3397
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يقول هان سين أي شيء ، بدأت الساعة الكريستالية تدور حول الفضاء وأخذت هان سين للاندفاع إلى المقدسات.
الفصل 3397
على الرغم من أن جسد باوير كان قوي ، لكن هذا النوع من الاندماج جعل جسدها يشعر بضغط كبير . و كلما فشلت ، كان عليها أن تستريح على الأرض. بدت عيناها الكبيرتان الجميلتان محتقنة بالدم. و جسدها كله مبلل بالعرق.
أراد هان سين أن يسأل شيئاً أكثر ، لكن الساعة الكريستالية تحركت فجأة بين يديه. و في غمضة عين ، كان هان سين واقفاً أمام أبواب المقدسات. كان هذا المكان الذي يوجد فيه النظام القاحل الكبير.
“ليست هناك حاجة لهذا. جيناتك بها عيوب مروعة ، وهي غير مستقرة. مهما كانت الحالة ، فلن تصل إلى المعايير التي أحتاجها”. رفض اللوح الجيني هان سين.
“ماذا؟ هل تخاف من دخول المقدسات؟ ” حاول هان سين استفزاز اللوح الجيني. كان يعتقد أن هذا قد يمنحه فرصة لاستخلاص بعض الألغاز والإجابات منه.
هز هان سين كتفيه رداً على ذلك. “لا بأس إذا كنت لا تريد أن تختبرني. بمجرد أن أصل إلى مستوى تراه مناسب ، ستكون هذه خسارتك “.
أجاب اللوح الجيني بيقين: “ذلك مستحيل”.
“حسناً. إنه مضيف. يجب عليك الآن إلقاء نظرة على جينات ابنتي. هل تجتاز معاييرك؟ ” نظر هان سين إلى باوير وهو يتحدث.
شعر هان سين بالسوء. ففرك أنفه بينما قال ، “في هذه الحالة ، دعنا فقط نتحرك. سآخذك لرؤية ابنتي. إذا وصلت للمعايير التي تبحث عنها ، فيجب أن يوفر لك ذلك بعض الوقت من البحث عن مضيف آخر”.
“ليست هناك حاجة لهذا. جيناتك بها عيوب مروعة ، وهي غير مستقرة. مهما كانت الحالة ، فلن تصل إلى المعايير التي أحتاجها”. رفض اللوح الجيني هان سين.
“اين ابنتك؟” سأل اللوح الجينى. “أستطيع أخذك لهناك.”
“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.
أجاب هان سين: “إنها حالياً في المقدسات”.
لم يذهب هان سين إلى الحديقة. بل وقف في الخارج و راقب. و ظل يرى باوير تحاول الاندماج مع كرمة القرع ، لكنها فشلت في كل مرة.
“في المقدسات؟” رد اللوح بنبرة توحي بنوع من الإعجاب.
اعتقد هان سين بعد ذلك أن حزب فوضي الإله هو من صنع المقدسات ، لكن الفوضى أخبرته أن المقدسات مشابهة لقاعة الجينات. هي لم تصنعها. بل وجدتها فقط واستخدمتها.
“هل هناك مشكلة في ذلك؟” كان هان سين شديد الحساسية. لذا عرف أن وسط نغمة اعجاب اللوح الجيني كان هناك خوف من المقدسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً؟ لكن الفوضى قالت إن علي هزيمة تشين شيو وجميع الأعداء الآخرين لأصبح سيدة اللوح الجينيى “، أجابت باوير.
“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.
الفصل 3397
ظل اللوح الجيني صامت قليلاً قبل أن يقول ذلك.
جلب هان سين اللوح الجيني إلى منزله بالتحالف. و من المدهش أن الفوضى لم تكن في المنزل. و كانت باوير وحدها لاتزال تتدرب في الحديقة.
“ماذا؟ هل تخاف من دخول المقدسات؟ ” حاول هان سين استفزاز اللوح الجيني. كان يعتقد أن هذا قد يمنحه فرصة لاستخلاص بعض الألغاز والإجابات منه.
“حسناً. إنه مضيف. يجب عليك الآن إلقاء نظرة على جينات ابنتي. هل تجتاز معاييرك؟ ” نظر هان سين إلى باوير وهو يتحدث.
و من الواضح أن اللوح الجيني لم يكن كائن ذو مشاعر معقدة. فأجاب ببساطة ، “لقد أخبرتك – هذا ببساطة ليس مكان أتحكم به. وفقاً للقواعد ، لا يمكنني دخول المقدسات”.
قال اللوح الجيني ، “سأساعدك على فتح بوابات المقدسات. كل ما عليك فعله هو إحضار ابنتك هنا “. و بدأت الإبرة الموجودة على الساعة الكريستالية في الدوران مرة أخرى. لقد اطلقت قوة وقت وقوة فضاء غريبة نحو البوابات التي أدت إلى المقدسات. و دفع البوابات المؤدية إلى المقدسات.
“من المسؤول عن المقدسات؟” أراد هان سين أن يعرف حقاً.
نظر هان سين بهدوء إلى باوير. و عندما فشلت باوير مرة أخرى ، ربت علي رأسها وفركها. و قال: لا داعي للاستعجال. يجب أن تأخذى قسطاً من الراحة لأن هناك شيئ أرغب في التحدث معك عنه”.
اعتقد هان سين ذات مرة أن تشين شيو من صنع المقدسات. لكن ثبت لاحقاً أن تشين شيو مجرد رجل اكتشف المقدسات واستخدمها لتحقيق أهدافه الخاصة.
تحدث اللوح الجيني في دماغ هان سين. و بدا مستاء. “قلت لك إنه مضيف وليس سيد!”
اعتقد هان سين بعد ذلك أن حزب فوضي الإله هو من صنع المقدسات ، لكن الفوضى أخبرته أن المقدسات مشابهة لقاعة الجينات. هي لم تصنعها. بل وجدتها فقط واستخدمتها.
“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.
“لا أعلم.” خيبت إجابة اللوح الجيني آمال هان سين كثيراً.
لطالما كانت باوير مع هان سين. وحتي بدون جيناته , فلطالما اعتبرها هان سين ابنته الحقيقية. لذا شعر هان سين بالألم عند رؤيتها تعاني بهذه الطريقة.
أراد هان سين أن يسأل شيئاً أكثر ، لكن الساعة الكريستالية تحركت فجأة بين يديه. و في غمضة عين ، كان هان سين واقفاً أمام أبواب المقدسات. كان هذا المكان الذي يوجد فيه النظام القاحل الكبير.
نظر هان سين بهدوء إلى باوير. و عندما فشلت باوير مرة أخرى ، ربت علي رأسها وفركها. و قال: لا داعي للاستعجال. يجب أن تأخذى قسطاً من الراحة لأن هناك شيئ أرغب في التحدث معك عنه”.
وأغلقت بوابات المقدسات. تذكر هان سين أن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك كانت لاستعادة أبنه من الشيخ الأكبر لقصر السماء.
“ماذا؟ هل تخاف من دخول المقدسات؟ ” حاول هان سين استفزاز اللوح الجيني. كان يعتقد أن هذا قد يمنحه فرصة لاستخلاص بعض الألغاز والإجابات منه.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، بدا الأمر كما لو أن هذا حدث للتو. لقد تذكر بسهولة تفاصيل ما حدث.
“ليس عليكِ ان تقلقى. عضى إصبعك وضعى قطرة دم عليها”. عرف هان سين أنه سيكون من الصعب جداً شرح كل ذلك ، لذلك لم يكلف نفسه عناء التوضيح.
قال اللوح الجيني ، “سأساعدك على فتح بوابات المقدسات. كل ما عليك فعله هو إحضار ابنتك هنا “. و بدأت الإبرة الموجودة على الساعة الكريستالية في الدوران مرة أخرى. لقد اطلقت قوة وقت وقوة فضاء غريبة نحو البوابات التي أدت إلى المقدسات. و دفع البوابات المؤدية إلى المقدسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باوير.” نظر هان سين إلى باوير.
“هل حقا لن تأتي معي؟ الآن، أنت لست اللوح الجيني. أنت مجرد ساعة كريستالية. يجب أن تكون بخير.” لم يرغب هان سين في إقناع اللوح الجيني. أراد فقط فرصة أخرى للتعرف على المقدسات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك مشكلة في ذلك؟” كان هان سين شديد الحساسية. لذا عرف أن وسط نغمة اعجاب اللوح الجيني كان هناك خوف من المقدسات.
“أنت محق. الآن أنا في ساعة السماء. لا داعي للقلق بشأن الكثير. دعنا ندخل فقط “. بعد التفكير في الأمور أكثر من ذلك بقليل ، قرر اللوح الجيني التنازل والدخول.
________________________________________
قبل أن يقول هان سين أي شيء ، بدأت الساعة الكريستالية تدور حول الفضاء وأخذت هان سين للاندفاع إلى المقدسات.
جلب هان سين اللوح الجيني إلى منزله بالتحالف. و من المدهش أن الفوضى لم تكن في المنزل. و كانت باوير وحدها لاتزال تتدرب في الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأغلقت بوابات المقدسات. تذكر هان سين أن المرة الأولى التي ذهب فيها إلى هناك كانت لاستعادة أبنه من الشيخ الأكبر لقصر السماء.
لم يذهب هان سين إلى الحديقة. بل وقف في الخارج و راقب. و ظل يرى باوير تحاول الاندماج مع كرمة القرع ، لكنها فشلت في كل مرة.
و من الواضح أن اللوح الجيني لم يكن كائن ذو مشاعر معقدة. فأجاب ببساطة ، “لقد أخبرتك – هذا ببساطة ليس مكان أتحكم به. وفقاً للقواعد ، لا يمكنني دخول المقدسات”.
على الرغم من أن جسد باوير كان قوي ، لكن هذا النوع من الاندماج جعل جسدها يشعر بضغط كبير . و كلما فشلت ، كان عليها أن تستريح على الأرض. بدت عيناها الكبيرتان الجميلتان محتقنة بالدم. و جسدها كله مبلل بالعرق.
على الرغم من حدوث ذلك مراراً وتكراراً ، لم تستسلم باوير. و ظلت تبذل قصارى جهدها لتندمج مع كرمة القرع.
جلب هان سين اللوح الجيني إلى منزله بالتحالف. و من المدهش أن الفوضى لم تكن في المنزل. و كانت باوير وحدها لاتزال تتدرب في الحديقة.
عرف هان سين أن باوير كانت خائفة من تحمل الأمر. كانت دائماً تبدو شجاعة ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. وفي كل مرة عانت كانت ستذهب إلى هان سين وتبكي. و لن تحاول مرة أخرى.
لم يذهب هان سين إلى الحديقة. بل وقف في الخارج و راقب. و ظل يرى باوير تحاول الاندماج مع كرمة القرع ، لكنها فشلت في كل مرة.
لكن هذه المرة ، واصلت المحاولة. مرارا وتكراراً، و ضغطت علي نفسها. وهو شيئ لم تفعله من قبل.
ظل اللوح الجيني صامت قليلاً قبل أن يقول ذلك.
اعتقد هان سين أن هذا غريب. و لم يعرف ما الذي قالته الفوضى لباوير لتحفيز مثل هذا السلوك وجعلها تستمر في التدرب دون توقف. حتى لو لم تكن الفوضى موجودة لمشاهدتها ، فباوير لم تتكاسل باي شكل. بل واصلت المحاولة والتدرب دون استراحة.
نظرت باوير بفضول إلى ساعة السماء. “أبي ، ما هذا؟”
رأى هان سين أن وجه باوير أحمر بالكامل. وحتي عرقها بدأ يجف من جسدها. فدخل إلى الحديقة وقال ، “باوير ، يجب أن تأخذى قسط من الراحة.”
و من الواضح أن اللوح الجيني لم يكن كائن ذو مشاعر معقدة. فأجاب ببساطة ، “لقد أخبرتك – هذا ببساطة ليس مكان أتحكم به. وفقاً للقواعد ، لا يمكنني دخول المقدسات”.
لطالما كانت باوير مع هان سين. وحتي بدون جيناته , فلطالما اعتبرها هان سين ابنته الحقيقية. لذا شعر هان سين بالألم عند رؤيتها تعاني بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المسؤول عن المقدسات؟” أراد هان سين أن يعرف حقاً.
“لا يوجد وقت للراحة. قالت الفوضى أنني يجب أن أنجح. بخلاف ذلك ، لن انضم إلى معارك اللوح الجيني. و إذا أصبح تشين شيو سيد اللوح الجيني ، فستنتهي أنت وأمي وأخي وأختي”. بدت باوير عازمة جدا. و التقطت القرع وحاولت الاندماج معه مرة أخرى.
لم يذهب هان سين إلى الحديقة. بل وقف في الخارج و راقب. و ظل يرى باوير تحاول الاندماج مع كرمة القرع ، لكنها فشلت في كل مرة.
فهم هان سين فجأة لماذا كانت باوير مصممة هكذا. لما هي الآن مختلفة عما كانت عليه من قبل. كل هذا بسببه هو وعائلته.
لم يذهب هان سين إلى الحديقة. بل وقف في الخارج و راقب. و ظل يرى باوير تحاول الاندماج مع كرمة القرع ، لكنها فشلت في كل مرة.
نظر هان سين بهدوء إلى باوير. و عندما فشلت باوير مرة أخرى ، ربت علي رأسها وفركها. و قال: لا داعي للاستعجال. يجب أن تأخذى قسطاً من الراحة لأن هناك شيئ أرغب في التحدث معك عنه”.
“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.
توقفت باوير وسألت هان سين ، “ماذا؟”
اعتقد هان سين أن هذا غريب. و لم يعرف ما الذي قالته الفوضى لباوير لتحفيز مثل هذا السلوك وجعلها تستمر في التدرب دون توقف. حتى لو لم تكن الفوضى موجودة لمشاهدتها ، فباوير لم تتكاسل باي شكل. بل واصلت المحاولة والتدرب دون استراحة.
أخذ هان سين منشفة ومسح العرق من جبين باوير, وقال “سأجري لكِ اختبار. إذا تمكنتِ من اجتياز هذا الاختبار ، فلن تضطرين إلى الانضمام إلى معارك اللوح الجيني. ستصبحي سيد اللوح الجيني وزعيمة السماوات الـ 33”.
“لا أعلم.” خيبت إجابة اللوح الجيني آمال هان سين كثيراً.
“حقاً؟ لكن الفوضى قالت إن علي هزيمة تشين شيو وجميع الأعداء الآخرين لأصبح سيدة اللوح الجينيى “، أجابت باوير.
“ليست هناك حاجة لهذا. جيناتك بها عيوب مروعة ، وهي غير مستقرة. مهما كانت الحالة ، فلن تصل إلى المعايير التي أحتاجها”. رفض اللوح الجيني هان سين.
“هناك استثناءات.” أخرج هان سين ساعة السماء.
“في المقدسات؟” رد اللوح بنبرة توحي بنوع من الإعجاب.
تحدث اللوح الجيني في دماغ هان سين. و بدا مستاء. “قلت لك إنه مضيف وليس سيد!”
الآن بعد أن فكر في الأمر ، بدا الأمر كما لو أن هذا حدث للتو. لقد تذكر بسهولة تفاصيل ما حدث.
“حسناً. إنه مضيف. يجب عليك الآن إلقاء نظرة على جينات ابنتي. هل تجتاز معاييرك؟ ” نظر هان سين إلى باوير وهو يتحدث.
جلب هان سين اللوح الجيني إلى منزله بالتحالف. و من المدهش أن الفوضى لم تكن في المنزل. و كانت باوير وحدها لاتزال تتدرب في الحديقة.
“فرصة ابنتك في الوصول إلى معاييري منخفضة ، ولكن لانك توسلت إلي الآن ، فسوف أساعدك في إلقاء نظرة.” بعد التوقف ، قال اللوح ، “ضع قطرة من دم ابنتك على سطح الساعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باوير.” نظر هان سين إلى باوير.
“باوير.” نظر هان سين إلى باوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت باوير بفضول إلى ساعة السماء. “أبي ، ما هذا؟”
“هذا ليس ما أقصده. لن يكون من المهذب أن أذهب إلى هناك. سأرسلك إلى أبواب المقدسات. و بعد ذلك ، يمكنك إحضار ابنتك والسماح لي بإلقاء نظرة عليها “.
“ليس عليكِ ان تقلقى. عضى إصبعك وضعى قطرة دم عليها”. عرف هان سين أنه سيكون من الصعب جداً شرح كل ذلك ، لذلك لم يكلف نفسه عناء التوضيح.
تحدث اللوح الجيني في دماغ هان سين. و بدا مستاء. “قلت لك إنه مضيف وليس سيد!”
استمعت له باوير. و فعلت ما قيل لها وعضت إصبعها دون أن تسأل أي شيء آخر. و تركت قطرة دمها يسقط على الساعة الكريستالية.
اعتقد هان سين أن هذا غريب. و لم يعرف ما الذي قالته الفوضى لباوير لتحفيز مثل هذا السلوك وجعلها تستمر في التدرب دون توقف. حتى لو لم تكن الفوضى موجودة لمشاهدتها ، فباوير لم تتكاسل باي شكل. بل واصلت المحاولة والتدرب دون استراحة.
________________________________________
الفصل 3397
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف هان سين أن باوير كانت خائفة من تحمل الأمر. كانت دائماً تبدو شجاعة ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. وفي كل مرة عانت كانت ستذهب إلى هان سين وتبكي. و لن تحاول مرة أخرى.
“فرصة ابنتك في الوصول إلى معاييري منخفضة ، ولكن لانك توسلت إلي الآن ، فسوف أساعدك في إلقاء نظرة.” بعد التوقف ، قال اللوح ، “ضع قطرة من دم ابنتك على سطح الساعة.”
“ماذا؟ هل تخاف من دخول المقدسات؟ ” حاول هان سين استفزاز اللوح الجيني. كان يعتقد أن هذا قد يمنحه فرصة لاستخلاص بعض الألغاز والإجابات منه.
“اين ابنتك؟” سأل اللوح الجينى. “أستطيع أخذك لهناك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
