ان السماء مظلمة ، لكن لم تكن هناك غيوم. بل غبار من انفجار البراكين.
بدت الأرض وكأنها واجهة نهاية العالم. قام هان سين بفحص المنطقة المحيطة به حتى اكتشف معبداً الهي. وهذا المعبد الالهي مات مصنوع من المرآيا. بدا وكأنه متاهة مصنوعة من المرايا.
الآن بعد أن فكر في الأمر أكثر ، قفز قلب هان سين. “لا يمكن أن يكون ذلك بسبب وضع روح الأله الخارق ، أليس كذلك؟ يتعارض وضع روح الأله الخارق مع قوتها. ربما ترغب في تدمير أي شيء قد يشكل تهديداً لها يوماً ما؟ هل هذا هو سبب اصرارها علي تدميري؟”
وفوق قاعة المعبد كانت لافتة كتبت عليها ثلاثة كلمات: “معبد إله الظل”. الأله الذي هُزم للتو.
لحسن الحظ ، كان رد فعل جسده سريع للغاية. لذا تمكن من تجنب لكمته. وبنفس الطريقة تمكن معبد اله الظل من عكس قوة تحطيم العالم لواناير التي كانت تندفع نحوه . لكن واناير لوحت فقط بيدها لكسرها.
قفز قلب هان سين. مع وجود المعبد الألهي هناك. فلا يهم ما إذا كان قد تم إحياء إله الظل ام لا، فيجب أن تظل القاعدة الإلهية للمعبد موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف ما الذي كان تفكر فيه واناير ، لكن الأمر بدا وكأنها تعرفت على هان سين. حيث انتقلت عبر الفضاء وظهرت خلفه. و لوحت بيدها خلف ظهر هان سين.
كانت هناك فرصة بنسبة 80٪ إلى 90٪ أن تكون القاعدة الألهية بمستوي الأبادة. قفز قلب هان سين. و شد قبضتيه واندفع مباشرةً إلى معبد إله الظل.
” أيها الزعيم ، دعني أذهب وأقاتل. يمكنني قتل هذا الأحمق”.
بدأت سوترا نبض الدم و سوترا الشوان الأصفر تنشطان في نفس الوقت. و جمع بين القوتين المخيفتين لإطلاق قوى تحطيم العالم. ثم سدد لكمة نحو معبد إله الظل.
بعد مقتل اله الظل ، اختفت شوارع المدينة والطائرات والبشر وكل شيء آخر. السماء الثالثة تحولت فجأة إلى أرض من الرماد. واصبحت الآن بقايا منطقة بشرية سابقة التطور. اصبح كل مكان ينظر إليه الآن مجرد أرض من الشقوق وتيارات الحمم البركانية. و يمكن للمرء في بعض الأحيان أن يرى البراكين تنفجر من على مسافة بعيدة. وانتشر الغبار البركاني في كل مكان. ومع ان السماء مظلمة ، لكن لم تكن هناك غيوم. بل غبار من انفجار البراكين.
“القاعدة الألهية، ها أنا قادم لأجلك!” صاح هان سين بقلبه.
الآن بعد أن فكر في الأمر أكثر ، قفز قلب هان سين. “لا يمكن أن يكون ذلك بسبب وضع روح الأله الخارق ، أليس كذلك؟ يتعارض وضع روح الأله الخارق مع قوتها. ربما ترغب في تدمير أي شيء قد يشكل تهديداً لها يوماً ما؟ هل هذا هو سبب اصرارها علي تدميري؟”
بووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قوي كما كنا نظن ، لكنه يسحب مجزرة خلفه. أثار غضب حزب فوضي الأله وغضب هذه المرأة المخيفة. و الأن؟ الآن ، يحاول جلب الكارثة إلى حزب فوضي الأله. هذا الرجل يجب أن يموت بالتأكيد”.
ضربت قوة تحطيم العالم لهان سين معبد اله الظل ، لكن معبد اله الظل لم ينكسر كما توقع. لقد رأى قوة تحطيم العالم الحمراء تضرب معبد اله الظل ، الذي بدا كمعبد إلهي يعكس آلاف المعابد الإلهية الأخرى في السراب. وسرعان ما أدرك هان سين أنه كاد يضرب نفسه بقوة تحطيم العالم
خاصته .
ضربت قوة تحطيم العالم لهان سين معبد اله الظل ، لكن معبد اله الظل لم ينكسر كما توقع. لقد رأى قوة تحطيم العالم الحمراء تضرب معبد اله الظل ، الذي بدا كمعبد إلهي يعكس آلاف المعابد الإلهية الأخرى في السراب. وسرعان ما أدرك هان سين أنه كاد يضرب نفسه بقوة تحطيم العالم
لحسن الحظ ، كان رد فعل جسده سريع للغاية. لذا تمكن من تجنب لكمته. وبنفس الطريقة تمكن معبد اله الظل من عكس قوة تحطيم العالم لواناير التي كانت تندفع نحوه . لكن واناير لوحت فقط بيدها لكسرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق قاعة المعبد كانت لافتة كتبت عليها ثلاثة كلمات: “معبد إله الظل”. الأله الذي هُزم للتو.
“ها! ها! هذا انه مضحك جدا. أن هان سين جيد فقط في الهرب. إنه لا يجيد أي شيء آخر”. ضحك أحد الشيوخ.
كاتشا!
“إنه ليس قوي كما كنا نظن ، لكنه يسحب مجزرة خلفه. أثار غضب حزب فوضي الأله وغضب هذه المرأة المخيفة. و الأن؟ الآن ، يحاول جلب الكارثة إلى حزب فوضي الأله. هذا الرجل يجب أن يموت بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قوي كما كنا نظن ، لكنه يسحب مجزرة خلفه. أثار غضب حزب فوضي الأله وغضب هذه المرأة المخيفة. و الأن؟ الآن ، يحاول جلب الكارثة إلى حزب فوضي الأله. هذا الرجل يجب أن يموت بالتأكيد”.
قال شخص آخر: “لا يجب أن تسارعوا في التقليل من شأنه”. “لم يكسر معبد إله الظل لأنه لا يعرف شيئ عن معبد إله الظل. و هذا لا يعني أنه ليس قوي. فمما يمكنني قوله ، يمكن لقوته في تحطيم العالم أن تنافس ملوك السماوات الثمانية”. ظهر تحليل من نوع مختلف بينهم.
“يبدو أن حزب فوضي الأله ادرك ما أسعى إليه. لهذا قرروا ان لا يقاتلوا واناير وجهاً لوجه”. عبس هان سين. وبدا متردد بعض الشيء بشأن ما إذا كان ينبغي عليه التقدم اكثر أم لا.
“هل نسيتم يا رفاق أنه تمكن من أخذ سيف البوصة الرمادية؟ هذا يعني أن إرادته قوية. الناس مثله ، حتى لو كانوا ضعفاء ، فهم مخيفين بشكل لا يصدق. يجب ألا نقلل من شأنه”.
كلما فكر هان سين في الأمر ، كلما اعتقد أن هذا هو السبب. وإلا لما ستستمر واناير في مطاردته بهذا العناد.
بينما كان الجميع في حزب فوضي الأله يناقشون الأحداث الجارية ، بدت عيون هان سين مشرقة. كان معبد إله الظل غريب. كان للطوب الشبيه بالمرايآ الذي يكون المبنى قوة عاكسة. وتمكن حتي من عكس قوي تحطيم العالم.
إلى جانب نخب أو وكلاء حزب فوضي الأله الذين لم يأتوا ، لم يصادف هان سين سوي بعض المخلوقات على طول الطريق. اما بقية السماوات الـ 33 فقد كانت عملياً فارغة. و بصرف النظر عن مخلوقات السماوات الأصلية، لم تكن هناك روح ألهية واحدة يمكنه العثور عليها.
“لا أعرف ما اذا كأن بامكان معبد اله الظل أن يستمر بعكس قوة واناير. إذا أمكنه ذلك ، فقد أتمكن من التعامل مع واناير”. طار هان سين باتجاه معبد إله الظل.
كلما فكر هان سين في الأمر ، كلما اعتقد أن هذا هو السبب. وإلا لما ستستمر واناير في مطاردته بهذا العناد.
لم يعرف ما الذي كان تفكر فيه واناير ، لكن الأمر بدا وكأنها تعرفت على هان سين. حيث انتقلت عبر الفضاء وظهرت خلفه. و لوحت بيدها خلف ظهر هان سين.
كلما فكر هان سين في الأمر ، كلما اعتقد أن هذا هو السبب. وإلا لما ستستمر واناير في مطاردته بهذا العناد.
كان هان سين مستعد جيداً. و كان هذا هو المكان الذي اختاره بالفعل وجب واناير عمداً لهناك لتهاجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قوي كما كنا نظن ، لكنه يسحب مجزرة خلفه. أثار غضب حزب فوضي الأله وغضب هذه المرأة المخيفة. و الأن؟ الآن ، يحاول جلب الكارثة إلى حزب فوضي الأله. هذا الرجل يجب أن يموت بالتأكيد”.
في اللحظة التي هاجمة فيها واناير ، كن جسد هان سين قد بدأ بالتهرب بالفعل. فمر الضوء الذهبي مباشرةً عبر خده وضرب الجزء الخلفي من معبد اله الظل.
الشيء السيئ في كل ذلك هو أنه لم يكن يمتلك طريقة للانتقال بين طبقات الزمان والمكان المختلفة. لذلك كان عليه أن يجد كل مدخل كل سماء منهم. كان عليه أن يصعد السماوات وحده ، وهو ما كلفه الكثير من الوقت.
أصاب اللهب الذهبي سطح المعبد الذي يشبه المرآة. فعكست المرايا العديدة الضوء الذهبي المخيف. مما جعل معبد إله الظل يتوهج مثل الشمس.
بينما كان الجميع في حزب فوضي الأله يناقشون الأحداث الجارية ، بدت عيون هان سين مشرقة. كان معبد إله الظل غريب. كان للطوب الشبيه بالمرايآ الذي يكون المبنى قوة عاكسة. وتمكن حتي من عكس قوي تحطيم العالم.
لكن هذه المرة لم ينعكس الضوء الالهي الذهبي. بل ظهرت علي المرآيا شقوق ضخمة. و لم يمضي وقت طويل قبل أن ينهاروا جميعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل حقير للغاية.” عندما رأى أحد أعضاء حزب فوضي الأله هذا ، صر علي أسنانه. لم يتمكن هان سين من كسر معبد اله الظل ، لذلك استخدم واناير للقيام بذلك نيابة عنه. و بينما كانت تفعل ما تفعله ، استولي على الغنائم. لقد أخذ القاعدة الإلهية ، مما جعلهم يجنون.
برؤية معبد اله الظل يعجز عن ايقاف قوة واناير ويتحطم كقطع الزجاج. لم يقل هان سين كلمة واحدة. بل سحب سيف البوصة الرمادية وقطع نحو معبد اله الظل.
كاتشا!
“هل نسيتم يا رفاق أنه تمكن من أخذ سيف البوصة الرمادية؟ هذا يعني أن إرادته قوية. الناس مثله ، حتى لو كانوا ضعفاء ، فهم مخيفين بشكل لا يصدق. يجب ألا نقلل من شأنه”.
قطع هان سين معبد إله الظل ، الذي كان بالفعل في منتصف الانهيار. فتحطم المعبد. بينما قطع هان سين المذبح الألهي لنصفين.
بينما كان الجميع في حزب فوضي الأله يناقشون الأحداث الجارية ، بدت عيون هان سين مشرقة. كان معبد إله الظل غريب. كان للطوب الشبيه بالمرايآ الذي يكون المبنى قوة عاكسة. وتمكن حتي من عكس قوي تحطيم العالم.
“دمرت معبد إلهي بمستوي الأبادة. وجدت قاعدة إلهية بمستوي الأبادة “.
لكن هذه المرة لم ينعكس الضوء الالهي الذهبي. بل ظهرت علي المرآيا شقوق ضخمة. و لم يمضي وقت طويل قبل أن ينهاروا جميعاً.
رأى هان سين المذبح الإلهي ينكسر و القاعدة الألهية تظهر. فسرعان ما أمسك بها وانتقل بعيداً. كانت العملية برمتها سلسة للغاية لدرجة أنها كانت كالماء. نظيفة وسريعة, وكانه تدرب عليها مليون مرة.
“ها! ها! هذا انه مضحك جدا. أن هان سين جيد فقط في الهرب. إنه لا يجيد أي شيء آخر”. ضحك أحد الشيوخ.
“هذا الرجل حقير للغاية.” عندما رأى أحد أعضاء حزب فوضي الأله هذا ، صر علي أسنانه. لم يتمكن هان سين من كسر معبد اله الظل ، لذلك استخدم واناير للقيام بذلك نيابة عنه. و بينما كانت تفعل ما تفعله ، استولي على الغنائم. لقد أخذ القاعدة الإلهية ، مما جعلهم يجنون.
قال شخص آخر: “لا يجب أن تسارعوا في التقليل من شأنه”. “لم يكسر معبد إله الظل لأنه لا يعرف شيئ عن معبد إله الظل. و هذا لا يعني أنه ليس قوي. فمما يمكنني قوله ، يمكن لقوته في تحطيم العالم أن تنافس ملوك السماوات الثمانية”. ظهر تحليل من نوع مختلف بينهم.
“هذا الأحمق! يجب أن يكون هو من سرق قاعدة اله الاسلحة أيضاً”.
بينما كان الجميع في حزب فوضي الأله يناقشون الأحداث الجارية ، بدت عيون هان سين مشرقة. كان معبد إله الظل غريب. كان للطوب الشبيه بالمرايآ الذي يكون المبنى قوة عاكسة. وتمكن حتي من عكس قوي تحطيم العالم.
“البشر حقاً حقراء وقحين. كان تشين شيو هكذا. و هان سين هكذا. لا أحد منهم جيد”.
لحسن الحظ ، كان رد فعل جسده سريع للغاية. لذا تمكن من تجنب لكمته. وبنفس الطريقة تمكن معبد اله الظل من عكس قوة تحطيم العالم لواناير التي كانت تندفع نحوه . لكن واناير لوحت فقط بيدها لكسرها.
” أيها الزعيم ، دعني أذهب وأقاتل. يمكنني قتل هذا الأحمق”.
قال شخص آخر: “لا يجب أن تسارعوا في التقليل من شأنه”. “لم يكسر معبد إله الظل لأنه لا يعرف شيئ عن معبد إله الظل. و هذا لا يعني أنه ليس قوي. فمما يمكنني قوله ، يمكن لقوته في تحطيم العالم أن تنافس ملوك السماوات الثمانية”. ظهر تحليل من نوع مختلف بينهم.
لم يفكر هان سين بان سلوكه سيئ. بل فكر بانه “لقد دمرت معبد إله الظل. لكني لم أحصل على إخطار بقتل اله الظل. و هذا يعني أن إله الظل لم يتم احيائه داخل معبد إله الظل. أتسائل عما إذا كان المعبد الألهي بطيئ جداً فلم يحييه بسرعة, أم انها قدرة واناير على قتل الأرواح الإلهية إلى الأبد”.
الآن بعد أن فكر في الأمر أكثر ، قفز قلب هان سين. “لا يمكن أن يكون ذلك بسبب وضع روح الأله الخارق ، أليس كذلك؟ يتعارض وضع روح الأله الخارق مع قوتها. ربما ترغب في تدمير أي شيء قد يشكل تهديداً لها يوماً ما؟ هل هذا هو سبب اصرارها علي تدميري؟”
لم يمتلك هان سين وقت للتفكير في هذا اللغز. قواناير لا تزال قريبة ، ولم تتباطأ. فاستخدم هان سين ما كان تحت تصرفه. و حتى مع ذلك ، ثبت أنه كل هذا غير كافي للتخلي منها. فشعر بالسوء وفكر ، “لماذا تواصل واناير مطاردتي؟ هل هذا لأنني وسيم جداً؟ هل أنا جذاب للغاية؟ وإلا فلماذا لم تلاحق عائلة تشين بدلاً مني؟ لماذا تصر على مطاردتي؟”
رأى هان سين المذبح الإلهي ينكسر و القاعدة الألهية تظهر. فسرعان ما أمسك بها وانتقل بعيداً. كانت العملية برمتها سلسة للغاية لدرجة أنها كانت كالماء. نظيفة وسريعة, وكانه تدرب عليها مليون مرة.
الآن بعد أن فكر في الأمر أكثر ، قفز قلب هان سين. “لا يمكن أن يكون ذلك بسبب وضع روح الأله الخارق ، أليس كذلك؟ يتعارض وضع روح الأله الخارق مع قوتها. ربما ترغب في تدمير أي شيء قد يشكل تهديداً لها يوماً ما؟ هل هذا هو سبب اصرارها علي تدميري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما فكر هان سين في الأمر ، كلما اعتقد أن هذا هو السبب. وإلا لما ستستمر واناير في مطاردته بهذا العناد.
لكن هذه المرة لم ينعكس الضوء الالهي الذهبي. بل ظهرت علي المرآيا شقوق ضخمة. و لم يمضي وقت طويل قبل أن ينهاروا جميعاً.
كانت كل سماء من السماوات الـ33 ضخمة ، لكن قوة هان سين لم تكن مقيدة هناك. و مع الأنتقال المجري ، يمكنه الذهاب إلى أي مكان بين ال33 سماء.
الشيء السيئ في كل ذلك هو أنه لم يكن يمتلك طريقة للانتقال بين طبقات الزمان والمكان المختلفة. لذلك كان عليه أن يجد كل مدخل كل سماء منهم. كان عليه أن يصعد السماوات وحده ، وهو ما كلفه الكثير من الوقت.
الشيء السيئ في كل ذلك هو أنه لم يكن يمتلك طريقة للانتقال بين طبقات الزمان والمكان المختلفة. لذلك كان عليه أن يجد كل مدخل كل سماء منهم. كان عليه أن يصعد السماوات وحده ، وهو ما كلفه الكثير من الوقت.
كانت كل سماء من السماوات الـ33 ضخمة ، لكن قوة هان سين لم تكن مقيدة هناك. و مع الأنتقال المجري ، يمكنه الذهاب إلى أي مكان بين ال33 سماء.
بعد فترة وجيزة ، تمكن هان سين أخيراً من العثور على مدخل السماء الرابعة. ثم وجد مدخل الخامسة والسادسة والسابعة وهكذا. استمر هان سين في التقدم دون أن يأتي أي شخص لمنعه.
كاتشا!
إلى جانب نخب أو وكلاء حزب فوضي الأله الذين لم يأتوا ، لم يصادف هان سين سوي بعض المخلوقات على طول الطريق. اما بقية السماوات الـ 33 فقد كانت عملياً فارغة. و بصرف النظر عن مخلوقات السماوات الأصلية، لم تكن هناك روح ألهية واحدة يمكنه العثور عليها.
“يبدو أن حزب فوضي الأله ادرك ما أسعى إليه. لهذا قرروا ان لا يقاتلوا واناير وجهاً لوجه”. عبس هان سين. وبدا متردد بعض الشيء بشأن ما إذا كان ينبغي عليه التقدم اكثر أم لا.
________________________________________
قطع هان سين معبد إله الظل ، الذي كان بالفعل في منتصف الانهيار. فتحطم المعبد. بينما قطع هان سين المذبح الألهي لنصفين.
قفز قلب هان سين. مع وجود المعبد الألهي هناك. فلا يهم ما إذا كان قد تم إحياء إله الظل ام لا، فيجب أن تظل القاعدة الإلهية للمعبد موجودة.
لكن هذه المرة لم ينعكس الضوء الالهي الذهبي. بل ظهرت علي المرآيا شقوق ضخمة. و لم يمضي وقت طويل قبل أن ينهاروا جميعاً.
” أيها الزعيم ، دعني أذهب وأقاتل. يمكنني قتل هذا الأحمق”.
“ها! ها! هذا انه مضحك جدا. أن هان سين جيد فقط في الهرب. إنه لا يجيد أي شيء آخر”. ضحك أحد الشيوخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات