كولا الجزء الاول
637 كولا الجزء الأول
“خطوة ممتازة، حارس إيري.” قالت البروفيسور غاخو من اكادمية غريفون الكرستالية . كانت واحدة من أصغر أفراد المجموعة، امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ولديها عدة خطوط زرقاء في شعرها البني الفاتح وعينيها الداكنتين.
كانت هذه الاتجاهات منتظمة للغاية كما لو أن شخصًا ما نقش الاتجاهات على الحجر حتى لا يضيع. أشار ليث بها إلى يوندرا، التي قامت بنسخها باستخدام قطعة من الورق والطباشير.
“نحن الآن تحت الأحكام العرفية، وبما أنك الضابط الأعلى رتبة، فإن القيادة أصبحت لك الآن. هذا يجعلني سعيدًا لأن كل ما سوف يحدث من الأن وصاعدا من خطأ هو خطؤك وليس خطئي.”
“اضربني من الجانب! أودي.” فكر ليث.
“كيف لاحظتهم؟” قالت بعد أن اتصلت ببقية زملائها لإلقاء نظرة على اكتشافه.
“خطوة ممتازة، حارس إيري.” قالت البروفيسور غاخو من اكادمية غريفون الكرستالية . كانت واحدة من أصغر أفراد المجموعة، امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ولديها عدة خطوط زرقاء في شعرها البني الفاتح وعينيها الداكنتين.
أجاب ليث: “سر المهنة”. نظرًا لأن الكشف عن رؤيته النارية كان أمرًا مستحيلًا. كانت الرطوبة في الكهف قد ملأت المنحوتات بالماء، مما جعلها تبرز مثل الإبهام المؤلم لرؤيته الحرارية.
وبعد دراسة هذه المنحوتات، توصلوا بالإجماع إلى أنها كانت في الواقع نوعاً من اللغة القديمة.
لقد طوروا تعويذات قادرة على تحريك روح الفرد من جسد إلى آخر، وتحقيق الشباب الأبدي. لقد فشلت خطتهم لسببين. الأول هو حقيقة أن الجسد الجديد كان أصغر سنًا، لكن موهبة السحر لم تنتقل.
“إذا كنت على حق، فإن رحلتنا سوف تُكتب في كتب التاريخ.” قال البروفيسور إلكاس من أكادمية غريفون النار. “لقد تعرفت على هذه الأبجدية! إنها لهجة قديمة من لغة أودي.” اندلعت الهتافات والتصفيق لكل من ليث وإيلكاس من المجموعة حيث أخرج الجميع كتبهم من عناصر الأبعاد الخاصة بهم لفك رموز الكتابات.
“وفقًا للعلامات التي وجدها الحارس فيرهين، نحن على وشك العثور على أنقاض كولا.”
“لقد تمكنوا من القيام بشيء ما لا نزال غير قادرين على القيام به. إذا وضعنا أيدينا على بياناتهم، فإن التضحية بضحاياهم على الأقل ستعود بالنفع. يمكننا تحقيق نفس النتائج دون إصابة أي شخص!” كانت كويلا تحاول إقناع نفسها والآخرين.
“أودي!” كان معظم الأساتذة ومساعديهم يرددونها بحماس شديد حتى بدت وكأنها ترنيمة.
“كيف تعرف كل هذه الأشياء؟” سألوا في انسجام تام.
“ما هذا؟” سأل ليث وهو يتجه إلى كويلا، التي هزت كتفها ردًا.
“من هم الأوديسيون؟” قال موروك، وتبعه الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي شيء آخر ينبغي أن نكون على علم به؟”
“خطوة ممتازة، حارس إيري.” قالت البروفيسور غاخو من اكادمية غريفون الكرستالية . كانت واحدة من أصغر أفراد المجموعة، امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ولديها عدة خطوط زرقاء في شعرها البني الفاتح وعينيها الداكنتين.
“اضربني من الجانب! أودي.” فكر ليث.
لقد كانوا السبب الذي جعله يختار العمل في منطقة كيلار في المقام الأول، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتعثر في إرثهم مع وجود العديد من الأشخاص الذين يجب رعايتهم.
لقد طوروا تعويذات قادرة على تحريك روح الفرد من جسد إلى آخر، وتحقيق الشباب الأبدي. لقد فشلت خطتهم لسببين. الأول هو حقيقة أن الجسد الجديد كان أصغر سنًا، لكن موهبة السحر لم تنتقل.
والأسوأ من ذلك، أن الأساتذة قد يسببون ضررًا أكبر من نفعهم، لذلك بدأ يفكر في طريقة للتخلص منهم دون عواقب على حياته العسكرية.
وعلاوة على ذلك، كان يُعتقد أن عرق الأودي قد وضع الأساس لـ لليتش.
“ما الذي حدث يا ليث؟” سألت كويلا. “أنت تتظاهر بأنك في ورطة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل الرحلة التي كنت بحاجة لمساعدتي فيها مرتبطة أيضًا بأودي؟” سأل ليث.
“بجدية، لقد قضينا وقتًا طويلاً معًا!” لم يكن ليث يحب أن يُقرأ بسهولة. كان بإمكانه فهم فلوريا، ولكن هل كان بإمكانه فهم كويلا أيضًا؟
“ماذا لو كنا على وشك اكتشاف ريشيا نفسها؟”
“سنستمر في حمايتك بأفضل ما في وسعنا.” أومأت فلوريا برأسها.
بعد تحديد محيط للدفاع عن الأساتذة الثرثارين، أخذ ليث موروك وكويلا وفلوريا جانبًا ليشاركهم تاريخ أودي الذي علمته إياه كالا.
انتظرت فلوريا حتى أصبح الحارس بعيدًا بما فيه الكفاية قبل أن تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا السبب الذي جعله يختار العمل في منطقة كيلار في المقام الأول، لكنه لم يتوقع أبدًا أن يتعثر في إرثهم مع وجود العديد من الأشخاص الذين يجب رعايتهم.
وفقًا للكتب الموجودة في مختبر سكارليت، كانوا عِرقًا قديمًا وقويًا تغلب على جميع الأمراض. لقد حكموا فوق الأعراق الأخرى حتى أصبحوا مغرورين لدرجة اللجوء إلى السحر المحرم في محاولة للحصول على الخلود.
“أودي!” كان معظم الأساتذة ومساعديهم يرددونها بحماس شديد حتى بدت وكأنها ترنيمة.
لقد طوروا تعويذات قادرة على تحريك روح الفرد من جسد إلى آخر، وتحقيق الشباب الأبدي. لقد فشلت خطتهم لسببين. الأول هو حقيقة أن الجسد الجديد كان أصغر سنًا، لكن موهبة السحر لم تنتقل.
لم تستطع التوقف عن التفكير في العواقب الأخلاقية لاستخدام مثل هذه المعرفة الملطخة بالدماء.
السبب الثاني هو أن ضحاياهم والطبقة الدنيا من شعب أودي تمردوا على مثل هذا الاستخدام لأطفالهم، مما أدى إلى ثورة أدت إلى محو شعب أودي من على وجه موغار.
وعلاوة على ذلك، كان يُعتقد أن عرق الأودي قد وضع الأساس لـ لليتش.
“إن أعظم مخاوفي هو أن التعديلات التي خضع لها شعب أودي لكي يصبحوا محصنين ضد الأمراض ربما تسببت أيضًا في انهيار مجتمعهم. فمثل هذا التغيير العميق في قوة الحياة ربما كان ليؤثر بسهولة على عقولهم”. فكرت.
“دعني أفهم هذا الأمر بشكل صحيح.” قال موروك.
“أودي!” كان معظم الأساتذة ومساعديهم يرددونها بحماس شديد حتى بدت وكأنها ترنيمة.
“إذا كان أي من هذه القصص المجنونة التي تحكيها صحيحًا، فبدلًا من الأطلال، قد نعثر على مدينة مأهولة بالسكان، حيث من المفترض أن يعيش هؤلاء الرجال طالما حصلوا على جثة إضافية. كما قد يكون لديهم إمكانية الوصول إلى تكنولوجيا جيدة مثل تكنولوجيتنا، إن لم يكن حتى ليتش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ليث برأسه ردًا على ذلك. لقد شكك في أن البعثة كانت لتحرز تقدمًا كبيرًا، لكن من الأفضل أن يكون المرء آمنًا على أن يكون آسفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، سأرحل من هنا. سأتصل برؤسائي وألغي المهمة. لدي خطط! أنا صغير جدًا على أن أموت قبل بضعة أشهر فقط من التقاعد وبصحبة مجموعة من العجائز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد دراسة هذه المنحوتات، توصلوا بالإجماع إلى أنها كانت في الواقع نوعاً من اللغة القديمة.
“ماذا لو كنا على وشك اكتشاف ريشيا نفسها؟”
انتظرت فلوريا حتى أصبح الحارس بعيدًا بما فيه الكفاية قبل أن تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هناك أي شيء آخر ينبغي أن نكون على علم به؟”
“من غير المحتمل أن يحدث هذا. العاصمة هي مكان يجب أن يكون الوصول إليه سهلاً. مدينة بها تدفق مستمر من الناس والبضائع والكثير من الحراس”. قالت فلوريا. “اللافتات على الجدران والأنفاق تحت الأرض تجعلني أفكر أكثر في وجود منشأة سرية من نوع ما”.
“نعم. كان شعب أودي متغطرسًا وعنصريًا بشكل لا يصدق”، كما قالت كويلا. “كانوا يعتقدون أنهم العرق السائد وأن كل شيء باستثناء السحر أدنى منهم. وكانوا مقسمين إلى طبقات وفقًا لمواهبهم السحرية.
كان ليث وفلوريا ينظران إلى كويلا بدهشة.
كان ليث وفلوريا ينظران إلى كويلا بدهشة.
“أخبرك بهذا لأنه إذا كانت حمايتهم لا تزال تعمل بطريقة ما، فسوف يميزوننا بناءً على المانا لدينا. شيء آخر. لتجنب القيام بأعمال شاقة، كان لديهم عبيد، ولكن للحماية استخدموا العفاريت.”
بعد تحديد محيط للدفاع عن الأساتذة الثرثارين، أخذ ليث موروك وكويلا وفلوريا جانبًا ليشاركهم تاريخ أودي الذي علمته إياه كالا.
كان ليث وفلوريا ينظران إلى كويلا بدهشة.
“كيف تعرف كل هذه الأشياء؟” سألوا في انسجام تام.
“لأنهم على الرغم من أن ما فعلوه كان خطأً، إلا أنهم وصلوا إلى قمة نحت الجسم. تتفق جميع المصادر التاريخية على أن أودي هزموا جميع الأمراض حقًا، فهي ليست مجرد أسطورة لا أساس لها من الصحة.
“لقد تمكنوا من القيام بشيء ما لا نزال غير قادرين على القيام به. إذا وضعنا أيدينا على بياناتهم، فإن التضحية بضحاياهم على الأقل ستعود بالنفع. يمكننا تحقيق نفس النتائج دون إصابة أي شخص!” كانت كويلا تحاول إقناع نفسها والآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي شيء آخر ينبغي أن نكون على علم به؟”
لم تستطع التوقف عن التفكير في العواقب الأخلاقية لاستخدام مثل هذه المعرفة الملطخة بالدماء.
“ماذا لو كنا على وشك اكتشاف ريشيا نفسها؟”
“خطوة ممتازة، حارس إيري.” قالت البروفيسور غاخو من اكادمية غريفون الكرستالية . كانت واحدة من أصغر أفراد المجموعة، امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ولديها عدة خطوط زرقاء في شعرها البني الفاتح وعينيها الداكنتين.
السبب الثاني هو أن ضحاياهم والطبقة الدنيا من شعب أودي تمردوا على مثل هذا الاستخدام لأطفالهم، مما أدى إلى ثورة أدت إلى محو شعب أودي من على وجه موغار.
“إن أعظم مخاوفي هو أن التعديلات التي خضع لها شعب أودي لكي يصبحوا محصنين ضد الأمراض ربما تسببت أيضًا في انهيار مجتمعهم. فمثل هذا التغيير العميق في قوة الحياة ربما كان ليؤثر بسهولة على عقولهم”. فكرت.
أومأ ليث برأسه ردًا على ذلك. لقد شكك في أن البعثة كانت لتحرز تقدمًا كبيرًا، لكن من الأفضل أن يكون المرء آمنًا على أن يكون آسفًا.
والأسوأ من ذلك، أن الأساتذة قد يسببون ضررًا أكبر من نفعهم، لذلك بدأ يفكر في طريقة للتخلص منهم دون عواقب على حياته العسكرية.
“هل الرحلة التي كنت بحاجة لمساعدتي فيها مرتبطة أيضًا بأودي؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي فكرة أيضًا، ولكن بما أن بناء شيء عميق جدًا تحت الأرض لابد وأن يتطلب الكثير من الجهد، فلا بد أن يكون شيئًا مهمًا. يا كابتن إيرناس، لست بحاجة إلى أن أخبرك كيف أصبح الأمن ذا أهمية قصوى”. قال غاخو.
“نعم. كانت إمبراطوريتهم تقع في منطقة كيلار، ولكن باستثناء بعض الآثار الصغيرة، لم يتم العثور على أي شيء ذي صلة على الإطلاق. انضممت إلى هذه البعثة على أمل أن أجد شيئًا يمكن أن يساعدني في تحديد موقع عاصمتهم، ريشيا، لكنني لم أكن لأتصور أبدًا أننا سنجد شيئًا باللغة الأودي.
“اضربني من الجانب! أودي.” فكر ليث.
“ماذا لو كنا على وشك اكتشاف ريشيا نفسها؟”
“من غير المحتمل أن يحدث هذا. العاصمة هي مكان يجب أن يكون الوصول إليه سهلاً. مدينة بها تدفق مستمر من الناس والبضائع والكثير من الحراس”. قالت فلوريا. “اللافتات على الجدران والأنفاق تحت الأرض تجعلني أفكر أكثر في وجود منشأة سرية من نوع ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف نقاشهم بسبب عودة موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا إلهي! أمرت القيادة العليا بمواصلة المهمة وإغلاق جميع الاتصالات مع الخارج.” أخرج جهازًا صغيرًا بحجم كرة زجاجية من تميمته الأبعادية.
“نحن الآن تحت الأحكام العرفية، وبما أنك الضابط الأعلى رتبة، فإن القيادة أصبحت لك الآن. هذا يجعلني سعيدًا لأن كل ما سوف يحدث من الأن وصاعدا من خطأ هو خطؤك وليس خطئي.”
توقف نقاشهم بسبب عودة موروك.
انتشرت نبضة قصيرة من الضوء البرتقالي عبر النفق، مما لفت انتباه الأساتذة. توقع ليث أن يغضبوا من هذا الافتقار إلى الثقة، لكنهم بدوا مغرورين بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا للكتب الموجودة في مختبر سكارليت، كانوا عِرقًا قديمًا وقويًا تغلب على جميع الأمراض. لقد حكموا فوق الأعراق الأخرى حتى أصبحوا مغرورين لدرجة اللجوء إلى السحر المحرم في محاولة للحصول على الخلود.
لقد طوروا تعويذات قادرة على تحريك روح الفرد من جسد إلى آخر، وتحقيق الشباب الأبدي. لقد فشلت خطتهم لسببين. الأول هو حقيقة أن الجسد الجديد كان أصغر سنًا، لكن موهبة السحر لم تنتقل.
“خطوة ممتازة، حارس إيري.” قالت البروفيسور غاخو من اكادمية غريفون الكرستالية . كانت واحدة من أصغر أفراد المجموعة، امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ولديها عدة خطوط زرقاء في شعرها البني الفاتح وعينيها الداكنتين.
“وفقًا للعلامات التي وجدها الحارس فيرهين، نحن على وشك العثور على أنقاض كولا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تحديد محيط للدفاع عن الأساتذة الثرثارين، أخذ ليث موروك وكويلا وفلوريا جانبًا ليشاركهم تاريخ أودي الذي علمته إياه كالا.
“ما هذا؟” سأل ليث وهو يتجه إلى كويلا، التي هزت كتفها ردًا.
والأسوأ من ذلك، أن الأساتذة قد يسببون ضررًا أكبر من نفعهم، لذلك بدأ يفكر في طريقة للتخلص منهم دون عواقب على حياته العسكرية.
“اضربني من الجانب! أودي.” فكر ليث.
“ليس لدي أي فكرة أيضًا، ولكن بما أن بناء شيء عميق جدًا تحت الأرض لابد وأن يتطلب الكثير من الجهد، فلا بد أن يكون شيئًا مهمًا. يا كابتن إيرناس، لست بحاجة إلى أن أخبرك كيف أصبح الأمن ذا أهمية قصوى”. قال غاخو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد دراسة هذه المنحوتات، توصلوا بالإجماع إلى أنها كانت في الواقع نوعاً من اللغة القديمة.
أجاب ليث: “سر المهنة”. نظرًا لأن الكشف عن رؤيته النارية كان أمرًا مستحيلًا. كانت الرطوبة في الكهف قد ملأت المنحوتات بالماء، مما جعلها تبرز مثل الإبهام المؤلم لرؤيته الحرارية.
“سنستمر في حمايتك بأفضل ما في وسعنا.” أومأت فلوريا برأسها.
السبب الثاني هو أن ضحاياهم والطبقة الدنيا من شعب أودي تمردوا على مثل هذا الاستخدام لأطفالهم، مما أدى إلى ثورة أدت إلى محو شعب أودي من على وجه موغار.
“ليس نحن، أيها الطفل الأحمق! أعني اكتشافنا. حارس إيري، ألم تشرح لها أي شيء؟”
والأسوأ من ذلك، أن الأساتذة قد يسببون ضررًا أكبر من نفعهم، لذلك بدأ يفكر في طريقة للتخلص منهم دون عواقب على حياته العسكرية.
“خطوة ممتازة، حارس إيري.” قالت البروفيسور غاخو من اكادمية غريفون الكرستالية . كانت واحدة من أصغر أفراد المجموعة، امرأة في أوائل الأربعينيات من عمرها ولديها عدة خطوط زرقاء في شعرها البني الفاتح وعينيها الداكنتين.
“لا، لأنك تدخلت قبل أن أتمكن من ذلك.” قال موروك وهو يزفر.
بعد تحديد محيط للدفاع عن الأساتذة الثرثارين، أخذ ليث موروك وكويلا وفلوريا جانبًا ليشاركهم تاريخ أودي الذي علمته إياه كالا.
“أودي!” كان معظم الأساتذة ومساعديهم يرددونها بحماس شديد حتى بدت وكأنها ترنيمة.
“تعتبر آثار أودي سرًا من أسرار الدولة. والكشف عن موقعها أو سرقة أي نوع من القطع الأثرية والمعرفة يعد خيانة. ووفقًا لضابطي القائد، فإن جميع آثار أودي التي تم اكتشافها حتى الآن تحتوي على كنوز لا تقدر بثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. كان شعب أودي متغطرسًا وعنصريًا بشكل لا يصدق”، كما قالت كويلا. “كانوا يعتقدون أنهم العرق السائد وأن كل شيء باستثناء السحر أدنى منهم. وكانوا مقسمين إلى طبقات وفقًا لمواهبهم السحرية.
“كل ما وجدناه يعتبر ملكًا ملكيًا.”
في تلك اللحظة، اتجه موروك إلى فلوريا.
“ليس نحن، أيها الطفل الأحمق! أعني اكتشافنا. حارس إيري، ألم تشرح لها أي شيء؟”
“نحن الآن تحت الأحكام العرفية، وبما أنك الضابط الأعلى رتبة، فإن القيادة أصبحت لك الآن. هذا يجعلني سعيدًا لأن كل ما سوف يحدث من الأن وصاعدا من خطأ هو خطؤك وليس خطئي.”
كان ليث وفلوريا ينظران إلى كويلا بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات