رجل يرتدي الأسود 2
“أنا أتجسس بعيني الصغيرة على شخص سيموت” ضحك القاتل بمرح وهو يستغل صدمة ليث لدفع حارس البوابة بعيدًا وضرب رقبته للقضاء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ليث سوى نفس واحد من الوقت للراحة قبل أن يأتي هجوم الخصم من خلال وابل من الصواعق التي أطلقتها.
إخترق الخنجر الأول صدر ليث ولكن بفضل ردود أفعاله التي سمحت له بالتوقف في اللحظة الأخيرة ودرع السكينوالكر لم يتعمق الخنجر، عرف ليث أن السلاح العادي لا يمكنه قطع جلده ناهيك عن درعه مما يعني أنهم غير طبيعيين.
‘هذا السم يسبب موجات من الألم مع ضعف مفاجئ، إذا إستخدمت إندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم لتجاهلت حالة جسدي وأصبحت ميتًا بالفعل، لدي بضع ثوان فقط قبل أن تتوقف التعويذة عن حجب الأعراض’ فكر ليث
‘لا أحد يستطيع التحرك بهذه السرعة كيف توقع نقطة خروجي؟’ فكر ليث.
إبتسم القاتل بتكلف ظنًا أن ليث قد خسر، إندفع بكل قوته معززًا نفسه بالهواء والسحر الناري لقطع ذراع ليث من الرسغ إلى الكتف في ضربة واحدة.
دار عقله بأقصى سرعة وهو يستخدم الخنجر في يده اليسرى للدفاع عن نفسه بينما يتراجع، إحتاج النصل الموجود في صدره إلى دفعة واحدة أخرى لإختراق قلبه، لم يكن ليث يرغب في إختبار ما إذا كان لا يزال بحاجة إليه للبقاء على قيد الحياة.
‘اللعنة! لا يمكنني إستخدام إندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم هذه المرة وإلا فلن أتمكن من ملاحظة آثار السم إلا بعد فوات الأوان، سيصيبني بالشلل أحتاج إلى التركيز على إندماج الضوء لطرده من جسدي’ لعن ليث.
لم يكن القاتل مستعدًا للسماح له بالرحيل لكن إبقاء ذراعه قريبة جدًا من الخصم تركه مكشوفًا، أُجبر على التراجع لتجنب فقدان معصمه ضد حارس البوابة لكنه ترك وراءه هدية مروعة.
إنزلقت راحة اليد على وجهه تلتها ضربة بمرفق حطمت فكه.
لقد تهرب من هجمة ليث أثناء سحب الخنجر بعيدًا مزقت الحركة الجسد وحولت الجرح العميق بالفعل إلى فجوة، بدأ إندماج الحياة في شفاء الضرر لحظة حدوثه ومع ذلك فقد جعل الأمور أسوأ بالنسبة لليث.
‘إبن العاهرة!’ لعنت سولوس أثناء نسج عدة تعاويذ دفعة واحدة.
كما تنبأت سولوس شفرات القاتل مغطاة بنوع من السم وعنصر الضوء الذي يعزز جسم ليث ينتشر الآن بسرعة عبر نظامه الدموي.
بدأ الدم في التدفق وأصبح بصره مشوشا لأن الإصابة المفاجئة جعلت رؤيته مضببة، حاول التراجع لكن ليث داس على قدمه اليسرى وسحقها ليحبسه في مكانه.
‘اللعنة! لا يمكنني إستخدام إندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم هذه المرة وإلا فلن أتمكن من ملاحظة آثار السم إلا بعد فوات الأوان، سيصيبني بالشلل أحتاج إلى التركيز على إندماج الضوء لطرده من جسدي’ لعن ليث.
كما تنبأت سولوس شفرات القاتل مغطاة بنوع من السم وعنصر الضوء الذي يعزز جسم ليث ينتشر الآن بسرعة عبر نظامه الدموي.
“كنت مخطئا أنت خيبة أمل يا صديقي بالنسبة لقاتل تريوس ومدمر النجم الأسود” سخر القاتل مهاجما ليث بلا هوادة وبسرعة غير إنسانية ودقة عالية لم يمنحه أي وقت للتفكير.
دار عقله بأقصى سرعة وهو يستخدم الخنجر في يده اليسرى للدفاع عن نفسه بينما يتراجع، إحتاج النصل الموجود في صدره إلى دفعة واحدة أخرى لإختراق قلبه، لم يكن ليث يرغب في إختبار ما إذا كان لا يزال بحاجة إليه للبقاء على قيد الحياة.
أصبح الجرح في صدره يحترق وكأن أحدًا قد طعنه برمح حارق وقام بلفه داخل لحمه، تسبب السم المتدفق في عروق ليث في إصابة نبضات قلبه كما لو أن دمه تحول إلى رمل والآن أصبح يتخلص من كل الألياف التي يلتقي بها في أعقابه.
مع كل نبضة قلب ينتشر السم أكثر ومع كل نفس يتنفسه ليث تشتعل النيران في دماغه مما أدى إلى تشويش رؤيته.
‘هذا السم يسبب موجات من الألم مع ضعف مفاجئ، إذا إستخدمت إندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم لتجاهلت حالة جسدي وأصبحت ميتًا بالفعل، لدي بضع ثوان فقط قبل أن تتوقف التعويذة عن حجب الأعراض’ فكر ليث
‘هذا ليس سمًا طبيعيًا أنا أقوم بتحليله بالتنشيط وهو سحري بطبيعته ما الذي يحدث بحق الجحيم؟’ أصبحت سولوس يائسة.
سمح هذا التنفس الفردي لليث بإستعادة موطئ قدمه وتركيزه، أعطته تعويذة إزالة السموم من حلقته السحرية إلى جانب إندماج الحياة فترة راحة قصيرة من الألم الشديد الذي كان يصيبه بالشلل.
سقطت كلماتها على آذان صماء وعرفت ذلك فقد ظل ليث شديد التركيز على البقاء على قيد الحياة بدلا من الإستماع إلى لتحليلها.
‘هذا ليس سمًا طبيعيًا أنا أقوم بتحليله بالتنشيط وهو سحري بطبيعته ما الذي يحدث بحق الجحيم؟’ أصبحت سولوس يائسة.
صُدمت جدًا من أن شعور المانا فشل ومنعها من التفكير بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن القاتل سريعًا ودقيقًا بشكل لا إنساني فحسب بل مدرب جيدًا فبعد أن فشل في التغلب على ليث غير تكتيكه، الجروح بحد ذاتها كافية لإبطاء سرعة ليث كما أن جرعات السم الجديدة التي أصيب بها جعلت وضعه أسوأ.
ضعفت ركبتي ليث فجأة بينما حاول الحفاظ على قدميه واقفتين ضد عدوه لكن الخصم فتح جرحان صغيران في ساقيه.
لم يكن القاتل مستعدًا للسماح له بالرحيل لكن إبقاء ذراعه قريبة جدًا من الخصم تركه مكشوفًا، أُجبر على التراجع لتجنب فقدان معصمه ضد حارس البوابة لكنه ترك وراءه هدية مروعة.
لم يكن القاتل سريعًا ودقيقًا بشكل لا إنساني فحسب بل مدرب جيدًا فبعد أن فشل في التغلب على ليث غير تكتيكه، الجروح بحد ذاتها كافية لإبطاء سرعة ليث كما أن جرعات السم الجديدة التي أصيب بها جعلت وضعه أسوأ.
“لست رجلا رائعا كيف فعلت ذلك؟” أصبحت عيناه تشتعلان بالمانا.
بعد ذلك سقطت جميع قطع اللغز في مكانها وإستعادت سولوس هدوئها، أخذت عصا البرق من جيبها البعدي وأطلقت النار على القاتل الذي تمكن من تفاديها لكن هجومه توقف.
فقد القاتل أحد خناجره التي قامت سولوس بتخزينها بعيدًا وحاول إستخدام الخنجر المتبقي لطعن ليث في رقبته، رد ليث بتحريف النصل بذراعه المغطاة بالقفاز بينما خنجر يده اليسرى إخترق الجانب الأيمن للقاتل وفتحه حتى توقف عند قفصه الصدري.
“لست رجلا رائعا كيف فعلت ذلك؟” أصبحت عيناه تشتعلان بالمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أنه تمكن من متابعة حركات العصا بإستخدام رؤية الحياة.
‘إبن العاهرة!’ لعنت سولوس أثناء نسج عدة تعاويذ دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى ليث سوى نفس واحد من الوقت للراحة قبل أن يأتي هجوم الخصم من خلال وابل من الصواعق التي أطلقتها.
“أنا أتجسس بعيني الصغيرة على شخص سيموت” ضحك القاتل بمرح وهو يستغل صدمة ليث لدفع حارس البوابة بعيدًا وضرب رقبته للقضاء عليه.
سمح هذا التنفس الفردي لليث بإستعادة موطئ قدمه وتركيزه، أعطته تعويذة إزالة السموم من حلقته السحرية إلى جانب إندماج الحياة فترة راحة قصيرة من الألم الشديد الذي كان يصيبه بالشلل.
إبتسم القاتل بتكلف ظنًا أن ليث قد خسر، إندفع بكل قوته معززًا نفسه بالهواء والسحر الناري لقطع ذراع ليث من الرسغ إلى الكتف في ضربة واحدة.
‘هذا السم يسبب موجات من الألم مع ضعف مفاجئ، إذا إستخدمت إندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم لتجاهلت حالة جسدي وأصبحت ميتًا بالفعل، لدي بضع ثوان فقط قبل أن تتوقف التعويذة عن حجب الأعراض’ فكر ليث
بعد ذلك سقطت جميع قطع اللغز في مكانها وإستعادت سولوس هدوئها، أخذت عصا البرق من جيبها البعدي وأطلقت النار على القاتل الذي تمكن من تفاديها لكن هجومه توقف.
قام بتخزين حارس البوابة داخل بُعده الجيبي وجعل سولوس تتخذ شكل القفاز الخاص بها، قام بتحريف النصل الأول بنفسه أثناء إستخدام راحة يده للضغط على الخصم.
لقد كانت مادة خاصة إبتكرها سيد الموت والتي هاجمت مباشرة قلب مانا ضحيتها، لم يشعر القاتل بأي ألم لكنه لاحظ أن سحر الإندماج الخاص به يضعف مما يجعل الفرق في البراعة الجسدية بينهما ينمو بشكل أكبر.
إبتسم القاتل بتكلف ظنًا أن ليث قد خسر، إندفع بكل قوته معززًا نفسه بالهواء والسحر الناري لقطع ذراع ليث من الرسغ إلى الكتف في ضربة واحدة.
فقد القاتل أحد خناجره التي قامت سولوس بتخزينها بعيدًا وحاول إستخدام الخنجر المتبقي لطعن ليث في رقبته، رد ليث بتحريف النصل بذراعه المغطاة بالقفاز بينما خنجر يده اليسرى إخترق الجانب الأيمن للقاتل وفتحه حتى توقف عند قفصه الصدري.
فقط عندما إصطدم نصله بالقفاز الذي يغطي ذراع ليث أدرك أن هناك خطأ ما، جعله التأثير يفقد قبضته على سلاحه تقريبًا حيث علقت كف ليث في أنفه وسحقته بشكل مسطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتنشيط إحدى حلقاته السحرية لدفع الحارس بعيدا ولكن في تلك المسافة لدى ليث الوقت للرد على تدفق المانا الضعيف، من خلال إمساك يد خصمه وسحقها ألقى الإصبع الملتوي التعويذة في إتجاه عشوائي مما جعلها عديم الفائدة.
بدأ الدم في التدفق وأصبح بصره مشوشا لأن الإصابة المفاجئة جعلت رؤيته مضببة، حاول التراجع لكن ليث داس على قدمه اليسرى وسحقها ليحبسه في مكانه.
لم يكن لدى القاتل المذهول أي فكرة عما يحدث، من المفترض أن يمتص زيه المسحور معظم الضرر ومع ذلك يبدو أنه ليس أكثر من قطعة قماش مبتذلة أمام هجوم الحارس.
إنزلقت راحة اليد على وجهه تلتها ضربة بمرفق حطمت فكه.
قامت سولوس بتغليف نفسها بسم بالكور لترد له الجميل.
لم يكن لدى القاتل المذهول أي فكرة عما يحدث، من المفترض أن يمتص زيه المسحور معظم الضرر ومع ذلك يبدو أنه ليس أكثر من قطعة قماش مبتذلة أمام هجوم الحارس.
“لست رجلا رائعا كيف فعلت ذلك؟” أصبحت عيناه تشتعلان بالمانا.
قامت سولوس ببساطة بإخراج ممحات زولغريش من جيبها البعدي الخاص في التوقيت المناسب للتأثير عليه مما أدى إلى إغلاق الحماية السحرية، أيضًا بقطع مستقبلاته للألم فقد القاتل الشعور بكل من الألم وأثار الدوس.
لم يكن القاتل مستعدًا للسماح له بالرحيل لكن إبقاء ذراعه قريبة جدًا من الخصم تركه مكشوفًا، أُجبر على التراجع لتجنب فقدان معصمه ضد حارس البوابة لكنه ترك وراءه هدية مروعة.
الآن قدمه عالقة تحت ليث مما جعل من المستحيل عليه الهروب، في تلك المسافة أسلحته عديمة الفائدة في حين أن قفاز سولوس وصل إلى ذروته، كلما إصطدمت الشفرات الرفيعة بالقفاز السميك جعل التأثير يديه تتخدران.
‘إبن العاهرة!’ لعنت سولوس أثناء نسج عدة تعاويذ دفعة واحدة.
لم يتمكن من قطع أو إظهار القوة الكاملة لسلاحه في حين أن القفاز الحجري ظل سريعًا وضرب مثل المطرقة، إنحنى القاتل تحت القبضة الموجهة نحو وجهه لكنها ما زالت قادرة على إحداث جرح صغير في جبهته.
أصبح الجرح في صدره يحترق وكأن أحدًا قد طعنه برمح حارق وقام بلفه داخل لحمه، تسبب السم المتدفق في عروق ليث في إصابة نبضات قلبه كما لو أن دمه تحول إلى رمل والآن أصبح يتخلص من كل الألياف التي يلتقي بها في أعقابه.
بعد تنفسه أصيب القاتل أيضًا بضعف في الرؤية بسبب الدم المتدفق في عينيه، قام بتنشيط إندماج الحياة لوقف النزيف فقط ليشعر فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى ليث سوى نفس واحد من الوقت للراحة قبل أن يأتي هجوم الخصم من خلال وابل من الصواعق التي أطلقتها.
قامت سولوس بتغليف نفسها بسم بالكور لترد له الجميل.
قام بتخزين حارس البوابة داخل بُعده الجيبي وجعل سولوس تتخذ شكل القفاز الخاص بها، قام بتحريف النصل الأول بنفسه أثناء إستخدام راحة يده للضغط على الخصم.
لقد كانت مادة خاصة إبتكرها سيد الموت والتي هاجمت مباشرة قلب مانا ضحيتها، لم يشعر القاتل بأي ألم لكنه لاحظ أن سحر الإندماج الخاص به يضعف مما يجعل الفرق في البراعة الجسدية بينهما ينمو بشكل أكبر.
“كنت مخطئا أنت خيبة أمل يا صديقي بالنسبة لقاتل تريوس ومدمر النجم الأسود” سخر القاتل مهاجما ليث بلا هوادة وبسرعة غير إنسانية ودقة عالية لم يمنحه أي وقت للتفكير.
قام بتنشيط إحدى حلقاته السحرية لدفع الحارس بعيدا ولكن في تلك المسافة لدى ليث الوقت للرد على تدفق المانا الضعيف، من خلال إمساك يد خصمه وسحقها ألقى الإصبع الملتوي التعويذة في إتجاه عشوائي مما جعلها عديم الفائدة.
لم يكن لدى القاتل المذهول أي فكرة عما يحدث، من المفترض أن يمتص زيه المسحور معظم الضرر ومع ذلك يبدو أنه ليس أكثر من قطعة قماش مبتذلة أمام هجوم الحارس.
فقد القاتل أحد خناجره التي قامت سولوس بتخزينها بعيدًا وحاول إستخدام الخنجر المتبقي لطعن ليث في رقبته، رد ليث بتحريف النصل بذراعه المغطاة بالقفاز بينما خنجر يده اليسرى إخترق الجانب الأيمن للقاتل وفتحه حتى توقف عند قفصه الصدري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تهرب من هجمة ليث أثناء سحب الخنجر بعيدًا مزقت الحركة الجسد وحولت الجرح العميق بالفعل إلى فجوة، بدأ إندماج الحياة في شفاء الضرر لحظة حدوثه ومع ذلك فقد جعل الأمور أسوأ بالنسبة لليث.
–+–
بدأ الدم في التدفق وأصبح بصره مشوشا لأن الإصابة المفاجئة جعلت رؤيته مضببة، حاول التراجع لكن ليث داس على قدمه اليسرى وسحقها ليحبسه في مكانه.
ترجمة : Ozy
ترجمة : Ozy
–+–
–+–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات