رجل يرتدي الأسود 1
“أنا ذاهب لأقتل ذلك اللعين” إختفت إبتسامة ليث بمجرد إنتهاء المكالمة.
إستخدم خناجر طويلة أحدهما قد إنحرف لتوه عن حارس البوابة بينما الآخر موجه نحو قلب ليث.
لم يفهم كل شيء ولكن بناءً على ما يعرفه عن وضع زينيا لم يكن من الصعب تخمين أصل مشكلة كاميلا.
–+–
‘هدء من روعك إن جعل أخت كاميلا أرملة ليس بالضرورة سيجعلها سعيدة خاصة إذا إكتشفت أنك الجاني، إنها ليست مرنة أخلاقياً مثلك وليست غبية إذا مات ستفهم الحقيقة وستفقدها’ قالت سولوس وهي تهدئ غضبه.
‘إذا رأوا وجهاً جديداً فإن أولئك الذين يقفون وراء المخطط قد يصابون بالفزع ويتحدثون فقط بالهراء مما يضيع وقتي، من السهل جدًا معرفة كوني غريبًا لذا من الأفضل إنتظار تركيز كل العيون على المذبح سيكون من الأسهل أن أمر مرور الكرام’ فكر ليث وهو يختبئ خلف الزاوية.
نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.
“أنت أفضل مما كنت أتوقع الحارس فيرهين” قال صوت ذكر يقترب منه بسرعة.
“الآن بعد أن أصبحت لدي مهمة لا يمكنني أن أطلب من فريا أن تتعارض مع مصالح موكلها هذا من شأنه أن يفسد سمعتها”.
ومع ذلك لم تكن صفراء ولكن كل واحدة ذات لون مختلف بإستثناء العين السابعة في منتصف جبين الشاب التي كانت بيضاء بالكامل بدون بؤبؤ ولا قزحية.
ذهب ليث للخارج وسأل حول الإتجاهات للوصول إلى المعبد الرئيسي لكنيسة الستة.
لم يفهم كل شيء ولكن بناءً على ما يعرفه عن وضع زينيا لم يكن من الصعب تخمين أصل مشكلة كاميلا.
إستطاع التفريق بين المؤمنين والأشخاص العاديين بسهولة، عُرف عن الحراس أنهم سحرة لذا كلما إلتقى بالمؤمنين سيرتجفون خوفًا أو يطلقون عليه أسماء غريبة بينما يحذره الآخرون.
لقد غرس نفسه بجميع العناصر ولكن العدو أصبح سريعًا بشكل لا يصدق بالإضافة إلى أن لديه السم وهو أكثر ملائمة للقتال في مثل هذا المكان الضيق.
“كن حذرا يا بني هؤلاء الأوغاد مجموعة خطيرة” قال رجل عجوز يستغل الراحة المؤقتة من العاصفة الثلجية لتخزين البقالة “سيحاولون الإستفادة من حماقاتك في أول فرصة يحصلون عليها ومما يزيد الطين بلة أنه إذا إنتقمت فهذا الكونت الغبي سوف يحملك مسؤولية إصاباتهم” بصق على الثلج كما لو أن إسم سيستور مذاقه مثل براز الحصان.
“أنت أفضل مما كنت أتوقع الحارس فيرهين” قال صوت ذكر يقترب منه بسرعة.
على عكس معظم مدن الشمال لم يتم تقسيم زانتيا إلى أطراف ولكن إلى منطقتين: المنطقة الشرقية حيث يوجد ليث حاليًا وهي المنطقة السكنية، الأسر النبيلة أو الغنية هي الأبعد عن بوابات المدينة بينما الفقراء يعيشون بالقرب منها.
‘من الأعلى!’ جعل تحذير سولوس ليث يراوغ إلى الجانب مع لفة.
المنطقة الغربية هي المنطقة التجارية حيث يمكن للمرء أن يجد المتاجر والفنادق والمطاعم، كنيسة الستة الرئيسية تقع في مستودع قديم بالقرب من وسط المدينة.
نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.
قام ليث بتغيير شكل ملابسه للزي المدني العام قبل المضي قدمًا.
‘نواة حمراء وأسلحة عادية وقوة حياة عظيمة، على قدم المساواة مع أوريون بعد أن قمت بتجديد شبابه إن لم يكن أفضل’ أجابت سولوس.
‘سيكون من الجيد عدم إثارة المشاكل غير الضرورية سأدخل وأتفقد أبرز أعضاء الكنيسة وأخرج، إذا لم يكن الأمر يتعلق بدعم الغريفر والكونت فستكون هذه قضية مفتوحة ومغلقة، دعينا نأمل أن تظل الأمور بهذه البساطة’ فكر ليث.
إستخدم خناجر طويلة أحدهما قد إنحرف لتوه عن حارس البوابة بينما الآخر موجه نحو قلب ليث.
عندما وصل ليث إلى وجهته كاد فمه يسقط على الأرض من المفاجأة، المعبد بالضبط كما توقعه مبنى بسيط مستطيل الشكل مصنوع من الخشب بسقف مائل.
بعد جزء من الثانية ظهرت إثنتان من آثار الأقدام العميقة في الثلج وسمع صوت هبوط شخص ما غير مرئي للتو، يمكن لليث أن يرى الهواء أمامه مشوهًا قليلاً لكنه غير ملحوظ.
ما أذهله لبضع ثوان هو الشارة المعلقة فوق الأبواب المزدوجة، إنها تمثل شابًا وسيمًا بشعر فضي وسبع عيون مرتبة تمامًا مثل تلك التي ظهرت على وجه ليث أثناء محنته العالمية.
إستخدم خناجر طويلة أحدهما قد إنحرف لتوه عن حارس البوابة بينما الآخر موجه نحو قلب ليث.
ومع ذلك لم تكن صفراء ولكن كل واحدة ذات لون مختلف بإستثناء العين السابعة في منتصف جبين الشاب التي كانت بيضاء بالكامل بدون بؤبؤ ولا قزحية.
‘إذا رأوا وجهاً جديداً فإن أولئك الذين يقفون وراء المخطط قد يصابون بالفزع ويتحدثون فقط بالهراء مما يضيع وقتي، من السهل جدًا معرفة كوني غريبًا لذا من الأفضل إنتظار تركيز كل العيون على المذبح سيكون من الأسهل أن أمر مرور الكرام’ فكر ليث وهو يختبئ خلف الزاوية.
‘إذا لم يكن للعين السابعة والجلد الوردي لأعتقدت أن كنيسة الستة تكرم بالور’ قالت سولوس.
عندما وصل ليث إلى وجهته كاد فمه يسقط على الأرض من المفاجأة، المعبد بالضبط كما توقعه مبنى بسيط مستطيل الشكل مصنوع من الخشب بسقف مائل.
“أتفق لكن السؤال هو: كيف يعرفون شكل بالور القديم؟ ماذا تعني العين السابعة؟” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أيا كان هذا اللعين فهو ليس على قدم المساواة مع زولغريش’ تقدم ليث إلى الأمام مع حارس البوابة بشكل سريع وقريب جدًا من الخصم لتفادي إندفاعه.
على الرغم من سوء الأحوال الجوية الكثير من الناس يدخلون المبنى، إنتظر ليث في الخارج مستخدماً رؤية الحياة وإحساس المانا للإطمئنان عليهم، سرعان ما لاحظ أنه يمكن تصنيفهم إلى نوعين مختلفين من الناس.
ما أذهله لبضع ثوان هو الشارة المعلقة فوق الأبواب المزدوجة، إنها تمثل شابًا وسيمًا بشعر فضي وسبع عيون مرتبة تمامًا مثل تلك التي ظهرت على وجه ليث أثناء محنته العالمية.
أولئك الذين لديهم نواة مانا ضعيفة حقًا وبدوا غاضبين وأولئك الذين لديهم لون طبيعي أحمر أو أصفر ساطع ولكن بدا أنهم في حالة بؤس.
–+–
‘لا أشعر بأي هالة سحرية قادمة من المعبد ليس لديهم دفاعات ولا مصفوفات’ أشارت سولوس.
نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.
لم يكن لدى ليث الكثير من الوقت قبل أن يُجبر على الدخول، ترك الثلج المدينة بيضاء مما جعل أي عابر يبرز، لم توفر الأسطح المنحدرة أي غطاء بينما حدت الرقاقات من مجال رؤيته بسبب إستمرار العاصفة.
لم يكن يريد الدخول قبل أن تبدأ أي مراسم أو طقوس كانوا على وشك أدائها، ظل يشك في أنهم سيستخدمونها لنشر الغريفر بالسحر لكنه لم يستطع تحمل إجراء محادثة صغيرة مع مؤمني الكنيسة.
بعد جزء من الثانية ظهرت إثنتان من آثار الأقدام العميقة في الثلج وسمع صوت هبوط شخص ما غير مرئي للتو، يمكن لليث أن يرى الهواء أمامه مشوهًا قليلاً لكنه غير ملحوظ.
‘إذا رأوا وجهاً جديداً فإن أولئك الذين يقفون وراء المخطط قد يصابون بالفزع ويتحدثون فقط بالهراء مما يضيع وقتي، من السهل جدًا معرفة كوني غريبًا لذا من الأفضل إنتظار تركيز كل العيون على المذبح سيكون من الأسهل أن أمر مرور الكرام’ فكر ليث وهو يختبئ خلف الزاوية.
لم يفهم كل شيء ولكن بناءً على ما يعرفه عن وضع زينيا لم يكن من الصعب تخمين أصل مشكلة كاميلا.
‘من الأعلى!’ جعل تحذير سولوس ليث يراوغ إلى الجانب مع لفة.
إستخدم خناجر طويلة أحدهما قد إنحرف لتوه عن حارس البوابة بينما الآخر موجه نحو قلب ليث.
لم يكن هناك شيء يسقط من السقف فوق رأسه سوى قطعة من الثلج ومع ذلك علم أن سولوس لن تصرخ هكذا بدون سبب وجيه.
ما أذهله لبضع ثوان هو الشارة المعلقة فوق الأبواب المزدوجة، إنها تمثل شابًا وسيمًا بشعر فضي وسبع عيون مرتبة تمامًا مثل تلك التي ظهرت على وجه ليث أثناء محنته العالمية.
لقد كانت محقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام ليث بتغيير شكل ملابسه للزي المدني العام قبل المضي قدمًا.
بعد جزء من الثانية ظهرت إثنتان من آثار الأقدام العميقة في الثلج وسمع صوت هبوط شخص ما غير مرئي للتو، يمكن لليث أن يرى الهواء أمامه مشوهًا قليلاً لكنه غير ملحوظ.
“كن حذرا يا بني هؤلاء الأوغاد مجموعة خطيرة” قال رجل عجوز يستغل الراحة المؤقتة من العاصفة الثلجية لتخزين البقالة “سيحاولون الإستفادة من حماقاتك في أول فرصة يحصلون عليها ومما يزيد الطين بلة أنه إذا إنتقمت فهذا الكونت الغبي سوف يحملك مسؤولية إصاباتهم” بصق على الثلج كما لو أن إسم سيستور مذاقه مثل براز الحصان.
“أنت أفضل مما كنت أتوقع الحارس فيرهين” قال صوت ذكر يقترب منه بسرعة.
–+–
قام ليث بتنشيط رؤية الحياة وأخرج سيف حارس البوابة من جيبه البعدي مما جعله يتقلص إلى حجم سيف قصير للمناورة بسهولة أكبر في الزقاق الذي هو فيه.
ومع ذلك لم تكن صفراء ولكن كل واحدة ذات لون مختلف بإستثناء العين السابعة في منتصف جبين الشاب التي كانت بيضاء بالكامل بدون بؤبؤ ولا قزحية.
بفضل رؤية الحياة أصبح التشويه الآن واضحًا بما يكفي لرؤية الشكل البشري الذي يختبئ وراءه.
نظر ليث من نافذته ملاحظًا أن شدة العاصفة الثلجية قد إنخفضت بدرجة كافية للسماح له بالتحرك بأمان.
‘أيا كان هذا اللعين فهو ليس على قدم المساواة مع زولغريش’ تقدم ليث إلى الأمام مع حارس البوابة بشكل سريع وقريب جدًا من الخصم لتفادي إندفاعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ليث الكثير من الوقت قبل أن يُجبر على الدخول، ترك الثلج المدينة بيضاء مما جعل أي عابر يبرز، لم توفر الأسطح المنحدرة أي غطاء بينما حدت الرقاقات من مجال رؤيته بسبب إستمرار العاصفة.
في اللحظة التي تلامست فيها شفراتهم ظهر شاب ذو عيون زرقاء في أوائل العشرينات من عمره على ما يبدو من الفراغ، إرتدى زي قاتل أسود يغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين وترك عينيه فقط مكشوفتين.
‘هناك شيء ما في شفراته أستطيع أن أرى أنها مغطاة بشيء لزج ولكن عديم اللون، لا يمكن أن يكون سمًا بسيطًا إنه يعلم أنني حارس الأسلحة العادية لا يمكنها حتى وضع خدش على ملابسي، إنه يخفي شيئًا!’ إضطر ليث للدفاع.
إستخدم خناجر طويلة أحدهما قد إنحرف لتوه عن حارس البوابة بينما الآخر موجه نحو قلب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإستخدام المزدوج لكنه على الأقل يمكنه تفادي ذلك.
كانت غريزة ليث الأولى هي الإستيلاء عليه بيده الحرة لكن جنون العظمة منعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإستخدام المزدوج لكنه على الأقل يمكنه تفادي ذلك.
‘سولوس تحليل!’ فكر وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ويخرج خنجرا من جيبه.
لم يكن يريد الدخول قبل أن تبدأ أي مراسم أو طقوس كانوا على وشك أدائها، ظل يشك في أنهم سيستخدمونها لنشر الغريفر بالسحر لكنه لم يستطع تحمل إجراء محادثة صغيرة مع مؤمني الكنيسة.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الإستخدام المزدوج لكنه على الأقل يمكنه تفادي ذلك.
في اللحظة التي تلامست فيها شفراتهم ظهر شاب ذو عيون زرقاء في أوائل العشرينات من عمره على ما يبدو من الفراغ، إرتدى زي قاتل أسود يغطيه من الرأس إلى أخمص القدمين وترك عينيه فقط مكشوفتين.
‘نواة حمراء وأسلحة عادية وقوة حياة عظيمة، على قدم المساواة مع أوريون بعد أن قمت بتجديد شبابه إن لم يكن أفضل’ أجابت سولوس.
‘سولوس تحليل!’ فكر وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ويخرج خنجرا من جيبه.
‘هناك شيء ما في شفراته أستطيع أن أرى أنها مغطاة بشيء لزج ولكن عديم اللون، لا يمكن أن يكون سمًا بسيطًا إنه يعلم أنني حارس الأسلحة العادية لا يمكنها حتى وضع خدش على ملابسي، إنه يخفي شيئًا!’ إضطر ليث للدفاع.
أصبح ليث مندهشًا، إستدار العدو مما أدى إلى تشتيت حارس البوابة بسرعة غير إنسانية، تم توجيه خنجر العدو الثاني أمام نقطة ظهور ليث بالضبط، طعنه مستخدما زخمه الخاص.
لقد غرس نفسه بجميع العناصر ولكن العدو أصبح سريعًا بشكل لا يصدق بالإضافة إلى أن لديه السم وهو أكثر ملائمة للقتال في مثل هذا المكان الضيق.
‘سولوس تحليل!’ فكر وهو يتراجع خطوة إلى الوراء ويخرج خنجرا من جيبه.
إشتبه ليث في وجود أكثر من فخ ينتظره لذا ظل حريصًا على عدم ترك فتحة يمكن لعدو آخر مموه إستغلالها.
بفضل رؤية الحياة أصبح التشويه الآن واضحًا بما يكفي لرؤية الشكل البشري الذي يختبئ وراءه.
ومما زاد الطين بلة أن القاتل فاجأه لذلك لم يكن لدى ليث أي تعاويذ على أهبة الإستعداد، سرعان ما قفز إلى الوراء وإكتسب جزء من الثانية للراحة التي يحتاجها ليرمش خلف العدو ويقضي عليه.
‘نواة حمراء وأسلحة عادية وقوة حياة عظيمة، على قدم المساواة مع أوريون بعد أن قمت بتجديد شبابه إن لم يكن أفضل’ أجابت سولوس.
أصبح ليث مندهشًا، إستدار العدو مما أدى إلى تشتيت حارس البوابة بسرعة غير إنسانية، تم توجيه خنجر العدو الثاني أمام نقطة ظهور ليث بالضبط، طعنه مستخدما زخمه الخاص.
أولئك الذين لديهم نواة مانا ضعيفة حقًا وبدوا غاضبين وأولئك الذين لديهم لون طبيعي أحمر أو أصفر ساطع ولكن بدا أنهم في حالة بؤس.
–+–
لقد غرس نفسه بجميع العناصر ولكن العدو أصبح سريعًا بشكل لا يصدق بالإضافة إلى أن لديه السم وهو أكثر ملائمة للقتال في مثل هذا المكان الضيق.
ترجمة : Ozy
لم يكن يريد الدخول قبل أن تبدأ أي مراسم أو طقوس كانوا على وشك أدائها، ظل يشك في أنهم سيستخدمونها لنشر الغريفر بالسحر لكنه لم يستطع تحمل إجراء محادثة صغيرة مع مؤمني الكنيسة.
‘سيكون من الجيد عدم إثارة المشاكل غير الضرورية سأدخل وأتفقد أبرز أعضاء الكنيسة وأخرج، إذا لم يكن الأمر يتعلق بدعم الغريفر والكونت فستكون هذه قضية مفتوحة ومغلقة، دعينا نأمل أن تظل الأمور بهذه البساطة’ فكر ليث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
