الصور المتداخلة الجزء 2
الفصل 594: الصور المتداخلة الجزء 2
“هل هذا وجهي؟” قالت.
بدأت زينيا في البكاء مرة أخرى، ولكن هذه المرة من الفرح. لقد أعربت عن تقديرها حتى أن رؤيتها الجديدة أصبحت ضبابية بسبب الدموع. أي شيء كان أفضل من الليلة الأبدية التي حوصرت فيها.
وبما أن كل شيء قد تمت تسويته في غضون دقائق، فقد كان لديهم الوقت للاستمتاع بالشاي مع بعض المعجنات معًا. كانت كاميلا تحب رؤية ابتسامة أختها الحقيقية، بدلاً من تلك المزيفة التي ارتدتها أثناء زيارتها الأخيرة.
“زين، أنت وحدك من يستطيع أن يقرر ما إذا كان موغار يستحق القتال من أجله. حتى في عمرك، هناك الكثير من الأشياء التي لا يزال بإمكانك تجربتها. هناك الكثير من الأشياء التي أريد مشاركتها معك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا آلهة! لم يسبق لي أن قدمت لها أحد أصدقائي من قبل. “هذا محرج للغاية.” فكرت بينما كان ليث يتهرب من سؤال حول إنجاب الأطفال.
“لن أجبرك على فعل أي شيء، فقط اعلم أنه بغض النظر عن اختيارك، سأكون دائمًا بجانبك.” قالت كاميلا.
“أنا شاحب ونحيف جدًا. يجب أن أبدو فظيعًا.” نقلت زينيا عينيها من المرآة إلى كاميلا في محاولة لإجراء مقارنة.
أدارت زينيا رأسها لتنظر إلى وجه ليث. لم تكن تعرف الكثير عن السحر، لكنها خمنت أنه في اللحظة التي سيرفع فيها يديه عن رأسها، ستفقد بصرها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خدعتك بمثابة ضربة منخفضة للغاية. كيف يمكنني أن أقول لا بعد أن أظهرت لي كل هذا؟ بعد رؤية الألم والمعاناة في وجه كامي؟ ومع ذلك أنا ممتن لأنك فعلت ذلك. لقد كنت عالقًا في هذا القفص لذلك منذ فترة طويلة أنها قد حاصرت حتى ذهني.
“خدعتك بمثابة ضربة منخفضة للغاية. كيف يمكنني أن أقول لا بعد أن أظهرت لي كل هذا؟ بعد رؤية الألم والمعاناة في وجه كامي؟ ومع ذلك أنا ممتن لأنك فعلت ذلك. لقد كنت عالقًا في هذا القفص لذلك منذ فترة طويلة أنها قد حاصرت حتى ذهني.
خرجت كاميلا من الغرفة بابتسامة كبيرة على وجهها.
“إذا كنت تعتقد أنه من المحتمل أن تنجح، سأكون ممتنًا لكونك معالجًا لي. أنت أول رجل رأيته في حياتي، لذلك ليس لدي أي فكرة عما إذا كنت وسيمًا أم لا. ومع ذلك فإن الطريقة التي تصفها كاميلا “أنت مناسب مثل القفاز. أنت مرعب ولطيف في نفس الوقت.” قالت زينيا.
لم يكن هناك دفء فيهم، مجرد وعد صامت بالألم. أومأوا برأسهم وانحنوا له بشدة، وكادت رؤوسهم تلمس الأرض قبل أن يندفعوا خارج الباب.
“سأعتبر ذلك بمثابة مجاملة. إذا كان هناك شيء واحد عليك أن تتعلمه هو أنه لا يوجد شيء اسمه ضربة منخفضة في الحياة. فقط النصر والهزيمة. استعد لخدعتي التالية.” استحضرت ليث مرآة جليدية أمام زينيا للسماح لها بمشاهدة انعكاس صورتها.
“فقط بضع كلمات قبل أن تغادر.” قال ليث بينما لم يترك جانب زينيا أبدًا.
“هل هذا وجهي؟” قالت.
“لا بد أن يكون أحدهما أفضل من الآخر.” شيء آخر يمكنني فعله هو نسخة طبق الأصل من حلقة إخفاء الهوية الخاصة بأوريون. وبهذه الطريقة، يمكننا أنا وسولوس التحرك بشكل منفصل عند الضرورة دون أن يلاحظها أحد.
“أنا شاحب ونحيف جدًا. يجب أن أبدو فظيعًا.” نقلت زينيا عينيها من المرآة إلى كاميلا في محاولة لإجراء مقارنة.
“هذا هو الشكل القانوني الذي يمنحني حالة المعالج الشخصي الخاص بك. أنا أعلم أنك أمي، لذلك يمكنك فقط رسم علامة X حيث تشير كاميلا إليك. وبعد ذلك، سنحتاج إلى ثلاثة شهود. كامي؟”
“صدقني، بالنسبة لشخص في مثل وضعك، تبدو رائعًا.” قالت كاميلا.
“إذا حدث أي شيء للسيدة سارتا، فسوف أحملك المسؤولية عنه أمام القانون وجمعية السحرة.”
“أتمنى لو كان الأطفال هنا. سأبذل قصارى جهدي لرؤيتهم، ولو لمرة واحدة فقط.” تنهدت زينيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أصدق أن زين وافق على العلاج بهذه السرعة، ولا أن ليث سيحضر وثيقة قانونية تمنحه السلطة لحمايتها. هذا أمر رائع للغاية لدرجة يصعب تصديقها.‘‘ فكرت وهي تقرع أبواب الجيران.
“اهم الاشياء اولا.” أخرج ليث قطعة من الورق من جيبه.
لقد فعلت كل ما بوسعي من أجل زينيا. لقد أبلغت السلطات المحلية بحالتها وأضفتها إلى قائمة المرضى الخاصة بي في جمعية ماجى. لدي الكثير من وقت الفراغ حتى المساء، وقت لتجربة بلوم فورج.
“هذا هو الشكل القانوني الذي يمنحني حالة المعالج الشخصي الخاص بك. أنا أعلم أنك أمي، لذلك يمكنك فقط رسم علامة X حيث تشير كاميلا إليك. وبعد ذلك، سنحتاج إلى ثلاثة شهود. كامي؟”
بمجرد عودتهم إلى داخل البرج، أخرج ليث المطرقة الثانية وأجرى تعويذة الترابط لدمجها مع بلورتين سحريتين سماويتين. فقط عندما استقرت أنظمة الدورة الدموية للمطرقة، بدأت عملية إتقان صياغة الحقيقية.
خرجت كاميلا من الغرفة بابتسامة كبيرة على وجهها.
“نعم، بالطبع. شكرًا لمساعدتك يا أستاذ. أود أن أطلعك على حالة المريضة. وأعتقد أن ذلك قد يساعدك على فهم مشكلتها.” وضع ليث تميمة له على الطاولة وبدأ في التركيز.
“لا أستطيع أن أصدق أن زين وافق على العلاج بهذه السرعة، ولا أن ليث سيحضر وثيقة قانونية تمنحه السلطة لحمايتها. هذا أمر رائع للغاية لدرجة يصعب تصديقها.‘‘ فكرت وهي تقرع أبواب الجيران.
“أتمنى لو كان الأطفال هنا. سأبذل قصارى جهدي لرؤيتهم، ولو لمرة واحدة فقط.” تنهدت زينيا.
استغرق الأمر أقل من دقيقة لتعود مع رجلين وامرأة. وقعوا جميعًا على الوثيقة ثم أوضحت كاميلا لزينيا كيف تم تشكيل علامة X.
“هل هذا وجهي؟” قالت.
“فقط بضع كلمات قبل أن تغادر.” قال ليث بينما لم يترك جانب زينيا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا آلهة! لم يسبق لي أن قدمت لها أحد أصدقائي من قبل. “هذا محرج للغاية.” فكرت بينما كان ليث يتهرب من سؤال حول إنجاب الأطفال.
“إذا فكرت ولو لثانية واحدة في التراجع عن كلمتك ورفض التوقيع على الوثيقة، تذكر هذا. في اللحظة التي تفعل فيها ذلك، ستصبح أعدائي وسأعاملك على هذا النحو.
“فقط بضع كلمات قبل أن تغادر.” قال ليث بينما لم يترك جانب زينيا أبدًا.
“إذا حدث أي شيء للسيدة سارتا، فسوف أحملك المسؤولية عنه أمام القانون وجمعية السحرة.”
عندما غادروا، كانت كاميلا لا تزال على السحابة التاسعة. كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تخبرها ليث، لكن لم يكن هناك وقت. كان عليه أن يقوم بتحريفهم إلى بوابة بوابة الاعوجاج بالمدينة حتى لا تصل متأخرة إلى العمل.
كان صوته هادئا، ولكن الثلاثة بدأوا يهتزون بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يكن ليث يستخدم نية القتل حتى لا يخيف كاميلا، لكن نظرته كانت أكثر من كافية لإخافة البشر العاديين حتى الموت.
“اهم الاشياء اولا.” أخرج ليث قطعة من الورق من جيبه.
لم يكن هناك دفء فيهم، مجرد وعد صامت بالألم. أومأوا برأسهم وانحنوا له بشدة، وكادت رؤوسهم تلمس الأرض قبل أن يندفعوا خارج الباب.
كان زيكل لا يزال يصهر الدفعة الأولى من أوريكالكوم، لذلك لم يكن هناك الكثير مما يستطيع ليث فعله. لقد أراد أن يختبر تقنيات إتقان صياغة التي ابتكرها قبل العمل على سكينوكر درع الجديد.
“أنا آسف، لكن لا يمكنني الاستمرار في التعويذة لفترة أطول دون المخاطرة بإيذاءك. لا يستطيع جسدك التعامل مع الكثير من المانا في وقت واحد.” قال ليث وهو ينتظر أن تهز زينيا رأسها قبل أن يقاطع تعويذاته.
عندما غادروا، كانت كاميلا لا تزال على السحابة التاسعة. كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تخبرها ليث، لكن لم يكن هناك وقت. كان عليه أن يقوم بتحريفهم إلى بوابة بوابة الاعوجاج بالمدينة حتى لا تصل متأخرة إلى العمل.
وبما أن كل شيء قد تمت تسويته في غضون دقائق، فقد كان لديهم الوقت للاستمتاع بالشاي مع بعض المعجنات معًا. كانت كاميلا تحب رؤية ابتسامة أختها الحقيقية، بدلاً من تلك المزيفة التي ارتدتها أثناء زيارتها الأخيرة.
“أنا آسف، لكن لا يمكنني الاستمرار في التعويذة لفترة أطول دون المخاطرة بإيذاءك. لا يستطيع جسدك التعامل مع الكثير من المانا في وقت واحد.” قال ليث وهو ينتظر أن تهز زينيا رأسها قبل أن يقاطع تعويذاته.
رؤية زين تأكل وتتحدث كثيرًا ملأت قلبها بالسعادة. كل أسئلتها حول حياتهم الشخصية، خاصة كزوجين، ليست كثيرة.
“سوف أراك الليلة!” قالت بابتسامة مشرقة قبل أن تغادر.
يا آلهة! لم يسبق لي أن قدمت لها أحد أصدقائي من قبل. “هذا محرج للغاية.” فكرت بينما كان ليث يتهرب من سؤال حول إنجاب الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها حالة صعبة بالفعل، ولكنها قابلة للعلاج. سأرسل لك جميع مواد القراءة التي يمكن لمساعدي العثور عليها. أما الباقي فسوف أشرحه لك شخصيًا.” قام فاستور بتعليق المكالمة.
عندما غادروا، كانت كاميلا لا تزال على السحابة التاسعة. كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تخبرها ليث، لكن لم يكن هناك وقت. كان عليه أن يقوم بتحريفهم إلى بوابة بوابة الاعوجاج بالمدينة حتى لا تصل متأخرة إلى العمل.
الفصل 594: الصور المتداخلة الجزء 2
“سوف أراك الليلة!” قالت بابتسامة مشرقة قبل أن تغادر.
بمجرد عودتهم إلى داخل البرج، أخرج ليث المطرقة الثانية وأجرى تعويذة الترابط لدمجها مع بلورتين سحريتين سماويتين. فقط عندما استقرت أنظمة الدورة الدموية للمطرقة، بدأت عملية إتقان صياغة الحقيقية.
دعا ليث أعظم خبير عرفه في نحت الجسم، البروفيسور زوغار فاستور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدقني، بالنسبة لشخص في مثل وضعك، تبدو رائعًا.” قالت كاميلا.
“يا لها من مفاجأة سارة، ليث. ماذا يمكنني أن أفعل لك؟” أجاب فاستور على الفور، كما هو الحال دائما. على عكس مانوهار، كان يعمل في كثير من الأحيان في وظائف مستقلة وعلى عكس مانوهار، كان موثوقًا به.
خرجت كاميلا من الغرفة بابتسامة كبيرة على وجهها.
لقد تعلم ليث منه كل ما يعرفه عن نحت الجسم وقد رأى فاستور يؤدي المعجزات بهذه التعويذة. شرح له ليث الوضع وطلب مساعدته.
عندما غادروا، كانت كاميلا لا تزال على السحابة التاسعة. كان هناك الكثير من الأشياء التي أرادت أن تخبرها ليث، لكن لم يكن هناك وقت. كان عليه أن يقوم بتحريفهم إلى بوابة بوابة الاعوجاج بالمدينة حتى لا تصل متأخرة إلى العمل.
“سيكون من دواعي سروري أن أساعدك، ولكنك وجدتني في لحظة سيئة. الأكاديمية على وشك الافتتاح وأنا منهمك في إعداد دروسي وملء الأوراق القديمة. هل يمكنك الانتظار لبضعة أيام؟ يجب أن أكون متفرغًا بحلول ذلك الوقت.” ثم.” قال فاستور.
“نعم، بالطبع. شكرًا لمساعدتك يا أستاذ. أود أن أطلعك على حالة المريضة. وأعتقد أن ذلك قد يساعدك على فهم مشكلتها.” وضع ليث تميمة له على الطاولة وبدأ في التركيز.
“لا بد أن يكون أحدهما أفضل من الآخر.” شيء آخر يمكنني فعله هو نسخة طبق الأصل من حلقة إخفاء الهوية الخاصة بأوريون. وبهذه الطريقة، يمكننا أنا وسولوس التحرك بشكل منفصل عند الضرورة دون أن يلاحظها أحد.
استحضر صورة ثلاثية الأبعاد بالحجم الحقيقي لرأس زينيا، وقام بتقشير طبقة واحدة في كل مرة حتى لم يبق سوى العينين والدماغ والجمجمة.
“أتمنى لو كان الأطفال هنا. سأبذل قصارى جهدي لرؤيتهم، ولو لمرة واحدة فقط.” تنهدت زينيا.
“يا إلهي. هذا جيد تقريبًا مثل زيارة المريض شخصيًا. تقريبًا.” وقال فاستور أثناء تسجيل كل شيء لننظر إليه لاحقًا بالتفصيل.
“هل هذا وجهي؟” قالت.
“إنها حالة صعبة بالفعل، ولكنها قابلة للعلاج. سأرسل لك جميع مواد القراءة التي يمكن لمساعدي العثور عليها. أما الباقي فسوف أشرحه لك شخصيًا.” قام فاستور بتعليق المكالمة.
“سيكون من دواعي سروري أن أساعدك، ولكنك وجدتني في لحظة سيئة. الأكاديمية على وشك الافتتاح وأنا منهمك في إعداد دروسي وملء الأوراق القديمة. هل يمكنك الانتظار لبضعة أيام؟ يجب أن أكون متفرغًا بحلول ذلك الوقت.” ثم.” قال فاستور.
أبلغ ليث كاميلا ثم عاد إلى لوتيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها حالة صعبة بالفعل، ولكنها قابلة للعلاج. سأرسل لك جميع مواد القراءة التي يمكن لمساعدي العثور عليها. أما الباقي فسوف أشرحه لك شخصيًا.” قام فاستور بتعليق المكالمة.
لقد فعلت كل ما بوسعي من أجل زينيا. لقد أبلغت السلطات المحلية بحالتها وأضفتها إلى قائمة المرضى الخاصة بي في جمعية ماجى. لدي الكثير من وقت الفراغ حتى المساء، وقت لتجربة بلوم فورج.
كان زيكل لا يزال يصهر الدفعة الأولى من أوريكالكوم، لذلك لم يكن هناك الكثير مما يستطيع ليث فعله. لقد أراد أن يختبر تقنيات إتقان صياغة التي ابتكرها قبل العمل على سكينوكر درع الجديد.
كان زيكل لا يزال يصهر الدفعة الأولى من أوريكالكوم، لذلك لم يكن هناك الكثير مما يستطيع ليث فعله. لقد أراد أن يختبر تقنيات إتقان صياغة التي ابتكرها قبل العمل على سكينوكر درع الجديد.
“لا بد أن يكون أحدهما أفضل من الآخر.” شيء آخر يمكنني فعله هو نسخة طبق الأصل من حلقة إخفاء الهوية الخاصة بأوريون. وبهذه الطريقة، يمكننا أنا وسولوس التحرك بشكل منفصل عند الضرورة دون أن يلاحظها أحد.
لم يكن هناك دفء فيهم، مجرد وعد صامت بالألم. أومأوا برأسهم وانحنوا له بشدة، وكادت رؤوسهم تلمس الأرض قبل أن يندفعوا خارج الباب.
‘فكرة ممتازة! ومع ذلك، ألا يتم إهدار خاتم أوريشالكوم في تعويذة واحدة؟‘‘ سألت.
لم يكن هناك دفء فيهم، مجرد وعد صامت بالألم. أومأوا برأسهم وانحنوا له بشدة، وكادت رؤوسهم تلمس الأرض قبل أن يندفعوا خارج الباب.
“لا، إذا كان ذلك يسمح لنا بصنع خاتم أفضل وأقوى يخفي قوة حياتك تمامًا. السلامة لا تقدر بثمن.
أبلغ ليث كاميلا ثم عاد إلى لوتيا.
بمجرد عودتهم إلى داخل البرج، أخرج ليث المطرقة الثانية وأجرى تعويذة الترابط لدمجها مع بلورتين سحريتين سماويتين. فقط عندما استقرت أنظمة الدورة الدموية للمطرقة، بدأت عملية إتقان صياغة الحقيقية.
الفصل 594: الصور المتداخلة الجزء 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته هادئا، ولكن الثلاثة بدأوا يهتزون بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يكن ليث يستخدم نية القتل حتى لا يخيف كاميلا، لكن نظرته كانت أكثر من كافية لإخافة البشر العاديين حتى الموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات