الوقت الإضافي 2
– داعم : turki bahbaul(7/15)
“كل يوم سأكون ممتنة لك دائمًا لأنك علمتني أهمية السحر الأول، هناك الكثير من الأشياء التي كنت سأفتقدها إذا لم أتبع روتينك التدريبي المجنون خلال السنة الخامسة، قد لا أتمكن من إنشاء صور ثلاثية الأبعاد بعد لكن يمكنني أن أؤكد لك أنه بمجرد العثور على هؤلاء السحرة المارقين فإنهم سيواجهون أكثر من مفاجأة سيئة” ردت فريا بإبتسامة شرسة.
****
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على إظهار وجهك هكذا؟” أصبح غضب ليث عظيماً لدرجة أنه لولا مساعدة سولوس فإن هالته الزرقاء ستملأ ممر القصر بالفعل.
“هل تمانع إذا سألتك سؤالا شخصيا؟” قالت فريا بينما تسكب بعض الشاي الساخن.
“هناك ضيف على الباب يدعي أنه صديق لشخص ما يدعى الكارثة، حاولت إبعاده لكنه رفض وقد تدخل بعض رجالك لكنني أخشى أن يزيدوا الأمور سوءًا”.
“لا لكن لا يمكنني أن أضمن لك أنني سأجيب”.
يعتبر رجلاً في منتصف العمر بشعر أحمر منحسر ووجه شخص رأى للتو شبحًا.
“لا تقلق لن أنزع أسرار الحائط الخاصة بك”.
“هل ما زلت تتدربين على المصفوفات الصعبة بالنسبة لنا التي إكتشفها يوريال؟” سأل ليث.
“كنا نعلم جميعًا أنك معجب بنالير وضعيف أمام وانمير لذا كنت أتساءل لماذا لم تعجب بي أبدًا؟، الآن بما أننا لم نعد صغارًا وأغبياء بعد الآن فأنا لست محرجة من القول إن هذا يؤذي فخري قليلا”.
عاصفة مفاجئة من الرياح إجتاحت شعرها بينما تحركت شخصية ضبابية متجاوزة إياها وضربت الصياد على جانب فكه بدقة شديدة حتى دفعه إلى التراجع للخارج.
“حسنًا الأمر بسيط عندما إلتقينا لأول مرة كنت مجرد بلهاء متمسكة بأسلوب النيلاء، بعد الإمتحان الثاني عندما بدأنا نصبح أصدقاء أصبحت بالفعل مشابهة جدًا لي” شرح ليث “لقد كنت دائمًا أجمل فتاة في صفنا ولدي إعجاب للفتيات اللطيفات ولم تكوني أبدًا لطيفة، لقد إنتقلت من الفتاة البغيضة إلى المظلمة والقاتمة فأنا وأنت مثل القمر قد نضيء ولكن لدينا ضوء بارد وبعيد، نحن بحاجة إلى شمس (شخص) تقبلنا على ما نحن عليه بدلاً من شكلنا لهذا السبب إنتهى بي المطاف مع فلوريا أولاً ومع كاميلا الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سولوس أن تفقد تركيزها.
على فريا أن تعترف أنه حتى لو أصبحوا أصدقاء حميمين فإن جنونها يطابق جنون ليث بكل الطرق الخاطئة الممكنة، مجرد التفكير في التواجد مع شخص مصاب بجنون العظمة وسهل الغضب وعدواني أكثر منها جعلها ترتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نعلم جميعًا أنك معجب بنالير وضعيف أمام وانمير لذا كنت أتساءل لماذا لم تعجب بي أبدًا؟، الآن بما أننا لم نعد صغارًا وأغبياء بعد الآن فأنا لست محرجة من القول إن هذا يؤذي فخري قليلا”.
“هل ما زلت تتدربين على المصفوفات الصعبة بالنسبة لنا التي إكتشفها يوريال؟” سأل ليث.
‘سولوس تحليل’ طلب ليث.
“كل يوم سأكون ممتنة لك دائمًا لأنك علمتني أهمية السحر الأول، هناك الكثير من الأشياء التي كنت سأفتقدها إذا لم أتبع روتينك التدريبي المجنون خلال السنة الخامسة، قد لا أتمكن من إنشاء صور ثلاثية الأبعاد بعد لكن يمكنني أن أؤكد لك أنه بمجرد العثور على هؤلاء السحرة المارقين فإنهم سيواجهون أكثر من مفاجأة سيئة” ردت فريا بإبتسامة شرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لم أسأله حتى عن ذلك لأنه من الواضح أنه حصل على العنوان الخطأ…”.
منذ أن إستمرت العاصفة الثلجية بلا هوادة ولم تقم كاميلا بمعاودة الإتصال بدأوا في تبادل المؤشرات حول السحر، كشفت له فريا أنها ظلت على إتصال بالبروفيسور رود خبير سحر الأبعاد في غريفون البيضاء، ظلوا يتذكرون معًا كل الكلمات القاسية التي قالها الرجل لطلابه بشكل عام ولهم بشكل خاص إلا أن طرق أحدهم بابها.
كانت تود أن تقول شيئًا ما ولكن على الرغم من أنها تقيد بالفعل تدفق مانا إلا أن الضوء والظلال على بعد ثوانٍ من العودة للحياة.
“أنا آسف لإزعاجك سيدة إرناس” إعتذر كبير الخدم ذو اللون الأبيض والأزرق الداكن بإنحناء عميق.
“ضع كلوم أرضا!” صرخت فريا بينما تسحب سيفها.
يعتبر رجلاً في منتصف العمر بشعر أحمر منحسر ووجه شخص رأى للتو شبحًا.
– داعم : turki bahbaul(7/15)
“هناك ضيف على الباب يدعي أنه صديق لشخص ما يدعى الكارثة، حاولت إبعاده لكنه رفض وقد تدخل بعض رجالك لكنني أخشى أن يزيدوا الأمور سوءًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نعلم جميعًا أنك معجب بنالير وضعيف أمام وانمير لذا كنت أتساءل لماذا لم تعجب بي أبدًا؟، الآن بما أننا لم نعد صغارًا وأغبياء بعد الآن فأنا لست محرجة من القول إن هذا يؤذي فخري قليلا”.
“هل قال إسمه؟” تبادلت فريا وليث نظرة سريعة متسائلين عن إسم الوحش السحري الذي ذكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نعلم جميعًا أنك معجب بنالير وضعيف أمام وانمير لذا كنت أتساءل لماذا لم تعجب بي أبدًا؟، الآن بما أننا لم نعد صغارًا وأغبياء بعد الآن فأنا لست محرجة من القول إن هذا يؤذي فخري قليلا”.
“لا لم أسأله حتى عن ذلك لأنه من الواضح أنه حصل على العنوان الخطأ…”.
“لا لكن لا يمكنني أن أضمن لك أنني سأجيب”.
لم تسمح له فريا بإنهاء العبارة وفتحت خطوات الإعوجاج المؤدية إلى رواق القصر حيث الباب الأمامي مفتوح على مصراعيه، سمح هذا للرياح المتجمدة بالدخول بينما بدأ الثلج يتراكم على السجادة الرائعة ذات اللون الأزرق والذهبي التي تغطي الأرض، سقط العديد من أعضاء نقابة الدرع الكريستالي على الأرض فاقدين للوعي، تمكن القليل منهم فقط من سحب أسلحتهم لكن لم يكن لدى أي منهم الوقت لإستخدامها حيث لم تسفك قطرة دم واحدة.
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على إظهار وجهك هكذا؟” أصبح غضب ليث عظيماً لدرجة أنه لولا مساعدة سولوس فإن هالته الزرقاء ستملأ ممر القصر بالفعل.
الرجل الذي أمامهم بربري يبلغ إرتفاعه 2.1 مترًا (7 أقدام) على الأقل ويرتدي ملابس الصياديم المصنوعة من فرو الحيوانات الدافئ وأحذية كبيرة، وجهه خشن ووحشي وله فك مربع وذقن مشقوق مع لحية مشذبة جيدًا بلون أحمر ملتهب ولم يكن عليه ندفة ثلجية واحدة، على الرغم من أنه يرفع أحد رجال فريا من رقبته بيد واحدة في إنتظار وفاته ظلت عيناه الزمرديتين هادئتين وحكيمتين.
“هل تمانع إذا سألتك سؤالا شخصيا؟” قالت فريا بينما تسكب بعض الشاي الساخن.
من المستحيل أن لا يتعرف عليه ليث حتى بعد كل تلك السنوات.
“ضع كلوم أرضا!” صرخت فريا بينما تسحب سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نعلم جميعًا أنك معجب بنالير وضعيف أمام وانمير لذا كنت أتساءل لماذا لم تعجب بي أبدًا؟، الآن بما أننا لم نعد صغارًا وأغبياء بعد الآن فأنا لست محرجة من القول إن هذا يؤذي فخري قليلا”.
“من الجيد أن أراكِ مرة أخرى فريا” رد بإبتسامة دافئة بينما يترك قدم الرجل لتلمس الأرض مرة أخرى مما سمح له بالتنفس.
“ضع كلوم أرضا!” صرخت فريا بينما تسحب سيفها.
“قد تعرفني لكني لا أعرفك ماذا تريد من ليث؟” ردت فريا ولم تنزل سلاحها أبدًا.
“هل قال إسمه؟” تبادلت فريا وليث نظرة سريعة متسائلين عن إسم الوحش السحري الذي ذكره.
عاصفة مفاجئة من الرياح إجتاحت شعرها بينما تحركت شخصية ضبابية متجاوزة إياها وضربت الصياد على جانب فكه بدقة شديدة حتى دفعه إلى التراجع للخارج.
الرجل الذي أمامهم بربري يبلغ إرتفاعه 2.1 مترًا (7 أقدام) على الأقل ويرتدي ملابس الصياديم المصنوعة من فرو الحيوانات الدافئ وأحذية كبيرة، وجهه خشن ووحشي وله فك مربع وذقن مشقوق مع لحية مشذبة جيدًا بلون أحمر ملتهب ولم يكن عليه ندفة ثلجية واحدة، على الرغم من أنه يرفع أحد رجال فريا من رقبته بيد واحدة في إنتظار وفاته ظلت عيناه الزمرديتين هادئتين وحكيمتين.
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على إظهار وجهك هكذا؟” أصبح غضب ليث عظيماً لدرجة أنه لولا مساعدة سولوس فإن هالته الزرقاء ستملأ ممر القصر بالفعل.
“خمس سنوات! خمس سنوات سخيفة دون كلمة واحدة منك” ضربت الرياح والثلج وجه ليث.
كانت تود أن تقول شيئًا ما ولكن على الرغم من أنها تقيد بالفعل تدفق مانا إلا أن الضوء والظلال على بعد ثوانٍ من العودة للحياة.
“كل يوم سأكون ممتنة لك دائمًا لأنك علمتني أهمية السحر الأول، هناك الكثير من الأشياء التي كنت سأفتقدها إذا لم أتبع روتينك التدريبي المجنون خلال السنة الخامسة، قد لا أتمكن من إنشاء صور ثلاثية الأبعاد بعد لكن يمكنني أن أؤكد لك أنه بمجرد العثور على هؤلاء السحرة المارقين فإنهم سيواجهون أكثر من مفاجأة سيئة” ردت فريا بإبتسامة شرسة.
لم تستطع سولوس أن تفقد تركيزها.
“لا تقلق لن أنزع أسرار الحائط الخاصة بك”.
نزل الدم من فم الصياد ووقف.
“كيف يمكنك أن تكون ضعيفًا جدًا بعد كل هذا الوقت؟” سأل ليث.
“لقد أصبحت أقوى يا كارثة لكن كنت آمل أن تركز على أن تصبح شخصًا أفضل فالقوة ليست كل شيء” رد الرجل كما لو أن ليث قد مد يده بدلاً من إرساله لكمة.
ترجمة : Ozy.
“خمس سنوات! خمس سنوات سخيفة دون كلمة واحدة منك” ضربت الرياح والثلج وجه ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سولوس أن تفقد تركيزها.
لقد تجاهل الأولى في حين أن الحرارة المنبعثة من جلده قوية لدرجة أن الأخير تبخر عند ملامسته.
كانت تود أن تقول شيئًا ما ولكن على الرغم من أنها تقيد بالفعل تدفق مانا إلا أن الضوء والظلال على بعد ثوانٍ من العودة للحياة.
“كدت أموت من أجلك وماذا فعلت في المقابل؟ لقد خدعتني! قلبت الصديق الوحيد الذي لدي ضدي! لقد تخليت عني! وأخذت سيليا مني! أخبرني لماذا لا يجب أن أقتلك الأن؟” صرخ ليث.
“لقد أصبحت أقوى يا كارثة لكن كنت آمل أن تركز على أن تصبح شخصًا أفضل فالقوة ليست كل شيء” رد الرجل كما لو أن ليث قد مد يده بدلاً من إرساله لكمة.
ذاب الثلج تحت قدميه حيث غمر الشارع كله في الظلام كما لو أن الشمس إختفت من السماء، وقف الصياد شامخًا غير مكترث بالظواهر غير الطبيعية المستمرة وإتهامات ليث.
“أنا آسف لإزعاجك سيدة إرناس” إعتذر كبير الخدم ذو اللون الأبيض والأزرق الداكن بإنحناء عميق.
“أنت لم تفعل ذلك من أجلي بل من أجل نفسك وعلى العكس ما فعلته أنا كان من أجلك لإيقاف جنونك، تلك هي الطريقة الوحيدة التي ستمنحك مستقبلاً أفضل وبالحكم على ما سمعته أعتقد أنني نجحت، لم أتخلى عنك أبدًا لكني لم أستطع ببساطة العودة وإهدار تضحياتنا، أما بالنسبة لسيليا فهي لم تكن لك من البداية لقد إتبعتني بإرادتها لكنك محق في شيء واحد فقط أنا مدين لك، بدون تصرفك الأناني المتهور كنت سأكون ميتًا فأنا حاليا أعيش في الوقت الضائع لذا حياتي هي حياتك إذا كان هذا ما تريده حقًا” فتح الحامي ذراعيه في وضع أعزل وكشف عنقه وقلبه.
يعتبر رجلاً في منتصف العمر بشعر أحمر منحسر ووجه شخص رأى للتو شبحًا.
مد ليث يديه بإتجاه صدر الحامي وعانقه بأقصى قوة ممكنة.
– داعم : turki bahbaul(7/15)
‘سولوس تحليل’ طلب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن إستمرت العاصفة الثلجية بلا هوادة ولم تقم كاميلا بمعاودة الإتصال بدأوا في تبادل المؤشرات حول السحر، كشفت له فريا أنها ظلت على إتصال بالبروفيسور رود خبير سحر الأبعاد في غريفون البيضاء، ظلوا يتذكرون معًا كل الكلمات القاسية التي قالها الرجل لطلابه بشكل عام ولهم بشكل خاص إلا أن طرق أحدهم بابها.
‘الحامي بالكاد أزرق اللون وقوته البدنية لم تتحسن كثيرًا’ ردت عليه عندما تلاشى غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كدت أموت من أجلك وماذا فعلت في المقابل؟ لقد خدعتني! قلبت الصديق الوحيد الذي لدي ضدي! لقد تخليت عني! وأخذت سيليا مني! أخبرني لماذا لا يجب أن أقتلك الأن؟” صرخ ليث.
“كيف يمكنك أن تكون ضعيفًا جدًا بعد كل هذا الوقت؟” سأل ليث.
عاصفة مفاجئة من الرياح إجتاحت شعرها بينما تحركت شخصية ضبابية متجاوزة إياها وضربت الصياد على جانب فكه بدقة شديدة حتى دفعه إلى التراجع للخارج.
–+–
“هل تمانع إذا سألتك سؤالا شخصيا؟” قالت فريا بينما تسكب بعض الشاي الساخن.
ترجمة : Ozy.
ذاب الثلج تحت قدميه حيث غمر الشارع كله في الظلام كما لو أن الشمس إختفت من السماء، وقف الصياد شامخًا غير مكترث بالظواهر غير الطبيعية المستمرة وإتهامات ليث.
الرجل الذي أمامهم بربري يبلغ إرتفاعه 2.1 مترًا (7 أقدام) على الأقل ويرتدي ملابس الصياديم المصنوعة من فرو الحيوانات الدافئ وأحذية كبيرة، وجهه خشن ووحشي وله فك مربع وذقن مشقوق مع لحية مشذبة جيدًا بلون أحمر ملتهب ولم يكن عليه ندفة ثلجية واحدة، على الرغم من أنه يرفع أحد رجال فريا من رقبته بيد واحدة في إنتظار وفاته ظلت عيناه الزمرديتين هادئتين وحكيمتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
