كولا الجزء الثاني
الفصل 638 كولا الجزء الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هي أوامرك يا كابتن إيرناس؟” كان هناك شيء في الطريقة التي قال بها موروك هذه الكلمة جعلها تبدو وكأنها إهانة.
“لنتحرك. نحتاج إلى الوصول إلى الأنقاض في أسرع وقت ممكن. يا حارس الأحراش إيري، أنت واثنان من رجالي تولى المهمة. يا حارس الأحراش فيرهين، غطِ ظهرنا. أما الآخرون، إذا حاول أحدهم التسلل بعيدًا عن المجموعة، فعليهم أن يضربوا أولاً ثم يطرحوا الأسئلة لاحقًا.”
أومأ الجنود الثلاثة برؤوسهم، مما جعل الأساتذة المساعدين يبتلعون ريقهم. لم يتوقع أي منهم أن يتحول حراسهم الشخصيون إلى سجانين لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار موروك بخطى ثابتة، وكذلك فعل الجميع. كان الجميع يسيرون في صمت، فقد كانوا مشغولين للغاية بمراقبة خطواتهم ولم يضيعوا طاقتهم في الدردشة.
“هل تقول أنك تستطيع رؤية المصفوفات أيضًا؟” كانت فلوريا مذهولة.
كان ليث بمفرده مع كويلا مرة أخرى وكان قلقًا الآن بشأن حدوث تحول غير متوقع آخر للأحداث. كلما تقدموا، قل عدد المخلوقات التي سيرصدها على طول الممرات حتى تصبح المجموعة بمفردها تمامًا.
“هناك عدة تفسيرات محتملة لهذه الظاهرة، لكن مستوى تصريحك منخفض للغاية بحيث لا يمكنك التعرف على أي منها. لذا اصمت وساعدنا في فتح هذا الباب اللعين.” رد غاكو.(هذا اسمها )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما امتلأ الكهف بالضوء والضوضاء حيث بذل الجميع قصارى جهدهم لإيجاد حل للمعضلة التي تواجههم. تمكنت تعويذات الكشف عن المصفوفة من رصد العديد من التشكيلات السحرية التي تحمي الباب والجدار، مما جعلهما محصنين ضد سحر الأرض.
“مهما كان كولا، يبدو أن لا أحد يجرؤ على الاقتراب منه. دعونا نأمل ألا أقابل ليش الثالث.” فكر ليث.
بعد أكثر من أربع ساعات من السير، احتاجت المجموعة إلى استراحة. ومنذ تلك اللحظة فصاعدًا، لم يُسمح إلا لأفراد الجيش بالوقوف في الحراسة، بينما كان على الآخرين البقاء في مجموعات معًا، مما جعل من الصعب على أي شخص الهروب من حراستهم.
باستثناء الطحالب، لم ينمو أي شيء داخل الأنفاق، مما يجعلها تبدو كلها متشابهة.
الفصل 638 كولا الجزء الثاني
ومع مرور الساعات تحولت إلى أيام، بدأ معظم أعضاء البعثة يشعرون بالاكتئاب. فلم تكن هناك أشعة الشمس، وكان الهواء كريه الرائحة، مما جعل التنفس مؤلمًا من وقت لآخر.
كانوا خائفين من أنه فقد طريقه وحياتهم في هذه العملية. كانت المجموعة متعمقة للغاية تحت الارض لدرجة أن السحر الأبعادي كان عديم الفائدة. كانت جميع الأماكن تبدو متشابهة، لذا لم يعد فتح خطوات الأتواء خيارًا.
كان الباب مزدوجًا مصنوعًا من الصخر، وكان عاليًا لدرجة أنه يكاد يصل إلى السقف، وواسعًا لدرجة أنه كان من السهل على ثلاث عربات المرور معًا من خلاله. كانت المشكلة أنه لم يكن هناك أي علامة على آلية تنشيطه.
كان موروك لا يزال قادرًا على العثور على طريقه بفضل العلامات التي تركها أثناء هروبه من الهجينة بين العفريت والبغيض، ولكن في كل مرة يفتح فيها ممرًا جديدًا، كان يرى الشك وعدم الثقة في عيون الآخرين.
كانوا خائفين من أنه فقد طريقه وحياتهم في هذه العملية. كانت المجموعة متعمقة للغاية تحت الارض لدرجة أن السحر الأبعادي كان عديم الفائدة. كانت جميع الأماكن تبدو متشابهة، لذا لم يعد فتح خطوات الأتواء خيارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن استخدام سحر الأرض دون أي فكرة عن مكانهم كان من المرجح أن يؤدي إلى تقطعت بهم السبل أو حتى التسبب في انهيار مميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان استحالة القيام بأي شيء سوى المشي والنوم وتناول الطعام عبئًا ثقيلًا على الجميع، وكان يزداد سوءًا مع كل استراحة يأخذونها. لقد حول روتينهم الممل حماسهم للاكتشاف إلى صمت كئيب يائس.
الفصل 638 كولا الجزء الثاني
وصلت المجموعة إلى كهف ضخم تحت الأرض ذو شكل غير منتظم، يبلغ عرضه 100 متر (330 قدمًا) على الأقل، ويبلغ ارتفاع سقفه حوالي 20 مترًا (66 قدمًا). ومرة أخرى، تمكن ليث من رؤية أنه باستثناء الطحالب، لم يكن هناك أي شكل من أشكال الحياة يسكن المناطق المجاورة.
في أكثر من مرة، أصيب أحد المساعدين بنوبة من الخوف من الأماكن المغلقة واحتاج إلى التخدير. ووفقًا لساعة الجيب التي كان يحملها ليث، لم تمر سوى أربعة أيام، ولكن بالنسبة للجميع، بدا أن المسيرة استمرت لأسابيع.
لم يكن الموقف منطقيًا بالنسبة لليث. كان يعلم بفضل رؤية الحياة أنه لا يوجد أحد حوله، ومع ذلك أخبره موروك كيف قابلوا العديد من الوحوش أثناء إقامتهم مما أجبرهم على تحصين المكان وحتى اللجوء إلى أكلهم.
“ها نحن هنا. هذا هو المكان الذي اضطررت للتوقف فيه أثناء زيارتي الأولى. الآن الأمر متروك لكم، أيها الأذكياء.” قال موروك.
وصلت المجموعة إلى كهف ضخم تحت الأرض ذو شكل غير منتظم، يبلغ عرضه 100 متر (330 قدمًا) على الأقل، ويبلغ ارتفاع سقفه حوالي 20 مترًا (66 قدمًا). ومرة أخرى، تمكن ليث من رؤية أنه باستثناء الطحالب، لم يكن هناك أي شكل من أشكال الحياة يسكن المناطق المجاورة.
إلى موروك يوندرا سأل:
كانت الأرضية منتظمة للغاية بحيث لا يمكن أن تكون من صنع الإنسان، وكانت هناك عدة ممرات تخرج من الكهف. وقد تم تنفيذ كل منها بوضوح باستخدام سحر الأرض وكانت واسعة بما يكفي للسماح بمرور عربة ضخمة بسهولة.
“أعتقد أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن نتعلم الإجابة.” أجابت سولوس.
“إلى أين يقودون؟” سأل ليث.
“هل تقول أنك تستطيع رؤية المصفوفات أيضًا؟” كانت فلوريا مذهولة.
“لا أعلم. لم يكن لدي وقت للعب دور المستكشف، كانت أولويتي هي البقاء على قيد الحياة. في اللحظة التي سُمح لنا فيها بالمغادرة، سلكنا نفس المسار للعودة إلى السطح. كان هذا هو المسار الأكثر أمانًا.” أجاب موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما لاحظت على الأرجح، لا يوجد الكثير من الطعام هنا، لذا فإن أي حيوان مفترس تقطعت به السبل سيرحب بوصولنا كما لو كنا وجبة مجانية جاهزة للتناول.
إن استخدام سحر الأرض دون أي فكرة عن مكانهم كان من المرجح أن يؤدي إلى تقطعت بهم السبل أو حتى التسبب في انهيار مميت.
“لا يمكننا إغلاق الممرات دون نفاد الهواء النقي ولكن لا يمكننا تركها على هذا النحو.”
“كما لاحظت على الأرجح، لا يوجد الكثير من الطعام هنا، لذا فإن أي حيوان مفترس تقطعت به السبل سيرحب بوصولنا كما لو كنا وجبة مجانية جاهزة للتناول.
بدأ الحارسان في وضع أسلاك التعثر وأجهزة الإنذار على طول الممرات بينما درس الأساتذة الهيكل في نهاية الكهف. كان هناك باب ضخم هناك، مصنوع بإتقان لدرجة أنه كان ليصبح غير مرئي لولا الطحالب التي نمت على مر السنين داخل شقوقه الصغيرة، والتي حددت شكله.
بعد أكثر من أربع ساعات من السير، احتاجت المجموعة إلى استراحة. ومنذ تلك اللحظة فصاعدًا، لم يُسمح إلا لأفراد الجيش بالوقوف في الحراسة، بينما كان على الآخرين البقاء في مجموعات معًا، مما جعل من الصعب على أي شخص الهروب من حراستهم.
كان الباب مزدوجًا مصنوعًا من الصخر، وكان عاليًا لدرجة أنه يكاد يصل إلى السقف، وواسعًا لدرجة أنه كان من السهل على ثلاث عربات المرور معًا من خلاله. كانت المشكلة أنه لم يكن هناك أي علامة على آلية تنشيطه.
بعد أكثر من أربع ساعات من السير، احتاجت المجموعة إلى استراحة. ومنذ تلك اللحظة فصاعدًا، لم يُسمح إلا لأفراد الجيش بالوقوف في الحراسة، بينما كان على الآخرين البقاء في مجموعات معًا، مما جعل من الصعب على أي شخص الهروب من حراستهم.
سرعان ما امتلأ الكهف بالضوء والضوضاء حيث بذل الجميع قصارى جهدهم لإيجاد حل للمعضلة التي تواجههم. تمكنت تعويذات الكشف عن المصفوفة من رصد العديد من التشكيلات السحرية التي تحمي الباب والجدار، مما جعلهما محصنين ضد سحر الأرض.
“لا شي.” استخدم الصمت لتجنب سماعه. كان الكهف مليئًا بالأصداء لدرجة أن الهمس كان يمكن أن ينتشر، مما جعله ملحوظًا.
“لا يمكننا إغلاق الممرات دون نفاد الهواء النقي ولكن لا يمكننا تركها على هذا النحو.”
“كيف يمكن لهذه الأشياء أن تعمل؟ أليس من المفترض أن تتلاشى المصفوفات دون صيانة؟” سأل أحد المساعدين.
أومأ الجنود الثلاثة برؤوسهم، مما جعل الأساتذة المساعدين يبتلعون ريقهم. لم يتوقع أي منهم أن يتحول حراسهم الشخصيون إلى سجانين لهم.
“أعتقد أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن نتعلم الإجابة.” أجابت سولوس.
“ها نحن هنا. هذا هو المكان الذي اضطررت للتوقف فيه أثناء زيارتي الأولى. الآن الأمر متروك لكم، أيها الأذكياء.” قال موروك.
“هناك عدة تفسيرات محتملة لهذه الظاهرة، لكن مستوى تصريحك منخفض للغاية بحيث لا يمكنك التعرف على أي منها. لذا اصمت وساعدنا في فتح هذا الباب اللعين.” رد غاكو.(هذا اسمها )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأرض في المناطق المجاورة مليئة بالحفر الكبيرة والعميقة بما يكفي بحيث كان التحرك بتهور من المرجح أن يؤدي إلى التواء أو ما هو أسوأ، اعتمادًا على مدى سوء سقوط الشخص.
“إلى أين يقودون؟” سأل ليث.
لم يكن ليث بحاجة سوى إلى نظرة لمعرفة إجابة هذا السؤال. فمثل أغلب المدن المفقودة، كان كل ما كان خلف الباب مبنيًا فوق عرق مانا. وكانت المصفوفات قادرة على استخلاص قوتها منها، وما لم يحدث حدث كارثي، فإنها ستستمر حتى يقوم شخص ما بإيقاف تشغيلها.
“كيف يمكن لهذه الأشياء أن تعمل؟ أليس من المفترض أن تتلاشى المصفوفات دون صيانة؟” سأل أحد المساعدين.
استشار ليث وسولوس جميع كتب الحراس الخاصة بهم، لكن تصميم المصفوفات لم يكن معروفًا. الشيء الوحيد الذي كانا متأكدين منه هو أنها قوية وأنها ستتفاعل بشكل سيئ إذا حاول شخص ما فتح الباب بالقوة.
“السؤال هو: هل حدث هذا من سوء الحظ المحض، أم كان نوعًا من آلية الدفاع التلقائية مثل المصفوفات، أم أن شخصًا ما أرسل الوحوش لقتلهم؟” فكر ليث.
“هناك عدة نقاط في الحائط حيث تتراكم طاقة الرون ويتم ضغطها. لا يمكن أن يكون لها أي غرض آخر سوى العمل كآلية دفاع في حالة الهجوم.” فكر ليث.
“إلى أين يقودون؟” سأل ليث.
إلى موروك يوندرا سأل:
هل لديك أي اقتراحات حول كيفية فتح الباب؟
بدأ الحارسان في وضع أسلاك التعثر وأجهزة الإنذار على طول الممرات بينما درس الأساتذة الهيكل في نهاية الكهف. كان هناك باب ضخم هناك، مصنوع بإتقان لدرجة أنه كان ليصبح غير مرئي لولا الطحالب التي نمت على مر السنين داخل شقوقه الصغيرة، والتي حددت شكله.
“لا، خلال زيارتي الأولى، كان همي الرئيسي هو عدم الموت جوعًا وتحصين المكان.” وأشار إلى الجدار الجنوبي، حيث تم إنشاء بعض المباني الصغيرة باستخدام سحر الأرض.
بدأ الحارسان في وضع أسلاك التعثر وأجهزة الإنذار على طول الممرات بينما درس الأساتذة الهيكل في نهاية الكهف. كان هناك باب ضخم هناك، مصنوع بإتقان لدرجة أنه كان ليصبح غير مرئي لولا الطحالب التي نمت على مر السنين داخل شقوقه الصغيرة، والتي حددت شكله.
هل لديك أي اقتراحات حول كيفية فتح الباب؟
كانت الأرض في المناطق المجاورة مليئة بالحفر الكبيرة والعميقة بما يكفي بحيث كان التحرك بتهور من المرجح أن يؤدي إلى التواء أو ما هو أسوأ، اعتمادًا على مدى سوء سقوط الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم. لم يكن لدي وقت للعب دور المستكشف، كانت أولويتي هي البقاء على قيد الحياة. في اللحظة التي سُمح لنا فيها بالمغادرة، سلكنا نفس المسار للعودة إلى السطح. كان هذا هو المسار الأكثر أمانًا.” أجاب موروك.
“ماذا عنك؟” سألت فلوريا. الآن بعد أن أصبحت على علم برؤية ليث الحياتية، يمكنها أن تتوقع واحدة من “معجزاته” المعتادة.
“هناك عدة تفسيرات محتملة لهذه الظاهرة، لكن مستوى تصريحك منخفض للغاية بحيث لا يمكنك التعرف على أي منها. لذا اصمت وساعدنا في فتح هذا الباب اللعين.” رد غاكو.(هذا اسمها )
“لا شي.” استخدم الصمت لتجنب سماعه. كان الكهف مليئًا بالأصداء لدرجة أن الهمس كان يمكن أن ينتشر، مما جعله ملحوظًا.
ومع مرور الساعات تحولت إلى أيام، بدأ معظم أعضاء البعثة يشعرون بالاكتئاب. فلم تكن هناك أشعة الشمس، وكان الهواء كريه الرائحة، مما جعل التنفس مؤلمًا من وقت لآخر.
“إن تصميم المصفوفات معقد للغاية بحيث لا يمكن فهم أي شيء من النظرة الأولى. أحتاج إلى دراستها بعناية ثم سأخبرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تقول أنك تستطيع رؤية المصفوفات أيضًا؟” كانت فلوريا مذهولة.
إلى موروك يوندرا سأل:
“لا، خلال زيارتي الأولى، كان همي الرئيسي هو عدم الموت جوعًا وتحصين المكان.” وأشار إلى الجدار الجنوبي، حيث تم إنشاء بعض المباني الصغيرة باستخدام سحر الأرض.
“بكل وضوح أستطيع أن أراها. على عكس البشر، فإنهم مصنوعون بالكامل من المانا، لذا من الأسهل بكثير ملاحظة تفاصيلهم. كوني حذرًة مع الباب، أعتقد أنه محاط بفخاخ سحرية.”
بدأ الحارسان في وضع أسلاك التعثر وأجهزة الإنذار على طول الممرات بينما درس الأساتذة الهيكل في نهاية الكهف. كان هناك باب ضخم هناك، مصنوع بإتقان لدرجة أنه كان ليصبح غير مرئي لولا الطحالب التي نمت على مر السنين داخل شقوقه الصغيرة، والتي حددت شكله.
لم يكن الموقف منطقيًا بالنسبة لليث. كان يعلم بفضل رؤية الحياة أنه لا يوجد أحد حوله، ومع ذلك أخبره موروك كيف قابلوا العديد من الوحوش أثناء إقامتهم مما أجبرهم على تحصين المكان وحتى اللجوء إلى أكلهم.
“السؤال هو: هل حدث هذا من سوء الحظ المحض، أم كان نوعًا من آلية الدفاع التلقائية مثل المصفوفات، أم أن شخصًا ما أرسل الوحوش لقتلهم؟” فكر ليث.
“كيف يمكن لهذه الأشياء أن تعمل؟ أليس من المفترض أن تتلاشى المصفوفات دون صيانة؟” سأل أحد المساعدين.
“أعتقد أن الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن نتعلم الإجابة.” أجابت سولوس.
“لا شي.” استخدم الصمت لتجنب سماعه. كان الكهف مليئًا بالأصداء لدرجة أن الهمس كان يمكن أن ينتشر، مما جعله ملحوظًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات